اشعار جنسية متنوعة

Poem Info
Miscellaneous Erotic Poems in Arabic.
45.5k words
0
40
00
Share this Poem

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ترانيم اشتهاء .. حكايات بينى وبين حبيبتى المخلصة

ترانيم الاشتهاء

الترنيمة الأولى

اللحن الأول

تدخل معشوقتى الامبراطورة الكونية شموس الكواكبية كعادتها متلألئةَ الأنوار يشع منها ذلك الضوء المعتاد بابتسامة ثغر تبهر الناظرين

بكامل زينتها وكعبها العالى وفستانها وحليها كَشَرَكِ الصائدين لا ترتدى سواه تحمل فى يدها كأسا من العصير الحلو الذى تسكرك حلاوته وبين شفتيها مصاصة لوليباب التقطتها بإصبعيها من بين شفاهها واستندت إلى الجدار ونفثت انفاسها عاليا

ثم احتست رشفة من كأسها ونظرت إلى لتلتقينى على كرسيِّى واضعا قدما على أخرى

اقتربت منى وركعت أمامى على ركبتيها وقربت الكأس من فمى وهى تميل بوجهها على صدرى وتضع عليه قبلة

فأخذت رشفة من الكأس وانتابتنى رجفة فظنت أن الكأس يثملنى ولم تعلم أن ما أثملنى هو تلامس اجسادنا ؛

اللحن الثانى

فاتنتى السمائية هى وفتنتى دوما ما تبهر عينى بجمالها الفتان وأناقتها الخلابة وعطرها النفاذ ورونقها الأخاذ ،تذوق من فمها أعتى العصائر فتكا ويسيل من فرجها أشد العسل صفاء ، ترانى امامها ثابتا شامخا وهى التى أذابت الجبال لطغيان أنوثتها فتعجب منى ولا تعرف أن بداخلى اضطرابات وأهيج كأشد البراكين ،

رفعت وجهها من على صدرى

جذبتها من رقبتها للأعلى وهمست فى أذنيها وأنا أسحب الكأس من يدها: دعينى أذوق عسل شفتيكِ ودعيها تشعر بحرارة شفتىَّ ثم التهمت شفتيها فى قبلة جعلتها ترتعش من أول ملامسة ؛

اللحن الثالث

يخمر عقلى غيبة كلما أصابنى السكر من فرط جمال العسل فأزداد ارتشافا حتى الثمالة وكلما ثملت أطلب المزيد ،

أوقفتها وقد ثمل كلانا وأسندتها على ذلك الجدار الذى شهد ألاعيب عشقنا وبقيت ٱثاره عليه واضحة

فتحركت شفاهى على وجهها لتحظى من كل ذاك الجمال حتى بلغت قرب أذنيها وقرطيها فخرج لسانى يعبث هو الٱخر ويتراقص تحتها

وتسللت يدى عبر جسدها حتى وصلت لموطن متعتها التى لا وجود لها معى وما إن لامست فرجها مع ملامسة طرف لسانى لشحمة أذنها حتى ارتعش كامل جسدها معلنا عن أول دفقة لذلك العسل فى تلك الليلة .

ترانيم الاشتهاء

الترنيمة الثانية

اللحن الأول

فاتنتى وحبيبتى ربتى والهتى هى فتنتى التى عنها لا أتوب أدمنت بها الكفر

فلا وصل ولا إيمان

وكيف أؤمن بأى امرأة ومالى وللنساء وقد أهدتنى كل شئ !

تجيد فنون الاشتهاء وترقص على أنغام دقات قلبى ونبضات قضيبى الذى ينفر معلنا استعداده لأى هجوم من فرسان جسدها الفتاك وتراقص عينى التى تتبع اهتزازات نهديها والتواءات خصرها كلما تقدمت إلىّ ،

إنها تشعر به من بعيد ينبض وينتصب عبر حلقة الوصل بينه وبين القلب الذى يحتضنه نهد شامخة حلمته واقفة تشير نحوى تسبقها إلىّ

وأشعر بحركات انفراج وانغلاق مهبلها رغم أنها تخفيه عنى لا تعلم ما بينه وبينى من اتصال ولا تعرف أن عيونها تفضح ما تستره فعيون كل منا تفضحه ،

