الطريق الى طيز محمد

Story Info
الطريق الى طيز محمد
14.5k words
5
10
1
0
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الطريق الى طيز محمد البايسكشوالي المبادل الفيرساتايل مع حبايبه ورفاق الفكر والثقافة تامر وكريم المبادلين البايسكشواليين الفيرساتايليين اللى ناكوه وناكهم وناكوا بعض واتناكوا من بعض وفضلوا اصحاب واخوات وعشاق وحبايب حتى لما بقى لهم جيرلفريندات وساعدتهم جيرلفرينداتهم فى ثلاثيات بايسكشوالية

انا إسمي كريم..... والحكاية بتبتدي وانا في 1 ثانوي..... في الترم التاني بالتحديد وطبعاً في الوقت ده كان الفصل متقسّم شلل وانا كُنت في شلة الدحاحين.... كُنا أذكياء ومتفوقين وفِي نفس الوقت أشقياء جداً وكنا بنعشق حاجة اسمها لعب كورة

وكان في شلل تانية في الفصل وكان من اكبرهم شلة تامر

تامر وشلته كانوا من النوع المشاغب... شاطرين باردوا بس مشاغبين جداً وتقريباً كانوا بيجروا شكل الناس كلها بس بهزار الي حد ما وكانوا هما المسئولين عن حماية الفصل واي خناقة بيخشوا يخلصوها ويجيبوا حق اي واحد مننا

وكان في الشلة دي محمد....

محمد ده بقي هو الحكاية كلها.... كان قصير شوية ومُش تخين ومُش رفيّع لونه قمحي شكله أمور بالنسبالي وكان ناعم جداً لان وشه مافيهاش دقن خالص وايديه ورجليه تقريباً مافيهاش شعره واحدة

كنت بستني حِصة الألعاب بفارغ الصبر علشان بس اشوف رجليه في الشورت وطيزه مظبوطة لا تخينة ولا رفيعة مشدودة ومدورة وكانت قبَّه لبرة شوية تقريباً كل العشرات اللي ضربتها كانت عليه لدرجة أني بس كنت بستني ينزل الحمام علشان استأذن وانزل الحمام انا كمان وراه لا ربما اشوف اي حاجة من جسمه وهو بيطرطر

انا ومحمد علاقتنا كويسة بس مش اصحاب يعني وانا كنت بخاف احاول اقرب منه جامد علشان هو كان شخصيته ضعيفة شوية وكان مسخرة شلة تامر مستهفأينه وبيشتموه وبيتريقوا عليه من باب الهزار طبعاً بس علطول مستلمينه وهو كان متعايش مع ده جداً ومُش بيزعل وتقريباً كان يهمه يبقي معاهم علطول كنوع من الحماية علشان جسمه كان صغيّر زي ماقلتلكم

المهم... في مرة من المرات في حصة الألعاب بنلعب ماتش عادي وكنا بنلعب قدام شلة تامر ومحمد طبعاً كانوا موقفينه جون بالعافيه وهو مابيقولش لأ طبعاً

وفِي وسط اللعب وانا بجري علي كورة كانت انفراد طلع عليَّا ووقف بيني وبين الكوره وبيحجز بجسمه لغاية الكورة ماتطلع علشان ماينفعش يمسكها لأننا كنا برة منطقة الجزاء.... طبعاً انا في لحظه كان زبري وقف زي الحديدة لكن للأسف علشان محمد قصير شوية وانا طويل نسبياً كان زبري خابط في ضهره فوق طيزه علطول ومُش طايلها

وماقدرتش أمسك نفسي اكتر من كِده ورحت غارفه بعبوص حنين خالص كِده قال ايه احتكاك عادي علشان يبان اني مش قصدي وكان احساس مايتوصفش وانا بلمس بين فلقتين طيزه والاغرب من إحساسي كان رد فعله

