زوجتى تخوننى واخيرا عرفت صدفة

Story Info
زوجتى تخوننى واخيرا عرفت صدفة
951 words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عمري 49 واربعون عاما متزوج منذ 14 عاما ولي بنت وولد في العاشرة والثامنة من العمر زوجتي تبلغ من العمر 39 عاما كان لي علاقات جنسية متعددة وكنت رجل لااضيع فرصة فيها لقاء جنسي الا وكنت حاضر بها وقد مارست الجنس بانواعه وفي احد المرات سافرت زوجتي بصحبة صديقاتها لسفرة سياحية لمدة 3 ايام وقررت حينها ان اجعلها 3 ليال من المتعة فأتصلت بأحد الأشخاص الأشخاص الذي تعرفت عليه منذ فترة ليست ببعيدة في احدى النوادي الليلية وكان لنا عدة لقاءات وسهرات حمراء وكنت قد مارست مع هذا الشخص الجنس اكثر من مرة وهو شاب في السابعة والثلاثين من العمر فاخبرني بأنه يحضر لسهرة في اليوم التالي مع احدى عشيقاته ودعاني الى تلك السهرة على ان يحاول اقناع عشيقته بقبولي في تلك السهرة طلب مني التسلل الى شقته بعد فترة من الوقت. في اليوم التالي اتصل بي صديقي وأخبرني ان اذهب الى شقته بعد ساعتين وسيترك مفتاح الشقة في وعاء الزرع امام الشقة وستكون عشيقته قد بلغت مرحلة من السكر لن تعرف ماذا يجري حولها. ذهبت في الموعد المحدد ودخلت الى الشقة وكان صوت الموسيقى هادئ كما كنت اسمع صوت صديقي يهمهم في غرفة النوم. ترددت في الدخول خوفا من ان تكون المرأة لاتزال في وعيها واخسر سهرة حمراء وقررت التلصص من الباب لأرى احوالهم وعندما مددت رأسي وجدت تلك المرأة ممددة على بطنها وهو ممدد فوقها ويضع قضيبه بين فخذيها ويلعق بلسانه ظهرها وهو يهمهم فوقها

وينيكها فى كسها ويقول احبك احبك اموت فيكى يا حبيبتى

انتى حبيبتى من سنوات

ساطلقك من زوجك واجعلك لى

وهى تقول له انت حبيبى وساستمر معك للابد

فطرقت الباب طرقة تكاد تسمع لأنبهه الى وجودي فأدار رأسه وأشار لي بالدخول وهو يبتسم دخلت وجلست على احد الكراسي استمتع بمنظر ممارسة الجنس وهذا من الأشياء الممتعة التي ارغب دوما بمشاهدتها. قال لي بصوت خافت (( الطريق مفتوح أخلع ملابسك فهي بالباي باي )) ويقصد انها فاقدة لتركيزها لكثرة ماسقاها من الويسكي. خلعت مسرعا ملابسي وانضممت فورا الى السرير وعندما اقتربت منهم صعقت وكاد قلبي يخرج من مكانه وانتفض جسدي لهول الصدمة التي اصابتني....... انها هى

زوجتى يا للمصيبه والعار

زوجتي هي من كانت ترقد تحت قضيب صاحبي وهي منتشية وغير مبالية او واعية لما يحدث حولها. مرت لحظات قليلة وكأنها دهر وانا متسمر لااعلم ماذا يجب ان افعل هل انفعل وانفجر في وجهه وينفضح امري ام اسكت وادع تلك الدقائق او الساعات تمر دون فضيحة

...هنا قاطع صاحبي ذهولي وقال مابك الم تعجبك.

.فأجبته وانا اتلعثم بلى بلى ولكنني اريد اشرب القليل من الويسكي

ونهضت وتوجهت الى الصالة وصببت كأسا من الويسكي وجلست وانا عاري افكر ماذا افعل..