تقترب منى تلوح بحمالة صدرها وهى تَعُض على شفاهها تفصل بيننا مترات قليلة فأشير إليها بسبابتى فتنزل من فورها على الأرض واضعة حمالتها فى فمها وتأتينى زاحفة تنظر فى عينىّ بشغف وقد بات واضحا انتصاب قضيبى تحت سرواله فيجذب عينها إليه

تصل عندى فتقبل قدمى وتصعد بيدها وفمها حتى تصل إلى هدفها فتمرر لسانها عليه وتترك أثر رِيِّها وتنتزع الحزام عن وسطى وتفك سحاب بنطالى وتنزله

فتمرر يدها على قضيبى ناظرة إلى عينى بشبق ؛

اللحن الثانى

تمتلك معشوقتى من المغريات ما لا تمتلكه أكبر نجمات الإباحة البورنوجرافية وتهوى ألعاب الجنس كمراهقة بلغت توها مرحلة بلوغها ولها خبرة امراة ذات مغامرات رومانسية جنسية جاوزت الأربعين بكثير وتعرف جيدا فنون الإثارة والاشتهاء

تستطيع بحركات لسانها ولمسات أصابعها أن تهيج الحجر الساكن على نفور جسدها وتعلم أنها لعنة تصيب كل من يرضخ لها إلا لاعب محترف واحد يعرف كيف يشعلها وله قدرة على إطفائها ،

تعبث معشوقتى بلسانها على فخذى حتى وصلت إلى قضيبى تحرك لسانها حوله وتلعقه من خصيتيه إلى رأسه ثم أمسكته بيدها تضرب به نهديها وعينها فى عينى وتبل شفاهها بدورة عليها من لسانها ثم تغمز لى أن المعركة قد بدأت فتفتح فمها وتطبق شفتيها على رأسه ؛

اللحن الثالث

تكاد الأنوثة تنفجر انفجارا من جسد محبوبتى فلا امرأة تضاهيها ولا أنثى تجاريها فى هذا المضمار

كلها يستحق الالتهام ولا يترك منها شئ على حالته

فكما أمتعتنى بما تفعله بفمها ولسانها حُقَّ علىّ امتاعها وأكثر ،

أطوق رقبتها بيدى أخفف من حدة شهيقها وزفيرها وأزيد من انقباضات مهبلها الذى يصرخ من فرك يدى له وتذهب عقله ضربات كفى عليه ويلهث خلفى من سرعة يدى فى دعكه وحكه

تغمض عينها تحاول مساعدة نفسها على التنفس والاسترخاء من فرط الإثارة لتفاجئ باختراق إصبعين لحصونها المهبلية التى حاولت الدفاع عنها بدلال والصمود لها بمياصة حتى لا تعلن تراخيها واستسلامها بين يديى فخارت قواها تمثيلا ورفعت الراية البيضاء وأطلقت ماءها العسل المصفى من بين اجمل شفاه كس مورقة كبيرة عريضة متهدلة فتنة عجائبية معجزة فى جمالها وحسنها فلم يفوتنى أن أذيقها إياه من على أصابعى التى امتصتها كالظمٱن الذى كاد يقتله ظمؤه فوجد مصدرا للماء يروى عطشه

#ترانيم_الاشتهاء

#الترنيمة_الثالثة

#اللحن_الأول

أعلم يا صغيرتى يا كريم كراميل حياتى أننى تأخرت عليكِ كثيرا لكننى أشتاق إليكِ كاشتياق أب لوحيدته وأخ لأخته التى لم يرها منذ سنين

كاشتياق طـفل اختطفته عصابة الزمن وحبسته فى أدوار الحياة ودسته بين سواقى الدنيا إلى أمه الحنون

فدعينى أرتشف من كل مغريات أنوثتك فأنا مدمن السكّر الذى لم يذق العسل أياما وشهور وأنتِ قنينة شهد معتقة تناديه وبسبوسة وحلاوة طحينية تغريه

