Kawakeb Tatasadam Pt. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الكوكب الخامس. كوكب مغامراتها بانيفرسارى زواجها

اسمي هالة في الثلاثين من عمري متزوجة و أم لطفل، منذ ما قبل زواجي عرفت أني سأتعب مع زوجي كثيراً بسبب صيته كزير نساء ، أما أهلي فلم تتجاوز طموحاتهم أن أعيش مترفة مع رجل أعمال مرموق، و عن سلوكياته قالوا لي إني أستطيع تغييرها!!


حاولت مع سعد بطرق غير مباشرة أن أدعه يلازم البيت و أبعده عن شلة السوء، ونفعت أساليبي الاغرائية لفترة قدرت بالشهور فقط قبل أن يفلت الزمام مني ويعود زوجي إلى خبصاته ، وكثيرا ما كنت أجد في ملابس عمله واقياً ذكرياً رغم أنه لم يستخدمه معي يوماً. وبولادة طفلي نسيت همومي قليلاً وقررت التركيز على ما ينفع ابني تاركة أمر إصلاح سعد للأيام.


لكن هل همومي كانت بسبب سلوك زوجي فقط؟ لا... كنت أقضي كثيرا من الليالي التي يضاجع فيها غيري محمومة من الشهوة لا سيما خلال أيام معينة من الشهر .. أتقلب في السرير و أحضن وسادته أو أضعها بين فخذي متخيلة سعداً يداعبني بأساليبه القاتلة وينتهي بي الأمر إلى لهاث وبلل ودموع..


في ليلة عيد زواجنا اتصل بي ليلاً من مكتبه معتذرا بأنه لا يستطيع الحضور والاحتفال معي بسبب عمل طارئ سيضطره إلى المبيت في المكتب !!! تظاهرت بقبول الحجة وهممت بالبدء في نوبة بكاء ، كنت قد وضعت طفلي عند أمي حتى نحتفل أنا و سعد براحتنا والآن أنا وحدي مع شموع وكيكة وورود لن يشاركني فيها أحد.


سمعت صوت المطر يتساقط في الخارج..تذكرت الغسيل وهرعت إلى الشرفة ، وما إن بدأت لم الملابس من على الحبل حتى شعرت بحركة على الشرفة القريبة المقابلة، فإذا بشاب واقف يتأمل المطر، أو كان ينوي تأمل المطر ثم قرر أن يتأملني...


كان الشاب جامعياً مستأجراً للشقة مع أصدقائه..كنت أسمعهم أحياناً يتحدثون بصخب أو يغنون ويتسامرون ، وكان ذلك يسليني ويذكرني بأيام الدراسة الرائعة.. تظاهرت بعدم رؤيته .. مرت ثوان قبل أن يفتح فمه ويمطرني بوابل من كلمات الغزل عن قوامي وشعري وملامحي المصرية الجميلة ، بدأ بكلمات مهذبة مثل القد المياس والشعر الرائع..ثم تحول إلى ألفاظ فاحشة كان لها وقع الثعلب في كعبة غرامي ..حتى أني صرت أتباطأ في عملي كي يطول تلذذي بشعور أني مرغوبة ومشتهاة ..وكانت الذروة عندما قال ملمحاً إلى نهديّ البارزين: هل حليبكم رخيص أم غال كما في السوق ؟ أتوق إلى قطرة.. مصة واحدة .. أما أنا فحليبي رخيص بل مجاني .. إنه يغلي غلياناً ..ألا تحبينه ساخناً..مع البيض والسجق؟


وما إن رآني أكاد أنهي لم الثياب حتى اندفع يقول: حسناً ..إذا كنت خجلة أعطني إشارة ما .. برأسك برمش عينك.. وقبل أن ينهي كلامه أفلتت مني بلوزة وسقطت في الشارع ..شعرت بالخوف لاسيما عندما رأيته يدخل شقته مسرعاً وكأنما فهم أن تلك كانت إشارة ما مني .


