Qabas Telwa Qabas Pt. 03

Story Info
A flambeau after a flambeau of black light Pt. 3.
99.9k words
2.3k
00
Story does not have any tags

Part 3 of the 7 part series

Updated 06/09/2023
Created 09/07/2018
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبس تلو قبس من الضوء الأسود - 3
قبس تلو قبس من الضوء الأسود - 3
الحب فى زمن الحرب.. اسكندر الخيالى

قصة خيالية ايروتيكية الايروتيك فيها قليل وتظهر التفاصيل الايروتيكية فى اواخر القصة. متنفعش للقارئ السريع او العابر. لو هتزهق من الكلام غير الايروتيكى الكتير فيها. بلاش تقراها. تحصل القصة فى اجواء حرب خيالية بين بلدين شقيقين فى اى زمن فى التاريخ القريب واى بقعة من العالم النهارده او امبارح او بكرة

لأن البلدين بلد متنورة وحرة وكانت ضحية لبلد منتجة لمورد طاقة سائل داعمة للارهاب. قامت الحرب بين البلدين لسبع سنين، وانتهت الحرب بانتصار البلد المتنورة الحرة واحتلال البلد المنتجة لمصدر الطاقة السايل الداعمة للارهاب. واسقاط اسرتها الحاكمة. لكن البلد اتدمرت واصبحت خرابة والناس اتشتت

وكان بطل قصتنا ضابط مجند متوسط العمر فى صفوف جيش البلد المنتصر. واخيرا بعدما عانى اهل البلدين الامرين بسبب الحرب الملعونة الطويلة دى. انتهت الحرب. واستسلم الطرف المعتدى المهزوم. ودخل بطل قصتنا ومعاه كتيبته الى مدن البلد المهزوم مدينة مدينة. وتجولوا بين الغابات والخرابات والبيوت المهدمة او السليمة لكن هجرها اصحابها. المدن بقت مدن اشباح. ولكل بيت ذكريات فى صوره ومحتوياته.. هنا كان فيه بنت قعدت تذاكر او تكتب اول رسالة حب ردا على حبيبها.. وهنا كان فيه ام بتربى ولادها وبتنضف هدومهم وتكويها وتجهز سندويتشاتهم .. كل الخراب ده كان نتيجة طبيعية لاصحاب المناصب الكبيرة فى البلد دى واللى كانوا بيدعموا التعصب والتخلف وافكار معادية للنحت والرسم والتمثيل وافكار غريبة بمجملها وفرمانات غريبة بقطع ودان الناس ورجليهم واعضاءهم التناسلية وايديهم .. وسجن كل مختلف عنهم فى اللون او الدين او التفكير او المذهب او الابداع .. وتغطية وشوش الرجالة والاطفال والستات وروسهم .. ومنع حلاقة الدقن ومنع الاستحمام .. ونظرتهم باحتقار الحب بين الراجل والست .. فرمانات غريبة ده غير تصديرهم افكارهم دى للبلاد اللى حواليهم بما فيها البلد المنتصر .. جلبوا الدمار على نفسهم وعلى شعبهم.. بعدما دمروا بافكارهم بلاد كتيرة حواليهم

-هههه انتة بتشوف فيهم مامتك هههههه مش هيك.
لم اعطي اجابة ولكن ام احسان ظلت تضحك وقالت:
حبيبي اتمتع والعب دور ابن عفاف وتنايكوا مع عمار وام عمار سوا.
بعد كلام لذيذ اثارتني ام احسان وتكلمت عن لذة الشذوذ ونيك الامهات
-لم احتمل واطلقت العنان لافكاري حبيبتي امنئ لو كنت انتي لعبتي دور ماما بدل عفاف في اللعبة الي لعبناها علئ عمار
-ضحكت ام احسان وقالت ههمم الفرص جاية كثير وانا راح اتبناك من اليوم ههههه, يلة حبيبي اتاخرت لازم اروح
-حبيبتي مفيش نيك اليوم
ضحكت ام احسان, واخذت تقبل فمي, اه مسكت عيري تمص بلذة وبعنف وتداعب راس عيري بلسانها وقالت حبيبي عيرك يجنن, وانتة حلو تجنن.
بينما اغمضت عيني بلذة وام احسان تقبل عيري وتمسح خدودها بعيري المنتصب.
-ام احسان: حبيبي اتاخرت انا مروحة وقامت تلبس ثيابها
-حبيبتي تعالي خلي نتمتع انتي دمرتيني انتي بتمصي روعة
-ام احسان: ههههههه احتفض بمجهودك لعمار ومامتة وعفاف, احنة ايامنة جاية وراح نعمل عمايل. ثم خرجت علئ عجل بعد مااثارتني بمص ولا اروع
 
