Qabas Telwa Qabas Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عشقتني دلال بعد ان عاملتها كسيدة راقية محترمة بعد ان فقدت الثقة بنفسها ولا ترى سوئ رجال غليظين قذرين , ولقد اعدت ثقتها بنفسها, جلسنا في البانيو اعاملها بحنان واشعرها بانها سيدة رقيقة رغم بيئتها وعملها.
-دلال وقد اخبرتها كل شيء, خلاص حبيبي انا عشيقتك الثانية بعد سماح لحد متسافر او تهرب مع سماح هههه. ولازم اشوف الشلة كلها. وفعلا اتفقت معا وقلت:
-حبيبتي انا, سماح, سميرة وانتي خلي نكون بجانب بعض وتكون النا خططنا واسرارنا من غير ما تعرف باقي الشلة واستمعت الئ حديثي باقتناع.
عالم ايهاب الخيالي
جعلنا ايهاب يعيش في عالم خيالي وبمهارة بل ونذاله هههههه
ايهاب يبحث كالمجنون عن ميكي وامه اللذين اختفوا, كم كانت صدمة لذيذة جعلت ايهاب يتخيل خيالات لذيذة مثيرة. وظل يتذكر النيكة اللذيذة مع ميكي ومامته وبكل التفاصيل:
اه كم كان ميكي يتلذذ ويبتسم وهوة يرى امه تمص عيري, انيكها بل قذفت على وجهها وهذا وامه تضحك بشرمطة, اه احساس مجنون ولكنه لذيذ. لقد اصبحت اعشق الامهات واتخيل ممارسة الجنس معهم بجنون, اه كم عشقت زوجة البقال وكانت في الاربعين ولديها ابن بعمري, كم تخيلت ممارسة الجنس معها, وتدريجيا دخل ابنها في الخيالات ونمارس الجنس نحن الثلاثة, وابنها في قمة اللذة وهوة يراني انيك امه وننيكها معا ونقذف على وجهها
.تطورت الخيالات و تخيلت ميكي ومامته يتنايكوا مع زوجة البقال وابنها وانا معهم, اه الشباب يبادلوا امهاتهم وكل واحد ينيك ام الثاني بينما اتنقل انا بينهم, ونعمل نيك طيز وكس لكل واحدة, وبعدين كل شاب يقذف على وجه ام الثاني وانا اقذف في وجه الاثنين ونحن نضحك والامهات تتشرمط وتضحك
لم افكر في ماما حتى رايتها بالصدفة تركب سيارة فارهة يقودها رجل غريب, اه تملكني غضب عارم, وتذكرت الاشهر الاخيرة عندما تركنا ابي وتزوج ورحل عنا بعد ان طلق ماما, كيف تغيرت ماما بعدها, اصبحت تلبس ملابس خليعة تحت العباءة وتخرج ومكياج وعطر حد المبالغة وكل يوم خروج, كنت غير مهتما ولكن اليوم رائيتها في سيارة رجل غريب. ذهبت الئ البيت وبحث في خزانتها, ملابس خليعة, اه مجلات سكس, تصفحت المجلات وقد تحول غضبي لشهوة عارمة, سكس عنيف, ونساء تتناك من عدة رجال. تذكرت ميكي ومامته وشيئا فشيئا تخيلت انيك ماما, بمرور الايام تطورت خيالاتي وحلت ماما مكان زوجة البقال في خيالاتي, اه جنس جماعي انا وماما مع ميكي وام ميكي, نمارس الجنس الجماعي وماما تمص عير ميكي ونيكهم سوا ونعمل ساندويج, انيك طيز ماما وبعدين يجي ميكي ينيك طيزها , اه اصابني جنون الجنس واصبحت ماما محور خيالاتي وتتناك من عدة رجال . اه كم تخيلتها بل تمنيتها ان تكون ممثلة سكس تفعل كل شيء من انواع الجنس العنيف. خيالات عنيفة ولكن ليست عندي جرأة في الحقيقة لفعل أي شيء سوئ مراقبة ماما وهي تتشرمط وكان ذلك يشعرني بلذة عارمة
دهاء الانذال
نعم ايام تمر وايهاب يتقطع على جسم امه واصبح صديقي ونسهر كثيرا وكل يوم يكشف لي عن رغباته بالنساء اللواتي بعمر ام احسان ومامته, وطبعا لم يبح لي بخيالاته المحرمة
وكنت انا وعمار وميكي والدكتور ننيك ام ايهاب بكثرة وكانت تتلذذ.