دخلت البيت ووضعت الثياب على كرسي و أنا أنظر إلى الباب وقلبي يدق بعنف، و ما إن سمعت طرقات حذرة حتى بدأت أرتجف لا أدري خوفاً أم خجلاً أم ...رغبة..كان باستطاعتي ألا أهتم ولتذهب البلوزة إلى الجحيم ..لكن هل أريد البلوزة أم من أحضرها لي؟.. فتحت الباب فتحة ضيقة جداً تكفي لأخذ البلوزة أو للتظاهر بأني أريدها هي فقط ، وجدت الشاب يمسكها وهو ينظر إلي بإمعان وعيناه تلمعان.. كان يبدو في بداية العشرينات عشرين واحد وعشرين بالكتير ..لطيف الملامح .. سنه الصغير واضح ..في مثل طولي ،حنطي اللون دقيق الجسم.. مد يده بالبلوزة دون أن يبدي اندفاعا للدخول ، أخذتها منه محاولة ألا أنظر إليه ..أغلقت الباب بسرعة و أنا ألهث.. وفجأة وكأن كعبة غرامي أطلقت عواء رهيباً دفعني لأن أعود و أفتح الباب..لأجد الشاب واقفاً بابتسامته نفسها ، عندها دفعني إلى الداخل و أغلق الباب بقدمه بينما ذراعاه تحتضانني بعنف بالغ ..وراح يلتهم شفتاي بنهم و أنا ذائبة في حرارة لعابه ..ألقى بي إلى الأرض وانحنى فوقي ينزع عني فستان الحفلة "ثوب زفافي" التي كنت أظن أني سأبدأها مع زوجي.. استسلمت لحركات جاري المجهول ..عرّى نصفي العلوي وخلع تيشرته المبلل ليلصق صدره العاري بثديي الممتلئين ويبدأ بمص شفتي عنقي و نهداي بجنون وهو يهمس بـ (نعم ..نعم) لكن الـ (نعم) التي كانت تخرج من فمي كانت أقوى .كنت أحتضن رأسه المبلل بقطرات المطر وهذا لوحده أشعرني بلذة لا توصف ..نهض ليخلع بنطاله وسرواله الداخلي (كولوته) بسرعة وكنت أنا قد تخلصت من سروالي (بانتيزي) الشفاف الذي أرتديه في المناسبات .. (أنت الخاسر يا زوجي العزيز.. أنظر من حل مكانك الآن)..رفع الشاب ساقيّ ليمرغ وجهه في كعبة غرامي مداعباً زر وردي بلسانه وأنفه و أنا أتأوه وأشهق في كل ثانية ومص أصابع قدمي في تلذذ واضح ..بدأ يدخل ثعلبه الذي تمدد وانتفخ بشكل لا بأس به ..دخل ثعلب الفتي في كعبة غرامي المحرومة ليبدأ معركة شرسة من ممارسة الحب دامت نحو ثلث ساعة ارتعشت فيها أربع مرات ..تناغمنا خلالها في قول نعم ..وفي المرة الأخيرة تناوبنا في الصراخ لدى وصولنا ذروة مشتركة لم يقطعها إلا محاولته الابتعاد فجأة ليقذف حليبه الساخن على الأرض وهو يزمجر دون وعي.. ولكنني فطنت إلى رغبته تلك ومنعته وأبقيته بداخلي أشده إلي وقلت كلمة واحدة أو كلمتين .. عايزاه جوه .. فشعرت به ينتفض كعصفور بلله القطر بين ذراعي وحليبه الساخن يتدفق ليلسع مهبلي ويدغدغ بئر أنوثتي وعسلي .