اههه بعد ان دارت الذكريات, ركضت مع ايهاب خلف امهاتنا العاريات, وبدون ترتيب انا مسكت ام ايهاب, بينما ايهاب يمسك عفاف او ماما ههههه وساسميها ماما فقد اصبح هذا يشعرني بلذة عارمة, اه لذة كبيرة وانت تمارس قمة الدعارة والشذوذ.
نقبل امهات بعض بنهم, اه امي تقبل ايهاب بنهم وانا نفس الشئ , انا وايهاب نستلقي علئ الارض, وراقب ماما تنزل علئ عير ايهاب, تقبله,تلحسه بلسانها وهئ تصدر اهات شهوانية, اه تخدرت اكثر عندما كانت ام ايهاب تمص عيري بنهم وسرعة
مص رهيب وتتغزل امي بعير ايهاب ههههههههه, ثم قامت وجلست فوق عير ايهاب في كسها وتصعد وتنزل بضحكات واهات عاهرة, هم ام ايهاب تتخذ نفس الوضعية فوقي, اه ننيك امهات بعض بنفس الوضعية,
اه دقائق تمر وسكرنا في نشوة عاهرة فبعد عدة وضعيات وبدون ترتيب كان ايهاب ينيك طيز ماما وبوضعية الكلبة بينما كانت ام ايهاب فوقي وعيري كله في طيزها وهي تنزل وتصعد بهستيرية جنسية , اه كم العهر جميل, وهنا ضحكت وقلت لايهاب : اختشي يواد تنيك ماما من طيزها قدامي
علت ضحكات ماجنة وتعليقات عاهرة بينما كانت الامهات تتلذ جدا بنيك الطيز
اصبح النيك اعنف وسياتي القذف سيلا, اه ماما تقول لام ايهاب: يله حبيبتي نعمل الاتفاق, وفجاة استلقت الامهات وتقاربت روسهم وقالوا يله حبايبي اغرقوا وجوهنا واحد ورة الثاني,
اقترب ايهاب وقذف بقوة وجه امه ووجه ماما التي كانت تضحك بنشوة, اه حان دوري وقذفت بعنف وسيل لذيذ اغرق وجوه الامهات التئ كانا يبتلعان بشهوة ما يصل اليه لسانهم وهن يلعق شفايفهن بحثا عن مزيد من القذف اللذي اغرق وجههم وشفاهم

