انا وجيرلفريندى ابنة عمتى شروق

Story Info
انا وجيرلفريندى ابنة عمتى شروق
2.6k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حكى فقال:

أسمحوا لي أن أسرد عليكم قصتي مع الجنس والتي كنت أحكيها وأتذكرها مع حبيبتي زوجتي شروق بعد إحتفالنا بعيد زواجنا الثالث ونحن علي أضواء الشموع بمنزلنا عش الزوجية الذي يضمني بأحلى وأجمل زوجة

كان ياما كان يا سعد يا إكرام منذ سنوات ليست بالبعيدة شاب وسيم ممتليء البنية حليق الوجه ناعم الشعر ابيض البشرة تحلم بأن تصادقه اية فتاة من بلدتنا التي أعيش فيها وفي يوم من الأيام الخالية وعندما........

صحوت من نومي مبكرا يملؤني النشاط والحيوية بالرغم من أنني قد نمت أمس هذا اليوم بساعة متأخرة من الليل بعد سهرة طويلة من تصفح النت من خلال الكمبيوتر(لاب توب) الذي أمتلكه والذي أهداه لي والدي بعد حصولي علي شهادة الإعدادية ولا يهمكم جنسيتي فأنا شاب في بدايات سن المراهقة و أحتفل بأجازتي الدراسية والتي بدأت من توها في هذا الصباح المشرق الجميل من يوم من أيام أشهر الصيف, توجهت لفوري للحمام لأغتسل ثم خرجت من حمامي لأجد أمي أمامي مباشرة وصبحت عليها

طبعا تعلمون أن لكل من لأعمامي وعمتاي شقته وهم متزوجون ولهم أولادهم من بنات وصبية وعلاقاتنا الأسرية قوية جدا وأولادهم وبناتهن أصدقاء لبعضهم وكانت شروق إبنة عمتي قريبة جدا مني ومن أخواتي البنات القريبين منها في السن وهي تبلغ من العمر الثانية عشر متفوقة جدا في دراستها وذكية وهي أكبر من سنها, جميلة وبيضاء البشرة كالثلج عيناها سوداوتان وشعرها ابنوسي طويل يصل حتي خصرها ولها جسم جميل ممشوقة القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين وسطها رشيق متحررة ولكن في حدود وكانت شروق تأتى للجلوس مع أخواتي للتسامر فهم أهلها وأصدقائها وكنت ألاحظ نظراتها الدائمة لي الممتلئة بالإعجاب الشديد بي وكثيرا ما كانت ألاحظها في حبها الحديث معي أكثر من أخواتي وعندما كنت أذهب لحجرتي أجدها تترك أخواتي وتدخل لى غرفتي و تجلس وتتحدث معي وكنت أشعر أنها تميل لى وتحبني وكانت تتعمد أن تجلس بجواري على سريري وتلصق جسدها وأفخاذها فى جسمي فكنت أعتبرها كأختي لأنني كما تعلمون لم يكن شاغلي سوي أستمتاعي بالقراءة

ولكن الآن إبتدأت أنظر للأمر بعين غير عيني السابقة فحركاتها معي ليس لها تفسير إلاّ أن تكون حركات جنسية منها لإثارتي وطبعا أنا بقيت حاجة ثاني خالص غير الأول تغيرت نظرتي بفضل عفريت القمقم الذي أطلقت له العنان وبالرغم من ذلك خفت أن ألمسها كونها ما زالت صغيرة بالرغم من إثارتها لي وأخاف أن تكون لا تقصد هذه الحركات فتذهب وتشتكى لأمي إذا حاولت لمسها ، ولكن الحقيقة كانت أنها ترغبني رغم سنها الصغيرة وترغب فى النيك وتحاول أن تثيرني بطريقتها الطفولية لكي أنيكها ، وفى أحد الأيام كنت راقدا على سر يرى عاريا ومغطى نفسى بملاءة خفيفة وكنت في قمة الهياج من الفرجة علي فيلم سكس فض بكارة وزبرى منتصبا كالحديد تحت الملاءة وجدت شروق تدخل علي فجأة دون أن تطرق باب غرفتي وفى يدها مجلة أعطتها لى ففوجئت أنها مجلة جنسية مليئة بصور جنسية بورنو نيك فى الكس والطيز ولحس أكساس ومص أزبار فقلت لها ما هذا ومن أين أتبت بهذه المجلة قالت لى أبدا عادي أنا أخذتها من إحدي صديقاتي التي أخبرتني بأن بها مناظر تهبل ويجب مشاهدتها من أجل أن تعلمي كل حاجة عن الجنس وطبعا أنت عارف اني أملك لاب توب وصديقتي أخبرتني بأنني أستطيع رؤية الجنس الحقيقي والحي بالبث المباشر من علي شبكة الإنترنت وعجبت مما رأيت من فض بكارة وعلاقات جنسية حامية ووجدت أن زوبر الرجل يخرج منه سائل أبيض وأخذت تتحدث معي دون أي حياء أو كسوف منها ثم أخبرتني بأنها إستدعت خادمتها لغرفتها وهي شابة في مقتبل العمر وعرضت عليها هذه المجلة وعندما شاهدتها الخادمة خبطت علي صدرها يا لهوي هو فيه مجلات فيها كدة النيك علني!!