ارتمى على الأرض لاهثاً،كنت أتأمله و أنا ألتقط أنفاسي وكسي شعر بالاكتفاء والشبع لكن إلى حين ..تبادلنا النظرات المبهورة ..وبينما نحن هكذا ..فوجئت بطرقة سعد على الباب..هب كلانا واقفاً بذعر واندفع جاري حاملاً ملابسه إلى الشرفة و أنا ارتديت ثوبي بسرعة البرق و أخفيت البانتيز الرجالى الذى نسيه في يدي للذكرى..عندها كان زوجي قد فتح الباب بمفتاحه ودخل وعيناه نصف مغمضتين..من الواضح أنه مخمور ..مجعد الملابس أشعث الشعر ..بل وثمة خربشة واضحة في وجهه..هل رفضته امرأة أخيراً و أفسدت عليه الليلة؟


قبلني ببرود متمنياً عيداً سعيداً واعتذر عن كونه متعبا ولا يستطيع الاحتفال ..دخل غرفة النوم وبالكاد خلع حذاءه ليرتمي بين الأغطية غارقاً في الشخير.


لم أجد الوقت لأغضب وأحزن بل كان همي أن يخرج ذلك الشاب بأي طريقة من البيت..هرعت إلى الشرفة لأجده يتلصص على داخل البيت وقد ارتدى ملابسه ..قلت له: أسرع يمكنك الذهاب الآن لقد نام.. خطا الشاب نحو الداخل بحذر ثم التفت كأنه أراد سؤالي عن شيء ..و إذا بعينيه تصطدمان برؤية مفاتني مجدداً ..جمد في مكانه وتقدم نحوي ليحتضنني ..ظننت أنه يودعني فلم أقاوم ، لكنه دفعني إلى الشرفة وأدارني ليسندني على الجدار ويلتصق بي بشدة أوجعتني ..لا أرجوك ..يكفي ..سيستيقظ زوجي ..سيســـ.. سيرانا الناس ابتعد..


لم يصغ إلي وقال بين القبلات والأحضان وهو يشمني : ما أجملك وأطيب ريحك! وكان المطر بدأ بالانهمار أشد من الأول فغابت كلماتي في ضجيج المطر قبل أن تغيب بين شفتيه ..كانت الساعة نحو الثانية بعد منتصف الليل فلم يكن ثمة مخلوق في الجوار يمكن أن يرانا ..أنزل الفستان عن ثديي ليلتهمهما و أنا أضغط وجهه عليهما بيدي وقلبي يدق بعنف هائل.. أمسك بباطن ركبتي ورفع ساقي لأفاجأ بأنه فتح سوستة بنطلونه ليحرر ثعلبه الذي عاد وتصلب بما يكفي لإشباعي..عقدت ساقي حول عجيزته واستقبلت ثعلبه في داخلي ..بدأ يمارس الحب معي ويرطمني بالجدار بعنف و أنا آتي بالرعشة تلو الرعشة ولا أسمع إلا صوت المطر .. ولا أحس إلا بالنشوة العارمة تعتريني من رأسي لأخمص قدمي و أنا أطوق هذا الرجل بكل ما أوتيت من قوة بذراعي وساقي وعضلات كعبة غرامي ..سكبت مائي على ثعلبه مرارا وقبل أن يبتعد و يقذف شلالاً عارماً من الحليب على الجدار ضممته إلي بقوة وتلقيت الشلال الحليبي الثعلبي العارم في كعبة غرامي التي كانت تنتفض مع انتفاضات الفتى وبقوة تماثل قوتها ..و هو يحاول السيطرة على نفسه لئلا يصرخ ..ثم أخرج ثعلبه مني وأنا لا أريده أن يفعل واتكأ على الدرابزين ..وأعاد ثعلبه إلى مكانه ..فجأة لم أعد أراه ..يبدو أنه خرج و أنا شبه غائبة عن وعيي ..رأيته يدخل العمارة المقابلة ..التفت نحوي لثوان لم أتبين خلالها تعابير وجهه..ثم واصل طريقه .