وقف وبصلي وهو متنح وبعلو صوته راح مشخر ومسكني من التيشيرت وقالي "في ايه يابن المتناكة.... ماتتظبط ياعرص".... طبعاً كان لازم رد فعل سريع مِنِّي علشان الغوش علي اللي حصل.... رحت ناطر إيده وبعلو صوتي رحت رادد عليه "جري ايه يا ابن ستين متناكة مالك ما تلعب زي الرجالة".... طبعاً الماتش وقف والفرقتين جم يحجزوا وحصل خير يارجاله في ايه ومُش عارف ايه لغاية ما تامر راح لمحمد وقاله في ايه يا محمد واحد رادد عليه وقاله هو عارف هو عمل ايه.... يقصدني انا طبعاً

راح تامر قايلي في ايه يا كريم.... قلتله ما اعرفش ماله مانت شايف اهو مرة واحدة اتنرفز وقل أدبه.... مش عارف يلعب زي الرجالة يركن ويريح نفسه

المهم كلمه من هنا علي كلمة من هنا الموضوع هدي وكملنا الماتش عادي لغاية ما الجرس ضرب واحنا رحنا الحمام بسرعه شربنا وغسلنا وشنا وطلعنا علي السلم علشان نروح الفصل وانا خلاص معتقد الموضوع خلص وعمال أفتكر وانا صباعي بين فلقتين طيز محمد وفجأة ألاقي حد بيغرفني بعبوص ابن وسخة فشخ طيزي ببص ورايا لاقيته محمد

انا طبعاً وقفت متفاجئ وهو جري علي الفصل وهو بيقولي "كِده خالصين يا خول"

طبعاً زي ما أنتم فاهمين موضوع ان احنا نبعبص بعض ده عادي وهزار ومُش حاجة تزعل يعني فالموضوع مكانش محرج بس فور الدم في جسمي علشان ده مكانش هزار

المهم خدت بعضي ورحت جريت وراه طلعت لقيته واقف مع تامر جريت عليه ورحت ماسكه من ياقة القميص وبايدي التانية عايز ابعبصه منها باخد حقي ومنها فرصة طبعاً المس طيزه تاني..... بس طبعاً ماعرفتش علشان الشباب حجزوا بينَّا وتامر مسكني من القميص وبعدني قلتله اوعي يا تامر انا ليا حق وهاخده

راح تامر قايلي افهم الاول ايه اللي حصل قلتله كنت طالع علي السلم عادي لقيت العرص ده بعبصني وهاخد حقي راح قايلي طب اتقل بقي ونتفاهم بعد المدرسه ونشوف في ايه واللي ليه حق ياخده وهو بيتكلم المدرس دخل فا كل واحد رجع مكانه وانا قلت لتامر ماشي معادنا بعد المدرسة

ورحت مكاني وانا مافيش في دماغي غير حاجة واحدة بس

اني لازم اخد حقي واغرف محمد بعبوص صعايدة وطبعاً مجرد التفكير في حاجة زي كدة كانت كفيلة ان زبري يفضّل واقف لأخر الحصة!

يتبع.......

خلصت الحصة واستنيت تامر علي باب الفصل وطبعاً أصحابي كلهم كانوا عايزين يجوا معايا علشان مابقاش لوحدي قلتلهم ماتخافوش مش هيبقي في حد غير انا وتامر ومحمد بس

المهم..... خرجت انا وتامر ومحمد وماحدش فينا تقريباً بيكلم التاني لغاية لما دخلنا في شارع هادي خالص وتقريباً مقطوع.... ودار الحوار الآتي:

تامر: مالكم بقي في ايه

انا: البيه محمد خلاني طالع علي السلم ومُش مدي خوانة وراح مبعبصني وشتمني قدام الناس وطلع يجري يتحامي فيك

محمد: حصل... قوله بقي الحكاية من أولها وقوله انت عملت ايه واحنا بنلعب كورة النهاردة

انا: تاني باردوا!!! مش خلصنا الموضوع ده... انا فعلاً مش عارف عملت ايه ياريت تعرفنا انت

محمد: بعبصتني.... وانت اللي ابتديت

انا: "باستغراب مصطنع" انا!!!!! انت اهبل يابني.... احنا بنلعب وانت بتحجز علي الكورة ولامؤاخذه مصدَّرها.... وعادي الاحتكاك يحصل.... لو مش عايز كِده ماتلعبش مع رجالة تاني وابقي أقف شجَّع!

محمد: وحياة امك!

