Qabas Telwa Qabas Pt. 07

Story Info
A flambeau after a flambeau of black light Pt. 7
69.4k words
2k
00
Story does not have any tags

Part 7 of the 7 part series

Updated 06/09/2023
Created 09/07/2018
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبس تلو قبس من الضوء الأسود - 7



الحب فى زمن الحرب.. اسكندر الخيالى

قصة خيالية ايروتيكية الايروتيك فيها قليل وتظهر التفاصيل الايروتيكية فى اواخر القصة. متنفعش للقارئ السريع او العابر. لو هتزهق من الكلام غير الايروتيكى الكتير فيها. بلاش تقراها. تحصل القصة فى اجواء حرب خيالية بين بلدين شقيقين فى اى زمن فى التاريخ القريب واى بقعة من العالم النهارده او امبارح او بكرة

لأن البلدين بلد متنورة وحرة وكانت ضحية لبلد منتجة لمورد طاقة سائل داعمة للارهاب. قامت الحرب بين البلدين لسبع سنين، وانتهت الحرب بانتصار البلد المتنورة الحرة واحتلال البلد المنتجة لمصدر الطاقة السايل الداعمة للارهاب. واسقاط اسرتها الحاكمة. لكن البلد اتدمرت واصبحت خرابة والناس اتشتت

وكان بطل قصتنا ضابط مجند متوسط العمر فى صفوف جيش البلد المنتصر. واخيرا بعدما عانى اهل البلدين الامرين بسبب الحرب الملعونة الطويلة دى. انتهت الحرب. واستسلم الطرف المعتدى المهزوم. ودخل بطل قصتنا ومعاه كتيبته الى مدن البلد المهزوم مدينة مدينة. وتجولوا بين الغابات والخرابات والبيوت المهدمة او السليمة لكن هجرها اصحابها. المدن بقت مدن اشباح. ولكل بيت ذكريات فى صوره ومحتوياته.. هنا كان فيه بنت قعدت تذاكر او تكتب اول رسالة حب ردا على حبيبها.. وهنا كان فيه ام بتربى ولادها وبتنضف هدومهم وتكويها وتجهز سندويتشاتهم .. كل الخراب ده كان نتيجة طبيعية لاصحاب المناصب الكبيرة فى البلد دى واللى كانوا بيدعموا التعصب والتخلف وافكار معادية للنحت والرسم والتمثيل وافكار غريبة بمجملها وفرمانات غريبة بقطع ودان الناس ورجليهم واعضاءهم التناسلية وايديهم .. وسجن كل مختلف عنهم فى اللون او الدين او التفكير او المذهب او الابداع .. وتغطية وشوش الرجالة والاطفال والستات وروسهم .. ومنع حلاقة الدقن ومنع الاستحمام .. ونظرتهم باحتقار الحب بين الراجل والست .. فرمانات غريبة ده غير تصديرهم افكارهم دى للبلاد اللى حواليهم بما فيها البلد المنتصر .. جلبوا الدمار على نفسهم وعلى شعبهم.. بعدما دمروا بافكارهم بلاد كتيرة حواليهم


*******

صرنا اكثر ترابطا حتى اتى يوم سمعت صوتها وهى تتحدث فى الهاتف وكان فحوى المكالمه كالتالى
ايوه يا ام مجدى انا فيفي بقولك ايه عشان انا مستعجله فى عريس جاى لاخت المعلم وزى كل مره هابعتهولك وانت تتصرفى .................... اه طفشيه زى كل مره يلا سلام عشان ورايا شغل كتير
احسست بصدمه كبيره فانا لم اتوقع ان تقوم طانط فيفى بتطفيش العرسان المتقدمين لخطبه امى لم اجد حلا سوى التحدث الى جدتى كى تدبرنى فى كيفيه التصرف فاتصلت بها واخبرتها بما دار فقالت لى
وانت عامل ايه مع مرات خالك
فقلت لها عادى
فقالت لى لا ماينفعش العادى لازم تكسر عينها وتخليها تبطل اللى بتعمله ده مادام خالك مش عارف يكسر عينها يبقى انت اللى تكسرها فاهم
