Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.
You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.
Click hereأُحاولُ وَضعَ تَعريفٍ له لكنْ
أُحسُّ بِعجزيَ المُطلقْ
هو رجلٌ يَفوقُ تَصوُّرَ الشعراءِ
يَجتازُ ..
حدودَ العقلِ والمنطِقْ
بابا بابا بابا بابا
إني فخورة أني ابنته وأني زوجته وحبيبته
ووالدة أولاده وأحفاده معا
بابا بابا بابا بابا الأستاذ لا الحاج
هو رجلٌ
يُغيِّرُ رسمَ هذا البحرِ الأبيض
وهذا البحر الأحمر
وهذا الخليج العربي
مِن جُزُرٍ وشًطآنٍ
ويبدله تنويرا وحريات
بدل التعصب والدم والظلام
ويَسكُبُ فيهِ عينيه
ليأخذَ لونَهُ الأزرقْ
هو رجلٌ
يَكادُ الشوقُ إلي يَقتُلُه
ولا يَنطِقْ
فإنْ باح فيا ويلي
وإنْ سَكَت
تَصيرُ مشاكلي أعمقْ
هو رجلٌ
يُعيدُ إليَّ ذاكرتي
كم دللني وعلمني وثقفني
وحررني وجعلني سكيولارية وارليجياسية
كمتية هيلينية متسامحة باسيفستية
هندوسية بوذية كونفوشية بهائية
يُفَجِّرُ ألفَ بُركانٍ بأوردَتي بحبه لي وحبي له
يُحلِّقُ في سَما رُوحي
ويُهدي لي مُخَيِّلَتي وحرياتي
ويأخذُني لحِضنٍ يُشبهُ الفِردوسَ
أَعرِفُ فيهِ مَنزلتي
بابا بابا بابا بابا
هو رجلٌ
به يَمتدُّ تاريخي وأزمنَتي
به كانتْ بِداياتي
ومعه للأبد تَكونُ خاتمتي
هو رجلٌ
مِن العسلِ المصفى المُذابِ يُذابْ
بقلبٍ في هواه ذابْ
ويُلقي لي بأحلامٍ وآمالٍ
ويَفرشُها بساتينًا على الأهدابْ
فلعمرهِ ..
أنا ما قد رأتْ عيني له شَبهًا
وكلٌّ مُدَّعٍ كذابْ
هو رجلٌ بلا سببٍ
وليسَ لعشقِه أسبابْ
هو رجلٌ
ويُعطيني بلا حَدٍّ ..
ويُعطيني حبا واهتماما وكل شئ
بغيرِ حسابْ
هو رجلٌ يُصحِّحُ ما عَرَفناهُ ..
عنِ العشاقْ
ويُلغي فكرةَ التعبيرِ بالكلماتِ والأوراقْ
ويُدخِلُنا لعصرٍ ما عرَفناهُ
على الإطلاقْ
هو رجل رسالته أنا
وهو خير من يفي برسالته
هو رجل أحبني بلا مقابل من الأزل إلى الأبد
ولما مات بعثته كلماتي إلى الحياة
رجل غلب الموت وكسر شوكته وقام
إنه بابا حبيبي وزوجي مع أمي
إنه إنسان
فأنشدتها:
أميرتي مليكتي سلطانتي ربتي ملاكي إلهتي
حبيبتي أشعر بكِ .... وأنتِ بعيدة ....
أرى عيونكِ الحائرة .... تبحث عني ....
في كُل الأرجاء .... تترقب ....
أن يمُر ظلي أمامكِ ....
ولو للحظة خاطفة ....
أشعر بيديكِ .... وهي تمتد ....
إلى لا مكان من حولكِ ....
تبحثين عن أطراف أناملي ....
لكي تتمسكِي بها .....