انا: وحياة أمي وأمك يا علق

تامر: خلاص يا شباب.... محمد انت غلطت.... كريم معاه حق... سيبه ياخد حقه

محمد: تامر!!! "بغضب"

تامر: انت بتزعق ليه يا عرص! قلتلك ياخد حقه

محمد: ماشي ياتامر "باستسلام".... اتفضل يا كريم باشا وراح لافف ومصدرلي طيزه

انا: اقلع الشنطة

محمد: "قلع الشنطة" اهو إخلص

انا: "قربت منه وزبري واقف علي اخره طبعاً ورحت حاطط ايدي الشمال علي كتفه من وراه وبايدي اليمين رحت جايب فلقة طيزه من تحت يادوب من ورا بضانه ومشيت بصباعي لغاية ماوصلت لأول ضهره. طبعاً احساس لا يوصف وجسمي كله كان متكهرب وانا ماسك طيز محمد في ايدي لأ وكمان بمزاجه! ورحت قايله" خلاص خالصين

تامر: وهتفضلوا مبضينين علي بعض كِده ولا ايه

انا: لا انا خلاص مافيش حاجة... احنا زملاء باردوا

محمد: خلاص ياتامر.... أقفل الحوار ويلا علشان عايز اروّح

تامر: طيب روح يا محمد انت

محمد: يلا سلام "وراح ماشي"

انا: ماشي يا تامر... الف سكريا معلم... اسيبك انا كمان عَشان اروّح

تامر: لا استني انا عايزك في موضوع

انا: "بقلق" خير؟؟

تامر: لا خير... ماتيجي نقعد علي اي قهوة ونتكلم شوية

انا: بس الوقت يا تامر قولي هنا عايز ايه وايه الحوار

تامر: يا عم هي نصاية مش هنأخر وانا اعرف قهوة قريبة سكة 3 دقايق مشي من هنا مش بعيدة

انا: "وطبعاً الفضول متملكني" طيب... بس ياريت مانأخرش فعلاً

تامر: يلا بينا

ومشينا في اتجاه القهوة

=============================

وصلنا القهوة وقعدنا وطلبنا شاي وحجرين تفاح

تامر: انت بعبصت محمد ليه؟

انا: ما انت عارف انا بس كنت باخد حقي

تامر: لا مش قصدي.... انا قصدي واحنا بنلعب

انا:"بقلق واندهاش" انت كمان يا تامر! انت هتعود علي عومه... انت مش كنت بتلعب معانا وشفت الوضع بنفسك

تامر: "بنبرة تحدي" كريم اسلك!! محمد مش بيكدب انا عارفه وانت كمان مش بتعرف تخبي!

انا: أخبي ايه؟

تامر: زبرك اللي كان واقف وبالل البنطلون وانت بتبعبص محمد من شوية... انا شوفت بنفسي

انا: "بتردد" ايه اللي انت بتقوله ده... ماحص--

تانر: "مقاطعاً" ماحصلش ايه... ده لسه واقف اهو ومغرق البنطلون "وراح مشاور بلي الشيشة وهو بيضحك علي زبري"

طبعاً كلامه كان صح... زبري كان واقف ومبهدل الدُنيَّا وبالل البنطلون ومنظري عرة... رحت عدلته بتلقائية من غير ما أعلّق ومُش عارف أقول ايه

تامر: ما جاوبتش

انا: اجاوب علي ايه؟!

تامر: بعبصت محمد ليه

انا: تاني يا...

تامر: عينك منه؟ "وراح غامز"

انا: "فتحت بقي في ذهول من غير ما أرد"

تامر: "مكرر" عينك منه؟؟؟؟؟

انا: يعني... مش كِده.... بس...

تامر: لآخر مرة ومُش هسأل تاني وهتبقي ضيعت الفرصة من إيدك... عينك منه؟

انا: فرصة إيه

تامر: "وصوته ابتدي يعلي" عينك منه؟؟؟؟

انا: بس يابني هتفضحنا.... صوتك عالي.... اه.... عيني منه

تامر: كِده الكلام يحلو.... سيب الموضوع ده عليَّا

انا: موضوع ايه!

تامر: انا هخليك تنيك محمد

زبري راح هايج تاني ورجع مكانه الأولاني قبل ما اعدله وتامر خد بالع وقعد يضحك

انا: "بذهول" ده بجد!!!!!!

