نقوش على قلب أمانى الصغرى فى كوكب

Story Info
Inscriptions on Amany Jr's heart in planet of joy.
36.8k words
1.7k
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نقوش على قلب أمانى الصغرى فى كوكب السرور


ابنة أخى أمانى - قصة رومانسية قصيرة

انا وبنت اخى الاوسط الاكبر منى

اوحاها الى عبدته ديانا احمد ربها سمسم المسمسم احمد حسن بن تحتمس الكمتى ابو خوفو رسول روح العلمانية والايروتيكية امون رع واولاده زيوس ويسوع واودين واهورامزدا وبراهما وكنفوشيوس وبهاء الله الخ

كانت فى الثانوية العامة فى السابعة عشرة من عمرها. وكنت فى الخامسة والثلاثين من عمرى. كانت محجبة وتحب البناطيل والبلوزات الطويلة. كانت سمراء كابيها وسمينة. اكولة مثلى وتحب الحلوى. وكانت خجولة. لم تكن لى تجارب حقيقية مع النساء. وكانت هى اول بختى. كنت فيرجن حرفيا كأننى ادخرت عذريتى لها. وكذلك كانت هى. كانت امها سلفية اخوانية منقبة وجميلة وقريبة لنا من جهة الخالة. كانت صموتة وقليلة الكلام جدا. كانت حوتية بنت سرطانى وميزانية. وكنت عذرائى .. كانت تجذبنى جسديا منذ يوم ميلادها وكأننى نذرت نفسى لها طوال تلك السنوات. كنت افكر ولا اتصور ان يتحرك هذا الجلمود الخجول الصموت البارد جدا والمحتشم جدا والمتحاشينى جدا ويمتلك رغبة عارمة. كانت تلتقى بى للحظات خاطفة وتقول اهلا عمو. ثم تنخرط فى هاتفها المحمول الذكى منشغلة بلا نهاية عنى وعن اهلها واهلى. واراها بطرف عينى واركز عليها لعلها تنظر نحوى ولكنها ابدا لا تنظر ولا ترفع راسها عن الهاتف. كانت تشبه امها التى اشتهيتها كثيرا قبل ارتدائها النقاب احيانا واحيانا تشبه اباها.. وفى كلا الحالتين كان هذا الشبه يغرينى بها اكثر واكثر ويشعل بى نيران الهيام بها. كأننى أحب النساء والرجال معا. انها فتاة خام تماما وقطعة صلصال لم تتشكل بعد تنتظر تعليمى لها كل شئ وتشكيلها على هواى. هذه الحبيبة التى اراها بثوب الزفاف الابيض الى جوارى ولو انقلبت الدنيا لا يهم. كانت امها وابوها يشكوان لى من انطوائها الشديد وكرهها للاختلاط بالناس وقلة كلامها. ويتساءلان كيف ستتزوج او تحب يوما. ولاننى كنت اخفى انطوائى وتشابه طبعى مع طبعها كان الجميع يظننى اجتماعيا جدا وبالتالى مناسبا لتعليمها واخراجها من شرنقتها فراشة جريئة رائعة. اقترحت عليهما ان تنتقل للعيش معى شهور الاجازة الصيفية قبل التحاقها بالسنة الثالثة الثانوية. وستعود اليهما فتاة اخرى تماما. وافقا.