في اليوم التالي لم أترك جارة إلا سألتها عن الطلبة المستأجرين هؤلاء..فأكدت لي إحداهن أنهم سيتركون الحي بعد أسبوعين..أي عند انتهاء الامتحانات النصفية..وخلال هذين الأسبوعين..عبثاً حاولت العثور على ذلك الشاب (بائع الحليب الساخن) فلم أره ، حتى أنني استمريت واقفة لساعات قبالة شرفتهم..رأيتهم كلهم ما عداه .. إذا رآه أحدكم اخبروني ..أريد أن أشكره فقط على إحياء ليلة عيد زواجي الخامسة !!
الكوكب السادس. كوكب حياة والابنين التوأمين المتماثلين

حياة امرأة مصرية جميلة .. فى الثامنة والثلاثين من عمرها .. طلقها زوجها وترك لها ولديها التوأمين المتماثلين أحمد و محمود .. ويبلغان من العمر الآن 18 عاما .. وهبت حياة حياتها لأولادها وكانت تحبهما كثيرا .. وخصوصا أحمد .. وكان محمود يضيق بذلك أحيانا خصوصا حينما تخطئ فى اسمه و تناديه بأحمد .. كان الفتيان وسيمين للغاية .. شعرهما ناعم وأسود .. مليحا التقاطيع .. من مواليد برج العذراء .. وكانت أمهما من مواليد برج الجدى ..


