Qabas Telwa Qabas Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وفعلا طلعت مراتي زبي في التاكس وقعدت تمص فيه، كنا بقينا بالليل حوالي الساعة 9 والطريق مش زحمة، فجاة السواق وقف وقال أنا نازل أشتري حاجة ساقعة، نزل ومراتي لسه عمال تمص في زبي واحنا في العربية، وهو راجع بعد ما اشترى الحاجة الساقعة بص في العربية لقى المشهد، استغرب وركب لكن ما ارضاش يطلع، قولت: ما تطلع ياسطى
قال: ميصحش اللي بتعملوه في العربية دا يابيه
قولت: هو احنا بنعمل إيه؟
قال: كلك نظر ومش لازم اوضح ياريت مراتك تتعدل
قولت: هي نايمة على رجلي وما تاخدش في بالك اطلع اطلع


فجأة لقيت سامية وهي بتمص زبي قامت مدورة طيزها ناحية السواق، السواق اتصدم وهي عماله تمص تمص بكل شهوة بينما طيزها في وش السواق، راح مقرب إيديه من طيزها حبة حبة لغاية ما مسك وراكها ودفس وشه في طيزها من فوق الجيبة ، وقام رافع طرف الجيبة لفوق ومنزل لها الأندر وقعد يلحس في كسها، سخنت على المشهد وفي عز سخونتي كنت بلوم نفسي، حتى مع السواقين ياصِــدِّيــق، للدرجة دي انت بقيت وسخ؟ لكن جنون الشهوة تملكني وفتحت صدر بلوزة سامية ومطلع بزازها ومدخل زوبري بين بزازها، والسواق عمال يلحس في كسها من ورا

قام السواق مميل كرسي القيادة عشان يريح سامية اللي نامت وضع السجود بقيت طيزها للسواق مكشوفة وعمال يلحس وفي نفس الوقت حاطة زبي بيد صدرها

السواق اتجنن فضل ينهج وشهيق وزفير عالي وقام مطلع زوبره وراشقه في طيز سامية وهي بكل صوت انثوي رقيق ملئ بالمتعة آآآه نيكني وبدأ يدخل زبه في طيزها بكل قوة وبكل سرعة تفاعلت معاه فورا أووووووووووووووووووووه آآآآآآآآآآه مش قادرة مش مصدقة زوبرين في وقت واحد آآآآآآآه وهي تلحس في زبي وتمشيه بين بزازها، مفيش ثواني إلا والسواق جابهم في كسها كان خرمان واضح إنه ما ناكش من زمان، وبعد ما جابهم نام على الكرسي الأمامي واتعدلت سامية على زبي بقيت انيكها وضع الفارسة وعدلت ضهري لفوق بقى وشي لوشها.

فضلت أنيكها بهذا الوضع لغاية ما جبناهم سوا، وشعرت بسائلها المنوي يتدفق حوالين زبي، كانت سخنة اتضح انها بتحب النيك الجماعي والتبادل أوي من يوم أبو علي وابو سامر ، وانا الموضوع بالنسبة لي كان نوع من التغيير ولكن كنت بلوم نفسي بعدها على عدم تحكمي في شهوتي الجامحة لدرجة إني أسلم مراتي لسواق التاكس.

وصلنا فعلا البيت أنا وسامية مراتي، دخلنا اتشطفنا وقعدنا في الصالون بملابسنا الداخلية، لاحظت سامية حاجة من باب الشباك كنا نص الليل حوالي الساعة 12 قالت لي: تعالى ياصِــدِّيــق كدا شوف، قومت ابص لقيت مشهد غريب، لقينا جارنا الأستاذ أسامة بينيك مراته مدام حنان في الصالون، قالت سامية: هم مش واخدين بالهم ان الشباك مفتوح؟ قولت: يمكن يكونوا قاصدين نشوفهم؟ تبسمت مراتي وقالت : جايز، راحت جابت الكاميرا وفضلت أبص واراقب المشهد من ورا الستارة عشان مايلاحظوش.