وضحكت من كلاماتها البلهاء وسألتها عن الجنس وكيف نستطيع أن نطفئ شهوتنا عند إشتعالها فقالت سيدتي أتختبرينني ؟ فقلت لها أنت فتاة مثلي وتكبرينني وخبرتك في الجنس قطعا أكثر مني فقلت لها إقفلي باب الغرفة وإشرحي لي كيف تطفئين شهوتك ويا تري هل جربتي ممارسة الجنس؟ ثم نزعت عنها كلوتها ونامت علي سريري ثم أخذت تدلك في حلمات بزازها ونزلت علي كسها بيدها تدعك فيه وهي ممحونة ثم أخذت تلعب في بظرها بأصبعها ثم أدخلت أصبعها في كسها وأخذت تحركه دخولا وخروجا وأخذت تتأوه بمُحن ومياصة حتي جاءتها شهوتها فهدأت وقالت هكذا تأتين بشهوتك يا حبيبتي ثم قالت لي إدعكي بظرك وإفعلي مثل ما فعلت ستشعرين بما شعرت به شعور جميل أحسن من أي شيء في الدنيا وطلبت مني أن تقوم هي نيابة عني بذلك فوافقتها وأمسكت حلمات صدري وفركتها بحنيّة بالغة ثم بعنف وأنا أتأوه وأقول أح أح أح أح ثم أمسكت بظري بيدها ثم نزلت بين فخذي وأخذت تمص ببظري وتشفط فيه وكسى بيدها وأدخلت أصبعها فى فتحة كسى وأخذت تدعكه وأنا أشعر بشيء لذيذ ثم قالت لى أدعكى كسى زى ماد عكت لك كسك وأخذت أدعك لها كسها ثم أمسكت بالمجلة وأرتنى صور بنات يلحسون أكساس بعض ويدعكون كس بعض وقالت لى أعملى مثلهم فكنت أفعل مثلهم وأنا مبسوطة وسعيدة وهى فى غاية السعادة وكانت تصدر أصوات غريبة مثل أح أوف أه أهه فسألتها لماذا تصدرين هذه ألأصوات قالت أن كسى يحرقنى وانتى بأيدك ولسانك تثيرين شهوتى وتجعليننى أتمنى لو أجد زوبر أدخله فى كسى ليبرد نارى

ومن كلامها وأفعالها معي جاءت شهوتي قوية وأحسست بسوائل غريبة تخرج من كسي وبعد هدأت ثم حدثتني بأنه من الممكن أن نطفيء شهوتنا كفتيات بطريقة أخري بس ما تقربيش وتدخلي صباعك في كسك قوي من أجل أن يظل غشاء بكارتك سليم دون تمزيق ولا يمسه ويمزقه سوي زوبر عريسك ثم قالت لي أدخلي صباعك كدة في كسي ولا تخافي فأدخلت أصبعي كله فوجدته يدخل دون معاناة منها ثم قالت أخرجيه فأخرجته فقالت مالون أصبعك قلت أبيض قالت إيه رأيك قلت لها يعني أنت كدة من غير غشاء ؟ يعني أنت كدة يا شرموطة متناكة ولم تعلق!! ثم قالت أدخلي إصبعك بالراحة كدة في كسك وأياك والعنف فأدخلت أصبعى فى كسى فوجدت شيئا مسدودا فى كسى ولم استطع إدخال أصبعى فيه كله وعندما حاولت آلمني ولم أستطع إكمال إدخال إصبعي فى كسى قالت من أجل ذلك أنت صغيرة ولازم تسيبي كسك مقفول ماحدش يفتحه إلا جوزك لما تتجوزى ،

