Qabas Telwa Qabas Pt. 05

Story Info
A flambeau after a flambeau of black light Pt. 5.
98k words
2.3k
1
0
Story does not have any tags

Part 5 of the 7 part series

Updated 06/09/2023
Created 09/07/2018
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبس تلو قبس من الضوء الأسود - 5



الحب فى زمن الحرب.. اسكندر الخيالى

قصة خيالية ايروتيكية الايروتيك فيها قليل وتظهر التفاصيل الايروتيكية فى اواخر القصة. متنفعش للقارئ السريع او العابر. لو هتزهق من الكلام غير الايروتيكى الكتير فيها. بلاش تقراها. تحصل القصة فى اجواء حرب خيالية بين بلدين شقيقين فى اى زمن فى التاريخ القريب واى بقعة من العالم النهارده او امبارح او بكرة

لأن البلدين بلد متنورة وحرة وكانت ضحية لبلد منتجة لمورد طاقة سائل داعمة للارهاب. قامت الحرب بين البلدين لسبع سنين، وانتهت الحرب بانتصار البلد المتنورة الحرة واحتلال البلد المنتجة لمصدر الطاقة السايل الداعمة للارهاب. واسقاط اسرتها الحاكمة. لكن البلد اتدمرت واصبحت خرابة والناس اتشتت

وكان بطل قصتنا ضابط مجند متوسط العمر فى صفوف جيش البلد المنتصر. واخيرا بعدما عانى اهل البلدين الامرين بسبب الحرب الملعونة الطويلة دى. انتهت الحرب. واستسلم الطرف المعتدى المهزوم. ودخل بطل قصتنا ومعاه كتيبته الى مدن البلد المهزوم مدينة مدينة. وتجولوا بين الغابات والخرابات والبيوت المهدمة او السليمة لكن هجرها اصحابها. المدن بقت مدن اشباح. ولكل بيت ذكريات فى صوره ومحتوياته.. هنا كان فيه بنت قعدت تذاكر او تكتب اول رسالة حب ردا على حبيبها.. وهنا كان فيه ام بتربى ولادها وبتنضف هدومهم وتكويها وتجهز سندويتشاتهم .. كل الخراب ده كان نتيجة طبيعية لاصحاب المناصب الكبيرة فى البلد دى واللى كانوا بيدعموا التعصب والتخلف وافكار معادية للنحت والرسم والتمثيل وافكار غريبة بمجملها وفرمانات غريبة بقطع ودان الناس ورجليهم واعضاءهم التناسلية وايديهم .. وسجن كل مختلف عنهم فى اللون او الدين او التفكير او المذهب او الابداع .. وتغطية وشوش الرجالة والاطفال والستات وروسهم .. ومنع حلاقة الدقن ومنع الاستحمام .. ونظرتهم باحتقار الحب بين الراجل والست .. فرمانات غريبة ده غير تصديرهم افكارهم دى للبلاد اللى حواليهم بما فيها البلد المنتصر .. جلبوا الدمار على نفسهم وعلى شعبهم.. بعدما دمروا بافكارهم بلاد كتيرة حواليهم


*****


مدت سناء يدها أمسكت زبى وهى تعصره وهى تقول أه من زبك ده اللى مجننك ….حاضر ياسيدى حاأسيب باب الحمام موارب علشان تشوف كويس ..فتحت سناء دولابها وهى تخرج ملابس نظيفه ووقفت تتبينها……. كيلوت وسوتيان أسودان.. خرجت مسرعه وهى تغمز لى بعينها وتقول ورايا .. تشوف الفيلم من أوله ….سرت ورائها ووقفت خلف باب الحمام فى مكان أكشف منه كل مايدور فيه ولا يرانى من بداخله … كانت زيزى تقف حائره لا تدرى ما تفعل … هتفت سناء فيها .. فيه أيه يازيزى واقفه كده ليه … لسه ما قلعتيش هدومك .. ومدت سناء يدها تسقط حمالات القميص وهى تقول .. أيه مكسوفه تقلعى قدامى … أحنا ستات زى بعض .. مافيش بينا كسوف … قالت زيزى وهى تتخلص من قميصها .. لا ياست سناء مش مكسوفه ولا حاجه … كانت ترتدى تحت القميص ( الكمبيلزون القماش ) سوتيان من القماش ( تحيكه الفلاحات بأنفسهم .. شئ مثل الجراب القماش يرفع أثدائهم ويحفظها من الترهل )…..وكيلوت نايلون من النوع الرخيص …