وانا براقبهم نزلت سامية مراتي طلعت زبي من بنطلون البيجامة وقعدت تمص فيه، وانا على مشهد أسامة وحنان زبي وقف كانت حنان جسمها رفيع وطويلة زي الممثلة بسمة بالضبط، وجوزها مش عاتقها ونازل فيها نياكة وتفعيص بكل الأوضاع، فضلت سامية تمص زبي لغاية ما قربت انزل شهقت قومت ماسك زبي ومنزل فوق بزاز مراتي، هي مسحت اللبن ودخلت تغسل نفسها وانا قعدت على الصالون حتى غلبني النعاس ونمت على كنبة الانتريه

نكمل الجزء القادم

الجزء الثاني والعشرون

مر أسبوع اتصلت بيا اختي سهير على المحمول وقالت لي: عندي ليك 3 اخبار الأول مش كويس، والتاني والتالت حلوين، قلت: خير؟ قالت: ام عبد**** قتلت ابو سامر في السعودية
قلت: ياساتر ايه اللي حصل؟
قالت: كان واخد رقم نادية لقينا اللي بيتصل بينا النهاردة من نفس الرقم وقالنا ع الخبر، وقال لو عاوزين نتأكد نقرا اخبار جريدة عكاظ السعودية، ودخلت فعلا على عكاظ لقيت الخبر بالتفصيل، لكن ما قالوش الجريمة ليه
قلت: انا السبب في اللي حصل مس هسامح نفسي أبدا، وبكيت بكاء خفيف كانت أول مرة اتسبب في أذى شخص آخر، وهذه المرة كانت قتل

سهير اختي: ياريت تيجي على قد كدا وما تنويش ام عبد**** تأذيك، هي صحيح اتمسكت ولكن ممكن ترسل حد تبعها
قلت: من الناحية دي اطمني، هي عارفة واللي هتبعته إنهم في مصر، لو كنا في السعودية كانوا عملوها، لكن هنا الوضع مختلف

المهم دلوقتي ياسهير إيه الخبرين الحلوين فرحيني؟
قالت: أنا اتقدملي عريس
شعرت بالحزن ولكن من ورا قلبي قلت لها: ألف مبروك، كانت كلمة قاسية علي فأنا أحب أختي لدرجة الجنون ولا أريد أن يخطفها مني غيري، وقلت لها: طب انتي موافقة والا لأ؟
قالت: هو راجل كبير حوالي 55 سنة عنده محل ملابس وهايدفع لي اللي عاوزاه، فوق كدا هو بيحبني
قولت في سري: طالما الموضوع وصل لحب يبقى فيه سابق معرفة، قولت لها: طيب ومين اللي عرفه عليكي؟
قالت: دي قصة طويلة وهو كان بيمشي ورايا من سنتين، لكن اللي اتكلم مع ام وفاء جارتي وقالها انه معجب بيا وعاوز يتجوزني
قولت: آه تبقى ام وفاء هي اللي عندها سر الراجل دا، على العموم ما تستعجليش وانا أتمنالك الخير ياحبيبتي، ونصيحة ما توافقيش إلا ما تسألي عليه أكتر
إيه بقى الخبر التاني الحلو؟
قالت: مازن عاوز يتجوز وفاتحني امبارح انه هايدخل على طول من غير خطوبة
قولت: وإيه اللي مخليه مستعجل كدا؟
قالت: أصله جاهز زي ما انت عارف وشقته جاهزة وكان بيطبق اليومين اللي فاتوا عشان يسدد جمعيات
قولت: خلاص ع البركه
قالت: يوم ما نروح نتقدم له عاوزاك معايا
قولت وانا تحت امرك ياحبيبتي
مع السلامة

قفلت خط التليفون وروحت المطبخ اغسل وشي كانت الساعة بقت 8 الصبح، كل دا ولسه اجازة الجواز ما خلصتش وفاضلها يومين اتنين بالعدد وانزل شغلي

صحيت سامية مراتي ببوسة ساخنة عشان اخليها تفوق من النوم، وانا ببوسها افتكرت الأستاذ اسامة ومراته مدام حنان اللي كانوا بينيكوا بعض امبارح في صالون شقتهم، قولت لها: هي مدام حنان دي تعرفيها؟
قالت: لأ وبتسأل ليه؟
قولت: مفيش حاجة سؤال برئ
قالت: اعرفها معرفة سطحية ومفيش تعامل بيني وبينها
قولت: طب ممكن تقربي منها اكتر وتعرفي ليه بيسيبوا الشباك مفتوح بالليل وهما بيمارسوا الجنس؟
قالت وهي مبتمسة ابتسامة صفراء: انت عقلك بيوزك على إيه ياصِــدِّيــق؟ الناس دول ما نعرفهومش
قولت: مفيش حاجة صدقيني دا سؤال برئ