كانت تدللهما و تطعمهما بيدها .. وإن خصت أحمد بالدلال أكثر من محمود .. وكانت تنيم أحمد معها فى فراشها وغرفتها كثيرا ولا تدعه ينام مع محمود فى غرفتهما .. وذات ليلة استيقظت حياة على صوت أحمد وهو نائم ويحلم حلما فاحشا على ما يبدو وامتدت يده لا إراديا إلى ثدى أمه وأخذ يقبض عليه ثم تحركت أنامله إلى ما بين فخذيها .. كل ذلك من فوق ثياب نومها الخفيفة الرقيقة .. وخشيت أن توقظه فيفزع ويخجل .. لذلك قالت فى نفسها لعله سيبعد يده سريعا ويعود لنومه العادى .. لكنه استمر فى التنقل بين كعبة غرامها وثديها من فوق ملابسها .. وأثر ذلك فيها .. وبدأت تشعر بالاغتلام والإثارة .. وشعرت بنفسها تقترب من ابنها أكثر وتلف ذراعها حوله لتضمه إليها .. وكانت ليلة باردة .. فالتصق بها لا شعوريا وسمعت تأوهاته .. وتحركت يدها كأنها تملك عقلا مستقلا خاصا بها .. لتقبض على ثعلب الفتى الوسيم داخل سروال بيجامته .. واستيقظ الفتى وخجل قائلا : أماه ... قالت : لا تخجل يا عزيزى بم كنت تحلم ؟ .. قال : أخجل أن أخبرك .. قالت : لا أخبرنى ولا تخجل .. فحكى لها ويدها لا تفارق ثعلبه .. فقالت له بعدما قص عليها الحلم مع فتاة خيالية ما .. ألا تحب أن تحقق هذا الحلم .. احمر وجه أحمد وقال : نعم .. قالت له : تجرد من ثيابك كلها هيا .. فنهض أحمد من الفراش وفعل كما أمرته ووجدها تفعل الشئ نفسه بملابسها .. حتى تساويا فى العرى والحفاء .. فرقدت حياة مجددا على الفراش وأشارت لأحمد بإصبعها فصعد وجعلته يعتليها .. وأمسكت بثعلبه وأولجته فى كعبة غرامها وتوالى كل شئ بعد ذلك سريعا .. وفعلت الغريزة فعلها بالفتى .. فأخذ أحمد يمارس الحب مع أمه حياة بقوة ولهفة .. وهى تضمه وتلاطفه وتقدم له شفتيها وثدييها .. حتى انتهى به الأمر مولجا ثعلبه لأعمق أعماق مهبل أمه .. ومنتفضا بكل ذرة فى كيانه وكل شبر فى بدنه .. وهو يقذف حليبه الوفير الغزير فى كعبة غرام أمه .. وأصبحت تلك عادتهما كل يوم فى غفلة من محمود .. وأخبرته أمه أن يحفظ السر ولا يخبر محمودا .. لكن الظروف وقفت حائلا دون حفظ السر حيث سمع محمود ذات ليلة تأوهات صادرة من غرفة أمه وكان الباب مواربا وشاهد كل شئ .. حينئذ شعر محمود بالحقد على أخيه والغيرة منه .. ورأى أن يدبر لتكون له أمه مثلما هى لأحمد .. وهكذا تنكر فى ملابس أحمد و لم يكن يحتاج للكثير من العناء حتى تظنه أمه أحمد فهى تخطئ فيهما دائما .. واستغل شبهه المذهل إلى حد التطابق بأحمد .. ودخل غرفة أمه متسللا وأحمد غائب فى الجامعة وتعلل هو بالإجهاد ولم يذهب .. وكانت حياة نائمة قليلا وانتهز الفرصة واقترب منها وبدأ يتحسس جسدها ويلاطفها .. قالت فى نعاس ودون أن تفتح عينيها وهى تستجيب لمداعباته : أهو أنت يا أحمد ؟ هل عدت من الجامعة ؟ .. قال لها محمود مقلدا أسلوب أحمد : نعم عدت يا أماه .. أنا جائع لجسدك يا أماه فدعينى أنهل منه قليلا .. قالها باستعطاف فاستجابت له .. ورفع ثوبها الخفيف ولم تكن ترتدى بانتيز .. ثم كان قد تجرد من ثيابه فى لمح البصر وأخذ يضاجعها .. شعرت حياة وهو يمارس الحب معها باختلاف ما مبهم .. لكنها بقيت منسجمة مستمتعة ولم تفتح عينيها .. حتى إذا قذف فيها الفتى بشدة بعد طول ممارسة حب .. فتحت عينيها لتضمه .. ولما رأته عرفته .. قالت وهى تحاول إبعاده عنها وإنزاله من فوقها : أهو أنت يا محمود ؟ ما الذى فعلته ؟ كيف تفعل ذلك بأمك ؟ .. قال وهو يمنعها من إبعاده : وإشمعنى أحمد يعنى ... ولا أنا مش ابنك زيه .. وشعرت بالاستعطاف فى قوله .. فضمته إليها وبدأت تغمر وجهه بالقبلات .. وقالت : إزاى تقول كده .. انتم الاتنين بمنزلة واحدة فى قلبى .. بس أحمد بيصعب عليا باحس إنه غلبان إنما انت جرئ وميتخافش عليك .. على كل .. تعال .. خد البز .. والتقم محمود ثدى أمه فى فمه يمصه .. وضاجعها فى ذلك اليوم ثلاث مرات .. ونام فوقها .. وجاء أحمد فشاهد ذلك .. فربت على ظهر أخيه العارى الراقد فوق أمهما وقال : انت وصلت .. مبروك يا عريس .. ياللا بقى خد كفايتك دورى بقى .. وخلع ثيابه فى طرفة عين وسرعان ما مارس الحب مع أمه أمام أخيه واختلط لبنه بلبنه فى كعبة غرام أمه وعلى ثعلبه .. ثم أبعدته أمه عنها وقالت : سيبونى بقى أستحمى يا وسخ انت وهوه .. أروق نفسى وأجى لكم .. وبالفعل ذهبت واستحمت .. ولكنهما دخلا عليها الحمام واستحما معها ولم يخل الأمر من بعض المغازلات والملاطفات .. وخرج الثلاثة وهى بين ولديها وذراع كل منهما يطوق خصرها العارى .. وكل منهما يقبل خد .. ويلعق أذن .. ويداعب نهد .. ويلمس جنب ويصفع ردف .. وهى تقول ضاحكة : يا بختى بيكم .. كل واحدة ليها حبيب إلا أنا ليا اتنين .. والخالق الناطق الاتنين زى واحد فى المراية .. يا حلوين .. يا طعمين .. يا أمامير .. وتناوب عليها فى ذلك اليوم أحمد ومحمود ممارسة حب وتقبيلا ولحسا وغزلا وشعر الثلاثة بأنهم فى السماء .. ثم ضاجعاها بممارسة الحب المهبلى المزدوج حيث يرتطم ثعلب أحمد بثعلب محمود فى كعبة غرام أمهما حياة ويقذفان معا ويختلط حليبهما معا .. لكنها بعد فترة قررت مصارحة أحمد بأنها تحبه كرجل وحده. وقررا مواجهة محمود الذى ثار فى البداية لكنه رضخ لرغبتى قلب أمه وأخيه. وتزوجت حياة أحمد زواجا مدنيا فى قبرص. وأنجبت له ولدا وبنتا.