.خرج صاحبي خلفي بعد دقائق وقال اين انت يارجل ((( راحت السهرة وانت تشرب ))

انها مزه حلوه اعرفها من سنتين جسمها لذيذ انها ممتعه

تعالى تعالى

هنا قررت ان لا افضح امري امام صديقي بعد ان عرفت انه سبق له ان التقى بزوجتي منذ فترة طويلة اي مايقارب العامين وهو بلقاء مستمر معها كلما حانت الفرصة. حينها طلبت منه ان يدخل وسألحق به فأخبرني انها تعلم بوجود شخص اخر ولم تمانع فلنمضي ونستمتع.. دخل صاحبي اليها ووقفت قرب الباب استرق النظر اليهما وكان يقبلها ويمص لسانها وهو يلعب بصدرها تهيجت كل احاسيسي من هذا المشهد وبدء جسدي وقلبي ينتفض معا واثارني وجود زوجتي بين احضان رجل اخر احسست بشعور غريب وكأنني انا من احضرها الى هذا الرجل ليقوم بمضاجعتها وكانت لحظة اكتشاف متعة جديدة في الجنس الا انني كنت خائف من المشاركة فأفضح نفسي من ردة فعلها فأطفأت النور ودخلت الى الغرفة فلن تلاحظ وجودي وهي في تلك الحالة من السكر حينها كانت هي تمص بقضيبه وهي ممددة وهو فوقها يضع قضيبه على صدرها ويوصله الى فمها وهي تستقبله بشغف وحرارة فجلست بين فخديها واخرجت لساني الحس كسها وادخل لساني به وامتص مابه من سائل شهوة فشعرت بها تخور قواها وبدأت تأن وهي مستمتعة وهي تشد رأسي وتقول الحس حبيبي الحس بعدها قام صديقي وقلبها لكي تركع على ركبتيها ووقف خلفها يحاول ادخال قضيبه بها فأستوقفته قليلا لأمسك بقضيبه وابدأ بمصه بقوة وشغف وبقيت على هذا الحال حتى سمعتها تقول يلا حبيبي فوته فأمسكته بيدي ووضعت رأس قضيبه بفتحة كسها وتركته يدخله فيها وهي تتأوه وتأن وكنت اخرجه كل قليل لأمصه واستمتع به ثم طلب مني ان اركع بجانبها وعرفت انه يريد ان ينيكني معها فركعت بجانبها وكان يخرجه من كسها ويدخله بداخلي وبقى على هذا الحال حتى اقترب من قذف منيه فقلب زوجتي وطلب مني ان انقلب بجانبها وبدأ يخض بقضيبه حتى قذف على وجهي ووجهها وبدأنا نحن الأثنان بمص قضيبه وابتلاع منيه ثم ارتمى بجانب زوجتي التي لاتزال تشعر بأثارة وشغف كبير للنيك.

بعد ذالك بقليل قام صاحبي وبدأ بمص قضيبي تارة ويلحس كس زوجتي تارة اخرى ثم جلست زوجتي تمص قضيبه وهو بدوره يمص قضيبي ثم طلبت منه ان يدخل قضيبه بزوجتي وما ان ادخله بها وهي ممددة على ظهرها حتى قمت وادخلت قضيبي فيه وكان منظرا يسلب الألباب هو ينيك زوجتي وانا انيكه حتى قذفت بداخله ودفعته بقوة الى الداخل فما كان منه الا ان دفع بقضيبه بداخلها بقوة صرخت اثرها صرخة كادت تصل الى كل الحي

نهضت بعدها وتوجهت الى الحمام ولبست ملابسي وناديت على صديقي واخبرته انني يجب ان اذهب حالا فأستغرب طلبي وقال لانزال في اول سهرتنا فقلت له انه لدي موعد مع احدى النساء في منزلها وخرجت مسرعا وعدت الى البيت وانا لااعلم كيف حصل كل هذا والمثير بالأمر ان زوجتي لم تعرف بوجودي اطلاقا كونها كانت في اعلى مراحل السكر.

في اليوم التالي اتصل بي صديقي ليخبرني بأن عشيقته التي هي زوجتي اعجبتها سهرتنا وطلبت منه التعرف عليي الا انني اخبرته هذا ممكن ولكن في وقت لاحق... ثم اتصلت بزوجتي لأسألها عن حالها فأخبرتني انها مستمتعة وستعود غدا.. وايقنت انها ستلتقي بصاحبي مجددا هذا اليوم... بعد فترة ليست بالكثيرة وبعد عدة لقاءات جنسية بيني وبينه تجمعنا نحن الأثنين فقط قطعت علاقتي بهذاالشخص ولم نعد على تواصل خوفا من مصادفة تفضح امري وبقى ماجرى بيني وبين زوجتي سرا لم ابوح به واكتشفت حينها ان زوجتي (((( شرموطة )))

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story