ساعدتها سناء فى التخلص من السوتيان والكيلوت وهى تمسح على جسد زيزى البض كأنها لا تقصد … وقفت زيزى عاريه تماما … جسمها ممتلئ بجمال وبطنها به بعض الترهل من أثر الحمل والولاده ولكنه لا يؤثر مطلقا على جمال جسدها البض الابيض المائل للحمره كأن جلدها الرقيق يظهر الدم من تحته …أقتربت منها سناء وهى تقبل كتفها المستدير وهى تقول .. جسمك حلو قوى يازيزى … أبتسمت زيزى فى خجل .. وهى تقف تحت الماء وتمسح الشاور الذى وضعته سناء على جسدها وهى تقول كفايه صابون ياست سناء .. كده كتير قوى …. بدأت سناء فى تدليك جسم زيزى وهى تقول .. أغسلى بزازك كويس علشان تبقى ريحتها حلوه … كانت تحاول أن تدس يدها بين فلقتى زيزى كأنها تساعدها … ثم أعقبتها بمسح كس زيزى بزغوه الشاور … أرتعشت زيزى وهى تقول لسناء .. عنك أنت ياست سناء أنا حا استحمى ما تتعبيش نفسك … قالت سناء وهى ما زالت تدلك زيزى .. مافيش تعب .. أحنا أخوات .. ولا أيه … ومدت فمها ناحيه زيزى وهى تقول .. هاتى بوسه بقى…. قبلت زيزى قبله سريعه على شفتاها ..وهى تضمها اليها .. شعرت زيزى بنشوه من قبله سناء .. أبتسمت وهى تقول .. بوستك زى بتوع السيما ..حلوه … تشجعت سناء وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول ..أنا كمان عاوزه حمام .. أيه رأيك .. وقفت سناءعاريه تتمايل أمام زيزى التى تعلقت عيناها ببزاز سناء وهى تقول .. صدرك حلو ياست سناء… قالت سناء .. قلنا بلاش ست دى .. عاجبتك بزازى .. هزت زيزى رأسها وهى تقول .. أيوه .. قالت سناء بسرعه .. تحبى ترضعى منها زى مارضعت منك …. وأمسكت بزها تدفعه ناحيه فم زيرى التى وضعت فمها على حلمه سناء لترضع …ظهر الهياج على سناء فأمسكت بذقن زيزى ورفعته وهى تقبض على شفتيها بشفتاها وهى تضمها الى صدرها لتتلامس بزازهم النافره بقوه ..أستسلمت زيزى للقبله وهى مسلوبه الاراده … أنتهت سناء من تقبيلها وهى تنظر فى عينها … فرأت الرغبه مشتعله لديها … قالت سناء وهى تمسح على خدى زيزى .. الظاهر أننا حا نكون حبايب قوى .. يلا كملى حمامك أخويا زمانه جاى … قامت سناء بتجفيف جسد زيزى بالبشكير وهى تضغط بيديها على بزاز ها وكسها وهى تجففها .. وبدأت المسكينه ترتعش وتترنح من النشوه … أمسكت سناء السوتيان وهى تقول لزيزى يلا قيسى ده .. ده مقاس كبيرقوى علشان يكفى بزازك دى .. أرتدت زيزى السوتيان الذى حمل ربع بزازها بالكاد وباقى بزازها كانت مرفوعه بأستداره كبوله ألايس كريم خارج السوتيان بشكل مثيرجدا…ضحكت سناء وهى تقبل قبوات بزازها وهى تقول قيسى الكيلوت كمان … كان الكيلوت كبيرا ولكنه ألتصق بطياز زيزى الكبيره وينحشر بقوه بين فلقتاها مشدودا على كسها يظهره كأنها لا ترتدى شيئا … كانت سناء تبتلع لعابها بسرعه من الاثاره والهياج .. وكنت أنا فى وضع لا يقل عنها بل بزيد فقد تمدد زبى أمامى يكاد يدفع الباب يفتحه …

سحبتها سناء خارجه من الحمام .. قالت زيزى .. هوه مش حاألبس غير كده بس … قالت سناء .. أيوه كفايه كده … قالت زيزى .. يعنى حأرضع أخوكى وانا كده عريانه … قالت سناء مشجعه .. عريانه أيه ما أنت لابسه مايوه بيكينى زى ممثلين السينما .. وبعدين أنت حا تخبى وشك .. .. قالت زيزى وهى تتراجع فى مشيتها … لا ياسناء أنا أتكسف … قالت سناء .. تتكسفى أيه .. شوفى أناكمان حأ افضل عريانه خالص علشان أشجعك … عندنا فى المدينه مافيش كسوف… دخلت سناء ومعها زيزى غرفه النوم … دقائق وخرجت سناء لتبحث عنى ققد كنت قد أختبأت سريعا فى غرفه النوم الصغيره … قالت .. يلا أعمل نفسك جيت وفتحت الباب بمفتاحك … تركتنى وعادت لزيزى ……