تامر: اه بجد.... هخليك تنيكه بس بشرط

انا: "بحذر" شرط ايه؟!

تامر: يبقي ليّا عندك طلب تنفذه وقت ما أحب

انا: ايوةً طلب ايه؟

تامر: ما اعرفش دلوقتي.... اي طلب.... المهم هيبقي ليا عندك خدمة في المقابل... قلت ايه؟؟؟

انا: موافق بس ليه؟!

تامر: ليه ايه؟

انا: ليه هتساعدني في حاجة زي كدة؟

تامر: خليني احتفظ بالسبب لنفسي

انا: لا مانا لازم اعرف مش احنا بنتكلم بصراحة دلوقتي

تامر: من الاخر انا مبضون نيك من الواد محمد.... ومُش عارف اشيله من دماغي

انا: ليه ايه اللي حصل

تامر: اخر مرة كان عندي في البيت هو مصطفي وعلاء ورامي وكنا بنتفرج علي سيكس جينا في الاخر هجنا وطلعت زبري أضرب عشرة.... ابن الوسخة رايح قايلي ده زبر ده وراح مطلع زبره.... احا!! عنده حتة زبر اكبر من زبري يجي مرة ونص وخلي منظري عار وسط أصحابي ومن ساعتها وانا هموت واطلع ميتين أمه وفِي نفس الوقت خايف أصحابنا يقولوا عليَّا غيران منه ابن الاحبة ده

انا: "بضحك" محمد ده عنده زبر قدك مرة ونص!! احا مش باين عليه خالص العلق ده.... ده قصير واوزعة!

تامر: مانا استغربت فشخ انا كمان ساعتها!

انا: "بحذر" انا أسف يعني بس مش يمكن انت اللي زبرك قصير زيادة عم اللزوم؟ معلش بس وارد... انا مش متخيل محمد ده بصراحة زي مانت بتقول كِده

تامر: انا اكبر زبر في شلتنا وهما كلهم عارفين كِده علشان طلعنا أزبارنا وفرجنا بعض قبل كدة بس محمد مكانش معانا.... بص استني

وراح مطلع موبايله وقلب فيه وقالي خد شوف.... مسكت موبايله لقيت صوره لزبر

انا: ايه ده!

تامر: زبري

انا: احا ومحمد اكبر من كِده!!!! "صورة زبر تامر كان كبير تقريباً 16 او 17 سم زي زبري بالظبط وكان حجمه باردوا شبهي تخين سيكا"

تامر: اه اكبر وبكتير كمان.... مش اقل من 21 او 22 سم

انا: احااااااااااا! وده هنقنعه اني انيكه ازاي وهو زبرتي كِده!

تامر: دي سيبها عليَّا.... المهم تعمل اللي هقولك عليه بُكرة في المدرسة

انا: اعمل ايه؟

تامر: تبعبصه تاني بُكرة! بس من غير ما مخلوق يشوفك

عايزك تأكله بعبوص يطلع من بقه! اهم حاجة ماحدِّش يشوفك

انا: وبعدين؟

تامر: هتفهم كل حاجة في وقتها.... المهم لو واجهتك أنكر وقله اثبت!

انا: ههههههه... ده بجد؟!

تامر: ويتنفذ بالحرف

انا: اعتبره حصل!

وكملنا كلامنا وقومنا روحنا بعدها بشوية صغيرين وانا هموت من الفضول وعايز اعرف تامر في دماغه ايه!

يتبع.....

الجزء الثاني

قمت الصبح في معادي تاني يوم وأنا مستني اللحظة اللي هتيجي وأنفذ فيها كلامي مع تامر وأشوف في دماغه ايه.....

عدت الحصص ورا بعض لغاية الحصة قبل الأخيرة وحصل اللي كنت مستنيه من الصبح

محمد استإذن من الأستاذ عشان ينزل الحمام ويادوب عدت دقيقة واستإذنت أنا كمان لنفس السبب

نزلت أجري علي السلالم علشان الحقه قبل ما يخلّص.... دخلت الحمام جري لقيته واقف قدام المبولة وبيطرطر

جيت وقفت في المبولة اللي جنبه وطلعت زبري علشان اطرطر أنا كمان وابتديت بالكلام

أنا: ايه ياعم محمد مقموص من امبارح ليه يا خول

محمد: بقولك ايه يا علق أنت مالكش كلام معايا

أنا: أنت هتتناك عليا.... في ايه حصل لكل ده.... بعبصتني وبعبصتك وخلصنا.... مالك؟!