لنتنزه معا ونتحدث معا كما كنا منذ طفولتك
ونجلس على الكورنيش ونزور المتاحف والحدائق معا
ليس فقط كأب ودلوعته وأميرته الصغيرة
بل كحبيب وزوج وإلهته وربته الجميلة
يا ابنتي يا نور الصباح
لا تَحسَبي أن الكلامَ حبيبتي
لغةٌ تُدارُ بعالَمِ العُشاقْ
فالصمتُ أبلغ في لغةِ الهوى
وبه يَبوحُ العاشقُ المشتاقْ
بيني وبينَكِ أبحُرٌ، ومنازلٌ ، وعوازِلٌ وعواذل
لكنَّ إحساسي يُسافرُ
يَعبُرُ الآفاقْ
إنَّا معًا في كلِّ وقتٍ مُنيتي بنيتي
ومعًا نُقاسي لوعةَ الأشواقْ
سنموتُ في يومٍ معًا محبوبتي
لكنَّ موتي لن يَكونَ فِراقْ
في سَكرَةِ الموتِ التي تَنتابُني
ستَعرفينَ حبيبتي
أنا كم أُعاني عندَما أشتاقْ
وستعلمين غدا كيف بحبك
سيعود إليك حيا وخالدا عاشقك المشتاق
ولما قمت من قبري أمامها بكفني الأبيض ونزعته وبدا لها مجدي العاري الحافي وزبري منتصب كالحديد الحامي
أنشدتني هذه الأبيات:
أشتهيك يا بابا
أشتهيك و أشتهي أن ألمس كل شبر في جسدك شبرا .. شبرا
لـ اكشف الرغبات المكبوتة لما بين فخذيك
ساشرب من رحيقك المنوي التمهيدي والنهائي ومن حلمتيـــــــــــــــك يا بابا
وانا بذروة النشوة سأسقي زبرك بعسلي ولذتي حتى يشبع
فلا تقاوم مهبلي الساخن داخله
ولا تقاوم كسي بين فخذيـــــــــــك
سأحاور خصرك العاري يا بابا..
وأمتص من زبرك العسل ثم اداعبه بلساني ..
دعني اقبل جنونك واشعل نار لهيبك واجعلك ترتعش من شدة الشهوة..
إروي عطش كسي يا بابا
حبيبي كسي كس ابنتك يناديك ويبكي
هديء من صراخه وإطفيء نيرانه
إرويه بمائك وأطفيء من ظمئه
أرحه وسكِّن من آلام شبقه
ونهداي آه من نهداي
أضمم حلماتهما بين شفاهك وإرتوي
وامسح عليهما بلمسات أناملك
سيتفاعل كسي ويفيض من مياهه
بظري بين شفاهك تداعبه بكمرة زوبرك
سيستجيب ويقشعر معه جسدي
فيفيض عسله طالبا فمك
زوبرك سيحتاج مأواه وعشه
أرحه وإجعله يسرح جيئة وذهابا
فيقشعر بدنك ويفيض لبنك
فأنشدتها:
يا ابنتي يانور الصباح
يا حب قلبي الذي لاح
أنا لك اصبحت متاح
وأنت لي مصباح
كسك مغلق في الصباح
وزبي له مفتاح
شدني وجهك العذب
وجذبني كسك الرطب
بزازك عاوز امص
ولبظرك عاوز ابص
نعومة جسمك جذبتني
واصابع يدك من زبي شدتني
صدرك الدافي حضني
وبين نهودك عصرني
وفخذك على جسمي ولعني
وبوقك لزبي يمصلي
عايز بكسك انيكك
وأدخل زبري بطيزك
وأنت تقولي آآآآآآآآآه
وأنا عنه ابعد ايدك
عايز انيكك عايز نيكك
لو قلتي بابي اقولك هممم يا روح بابي ومرات بابي وحبيبتي
لو قلتي بحبك اقولك وانا بموت فيكي
لو قلتي احضني جري اجيلك