الكوكب السابع. كوكب سيدها أجبرها على تطبيق الغرام مع فلذة كبدها

فاتن امرأة جميلة مصرية صميمة فى التاسعة والثلاثين من عمرها .. متزوجة وزوجها مصاب بالشلل وهو أكبر منها بنحو خمسة أعوام ولها منه ابن وحيد هو أحمد والبالغ عمره 18 عاما .. اضطرت فاتن للعمل تحت ضغط لقمة العيش والكد على عائلتها الصغيرة وتعليم ابنها بعد إصابة زوجها بالعجز الكلى الذى أقعده عن العمل وحصل على معاش قليل لا يكاد يفى باحتياجات الأسرة وابنها الذى تدللـه وتحبه كثيرا .. كانت فاتن من مواليد 7 يوليو بينما أحمد من مواليد 15 سبتمبر .. وكانت فاتن تعمل كخادمة فى البيوت لأنها ربة منزل أصلا ولم تنال حظا وافرا من التعليم رغم ذلك كانت ذكية متوقدة الذهن وكان ذلك مما يعجب أحمد وغير أحمد فيها .. وأخذت فاتن تتنقل بين البيوت وكانت تحاول باستمرار اختيار الأسر المسنة كيلا تتعرض لمعاكسات الأزواج أو غيرة الزوجات .. لكنها لم تكن تدرى ما يخبئه لها القدر .. واستمر حالها على هذا المنوال منذ أن كانت فى الرابعة والثلاثين حتى أصبحت فى التاسعة والثلاثين .. ثم رآها أحد رجال الأعمال متوسط العمر ويدعى رامز .. وأعجبته كثيرا وعلم من المخدم بأسلوبها فى انتقاء العائلات المسنة .. وشعر أنها مغرورة وقرر كسر أنفها .. لذلك رشى المخدم بأموال كثيرة وطلب منه أن يرسل فاتن إليه على عنوانه ويبلغها بأنه شيخ كبير يحتاج إلى عناية خاصة .. وبالفعل كان ذلك فلما انخدعت فاتن وذهبت بسلامة نية إلى منزل رامز وطرقت الباب فتح لها رامز وهو يرتدى روبا على اللحم وصدره مفتوح وقال لها تفضلى ولكنها لم تدخل لما رأته ورأت شبابه وعلمت من هيئته أنه مهتاج فرفضت الدخول لكنه ضمها وأدخلها عنوة وغصبا لكنها تملصت منه وهو يحاول ضمها وتقبيلها وقالت له يا حيوان ابتعد عنى وصفعته بشدة فتركها مذهولا ومضت منصرفة تسب المخدم وتلعنه لكذبه عليها وخداعه لها و تتوعده .. لكن رامز قرر إغلاق كل الأبواب أمامها إلا بابه فاتصل هاتفيا بالمخدم وأبلغه بما جرى ووعده بمال أضعاف ما منحه من قبل إن هو طردها وعاملها بخشونة ولم يدلها على مخدوم آخر مهما توسلت له. وكان رامز بحكم طبيعة عمله صاحب نفوذ فى المنطقة كلها فقرر التوصية على فاتن عند كافة المخدمين الآخرين ليتعاملوا معها بنفس الطريقة وأخذ يرش المال ويستعمل لذلك الترهيب والترغيب حتى تم له ما أراد.