انتهى حواري مع مراتي وانا بتخيل نفسي وانا بنيك مدام حنان اللي جسمها فرنساوي وسخن زي النار، شبه الممثلة بسمة بالضبط في جسمها ورقتها وشياكتها، حتى وهي بتتناك من جوزها كانت خبيرة بكل الاوضاع، وسؤالي عنها لسامية كان وراه تخيلات تبادل جنسي بين الاسرتين، لكن كيف يحدث ذلك مش عارف، طردت الأوهام من راسي، أيوة طلعت أوهام، اللي بينا وبين عائلة مدام حنان يادوب الشارع لكن نفسيا بينا وبينهم سنين، وما حصلش سابق معرفة بينا ابدا، لذلك كانت تخيلاتي مستحيلة

والي اللقاء في الجزء القادم

الجزء الثالث والعشرون

وحشتني عمتي سماسم جدا قلت اتصل بيها، رفعت التليفون أيوة مين؟ قال: أنا ابن عمتك، قولت: أمال عمتي فين؟ قال: راقدة في السرير عيانة بقالها اسبوع وانت ما جيتش تزورها
يانهار اسود، لبست هدومي وقولت لسامية اني رايح مشوار مهم ، ما قولتش اني رايح عند عمتي احسن تفكر حاجة تانية

ركبت التوك توك ووصلت بيت عمتي ودخلت لقيتها راقدة ع السرير فعلا ورابطة راسها، وأول ما شافتني راحت معيطة، عرفت انها كانت محرومة مني وواحشها جدا، سلمت عليها كانت قاعدة مع حماتها الحاجة نواعم، ايوة اللي نكتها المرة اللي فاتت وفكرتني المرحوم ههههه سلمت عليها : ازيك ياحجة وقعدت: مالك ياعمتي ألف ألف سلامة عليكي ان شا **** سامية ههههه ضحكت وقلبنا الموضوع هزار، قربت منها لقيتها واخدة الموضوع بجد وما بتضحكش، ضميتها لصدري وقلت : اعذريني ياعمتي انا ما كنتش اعرف اليومين اللي فاتوا كنت بره البلد، وروحت نيمت عند اختي سهير 3 ليالي عشان ظروفها كانت وشحة فاعذريني

كان واضح من نظراتها انها تعبانة نفسيا قبل ما تكون تعبانة جسمانيا، قولت للحاجة نواعم ممكن ياحجة معلش عاوز عمتي في كلمة سر، وزعت نواعم وولاد عمتي وقفلت الباب وطلعت جنبها ع السرير، مالك بقى ياست الكل؟ انا هنا مخصوص عشانك انتي عمتي وحبيبتي وكل حاجة في الدنيا، وقومت بايسها من خدها ونزلت بوستها من شفايفها زي ما حسين فهمي بيبوس ميرفت امين هههه حتى البوسة منفعتش لقيتها برضه زعلانة ومش عاوزة تتكلم، قلت أكيد فيه حاجة كبيرة، فيه إيه ياعمتي خضتيني؟

نظرت ليا واتأملت في عنيا وراحت واخداني في حضنها، الظاهر ان عمتي عشقتني دي أساليب العشاق انا عارفها، نزلت من على السرير وقولت اروح اعملك حاجة سخنة تروق دمك
قالت :ما تعملش حاجة
قلت : بسسسسسسس أخيرا نطقتني ياشيخة قلقتيني
قالت: بقى لا انت ولا رتيبة ولا أي حد من العيلة ييجي يشوفني وانا عيانة؟
قولت: لو كنت اعرف كنت جيت أنا هنا عشانك لو 10 ايام ماليش حد غيرك، خلاص هاطلق سامية ههههههههه
ضحكت بصوت المرة دي
قولت: وكمان رتيبة ما بتجيش ليه؟
قالت: مش عارفة واضح ان جوزها مانعها عني
قولت: بلاش وساوس رتيبة دي بالذات وجوزها ما يتخيروش عن بعض، الاتنين لاسعين ودماغهم خفيفة، يطلعوا يطلعوا وينزلوا على مفيش، امال فين جوز عمتي؟
قالت: آهو بيتسكع ع القهوة
قولت في سري: اللغة دي معناها انه مش مريحها ، قررت فورا اختصر الموضوع، قومت حاضنها وبايسها من شفايفها وبإيدي اليمين على بزها الشمال وهاتك يادعك وتفعيص، لقيتها بتقول أي أي أي بالراحة ياغبي، عرفت انها ماحدش لعب فيهم من زمان عشان كدا اتوجعت