وجاءت امانى الى بيتى. وخدمتنى الظروف حيث سافر ابوى خلال هذه الشهور للاقامة مع اخى بالخارج. واصبحت بمفردى مع امانى تماما. كانت فى البداية ترفض الكلام معى وتتحاشانى. لكننى مع الوقت تمكنت من اختراق قشرتها وحصنها. وبدات اشاركها هواياتها واعجب بها. بالرسوم المتحركة التى تحبها. والبرامج والمسلسلات. والفيسبوك. وبدات اريها افلاما رومانسية وقصص حب. وكلما فرحنا معا بشئ انتهز الفرصة واقبل خدها بعمق وبلل. كانت تندهش. واستفيض معها بالحديث وارسم دائرة باصابعى على شفتيها ادغدغهما. فتغمض عينيها. لم تجدنى صارما مثل اهلها حول قواعد الملابس المحتشمة بالبيت. واشتريت لها اقمصة نوم قصيرة بحمالات وشفافة وذات كرانيش دانتيل. ولم اتشدد عليها ان ترتدى ملابس داخلية تحتها. مما اسعدها لشدة ضيقها من الحر والقيظ. عودتها ان تنام جوارى بالفراش حتى بالنهار. ولا تنفصل وحدها بغرفتها. ونمارس كل هواياتنا وانشطتنا على هذه الحال. كما كنت اتخفف من ملابسى جوارها حتى صرت استلقى جوارها بالجزء السفلى من ملابسى الداخلية فقط. كانت تسدل شعرها الناعم الاسود الطويل الكثيف على الفراش كشعر امها. وكانت الغابة السوداء الشعثاء تظهر تحت خصرها من القميص الشفاف غابة بكرا تعجبنى لم يمسها الموسى يوما. تخفى وراءها كعبة الغرام والنشوى. عودتها ايضا ان اقبل قدميها الحافيتين اصبعا اصبعا وظاهرا وباطنا وهى مستلقية افاجئها بذلك من ان لاخر. وعودتها ان تنام كل ليلة فى حضنى متعرقة والعق عرق جبينها وابطها. وثعلب خصرى يقف كالجندى بين ردفيها الضخمين الجميلين ويلمس براسه وجسده الغابة التى تخفى هوة عجيزتها. تعودت عليه امانى تحتضنه بعجيزتها الهائلة فان افتقدته ذات ليلة استيقظت ولم تستطع النوم الا وهو يدفئ الوادى بين جبلى عجيزتها. عودتها ايضا على يدى تضم نهدها الحلو كنهد جدتها امى ونهد امها باليقظة والنوم من ان لاخر. عودتها ايضا على مكافات غرامية لم اسمها غرامية لها طبعا. كلما احسنت صنعا بشئ. فافاجئها وتنتظرها. ارفع قميصها فوق خصرها واجعل احدى ساقيها بالمشرق والاخرى بالمغرب حول راسى ويلاعب لسانى شفتى كعبتها المشعرة بكثافة وحجرها الابيض فوقها كزر الورد. وتملا الغرفة همسا وهمهمة خجولة ثم ينفجر ينبوعها جبارا فى وجهى. أدمنت ذلك طبعا وكانت تتوسل لى لان افعله ولا تعلم اسمه. وكنت اعذبها واشوقها. وامنحه لها بمقدار لكى يظل براقا جذابا مغريا لها. وليكون فيضان ينبوعها وانفجاره دوما جبارا لا اقل من ذلك. واحيانا كنت اتكرم عليها وامنحه لها مرتين مفاجئتين متتاليتين ولم تبخل علي ايضا بانفجار جبار ثان لا يقل فى جبروته عن الاول بل يزيد. وكنت اتعمد ليلا ونهارا ان يطل عليها ثعلب خصرى بوقاحة من بين طيات القطعة السفلى من ملابسى الداخلية. ويسترعى انتباهها ودهشتها من شكله وتصرفاته دوما. لا تتوقف عن الانبهار والدهشة كطفلة مراهقة بهذه اللعبة العجيبة الجديدة التى تثير فيها خوفا غامضا واحاسيس غامضة لذيذة عجيبة لا تدرى كنهها. حتى انها بدات بالنهاية تتندر عليه وتسخر منه وترفع اصبعها السبابة وتحركه كأنه هو وتضحك. وكثيرا ما كان يعلوه لعابه ورغبته بسبب وجودها قربه وقرب عينى. وكانت تسالنى لماذا يبكى فاقول لها عشقا لجميلة الجميلات امانى الملكة الفرعونية. ويسيل لعابه يريد ان ياكلها اكلا. فتضحك. ولكنها كانت ترفض دعواتى لان تلمسه او تبوسه فتقول لا اقرف. وجلبت