ودعينى أشرب من فيض بحر أنوثتك العذب فأنا ظمٱن اجتاز صحراء افريقيا الشمالية ولم يلاقى إلا أطلالا ولم يرتشف من الماء رشفة واحدة ثم تراءى له نهرا عذب الماء صافيه يجرى لينبت حوله جنانا من الثمار

اروِنى وأدركى ظمأى ولا تردينى كما رددتِ العطاشى أو تلهينى بسحر عينك كما ألهيتِ الحيارى

بل دعينى أغوص فى بحار الفَجر مع قديسة الاشتهاء المنيرة وشيخة العشق السنية هانمي خانمي؛

#اللحن_الثانى

أعلم أنكِ إلىَّ أظمأ وعنى أجرأ ولاشتهائى أقرأ

أعلم أنك علىَّ لا تصبرين وإياى تريدين

أعلم أنى إليك أظمأ وعنك أجرأ ولاشتهائك أقرأ

أعلم أنى عليك لا أصبر وإياك أريد

لكنى لجمال وجهك أتشوق ولابتسامة ثغرك أتوحش ولسحر عينك قتيل وضمة صدرك أحن

لكِ كَسْمٌ يعجز الرُّسام عن تطبيقه على لوحاتهم بكل براعتهم ونبوغهم

دعينى أحتضنك فلنا سرير مل من شوقه إلى هزاته ؛

#اللحن_الثالث

اشتقت إلى تمزيق أثوابك عليها لعنات اشتهائنا فما يمنعنا من ملامسة أجسادنا بعضها البعض بلا حائل سواها

سأمزقها قطعة قطعة وأذوق بشفتى ما تخبئه عنى

اهٍ يا ابنتى ابنة الشمس والكواكب ابنة المجرات وامبراطورة الاكوان يا سلطانتى والهتى ومليكتى وربتى وملاكى ونبيتى يا ابنة امونرع واولاده وحفيده ايلوهيم قد اشتاقت شفتى إلى قلبك اشتاقت أن توصل إليه القبلات عبر صدرك

ولم يعرف لسانى اليأس من محاولة الوصول إليه من حلماتك ولم ترجع أسنانى عن إعلان عنفها على تلك الحلمات المنتصبة ولم تترك يدى قوة قبضتها التى تعصر صدرك عصرا ولم يبتعد لسانى عن عادة العبث فى كل أنحاء صدرك ،

بل لم يتأدب حتى فى التعامل مع بطنك وخصرك

مازال يحب التلاعب بهما وترك رِيَّه عليهما

حتى أصابعى عادت لتفرك حلماتك بينها كما كانت تفعل فى الماضى لكن الٱن أشد

لسانى لا يتوقف عن صنيعه وبحثه حتى يصل إلى الكنز المنسدل بين فخذيكِ ،

هاهو قد حصل عليه ووجده

ومن هنا تنطلق أولى برامج حفل عشقنا .

#ترانيم_الاشتهاء

#الترنيمة_الرابعة

#اللحن_الأول

*صوت صفعة مدوية* يضرب كف يدى مؤخرتها المكورة فيصدر صوتا مدويا وتهتز هذه المؤخرة اللبنة وترتج حتى يبتعد نصفاها عن بعضهما ويعودا فيرتطمان مرة أخرى فتصير كبحر يرتطم موج بعضه ببعض وقبل أن تكمل صرختها الأولى أُلحقها بصفعة ثانية

فتنظر لى بعين تحكى ما لا تستطيع دفتى كتاب أن تحويه ولا ينطلق لسانها إلا بٱهات لكن عينى تقرأ من سطور عينها ما يعجز لسانها أن يتفوه به وتعجز حروف اللغة التسعة والعشرين أن تحوط به وتأبى الشفاه أن تفوه به