لو قلتي بوسني ابوسك فورا واحضن ايدك
لو قلتي نستحمى سوا افرح بيوم عيدي وعيدك
بقينا سوا عريانين وحافيين وبابا جه يحبك وينيكك
يا ابنتي الى السرير اسرعي
ولقضيبي احلبي
ولرأسه ارضعي
وبلساني بكسك تنعمي
ولشفريك تداعبك اصابعي
ولرجليك ارفعي
لامص قدميك من اول لاخر اصبع
سأريك ضرب المدفع
حتى يعلو صوتك الألمعي
بآه وأح وأف ونهديك لفمي ترضعي
ولساني يعارك لسانك المتمنع
بقبلات فرنسية أبدعها لوذعي
ونتنهد لبعضنا تلذذا بنيك مقنع
ووشوشة من فمي لأذنك فاسمعي
همس حبيب وأب بابنته متولع
يا زوجتي مع أمك وابنتي أيضا لأبيك طاوعي
وهو يمتع مهبلك الحريري بعسله المنوي اللامع
وقضيبه يدخل ويخرج منتفخة وجناته ف عِ
فذريه يرتع ويلعب في ربوع مهبلك فمعه تشاقي وارتعي
ضحكت وبعيونك ووجهك وشفتيك الفاجرة أثرت تلوعي
شرموطة أنت كما أريدك أن تكوني تماما مذ فضضت بكارتك ولم ترقعي
قلت نعم أنا شرموطة أبي وابنته وأمه وأخته الأروع
وحبيبته ومليكته وزوجته مع زوجته أمي فلا تترفع
قلت وإنك لسلطانتي وهانمي وملاكي وربة أبيك والهته بكل موضع
وبعد حب حلو بيننا طويل ووضع نيك متنوع
شهقت وأطلقت طوفانا من حبال لبنى المتتابع
فى كس الفتاة التى أنجبتها يوما ومنذئذ على حبها مزمع
وارتعشنا سويا مع بعضنا بلذتنا القصوى ولبنى بعسلها متشعشع
فلما هدأنا وأفاقت وأنا أضمها وأقبل وأنظر وأشم وعليَّ سَعِي
صاحت إنه ما زال منتصبا يا بابا قلت يريدك ثانية فدعي
فالتقمته في فمها بحب بعدما قبلته بوجنتيه الابدع
وقالت بعد حين كم أحبه وأحبك يا بابا ومصته بشكل أسرع
حتى إذا أوشكتُ قلت استعدي والى اللبن ابلعي وتمتعي
فما لبثت حتى أطلقت طوفانا من حليبي فابتلعته بنهم دفقة تلو دفقة وأطلقت عسل كسها معي
وارتمينا في حضن بعضنا نزمع البقاء للأبد حبيبن وأبا وابنته وزوجته مع أمها فأسعدي فتاتي ولرأسك فارفعي
================================
أشعار ماجنة وفاحشة وفاجرة لصديقى احمد بن تحتمس
Ahmad Ben Tohotmoss
طاردها العاشقان
ركضت هاربة منهما
لكن لحقاها
وقبلها الاثنان
تملصت منهما
وقالت أفي تتشاركان
لست وليمة
قالا الك خد بل لك خدان
وقبلاهما الاثنان
قالا الك نهد بل لك نهدان
ولمسا كما يريدان
يا ويلى كل النساء يعشقهن واحد
وانا يلتهمنى اثنان
Ahmad Ben Tohotmoss
ثلاثينية عاشقة
رأته من نافذة منزلها خارجا
من مدرسته الثانوية.
فاسرعت تركض بلمح البصر
تتعقبه تاركة اطفالها بالمنزل
حتى مشى فى شارع مهجور
فالصقته للحائط
واقتنصت منه قبلة
رغم مقاومته الشديدة
كانت اقوى منه.