ام احسان في جلسة خاصة مع ام ايهاب تغريها بالأموال الكثيرة وبالمتعة الكبيرة واقنعتها بلباقة بفعل كل شيء ثم السفر مع اموال كثيرة وحياة جديدة , ولكن ما مدى ما ستفعله ام ايهاب
جلسات سكر وحفلات ومخدرات واصبحت ام ايهاب شرموطة وتعشق ذلك, نيك ومص وقذف على الوجه وجنس جماعي جعل ام ايهاب تعيش بلذة ومتعة, ام ايهاب تسكر وترقص وتتعرى امام الرجال وحان وقت تنفيذ خطة رهيبة من ابداعاتي.
قويت علاقتي بإيهاب ونلتقي باستمرار وكنت امثل دور شاب طيب وساذج. اتصل ايهاب الذي تعود ان يسهر في بيتي يرى افلام السكس ونشرب ونتخيل الجنس:
-ايهاب: في سهرة اليوم
-انا: اليوم اخر يوم, ماما جايه بكرة وتبقى عندي كم اسبوع.
مر كم يوم واصبحنا نسهر في الملهى, وفي احد السهرات:
-انا: ايهاب انا اتقطع صار فترة مفيش نيك.
-ايهاب: انا اكثر
-انا: مشكلتي استحي اتكلم مع الستات
-ايهاب: ههه نفس المشكلة في واحدة اموت عشان انيكها
-انا هم اكيد ست حلوة؟
وبتأثير الكحول اصبح يصف لي امه وجسمها ههههه وطبعا لم يقل لي من هيه, وظل يصف بلهفة كم يتمني ينيك كسها, طيزها, تمص عيرة ويقذف على وجهها.
-انا: ههممم لو نكتها ممكن انيكها انا كمان
-ايهاب وقد انتشئ بلذة: تحت امرك ونيكها سووا, انيك طيزها وانته كسها وبعدين نتبادل الوضعية ونقذف على وجها هيهه.
وبعد خيالات كثيرة غيرت الموضوع وقلت:
-اليوم شفت واحد صاحبي, ده كل يوم ينيك وحدة شكل, ده شاب خجول بس قلي السر بس اخاف اجربه.
-ايهاب بلهفة انا مستعد اجرب كل شيء بس احكيلي.
-انا: اشترى قلادة من ساحر كبير ولما يلبسها الستات تنجذب اله وينيكهم, بس انا مصدق الكلام ده.
-ايهاب: وانا مش مصدق بس خلي نجرب مش نخسر حاجة اذا جربنا
-انا: لا يا سيدي انا اخاف ده سحر ممكن يلبسني جني.
-ايهاب: ههههه انته خواف انا مستعد اجرب, وظل ايهاب يصر حتى اقتنعت واتصلت بصديقي المزعوم وبعد جهد كبير اقنعته وراح يسلفنا القلادة بعد كم يوم.
بعد كم يوم لم ارئ ايهاب, اتصل ايهاب
-ايهاب: فينك يواد مستني على نار.
-انا: انا اليوم طالع رحلة ارجع بعد اسبوع, بس جبت القلادة وخبيتها باليت, استنئ اسبوع يواد اتحمل.
-ايهاب: مش قادر ارجوك اتصرف. وبعد الحاح شديد وافقت
-انا: اسمع يواد انا مخبي القلادة في مجلد محاضرات الجامعة, انته روح ودق الباب على ماما وقولها انا طالب مع حسام(اسمي المستعار) وبدي استنسخ كم محاضرة من مجلد حسام للمحاضرات, وانا راح اتصل بماما وانته استنئ مكالمتي.
جعلت ايهاب ينتظر كثيرا هههه وبدها اتصلت بايهاب:
-خلاص ممكن تروح انا اتصلت بماما, بس هيه حريصة كثير وقالت لازم يرجع المجلد بعد الاستنساخ علشان خايفة علئ المحاضرات تضيع او تنسرق
-ايهاب: خلاص انا اخذ المجلد, اخذ القلادة وبعد ساعتين ارجع المجلد
-انا: كلشي تمام ولو انا عارف كله دجل بدجل ههههه
اليوم الرهيب
ايهاب يدق الباب وام حسام تفتح الباب وتعطي مجلد المحاضرات بعد توصيات كثيرة بالحرص بعدم ضياع المجلد.