نظراتها تحكى عنها ما لا تقوى على التحدث فيها ولم يقطع هذا الوصل بين الأعين إلا إغماضة من عينيها جاءت إثر صفعة أخرى فتمتمت بكلمات فهمت أقلها وراح أكثرها أدراج رياح تأوهاتها لأجذبها من كِلتَى يديها وندور حول أعقابنا وأنا أشدها لتستقر واقفة بظهر إلى الحائط مستندة عليه وأرفع يديها مقيدا إياهما بإحدى يدى وأطوق الأخرى على رقبتها وأرفع وجهها لأهجم على شفتيها بشراسة أقبلها وتدور بيننا إحدى معاركنا المفضلة فتارة أشد شفاهها بشفتى وتارة أجذب لسانها من الداخل لأمتص من ريـِّه وأخرى أهوى بصفعة على خدها وأخرى تشد أسنانى شفتيها فينفرج ساقاها أكثر وأعلم أن مهبلها يريد خوض المعركة معنا فتهبط يدى بمَهَلٍ لتلقى إليه سلامى الخاص بضربة فى منتصفه بين شفرتيه وعلى بظره فتنتفض من فورها ويندفق شهدها ليغرق يدى فأصعد بها إلى فمها وأدخلها بين شفتيها لتمتص أصابعى ثم أنزل بيدى مرة أخرى فالٱن فقط قد بدأت معركة الأجملَيْن ،

#اللحن_الثانى

ملاكى الصغيرة وقطتى ليست بالهاوية

إنما هى محترفة تجيد اللعب والتخطيط للمعارك وتعرف كيف تصول وتجول فى أرض المعركة وتعرف كيف ومتى تَكِر وتفر فلم تعرف معنى الهزيمة سابقا ولم تدرِ أن للهزيمة حلاوةً تفوق الفوز فى مثل هذه المعارك إلا بعد أن عرفتنى ومن حينها لم تذق طعم الفوز وهى لا تريد

فمليكتى والهتى معبودة كالتى cult لا تحب إلا أن تهزم أمامى فنشوة الخسارة تزيد ٱلاف الأضعاف عن حلاوة النصر

ودائما ترفع رايتها مستسلمة وترجونى التوقف

وبعد هذه المعركة التى ذقنا بها كل ألوان المتعة والإنتشاء وبعد أن ألبستها قميص من قمصانى لم ترتدى سواه حملتها على يدى إلى حديقتنا الخاصة الصغيرة ونهرنا وكوخنا وبحيرتنا

وأجلستها أمامى أتفرس فى عينيها: حقا من أين لها هذا الجمال ؟ قد اجتمعت كل أصناف الحلوى والجمال ووضعت فيها ولو أن أعظم رسامىِّ الكون اجتمعوا كى يقدموا لوحة بهذا الجمال لوقفت أقلامهم ورِيَشِهم عاجزة عن نقل ما تراه إلى تلك اللوحة

ولو اجتمع شعراء العرب من أولهم إلى ٱخرهم لزهد كل محب منهم بمحبوبته بل لزهدوا بٱلهتهم واتبعوك يا ربتى

ولترك امرؤ القيس ما يشغله وهام على الأرض يرجو إطلالة ونظرة رضا من عينها الالهية وما استطاع دهره كله ان يصف عينها ولو أنشد ٱلاف القصائد وهو الذى وصف فتاته كلها فى بيت واحد ،

ولألقى عنترة رمحه الأصم الذى شق به جيوب أعداءه تحت قدميها وخر لها راكعا واستأمرها أن يقتل نفسه برمحه مقابل عطفة منها عليه ،

ولأنست ابتسامة ثغر منها كُثَيِّرا عَزَّته ،

ولردت طلة منها إلى قيس عقله

وهجا ليلى من أشعاره ما لم تسمع مثله ؛

بل إنى لا أعجب من جمالها بقدر ما أعجب من براءتها فهى الٱن كالطفلة الرضيعة فى براءتها ومنذ قليل كانت الهة فاتنة وشمس مجسدة بانسانة حسناء،

اقتربت منها وقبلتها وصببت لى كأسا ولها

وأخذت رشفة من كأسى وأعطيتها

ورشفت من كأسها وسقيتها ،

ثم أثارنى احمرار وجهها وخجلها فوضعت يدى بين فخذيها وسألتها:

عزيزتى تُرى أيهما أشد فتكا عسل العنب أم عسل شفتيكِ

وأيهما أسكر وأذهب للعقل: شهد الكأس هذا أم شهد هذا الكنز ما بين فخذيكِ ؟

#اللحن_الثالث

ثم بدأنا معركتنا الثانية فى حديقتنا . حيث يغوص غواصى الغليظ الطويل النابض من طربوشه مرورا بعموده حتى كوكبيه المنويين بين اجمل شفاه كس عرفها التاريخ

يذهب ويجئ ويجئ ويذهب .. يدخل ويخرج ويخرج ويدخل وقد غطته لمعة العسل الحلو من أعماق كهف أنوثة معشوقتى ابنة ايلوهيم وابنة امراته ابنة الشمس وابنة المشترى وابنة الشعرى اليمانية وابنة الدبران وابنة منكب الجوزاء..

