وحى الخيال العذابى – امى صبمسيف

Story Info
My mother is submissive.
1.4k words
0
21
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وحى الخيال العذابى – امى صبمسيف

حبلين غسييل طول الحبل متر و نص و مشابك مكتب كبيرة وكرباج (سوط) وضوافر ايد واسنان وكف ايد ولسان وسخ شتام

القصة دي من خيالي انا شهيرة

دخل ابني عليا الاوضة مرة و قالي تعالي برة في الصالة يا ماما يا ام بزاز كبيرة عريانة

وانا نفذت كلامه

خلعت هدومي و خرجت برة جاب الحبلين و ربطهم على بزازي الكبيرة و عمل عقدة قوية اوي على اول الصدر و خلى الحبل نازل ورا ضهري و دخل ايده من ادامي من بين رجلي و بدأ يشد في الحبل جامد

وربط المشبك على حلماتي وقعدت على الكرسي و هو واقف ادامي بيشد الحبل لحد لما وصل ايده لحد بقي

بزازى احمرت و حلماتى بتنزل لبن كتيييير

كنت لسه والدة اخوه الصغير

نزل يرضع ويشرب لبن بزازى الغزير الوفير بنهم لحد ما شبع وملا بطنه من لبن بزازى

بدا يتف فى بوقى وانا ابلع تفافته بنهم ويضربنى بالاقلام على وشى

ويقولى انتى بتاعتى يا ماما فاهمة هتسمعى الكلام دايما يا شرموطة

اقوله ايوه يا سى احمد يا سيدى وتاج راسى وحبيبى

وهو شغال لعب وبعبصة فى كسى وشفايفه وفى طيزى

اااااااااااااااه كمان العب كمان يا سى احمد اححححححححححح

وفضل يلعب لحد ما نزلت عسلى على كفه المفتوح راح رافع كفه وشرب عسلى كله

ونزل فيا ضرب على ضهرى وطيزى بالكرباج وانا اصوت وهو يهيج وانا اهيج

وربط الطوق حوالين رقبتى وشده بالسلسلة بتاعته

وشاورلى وقالى: كفاية كده عليكى يا بنت المتناكة يلا روحى ادخلى فى قفصك يا كسمك

دخلت فى القفص الكبير بتاعى وقفل عليا الباب وساب لى اكل ومية وانا عريانة ملط وحافية ومربوطة شبه هوجتاى بالحبال حوالين جسمى من ورا وقدام

==

ابنى يحكى:

جاءت ماما وقد رايت في عينيها كلبه شريده تبحث عن سيد فانا خبير في ترويض الجواري لتعشق سيدها وتطيعه وتطبخ له وتمسح وتطعمه وتمتعه جنسيا وتعمل وتعطيه مرتبها ومالها ليعيش منه ويمنحها منه المقدار الذى يشاء

وبعدما دخلت القفص ونامت ايقظتها بالطرق على القفص وفتحت الباب فخرجت وقدتها من سلسلتها وطوقها الى الفراش واخذت اعضها فى كل انحاء جسدها واضربها بكفى واشتمها واشتم امها واهلها كلهم وابصق عليها وعلى وجهها وفى فمها وازدادت ضرباتي لها علي وجهها وصدرها وبطنها واردافها وكسها وهي تتلوي من الالم وصرخاتها كانت كمعزوفه موسيقيه تطربني وجسدها يتلوي وكانها ترقص احلي الرقصات وكان استرحامها لي ورجائها لي بان اريحها من نشوتها التي بلغت زروتها كانشوده عذبه تطرب مسامعي وبدات اضغط بيدي علي كسها حتي تعالت تاوهاتها وفككت يداها وقدماها وادخلت زبري في كسها المتوهج المرتعش من النشوه بكل قوه فتعالت تاوهاتها وصرخاتها حتى اطلقت طوفانا من لبنى فى مهبلها الي ان ارتاحت وضممتها الي صدري لاطمئنها وامسح دموعها بيدي وهي تضمني بقوه وكانها تحاول ان تدفن نفسها وتختفي بين ضلوعي وتبوس صدري وهي باكيه مردده : بحبك يا سيدي