نزلت بشويش على رقبتها ابوس وعلى صدرها وفكيت زراير الجلابية من فوق،وفكيت كمان العصبة اللي على راسها وطلعت بزازها الحس وامص فيهم، هي ضمتني جامد وقالت: واحشني قوي ياصِــدِّيــق واحشني قوي ياحبيبي كنت فين من 10 ايام ياابن الجزمة آآآآآآآآآآآآآه، عدلتها ع السرير ورفعت طرف الجلابية واختصرت الموضوع قلعتها الكلوت الفلاحي اللي لابساه، وطلعت زبي احكه في كسها شوية بشوية وهي راحت في دنيا تانية إمممممممممممم كمان ياميزو إممممممممممم آآآآآآآآآآه، رفعت رجليها الاتنين لفوق ودخلت زبي جامد وهي تتأوه أححححححححح وكانت هاتعلي صوتها قومت كاتم بقها: ما تعليش صوتك عشان نواعم والعيال بره

قعدت انيكها والعب في بزازها الكبار اللي خارجين بره الجلابية، واحنا ع الوضع دا لقينا نواعم خبطت، قومت مطلع زبي على طول ونازل من ع السرير لابس هدومي، وعمتي عدلت هدومها بسرعة ورجعت تنام ع السرير، كان وشي أحمر من كتر السخونة، طسيت وشي بشوية مية وفتحت الباب لنواعم، قالت: مش عاوزين تفتحوا ليه؟ قولت : أصلي بقول لعمتي كلمة سر وما ينفعش حد يسمع، قالت: طب افتحوا الباب ما يتقفلش تاني عشان فيه ضيوف جايين كمان شوية يشوفوا سماسم.

كنت سخن جدا أعمل إيه واطفي شهوتي ازاي؟ عمتي مش هاعرف اعمل معاها حاجة، طب ونواعم؟ دي كمان مش هاعرف لازم تكون نايمة وامثل دور المرحوم، ما اعرفتش امسك نفسي وتهورت، وقولت زي ما تيجي تيجي، دخلت ورا الحجة نواعم اوضتها كانت بتجيب حاجة وأول ما دخلت قفلت الباب ورايا وقولت: ازيك ياحجة، قالت : ازيك ياخويا انت داخل تعمل هنا ايه؟
قولت: فاكرة لما المرحوم جالك في المنام؟
قالت: من فترة جالي آه
قولت: وصاكي فعلا على عمتي سماسم ولا عمل حاجة تانية
وشها احمر مرة واحدة وقالت لي : انت مالك عمل إيه ما تتدخلش في اللي مالكش فيه

كان فيه منديل قماش على الكومدينو أخدته وبسرعة لفه على بقها عشان صوتها ما يطلعش وهي كانت بتصوت وتقاومني لكن صوتها مش طالع، وبسرعة خلعتها الجلابية وبقت مالط باللباس وبزازها كلهم باينين أصلها ما كانتش بتلبس برا، وقومت راكب فوقها انيكها من فوق اللباس عشان اسخنها، وفضلت احك احك احك لغاية ما استسلمت قومت مخلعها اللباس ومدخل زوبري في كسها وهي إممممممم إمممم بصوت مكتوم عاوزة تقول حاجة بس مش عارفة

قعدت انيكها بكل عنف، رفعت رجليها الشمال ومسكتها بإيدي الاتنين ودخلته في كسها، كان كسها كبير زي المغارة، ولكن زوبري كبير برضه يستحمل، الحقيقة رغم انها ست عجوزة عندها 70 سنة لكن جسمها دماااااار وبزازها كبيرة نازلة لتحت، قعدت ارضع في بزازها وانا مستمتع جدا، قربت انزل قومت مطلع زوبري ومنزل عشرتي على بزازها