*******


القبس الرابع عشر: جوز اختى وعمايله
الحلقة الاولى


انا اسمى حسناء فى العشرينات من عمرى اترددت كتير قبل مكتب حكايتى دى هنا فى الموقع بس بسبب المتعةاللى حسيت بيها من اللى بيحصلى لما بشوف القصص هنا واللى السبب انى اعرف الموقع ده وقصص المحارم كان جوز اختى حمادة اللى محور القصة بينى وببنه وشقاوته معايا هى اللى وصلتنى انى اكتب حكايتى هنا عشان تتمتع بيها كل بنت لسه متجوزتش مهما كان عمرها انها تمتع نفسها مع الراجل اللى يشوف جمالها ويحس اللى جواها ويشتهيها بكل حاجة فيها ويكون عبد لرغباتها ومجنون بكل حتة من جسمها وده حال حمادة جوز اختى معايا كلكم طبعا مستغربين ازاى جوز اختى معايا كده وازاى حصل كل ده فى البداية انا طولى ١٦٥ سنتى ووزنى ٥٥ وكيلو جسمى مش مليان بس رسمته حلوة بزازى لونهم اببض اوى وحلماتى وردى بس حجمهم صغير رجلي مرسومة وطيزى بارزة لورا ومرفوعة شوية وشعرى طويل وناعم اوى بدات الحكاية ايام خطوبة اختى لما حمادة كان بيجى عندنا هو دمه خغيف وكريم جدا وشكله امور اوى كنا بنسيبه مع اختى فى الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وهحكيلكم على اللى حصل فيه الحلقة الجاية ردودكم وتشجيعكم هيخلونى اكمل حكايتى اللى مستمرة لغاية دلوقتى من سنتين فاتوا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الحلقة الثانية
وقفت الحلقة اللى فاتت على يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتى وبنطلون البيجامة بعسلى جسمى ساب بعدها واعصابى فكت ومكنتش قادرة اسند نفسى وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت مبسوطة اوى وفرحانة بالاحداث اللى حصلتلى من عمايل حمادة والمتعة اللى وصلتلها صحيت من النوم على صوت ماما يلا نروح لاختك الصباحية هقولكم على اللى حصل الحلقة الجاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثالثة
فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الحلقة الرابعة

وقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه اللى مجننى بعمايله ده هحكيلكم اللى حصل الحلقة الجاية .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الحلقة الخامسة

جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى طلعت منى اهة مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،،