فهمت الرساله التى تريد جدتى ايصالها لى انها تريد ان اضاجعها وان اجعلها مكسوره لا تستطيع ان تواجهنى ولكننى احب تلك المراه لا اريد ان ادنسها انها جميله جدا لم اعرف كيف اتصرف ولكن جدتى لم تتركنى وحيدا فبعد قليل سمعت صوت طرقات على الباب فخرجت وجدت ام ماهر تلك المراه العجوز من منزلنا القديم قد حضرت وسلمت على طانط فيفى انها تعرفها جيدا وبعد السلام والترحاب دخلت معها غرفه النوم سمعت حديثهما وام ماهر تحاول اقناعها بان تقوم بنتف جسدها وهى تتملص منها الا ان ام ماهر اقنعتها اخيرا فخرجت ام ماهر وتوجهت الى المطبخ وشرعت فى اعداد الحلاوه وبعد ان انتهت منها واثناء عودتها الى غرفت خالى انحنت على اذنى واخبرتنى
ستك الكبيره بتقولك خلص مع خالتك وتعالى على شقتكم القديمه هى مستنياك هناك
ثم انصرفت مسرعه وانا اتخيل ماذا ستريد منى جدتى هناك وتاكدت الان من انها هى من ارسلت ام ماهر لى التى دخلت الى غرفه خالى وتركت الباب شبه مفتوح تسللت اليه ونظرت من خلاله فوجدت فيفى نائمه على بطنها عاريه تماما وام ماهر تنتف جسدها بقوه ان جسدها كان ناعما بطبيعته الا ان نتفها له يجعلها مثاره هاهى تنتهى من ظهرها ثم تنقلب على الناحيه الاخرى فتبدا ام ماهر فى نتف ابطيها وباقى جسدها حتى وصلت الى بظرها فاحضرت قطعه حلاوه جديده وبدات فى نتفه بهدوء وهى تنفخ فيه الكثير من الهواء الساخن وفيفى تنقبض تحتها وتعتصر الملاءه ان ام ماهر خبيره وتعرف كيف تثير المراه فقد بدات تداعب بظر فيفى باصابعها وجعلت الامر يبدوا كانها تنظفه بيدها انها تثيرها الى اقصى درجه ممكنه يدها تتحسس جسدها فخديها من الداخل وفيفى تتصبب عرقا وتتلوى كالثعبان وام ماهر تخرج من حقيبتها زجاجه زيت عطرى وتدهن به جسد فيفى وتستغل الموقف وتتحسس بظرها وفيفى مستسلمه لها انها مستمتعه بما تفعله بها انهت ام ماهر جلستها بقبله على بظر فيفى انها تعتبر ذلك هو توقيع لها على اعمالها فما ان تنتهى من بظر المراه التى امامها حتى تقبله قبله سريعه وتستمتع بسب النسوه لها على فعلتها الا انها مع فيفى قد اطالت قبلتها والاغرب هو رد فعل فيفى فهى لم تسبها بل شهقت بقوه وصمتت ما ان اوشكت فيفى على الارتعاش حتى نهضت ام ماهر وتركتها ولملمت اشيائها وفيفى تكاد تصرخ فى وجهها خرجت ام ماهر من الغرفه وفيفى لازالت تحاول النهوض فجسدها مرتخى يحاول اطفاء شهوته اخيرا استطاعت ان تنهض وتضع فوقها روبا قصيرا وخرجت كى تلحق بام ماهر ولكنها كانت قد خرجت وهى تغمز لى بعينها بان فيفى على اهبه الاستعداد للجنس خرجت ام ماهر وفيفى تركض ورائها كى تعيدها الى داخل الغرفه الا ان ام ماهر قد سبقتها الى خارج الشقه وقفت فيفى امامى بالروب القصير الذى يكشف ساقيها الجميلتين ومفتوح من الاعلى فينطبق ثدييها منه وعسلها المنهمر منها يغرق فخديها فيزيد من لمعانهما انها تحدق فى مطولا انها تفكر فى شئ ما انها تريد ان تطفئ نار شهوتها ولكن تمسكها بشرفها يجعلها تخجل من ان تبوح بذلك ثم تركض مسرعة الى غرفتها وتترك بابها مفتوحا انها تريد منى ان اذهب خلفها ان اخذها عنوه والا يكون لها يدا فى الامر اننى اكاد اسمع صوت افكارها وهى تقول لى هيا امسكنى تحسس ذلك الجسد الثائر اطفئ نار شهوته قم بواجب خالك الذى توقف عن ادائه منذ فتره طويله لن اعترض لن اقاوم لن اتمسك بشرفى بعد الان ركضت خلفها فوجدتها تقف امام السراحه وهى تستند بيدها عليها وتطأطئ راسها الى الاسفل وعسلها لا زال ينهمر منها وصدرها يعلو ويهبط وتتنفس بصعوبه بالغه انها مثاره جدا فوقفت خلفها ومددت يدى امسكت كتفيها ففتحت عينيها ونظرت الى فى المراه وجهها مختبئ بين شعرها الكثيف الذى انسدل على وجهها وكتفيها