أحدثت جلبه بالمفاتيح فىالصاله كأنى وصلت .. خرجت سناء كأنها تستقبلنى .. دخلت بى لغرفه النوم .. لأجد زيزى مستلقيه على السرير بالبكينى الاسود الذى يظهر بياض جسمها البض … كانت تخفى وجهها بأيشارب حريرى ملفوف لا يظهر ملامحها …. أمسكتنى سناء من يدى وقربتنى من زيزى وهى تقول وهى تضحك .. سلم ياواد على ماما .. مددت يدى أمسكت يدها الممتده الى … كانت يدها بضه ممتلئه تميل للخشونه بعض الشئ .. رفعتها على فمى أقبلها .. أ نزعجت زيزى وسحبت يدها مرعوبه … جلست سناء متربعه وهى عاريه تماما بجوار زيزى وهى تقول يلا نام هنا على حجر ماما زيزى حا تديك البز … قلت .. بس هدومى ممكن تتوسخ .. ممكن أقلع … صرخت زيزى بفزع ..لا لا ماتقلعش … قالت سناء .. ممكن يقلع القميص والبطلون بس وتخليه بالشورت … وأنت عمضى عنيكى …. .. خلعت ملابسى بسرعه قبل أن تغير زيزى رأيها وجلست على فخذيها فأخرجت سناء لها بزها وكان يقطر لبنا .. وضعته فى فمى وهى تقول أشرب … مدت زيزى يدها ممسكه ببزها تعدل من وضعه فى فمى وهى تضغط عليه برقه ليساب اللبن الدافئ فى فمى غزيزا…كانت حلمتها تذوب فى فمى من حراره لسانى وشفتاى … ولابد من انها رأت الانتفاخ الشديد الواضح بالجزء الامامى من كيلوتى … فرغ اللبن تقريبا من البز الذى فى فمى .. فمدت يدها تخرج الاخر لتدسه فى فمى بجراءه لم تكن عندها من لحظه …. فرغ اللبن من بزها الثانى وكانت هى ترتعش من مصى لحلماتها … قالت زيزى وهى ترتجف … خلاص … قالت سناء ضاحكه ..هوه أيه أللى خلاص أنت ولا اللبن …واستطردت سناء مخاطبه زيزى .. دلوقتى تلبسى فستانك على الهدوم دى .. وتروحى .. وتجينى بكره بدرى عن ميعاد النهارده بساعه عاوزاكى فى حاجه مهمه … وسيبى هدومك الباقيه أغسلهالك .. وتلاقيها بكره نضيفه …

أوصلتها سناء الى الباب وهى تحمل وليدها ودست نفود فى يدها وهى تقول .. بكره بدرى زى ما قلت لك … أوعى تنسى… أبتسمت زيزى وهى تنظر الى النقود التى بيدها برضا وسعاده …وهى تقول لا مش حا أنسى انا بكره من بدرى عندك .. ماعنديش شغله ألا أنت …

ما أن خرجت زيزى الا وسناء تمد يدها تنزع عنى الكيلوت وتمسك زبى النافر تقبله وهى تقول .. شوفتك وانت مولع على جما ل جسم البت .. بصراحه البت تخبل … وحياتك لتدوقها .. وتنيكها .. وأنا كمان حاأدوقها .. البت قشطه مش كده …

قلت وزبى يؤلمنى من غليانه … هاتى الكريم بسرعه مش مستحمل …أبتسمت وهى تدفع فى يدى الامبوبه وتلتف تستند على قائم السرير وهى تقول بدلع .. أدهن لنا أحنا الاثنين …. كان فلسها بعد الدهان يلمع تنحنى لتبرزه أكثر … وضعت رأس زبى على بوابه شرجها ومسحتها .. وأدخلت زبى ببطء فى جوفها .. فأنزلق بنعومه قرموط سمك يهرب من يد طفل يلهو به …. تأوهت وهى تهتز برعشه محببه الى زبى …. وهى تقول ..أه أه أه بأموت فى زبك وهو بيتزفلط كده جواى …. يلا نيك جامد … أوووه أووووه زبك حلو قوى … أح أح أح زبك جميل وناعم وسخن .. اووووف اووووف كمان جامد …جامد قوى …. كانت كلماتها تزيدنى شهوه فأزراد دفعا بقوه فى طيزها الساخنه الناريه … كانت تتراقص كلما أتتها شهوتها … حتى صرخت ها ت بقى .. طيزى أتقطعت … حرام عليك .. أوووووه أووووه أووووه صرخت بذلك ولبنى يندفع فى طيزها بقوه وهى تأتى شهوتها بقوه أكبر