لها لعبة جديدة. ثعلبا مطاطيا كشكل ثعلبى تماما. وعودت فمها عليه بطعم الفراولة التى تحبها. او بلا طعم او حتى افركه فى كعبتها او ثعلبى واجعلها تمصه لتعتاد الطبيعى. واطعمها بيدى اطعمتها المفضلة مثل الكشرى بالعدس الاصفر مع شرائح الباذنجان المقلى بالخل والثوم او الطعمية بالجبنة والبصل. الخ. واقبلها مع كل لقمة. كانت تتعلم منى كل شئ بانبهار كأنى إلهها وهى عبدتى. وكنت اتعمد اغراءها ببطء وتدريجية دون اتحافها بلعبة اللسان والكعبة. حتى استمتع برؤية الغابة السوداء المثلثة الكثيفة وقد ملأها الندى الشهوانى نابعا من اعماق كعبة غرام امانى. ويرتفع زر الورد الحجر الابيض عاليا فوق الكعبة كأنه ثعلب خصر رجل. كانت تمتاز بحجر ابيض طويل كثعلب خصر الرجال وكان ذلك يعجبنى بها اكثر. وبدات اريها البورن بانواعه والايروتيكا وعرفتها على الكعب العالى لاول مرة فى حياتها. وقدمتها كزوجتى للطبيب وركبت لولب بحرفية لم تفقدها عذرية كعبتها الغرامية حين دنت ساعة الحسم. لم اهتم بتعريفها باسم ممارسة الحب او باسم كعبتها او ثعلبى. احببت ان تبقى طفلة بسيطة وبريئة كما احببتها. فقط عليها ان تقول حبنى يا عمو او حبنى يا احمد حتى تبدا مغامراتنا. فارتفع عليها او تجلس على او استلقى وراءها وتستلقى امامى او تركع على اربع. وترتدى جورب مخطط ابيض واسود او قوس قزح او بودى ستوكنج شبيكة. واشعل نارها جدا حين اقول خلال حبنا كم تشبهين اباك احيانا وامك احيانا اشعر كأننى ألتحم حبا بهما معا وليس بك. كانت قليلة الكلام جدا شبه صامتة خلال الحب دوما وكان ذلك يعجبنى جدا فيها. ورغبتها العارمة تبدو فى عينيها رغم هدوئها الحوتى الشديد. وترانى استاذها منبهرة بى دوما وكان ذلك يشعل نارى نحوها. لقد خلقت منها امرأة حقا. واشتريت لها ثوب زفاف ابيض رائع زففت نفسى اليها به مرارا. انتهت اجازة الصيف وعادت الى اهلها وقد ازدادت جمالا وهدوءا وخجلا وصمتا تخفى به حقيقتها الحالية. وقررنا من بعد ذلك ان نضرب معا عن الزواج ولاحظ اهلها كثرة ترددها على عمها احمد شتاء وصيفا وانصرافها عنهم. فهل نبقى عاشقين سريين ببلادنا ووسط اهلنا ام نهرب للخارج ونتزوج .. لم نحسم ذلك بعد ولم نهتم به كثيرا فنحن زوجان فى كل الاحوال بلا انفصام ولا انفصال
نقوش على قلب أمانى الصغرى فى كوكب السرور - اعادة زيارة للقصة
كنت جالسا فى القطار المتجه بى إلى مدينتى أتأمل الأشجار وهى تجرى والتلال وهى تجرى من النافذة وأرجعت ظهرى على المقعد الخشبى المبطن بالجلد وأنا أستمع إلى حركة القطار ودقاته الرتيبة المميزة وأسترجع ذكرياتى مع ابنة أخى وحبيبة قلبى أمانى الصغرى. أنا عذرائى عمري 36 عاما تخرجت من كلية الاداب وبدات اعمل مدرسا للتاريخ والجغرافيا وتزوجت زواجا تقليديا عن طريق أخي السرطاني ابن أمي وأبي الذي رتب زواجي من زوجتى الجديية أمانى الكبرى اخت زوجته جميلة الجميلة الميزانية الرشيدية ابنة خالتنا التي انجب منها بنتا حوتية وابنا أصغر وكان عمر البنت الحوتية 13 عاما واسمها أمانى الصغرى عندما سافر الى الخارج للحصول على الدكتوراة ولم تكن لديه الامكانيات لاصطحاب عائلته فبقيت زوجته خصوصا انها كانت تعمل موظفة حكومية وابنته في المدرسة . وكانت علاقة زوجتي أمانى الكبرى باختها الصغرى جميلة قوية فكنا نتزاور باستمرار ، وكنت اساعد اخت زوجتي في غياب زوجها في امور عملية كوني لدي سيارة .