محمد: في ان جنابك خول... وبعبوص عن بعبوص يفرق.... واللي أنت عملته واحنا بنلعب مش حلو

أنا: يعني هي اول مرة ولا اخر مرة.... ما تامر وشلتك كلها بيبعبصوك ليل نهار في الفصل وبتضحك وعادي وهزار.... ايه الجديد يا شرموط؟!

محمد: لأ تفرق يا خول.... أديك قولت... بنهزّر.... أنت بقي ماكنتش بتهزر وعارف أنت بتعمل ايه كويس

أنا: يا سيدي اعتبرني كنت بهزر عادي.... وبعدين أنت طيزك حلوة.... أنا مالي ؟!

محمد: وزبري احلي يا علق.... المرة الجاية هبقي اكيفك بزبري.... شكل صباعي ماكيفكش

أنا: زبر ايه يا أبو زبر..... ده أنت كلك قد زبري

محمد: "بتحدي" طب ماتوريني يا خول زبرك اللي قدي ده!

أنا: لا تتخض

محمد: "وهو مطمن طبعاً أني مش هوريه حاجة لانه عارف شلتي وعارف ان احنا مالناش في الهري ده" لا وريني بس ومالكش دعوة يا حيلتها

أنا: قلتلك تتخض.... وبعدين زبري مش بيطلع لحد غير علشان يمصه

محمد: طب وريني بس لو أنت دكر وأنا همصهولك

أنا: واذا طلعته هتمصه؟!

محمد: "بثقة" آه... ده إذا طلعته أساساً

أنا: طب تعالي جوا "ورحت داخل حمام من الحمامات علشان مانبقاش مكشوفين ورحت فاكك الحزام"

محمد: "وابتدي يقلق اني ممكن اوريهوله فعلاً" ماشي كل واحد يطلع زبره واللي زبره اكبر التاني يمصله!

أنا: أنت هتتناك عليا تاني.... مش قولتلي لو طلعته همصه! ولا بترجع في كلامك زي النسوان!

محمد: كس أمك.... مش أنت اللي قولت ان زبرك قدي.... لا ياعم مش عايزه قدي.... أنا عايزه يطلع بس قد زبري وأنا امصهولك

أنا: وأنا مالي بزبرك.... احنا بينا اتفاق أني لو طلعته تمصه.... وأنا مش برجع في كلامي زيك زي النسوان.... اهو.... "ورحت فاتح زراير البنطلون ورحت مطلع زبري اللي كان واقف علي اخره".... اهو يا لبوة..... تعالي مص

محمد: كس أمك هو ده زبر.... اتفرج علي الازبار.... وراح مطلع زبره....

زي ما تامر حكالي بالظبط.... وحش عملاق طوله يجي 21 سم وتخين.... حاجة غريبة نيك ان واحد بالحجم ده والقُصر ده يبقي شايل زبر بالمنظر ده

فوقت من الدهشة بسرعه وقولتله:

ماليش فيه أنت قلت طلع زبرك وأنا همصه وأنا طلعته اهو.... تعالي مص

محمد: كس أمك..... روح شوفلك كلبة "ودخل زبره وابتدي يقفل البنطلون"

أنا: "جريت عليه بسرعه قبل ما يقفل سوستة وزرار البنطلون بتاعه وشديته جوه الحمام وطبعاً جسمه صغير واني اتحكم فيه حاجة سهلة فشخ ورحت قافل ورانا الباب وزانقه بوشه في الحيطة وقولتله"