فقبلتها قبله عميقه وضممتها الي صدري وانا املس علي شعرها حتي نامت علي صدري

==

ابني / اقلعي هدومك

قلعت وفضلت بالأندر وير والبرو

ابني / اقعدي علي ركبتك

نفذت علي طول وراح ابني لابسني طوق جلد بقفل صغير علي رقبتي وربط فيه سلسة

ابني / الطوق ده طول ما هو في رقبتك يثبت ملكيتك ليا وخضوعك مفتاحه معايا

وكان شكلي زي الصورة بالظبط

هزيت راسي بالموافقة وسحبني ابني ومشي بيا واتحرك ناحية البدروم وهو ساحبني وراءه زي الكلبة بالسلسة وفتح باب الأوضة بنفس الطريقة قطعة حديد مغناطيسية وسحب مربع في الحائط وفتح الباب بالبصمة أيده

ودخلنا الأوضة وانا بمشي علي أيدي ورجلي زي الكلبة

ابني / انتي هنا في الأوضة دي شهيرة الخاضعة ملكي

اما خارج الغرفة دي انتي حرة في حياتك

انا / حاضر

وفك ابني السلسة من رقبتي وأمرني اقف وأروح عند السرير الكبير

ومشيت ناحية السرير ولم وصلت لاقيت السرير مفروش بأدوات تعزييب كتير من حوالين أطراف السرير

واستنيت اشوف ابني عايز إيه وكنت واقفة تائهة ومتخدرة ومش عارفه أعمل إيه غير أني أنفذ كل كلام ابني

نامي علي بطنك في نص السرير ونمت زي الصورة بالظبط

وقرب ابني مني وحرك أيده علي طيزي براحة وحسس عليه وراح ضربني علي غفلة مني علي طيزي وسمعت صوت اللسعة

انا / ااااااه

ابني / امممم أهاتك حلوة بس للأسف مفيش حد هيسمعه غيري

وتأكدي اني كل ما أهاتك تزيد كل ما هاتبسط اكتر وابسطك

انا / حاضر وراح بعد كده ابني مسك أيدي وجاب كلبشات وكلبش أيدي الإثنين الممدودين فوق رأسي

ابني / من ساعة ما شوفتك وانا عارف أني طيزك ملبن وعايز تتدلع

انا / ارجوك بلاش طيزي

ابني / هههههههههههه دي أساس المتعة النهاردة

وراح ابني مسك كرباج به شرائط جلد وبداء يحركه علي طيزي براحة ويسحب ويمشي الشرائط علي لحم طيزي

حسيت بدغدغة لذيذه وقشعريرة في جسمي من ملمس الشرائط الجلد علي لحمي وكنت منتشيه جدا لحد ما مرة واحدة لاقيت ابني رفع أيده ونزل بالكرباج علي طيزي وبداء يضرب في طيزي

ابني / عدي الضربات.

انا / حاضر واحد

تخ

اثنين

تخ

ثلاثة

وفضلت اعدي لحد ما وصل العدد لأربعين ضربه

ابني / اوووه لحمك الأبيض بقي أحمر

ودي وقت المتعة الحقيقة

ونزل ابني باعد بين فلقتين طيزي بأيده

ابني / اووووه وكمان طيزك بكر

راح ابني مسك زب صناعي صغير ورفيع وقربه من خرم طيزي وبداء يداعب بيه خرم طيزي شويه وانا هديت وخرمي فتح وارتخي وراح ابني بكل غدر دخل الزب الصناعي في طيزي وزقه كله جواها

ابني / تمام جدا نسيب الزب ده جوه شويه علي ما طيزك تتعود عليه

وراح قلبني علي ضهري

وصرخت علشان طيزي اللي وجعاني من الضرب بس ابني مسك فيبريشن وبداء يفرش كسي بسرعة بطيئة

وبداء كسي ينبض وراح ابني زود السرعة شويه وانا هيجت اكتر وزود السرعة تاني وبداءت ارتعش وكسي يسيل ومع نزول شهوتي الزب الصناعي اتزحلق وخرج من طيزي

راح ابني قلبني تاني علي بطني وجاب زب صناعي أكبر شويه متوسط الحجم وفضل يداعب بيه خرم طيزي لحد ما أرتخيت وهديت وراح دخل الزب الصناعي في طيزي وقلبني علي ضهري تاني ومسك الفيبريشن وقرر نفس الحركة بسرعات مختلفة لحد ما نزلت عسل كسي والزب الصناعي خرج من طيزي