يذهب غواصى ويجئ ونغمات أغنية الأح والأف والآه تنطلق عذبة من شفتى فمك يا سلطانتى ونهداك يهتزان مع الأغنية والموسيقى يا بطلة الرياضة الأولمبية فى المباريات النيكية ..

ويداك الانثويتان الكاملتان ترسمان لوحة العشق وتمثال الغرام على وجهى وصدرى، على شعرى وظهرى، على بطنى .. بينما ألتقم قدمى ربتى معبودتى بنت الدبران الخالدة لاضع عليهما قبلة الاجلال وادخلهما ضيفين مبجلين جليلين فى حجرة فمى يدللهما لسانى مشطا وكفا وكعبا واصابع علوية

وانادى ارجاء بدن معشوقتى هانمى باسماء دلالها.. يمامة وحمامة لاجمل قدمين.. وفستق وبندق لاروع نهدين.. وسكرة وجوهرة لاشهى هالتين مقرونتين باطيب حلمتين.. ورعد وبرق لابدع ردفين.. وبئر العسل بين اجمل شفاه مورقة كبيرة وعريضة ومصنع الشوكولا بين الرعد والبرق..

وانادى معشوقتى بكل اسم مركب لامراة بكل لغات الكوكب.. وغواصى اللحمى المنتصب الفولاذى يمتع مهبلها ثم تلقينى تحتها وتجلس مليكة على عرش جسدى كما جلست الهة على كرسى قلبى وربة على صرح عقلى وروحى وسلطانة ارواح وامبراطورة اكوان على جمهورية اسرتنا السكيولارية

وتصعد وتهبط وتعلو وتنخفض وتتراقص رقصة الحب والغرام بكسها ومهبلها على قضيبى الغواص .. ويداى تتحسسان كل شبر من مليكة كالتى كالتها من باطن يمامة وحمامة حتى صحراء الظهر السامى والركبة المرمرية والفخذ المهلبية ويداها تسقطان فى فمى الرطب الجنيا وعناقيد الاعناب الشهية من فستق وبندق وشقاوة سكرة وجوهرة ووجه حبيبتى النورانيا قطتى السيامية

ويعانق عسلى المنوى عسلها المهبليا وسط معركتنا الملتهبة الغرامية.. واستغرقنا فى متعتنا ونسينا مضى الدقائق والساعات اليومية.. حتى اذا شبعنا من وضع راعية البقر الامريكية انقلبنا فكنا على جنبينا وجها لوجه نتبادل اللمسات والضمات والهمسات والنظرات الهنية.. وغواصى لا يكف عن عبثه فى اعماق كهف مرجانها ولؤلؤها وبئر عسلها اللانهائيا.. لو القيناه على رفات ميت لانقلب حيا.. فلما بلغنا ذروة جبال الالب الثلجية وطفنا بالعلوم والفنون والاداب بلحظة شهوانية وارتعشت ملاكى مغرقة ملاءتنا وفراشنا بعسلها النهريا.. انفتحت سدود حبى لها بشلالات فيضية.. وتلاحمنا عناقا ونظرا ولمسا وقبلات حنونة رومانسية.. نتشرب جمال الأفترجلو معا باقين كجسد واحد بالفراش فى حديقة الحب وكوخ الغرام وبحيرة الهيام لفترة ابدية

=====================

حبيبتى لاكشمي دورجا ذات الأيدى الأربع والعشر

كنت أدرك أنه من العسير على النفس العودة من البستان الهندواوروبى السكيولارى إلى الصحراء العربية التيروريستية، بعدما تنعمت بالظل الكريم والنهر والبحيرة، و نهلت من حُسن الأغصان النضرة والورد والشجر والخضرة والجدول، و لكن العودة كانت قائمة ، فلقد عشت انتظر النهاية و أترقبها ، فاتبعت المثل العربى الدارج ( بيدى لا بيد عمرو ) ، و كانت يدى هى ما أخرجنى من البستان ، لكنها لم تكن ذات اليد أو الأيدى التى أدخلتنى إليه ..