ولما حملت زوجتي بطفلنا الاول توثقت العلاقة اكثر لان حملها كان صعبا لدرجة ان اخت زوجتي زوجة أخى جميلة بدات تنام عندنا وابنتها أمانى الصغرى في غرفة للضيافة في بيتي على الاقل يوم او يومين في الاسبوع . ولم يكن ممكنا في هذه الاجواء العائلية الحميمة تحاشي مواقف محرجة او مسلية ان كان فيما يخص الحمام او تغيير الملابس او تصرفات بريئة كانت تكشف اجزاء من جسدي اخت زوجتي جميلة وابنتها أمانى الصغرى المتشابهين الى درجة بعيدة ، فكلتاهما هادئتان بيضاوتان بشعر اسود ، وكان جسد أمانى الصغرى اكبر من سنها وبدا يمتلئ انوثة بعجيزتها الكبيرة نسبيا وساقاها الطويلتان . كانت اقصر مني قليلا وتتمتع بوجه طفولي سمح وصوت ناعم . لكن علاقتي معهما كانت اخوية ولم تعتريني افكار جنسية سوى انني كنت معجب بجسم الفتاة اكثر من امها .
وحينما اكتمل حمل زوجتي أمانى الكبرى تقرر توليدها بعملية قيصرية لاسباب فنية وكانت اختها لا تفارقها فتاتي كل يوم بعد انتهاء عملها الى المستشفى ثم الى بيتنا بعد خروجها وطفلنا منه . وبقيت مع ابنتها معنا ، ولان زوجتي كانت تعبانه فقد طلبت مني يوما ترك غرفة النوم لتنام اخت زوجتي امرأة أخى عندها وانام انا في الغرفة الاخرى مع أمانى --من هنا سأشير لأمانى الصغرى باسم أمانى فقط منعا للارتباك-- ، وكان في الغرفة سريران منفردان ، وعندما دخلت تلك الغرفة كانت أمانى مستلقية على احد السريرين تحت الغطاء فابتسمت عندما راتني وقالت فرحة : رح تنام عندي يا عمو ؟ قلت : نعم فردت : كويس انا كنت بحب انام عند البابا قبل ما يسافر بس ماما ما كانت تقبل .
فانتهزت الفرصة وقلت : بتحبي تيجي تنامي عندي وما رح اقول للماما فردت بتردد: اوكي بس اوعك تحكيلها ، قلت : اكيد ، ولما رفعت الغطاء بانت نصف فخذاها اللتان ارتفع عنهما قميص النوم وشعرت بوخزة في ثعلب خصري الذي لم يذق طعم ممارسة الحب لعدة اسابيع ، ولما اقتربت ابتعدت الى جانب السرير لافسح لها المجال واندست تحت الغطاء وكانت ذراعي تسبقها وشددتها الي فلم اشعر باي مقاومة بل على العكس تجاوبت بوضوح وقلت لها : يا اهلا بالحلوة أمانى وقبلتها على خدها فردت : شكرا يا عمو
فسالتها بتحبي عمو يبوسك ؟ قالت : اه ، فقبلتها مرة اخرى ثم قبلت الخد الاخر وقلت : ما ازكاكي ، وضحكت فقلت لها : بتحبي ابوسك كتير؟ قالت: بوسني اد ما بدك عمو فقبلتها عدة مرات على وجهها بدون تمييز وقصدت تقبيلها على طرف فمها واذنيها ثم على ذراعيها ورقبتها وقلت : مش معقول اديش انتي زاكية يا أمانى ما بشبع منك ، واضفت : بدي اضل ابوسك بس بخاف امك تعرف ، فقالت : كيف رح تعرف ما رح نقلها ، فقلت : خليني اروح اشوف ازا ناموا احسن ما تيجي فجاة ، فقالت : اوكيه ، وكدت اطير من الفرح ازاء تعاونها الكامل .