وكرر ابني الحركة دي أربع مرات بعدد ألازبار الصناعية الموجودة علي يمين السرير في الصورة وفي آخر مرة حسيت إني خرم طيزي بقي نفق وراح ابني مسكني وخلاني افلقس ومسك شعري بأيده ودخل زبره في طيزي وفضل ينكني في طيزي وهو ضاغط علي رأسي

وانا بصرخ وبصوت وابني مكمل نيك في طيزي لحد ما حسيت بيه قرب ينزل وسرع في النيك وراح نزل لبنه في طيزي وحسيت بسخونة لبنه جوه إحشائي وحسيت بنشوة ومتعة رهيبة أول مرة اتناك في طيزي واخد لبن فيه

وراح ابني سابني وقعد علي كرسي كبير في آخر الأوضة

قعدت أحد نفسي بعد المعركة دي ومعرفتش أقعد علي طيزي اللي ورمت

وابني شاور ليا ورحت قعدت مكان ما شاور وقعدت بين رجليه

ابني/ مصي

ومسكت زب ابني أمصه والحس فيه لحد ما أنتصب تاني وفضلت أمص زبه وابله وأدعك فيه بأيدي وراح ابني وقف وسحبني ووقفني في نص الأوضة قدام عمود حديد وربط رقبتي في العمود وربط ايدي خلف ضهري وعلقه في كلبش بالسقف وباعد بين رجلي بحبل غليظ والربطة دي خلتني مفلقسه وناكني في طيزي

وفضل ينيك طيزي وانا عماله اتألم من الربطة وزب ابني اللي عمال ينيك طيزي بعنف لحد ما ابني فكني

ابني اركعي علي ركبتك وافتح بوقك

ونفذت علي طول وابني مسك زبه بأيده دعك فيه ونزل لبنه في بوقي وكان بينقط لبنه في بوقي

ابني / اوعي نقطه تنزل بره بوقك علشان لو في نقطة نزلت علي الارض هتتعاقبي

وفضل ابني يحرك زبره بأيده شمال ويمين وانا بتحرك مع حركة زبره علشان مفيش لبن ينزل بره بوقي وشربت كل لبنه في بوقي وبعد ما خلص راح زقني برجله ووقعت علي الارض وسقطت علي جنبي

ورجع قعد ابني تاني علي الكرسي وفضل قاعد شويه وانا مرميه علي الارض وعدي ساعة وانا علي نفس وضعيتي مش بتحرك

وراح ابني قام ونومني علي السرير الحديد وربط ايدي في كلبشات علي الجنب ورفع رجلي وعلقها في السقف وباعد بينهم وظهر قدامه كسي ابو شفايف عريضة كبيرة متهدلة

ابني / اوووه كسك من النوع المفضل ليا وحسس ومشي بأيده علي كسي شويه وبعد كده قعد يضرب كسي بأيده ويشد شفرات كسي وزنبوري بصوابعه وحسيت بكسي بيسخن ويرتعش

وبعد كده نزل بلسانه لحس كسي ويشفط زنبوري في بوقه وراح وقف ودخل زبه في كسي

وكان ابني بينكني

وفضل ينكني ويرزع في كسي وانا اصرخ من قوة دفع زبره في كسي وأصرخ من الالم اللي في جسمي

ومابقتش قادرة وجسمي كله خلاص وجعني وتعبت حقيقي بس كنت مستمتعة

حسيت بقوة وعنفوان ابني عمري ما إتناكت كده بالقوة دي حسيت إني مكنتش بتناك قبل كده بس كنت سعيدة وبعد كده فكني وكمل نيك برومانسية شويه وعنف شويه

وفضل راكب فوق مني ويرضع من حلماتي واحنا كده لحد ما عض حلماتي جامد وحسيت بلبنه بينزل مع عسل كسي وكانت أجمل وأحسن مرة في حياتي أنزل فيه شهوتي

وقام ابني من عليا وربط رقبتي تاني بسلسلة وسحبني وراءه

احيانا كان يحب يلعب بدمى .. يسحب بالسرنجة دم منى ويغرق بيه جسمى وينيكنى او يلحس دم خفيف او طبعا ينيكنى خلال الدورة فى كسى ويلحس من دم الدورة

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story