بكل هدوء روحت اجيب فوطة وماسح اللي على صدرها وقومتها وقولت: بصي يانواعم انتي دلوقتي سرك معايا، عليا الطلاق من مراتي لو جبتي سيرة لحد لافضحك وانت عارفة فضيحة العواجيز شكلها إيه، انا هافكك دلوقتي وانسي كل حاجة حصلت واوعدك مش هتشوفي وشي تاني هنا، فكيتها لقيتها بتبصلي وتعيط

ونكمل الجزء القادم

الجزء الرابع والعشرون

بعد ما نكت الحجة نواعم روحت على عمتي لقيتها قاعدة ع السرير، بتقولي عملت ايه؟ قولت: مفيش قعدت بره في الصالون لغاية ما اهدى وابرد تاني عشان الضيوف، كنت مصمم ماتعرفش اني بنيك حماتها

شوية دخلت الحاجة نواعم افتكرت اني وعدتها ماتشوفش وشي تاني، وفعلا لميت حاجاتي وجيت استأذن عمتي: رايح فين ياصِــدِّيــق؟
قلت : انا مروح بقى
قالت: وكنت جاي في إيه بقى؟
قلت: عشان خاطرك ياعمتي اقعد طول العمر ولكن ما قدرش دلوقتي هاجي لك وقت تاني
كانت نواعم بتبص لي بقرف وكانها منتظرة أمشي، وفعلا جيت ماشي حصلتني ع الباب وقالت: تعالى يابني خد
قلت: أيوة ياحجة نواعم
قالت: ترضى اللي عملته فيا دا يتعمل في امك؟
قولت: ما ارضاش طبعا ودي غلطة قولت لك مش هاتتكرر ومش هتشوفيني تاني، ثم الحب مش عيب يانواعم
أول ما سمعت كلمة الحب غيرت وشها وقالت: بتحب واحدة قد جدتك يامعفن؟
قولت: الحب مالوش سن وياما رجالة عواجيز بيحبوا بنات صغيرة اشمعنى انا يعني ما احبش واحدة جميلة زيك الناس كلها شايفينها عجوزة وانا الوحيد اللي شايفك أجمل إنسانة في الكون.
كان كلامي له مفعول السحر على نواعم، انا من طبعي ما بغصبش على حد يعمل حاجة غصب عنه، لقيتها بتقول: طب هانشوفك تاني امتى؟
عرفت على طول انها رضيت عني وعاوزاني آجي لها تاني
قولت وانا مبتسم: لما تسمح الظروف آجي لك اشوفك ياقمر سلام

روحت البيت ورنيت الجرس وسامية فتحت لي، قالت: اقف هنا ما تدخلش عشان عندنا ضيوف، قولت: ضيوف مين؟ قالت: دي مفاجأة تعالى ادخل، ودخلت لقيت اللي ما كنتش اتوقعه، لقيت مدام حنان وجوزها أسامة قاعدين في الصلون، بصيت لمراتي وغمزتلي، دخلت سلمت عليهم وقولت لسامية عاوزك ياسامية تعالى، بعد إذنكوا ياجماعة، ودخلت انا وهي المطبخ اسألها: إيه اللي حصل جبتيهم واتعرفتي عليهم ازاي؟
سامية: مفيش خبطت عليهم عشان عاوزة المكنسة الكهربائية بتاعها، اعطيتها لي وقعدت معاهم عرفتهم بينا، وعزمتهم على الغدا
قولت: بكل سهولة كدا؟
سامية: أماااااااال وهو انا شوية
قولت: آه طبعا دي انتي عفريتة نسيتي عملتي إيه في رتيبة وناهد ام علي وابو سامر؟ دا انتي اسطورة
قالت: مخك ما يروحش لبعيد دول مش بتوع الحاجات دي، شكلهم محافظين أوي دا لغاية دلوقتي ما نطقوش كلمة، وقاعدين محرجين
قولت: ما هو دا الصنف الغشيم ياجاهلة، كسوفهم وخجلهم منك يعني احتمال عرفوا اننا شوفناهم، بالعموم مش هانسبق الاحداث تعالى نتعرف عليهم اكتر