كُس امين أمك يا عرص.... احنا بينا اتفاق انك تمص زبري

محمد: أوعي يابن الاحبة.... بدل ما اخلي تامر يطلع ميتين أمك

أنا: من هتمص يعني..... ماشي.... وابقي خلي تامر ينفعك يا بطة.... وفضلت زانقه في الحيطة بايدي الشمال وبايدي اليمين رحت منزله البنطلون بتاعه لغاية نص فخاده.... وأخيراً طيزه قدامي بالبوكسر ومقنعر طبعاً ليا بحكم الوقفة.... طيزه قدامي بالبوكسر الابيض ولا اجمل وأحسن 100 مرة عن اللي كان في خيالي.... ورحت محسس عليها بايدي.... ااااااااااااآه علي الروعة وأنا بفعص فيها وهو عمال يقاوم ويشتم خفت لحسن حد يجي رحت بسرعه منزل البوكسر بتاعه وشفتها..... ولا شعرة وناعمة ومشدودة.... حسست عليها بسرعة ورحت بالل صباعي من بوقي ورحت حاطط أيدي بين فلقتين طيزه وصباعي علي خرمه وقعدت ابعبص وأنا بقوله.... خد يا متناك.... كس أم جمال طيزك.... من هتنسي في حياتك البعبوص ده وقعدت ابعبعص بصباعي لغاية تقريباً ما دخلت عقلة من صباعي في طيزه.... صوته ابتدا يعلي.... خفت لحد يجي رحت مخرج صباعي ومحسس مرة اخيره وضربته علي طيزه في السريع علشان أشوفها بتتهز قدامي وسيبته

محمد: وحياة كس أمك لأوريك...... وحياة أمك لأخلي تامر ينيكك يا ابن الشرموطة وراح لابس هدومه بسرعه ونط عليا علشان يضربني بس طبعاً مش هيعرف يعمل حاجة معايا كتفته وزقيته برة الحمام ورحت مديله بعبوص تاني في السريع وهو طلع يجري وهو بيهلفط في الكلام

وأنا غسلت أيدي مكان طيزه وطلعت الفصل ولا كأن أي حاجة حصلت وطبعاً لقيته قاعد جنب تامر وهاتك يا كلام..... ضحكت في سري وأنا هموت واعرف تامر هيكمل الجزء التاني من الخطة ازاي

تتبع..........

الجزء الثالث

خلصت الحصتين وجه وقت المرواح...، لمين حاجتي وخدت شنطتي علي ضهري وعمال ادور بعيني علي محمد وتامر

يادوب خرجت من باب المدرسة ولقيتهم واقفين مستنيين

تامر: كريم!

انا: تامر إزيّك..... خير ؟ في حاجة؟

محمد: "بغضب" وحياة امك!

انا: بس ياد يا علق.... خير يا تامر؟

تامر: عايزك في موضوع مهم

انا: طيب قول انا سامعك

تامر؛ مش هينفع هنا علشان الدوشة والناس وكده

انا: طيب نروح الشارع بتاع امبارح؟

تامر: باردوا مش هينفع.... احنا هنروح علي البيت عندي

انا: البيت عندك! ازاي؟ وليه؟

تامر: علشان نتكلم براحتنا انا عايزك انا ومحمد في موضوع مهم

انا: طب وهو في البيت عندك هنبقي براحتنا! ما أهلك هيبقوا موجودين

تامر: لأ هنقعد في الشقة اللي في الدور الأخير.... البيت كله بتاعنا

انا: ماعنديش مانع.... ثواني بس هكلم البيت عندي أعرفهم اني هتأخر شوية.... "كلمت بابا علي الموبايل" آلو.... ايوة يابابا..... كويس.... آه تمام.... بقولك.... انا هتأخر شوية النهاردة علشان هنلعب ماتش كورة مهم اوي.... يعني..... 3 او 4 ساعات.... ماشي حاضر..... سلام..... "انظر الي تامر" خلاص كله تمام يلا بينا

اتحركنا كلنا علي بيت تامر وكلها ربع ساعه وبقينا هناك في الشقة اللي في الدور السادس وهما قاعدين في التاني، وتامر دخلنا ودخل وقفل ورانا الباب من جوه بالمفتاح

تامر: اتفضلوا.... البيت بيتكم

انا: شكراً

قعدت علي كرسي ومحمد قعد علي الكرسي اللي قصادي وتامر قعد جنب محمد

تامر: كريم انت عيل خول و غشيم ومتناك

انا: "باندهاش" احا... انت جايبني تشتمني في بيتك! كس ام كده يا عم

تامر: ايه اللي انت عملته مع محمد ده؟

انا: عملت ايه مع محمد!