الجزء 44

تمددت زيزى على السرير وهى تنظر لسناء وهى تقول حا تعملى فيا أيه … جلست سناء بين ساقى زبيده بعد أن فتحتها على أتساعها وهى تنظر لكسها وتعض على شفتها.أقتربت بلسانها ولحست لحسه سريعه من كس زبيده فأرتعشت زبيده…وهى تقول أه أه كمان ياسناء … أرتمت سناء بفمها على كس زبيده تلحسه وتمص شفراته وتعضعض زنبوره .. والمسكينه تنتفض وترتعش وهى تعصر بزازها بيدها فيسيل نهر من لبنها يغرق جسمها ويسقط على السرير …حتى بدأت تأتى بشهوتها فكانت ترتفع بجسمها كأنها ستجلس ثم ترتمى بظهرها على السرير مره أخرى .. من عنف شهوتها .. كان كس سناء أمامى وهى منحنيه تفترس كس زبيده تسيل منه خيوط لزجه مخاطيه من شهوتها .. أرتمت سناء لتنام بجوار زبيده وبدأت فى تفبيل زبيده وتمص شفتاها وهى تعصرها كأنها تريد نزعها .. وهى تدفع بركبتها تضعها على كس زبيده و تمد يدها تسحب ساق زبيده وتدس ركبتها هى الاخرى فى كسها .. كان كل جسدهما يهتز وركبه كل منهما ملتصقه بكس الاخرى تفركه بقوه ….سمعت صرختهما وتأوهاتهما معا والسرير يهتز من رعشتهما الشديده …

أنشعلت فى الصباح مع العمال حتى كان قبل ميعاد زبيده مع سناء بنص ساعه تقريبا .. كنت اقف على باب سناء … فتحت الباب وهى تنظر لى مستغربه وهى تقول .. لسه زبيده ماجاتش … دفعتها وانا أدخل وانا أقول .. ماأنا مش صابر… قالت .. بس أنا كنت عاوزها قبل منك .. علشان كده طلبت منها تيجى بدرى ساعه … قلت .. عارف أنا مش حا أتدخل حا أتفرج بس … مدت يدها تمسح على زبى من خلف البنطلون وهى تقول … يعنى ماأقدرش أخد حريتها معاها من غير عزول … قفشت بزها وانا أقول .. أنا عزول برضه ياسنسن…. قالت ..اخبار اللبن أيه … قلت .. نار .. مخلينى مولع نار … أبتسمت وهى تقول صحيح … قلت .. صحيح تحبى تشوفى … قالت بدلع .. أشوف قوى …. فكت أزرار بنطلونى فأنخلع وأرتمى عند قدمى … أتبعته بكيلوتى ورفعت القميص لترى زبى جيدا… عندما شعر زبى بالهواء وانفاس سناء الساخنه تمدد وانتصب كبالونه ينفخها صبى ….قبل أن تمد يدها له .. دق جرس الباب .. أنتفضت واقفه وهى تقول ..جت … أرجوك أدخل الاوضه التانيه … عاوزاها نص ساعه بس .. حاأموت عليها … وبعدين أرضع على كيفك … قلت وانا أمسك يدها أمنعها من المغادره .. هوه النهارده رضاعه بس .. انا عاوز أنيك …… المره قشطه ….قالت وهى تنزع يدها من يدى سيبنى أحاول معاها … يمكن تقدر تنيكها النهارده….

دخلت زبيده تتلفت كعادتها وهى تقول معاكى حد .. شدتها سناء من يدها وهى تقول ….لا … قالت زبيده .. أرضع الواد وبعدين نبقى براحتنا … وضعت طفلها على الارض وقلعت ثوبها فأصبحت بالسوتيان والكيلوت الاسودان الذين أرتدتهم أمس …جلست على الارض بجوار وليدها وأخرجت بزها تضعه فى فم الوليد بعد أن حملته بين ذراعيها…مالت سناء تستند على ذراع زبيده البض وعيناها تلمع من الشهوه .. ممكن أرضع أنا كمان من البز الثانى .. قالت زبيده أتفضلى الخير كثير … أمسكت سناء بز زبيده تخرجه من السوتيان او ما يسمى سوتيان .. وهى تدخل الحلمه فى فمها ممسكه بيديها الاثنين البز وهى تعصره برفق ..وتبتلع بسرعه …