فازحته من فوقهم وبدات فى تدليك اكتافها ساقيها ترتعشان عندما لمست اكتافها كلما تلاقت عينانا فى المراه اشاحت ببصرها الى الناحيه الاخرى تركتنى اداعب اكتافها حتى اعتادت على لمسه يدى لها وجدتها تنحنى وتضع كوعها على السراحه وانا خلفها التصق بمؤخرتها ويداى تدلكان تلك الاكتاف الرائعه انها تبدا فى اظهار اولى علامات شهوتها ورغبتها فى مضاجعتى فهى الان تغلق مؤخرتها على قضيبى المحشور فى فلقتها تلك المؤخره الطريه العملاقه ان ام ماهر قد تفوقت على نفسها فقد تركت لى فيفى كلقمه سائغه لن تتحمل سوى لمسه بسيطه منى وتسلم نفسها ها انا ذا اسحبها من يدها وهى صامته واجلس على مقعد وثير موجود بغرفه نومها واجعلها تجلس على الارض امامى تسند ظهرها على ساقى ويداى تدلكان اكتافها الرائعه الجميله بدات امد يدى الى داخل روبها والمس لحمها العارى فارتعش جسدها رعشه خفيفه واراحت راسها الى الوراء انها تفسح لى المجال كى اتوغل اكثر فمددت يدى وازحت روبها قليلا فانكشفت اكتافها امامى فبدات اتحسسهما بخفه ولهفه وهى مغمضه العينين مستسمله لى تماما ظلت يدى تتوغل فى جسدها وهى ترتجف كلما لمست منطقه جديده يدى اليسرى الان تصل الى صدرها ثم تكمل طريقها الى الاسفل فتمر بين فلقه ثدييها ثم ارفعها الى الاعلى وانزل اليمنى فتتحسس ثديها الايمن الطرى اننى ارى تاثير ذلك عليها فساقيها المفرودتان امامها تتشنجان بقوه ويدها تمسك اصابع قدمى تعتصرهم من كثره اثارتها اصبحت امسك كلتا ثدييها بيداى اعتصرهما واتحسسهما وهى تتنفس بصعوبه ثم ارفع يدى الى اكتافها فاجدها تمسد ذراعى وتنزلهما الى ثدييها مره اخرى انها تريدنى ان اعتصر ثديها ثانيه لم اخيب ظنها ظللت اعتصر لها ثديها بقوه وهى بدات فى اخراج اهاتها وارتعاشاتها جسدها يرتجف من الاثاره وعسلها بدات تفوح رائحته فى المكان انه رائع له رائحه مثيره اننى اريد ان اتذوقه فامسكتها من كتفيها وجذبتها الى الاعلى فساعدتنى واصبحت الان تجلس على ساقى اليسرى وتلقى بجسدها على صدرى وبالتحديد على كتفى الايسر مستسلمه مرتخيه روبها مفتوح تماما وجسدها عاريا امامى كيوم ولدتها امها مدت يدى اليمنى وبدات التمس بظرها فارتعشت بقوه ما ان لمستها ثم وجدتها تفتح ساقيها بقوه وترفع ساقها اليسرى وتضعها على المسند الخاص بالمقعد وتضع يدها اليمنى خلف راسى واصابعى تتحسس بظرها الغارق فى العسل وثديها الايسر متدلى ناحيه راسى فمددت يدى المبلله بالعسل ومسحت حلمتها بعسلها ثم لعقته من فوق الحلمه انتفض جسدها واطلقت اهه قويه جسدها يتلوى بقوه فوقى وشعرها الثائر يتناثر كلما تحركت اصابعى تداعب جسدها حتى وصلت الى فتحتها تلك الفتحه الضيقه التى تجعلك تشعر انك تداعب عذراء وليست امراه متزوجه انها تنظر الاول عندما لمست فتحتها كانت تلك هى اول مره تتلاقى عينانا بتلك الطريقه ان عيونها ساحره سوداء واسعه مليئه بالشهوه بدون تردد ادخلت اصبعى فى فتحتها فاتسعت عيناها الجميلتين وانا احرك اصبعى داخلها انها تميل براسها وتطبع قبله طويله على شفتاى تلك الشفاه الممتله الجميله ذات الطعم الخلاب انفاسها الحاره تتسلل الى انفى لعابها بندفع الى فمى جسدها يتحرك متجاوبا مع اصبعى الذى يتحرك فى داخلها قبلتها الرائعه لا تتوقف حركتها صارت اكثر عصبيه قدمها ترتفع وتضعها على مسند المقعد اصبعى يتحرك بصوره اسرع انهت قبلتها والصقت وجهها بى انفاسها تتسارع عيناها مغمضتين اهاتها لا تتوقف جسدها ينقبض