وهكذا داخت فاتن السبع دوخات وبدأ ما ادخرته من مال قليل ينفد وبحثت عن وظائف أخرى لكن لم تفلح فإما هى وظائف شاقة لا تناسبها كامرأة وإما كان صاحب العمل طامعا فى جسدها يتأملها بشهوة .. وضاقت أمامها كل السب وأغلقت فى وجهها جميع الأبواب .. لذلك لم تجد بدا من الذهاب لرامز وقد علمت أنه سبب ما جرى لها من مصاعب .. كى تتوسل إليه لعله يرق ويتركها لحال سبيلها .. وبحثت عن رقم هاتفه من اسمه وعنوانه من دليل الهاتف حتى عثرت عليه فدونته ثم اتصلت به لتعلمه بقدومه فرحب بها وأخبرها بأنه فى انتظارها .. ذهبت إليه وقد تعطرت إلى حد ما وتجملت لا تدرى لماذا ولكن هذا ما حصل .. فاستقبلها وفتح لها الباب بنفس الروب ورحب بها ودعاها للدخول فدخلت .. ووقفت فى وسط المكان كالطفلة التى لا تدرى ماذا تفعل وكيف تتصرف ولأى مكان تذهب .. قالت له وهو يقابلها بابتسامة .. ما المطلوب منى الآن ؟ .. قال أن تكونى خادمتى .. فى كل شئ .. قالت حسنا .. ولم تكد تنهى كلامها حتى وجدته يجرها جرا إلى غرفة نومه .. ولم تدر كيف حصل هذا ولكنها لم تشعر بنفسها إلا وقد تمددت على الفراش عارية حافية لا تدرى كيف ومتى استطاع تجريدها من ملابسها بهذه السرعة الخاطفة حتى أنها ظنت أنها قدمت عليه عارية حافية من دون ملابس أصلا منذ البداية .. ثم سرعان ما ماثلها هو الآخر وكان مثلها عاريا حافيا وقد تجرد من روبه وارتمى عليها .. وأولج ثعلبه فى كعبة غرامها .. وأخذ يضاجعها ويمارس الحب معها .. شردت بذهنها بعيدا تتجاهل الموقف وعاشت فى ذكريات أخرى .. كان الجنس معه سريعا رتيبا بلا متعة ولا لذة .. مجرد مهمة ثقيلة وواجب لازم مضطرة أن تؤديه وتريد الانتهاء منه بأسرع وقت .. حتى أنها لم تشعر بشفتيه وهما تأكلان شفتيها ولا بلسانه يلاعب لسانها ولا بكلماته الماجنة تصف ما كانا فيه .. فقط استسلمت له كما تستسلم الجثة لمبضع التشريح .. حتى إذا شعرت بحليبه الساخن يتدفق غزيرا وفيرا فى أعماق مهبلها شعرت بالراحة لا باللذة .. الراحة للخلاص من هذه المهمة الكريهة غير الراغبة فيها .. فلما نهض عنها لاهثا وغادر الغرفة بروبه يرتديه بعيدا كأنه متقزز منها ومنصرف عنها شعرت بالغضب لرحيله لكنها وبخت نفسها على هذا التعلق به وقالت إيه يا بت هتحبيه ولا إيه ده اغتصاب .. فتجاهلت الأمر ونهضت فى ضعف لا تدرى سببه أهو نفسى أم لشدة وطول ممارسته الحب معها حيث نظرت إلى ساعة الحائط وعلمت أنه بقى عليها يمارس الحب معها ساعة كاملة وهى لا تدرى وتظنه سريع الإنزال .. وارتدت ثيابها بعدما مسحت كعبة غرامها جيدا من حليبه بالمناديل الورقية وهى مشمئزة تلعنه فى سرها .

ثم خرجت إليه وكان جالسا واضعا ساقا فوف ساق فى عظمة لا يهتم بها كأنها لا شئ .. فاقتربت من الباب وقالت فى خفوت : أنا ماشية .. تؤمرنى بحاجة تانى ؟ .. وهى لا تدرى أستلبى له طلبه لو أصر على بياتها معه أو ممارسة الحب معها مرة ثانية أم ستفر من المكان .. ولا تدرى هل سؤالها بغرض الاستئذان بالانصراف أم من أجل أجرتها عن ... عن الخدمة . نهض كأنه كان ناسيا وتذكر .. آه أجرتك نسيت معلش .. ثم أخرج من جيب روبه رزمة ضخمة من المال منحها إياها .. وتعمد أن يجعلها تخفض رأسها وتمد يدها له كى يضع فيها النقود بتأفف منه . ثم تركها حتى فتحت الباب لتغادر وقال ورجلها اليمنى خارج الشقة واليسرى داخلها : غدا فى نفس الميعاد إوعى تتأخرى .. قالت فى طاعة واستسلام : حاضر .