لم تكن ام ابن الشرموطة المزعومة سوئ عفاف بعد ان اقنعها ابن الشرموطة بان تلعب هذا الدور.
-ايهاب: اه اخيرا جبت القلادة, دوشت وتعطرت على الاخر ولبست ثياب حلوة, راخ اخرج أي مكان فيه ستات واجرب الي يصير. خرجت ولكني عدت للبيت تذكرت لازم ارجع مجلد المحاضرات وبعد اروح في جولة في المولات.
-ايهاب يدق الباب وتخرج ام حسام: تفضلي خالة متشكر
-ام حسام: العفو, بس عندي كم سؤال كيف حسام في الجامعة؟ شاطر مثل مايقول؟
-ايهاب: كويس خالص ياخالة
-ام حسام: اني بدي الحقيقة تعال اجلس عندي اسئلة كثيرة عن حسام لو سمحت.
جلست استمع للأسئلة واخترع الاجوبة وفجأة احضرت ام حسام العصير وجلست جنبي, تحدث عن حسام وهل عنده صاحبات وتدريجيا التصق جسدها بجسدي ثم بدون سابق انذار ارتمت عليه وهوة تتوسل: ارجوك اريد امارس معاك الجنس مش قادرة اتحمل وانهالت تقبلني , اه القلادة تعمل وكانت شهوتي عنيفة وتجاوبت معها:
حبيبي انا اسمي عفاف انا اتوسل بيك متعني, نيكني, غرقنا بقبل لذيذة بينما كانت عفاف تخلع قميصي وتتلمس جسدي حتى عرتني من جميع الثياب ورمتني على الكنبة, واسرعت تخلع ثيابها وارتمت فوقي تقبلني وما اسرع فمها وهوة يقبل عيري بهستيرية وتتغزل بجمالي. لحس لسانها عيري بنهم ومن فوق الئ اسفل , اه صرخت بلذة وشفتاها تعصر راس عيري وتنزل ببطيء حتى دخل كله في فمها وظلت هكذا ثواني بينما تهمهم بلذة هستيرية, اه لذة رهيبة وسرعة مص عيري تزداد, اه عفاف عشقت عيري بعنف وتمص بلهفة اه تمص بعنف وفمها يعتصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة يلحس بنهم, اه صرخت بينما تنفجر شلالات الحليب في فم عفاف, اه ماذا فعلت, ام صديقي, وميكي ايضا كان صديقي, اه ماذا يجري, خفت كثيرا ان يعرف صديقي ما حصل؟, اه عفاف لازالت تمص عيري, رهيب ابتلعت كل قطرة ولم تكتفي, بل استمرت تمص وبنهم اكبر وظل عيري منتصبا, اه دقائق وعفاف تمص وتمص بلذة وتمسك عيري وتمسح وجهها بعيري وكان عيري كنز ثمين تخشى ان يرتخي وهيه تريد المزيد.
اه بعد هذا المص الرائع عفاف تمص بيضاتي بنهم وتلحس بلسانها وكانت تهمهم بنشوة عارمة, دقائق لذيذة وعفاف تمص البيضات وهنا ارتمت فوقي, وادخلت عيري بكسها, تنزل وتصعد بقوة وصراخنا يعلو بينما كنت امص بزازها الكبيرة التي تتراقص فوقي, اوووه قلبتني وجعلتني انام فوقها وعيري دخل كله في الكس النهم الحار, افخاذها تلتف حول طيزي تعصرني بعنف بينما اصبحت انيك بسرعة وقوة, قبل ساخنة وهمهمة لذيذة بينما افخاذها تعصرني بقوة ويداها تمسك شعري بعنف وتضغط شفتاي على شفتيها بقبلات رهيبة اه لذة رهيبة وصرخات عفاف تصبح هستيرية واحسست بسؤال حارة تغرق عيري, ارتجفت وقذفت بعد صرخة لذيذة, اه عفاف تعصرني وتحضنني بقوة اكبر بينما عيري يقذف بعنف لذيذ.
توقفت حركاتنا بينما عفاف تقبلني ثم اخذت تنظر في عيوني بابتسامة حادة. لم نتكلم وكنا ننظر في عيون بعض بينما افخاذها لا تزال تعصرني. حاولت القيام فلم استطع اه كنت سجينا بين جسمها وافخاذها التي اطبقت فوقي كطوق حديد.