قعدنا اتعرفنا على أسامة ومراته مدام حنان وبعد نص ساعة قعدنا ع العشا، وبدأنا ناكل على السفرة، أنا قاعد وسامية مراتي في جنب، واسامة ومراته حنان في الجنب التاني، لكن سامية كانت قصاد اسامة، وانا كنت قصاد حنان، واحنا بناكل لمحت رجل سامية مراتي بتحك في رجل أسامة، وشكله بقى في نص هدومه وشه احمر كأنه زي البنت العذراء، وانا بدوري قلت اتحرش بحنان بدأت احسس على وراكها برجلي من تحت الطرابيزة، بصيت لي مرة واحدة وفنجلت عنيها قوي، وفضلت تبص حوالي 30 ثانية عنيها ماترفعتش، قولت اكسر الجو الممل دا

قومي ياسامية اعملي حاجة سخنة، وكنت متفق معاها انها تحط منشط جنسي في الشاي، خلصنا أكل وبدأنا نشرب الشاي، لكن قبل ما يشرب أسامة حب يستأذن: عن أذنكوا ياجماعة عشان اتأخرنا الولاد زمانهم جايين من المدرسة
أنا: لا يمكن أبدا قبل ما تاخد واجبك
أسامة: اعتبرنا خدناه ياسيدي يالا ياام عمر، وام عمر دي اسم الكنية بتاع مدام حنان
ردت عليه وقالت: ماتحكبهاش ياأسامة هانشرب الشاي ونمشي

وقعدوا فعلا شربوا الشاي، روحت اشغل التلفزيون كان فيلم أجنبي ولكن البطل كان بيبوس البطلة، قلبت لقيت برنامج فيفي عبده بترقص، قلبت عشان الإحراج لقيت فيلم عربي محمود ياسين نازل بوس في سهير رمزي ههههههههههه التلفزيون ماله سخن النهاردة ههههههه هو المخرج قاعد معانا والا إيه؟ جبت اخيرا مسلسل وقعدنا نتفرج
أيوة ياأستاذ أسامة انت بتشتغل إيه؟
أسامة ما ردش عليا وراح في دنيا تانية، عرفت ان مفعول المنشط اشتغل بس محرج يقوم لأن زبه كان انتصب فعلا، شاورت لسامية مراتي تقعد جنبه وانا قعدت جنب مدام حنان ام عمر، وأول ما شوفتها وبصيت لعنيها كنت جميلة جمال، ومهتمة ببشرتها جدا قولت لها: أيوة يامدام حنان انتي بتشتغلي إيه انتي وجوزك؟ برضه ما رديتش عليا وراحت في دنيا تانية، مديت إيدي على وراكها احسس عليهم ما حصلش أي رد فعل منها ، بصيت ورايا لقيت سامية مطلعه زوبر أسامة تمص فيه، واضح ان سامية بتجيب من الآخر، لقيت الوضع كدا روحت فاكك السوستة ومطلع زبي ورايح على سامية عشان تمص لنا احنا الاتنين

بقت سامية ماسكة زبي بإيدها الشمال تمصه وبالإيد اليمين مساكة زب أسامة تمصه، تلحس التومة بتاعي ، راحت فاكة زراير العباية من فوق ومطلعة صدرها ومدخلة زوبر أسامة بين بزازها، لقيت هناك حنان بدأت تلعب في كسها واضح انها مش قادرة تقاوم، على طول رايح لها ومخلعها الأندر وير وبهدومها فضلت الحس في كسها، كان كسها نضيف أوي وابياااااااااااض وكل ما ابص لوشها افتكر الممثلة بسمة أهيج اكتر، نزلت حنان لزوبري تحسس عليه برقه قولت ما احرمهاش منه، دخلته في بقها وقعدت تمص تمص تمص، وهناك أسامة كان بيلحس لمراتي وهي أأأأأه أوه أوه كمان، طلع أسامة على بزاز مراتي وقعد يمص الحلمة لغاية ما بقت حمرا وهي أححححححححح كمان أحححححح