كان العمر يمر فى الصحراء العربية القاحلة يوما بعد يوم - مع التعود - حتى صارت البيداء والجاهلية السالافستية والموزلمبراذرهودية جزءا من القلب ، و توهمت أن الحياة هكذا و لا حياة إلا هناك ، ثم رأيت اليد التى امتدت نحوى بكل حنان ، تحتوى ما تبقى فى قلبى من نور و نضارة ، لتبعث من جديد ما وارته الرمال و حجبته الأحزان ..

لاكشمي ذات الأذرع الأربع والأيدي الندية الأربع.. تمثل أذرعها الأربعة رمزية للأهداف الأربعة للإنسانية التي تعتبر جيدة: دارما (السعي وراء الحياة الأخلاقية) ، آرثا (السعي وراء الثروة ، ووسائل الحياة) ، كاما (السعي وراء الحب ، والإنجاز العاطفي) ، و موكشا (السعي وراء معرفة الذات والتحرير). ودورجا ذات الأذرع العشر والأيدي الندية العشر حاملة الرمح الثلاثي وعجلة الزمن واللوتس والقوس والسهم والسيف وهراوة الفاجرا والصولجان والرمح والثعبان وصدفة الشانكها

و استجبت لتلك الأيدى النديّة اللاكشمية حاملة زهور اللوتس الوردية والأيدي الندية الدورجية حاملة عجلة الزمن ، فظللت أطوف معها إلى أى موقع تأخذنى ، فانطلقت معها غير عابئ بما أفكر فيه ، و إذا بها تدخل بى إلى ذلك البستان المتنور المزهر المثمر الهندواوروبى السكيولارى، و تطوفنا معا نرتوى من ينابيعه ، و نستظل بظلال أشجاره ، و نسابق الفراشات فى الوقوف على كل انواع الزهور ، كانت حياة منعمة ، ما عشتها قبل ذلك و لا أظن أننى سأصادفها من جديد ، و هنا تذكرت أن النعيم زواله حتمى ..

و هكذا أيقظتنى الدنيا من الحلم على التنبيه المتتابع ، فرأيت أنى ضيف فقط فى ذلك البستان ، و إقامة الضيف قصيرة حتى و إن طالت ، فالنفس عزيزة تأبى البقاء فى غير مقامها ، و ما مقام النفس إلا حيث استقر القلب ، و لكن القلب لم يستقر ، ظل فى اضطرابه لا يسكن ، و نبضاته فى كل حين تنبه العقل و تطالبه بالعودة ، فلقد انتهت أيام الضيافة ، و عليك الرحيل قبل أن تخرجك تلك الأيدي اللاكشمية الدورجية التى قد ادخلتك .. فاخرج راغبا قبل ان تخرج راغما ..

و سارعت إلى الخروج المبكر ، و نسيت انى سأعود إلى البيداء العربية أتابع السراب ميلا بعد ميل دون جدوى ، و رجعت أجرجر فى أثيابى المهلهلة بعدما كنت أرفل فى ثياب النعيم ، و لكن هذا هو عمر السعادة ، مثل عمر الزهور ، أياما معدودات ، و هكذا انتقلت من جديد إلى الصحراء ، لكننى وجدت مرارة غير عادية فى العودة ..

و هذه المرة شعرت بالمعنى الحقيقى للصحراء حينما انكشف الجسد لحر الشمس ، فأحرقت ما ظهر من جسدى و ما وجدت ما أعالج به ما قد اكتوى من لفحة الحر ، و كان القلب هو اول ما انكشف ، و دبت الحرائق فى داخله ليل نهار ، ما عاد سكونه و لا نبضه و لا انتظام ضرباته ، و هفا الحنين الجارف بالقلب إلى البستان و نعيمه ، و إلى تلك اليد و حنانها ..