واخيرا تكلمت عفاف بمزاح:
-يا يواد انته شقي كثير تنيك ام صاحبك ههههه
-كنت مرتبكا : يخاله مكنتش
عفاف تضحك بقوة وتقول بعد كل هذا النيك وتقلي خاله ههههه, خلاص اعتبرني خاله او ماما تعال نام بحضني.
اثارتني كلماتها وقد نمت بحضنها وهيه تمسد شعري وحدثتني عن نفسها وحرمانها من الجنس, ومحدش راح يعرف حبيبي بس ابني مسافر اسبوع واريد اتمتع معاك وبعدها انا مسافرة ويبقى سر بيناتنا.
ومن يرفض دعوة للجنس, كنت فرحا اكثر بالقلادة الجميلة وسأجرب نساء اكثر, وبنفس الوقت دارت الافكار ماذا يحصل؟ هههه نكت امهات صحابي , تذكرت ماما وكنت متأكد انها تتناك بس من مين ياترئ؟.
قطع حبل افكاري رنين التلفون وكانت ماما, هههه خبرتني انها راحت سفرة مع صاحباتها لمدة ٣ ايام, ههمم تساعدني الظروف وسانيك عفاف كل يوم. وبالكاد تركتني عفاف اذهب بعد ان وعدتها بآن اتي في الليل وابقى عندها للصبح, واعطتني مبلغا كبيرا لا حضر معي مستلزمات المزاج من كحول وحشيش.
الساعة العاشرة عند عفاف, وبمجرد ان دخلت هجمت عليه تقبلني وتخلع لي كل ثيابي, خلعت عفاف ثيابها وسحبتني تحت الدوش, غسلت جسمي بعناية اه صرخت بينما كانت تنظف طيزي وتدخل الصابون بأصبعها في زرف طيزي ثم وجهت ماء الدوش لغسل طيزي من الصابون, كنت لعبة في يدها تفعل بي ما تريد بدون ان اتكلم, اه الماء ينهمر فوقنا بينما عفاف تجلس على ركبتيها تمص عيري بقوة جعلتني اصرخ بلذة بينما يدي تمسد شعرها, فم عفاف يمص عيري باحترافية بينما كانت تتغزل بعيري وجماله. نشفنا جسمنا ثم مسكت عيري المنتصب ومشت حتى الصالة, قبل حارة مثيرة ولسانها يعبث بمهارة داخل فمي, رمتني علئ الكنبة العريضة ونامت فوقي تمص عيري وانا الحس كسها الذي ترطب وقطرات حارة لزجة تسيل فوق خدودي. اه عفاف تمص بعنف , قامت من فوقي وجلست تلحس راس عيري وتقبله بشهوة ثم اطبقت شفتاها بقوة على عيري اه ببطء شديد تزل الئ اسفل حتى اصبح عيري كله في فمها, ثم اخذت تمص بسرعة رهيبة فصرخت وتطايرت قطرات حليب حارة بسيل كثيف بينما يد عفاف تحرك عيري بعنف وسرعة وتلوث وجهها وهي تضحك بشرمطة, اه انقطع السيل بينما كنت اصرخ بألم من قوة يد عفاف وهي تعصر عيري بقوة وتحركه بسرعة. عفاف تنظر الي وتبتسم وقالت: مش راح اسيبك ثم مسكتني وادارتني وجلست بوضعية الكلب بينما يد عفاف تعصر فردات طيزي ثم تبعدهما بقوة واحسست ان زرف طيزي قد توسع اه ماذا تفعل عفاف؟
لسانها يداعب زرف طيزي, اه صرخت وانا احس بلذة غريبة لم افكر فيها يوما, اه تأوهات لاإرادية بينما لسانها يلحس طيزي بسرعة اه جنون جعل عيري ينتصب بقوة رهيبة, عفاف تتلمس عيري الذي انتصب كالحديد, وهنا استلقت عفاف وطلبت من لحس كسها, اه جعلتها تصرخ ولساني يعبث عميقا في كسها, هم وبقدمها تدفعني كالكلب ههههه واخذت وضعية الكلبة وقالت حبيبي الحس طيزي, اه بدون تردد اتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وظهر ثقب احمر لذيذ, اه ثقب كبير وبمزاح قلت انتي متناكة كثير من طيزك هههههه وضحكنا بشرمطة ولساني يلحس الثقب اللذيذ و قمة لساني تضغط على الثقب يحاول الدخول عميقا في تقب الطيز اه كم تمنيت ان يكون ثقب طيزها اكبر حتى يدخل لساني عميقا.