فقلت وما هي هذه الطريقة الأخرى يا فلحوسة التي من الممكن أن أستمتع دون فض بكارتي ؟!! قالت لي ممكن تحضري كريم من عندك وعملت انني لا أعرف ماذا تطلب فقلت لها عاوزاه في إيه ؟ قالت سوف تري وأحضرت لها الكريم ثم قالت لي إدعكي لي في بزازي ودعكت قالت لي حسسي لي في خُرم طيظي ولا تقرفي فحسست قالت إدهني لي كريم بإصبعك علي خُرم طيظي وكانت تلحس كسى وخرم طيزى وتضع أصبعها فى كسى وتدعك زنبورى بيدها ثم قالت لي أدخلي إصبعين من أصابعك فأدخلتهما ومرا بسهولة غريبة قلت لها إيه دا كمان وبتتنا كي كمان من طيظك دا أنت خُرمك واسع قوي يا شرموطة!! ولم تعلق أيضا!!ثم قالت لي تحبي أوسعك علشان تسهلي نيكك في طيظك قلت لها ماشي يا شرموطة إعملي ما بدا لك وأخذت من الكريم ووضعت فى طيزى منه بأصبعها لتُوسع خرم طيزى ثم أدخلت صباع ثم إصبعين وعند ذلك قالت لى أنت كدة جاهزة لو حبيتى تتناكى فى طيزك ممكن تتناكى فى طيزك ، ولما كانت خادمتي غير متزوجة فسألتها أنت مش متزوجة أمّال مين اللي فتح لك كسك وطيظك قالت لى أبوكى فقد كان ينتهز فرصة سفركم الى المصيف وأنا وحدي معه ويحضر لى مثل هذه المجلات وأفلام جنسية فيها زى المجلات بس لأفلام لناس بينيكوا بعض بجد ويجعلني أشاهدها حتى كنت أهيج وأصبح جاهزة للنيك فكان حينما يخرج زوبره أمامي ليدعكه وينزل لبنه أنا التى أذهب اليه وأرجوه أن ينيكنى بدل أن يدعك زبره بيده وأن يدعكه فى كسى وطيظى وفعلا ابوكى ماكانش يكذب خبر ويهرينى نيك من كل حته وفتح لى كسى وطيزى وعلمنى كل فنون النيك ،وكمان علشان ما أحملشي منه وجدته قبل سفركم أخذني لأحد الصيدليات وأعطاني حقنة ضد الحمل قبل سفركم فكنت أتناك منه وعندما أخبرته خوفي من الحمل منه أخبرني بأن الحُقنة التي أخذتها بالصيدليه تمنع الحمل لمدة 6 شهور وأصبحت لا أخاف من الحمل منه وأصبحت أطلبه وأشتاق للنيك منه!!

هذا الحديث أثارنى وهيجنى بشدة فانتصب زوبرى وتمدد اشد من ألأول وأصبحت الملاءة كالخيمة من رفع زبرى ولاحظت شروق هذا الإرتفاع ورغم أنها فهمت ألا أنها أشارت على زوبرى وقالت لى ماهذا فأمسكت يدها ووضعتها على زبرى فضمت شروق يدها على زوبرى بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن حكايتك فقالت لى ممكن أشوفه قلت لها ممكن تشوفيه وتمسكيه كمان ورفعت طرف الملاءة وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمست شروق رأسه بإصبعها وأخذت تتحسس على الرأس بأناملها ثم أنزلت الملاءة وظهر زبرى أمامها منتصبا بشدة فقالت ياه ده زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها بالأفلام و المجلة وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول وقالت هل هناك علاقة بين طول الرجل وزوبره قلت بالطبع عرفت ذلك من خلال قراءاتي في الجنس وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه تحدد سمكه وتخانته!!وقالت أيه ده دا مثل زوبر الحمار في سمكه وطوله!!

وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زبرى بيدها ، وكانت تجلس بجوارى على السرير وترتدى جيبة قصيرة وفخاذها عارية فبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى الى كسها أدعكة لها من فوق الكيلوت ثم أدخلت أصبعى داخل الكيلوت وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير ونزعت الكيلوت وأنزلته وأصبح كسها عاريا فوق رأسى فأنزلتها بكسها على فمى وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما امص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها صورة من المجلة لفتاة صغيرة تمص زوبر راجل كبير وقلت لها حاولى تقليد هذه الفتاه وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم وجدت عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة غريبة وهي تتأوه وتتأحح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت فى فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكننى أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى فى فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول مرة حا تشعرى بكدة لما تتعودى علية حاتحبيه ، ثم أنمتها وخلعت لها الجيبة والبلوزة وأصبحت عارية تماما وأخذت ألحس لها جسمها وبزا زها الصغيرة وكسها وقلبتها على بطنها وبدأت فى لحس طيظها وأدخلت لساني فى خرم طيظها وبدأت أنيكها فى طيظها بلسانى وسألتها أنت مبسوطة كدة

قالت لى أه أوى بس نفسى أجرب زوبرك فى طيظى وكسى فقلت لها ماتستعجليش أنا حانيكك وحامتعك بس واحدة واحدة علشان تستمتعى بالنيك وأحضرت كريم وبدأت أوسع خرم طيظها وأدخلت رأس زوبرى بالكريم وأخذت أسايس طيظها وأحايلها حتى إنزلق زوبرى بالكامل فى طيظها ثم بدأت فى إدخاله وأخراجه لأوسع طيظها حتى تتحمل النيك وفعلا بدأت ا تستمتع بزوبرى فى طيظها وقلبتها على ظهرها حتى أنام على بطنها وتصبح مواجهة لى ووضعت مخدة تحت طيظها ورفعت أرجلها إلى أعلى وأدخلت زوبرى مرة أخرى فى طيظها وأنا الحس لها بزازها وجسمها وأمص شفايفها وهى مستمتعة جدا حتى قذفت لبنى فى طيظها,وبعد ذلك عدلت من ملابسها وقمت بإرتداء ملابسي, وخرجنا من غرفتي لإخوتي و من الغريب أن أحدا منهم لم يعلق علي تواجدي وشروق معا, وكأنهم كانوا يشعرون بتجاذبها لي, وحتي والدتي لم تعلق ببنت الشفة!!

ثم جلسنا معهم نتجاذب أطراف الحديث, وإستأذنت شروق في الخروج وأذنّا لها, وكثُرت محادثاتي وشروق علي المحمول بالساعات الطوال وعبر كل منا عن حبه للأخر وعشقه وهيامه, وأننا سنكون لبعضنا وللأبد لأننا كللنا حبنا بالتلاحم الجسدي ومن ثَم بقي التلاحم بين عضوينا التناسلين الحقيقين لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها, وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا, ووجدتها تحدثني ذات مرة حبيبي لماذا لم نقطف ثمار حبنا ؟ قلت لها كيف قالت من خلال الإتصال الجنسي الطبيعي بين فتاة وفتاها ليصبحا جسدا واحدا, قلت لها شروق!!! أخاف علي بكارتك قالت تخاف عليها منك كيف وأنت نصفي الآخر يا حبيبي, قلت لها نعم,ولن أجد مثلك ما حييت, قالت وأنا علي العهد ولن نتخلي عن طموحاتنا وتفوقنا ليضرب بنا المثل بين الأهل والأحباب وعاهدتها علي الوفاء, فقالت وأحب أن أهدي لك بكارتي فهل تتقبلها قلت أنت نور عيني وبهجة فؤادي, ولكن علينا أن نختار وسيلة لعدم الحمل لنستمتع بالجنس فيما بيننا ووافقتها علي ذلك, وقلت لها أين تحبين أن تكون ليلة دخلتنا ؟