يرتعش ينهمر منه العسل كالشلال تطبق فخديها على يدى حتى احسست انها ستنكسر من كثره الضغط سيل من الرعشات المتتاليه تخرج معه كبت الفتره الماضيه جسدها الطرى يرتج بقوه قبل ان تهدا تماما فوقى وتفك الضغط عن يدى قليلا لحظات طويله قضتها وهى مغمضه العينين تخجل من ان تنظر الى حتى بدات فى تقبيلها وهى صامته لا تتجاول فى بادئ الامر ثم بدات ترتسم على شفتيها ابتسامه خفيفه وهى لازالت مغمضه العينين ثم فوجئت بها تقفز من فوقى وتركض حتى الفراش ثم تلقى بنفسها عليه انها تريد منى ان اركض ورائها تريد ان تشعر تعيد شبابها الذى ضاع على خدمه خالى انها تريد الرومانسيه التى تراها فى الافلام والسينما ركضت خلفها والقيت بنفسى على الفراش بجوارها اتحسس شعرها وهى تنظر الى عيناى املت راسى اليها وطبعت قبله على شفتيها فجاوبتنى بقبله اروع منها تشابكت اصابعنا والتصقت صدورنا واجسادنا اقدامها تتحرك فوق ساقى مداعبه اياها نتدحرج فوق الفراش من كثره اشتياقنا ولهفتنا لممارسه الحب نعم ان ماتفعله معى فيفى ليس جنسا عاديا انها تنارس الحب معى الحب الرومانسى الممتزوج بالشهوه والاشتياق السنتنا تتقابل وشفاتنا تتحد فى قبلات ساخنه انفاسنا تختلط لتصبح نفسا واحدا نتنفسه نحن الاثنين انهينا القبله الرائعه وتوقفنا لنلتقط انفاسنا ثم وجدتها تعتدل وتجلس على ركبتيها وتمد يدها تسحبنى وتشدنى كى اجلس مثلها ثم الصقت جسدها العارى بى تقبلنى وتتحسسنى وانا افعل المثل فيداى تتحركان على جسدها ثم تصعد لاعلى تمر بين شعر اسها ثم اترك شفتيها واتحرك ناحيه عنقها اقبلها والعقها ويدها تتحسس راسى بنهم انتقلت الى ثديها ذو الحلمات الطويله مصصتهم بقوه انهم مغريان منتصبان وهى تتاوه تتلوى تسقط على الفراش من فرط اللذه القيت بجسدى فوقها اتحسس تلك الاثداء الطريه الممتلئه المشدوده فتختطف راسى تقبلنى وانا فوقها يداى تتسللان الى فخديها تداعبهما وهى تتلوى تحتى جسدها الساخن يكاد ان يحرق الفراش لم ارى مثل شهوتها فى حياتى ولا اشتياقها للجنس انها محرومه من تلك المتعه منذ فتره طويله اقبل صدرها وامص حلماتها واجذبهم بشفتاى فتصرخ وترتجف ثم انزل الى بطنها الشبه ممتلئه اداعبها فترتج معى واقبلها والعقها واتذوق طعمها الرائع ثم اعتدل واخلع قميصى فتنهض معى وتساعدنى على خلعه واصبحت عارى الجذع التصقت بى كى تشعر بملمس جسدى العارى على جسدها يداى تتحسسان مؤخرتها العملاقه وشفتيها تمتصان شفتى بقوه ويدى الاخرى تداعب بظرها فتشهق وتترك شفتى فاهجم بهم بقوه على حلمتها فترتعش بقوه فانا اداعب بظرها وحلمتها ومؤخرتها فى نفس اللحظه يتراخى جسدها مره اخرى فتلقى بجسدها امامى وتفتح ساقيها فيشع نت بينهم لمعان قوى انه عسلها الذى لا يتوقف عن الانهمار طوال الوقت يخرج عبيره من بين ساقيها ليداعب انفى انه يجذبنى اليه انه يخدرنى وجدتنى اميل اليه براسى رغما عنى لقد اسرنى ذلك العبير الرائع انفى تحوم حول بظرها تشبع من رائحته انفاسى الساخنه تخرج فتداعب بظرها فينتصب بقوه امامى ينبهنى لوجوده يصرخ فى قائلا اين نصيبى انا الاخر انظر اليه واقول له فى حوارنا السرى لاتقلق حبيبى فانا قادم اليك فلتستعد واخرجت لسانى واقتربت منه فلعقه بطرفه فشهقت فيفى ورفعت يدها فى الهواء تحاول ان تمسك باى شئ فلم تجد امامها سوى ان تهبط بيدها وتمسك الملائه تعتصرها بقوه وجسدها ينتفض من جراء لعقى لبظرها طعمه الرائع زاد من حماستى فصرت العقه بلسانى