لكننى مع كل تلك الآلام ، لن أعود كما تواجدت كضيف إقامته محدوده ، و حقوقه محدودة ، و واجباته غير محدودة ، كثر الكلام فى القلب ، و زادت المعارك ، و ازداد اللوم و التأنيب ، و لكننى هذه المرة لن أسمح لتلك المعارك بالاستمرار ، و سأواجه النفس بما تكرهه ، أما رأيت أيها القلب مقامك و حدودك ! اما رأيت أيها القلب شقاءك و انت بداخل مكان ظننته ملكا لك ! ظننت و ظننت و ما تيقنت ، و دفعتنى دفعا نحو الظنون ..

كان عليك التحقق أيها القلب قبل الانتقال إلى البستان من الأصل ، و لماذا لم تبقى فى ذات الصحراء التى ارتضيت بالاقامة فيها اعواما و اعواما ؟ و لماذا أردت التخلى عن ما تبقى لك من صمود فخضعت ليدٍ امتدت نحوك لمجرد الكرم فتمسكت بها أيما تمسك ، و تتبعتها حتى صارت حياتك لا تحلو إلا فى وجودها ، و استطعمت الظل و أعجبتك الأغصان المورقة المثمرة ، و بدون وعى انطلقت لترتعى بين الأشجار ..

اسكن يا قلب و لا تحزن ، و لا تندم ، فالفراق كان مكتوبا حتى قبل الدخول إلى ذلك العالم الوردى الهندواوروبى السكيولارى الاريليجياسى، كان محتوما فى يوم ما ، لأن إقامتك فيه كان عنوانها الضيافة فقط ، فلا مانع من تعجيل النهاية طالما انها نهاية واحدة فى غاية الأمر ، اهدا و اسكن و اصبر ، فلكل ليل صباح ، و لكل ظلمة شعاع من النور يبدد غطاءها و لو قليلا .. و لا تندم على قرارى بالرحيل ، فما رحلت إلا بعدما تيقنت هذه المرة ، و ما تعقبت الظنون . وحينما ظننت أن اليأس هو الطريق مدت لاكشمي ودورجا لى الأيدى الندية تلوماننى على الخروج من نعيم البستان من تلقاء نفسى وتدعوانى لاقامة ابدية فيه.. وحب وارتباط بينى وبينها واذرعها العديدة..

==================================

مذكرات كانيس

أنا كانيس أحد كلاب الشوارع المتشردة

كنت يوما إنسانا

ولكن لسفكى الدماء

وقمعى الحريات

واضطهادى للمختلفين بانواعهم

وممارساتى الارهابية

فحين قتلت فى معاركى

بُعثت بصورة كانيس

وحين كنت إنسانا

لم أكن أدرى

كيف هى نظرة

كل كانيس إلى الهومو ..