اه عفاف تنام فوقي بوضعية الفارسة تنزل وتصعد بسرعة وكسها يقبض عيري بقوة اه صدرها الكبير يتطاير فوقي واخذت يدي تعصر اثدائها الكبيرة, اه اثداء كبيرة ويد واحدة لا تكفي لا مساكها ورفعت راسي ارضع الثدي الايمن, ثم الايسر وبعدها دفنت راسي بين اثدائها اه يالها من ام لذيذة ما احلي نيك الامهات اللواتي بعمر عفاف وماما وام ميكي.
وبهستيرية قامت عفاف من فوقي وجلست بوضعية الكلبة واخذت انيك كسها بسرعة ويدي تضرب طيزها بهستيرية وعفاف تتوسل وتقول اضربني اقوى يواد, اه دقائق وانا انيكها واضرب طيزها وبصوت مرتعش من اللذة عفاف تقول, يله نيك طيزي, يله بسرعة مش قادرة اتحمل. اه عيري منتصب كالحديد ادخلت راس عيري ببطء في طيزها اه عيري ينزلق بسهولة ودخل عن اخره بطيز عفاف التي تأوهت بلذة كبيرة جعلتني انيك طيزها بسرعة وعنف اخرجه وادخله بكبسة هائلة بينما عفاف تغرق بلذة وتقول اسرع حبيبي, اه وبسرعة كبيرة انيك طيزها اللذيذ واحسست بعضلات طيزها تنقبض على عيري بينما كسها يطلق سؤال لزجة وصرخات رعشة هائلة من عفاف جعلتني اقذف في طيزها ثم اخرجت عيري بينما عفاف تحتضنني بنهم ونمت في حضنها بدون كلام
دوش ساخن معا بعد ان ظلت عفاف تتغزل بي وتتكلم عن شرمطتها ومغامراتها الجنسية. جلسنا نشرب ونحشش ورقصت عفاف لي وتكلمنا كثيرا وكنا متعبين من النيكة الضخمة فنمنا بتعب عراة تماما ونحضن بعض.
اه وكآن في الحلم عيري منتصب, اه نهضت وكان الصباح وكانت عفاف تمص عيري , اه لذة رهيبة وماالذ الجنس في الصباح, مص رهيب جعلني اصرخ بلذة اه فمها يعتصر عيري ثم تلحس عيري المنتصب بلسانها حتى تصل البيضات, اه ارتمت فوقي نقبل بعضنا وكنت في قمة شهوتي فنمت فوقها, ادخلت عيري بكسها, وضعت سيقانها على اكتافي ونمت فوقها حتى كادت ركبتيها تلامس كتفيها واخذت انيكها بسرعة وعنف ثم اعتصرت اثدائها, دقائق نيك حارة وعنيفة حتى قذفنا معا ثم ارتميت فوقها.
عند الظهر عدت للبيت, انتظر حتى العاشرة مساءا ثم سأذهب لعفاف حسب الموعد
مر الوقت وانا وحدي في البيت , عفاف تتصل وتقول راح تجي صاحبتها زيارة وتأجل الموعد لثاني يوم. اتئ اليوم الثاني وانا اشرب وادخن الحشيش وبقمة الشهوة وفي الموعد اسرعت لعفاف وبعد دقائق كنا عراة على السرير نقبل بعض بشهوة واستلقيت وبدات عفاف تمص عيري ببراعة ولذة, اه تلفون عفاف اخذ يرن, تجاهلت عفاف التلفون ولكنه ظل يرن فقلقت ومسكت ورات ابنها يتصل, اشارت لي بالسكوت وتكلمت مع ابنها واغلقت التلفون وبفزع قالت: البس ثيابك بسرعة ابني ربع ساعة ويوصل. اه وبفزع هربت بسرعة وشعرت بالأمان وانا ادخل بيتي بسرعة واغلق الباب
-كنت فين يواد
اه فزعت جدا كانت ماما
-اه ماما خفت هههه
-ايه يواد مش مشتاقلي بقالي يومين غائبه, تعال اجلس جنبي. جلست جنبها وكانت تنظر نظرة غريبة وبابتسامة وقالت:
-كنت عن صاحباتي. بدك تعرف مين؟
-ماما انا واثق منك.