خرجت من الغرفة الى الممر وكان باب غرفة النوم الرئيسية مغلقا ولم اسمع اي اصوات ورجعت وقلت لأمانى : الظاهر ناموا بس خليني احتياطا اسكر الباب بالمفتاح ، فقالت : اوكيه احسن هيك ، وبعد اغلاق الباب جلست الى جانبها على السرير وبدات اقبل أمانى على وجهها واذنيها وشعرها ورقبتها وذراعيها لكن هذه المرة ببطئ وتلذذ مستمتعا برائحتها الزكية
وسالتها : فين بتحبي ابوسك كمان حبيبتي ؟ فاجابت : فين ما بدك عمو ، قلت لها : لا انتي قولي فاحتارت قليلا ثم اشارت الى نقطة اسفل رقبتها على حافة قميص النوم فقبلتها ونزلت اسفل قليلا بفمي وقلت لها : كيف رح ابوس هون وانتي لابسة قميص النوم ؟ فردت : اشلحه عمو ؟ قلت يا ريت عشان ابوسك فين ما بدك . وفعلا شلحت قميص النوم وبان جسمها الابيض وجلدها الناعم ولحمها الطري الذي كان يكسوه فقط بانتيز يغطي كعبة الغرام والعجيزة وصدريه تخفي نهدين متوسطين بحجم نصفي تفاحه ، وسالتها مرة اخرى وهي لا زالت واقفة : يالا قوليلي فين ابوس هلا ؟ فاشارت الى بطنها فطرت من الفرح وبدات اقبلها ما بين صدرها وكعبة غرامها بنهم شديد وهي مرحة مستجيبة وكاننا نمارس لعبة اعجبتها ثم قلت: لازم ابوس من ورا احسن ضهرك يزعل ، فضحكت وقالت اوكيه واستدارت ، وبدات اقبلها من اعلى الى اسفل ويداي تتحسسان كل جزء من جسمها ، ثم قلت لها : ولازم ابوس هدول الفخاد الحلوين فضحكت وقالت : اوكيه فبدات اقبلها من حيث يلتقي كعبة الغرام مع باطن الفخذ مباشرة ثم الجهة الاخرى وانا اشم رائحة كعبة الغرام واتشوق الى تقبيله وقبلتها على جميع اجزاء ارجلها من الامام والخلف حتى وصلت الى اصابعها فضحكت سائلة : وهدول كمان ؟ فرددت : مش انتي قلتي ابوسك فين ما كان ؟ قالت اه وعندها امسكت البانتيز وانزلته فبان كعبة غرامها الصغيرالخالي تماما من الشعر، ولم تعترض فقبلته ثم ادرتها فبانت عجيزتها ويا للهول عجيزة كالبدر ، مدورة بارزة قليلا وطرية جدا تعلوها غمازتين شهيتين فقبلتها عدة مرات ثم فككت الصدرية وظهر نهداها وقبلتهما ثم ضممتها الى صدري وقلت : مش قادر اشبع منك يا أمانى انتي حلوه وزاكية كتير زي المهلبيه ، فضحكت قائلة : بس اوعى تاكلني فقلت متظاهرا بالضحك : اكلك لا لاني بدي يضل عندي أمانى ابوسها على طول بس ممكن ادوقك . قالت : كيف ؟ قلت نامي على ضهرك ففعلت ، وبدات اقبلها هذه المرة بطريقة اقرب الى اللحس والمص ، اذنيها ثم خديها ثم فمها وادخلت لساني بين شفتيها ومصصتهما بهدوء وطلبت منها اخراج لسانها قليلا فمصصته ومصصت شفتيها طويلا حتى شعرت انها بدات تبادلني المص وكان ثعلب خصري يكاد ينفجر .
وضعت اصبعي الكبير في فمها قائلا : مصيه حبيبتي فبدات بالمص ونزلت الى حلمتيها وبدات ارضع منهما واعضهما عضا خفيفا ووضعت يدي بين رجليها اداعب كعبة غرامها وعجيزتها حتى بدات احس بسيلان بينهما ثم نزلت الى بطنها الحس الى ان وصلت الى كعبة غرامها الطري امصه والحسه وما زال اصبعي في فمها وقد بدا جسمها يسخن ويتحرك يمينا وشمالا ، فاخرجت اصبعي من فمها وسالتها : حلو هيك ؟ فاجابت حلو كتير عمو ، فسالتها : كمان ولا بكفي ؟ فردت بسرعة كمان كمان عمو حلو كتير ، قلتلها : طيب نامي على بطنك وفعلت فامسكت بيد نهدها وبدات الحس عجيزتها، فسمعتها تقول فين اصبعك عمو ؟ فاعطيتها يدي وباشرت بمصه وكانت يدي الاخرى تتنقل بين صدرها وكعبة غرامها ثم طلبت منها ان ترفع عجيزتها الى اعلى وتبقى على ركبتيها حيث بان كعبة غرامها الصغير من الخلف وراح لساني يلعب في كعبة غرامها وعجيزتها وهي تمص اصبعي وتبدو كانها مستغرقة في لذة فائقة .