كانى لم اتذوق طعم البظر من قبل اننى بالفعل لم اتذوق مثل هذا الطعم فهو طعمه مختلف عن اى بظر تذوقته فهو جميل الطعم لا تمل منه شعرت بانامل فيفى تمتد فتفتح شفراتها فيبرز بظرها بقوه اكبر فتعطينى مساحه اكبر لالعقها فتزيد اثارتها معها فينسال عسلها على الفراش وعلى وجهى العق كل ما ينزل منها كى اروى تعطشى لها انها كلما زادت قوة لعقى لها زادت عودتها الى الوراء حتى انها اوشكت على السقوط من على الفراش فتوقفت عن لعقى لها وجذبتها ووضعت خلفها وسداه واسندت ظهرها عليها وبللت اصبعى وداعبت به بظرها فادارت وجهها ناحيتى وقبلتنى وهى تتحسس جسدى العارى اصبعى يتسلل الى فتحتها فتمتص شفتى بقوه واهاتها تخرج من فمها الى فمى اشعر بها تصل الى قلبى انفاسها الرائعه تزيد من سخونتى البلل يغرق يدى فاتذكر طعم بظرها فاعود اليه بشفتاى اقبله ولسانى يلعقه وانفى يتشممه ثم ارفع راسى وادخل اصبعى مره اخرى يداعبها ويدى الاخرى تتسلل لتداعب بظرها اصبحت الان تمتلك اصبعا فى داخلها واخرا يداعبها من الخارج تنظر الى باندهاش فانا اجعلها تمر بتجارب لم تمر بها من قبل اهاتها تخرج بدون توقف عسلها ينهمر جسدها يرتجف ثم انحنيت وبدات العق لها بظرها واصبعى يداعبها من الداخل يدها تعتصر الملاءه ثمتتوجه الى شعرى تجذبه بقوه رهيبه وتوجهنى الى اماكن اثارتها اهاتها تعلو لدرجه كبيره وبدات اشعر ان الجيران قد بداو فى سماع صوتها الا ان ذلك لم يوقفنى فعسلها كان له مذاقا غير طبيعى انه عسل معتق فهو مكتوم داخلها لفتره طويله لم يخرج فهى لم تجرب مثل تلك الاحاسيس منذ فتره طويله جسدها الطرى يرتج معى شعرها الثائر اصبح يغطى وجهها باكمله العرق المنهمر منها يزيد جسدها لمعانا فراشها اصبح مبلولا من كثره عرقها وعسلها ولكنها لم تتوقف عن الارتعاش هاهى ترتعش بين يدى وشفتاى وبظرها لا يزال منتصبا بقوه انهت رعشتها وقامت تلك المره بسرعه تحتضننى وتقبلنى وتلعق بقايا عسلها من فوق شفتاى ان طعمه يثيرها فعيناها تلتمعان بقوه بعد ان تذوقت طعمه وجسدها يرتجف رجفه بسيطه احسست بها واجسادنا ملتصقه ببعضها يدها تمتد الى بنطالى فتفك ازراره ثم تساعدنى فى خلعه وتمد يدها بلهفه وتجذب البوكسر الخاص بى ثم تقف تتامل قضيبى المنتصب لفتره طويله وعسلها يخرج منها فالقيت نفسى على الفراش ونمت على ظهرى فمالت ناحيتى وقبلت صدرى العارى نزولا الى قضيبى فقربت انفها منه تتشمم رائحته وهى مغمضه العينين ثم تبدا فى ملامسته بشفتيها تقبله من اول الخصيتين انتهاءا الى راسه قبلات خفيفه طويله اختلطت بانفاسها الحاره فالهبت مشاعرى ثم بدات فى فتح فمها ويدها تمسك بخصيتاى تداعبهم وادخلت قضيبى كله داخل فمها هاهى تبتلعه باكمله وتتركه فى فمها لفتره قصيره تتذوق طعمه وتمتصه وتداعبه بلسانها ثم تمرر شفتيها عليه من الاسفل الى الاعلى ثم تهبط مره اخرى عيناها لا تفارق عيناى تنظر الى من خلال شعرها الذى تناثر فوق وجهها تحركت يداى وامسكت شعر راسها كى لا يعيق حركتها ثم نظرت اليها فوجدتها تترك لعابها يخرج من فمها ويتحرك فوق قضيبى وينزل الى خصيتاى فتمسحهم به كى تسهل على نفسها مداعبه خصيتاى ثم تنزل براسها حتى تلامس بطنى وتمص قضيبى بقوه انها ماهره حقا فهى لم تفلت قضيبى من فمها حتى الان فراس قضيبى لم ترى النور منذ ان وضعتها داخل فمها هاهى تحيط شفتيها براسه ثم تبدا فى مداعبته بيدها قليلا نظرت الى جسدها فوجدت مؤخرتها تترجرج وهى منحنيه على يمينى