تامر: اللي هو حكهولي... بلاش بيضان وجاوب

انا: ايوة اجاوب علي ايه.... ايه اللي انا عملته مش فاهم

محمد: انت هتتناك يا علق.... اللي عملته في الحمام معايا النهاردة.... انت مش خدتني علي خوانه وقلعتني البنطلون والبوكسر وبعبصتني ودخلت صباعك في خرمي كمان

انا: ايه! هو ياريت طبعاً لو اطول اعمل كده.... بس انت بتخرف بتقول ايه! انا عملت كده!

محمد: يابن الوسخة ويحاول يقوم يضربني

تامر: يشده من ايده ويقعده جنبه ويقوله... خلاص بقي مادام هتاخد حقك بايدك يبقي كس امك انت كمان وانزلوا بقي وانت اضربه بمعرفتك

محمد: خلاص يا تامر اسف.... بس الباشا بجح وكداب وبيتناك عليا

تامر: اخلص يا كريم وقول عملت كده ليه... ده غير ان محمد ليه حق وهياخده

انا: حق ايه وزفت ايه.... انا سايبكم تهروا مع نفسكم من الصبح وساكت.... ايه الهبل ده.... الكلام ده ماحصلش

محمد: يابن الكدابة يا عرص

انا: كس امك احترم نفسك بدل ما اعملها معاك.... وعلشان نقصر في الكلام اللي بيقول حاجة يثبتها.... عندك دليل يبقي حقك وتاخده... ماعندكش دليل يبقي اخبط دماغك في الحيط

تامر: يعني انت ماعملتش كده يا كريم

انا: لا ماعملتش كده يا تامر

محمد: "ينظر لي بغضب"

تامر: "موجه كلامه لمحمد" رأيك ايه في الكلام ده؟

محمد: رأي ايه يا تامر ده بيستهبل... يعني أقوله ايه مش فاهم.... نرفع بصمات من علي طيزي مثلاً!!!!!

انا وتامر اتفشخنا ضحك علي الايفيه وتامر راح قايم ونده لمحمد وغابو جوه بتاع ربع ساعه وانا قعدت العب علي الموبايل لغاية ما طلعوا

تامر: خلاص يا جماعه فككوا بقي من البعابيص والجو الضيق ده وبطلوا هري والمسامح كريم وما محبة الا بعد عداوة وتعالوا مانضيعش الوقت ونعمل اي حاجة ليها لازمة

انا: انا بيس... كده كده معايا لسه بتاع 3 ساعات

تامر: خلاص يا محمد خلصنا الموضوع ؟ خلاص يا كريم؟

محمد: خلاص يا تامر عَشان خاطرك... خلاص ياعم كريم

انا: وعشان خاطري انا كمان يا علق... يا اما نرفع بصمات موافق... بس انا اللي ارفعها

محمد: بس يا علق يا ابو زب نونو

تامر: "ينظر لمحمد نظرة غضب ويكتمها بسرعه ثم يقول لمحمد"... بقولك ايه يا محمد ماتنزل تجيبلنا حاجة نأكلها وبيبسي من تحت.... خد 50 جنيه أهي هاتلنا شيبسي وبيبسي وبسكوت من تحت

محمد: ماشي ياعم جايبنا تشغلنا!

تامر: اه براحتي يا كس امك "بضحك"

محمد: ماشي ياعم البلطجي براحتك "وراح نازل"

تامر: بص يا كريم بسرعه قبل مايجي.... انا اتفقت معاه ان احنا مش هنعرف ناخد منك لا حق ولا باطل علشان انت بتنكر ومافيش دليل.... وقلتله ان انا هتلكك في الكلام وأجيب سيرة السيكس ونشغل فيلم ونتفرج سوا... وساعتها هسخنكم علشان تتحدوا بعض ان كل واحد بيطول في ضرب العشرة اكتر من التاني... وهتخشوا تحدي ان اللي يجيب الاول هو الخسران وساعتها انا هحكم ان الكسبان ينيك التاني.... خد دي "وراح مديني ازازة ببخاخ صغيرة" دي بنج موضعي ومخدر ادهن بيه زبرك كويس دلوقتي وانت مش هتحس بحاجة خالص لمدة نص ساعه علي الأقل.... علشان مهما تدعك فيه وانت بتضرب عشرة ماتسخنش وماتجيبش ويجيب هو الاول ويخسر.... انا أديته واحده زي دي علشان قال ايه هو اللي يكسب بس طبعاً انا مفضيها وماليها ماية من الحنفية علشان يلبس في الحيط