لم اعد اتماسك نفسي فاخرجت ثعلب خصري الصغير نسبيا وبدات احكه فوق عجيزتها وكعبة غرامها وما هي الا لحظات حتى بدا يتدفق فارجعته داخل ملابسي مغرقا كل ما في طريقه بدون ان تشعر أمانى بما حصل . ثم نمت الى جانبها قائلا : يالله عمو البسي بكفي اليوم . فاستدارت ونظرت الي بنظرة فيها خيبة امل : ليش عمو انت تعبت ؟ قلت : لا بس بنكمل لعب حلو يوم تاني يالا روحي عسريرك عشان افتح الباب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني

استيقظت في اليوم التالي مبكرا وتذكرت ما حصل الليلة السابقة ونظرت الى السرير الاخر وكانت أمانى لا زالت نائمة على جنبها فتاكدت ان ما حصل لم يكن حلما . اول ما فعلت كان رفع الغطاء عنها وانزال بانتيزها وتقبيل عجيزتها الناصعة ثم غطيتها وخرجت من الغرفة ولاحظت ان زوجتي واختها لا زالتا نائمتين فذهبت الى المطبخ واعددت فنجان قهوه وجلست في الصالون احتسيها وسمعت أمانى وهى تكلم صديقتها المفضلة سمر عبر هاتفها المحمول الذكى وتضحك وعلا صوتها البناتى الرقيق كأنها مراهقة أمريكية لطيفة وهى تخبرها بأنه قد أصبح لديها بوى فريند وسيم تحبه كثيرا وأخذ تخبرها بلمحات من لقاءات حبنا وكيف كانت تعرفه منذ سنين وتحبه كأنه أبوها أو عمها لكنه عرفها على حب من نوع آخر تماما حب لذيذ أيضا ولم تفقد حبها له الآخر الأول .. ثم لما أنهت مكالمتها معها نهضت لأتلصص عليها وأتأمل كأنى أرى لأول مرة حوائط غرفتها الوردية البناتى المفعمة بملصقات الأغانى الأجنبية لانا ديل راى وباستو وإنديلا وبراير إن سى ومكتبها البناتى وعليه اللابتوب والقلوب التى على الحوائط ووجدتها ببيجامتها المراهقية الحلوة تضع على أذنيها السماعات وتستمع إلى أغانيها المفضلة كعادتها ثم نهضت فجاة .. عدت لأكمل قهوتى التى بردت نوعا عندما ظهرت أمانى عند الباب قائلة : صباح الخير عمو ، فاجبت صباح النور يا احلى البنات ، فابتسمت قائلة : شكرا يا احلى عمو . فسالتها : نمتي كويس امبارح ؟ فاجابت وهي تقترب مني : نمت منيح ولما صحيت اتزكرت مبارح كتير انبسطنا .
فاشرت اليها ان تخفض صوتها حتى لا يسمعنا احد ، وعندما اقتربت سالتها : مش رح تعطي عمو بوسة زاكية؟ فردت بدلع : بس بوسة وحدة ؟ قلت : هلا وحدة لكن بعدين كتير ، فقالت : ايمتى عمو ؟ قلتلها : بنشوف بعدين كيف . وقبلتها على فمها ووضعت يدي حول عجيزتها وقربتها مني اكثر وقبلتها على شفتيها ففتحت فمها ولامس لساني لسانها واحسست بثعلب خصري ينتصب ، ومددت يدي من تحت قميص النوم وانزلت بانتيزها ولعبت بكعبة غرامها وعجيزتها قليلا وسمعتها تهمس : مش رح تبوس هناك ؟ قلت : لازم اضل منتبه احسن ما يفيقو . وادرتها حيث اصبح وجهها باتجاه الباب واخرجت ثعلب خصري ووضعت بعض الريق على يدي وبللت ثعلب خصري وادخلته من الخلف ملامسا سقفه عجيزتها وكعبة غرامها وادخلته واخرجته ولم يلبث ان فاض فاعدته الى تحت ملابسي والبستها الكسلون وادرتها الي وضممتها وقبلتها قبلة طويلة على فمها الجميل وغرقنا نمص شفاه والسنة بعضنا وقلت : حبيبتي أمانى ، فقالت : حبيبي عمو .