فامتدت يدى اليمنى تتسلل طريقها الى جسدها واصابعى تصل الى بظرها وفتحتها فتخترقها بقوه وتداعبها وهى تمتص قضيبى ان لديها اصرار رهيب الا تفلت منها راس قضيبى فعلى الرغم من انها تريد ان تتاوه الا انها كانت تكتمها فى قضيبى تركت شعرها وبظرها وسحبت قضيبى من فمها فكادت ان تسقط على الفراش وهى تلهث خلفه وجذبتها بسرعه وجعلتها تجلس فى وضعيه الكلب وانا اقف على الارض خلفها مؤخرتها الكبيره تلمع من كثره العرق بظرها تفوح منه روائح مغريه قضيبى يتجه بمفرده ناحيته يلتقى بهفيرتجف جسدها وتحنى راسها تدفنها فى الفراش انها تعلم ان اللحظه قد حانت فقضيبى سيخترقها بدون رحمه سيجعلها عاهرته لن تستطيع ان تقف امامى بعد الان فانا من حولها من سيده محترمه الى عاهره تضاجع رجلا اخرا غير زوجها لتطفئ نار شهوتها عسلها ينهمر فوق قضيبى الذى اخذ وقته للتعرف على بظرها فتحتها الضيقه تلمع وتنفتح من تلقاء نفسها ثم تغلق مره اخرى لحظه تدفق العسل خارجها انها تقول لى هيا اخترقنى ضع قضيبك داخل اجعله يملا ذلك الفراغ لم يخيب قضيبى ظنها انه يتحرك حتى يصل الى بابها تنفتح ليخرج العسل فينزلق هو بداخلها بمنتهى السهوله فترتجف صاحبه الفتحه وتشهق شهقه طويله ويرتج جسدها كله بين يداى مؤخرتها العملاقه ترتج كانها امواج بحر ثم امسكهما فيتوقفا عن الحركه اننى اسيطر عليها كى ابدا فى مضاجعتها كما يكون فتحتها الضيقه تبتلع قضيبى فانا اشعر بها وهى تغلقها حوله تمتصه بها اتحسس تلك المؤخره بيدى حتى تعتاد على قضيبى داخلها اشعر بها وهى ترتجف انها تخجل من ان تنظر الى امسكت بها بقوه من مؤخرتها وبدون مقدمات بدات احرك قضيبى بكل ما اوتيت من سرعه جسدها يتشنج بقوه اصابع اقدامها تنفرج تعتصر الملاءه ترفع راسها فجاه فوجدتها تعض الملاءه باسنانها ثم تفلتها كى تتاوه بصوت عالى مؤخرتها تترجرج كلما ارتطمت بها بجسدى يديها تخونانها فتسقط على الفراش من كثره شهوتها وانا لازلت ممسكا بمؤخرتها بقوه اهاتها اصبحت مزعجه من علو صوتها وعدم توقفها اننى اخشى جدا من ان يسمعنا الجيران ويبلغوا خالى فتوقفت قليلا كى يهدا صراخها فوجدتها تزحف الى الامام انها تريد ان تهرب من قبضتى انها ليست معتاده على تلك القوه والسرعه فتتبعتها وصعدت فوق الفراش وامسكتها مره اخرى وحشرت قضيبى مره واحده وشرعت فى مضاجعتها ثانيه ويداى تمتدان الى ثدييها اداعبهم واتحسسهم واعتصرهم فوجدتها تمد يدها تمسك يداى فوق ثدييها انها تعشق ذلك هاهى تنحنى دون ان تسند بيديها على شئ وانا خلفها ممسك بثدييها وجسدها يرتج بقوه ومؤخرتها العملاقه ترتد وبطنها البارزه تترجرج اشعر بها تعتصر قضيبى داخلها ما انسحبته من فتحتها حتى وجدتها تستدير نتسائله لم فعلت ذلك فدفعتها على الفراش فسقطت على ظهرها والقيت بجسدى بين ساقيها المفتوحتين على اقصى اتساع لهما لم اكن اتخيل ان امراه فى مثل سنها تستطيع ان تفتح ساقيها بمثل تلك الدرجه انها تشبه لاعبات الكاراتيه حين يفتحون ساقيهما بمثل تلك الطريقه انساقيها مستقيمتان فتحتها منظرها غريب بظرها منتصب بين ساقيها بطريقه غريبه ما ان مررت قضيبه فوقه حتى قامت بغلق ساقيها حول خصرى انها تحاصرنى كى لا اذهب بعيدا عنها قضيبى ينزلق الى داخلها بفضل ضغطها حولى فتعض شفتها السفلى بطريقه خليعه فانحنى اقبل شفتها العليا فتمسك راسى بيديها كى تطيل من قبلتنا رائحه انفاسها الجميله تتسلل الى انفى فتزيد من شهوتى فتبدا ماكينه