قالت في حجرتك يا حبيبي شريطة أن تشتري دبلتين ونلبسهما لبعضنا في هذا اليوم, وسأجعلها دخلة لن تحلم بها يا حبيبي,فقلت لها حسنا, ثم تبادلنا القبل من خلال الهاتف علي أمل اللقاء, ولم أرَ النوم في هذا اليوم, حبيبتي شروق قد أصبحت جيرلفريندي, لقد ملكت الدنيا ولن أفرط فيها ما حييت وسأعمل علي الإقتران بها لنعيش في عش عصفورين, وفي الصباح اليوم التالي هببت من نومي مبكرا, مسترجعا الماضي الجميل من ممارسة القراءة, ومشاهدة مواقع السكس والبورنو, فلقد وجدت طريقي وضالتي مع حبيبتي شوشو ومع حياتي المعتادة, وإتفقت معها علي أن تصبح علاقاتنا الحميمية ولقاءات الحب بيننا في السر, حتي لا تشعر به أُسرتانا ونخسرهما ووافقتني علي ذلك, وتعاهدنا علي أن نباشر الجنس وفقط من خلال أعضائنا الجنسية المخلوقة لذلك دون تقليد العرب مقدسي البكارة والنيك في الطيظ لأنها مرحلة وعدّت من مشاورنا الجنسي ووافقتني علي ذلك,

وفي الدخلة بلا زواج أخذتها لسطوح منزلنا وجلسنا أمام البيسن نتبادل القبل الساخنة ثم ألبسنا بعضنا الدبل وأدخلتها لغرفة الرياضة وأغلقناها, حتي لا يشعر بنا أحد, وعلي أحلي سرير بها جلسنا ونزعنا عنا ملابسنا, وإستلمت شفتاها بين شفتاي, وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصلت لثدياها أخذت أحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فركت بحلماتها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصه وهي تتأوه وتتأوه وتتأحح وتتغنج, وأخذت وضع 69 أنا تحت وهي فوقي واستلمت كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمي أحلي من عسل النحل وبيدها أخذت بزوبري تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبني,

ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت شوشو تماما, وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل, ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر, ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي, ووجدت شوشو تزهق بكل قواها بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله جو جدران عشه المشتاق له, ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت شوشو يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك,

ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح الأح من محبوبتي معلنة فض بكارتها وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتمطت رأسه بسد بكارة شوشو فخرج مُتَلون بلون أحمر جميل, وقلت شوشو مبروك حبيبتي, فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها, وقلت لها هذا هو ددمم غشاء بكارتك قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي, قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه, ثم نامت واضعة المخدة مرة أخري تحت طيظها رافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوة شوشو علي المجئ أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها وجدت شلال من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأُف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي, فتأوهت وتأححت وإرتدينا ملابس الإستحمام ثم توجهنا للبيسين (حمام السباحة) وروينا جسدينا من مائه وأخذنا نلهو ونلعب في الماء لفترة طويلة ثم رن جرس الهاتف إنها والدتي تسألني أين أنا فأخبرتها بأنني وشروق نستحم في البيسن أعلي بنايتنا فضحكت وقالت إنت لم تضيع وقت يا شقي وأخبرت شروق بحديث والدتي فضحكت بإستحياء ثم إرتدينا ملابسنا وذهب كل منا لمنزله. وظللنا انا وشروق في علاقة جنسية كاملة ورومانسية لخمس سنوات قبل ان نتزوج رسميا

وبعد تذكري وزوجتي زكرياتنا الجميلة علي أضواء الشموع تحدثت مع زوجتي وقلت لها فاكرة ليلة دخلتنا من 8 سنين قالت دا يوم لاينسي في حياتي لأنه من أجمل أيام حياتي معك يا حبيبي وإحتفلنا بهذه الليلة التي حدثت منذ ثماني سنوات بليلة مثلها منذ ثلاث سنوات ولكن من غير غشاء بكارة وليلة عسل ودخلة ثالثة الليلة ايضا........

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story