الى اللقاء في الحلقة السادسة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الحلقة السادسة....
فى الاول احب اشكر كل متابعين قصتى واشكركم على تعليقاتكم وكمان الصور اللى بتجيلى على الخاص هيجتنى كتير وحاسة بمتعة كبيرة اوى بسببها فتحت باب الحمام وانا رجلى مش شايلانى وكانت عبايتى فى الصالة واختى كانت لسه فى المطبخ وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عينى لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح اوى مكملتش ثوانى شفته وجريت على الصالة لبست عبايتى ومشيت حتى من غير مسلم عليهم عشان ميبنش هيجانى ومحنتى قصاد اختى وحمادة ونزلت روحت بعدها بساعتين لاقيت اختى بتكلمنى اكيد بعد مخلصت مع حمادة وناكها وفضيتلى وبتقولى ايه يا بنتى مشيتى على طول ليه حصل حاجة قلتلها لا بس عندى شوية حاجات اعملها قالتلى اوك ادينى ماما وفى لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلى ورجعت اوضتى وقلبى بيدق بسرعة وهيجانى غلبنى ومستنية على نار مكالمتهم وفعلا بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك طبعا كالعادة اخدته وقفلت باب اوضتى عليا وركبت سماعاتى وبدات اسمع المكالمة وكانت بدايتها ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر تمام يا ماما انا كويسة اوى والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط منى واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلى مفشوخة وحسيته هيقسمنى نصين ضحكت ماما بلبونة ربنا يكون فى عونك ده عادى خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف لاقيت اختى بتضحك وبتقولها كبير اوى ردت ماما بكلمة كانت سبب انها تولع فيا وتجننى وتورينى صورة لماما مكنتش شايفاها انها زيها زي وان زب حمادة مجننها هى كمان مع انها بتتناك من بابا فما بالكم بيا اللى مفيش غير كف ايديا والمخدة اللى بيريحولى كسى ويطفوا نارى ردت ماما وقالتلها من حسيت بيه ردت اختة باستغراب وبتقولها ازاى يا ماما قالتلها هو على طول بتاعه واقف كده ضحكت اختى وقالتلها مبينامش هههههه لاقيت صوت ماما اتحشرج وبتقولها على كده بينام معاكى كام مرة قالتلها بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحا ونكمل ممكن اربع خمس مرات لاقيت تنهيدة طالعة من ماما وبتقولها يا بختك اتمتعى دول يومينك انا ابوكى يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه وضحكوا الاتنين وانا مستغربة اللى بسمعه من ماما واختى اول مرة اشوف الجانب الجنسى ده من حياتهم لاقيت اختى بتعيد الكلام على ماما وبتسالها عرفت منين انه دايما واقف صحيح انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة لحد من خالاتوا ولا خواالى شافوه قالتلها لا متقلقيش يا بت اومال عرفتى ازاى يا ماما قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاى مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هى مكسوفة تقول لاختى على اللى حصل فضلت اختى الفضول ماسكها وتقولها متقولى يا ولية عرفتى منين لاقيت ماما بتاخد نفسها وصوتها بقا ممحون وبتقول لاختى ولا حاجة مفيش كان معدى من ورايا فى المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالى كان بتاعه دخل فيا لاقيت اختى بتقول يالهوى وبعدين طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة لاقيت اختى بتقولها خدى بالك بعد كده ردت ماما بشرمطة اشبعى بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتى قالتلها بطلى حسد وضحكوا الاتنين بعدها لاقيت اختى بتقولها عشان كده حمادة كان بيقولى ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمى زى جسمك وخصوصا انه احلى من جسم خواتك وانك حلوة وقع الكلام على ماما كان باين من ردها قالتلها ربنا يخليه ليكى هو زوق اوى يعنى قالك انى حلوة ضحكت اختى وقالتلها اتتى قمر يا ماما عايزة حاجة شكرا يا ماما باى باى خلصت المكالمة وانا خلصت معاها من محنتى وشهوتى وبدات افكر فى حمادة وتحرشه بيا ولمستى لزبه واحساسى بزبى على طيزى وكمان وهو بيضغطه فى طيز ماما مشاعر كتير جننتنى طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتى ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة اوى وبارزة لورا وده اللى هيج حمادة عليها وكانت وبزازها كبار وطراى اوى قد بزازى تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا فى البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا قلتلها ايه الحلاوة دى قالتلى ايه يا بت فى ايه قلتلها ولا حاجة بس انتى محلوة يا ماما ضحكت وقالتلى جهزى الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا ومعقبش على لبس ماما وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك خصوصا كلامها مع اختى هيجها اكتر قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتى وبعد ساعة مسمعتش صوتهم فى الصالة عرفت انهم دخلوا اوضتهم اتسحبت براحة وبقت دى هوايتى وحطيت عيونى على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تنص فيه وبابا بيلعبلها فى بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وميلت بجسمها على السرير وطيزها لبابا انفاسى بتزيد وكسى بلله مغرقنى وهيجانى فى اقصى حدوده وعيونى مركزة عليهم اوى لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزى متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزى وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه فى دماغى على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللى كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله فى كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهى تصوت واهاتها ملت الاوضة مهى مطمنة انى نايمة واخدة راحتها مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتى خفت لماما تطلع استنيت ربع ساعة مطلعتش الفضول غلبنى والشهوة حركتنى اروح ابص عليهم يمكن يكونوا بيكملوا وفعلا قربت وحطيت عيونى على فتحة الباب لاقيت بابا راح فى النوم ونايم على بطنه وماما منظرها جننى دى بتعمل زي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه فكرتنى بنفسى بس انا مبدخلش صوابعى وبتدعك فى بزازها وكل شوية تبص على بابا ليصحا ويشوفها وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهى هيجانة كده واكلمها واشوف هتتكلم معايا ازاى وهى كده ممكن تكلمنى زى مبتكلم اختى وفعلا رحت ندهت عليها وعيونى على فتحة الباب لاقيتها اتنفضت وقالتلى ايه يا حسناء عايزة ايه بصوت رايح قلتلها حاسة بطنى وجعانى اوى قالتلى انا طالعة ثوانى واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة ،،،،