فرغت زبيده من رضاعه وليدها ووقفت وهى تسير نحو غرفه النوم فقد عرفت الطريق … وخرجت بدونه .. وهى تقول لسناء … عاوزه أستحمى من اللبن اللى مغرقنى ده .. كانت تتكلم وهى تقلع الكيلوت فأقتربت سناء منها تفك لها مشبك السوتيان …وقفت عاريه تماما وهى تنظر الى سناء وتقول مش حا تقلعى أنت كمان … .خلعت سناء ملابسها ووقفت عاريه هى ايضا وأمسكت زبيده من يدها ليدخلا الحمام … تسللت أنا بهدوء لأقف خلف الباب مكانى بالأمس … وقفت زبيده وسناء تحت الدش وكل منهما تمسح بالشاور على جسم الثانيه بتلذذ … بدأت زبيده تفك ضفائرها وسناء ممسكه ببزازها تمصهم .. كانت زبيده ترتعش من مص سناء لحلماتها وهى تقول .. أه أه مصك حلوقوى ياست سناء …..قالت سناء بعد ان رفعت فمها من على حلمه زبيده .. جوزك بقاله كثير مسافر … تنهدت زبيده وهى تقول .. بقى له شهر وزياده …قالت سناء تختبرها .. وعامله أيه ياغلبانه من غير راجل … قالت زبيده وهى تتنهد مره ثانيه .. حا نعمل ايه ياست .. أكل العيش … قالت سناء فيه حد يأكل عيش ويسيب القشطه دى … وبعدين أيه حكايه ياست .. مش قولنا أنت زيزى وانا سناء .. ولا عايزانى أزعل منك .لا ماتزعليش .. ياسناء .. كده كويس .. أقتربت سناء وقبلتها من فمها وهى تقول سناء طالعه من بقك زى العسل … أخرجت زبيده لسانها تمسح شفتاها من قبله سناء .. فعرفت سناء أن زبيده أعجبتها القبله .. فأقتربت سناء وقبضت على شفاه زبيده تمصهم وهى تعصرها فى صدرها ويداها تمسح على ظهرها العارى …أستسلمت زبيده وهى تترنح بين يدى سناء …عندما فرغا من القبله .. كانت انفاس زبيده تتسارع وصدرها يعلو وينخفض وهى تنظر لشفاه سناء بشهوه…كانت أصابع سناء تتلمس كس زبيده برقه .. مدت زبيده يدها لتمسك يد سناء وهى تبعدها عن كسها وهى تقول .. أنت عملتى فيا ايه … ده جوزى ما بيعملش كده .:.. قالت سناء بذمتك مين أحلى أنا ولا جوزك … قالت زبيده وهى تضحك بخجل .. أنت بتعملى معايا حاجات حلوه .. انما جوزى بقى حاجه ثانيه … كانا قد فرغا من الاستحمام .. أمسكتها سناء من يدها وهى تجرها وتقول طيب تعالى نعمل حاجات أحلى من اللى بيعملها جوزك …أختبئت بسرعه .. جلست سناء على السرير وهى تقول لزيزى .. ممكن تنيمى الولد على الارض وتعالى نامى جنبى…