وسمعنا فتح باب غرفة النوم الرئيسية فاجلستها على المقعد ودخلت امها جميلة قائلة : صباح الخير فرددنا بصوت واحد : صباح النور ، واستانفت اخت زوجتي : ساعمل فطور، أمانى الكبرى (اسم زوجتي ) تعبانة شوي ويمكن لازم تشوف دكتور وذهبت الى المطبخ وقمت انا لاطمئن على زوجتي أمانى الكبرى فوجدتها متالمة وسالتها عن حالها فقالت انها تعبانة فقلت سلامتك حبيبتي بعد ما نفطر بنروح عالدكتور . ثم جاءت اخت زوجتي امرأة أخى جميلة تحمل صينية قائلة : اتفضلوا انت وأمانى افطرو في المطبخ وانا وأمانى الكبرى نفطر جوه ،

وذهبنا انا وأمانى الى المطبخ وجلسنا متقابلين وسالتني أمانى : سلامتها خالتو أمانى الكبرى شو فيها ؟ فقلت : تعبانه شوية من العملية ، واحسست بالذنب لانني للتو كنت قد مارست الحب مع هذه الملاك بينما زوجتي مريضة ولعنت نفسي الا ان الشيطان كان ثالثنا فقلت لأمانى : لا تشغلي بالك حبيبتي انشالله قريبا رح تقوم بالسلامة ، فردت : انشالله ، واكملنا فطورنا وقلت لها ان تذهب وتغير ملابسها ففعلت وذهبت انا فغيرت ملابسي ووضعت كلسوني في سلة الغسيل وكانت زوجتي واختها قد استعدتا فنزلنا الى السيارة متجهين للمستشفى . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
جلست ابنة أخى وحبيبة قلبى الجديدة أمانى الصغرى إلى جوارى فى السيارة ملتصقة بى واضعة رأسها على كتفى أو صدرى وأنا أضع يدى على عجلة القيادة. وكنت أريها الشوارع معلما معلما ومحلا محلا ونحن نسير بالسيارة ولا أر من أين جاءنى التركيز لأعمال ثلاثة رأسها المستند على كتفى وقيادتى السيارة وتعريفها بالمعالم ونتأمل محطات الأوتوبيسات والركاب والناس الواقفين عند المحطة ونتأمل الأشجار وأنواعها وحتى جدران المبانى السكنية المتلاحقة أمامنا .. كنت أتعمد القيادة ببطء شديد كأننى أعلمها القيادة كى نظل معا أنا وهى لأطول فترة ممكنة قبل بلوغ المستشفى. كنت أستمتع بعطرها الجذاب وجسدها المراهق الطرى الدافئ على كتفى وصدرى. كانت ابنة أخى أمانى الصغرى ترتدى فستانا أبيض فتياتى بناتى مليئا بالزهور جعلها مثل حورية من الجنة او الميثولوجيا الابراهيمية الاسلامية والاغريقية. وكنت ألف الشارع عدة مرات واعود اليه من طرق متقاطعة ثم الف فى شوارع جانبية حتى يطول المشوار. وأخيرا لاح مبنى المستشفى من بعيد وأخذ يقترب وتتضح معالمه ومهبط السيارات ومرآبه حتى اقتربنا من مدخل المستشفى وأخذنا نسير عابرين البوابة ودخلنا على اقدامنا الى اروقة المستشفى وصعدنا بالمصعد. حتى بلغنا غرفة الدكتور المعالج لزوجتى أمانى الكبرى الذى أخبرنا أنه لابد له من اعادة فحص زوجتى. وخرج الدكتور بمعطفه الابيض مسرعا الى غرفة زوجتى ونحن خلفه. قام بالكشف عليها. بعد فحص الدكتور وجد ان هناك التهابا في جرح العملية وان على زوجتي البقاء في المستشفى بضعة ايام للمراقبة واعطائها مضادات حيوية في المحلول وان لا داعي للخوف . بعد نقل زوجتي الى غرفة جلسنا نتحدث وكان واضحا ان زوجتي أمانى الكبرى تريد ان تبقى معها اختها فقلت لهما انه لا داع لذلك وانني سابقى معها فضحكتا وقالت اخت زوجتي امرأة أخى جميلة انه قسم للنساء فقط وانها طلبت سرير اضافي وانها ستبقى معها ومن غير المعقول ان تبقى أمانى في بيتهم لوحدها وطلبت مني ان اعتني بها املة ان لا يطول ذلك . لم ادري ساعتها ان بان على وجهي كمية الدم اللتي اجتاحت راسي عند سماع ذلك فاطرقت قائلا حاضر ؟، ووجهت كلامها الى أمانى : اوعي تزعجيه لعمو فردت أمانى : حاضر . وخرجنا انا وأمانى حوالي العصر من المستشفى ولم اكن اصدق نفسي من ضربة الحظ تلك التي اثناء علاج زوجتي وسعادتي بذلك ان تكون أمانى ضيفتي لوحدي .