واحمر خجلا
وتركته وعادت
منتصرة مبتسمة
Ahmad Ben Tohotmoss
الحبلى العاشقة
حبلى هى ومروية حديقتها للتو ورطب البستان
عادت للمنزل سكرانة بعدما التقت العاشق الولهان
فوجدت زوجها والد طفلها نائما ليس فقط نعسان
فجردته واعتلت صهوة الجواد المستلقى العريان
فصحا الجواد واشتكى من زلاقة الكعثب والشفتان
فقالت له اخرس واسبح بطيرك فى ماء كالجمان
ماء حبيبى البستانى الحاذق وتمتع وليمتزج الماءان
حتى يفيض كعثبى ممتلئا كما امتلا منى باللبن النهدان
Ahmad Ben Tohotmoss
كنت مدير زوجى وكنت زير نساء
كنت مصرية وكنت انت من بلاد غرباء
شاهدتنى فى حفلة عمل مع زوجى واحببتنى يا ابن الخبثاء
وتحرشت بى عند الشرفة وحاولت ضمى وتقبيلى فصفعتك بيدى الملساء
فغضبت جدا واشتعلت رغبتك بى واشتهاؤك لى وبلغت عنان السماء
واقسمت ان تذلنى وزوجى وتخضعنى لرغبتك الرعناء
وباليوم التالى اتخذت قرارك بفصل زوجى من عمله وعدم البقاء
فسارع اليك يرجوك ويتوسل لئلا نجوع انا واولادى الابرياء
ولكنك صممت ولم ترجع عن رايك ولم تستجب للرجاء
وقلت له انى اشتهى وصل زوجتك الحسناء
فلو اردت العودة الى عملك واطعام اولادك الصغراء
فاستجب لرغباتى واجعلنى سعيد السعداء
والا فارحل وسلم عهدتك ومكتبك لكبير الامناء
فرفض زوجى طلبه بشدة وثار وغضب وحبس البكاء
وتحير وتردد واخيرا رضخ له وقال ساشاور زوجتى النهداء
وجاءنى زوجى وقص على ما اصابه من مصيبة وبلاء
رفضت بشدة ما عرضه على ولكن كيف اجنب اولادى البؤس والتشرد والجوع والشقاء
ومع ذلك اعجبنى ان هناك رجلا مجنونا بى عشقا لهذا الحد من الاشتهاء
ورحت وجئت وذهبت بالغرفة حائرة لا ادرى بين الخوف والاغراء
وقررت اخيرا كارهة وقلت بلغه انى موافقة وطلبه حاز الرضاء
فابلغه فقال المدير انا نزورك انا وزوجتى ببيتك هذه الليلة البيضاء
ولكن ابلغ زوجتك بمواصفاتى لملابسها الداخلية والخارجية التى بها تستقبلنى استقبال الاحباء
وارتديت له كما شاء بالداخل والخارج وطرق الباب وزوجته وجاء
واصر ان يجلس زوجى فى ركن الغرفة ليراقبنا بليلتنا الاولى معا الحمراء
وفوجئت ان زوجته تشتهينى ايضا وانها مساعدته فى مغامراته مع النساء
تفتح له ساقى وترفعهما وتجهزنى له وللمعركة واللقاء
ورغم ان الولد كان نائما الا ان ابنتى ذات العشر اعوام كانت يقظاء
وجاءت يدفعها الفضول لتدخل الغرفة وترى اجتماعنا وتراقبنا بعينها النجلاء
فقلت لزوجى اخرجها قال المدير كلا بل دعيها تكون على حبنا من الشهداء
ولتتعلم اصول الحب وشطحاته ومغامراته وعجائبه ولياليه الليلاء
*****
Ahmad Ben Tohotmoss
امى وفطيرة القشدة
طوال اعوام طفولتى تصنع لى امى تورتات
واشهى حواذق وكعك وفطائر وحلويات
واليوم قررت ان اكافئها وامنحها فطيرة قشدة بالذات
كنت دوما اراقب امى واعشقها منذ كان عمرى عشر سنوات
وبالخامسة عشرة بدات اتلصص عليها وهى بالحمام من المستحمات