المضاجعه فى التحرك وتعطى الاوامر لقضيبى كى يؤدى واجبه تجاه تلك الفتحه وذلك البظر فيتحرك قضيبى بسرعته المعهوده بلا توقف الامر الذى جعلها تفرد ساقيها فى الهواء وتعطى لجسدى حريه الحركه فابدا فى التحرك بسرعه اكبر فيزيد صراخها فارفع راسى عنها كى لا تؤذى اذنى بسبب صراخها العالى فتقع عيناى على جسدها الذى يترجرج بقوه فبطنها الصغيره لا تتوقف عن الحركه صدورها الكبيره ترتطم ببعضها ثم تبتعد مرات ومرات متتاليه لا توجد قطعه لحم فى جسدها لا تنتفض من قوه ارتطام جسدى بها فانحنى اقبض على احدى حلمتيها بلسانى فامصمصها بقوه فاجدها تمسك بذراعلى بقوه وتنظر الى حلمتها الاخرى فانقض عليها امصمصها صراخها يعلو بطريقه مزعجه الا اننى اعتد الامر فلم يعد يزعجنى سحبت قضيبى من داخلها وجعلتها تستلقى على جانبها الايسر انها تنظر الى ببلاهه فهى لا تعرف الا هذين الوضعين اما غير ذلك فهى لا تتوقع ان يضاجع الرجل المراه فى اوضاع اخرى رفعت لها ساقها اليمنى وجلست على ركبتى عند مؤخرتها ووضعت قضيبى بين فخديها فتسلل الى داخلها بدون مساعده ففتحت عينيها فى دهشه غير مصدقه لوجود مثل ذلك الوضع فابتسمت لها فرفعت هى ساقها بمفردها كى تسهل عمليهدخول قضيبى داخلها فبدات اتحرك ويدى تمسك بثديها الايمن تعتصره ويدى الاخرى تتحرك فوق بظرها ويدها اليمنى تتحرك فوق صدرى تتحسسه وتتكئ على يدها اليسرى ثم زادت حده حركتى فلم تعد تستطيع ان تجلس فى ذلك الوضع فانزلت يدها ووضعتها على الفراش وشيئا فشيئا تحولت من مواجهتى حتى نامت على بطنها قضيبى محشورا داخلها مؤخرتها العملاقه تمنعنى من ان اتحرك جيدا الا ان اارتطامى بها كان ممتعا جدا ارتطم بها بقوه فتوشك راسها على ان ترتطم باعمده الفراش ففراشها كان من النوع القديم ذو الاعمده فى الاركان فاشفقت عليها فقمت من فوقها ونمت على ظهرى فنظرت الى نظره ذهول انها تعلم اذا ما نام خالى فذلك معناه انه توقف عن مضاجعتها انها لا تعلم اننى اريد منها ان تجلس فوق قضيبى فجذبتها من يدها وجعلتها تجلس فوق جسدى فما ان جلست حتى احست بقضيبى يداعب بظرها ان ذكائها الفطرى جعلها تعلم ماذا اريد فمدت يدها دون ان اخبرها وامسكت بقضيبى ووضعته على فتحتها ثم هبطت بمفردها وهى مغمضه العينين حتى ابتلعت قضيبى باكمله داخلها ظلت صامته للحظات تجرب تاثير ذلك الوضع عليها تتحرك حركات بسيطه للاعلى وللاسفل ثم يمنه ويسره تشعر بتاثير قضيبى فى كل الاتجاهات ابتسامات ارتسمت على وجهها وهى تتحرك كلما لمس قضيبى منطقه جديده بداخلها فتحت عينيها وجدت فيها نظره سعاده لم ارها على وجه انسان من قبل فهى اخيرا ستستطيع ان تتحكم فى مقدار سعادتها الجنسيه فهى من قبل كانت تحت رحمه خالى الذى لا يجيد سوى وضع واحد لا يغيره الا فى المناسبات ولا يعطيها الفرصه لتجربه اوضاع جديده لم تكن تجيد التحرك فى ذلك الوضع فامسكت يدها ووضعتها على اكتافى فارتكزت عليهما وبدات تحرك خصرها فى الزاويه التى تريدها شيئا فشيئا اصبحت تتحرك بسرعه لم ارها من قبل لا عندى ولا عند امى ولا جدتى ولا خالتى ولا عند احد انها تفرغ كبت السنوات فى قضيبى الذى فتح لها افاق جديده لم تكن تعلم بوجودها من قبل جسدها يرتج وعرقها يتطاير فوقى شعرها يتناثر فى كل اتجاه صدورها لا تتوقف عن الحركه الفراش يان من تحتنا كانه يقول لنا ماذا تفعلون ايها الملاعين لقد افقتمونى من ثبات طويل اخشى عليه ان ينكسر من كثره حركتها الا انه اثبت انه