وكيف تكون معاناتهم وأفراحهم

نحن الكانيس غير مبالين

نتغوط فى كل مكان

وأى مكان

لا نبالى

لسنا مثل القطط

الفيليس

التى تحرص

على دفن غائطها

فى التراب

والرمال

ولا نهتم

للعق أجسادنا

ولا مهووسون بالنظافة

مثلها

لا نكترث لطرق الانسان

ومساكنه

نتغوط وننام

أينما نشاء

ولو فى وسط الطريق

أحيانا نأكل مع القطط

ونعاملها بصداقة

وأحيانا نهاجمها

ونقتلها

نحن مزاجيون وجائعون

يترفق بنا بعض الهومو

ويضربنا البعض بالحجارة

يطعموننا ويلعبون معنا

ونتغذى على فضلات بيوتهم

لكننا أيضا لا نيسر الأمر عليهم

فنحن ننبح ليلا ونهارا

ونتشاجر

مع كل عشيرة كانيس

غريبة عن مناطق نفوذنا

ننبح على الهومو

ونزعجهم ونخيفهم

ويزعقون علينا

ويزعجوننا أيضا

وطيلة الليل نقلق

نومهم وراحتهم

وبالنهار نتكاسل

ونملأ الشوارع نوما ورقادا

لكن أسوأ ما يقلقنا

ويضايقنا

تلك الأجسام

التى يحركها الإنسان

ويدخل نفسه بداخلها

ننبح لننبهه كيلا يهرسنا

هذه الأجسام

الصلبة الضخمة

تطاردنا

فى كل مكان

حيث ننام

وحيث نسير على قوائمنا

تنطلق

بسرعات هائلة

لماذا لا يسير الهومو

مثلنا

على اقدامهم

والسلام

الأنهم يسيرون

على قدمين

لا اربع مثلنا

يضطرون لاستعمال

هذه الاجسام

فى حركتهم

ومن أين أتوا بها ..

هل يزرعونها بذورا

أم هى أجسام

تولد من بطون

أجسام مثلها

من أنا ..

نسيت من كنت ..

مـــــــ...

مـــــ...

انا....

نـــ....

كنتــــــــ ....

هو هو .. هو هو ..

هو هو .. هو هو ..

===================================

كان مليكى

كان مليكى

بكل معاني الحروف وصفته

فوق السطور كتبته و على الحوائط و الجدارن نقشته

بألف ريشة رسمته

وبألف تمثال صورته ونحته

ما تنفست هواء بصدرى بل تنفسته

أعلنته الملك وبعرش القلب أجلسته

وهبته عمرى و روحى

وجعلت من حواسى حراسا له

فهو كان كل الرجال

حبيبى مليكى وسلطانى، سيدى ومولاى

معشوقى ومعبودى

حبك ملحمة

لا زال صدى همساتك يسكنني.

يتجول في أزقة قلبي المعتمة.

يشعل في شوارعها ووسط بلد عقلي مشاعل فنوني

ويتنقل بين مدن روحى ملاحم حب...

يخلق في سمائها قمراً و نجوماً و ذاكرة شوق.

أنت الحلم الجميل والواقع الأجمل

المطعم بأروع الخيال

الذي انقض على آلامي,

ففارقت جسدي وأحلامي و غادرت لحظاتي وأيامي...

دخان بخورك المفعم بنكهة التحدي,

لازال يتسلل إلى نوافذي كل مساء...

يطارد أوهام مجتمعي العربي و تلك الأشباح القبيحة,

التي تسرق رغباتي. وتقمع حرياتي.

وتقتلني من أجل غشاء تطوري ثديياتي بين أفخاذي

ولا تطيق أن أظهر تاجي

تاجي الجميل الأبنوسي الطويل

المرصع بمشطي العاجي

وخرزات عجيبة تبهرك

أنت الأمل الخاطف الذي إغتال بؤسي,

و رمى لروحي المكبوتة طوق نجاة.

و استوطن تفاصيلي ...

و امتزج دمه بدمائي ....

حبيبـــــــي

دعني أعشقك

ويسألني الليل أين حبيبك

أين حلمك وحلم العاشقين

أين النجوم منك يا ابن الدبران

وقد هزتها أشواق وحنين

وخيوط الشمس يا ابن منكب الجوزاء

أيدي تخرج من بين الرباب

تنسج أملاً للحب

والنسيم قد هام شوقاً بعطرك

يا ملاكي الوسيم يا ابن تحتمس يا زهر الياسمين

في كل يوم طيور تغرد باسمك وتناجي إليك الحنين

ورغم نور القمر قلبي حزين

سيظل عشقك في قلبي سجين

وسيظل حبي المهووس بك ولك بين أحضاني دفين

حلواك وطعامك المفضلان أعدهما بحبي

وأنثر فيهما هيامي وشوقي

حبيبي اااااااااااااحبك يا ابن رأس الجاثي

اااااااااااااااااااحبك يا ابن الميلكي واي

درب اللبانة فلا تكن قاسِ

بعشقـــك حبيبـــــــي

نتكاسل معا ولا نبالي كثيرا بتغيير ملابسنا

او ملاءتنا او الاستحمام

فأنا أحبك بكل حالاتك وأنت تحبنى

فما الداعى للتظاهر بعكس ما نحن

أحب عرقك وتحب عرقى

أحب قدمك وتحب قدمى