صوت أسامة هيجني رفعت رجلين مدام حنان فورا ودخلت زبي بمنتهي العنف وقعدت انيكها انيكها وهي تعصر في بزازها أوي، روحت رافعها وقايمين واقفين، زنقتها في الحيطة وقومت رافعها على زبي وهي تطلع وتنزل بجسمها الفرنساوي الخفيف، كان جسمها بيلب معايا من كتر حلاوته وانا مش عاتقها، كنت بنيكها ع الواقف وماسك طيازها الملبن من تحت، نزلتها وأعطت طيزها ليا وجيت انا من ورا روحت مدخله في طيزها وهي تصرخ أأأأأأأه آآآآآآآآآآه أوووووه أسامة نيك جامد ياأسامة، قولت أنا مش أسامة أنا صِــدِّيــق وهنيكك ياحنان، قالت نيك كمان ياأسامة آآآآآه، قومت ضاربها على طيزها وقولت: كلمني وقولي نيكني ياصِــدِّيــق، قالت: نيكني ياصِــدِّيــق آآآآآآآآآآآآآآآآه أوووووووووووووه

جبتها تاني على كنبة الانتريه وخليتها تسجد على وشها ناحية مسند الكنبة ورفعت وشها لفوق وجيت من ورا دختله في كسها، بقيت بنيكها من ورا وبدعك في بزازها من قدام، بينما سامية مراتي كانت خلصت على أسامة جابهم في كسها ونام على ضهره من كتر التعب

راحت سامية جايبة الزب الصناعي بتاعها وخلت حنان تمص لها، بقيت بنيك حنان من ورا وهي بتمص زب مراتي الصناعي من قدام، لفيت حنان وبوستها بوسة مشبك سخنة وعنيفة أبوس كل حتة فيها رقبتها وشها حتى مناخيرها كانت حلوة حلاوة ياجدع، راحت سامية معدولة لي وطيزها ليا دخلته في طيزها ع الواقف وفي نفس الوقت ببوس حنان وبرضع بزازها كانت حلماتها واقفة من كتر المص والسخونة، وصدرها واقف ولا بزاز مايا خليفة لكن على صغير، ثواني وسامية جابت شهوتها وقعدت من التعب

لفيت على حنان ورفعتها على زبي تاني وقومت منزلها ع الأرض منيمها وكابس رجليها الاتنين لصدرها ومدخله في كسها وهي آآآآآآآآآه بيوجع بيوجع كان دخل جامد في الوضع دا، صممت اكمل بنفس الوضع وهي آآآآآآآآآآآآه ارجوك طلعه بيوجع وانا مش راحمها لغاية ما بدأت تندمج وانقلبت الآه بتاع لمتعة أممممممممممممم دخله كمان بحبك آه آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسها ضاق على زبي فجأة عرفت انها جابتهم، وانا قربت اجيبهم روحت مطلع زبي ومنزل على وشها.

وبعد ما نزلت خدت مدام حنان في حضني بينما أسامة راح في عالم تاني وسامية دخلت أوضتها، بعد شوية دخلنا استحمينا كلنا احنا الاربعة سوا وكنا في منتهى السعادة والانبساط

نكمل الجزء القادم

الجزء الخامس والعشرون

قعدنا ناكل ع السفرة وشربنا الشاي واحنا في منتهى الانسجام، حب أسامة وحنان يستأذنوا، قلت ماشي، وسبقونا ع الباب روحت مدي حنان بوسة في بقها وقلت: مع السلامة

رجعت لسامية وقولت لها: ما كنتش متوقع ان دا يحصل ابدا، شكل استاذ أسامة ومدام حنان متحفظين ايه اللي يخليهم يقعوا بالسهولة دي؟ ردت وقالت: مافيش حاجة تصعب على سامية وانا يهمني اسعدك ياحبيبي اول ما شوفتك هايج على حنان قررت اجيبها لك، قولت: وماحسيتيش بالغيرة؟ قالت: طبعا حسيت انا واحدة ست ولكن احساس ممتع لما تكون غيران وطلبك ما يتحققش.