وعند وصولنا السيارة وقبل ان ابدا بوضع الخطط بادرتني أمانى: انتا مبسوط عمو انا رح نكون لحالنا ؟
طبعا يا روحي ، رددت بأمانى هيك بنقدر نبوس كتير على كيفنا فضحكت أمانى قائلة : اعطيني اصبعك امصه حينها تاكدت اني ملكتها تماما وسافعل معها ما اريد . اجبتها : ليس الان عمو خلينا نروح نجيبلهم اكل مشان ناكل احنا كمان شو حابه تاكلي ؟ فردت : على كيفك . فيا سلام كم كانت هذه الفتاة الجميلة مطواعة .
وفعلا قدت السيارة الى مطعم وجبات جاهزة واخذت اربع وجبات مع توابعها تركت اثنتان في السيارة واثنتان حملتهما الى زوجتي واختها في المستشفى وعدت مسرعا الى السيارة متجها الى البيت وقلبي لا يسعه الفرح . وبمجرد دخولنا انا وأمانى الى البيت ضممتها الى صدري وبدات تقبيلها من فمها وبادلتني حرارة القبلات وكانها اصبحت خبيرة ، وبعد الاكل عدنا الى الضم والتقبيل في الصالون فترة طويلة وكان الليل قد ارخى سدوله فوعدت نفسي بسهرة مبتكرة ومختلفة عما ذقته في حياتي . قلت لأمانى : هيا نكمل في غرفة النوم وهناك على السرير سالتني : اشلح زي مبارح عمو ؟ قلت : طبعا حبيبتي وبدا لي جسمها اكبر وانضج من امس ، بدت كامراة صغيرة تطلب وتشتهي .
وبدات احسس عليها خصوصا في مناطق الاثارة واقبل كل جزء من جسمها الابيض الرائع وامص كل شئ وطلبت ان تمص اصبعي فقلت لها : أمانى انا بست جسمك كله ما حابه تبوسيني انتي كمان ؟ فردت بحماس : ايوه حابه ، فبدات اشلح ملابسي وبقيت بالكلسون واستلقينا على السرير فسالتها فين بتحبي تبوسيني ؟ فردت فين ما بدك ، فقلت ابداي في الوجه ثم اكملي ، وبدات بتقبيلي على وجهي محاولة تقليد ما فعلت معها الليلة السابقة ثم نزلت بمساعدتي الى صدري وبطني وقالت : عمو ليش ما بتشلح الكلسون ؟ قلت لها : انتي لازم اتشلحيني اياه فامسكت كلسوني وانزلته الى الاسفل ورات ثعلب خصري واقفا فنظرت اليه ثم الي لا تدري ماذا تفعل ، فقلت لها امسكيه فقالت بستحي عمو انتا خود ايدي وحطها عليه ، فاخذت يدها ووضعتها على ثعلب خصري فتحسسته ، فقلت لها : امسكيه فمسكته فقلت لها بوسيه فباسته قلت كمان فباسته عدة مرات وهو يغلي فقلت لها مصيه زي ما بتمصي اصبعي فادخلته في فمها وبدات في مصه فشعرت بحرارة فمها ولزوجة ريقها وتهت في نشوة لم اعرفها من قبل فرفعت راسها ومصصت شفتيها ولسانها واعدت راسها الى ثعلب خصري فعاودت المص ولم اتمالك نفسي فادرتها فوقي وبدات امص كعبة غرامها وهي تمص ثعلب خصري وادخلت لساني في كعبة غرامها وفي عجيزتها واعصر نهداها في نفس الوقت واغتلمت جدا وقالت : هيك احلى من مبارح عمو ، فقلت لها : احلى بكتير ، فردت : بس انا حابه نعمل اكتر اليوم فقلت : وانا كمان مصي حبيبتي مصي كتير . واستمريت انا في لحس عصيرها اللزج الشهي واقبل فلقتي عجيزتها واعضهما برفق ثم اعود الى فتحتيها ليقتحمهما لساني وامص زر ورد كعبة غرامها واحاول ادخال اصبعي في عجيزتها الضيقة حريصا على عدم ايلامها وفجاة قالت : شد على نهداي عمو شد فشددت ، ثم قالت :مص تاعي كمان حبيبي مص شو زاكي ، وشعرت بها تهتز وتقول بصوت عال : بدي كمان بدي كمان ولم استطع ان اتمالك نفسي بعد اكثر من ساعة من التقبيل واللحس والمص وقبل ان يانطلق ثعلب خصري في فمها اخرجته لكنه انطلق على وجهها وشعرها وصدرها .