انا: يخرب عقلك.... كس ام دماغك ههههههههه

تامر: انا قلتلك هخليك تنيكه عيب عليك

انا: احاااااا لو حصل.... تبقي برنس!

تامر: هيحصل المهم ماتنساش تعيش معايا في الحوار اللي هيحصل

الباب يخبط

تامر: ايوه يا محمد جاي "يفتح الباب"

يلا ناكل يا شباب

قعدنا ناكل وفتحنا الشيبسي وتامر جاب عيش و كبايات وصبينا بيبسي وابتدينا في الاكل

تامر: إنما بقولك ايه يا تامر ايه موضوع الزب النونو اللي بيقول عليه محمد ده!

انا: كلام العيال حلاوة يا تامر.... تلاقيه بس بيستفزني علشان عايز يشوفه ههههه

محمد: بس يا خول.... اشوف ايه مانت عارف وانا عارف وخلي الطابق مستور بقي مادام مافيش دليل

انا: وبعدين يا عم تامر... الزبر مش بالطوووول لأ بالمفعووووول

تامر: معاك حق في دي... هتعمل ايه بزبر طوله متر وبتجيبهم في ثواني زي العلق!

انا: "موجهاً كلامي لمحمد" اوعي تكون علق يا محمد ههههههه

ضحكنا كلنا ومحمد قالي بس يا خول وهو بيضحك

خلصنا الاكل وشربنا البيبسي وتامر قام جاب اللاب توب بتاعه من تحت

تامر: بقولكم ايه.... انا عندي حتة فيلم سكس جااااااااااحد... خدته من واحد صاحبي من كام يوم.... وحاجة ايه بنت وسخة.... حتة بت تهيج نيك وتلاته بينيكوها

محمد: دي حاجة لطيفة ماتورينا

تامر: وانت يا كريم

انا: دايس يا معلم... بس انا اخاف علي محمد يجيبهم بسرعه زي العلق هههههه

محمد: طب ماتيجي نشوف مين فينا اللي علق

انا: واللي يطلع علق ويجيبهم الأول.... يتأدب ازاي؟

محمد: لا كلامي ولا كلامك.... تامر يقول

انا: موافق

تامر: ايه يا رجالة ماتهدوا شوية ده فيلم سكس مش ماتش كورة

محمد: هو عايز يتحداني وانا قبلت التحدي يا تامر احكم علي الخسران

انا: وانا راضي بحكمك انا كمان يا تامر

تامر: راضيين بحكمي مهما ان كان؟؟؟؟

انا ومحمد: اه

تامر: خلاص اذا كان كده اللي يخسر يتناك!

لحظة صمت

محمد: موافق

انا: وانا موافق.... بس في ناس هنا بترجع في كلامها ياعم تامر.... هتحكمها ازاي؟!!!

تامر: انا هضمنها بطريقتي

محمد: ايوة يعني هتعمل ايه

تامر: ثواني وهتشوفوا

محمد: طيب ثواني ادخل الحمام بس

تامر: اتفضل

يطمن تامر ان محمد قفل باب الحمام عليه فيقول بسرعه:

تامر: كريم... حط البخاخ بسرعة قبل ما يطلع

انا: أحط فين ياعم ماهو دخل الحمام

تامر: احا انت هتتكسف اخلص رش هنا وبسرعه قبل مايطلع

انا: "بتوتر وحبة خجل" فتحت السوستة وطلعت زبري قدّامه وطلعت البخاخ ورشيت منه بختين علي زبري... راح تامر خطف مني البخاخ ورش علي زبري بختين كمان وقالي ادعكه كويس اوي قبل ما تدخله علشان المخدر يجي عليه كله