لم تفارق صوره زبيده خيالى طوال ليلى … كنت أغلى من الشهوه .. وبدأت أصدق نظريه لبن النساء .. كنت فى حاله شديده من الهياج والاستثاره … كلما تذكرت جسم زبيده ولحمها البض وبطنها السمينه .. كنت أشعر بفوران فى كل جسمى … خلعت كل ملابسى … نمت عاريا تماما … لم ينقذنى من شبقى الا سعاد … التى شعرت بسخونتى الشديده .. ورغم أنها وعدتنى أنها لن تقربنى حتى يوم الزفاف… ليبقى عندى ما أعطيه لسلمى … ألا أننى كنت فى حاله غليان .. ولو لم أجد سعاد لخرجت الى الشارع كالمجنون أبحث عن أنثى .. بل ربما شاب مخنث .. بل ربما أنثى كلب او حمار … كنت أشعر بأنتصاب لا يحتمل .. بل غليان أشعر به فى بيضاتى ويصعد بخاره الى زبى تحتبس فى رأسه فتنتفخ وتتورم . كانت سعاد فى الخارج .. وعندما عادت وجدتنى أنام على سريرى عاريا أتلوى .. خشيت أن أكون مريضا … أقتربت منى تجسنى بيدها .. وجدت حرارتى مرتفعه … سألتنى هل أشكو من شئ … أشرت الى زبى … قالت ..ماله وجعك ولا فيه أيه …. قلت ..حا يموتنى … قالت بفزع .. تحب نروح لدكتور يشوفك … قلت لها.عاوز واحده ست مش دكتور … قالت .. حتى وانت عيان بتهزر .. قلت لها .. لا مش عيان .. لكن سخن وهايج ……. نظرت لزبى وهى تقول .. صحيح مالك ……أستندت لاجلس وأمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتفخ فقبضت عليه بقوه وهى تقول طيب عاوز منى أيه … قلت .. تريحينى … قالت .. مش أحنا كنا أتفقنا …قلت .. النهارده مافيش أتفاق … قالت وهى تتدلل .. طيب أستنى لما أخذ حمام … قلت .. معاكى مش حا اسيبك … بدأت فى خلع ملابسها وانا أساعدها حتى صارت عاريه تماما .. وهى تنظر لى بأستغراب ..وتقول .. مالك النهارده أنت مش طبييعى .. أنت واخد حاجه … قلت ..أيوه .. قالت بفزع .. واخد أيه … قلت ..شارب لبن .. قالت .. بلاش هزار .. قلت .. و**** شارب لبن … لم تفهم ولم تعلق … وقفت تحت ما يسمى دوش … وقفت ورائها ويدى تعبث بكسها وأدفع باصبعى فى شرجها … وهى تحاول الهروب من يدى بدلع .. وهى تمسك بزبى أو تضربه بيدها فيهتز كماسوره… أنحنت وهى تدفع بطيزها ناحيتى وهى تقول لوعاوز تنيك فى الطيز .. دخل صوابعك أغسلها من جوه … مددت أصبعى فى تجويف شرجها أغسله .. صرخت أى أى مالك انت النهارده مش طبيعى … كده تعورنى …. سارت وبزازها تهتز بشده وهى تقول … تعالى أريحك .. علشان تهدا … أحسن أنت كده خطر …. أجلستنى على السرير وهى تمسك زبى بكفيها الاثنين بينهما تدلكه من أعلى لآسفل وهى تقول تحب أجيبهم لك كده ولا عاوز تنيك … قلت .. لا عاوز أنيك .. وأنيك جامد قوى … وأكملت .. أنا مش مستحمل مص … أطلعى أمص لك أنا والحسلك .. نظرت لى باستغراب وهى تصعد الى السرير وفتحت فخذيها وأستندت بذراعيها المفرودتان الى الوراء .. كانت بزازها تهتز على صدرها كقربه ماء معلقه … أمسكت بزازها أقفشهم بقوه وامص حلماتها بشهوه وهياج .. وهى تتأوه أه أه أه مالك ياحبيبى .. مالك هايج كده ليه … طيب بالراحه على بزازى .. أه أه أه مصهم بالراحه .. حلماتى بتوجعنى كده … بالراحه علشان خاطرى ..بص أحمرو أزاى … لا لا مش كده … أه أه أه وأندفعت شهوتها من كسها وبزازها تهتز فى يداى بقوه ….لم تتحملها ذراعاها فمالت لتنام على ظهرها فنزعت بزازها من يداى …..كان كسها ينتفض ويلمع من ماءها الذى أغرقه ..نزلت بفمى على كسها أفترسه … كانت تتمايل وهى تحاول أبعادى عن كسها .. كمن يفترسه حيوان مفترس .. كانت تدفع قدميها فى السرير لتبتعد بكسها عن فمى .. أمسكت فخذاها بقوه أمنعها عن الفرار منى .. كانت تتأوه .. اوووووه أووووه لا أنت ألنهارده مش طبيعى .. أوووووه لا مش ممكن ….. حا تموتنى …. أووووف اووووف …. كسى وجعنى … سنانك بتوجع … انت بتعضنى مس بتمص لى …. كان كسها رغم ذلك يصب ماء شهوتها كشلال أو نافوره تصب على جوانبها …. توقفت سعاد عن الحركه والتأووه…. وصارت كأنها فى غيبوبه …. صعدت لأجلس بجوارها أنفخ بفمى فى وجهها … بدأت تحرك رموشها ببطء …. أنتظرتها حتى بدأت تفيق مما هى فيه … وأمسكت بيدى تحاو ل الجلوس … أبتسمت وهى تقول أنت النهارده مجنون .. مش كده … فيك حاجه مش طبيعيه … عاوزه أعرفها … قلت لها وانا أنتفض .. مش واقته حا ابقى أقولك … يلا عاوز أنيك … قالت .. ماتنيك حد حايشك ….. أمسكتها من يدها لتقف .. وانا أقول النيك النهارده وقافى .. مش حا يريح زبى الا النيك الوقافى ….. سرت بها الى الحائط بنهايه السرير ودفعت بظهرها يستند عليه وأمسكت بفخدها أرفعه على السرير فأصبحت تقف على ساق واحده مفشوخه وكسها بارز للخارج .. أقتربت منها ممسكا زبى بيدى كلاعب الزانه وهو يستعد للقفز (.. طبعا مع فارق الطول فى الحالتين )ووضعت راسه على قبوه كسها ودفعته .. أختفى كله دفعه واحده .. صرخت وهى تستند على كتفى وأصابعها تنغرس فى لحمى وهى تصرخ أوووووووه أوووووه يخر ب عقلك .. طلع عند سرتى ….. أح أح خرجه ..خرجه .. حا تموتنى … أح أح أح .. قمت بأخراجه لأعيده مره أخرى بقوه .. فزادت أصابعها تمزيقا فى لحمى وهى تصرخ … كفايه .. أرجوك .. مش قادره … حاسه بكسى بيتقطع … أيه ده .. زبك النهارده ماله … ده خابور مش زب … كانت ساقاها التى تقف عليها ترتعش .. وشعرت بها سوف تقع .. عجلت بأتيان شهوتى … ودفعت لبنى بفوه فى كسها … تجمدت يدها على كتفى وهى تمد شفتاها للأمام مضمومه وهى تصيح أووووووووووووووووووووه مش قادره مش قادره أقف شيلنى شيلنى … وأرتمت بكل ثقلها على كالمغشى عليها .. ارحتها على السرير … وأرتميت بجوارها حتى الصباح … لم أذق طعم النوم .. الا دقايق قليله … وأتعجل الصباح … فكان زبى كجمره النار ما زال يحرقنى ….