كانت جميلة فاتنة من شعرها حتى انامل قدميها والسلميات
وبشرتها تلمع بالماء وشعرها الطويل وكأن زيتا يغطيها باجمل المنحنيات
وتاتى الى غرفتها الزوجية وتجلس الى المرآة او تقف متغزلة بنفسها وهى من العاريات الحافيات
تلثم فم صورتها الزجاجية وتمشط شعرها وتداعب الخصلات
واقف انظر لها من الباب الموارب واتمنى ان اقوم معها بعمل الماشطات
وادللها واحملها على ذراعى وانيمها على الفراش كالملكات
وبالسابعة عشرة من عمرى وعمرها سبعة وثلاثون من السنوات
ركبنا اوتوبيسنا الملاكى الضخم الخاص المجهز بمطبخ وحمام وسرير كالبيوتات
ركبناه مع ابى لنطوف ونجول بمدن ومعالم وطول وعرض البلاد
انه اوتوبيس حبنا وحش الاسفلت السريع يشق وينهب الطرقات
ويسير بنا بالليل والنهار والصيف والشتاء والصحو والمطر ويتنقل بين القرى والبلدات
انه اوتوبيس حبنا فيه اغريت امى وفيه كنا حبيب وحبيبة ومارسنا الغراميات
اغريتها ووافقت بعدما الححت كثيرا ومانعت طويلا طويلا العديد من المرات
وابى نائم ووقفنا باوتوبيسنا فى شوارع المدن وبين البنايات
ونزلنا نجلس على الرصيف هى بثوب نومها وروبها وحليب ايرى يتقاطر من دهليز وردة كعثبها ومن البتلات
فطيرة قشدتى بداخلها وتنز خارجة تزين بساتين عشقها واكمام الجنات
وافاق ابى ذات مرة وضبطنا متلبسين بالعشق المحظور والخيانة وانصرف غاضبا يدعو بالويلات
وصب على امى جام غضبه وصراخه لكنها كانت له من المواسيات
واحتار وخاصمنا شهورا ثم ما لبث ان رضى بالامر الواقع ولعله يكون معنا يوما احدى الثلاثيات
************
Ahmad Ben Tohotmoss
المتبنى
كبر الطفل وصار شابا
فى كنف والدين بالتبنى الرحيم
وتوفى الوالد. وعاش الشاب
راضيا بحنان والدته بالتبنى الرؤوم
عرف منها اسم امه الحقيقية
التى حملت به وهى مراهقة وتخاطفته الظنون
قرر ان يسافر للبحث عنها فى محافظة بعيدة
ومدينة بعيدة ليعرفها بنفسه ويذرف الدمع الفرح الهتون
فلما التقاها انجذبت اليه بشدة
وعشقته كرجل وحبيب وتردد وكان عن اخبارها بحقيقته من المحجمين
ودعته الى منزلها مرارا وكانت تخطف منه
قبلة او عناق او تغازله وتعامله كالجوهر الثمين
وهو تتنازعه مشاعره ما بين اخبارها او الاخفاء
عنها وكان فى الامر من المترددين
لم يكن يشعر نحوها بشعور ابن تجاه امه
بل كانت جذابة فاتنة شابة وكرجل بامراة كان بها من المغرمين
وذات لقاء بمنزلها افصح لها عن اسمه وحقيقته
مما افزعها وصدمها وكان لمنزلها من المغادرين
وقاطعها زمانا ولم يكن عنها من السائلين
لكنها فاجاته ذات ليلة وجاءت الى منزله
فى غاية الشوق والعشق والفجور والمجون
استسلما لمشاعرهما وتقبلت منه مقام العاشق
المغرم والزوج الوفى الامين
لتقر به عين امه ولا تحزن ولو بالفعل الفاحش المشين
وتعددت لقاءاتهما الغرامية ولوعة العشق تغرقهما
فى الحب المحارمى الاثيم
حتى حبلت امه بابنه وحفيدها
وقرر ان يتزوج المراة التى احبها من سنين