- هههههه يعني مش خائف اكون اعمل شيء مش كويس
-ماما انتي قتلتي حد؟ او اذيتي شخص؟
-اجننت يواد ههههه طبعا لا.
-خلاص معنديش مشكلة.
ماما تضحك ووضعت قدما على قدم وكانت متعطرة ولابسة جلابية خليعة اثارتني,
-ماما: حبيبي ريحتك سكاير يله روح خذ دوش وروح نام بكرة جامعة.
كان كل تفكيري في عفاف وابنها وخوفي من ان ننكشف وتحت الدوش انتصب عيري بشدة اه لم اشبع من عفاف يالسوء الحظ, امام المرآة في غرفتي وكنت عاريا تماما وطبعا البس القلادة وكلي هياج جنسي وعيري منتصب بشدة.
اه عاصفة ليست في حساباتي اه حقا ما يحدث, ماما تفتح باب غرفتي وهيه عارية تماما وتهجم تمسك عيري ورمتني على السرير تحاول مص عيري
-حبيبي اتوسل مش قادرة اتحمل اريد امص عيرك ارجوك, بينما تقبل وتلحس راس عيري, حبيبي جاوبني بدي اسمعها منك
-اوووووه قمة الشهوة ولم اصدق انها ماما, كم تخيلت عليها وتخيلتها تتناك, عيري بين يدها اصبح كالحديد وقلت بخجل: يله ماما مصي عيري حبيبتي واستلقيت بخدر.
اه وانا احس لسانها يداعب راس عيري ثم دخل كله في فمها تمص ببطء شديد وتتأوه بلذة وصوت المص اللذيذ يضفي شهوة عارمة, صرخت وبينما كان عيري عن اخره في فمها وتضغط اكثر واحسست بشفتيها تداعب البيضات, جنون لذيذ بعد اخرجت عيري من فمها بصقت على عيري مثلما تفعل ممثلات السكس ثم اخذت تمص بنهم اكبر, دقائق من المص ثم اخرجت عيري وقبلته بشهوة وارتمت فوقي وغرقنا وشفتانا تتقابل بقبل متوحشة نهمة,
كل المجنون نزلت ارضع من اثدائها الكبيرة اللذيذة وها انا اصل لكسها الحسه بلذة ونشوة بينما ماما تصرخ وتتلوى من اللذة وكسها يفيض بسوائل حارة اه لم تحتمل ماما فسحبتني من شعري حتى اصبحت فوقها ومسكت عيري وادخلته في كسها وحضنتني واصبحت انيكها بسرعة ونحن نقبل فم بعض بهستيرية, دقائق ثم تدفعني ماما, وتتخذ وضعية الكلبة بينما ادخلت عيري بكسها واخذت انيكها وصوت ارتطام اجسامنا تصدر ضجيجا يضفي نشوة كبيرة, اه انيك كسها وافتح فردات طيزها فظهر ثقب طيزها, اووووه ثقب كبير مثل ممثلات السكس, اكيد ماما متناكة كثير من طيزها حتئ توسع هكذا, لم احتمل واخرجت عيري من كسها, اه يا ماما تقرآ افكاري وفتحت فردات طيزها بيديها واغتنمت الفرصة وادخلت عيري بطيزها عن اخره بسهولة واحسست بلذة هائلة فزدت سرعة النيك بينما ماما تتخدر وتتأوه بلذة كبيرة, دقائق رهيبة ولذة محرمة رهيبة جعلتني اصرخ واقذف بينما ماما ترتعش وتصرخ بينما تتدفق سوائل من كسها على السرير كبركة صغيرة.
صمت لدقائق, كنت مرتبكا جدا, لكن ماما ظلت تضحك وتمزح وتتغزل بي, وحدثتني بكل جرأة عن عشقها للجنس والنيك, وحكت لي عن مغامراتها, ذهب التوتر ونحن عراة وقمت اتغزل بها وكيف اني احببت الدياثة وأتمنى ماما تتناك وتصير شرموطة, ههههههه تقاربنا وتفاهمنا بسرعة.