(بزاز اختى الأجزاء من 45 ـ 48)

الجزء 45

كانت زبيده كالنائمه .. ولكن سناء كانت مازالت هايجه … جلست وهى تمسح على جسم زبيده العارى بيديها مستمتعه وهى تنظر ناحيه الباب حيث تعتقد أننى اقف … مالت على صدر زبيده تحس أثار اللبن من على بزازها وبطنها .. وتتأوه .حتى أقتربت الساخنه .. تورمت شفاه زبيده من مص سناء فيهم .. كانت سناء تمصهم بشهوه وعنف وهى تعصر بزاز زبيده بقوه .. فيندفع منها اللبن يبلل صدر سناء ووجهها .. كانا يتضاحكان ولكن زبيده كانت خائره القوى لا تستطيع أن ترفع رأسها فقد كان جسمها مخدر من النشوه .. مسحت سناء بظهر يدها على خد زبيده وهى تقول … زى ما حا اعملك أعمليلى … وصعدت بالمقلوب على زبيده ودست رأسها بين فخذيها وبدأت فى المص واللحس لكسها … صرخت زبيده وهى تقول … سناء أه أه أه سناء بتعملى أيه .. وهى ترتعش … أه أه حا أتجنن … بشويش … أيه ده … أه أه .. رفعت سناء برأسها وهى تخاطب زبيده .. عاوزاكى تعملى فى كسى زى ما بأعمل فى كسك كده …تعرفى …. ولم تكمل سناء جملتها.. حتى رفعت رأسها تصرخ وتتأوه .. أيوه .. أيوه كده يازيزى … أوووه .. كمان .. جامد شويه كمان .. أح أح أح … فعرفت أن زبيده تمص لسناء وتلحس كسها هى أيضا …بقيا فتره كل منها بكس الاخرى وهم يرتعشان بقوه حتى صرخت زبيده … بس .. بس .. كفايه.. حرام عليكى … مش قادره … كانت سناء فى نفس الوقت ترفع رأسها ووجهها يتقلص بنشوه قاتله …. حتى سقطت رأسها بين فخذى زبيده .. وساد هدوء مفاجئ……..