متينا قويا فقد ساعد صاحبته على اداء واجبها جيدا فكلما هبطت بجسدها فوق قضيبى ساعدها على الارتفاع بخفه ومهاره انحنت بعد قليل وقبلتنى بجنون قبلات قصيره امطرت بها وجهى وعنقى وهى تقفز فوق جسدى وشعرها يغطى وجهينا اهاتها تسمع جيران الجيران انها ستفضحنا بسبب اهاتها وعدم قدرتها فى التحكم فيها رفعت راسها ويديها عن جسدى انها اصبحت اكثر مهاره وتحكما فى ذلك الوضع تمسك شعرها وراسها وهى تقفز فوقى ابطيها يلمعان من كثره العرق ثم تعيد يدها الى الخلف وتستند على ساقى وتتحرك فوقى ثم تميل الى الامام مره اخرى وتضع يدها لى صدرى تقفز فوقى بجنون اهاتها تزيد ثم تتوقف وفمها مفتوح يرتجف وعيناها مغمضتنا وجسدها متشنج تعتصر قضيبى بقوه ثم ترتعش بقوه نعم ترتعش بطريقه لم ارها من قبل رعشه جعلت اظافره تخترق لحم صدرى وتؤلم قضيبى من قوه اعتصارها له توقعت ان تهدا بعد تلك الرعشه الا انها فتحت عينيها وابتسمت لى وقامت بجوله اخرى فوق قضيبى لم تكون بمثل جوده سابقتها فقمت بجذبها من شعرها وجعلتها تنحنى فارتطمت اثدائها بفمى فقمت بمصهم بقوه حتى اثيرها ثم قربت شفتيها من شفتاى وقبلتها بقوه فتوقفت عن الحركه نهائيا فبدات تحريك قضيبى تحتها فزادت اثارتها وبدات فى التحرك وبدات فى صفعها على مؤخرتها كى ازيد من حماسها فبدات تتحرك بسرعتها الرهيبه فمددت يدى احاول مداعبه بظرها الا ان حركتها السريعه لم تساعدنى على ذلك فمددت اصبعى وتوقفت عن تحريكه وتركته يرتطم ببظرها كلما تحركت فوق قضيبى الذى يوشك على الانفجار من كثره الشهوه فلم اقم من قبل بمضاجعه احد بمثل تلك الطريقه الساخنه اننى اود لو اقذفالانولكننى ساتماسك حتى نقذف معا لحظات واحسست بها تنقبض مره اخرى وتتوقف عن الحركه وترتعش مره اخرى لم اعد استطيع ان اتذكر كم المرات التى ارتعشتها تلك المراه انها ترتعش وكلما ارتعشت زاد اقتراب وجهها من وجهى حتى اصبح وجهها فوق وجهى فقبلتها بقوه واطلقت العنان للسانى ليتوغل داخلها واطلقت ايضا العنان لقضيبى ليفرغ حممه الساخنه داخلها هاهو يطلق دفعاته الواحده تلو الاخرى وسط نظراتها المذهوله فهى لم تتوقع نزول مثل تلك الكميات الكبيره داخلها ظلت نائمه فوقى وانا اقذف داخلها حتى انتهينا وسقط فوق صدرى وراسها على كتفى وشعرها الغزير يتناثر فوق وجهى فازحته برفق وظللت اتحسس ظهرها العارى كانت ثقيله جعلتنى اتنفس بصعوبه الا اننى على الرغم من ذلك لم اشعر بالضيق بل كنت مرحبا بها الا انها شعرت بصعوبه تنفسى فنهضت بسرعه والقت بنفسها جانبى واعطتنى ظهرها وتكورت على نفسها ثم سحبت يدى من خلفها قبلتها برفق قبله احسست فيها ان تلك هى اول مره يتم تقبيلى فيها مشاعر غريبه واحاسيس رهيبه شعرت بها عندما قبلت يدى لم ننطق بحرف فحوارنا لم يحتاج الى حروف والسنه انه حوار بين قلبين نعم لقد اصاب نفس السهم قلبينا احتضنتها من خلفها واسادنا العاريه ملتصقه ببعضها لم ادرى كم من الوقت ظللنا فى ذلك الوضع هى تمسك بذراعى الذى حولها كانها تخشى من ان افلت من يديها قضيبى الملتصق بمؤخرتها تدب فيه الحياه مره اخرى فيتململ فى رقدته ويبدا يتحرك فتنتفض غير مصدقه وتمد يدها الى الخلف كى تتاكد فتتمسك به ثم تطلق ضحكه عاليه وتدير راسها وتنظر الى فامسك يدها واقربها من شفتاى وانا انظر اليها واقبلها برفق فتستدير وتحتضننى بقوه وتبدا فى البكاء عجيب هو امر النساء لا يتوقفن عن البكاء لاى سبب ظلت تبكى حتى هدات تماما ثم قلت لها