ماما تتكلم بجدية وحدثتني عن مشاريع واموال وخطة حياتنا القادمة:
بعد ان نجني اموال كثيرة نهاجر الئ بلد اخر وتعملي مشروع وهيه بعد ان تصبح غنية في الف رجل مستعد يتزوجها وكل واحد يعيش حياته والي حصل والمهم الي راح يحصل يبقه سر بيناتنا, عرض جميل سنتمتع ونجني الاموال هههه نيك وفلوس في احلى من كدة؟
ماما تسالني عن القلادة, ههههه اخبرتها كل شيء, ماما لا تصدق ولكن قالت بخبث: خلي صاحبك يجربها ونشوف راح ينيك مامته عفاف؟
-انا: اه ماما حبيبتي لو حصل نعمل جلسة نيك جماعي
-ماما بشرمطة: ههه وتشوفني وانا امص عير صاحبك وينيكني
-انتصب عيري من كلامها: اه ماما احلى شيء
-ومع ميكي ومامته كمان, عير ميكي حلو؟ ومسكت عيري المنتصب
-اوووه عير ميكي يجنن
-شوقتني يواد راح امصله عيرة احلى مص وانته تشوفني
اه اه لم احتمل فقذف عيري بين يديها وبعد ضحكات دوشنا احلى دوش ونمنا جنب بعض عراة
يومان لم نخرج من البيت, نيك وسكر وحشيش, نكتها بكل الوضعيات, بكل مكان في الحمام ,على الارض, في السرير, على الكنبة. اه نكت طيزها بكثرة, قذفت على وجهها وفي فمها. اه كم تعشق الجنس ولا تكتفي. وكانت تخبرني تدريجيا بكل شيء عن تصوير افلام السكس.اما اجمل واعنف نيكة: جلسنا عراة على الكنبة ندخن ونشرب الحشيش ونشاهد اقوى افلام السكس, لقطة سكس جميلة لامرأة مع شابين جميلين, ماما اثاراتها اللقطة مثلما اثارتني
- ماما حلو كثير واحدة تتناك من اثنين, ههههه لسه مجربتش بس لازم اجرب.
-اه ماما احلى شيء انيكك انا وشاب حلو , او اشوفك تتناكين من شباب اثنين وانا اتفرج.
-ههههه شد حيلك وشوفلي شباب حلوين
-هههههه ماما اتمنئ وانا مستعجل اكثر منك, اه ميكي اختفى, كنت اتمنالك عير ميكي.
-ايش اسم ميكي الحقيقي؟
-مش عارف بس اسئل ابن عفاف ههههه
-هم ابن عفاف هههه ده شاب يجنن.
- وانا ماشي بالخطة ههههه بكرة اعطيه القلادة ودي شغالة خالص , يمكن ينيك عفاف وبكدين اينيكك وانا اقفشكم هههه ونكشف اسرارنا ونعمل مجموعة
-ههههههه وجبلي اسم ميكي اعرف ناس ثقال يساعدونا, ومن بكرة كفاية دلال نرجع لحياتنا وانته اشتغل على ابن عفاف هههه, حلو اسم مثير,
-ههههه من بكرة شغل
-بس لسة الليلة .
ومثل ممثلات السكس وقفت تهز اثدائها بشرمطة واستعراض ثم استدارت تهز طيزها وتبعد فردات طيزها وبعد استعرض مثير هجمت علي بقبل لذيذة وجلست على الارض وبدات تمص عيري باحترافية شديدة اه ما احلي والذ الجنس, اه تدخل عيري حتى اخره بحركة لذيذة ثم تخرجه وهكذا استمرت ثم اخرجت عيري تهزه بعنف وتنظر في عيوني, اه لسانها يلحس راس عيري عدة مرات وبعدها تمص بعنف لذيذ اوه, تقف وتقبلني بنهم وجلست بوضعية الكلبة وفتحت فردات طيزها, هههممم ادخلته في طيزها وبكبسة هائلة دخل كله ونكت بسرعة وانا امسكها بقوة, نيك قوي وسريع فأدخلت عيري كله في طيز ماما وانا اضغط اكثر ويداي تضغط جسمها اكثر باتجاه عيري الذي غاص كله في طيزها, تأوهت ماما بلذة عارمة, عدت للنيك وماما كل فترة تطلب مني تكرار الحركة فتستقبلها بتأوه في قمة اللذة. اه ماما تغير الوضعية ودفعتني لا جلس على الكنبة اوووه تمص عيري بنهم كبير بعد ان كان توا في طيزها ولكنه خرج نظيفا, اه تبصق على عيري ثم تمص بعنف.
