اه من المراقبة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صار معاي أشكال وألوان من المتعة والشهوة والنشوة والإثارة و كلما شفتها تتفاعل أنا أكثر أتفاعل معها وأكثر هال

مرة طلع صوتي احححححح هي ردت علي بصوتها: اييييييه أيوووه ليوه ه ه ه ثم ترجع تاخذ لساني بشفايفها وبدون شعورها قالت: ههههه ثم ترجع للساني هههه ثم أنا بدوري اخذ لسانها!!!!!!!! هي وصلت معاها لما شافتني بنزل قالت: ياللااااااا- دخله داخل نزل نزل أنا في هذي اللحظة أنا نسيت كل شي في الدنيا من سعادتي لسعادتها والمني تحداني وصار زبي يرمي بداخل رحمها وهي تعطيني من الضم و المص والآهات والنشوة أكثر مما أعطيتها ولا زلت أحرك زبي والمني اختلط في تنزيلتها كانت حرارة كسها قويه وحسيت بتنزيلتها من حرارة عسل كسها و تأكد لي إنها نزلت معاي بنفس الوقت واللحظة وبادلتني المتعة ووصلتها لقمة الذروة اللي كانت فاقدتها.

خليت زبي داخل كسها وقت طويل وهي ضمتني بيديها من خلف ظهري وقالت: أنها لأول مرة في حياتها تحس بالمتعة الجنسية الكاملة واللي كانت تحلم فيها والآمان اللي كانت فاقدته.

وكان في نفسي في نيكة ثانية لكني لاحظت أنها تعبت وجاءها النعاس من الراحة النفسية والجنسية حتى كانت حتنام لكن نبهتها جلسنا شوي وشربنا عصير وأكلنا بعض الأشياء ومع الأكل والشرب كنا نتبادل البوسات والشراب والأكل من الفم للفم والضحك والمواعيد ال

جايه حتى جاءها الإرهاق بالمرة وتذكرت هي البيت وكان هذا حوالي قبل طلوع الشمس يعني البلدية بدوا يشتغلون واستأذنت تروح وقلبي كان معاها راحت فيه ورافقتها حتى وصلت الباب راقبت الشارع وما في احد ثم بوستها بوسة الوداع ثم مشت بخطوات سريعة للبيت أول شي سوته لما دخلت البيت راحت تطل على من الشباك وتوريني جسمها من فوق وهي بتقلع وأنا كنت قايل لها خليني أشوفك انك دخلتي البيت وطمنيني عليك من الشباك لكنها فاجأتني بالحركة المرحة الممحونه.

بعدها شهوتها صارت أقوى من الأول واستمتعت معاي أيام طويلة أثناء العطلة وبعض الأيام التالية أحيانا تجي حتى لو كانت العادة الشهرية عندها كانت تجي وتجلس معاي واحك لها كسها بزبي وأحيانا اضغط على فتحة طيزها براس زبي وادخله شوية ومع الأيام صارت هي تمص لي وتلحس لي وتطلب حركات وتنفذ حركات جديدة ومثيرة وصارت عشيقة لي ولزبي.!!!

أقول لكم الكلام اللي قالته بدون شعورها بعد ما انتهينا من التنزيل مباشرة وأنا متأكد أنها تقصد زوجها قالت بصوت خافت:يا ريت حنانك عنده ودموعها كانت واضحة ومتحجرة مثل البلور على إطراف العين لأنها كانت مستلقية على ظهرها ولكني ما سألتها ولا حبيت اسألها عن سبب ق

ولها حتي لا اخسر المتعة أو ادخل في تفاصيل حياتها أكثر في تلك اللحظات الجنسية لكني ناقشتها بعد ما اخترت الوقت المناسب فيما بعد.

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story