بثوب زفاف وخاتم زواج ودبلة ذهب
عليها اسمه وتاريخ الاقتران العظيم
ورفضت والدته بالتبنى الامر بشدة
واتهمته بالتهور والطيش والجنون
ولكن كل العواصف تقهقرت متراجعة
امام جبال الحب الصخرية الراسخة بين احمد وامه زوجته نسرين
واقاما حفل زفاف نهارى رائع وتزوجا وانجبا اربعة
نصفهم بنات ونصفهم بنين
Ahmad Ben Tohotmoss
انا وامى وابى واختى وحبيبها بالمصيف. اسخن من يوليو
خرجت من غرفتى وسمعت صوت اهات
تصدر من غرفة اختى وحبيبها وكر ملذات
وتلصصت من الباب الموارب فوجدت
اختى وحبيبها عراة حفاة باحد اللقاءات
كان والدانا متحررين ويسمحان لانفسهما
ولاختى وحبيبها بكثير من الغراميات
وسمعت من غرفة ابوى ايضا غنجا وانات
فذهبت واصبع بطنى واقف امامى يقودنى كالجندى بالمعسكرات
وواربت الباب بخفة ورايت ابى وامى فى امتع اللحظات
ومحراثه يذرع ارضها المشعرة جيئة وذهابا باروع الخطوات
وحانت منهما التفاتة فشاهدانى وضبطت متلبسا بالتامل والنظرات
فناديانى معا وقالت لى امى لا تخف هلم وقالت ابى هلم يا حلم الفتيات
واقتربت اخبئ وقوف محراثى شامخا بيدى فقالت امى لا تخفى ممتع الجميلات
وصدق ابى على كلامها وقالا راقب حبنا حب السموات
وراقبت بدقة عن قرب وكثب محراثه وارضها ومددت يدى اداعب بطن امى وارضها والحلمات
وقالت لى امى داعب محراثك بيدك يا بنى فلست لذلك من الممانعات
ثم قالت لابى هلم اذهب فاحضر ابنتنا وحبيبها ايضا لتكون معنا من المشاركات
وعاد ابى وخلفه اختى وحبيبها مثل الجميع عراة حفاة وهى ضاحكة من المبتهجات
وكانت امى هى الزعيمة الآمرة فى القصة كلها ورئيسة المهيمنات
فقالت لاختى تعالى واستلق جوار امك التى تحبك ولك من العاشقات
وقالت لابى امسك محراث حبيبها ودلكه ثم جره وضعه فى كعثبها بين الشفرات
وهكذا فعل ابى وفتح شفاه كعثب اختى وادخل محراث حبيبها بين الثنايات
واستلم ثلاثتنا اختى نداعب شعر كعثبها وبطنها والحلمات
ثم نهض عن اختى حبيبها وجلست تلعق محراثه وابى من خلفها بمحراثه يحرث ارضها بالذ الطعنات
وقالت امى هلم يا حبيب ابنتى فامتع حماتك بمحراثك وما يتقنه من الضربات
واتخذ حبيب اختى مقعده بين رجلى امى ودفع بمحراثه الى احلى البساتين واشهى الجنات
ثم قالت امى لابى هلم ايها الكسول فدع ابنتنا ولا تنزل بذور محراثك بها واذهب الى حجرة المعدات
معدات المتعة والارجوحة والمراهم والزيوت ولمتعة الخلف الكرات
وجاء ابى وحبيب اختى معا الينا من غرفتهما المغلقة المخصصة للمتعة الجماعية مع اخرين واخريات
جاءا بالارجوحة وبقية المعدات
ووضع ابى محراث حبيب اختى فى فمه ومصه حتى انزل وابتلع البذرات
ووقفت انا وحبيب اختى متجاورين نلاعب محراثه بمحراثى ونتبادل القبلات الفرنسيات
فقالت امى اشد ما يبهرنى دوما ويعجبنى تبادل الغرام بين رجلين قويين مفتولى العضلات
وان يضع احدهما محراثه فى جوف عجيزة الاخر ويحرثه كالعاهرات