كنا بقينا الساعة 7 بالليل قولت اتصل على عمتي اشوفها خفت والا لأ، اتصلت ردت هي عليا وطمنتني انها كويسة، وقالت مش عاوز تشوف نواعم؟ قولت في سري : آآآه شكلها عرفت انك نكت حماتها ياصِــدِّيــق، بس حاولت ما يظهرش عليا حاجة قولت: طبعا ياعمتي هي فين؟ قالت: هنا ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت، عرفت ان دا قصدها لاحظت كلام نواعم الكتير والموضوع مش انها عرفت السر اللي بيني وبين حماتها، قولت : خلاص ياعمتي هاجيلك بكرا الصبح اشوفك لأن بعد بكرا نازل الشغل ومش هاقدر اتحرك تاني الا في آخر الأسبوع، أخدت التليفون نواعم وقالت: لأ تيجي دلوقتي عشان تشوف عمتك

طيب المفروض سماسم هي اللي تقول مش نواعم، يبقى الموضوع واضح ، نواعم كسها كلها وعاوزة تتناك تاني

لبست واستأذنت سامية أخدت توكتوك وروحت لعمتي دخلت عليها أوضتها وهي نايمة ع السرير بس راكنة ضهرها على الشباك، سلمت عليها وحضنتها: ازيك ياسماسم ألف سلامة، قالت: سماسم مين يابن الجزمة قول عمتك ماتشيلش التكليف، قولت: طول ما انتي حبيبتي مش هاشيل التكليف اعتبريني جوزك ياسمسم، راحت مبتسمة ابسامة خفيفة ودخلت نواعم: ازيك ياصِــدِّيــق
قولت: ازيك ياحجة
نواعم: عامل ايه؟
قولت: كويس
نواعم: متأكد؟
هو إيه اللي بيحصل دا حتى كتر السلام يقل المعرفة
قولت: خلاص ياحجة كويس والنعمة الشريفة
قالت عمتي: الحاجة ام احمد ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت وعمالة تشكر فيك وكأنك ابنها
قولت: ما هو دا العشم برضه
الحاجة نواعم: أنا قايمة اعملكو شاي
وهي قايمة راحت بصت لي
استأذنت عمتي اروح الحمام وطلعت ورا نواعم كانت لابسة جلابية زرقا حرير مبينة جسمها المربرب، حتى حلمة بزها كانت باينة، وطيزها من ورا مرفوعة من كتر القعدة

دخلت على الحاجة نواعم المطبخ وقربت منها وقولت: وحشتيني يانواعم، ردت وقال: انت اكتر وراحت مقربة مني وزنقتني في الحيطة وهات يابوس وتحسيس على زبي
قولت اهدي شوية ياولية عمتي ممكن تشوفك، وهي مش ساكتة ولا هنا، قررت اريحها، جبت ترابيزة المطبخ وطلعت عليها نواعم وقلعتها الكلوت، وفكيت سوستة البنطلون وطلعت زبي ومدخله في كسها وقعدت انيكها تتأوه آه آه أه آه وانا بالعب في طيزها الكبيرة من ورا واحسس على وراكها طالع نازل، واقفش في بزازها الكبيرة ومطلع الفردة اليمين امص فيها وفي الحلمة لغاية ما نواعم ساحت خالص، لقيتها بتقبض على زبي بكسها عرفت انها جابتهم، فضلت انيكها بنفس الوضع لغاية ما سخنت تاني.

كملت النيكة دي على هذا الوضع وهي بتقول: زبك قد رجلك ياصِــدِّيــق دخله جامد ياولا آآه آآه آآآآآآآآآآآآآآه نكني نيكنييي وقامت هابشة في بقي تمص في لساني وكأنها خبيرة سكس، اللي يشوفها وهي بتتناك وسخنة بالوضع دا يقول انها بنت 20 رغم ان عندها 70 سنة لكن شهوتها نار قايدة، نزلتها من على الترابيزة وقعدتها ع الكرسي ومطلع بزازها المدلدلة وروحت مدخل زبي في بزازها الكبار وقعدت انيكها في صدرها ، شعرت بلذة عارمة كانت بزازها ناعمة وكبيرة، ومن سخونة زبي في صدرها قولت: هاجيبهم يانواعم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وجبتهم على بزازها

خلصت نيكة الحاجة نواعم راحت غاسلة وشها وعادلة هدومها وهي بتعدل ملابسها قعدت ابوس واحضن واقفش فيها من فوق الجلابية الزرقا العجيبة، كان ساعتها الشاي غلي وشبع غليان نزلنا البراد من على النار وصبينا الشاي سوا ودخلنا على عمتي ، شربنا الشاي ولقيت التليفون بيرن: أيوة ياصِــدِّيــق كانت سهير اختي: قالت أنا جاية أنا ومازن ونادية لك بكرا

1...34567...26