بدأت سناء تتحرك وهى تقوم من فوق زبيده وهى تترنح كالسكرانه .. أشارت لى بأصبعها تلاقينا عند الباب .. قالت لى بصوت خافت .. البت مستويه .. تقدر تدخل عليها دلوقتى وتعمل اللى أنت عاوزه … بس بالراحه من غير ما ترعبها منك .. نظرت لزبى المنتصب وهى تقول .. وبالراحه على البت .. وسيب لى شويه من لبنك …سرت بهدوء لأقف بجوار زبيده وهى مستلقيه على السرير مستغرقه فى أغمائه نشوه … لم تشعر بى … جلست بجوارها وانا عارى تماما وزبى يقف بين فخذاى كسارى العلم … أمسكت بيد زبيده الممتلئه وقربتها نحو زبى ولففت كفها واصابعها عليه … قبضت على زبى بقوه .. فقد كانت تظن نفسها ربما تحلم بزوجها ….أقتربت بفمى من بزازها وأمسكت حلمتها بشفتاى وبدأت المص … أندفع اللبن غزيرا فى فمى .. كانت تتأوه وتتمايل ولكنها لم تشعر بى بجوارها حتى الان …ويدها تعتصر زبى بقوه وشوق … كانت كالمخدره وكنت مستمتعا …. وسناء تنظر الينا بدهشه فرغ اللبن من بز زبيده اليمين فأنتقلت الى اليسار حتى نضب اللبن منهما … كانت يدها تعتصر زبى بقوه وشبق …كنت أتأمل جسمها البض وانا أغلى وجسدى يفور رغبه وشهوه فيها .. سارت سناء بهدوء لتقف بجوارى وتهمس فى أذنى أركب عليها 69 والحس ومص كسها .. هيجها على الاخر .. وأنا ساأحاول أحط زبك فى بقها تمصلك .. صعدت على زبيده بخفه .. وشعرت بسناء تمسك زبى تمرر يدها عليه وتستمتع بصلابته ..وتمسح به على ماتخيلته أنها شفاه زبيده … دفنت رأسى فى كس زبيده الحس شفراته بعرض لسانى وأعضعض على ما تبقى من زنبورها بأسنانى فبدأت تتأوه وهى تغلق ساقاها …. قامت سناء بدفع زبى فى فم زبيده .. فأنتبهت مفزوعه وحاولت دفع جسدى والقيام .. وهى تصرخ .. سناء .. بتعملى أيه ياسناء .. لا .. ما اتفقناش على كده … أرتميت بثقل جسدى على جسدها أمنعها من الحركه .. وفمى ولسانى يدغدغون كسها بقوه … بدأت حركتها تهدأ وتستسلم .. وهى تتأوه .. لا لا بالراحه … بالراحه .. سناء قوليله بالراحه … مش معقول .. أه أه أه حا أتجنن أه أه أه حلو ..حلو قوى …. وسكتت عندما دست سناء بزبى فى فمها وهى تقول لها مصى .. مصى جامد … كانت تحاول المص ولكن بخبره معدومه .. ولكن كان فمها ممتعا على كل حال … كنت أشد شفراتها بأسنانى فترتعش بقوه وتعض على زبى من النشوه .. خفت أن تأكل رأسه أوتقضمها من الشهوه … أعتدلت وتمددت بجوارها …. وأنا أمسح على شعرها قبل أن أقبلها من خدها الناعم المقبب .. لمست شفتاها بشفتاى .. كانت شفتاها ساخنه متورمه من تدفق الدماء بها … وكانت شفتاى بالمثل .. تلاقت الشفتان فى قبله خفيفه .. أعقبتها أعصار .. كنت أمص شفتها العليا بقوه وهى تحاول أن تدغدغ شفتى السفلى حتى أنقلبت الدغدغه الى مص قوى لذيذ … دفعت لسانى فى فمها … فتحت عيناها مستغربه لسانى فى فمها ,.. دفعت لسانها فى فمى ترد بالمثل فقبضت عليه واشبعته مصا وعصرا… كانت تتلوى من النشوه … تورمت شفتانا واحتقنت .. عضضتها فى ذقنها عضات شبقه .. فتراقصت واهتزت ودفعت يدها تبحث عن زبى تخنقه …. خنقته بقوه فأحتبس الدم فى رأسه .. صرخت بالراحه بالراحه أيدك جامده قوى … تبسمت وهى تخفف قبضتها … شممت رقبتها المرمريه وأحرقتها بأنفاسى الملتهبه .. فعادت لخنق زبى بشده …سمعت سناء تقول بصوت واهن .. ما تنيك بقى ال.. يخرب بيتك .. حا أموت .. أعتدلت لأدفع ساقى زبيده فأنثنث ركبتاها لتفتح فخذاها على اتساعها .. ليظهر كسها أحدى ساقاها على السرير والثانيه تثنيها نحو بطنها لتزيد الاتساع بين فخذيها وهى تمسح بأصابعها على كسها بقوه .. تصدر صوتا يماثل صوت غسل اليد بالصابون الوفير …وهى ترتعش من الهياج وأصابعها تقطر من ماء شهوتها التى تسيل من كسها ….لمست شفرتى كس زبيده برأس زبى المحتقن ..تأوهت وتكهرب جسدها .. دفعت بزبى برفق لينزلق داخل كسها تتأوه أح أح أح أى أىأى وتأوهت نفس التأوهات وانا اسحبه خارجها … بقيت أدفعه واسحبه وهى تهتز وتقذف بمائها كل دقيقتين تقريبا …حتى بدأت أنتفض فصرخت سناء تخاطبنى .. اوعى تجيب لبنك جوه … البت تحبل … هات لبنك بره .. هاته فى بقى .. شربنى لبنك … اهاجتنى كلماتها .. وسحبت زبى ليدفع قذائفه على وجه سناء وشفتاها … وبسرعه أدخلته فى فمها تمص ما تبقى فيه وهى تشفط بقوه …. كانت تمسح لبنى من حول شفتاها وهى تقربه من فم زبيده وهى تقول … دوقى اللبن بتاعنا … أحنا مش شربنا لبنك … أخرجت زبيده لسانها تتذوق .. ثم ضمت فمها قابضه على أصبع سناء تمصه …. أستلقيت على ظهرى وسناء ممسكه بزبى تنظفه من بقايا مافيه من اللبن .. وغفونا …