وهجمت عليه بقبل هائلة فتجاوبت لها بهستيرية لذيذة, اه وضعية لذيذة لا تفعلها سوئ ممثلات السكس المحترفات, تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي وعيري كله في طيزها بينما باطن اقدامها يستند على ركبتي, تصعد وتنزل بكل ثقلها اه سرعتها تزداد بينما ماما تزجر بلذة ويدها تداعب كسها بنهم, اه اه اه قذفت بعنف في طيزها بينما ظلت ماما تصعد وتنزل فوق عيري حتى ارتعشت بصرخات عالية وسال عصير كسها الحار فوق افخاذي

الجزء الرابع عشر بعنوان متعة الامهات
 
 
مر اسبوعين بجنون مطلق, وتمتعت كثيرا بلعب دور ابن عفاف وبعد ترتيب بسيط تكاشفنا الاسرار بلحظة سكر وحشيش في كباريه وردة.
ايهاب كان في قمة الهيجان, انه اقوئ رذيلة والذها ,الحديث يطول وفي ظهر اليوم الثاني اجتمع اربعه اشخاص في فيلا راقية وهم يسبحون بمسبح الفيلا, انهما عفاف وام ايهاب يلبسون بيكيني وتبادلون القبلات مع ايهاب وابن عفاف وهم يتبادلون القبلات العاهرة.
تطاريرت ملابس السباحة وركضت النساء عاريات ويضحكن ضحكات العاهرات ويقولون يلة ورانا يولاد الشراميط
جريت انا وايهاب عراة تماما خلفهم , من اثر الحشيش ورهبة الموقف وانا اكاد امارس الذ جنس, انه جنس الخيال, اه جنس ما شاب ومامته وانا ومامتي هههه(اعجبني دور ان تكون عفاف امي) ونحن نكسر اخر حواجز اللذة المحرمة التي هية في خيال شباب كثير. طال الوقت وتذكرت كلام ام احسان في اخر لقاء
وكانت معي في السيارة في طريق العودة من المطار بعد ان اوصلنا سماح حبيبتي التي ذهبت لزيارة عائلتها في الخليج وستغيب لمدة شهر.
كنت اقود بصمت.
-ام احسان: فينك يواد رحت فين
-انا: موجود حبيبتي
-تفكر بسماح مش هيك يواد
-هههههه وافكر فيكي حبيبتي
-هههه محد بيشوفك انتة علئ طول مع سماح ونسيتني
-حبيبتي مستحيل انساك انتي المتعة معاكي فيها طعم خاص, يلة حبيبتي نقضي اليوم مع بعض.
-يلة بس امشي بينا للمزرعة الئ انا اشتريتها.
-هم اشتريتي مزرعة مبروك.
-ما انته يواد مشغول مع سماح ونسيت الشركة والشلة تبعنا احنه علئ طول نعمل حفلات نيك هههههه.
كل يوم تزداد مخاوفي, كيف اندمجت هكذا واصبحت تحب النيك والاموال والسلطة.
 
وصلنا لبيت في وسط مزرعة كبيرة وبعد دقائق تطايرت الثياب واصبحنا عراة ههههه وتطايرت القبل الحارة
لقد قررت ان امنح لام احسان لذة جديدة , نظرت الئ جسمها اللذيذ وبعد تعديلات وليزر , بالاضافة الئ المكياج الصارخ والاصابع المصبغة بلون مثير, هم نزلت اقبل جسدها, وصلت كسها الحس بنهم
ام احسان تصرخ وتضحك بينما يدها تداعب شعري, هم اخذت تضحك وانا انهمر بتقبيل بطنها ولحسها بلساني اه لم تحتمل مسكتني تفبلني, يدها تمسك عيري بقوة ثم همست لي حبيبي ممكن امصلك عيرك هههههه.
ولكني افلت منها وركضت وانا اضحك وهي تركض خلفي ومسكتني
ومسكتني قرب حوض السباحة, تقبلني بشهوة ,نزلت تمص حلمات صدري بقوة حتئ صرخت وام احسان تستمر نزولا بلحس صدري وبطني. اه لسانها
يتحرك بسرعة حتئ وصلت عيري المنتصب, مسكت عيري بيدها بقوة. نظرت بعيوني بشراسة ثم بصقت علئ عيري واخذت تمص بنهم. اه كنت اصرخ بينما ام احسان تمص بسرعة وعيري يدخل في فمها بينما شفتاها تعصر عيري بقوة, تخرج عيري تلحسه بلسانها ثم تبصق علئ عيري وتدخله بسرعة في فمها حتئ اخره تمص بنهم,