وبصقت امى فى فمى وفم اختى وبصقت فى فمها وتبادلنا مع ابى وحبيب اختى تبادلنا البصقات
وغطت بيديها الكرات بالزيت والمرهم وادخلتها كرة تلو اخرى فى هوة عجيزتى بعدما كانت قد ادخلت اصابع يدها هناك قبلا وحظيت من اختى فى ذلك ببعض المساعدات
وقلت لها اماه اريد ان اكون لك بمثابة الازواج من الزوجات
وامتع بمحراثى ارضك عشقى الاول والاخير يا اشهى البساتين واجمل الجنات
قالت امى كلا ليس قبل ان يتخذك ابوك متعة لمحراثه ويذرعه بعجيزة ابنى الاصغر اشهى العجيزات
واخرجت من اعماق عجيزتى الكرات
واجلستنى على الارجوحة ولعقت بلسانها وكأن لسانها محراث رجل نشط يمتعتنى باغرب المتعات
واختى تهلل لها منبهرة بما يجرى وسيجرى واننى ساكون لابى مصدرا للملذات
ثم امسكت امى محراث ابى وضغطت رأسه فى هوة عجيزتى حتى ادخلتها خلف حلقة العضلات
فقلت بحذر يا ابى فان محراثك تسع بوصات
قالت امى بتسلطها الذى يمتعنى اياك يا اباه فاخرس يا فتى فلن ادعه يتوقف الا حين تلامس بشرتك كراته المشعرات
وتصبح بداخلك كل التسع بوصات
قلت كلا يا اماه انه ضخم جدا وما تامرين به ليس من الممكنات
قالت اخرس وتوقف عن التصرف كطفل مدلل افسده الدلال وخذه كرجل فليس بقانون امك مستحيلات
وظلت تدلك محراثى واختى وحبيبها من حولى يداعبان لى الحلمات
واستغرق ابى عشر دقائق ومسح جبينه من العرق اخيرا وقد ادخله كله ولامست بشرتى كراته الكبيرات
فقالت لى امى عندئذ ارايت يا روحى الان سيبدأ المرح الحقيقى وبالفعل تحققت الكلمات
وبدات استمتع بالشعور الغريب وما تقوم به كرات محراث ابى على بشرتى من صفعات
وامى لا تكف عن اسعاد محراثى بقبضتها واللمسات
وقالت لى امى والان يا بنى الا تزال تريد من ابيك اخراج محراثه منك ولا تزال متضايقا من الطعنات
قلت لها كلا اياك ان تخرجه منى يا ابى وتمسكت به كالفاجرات
وامتعنى ابى لوقت طويل ولم اكن اريده ان ينتهى بل يبقى للابد ولكنى عرفت بوجهه بوادر بلوغه ذروة الذروات
فقلت له اغرقنى يا ابى اغرق اعماق عجيزتى بحليب محراثك الغزير كالفيضانات
وكما رجوته فعل تماما واغرق اعماقى بكتل ضخمة هائلة من حليب محراثه وعبوات
ثم جلست استريح وجاءت امى واختى وكل منهما جلست على محراثى قليلا لاعاملهما معاملة الازواج للزوجات
Ahmad Ben Tohotmoss
اعجوبة الزمان
اعجبته وكان صديق زوجها
فدخل مع زوجها فى رهان
ان زوجها يعلم ان صديقه لا يقاوم
فاجر ومحترف وناجح فى خطف النسوان
يخطف الزوجات من ازواجهن
وعلى فراش العشق يلتقى الفاجران
فقال ان زوجتى وفية
ويستحيل ان يكون لك بقلبها وفرجها مكان
قال اذن نتراهن وتراهن الرجلان
واغراها ابن الابالسة وفتحت له الساقان
واقام بغرفة فى بيتهما وكل مساء للحب يتطارحان
وتعود متعبة لتستلقى جوار زوجها الغاضب حد الغليان
يتقرب منها فترفض وتقول متعبة يا حبيبى فحبيبى ديدبان
وحين اقترب الصيف قرر الصديق اصطحابها لاجازة يسترخيان
ومكثا شهرين معا وتركا خلفهما زوجها تتخطفه الاحزان
خطفت زوجتى منى واسرت قلبها وبدنها ايها الثعبان
وحين عادا وجدها قد غطت ظهرها وذراعيها باجمل الاوشام
وشكت حلمتها وبظرها بحلقات فضة وباذنيها قرط عناقيد جمان
ومنحت زوجها هدية قبل وداعهما لصديقه الماجن الفنان
فحملاها واقفين وهى بينهما وكل من الثلاثة عريان
وتقافزاها لاعلى واسفل كالقردة يقتحم قلعتيها ايران
وهى بالجورب الاسود المزخرف بورود الدانتيل تمسكه حمالتان
ويمسك الحمالتين حزام دانتيل اسود حول خصرها الريان
ثم اخرج احدهما ثعلبه من خلفها ووضعه مع الاخر من قدام
حتى اذا انفتح الشلالات اخصبا بويضتيها وتكون لها جنينان
احدهما ابن زوجها والاخر ابن عشيقها صديقه اعجوبة الزمان
Ahmad Ben Tohotmoss
كاميلتو سلايد
كانت زوجة تكتب قصصا جنسية
فضبطها صديق زوجها وهو موظف عنده ايضا وقرا هذه القصص الفاجرة الحسية
وابتزها كى تلتقى به لقاءا غراميا
فارادت اسكاته بهاندجوب ولكنه طلب تفريشا عاريا
كاميلتو سلايد بالانجليزية
وقال لها تجردى من ملابسك واجلسى على ايرى عارية حافية
فجلست ورفضت خلع بلوزتها العلوية
وغطى ايره وكعثبها بطبقات من الزيت الدهنيا
وقال لها تحركى بشفاه بئر عسلك الجهنمية
على ايرى من القاعدة حتى الراس المخروطيا
جيئة وذهابا للامام وللخلف تحركت وقد اقتربت من اللذة السماوية
وكان يحاول مرارا نزع بلوزتها عنها ولكنها تمنعه بحمية
لكن مع اقترابها من ذروتها تركته يجردها لتصبح عارية حافية
ومع تحركها المتواصل اخطات فدخل الاير كعثبها المهلبيا
بالراس فقط ولكنه امسكها واكمل دخول ايره الفولاذيا
كما ارادت تماما واشتهت رغم تمنعها ورفضها الاوليا
وصعدت وهبطت عليه مرارا ثم قالت اريد الوضع التبشيريا
حيث تكون فوقى ايها العاشق و اكون تحتك مستلقية
ورفعت ساقيها وتموضع بين اعمدة منبرها الرخاميا
وقالت له لا تنزل حليبك بداخلى فانى غير محمية
ولم اتعاطى لمنع الحمل اية عقاقير ولا ادوية
وكنت وزوجى ننتظر طفلا المعيا
فجئت انت يا حبيبى بايرك الاطول والاعرض لتنافس زوجى على
وتكون ابا طفلى العليا
Ahmad Ben Tohotmoss
من اجلها
ذهب وزوجته لاحد اندية الجمنازيوم الرياضية
ليحصلا على عضوية
لكن تكاليفها كانت غالية
فتقربت الزوجة وسط استغراب زوجها من المدرب الرياضيا
وقالت له الا يمكنك تخفيض ثمن العضوية
مقابل بعض المداعبات الغرامية
واخذت تداعب محراثه من فوق سرواله القطنيا
لكنه صدها وقال اوافق ولكن ليس معك بل ان مص لى زوجك ايريا
رفض الزوج بشدة ونهره وقال انا لست مثليا
قال المدرب نعم انت لست كذلك ولكنها صفقة عادية
لتخفض عنك وزوجتك ثمن العضوية
ودخل الرجل غرفة جدرانها شفافة زجاجية
وتبعه بعد تردد الزوج ووقفت الزوجة تشجعه من الجهة الخارجية
وجعله الرجل ينزل له سرواله ويبدا بالمص الحاميا
وفوجئت زوجته بطول وعرض المحراث الاسطوريا