وظلت حال فاتن على هذا المنوال كل يوم مع رامز يستمتع بها ويتمتع بجسدها الجميل وكعبة غرامها الرائع .. حتى مضى على ذلك شهران كاملان .. حتى اعتادت عليه فى النهاية وبدأت تستسلم للأمر الواقع وقد أيقظ فيها شهوتها الكامنة وأخذ يضاجعها على كافة الأنواع والأشكال واعتبرته زوجا آخر لها ورجلها ومساكنها وبويفريندها وبدأت تستفيض معه فى الكلام حتى علم حكايتها وحال أسرتها وعلم بأن لها ابنا مراهقا .. فواتته فكرة شيطانية .. وظل يخطط لها .. وكان محافظا رغم ودها معها على هيبته واستمر يغرس فى قلبها الخوف منه ومن نفوذه وبطشه .. وبدأ يشغل لها أفلاما عن المحارم بين الأم والابن .. ويجعلها تعثر فى غرفته وهو غائب على مجلات محارم مصورة أو قصص محارم مكتوبة .. لكنها كانت تتقزز منها وتقول لها مستنكرة : كيف يحصل ذلك ؟ أم وابنها .. وكانت تستفيض فى شتم ولعن أصحاب هذه الأفلام والمجلات والقصص والروايات .. حتى رأى أنها لن تسعى لتنفيذ مخططه بالذوق وبالرضا .. لذلك قرر استعمال سلاحه الآخر : البطش والترهيب. فأغلق بابه فى وجهها متذرعا بذريعة واهية وخاصمها لنحو شهرين ... حتى عادت إليه مرغمة تحت ضغط الحاجة المالية تتوسل له لتعرف ما سبب جفائه لها وهى المطيعة له الملبية لكل طلباته .. فقال لها : أريدك أن تغرى ابنك أحمد وتجعلينه يمارس الحب معك وأنا أشاهد ها هنا .. قالت له مذهولة : ماذا تقول ؟ أنت مجنون .. أنت مريض .. يا كلب يا ... ولكنه صفعها فبكت .. قال لها : يا بنت المتناكة انتى ليكى مين غيرى بيأكلك ويأكله .. يا تنفذى اللى بقولك عليه يا هتتقفل قدامك كل البيبان حتى بابى اللى كان دايما مفتوح لك وهاسلط شوية خولات على ابنك ياخدوه فى خرابة ويغتصبوه وما ينفعش راجل بعد كده .

ارتعبت فاتن على ابنها الوحيد .. وسرعان ما استسلمت ووافقت .. ابتسم لها رامز وقال : أهوه كده يا جميل خلليك حلو ! .. وأدخلها غرفته وبدآ فصل جديد من ممارسة الحب والمتعة .. بدأت فاتن فى التفكير فى الأمر كيف تغرى ابنها .. وما استغربته أنها شعرت بكعبة غرامها تتبلل وتترطب من جراء أفكارها المحرمة تلك .. وعلمت أن كعبة غرامها مشتاقة أيضا لتجربة مثل هذا الأمر .. مشتاقة لابنها حبيبها ..

****

دخلت فاتن فى تلك الليلة منزلها على أطراف أصابع قدميها .. وذهبت إلى غرفتها واطمأنت من نوم زوجها صلاح .. ثم خرجت دون أن تحدث صوتا لئلا توقظه .. واتجهت لغرفة ابنها أحمد .. ووجدته ممددا على فراشه على جنبه الأيمن .. غارق فى سبات عميق .. حسرت عنه الغطاء الخفيف ووجدته يرتدى بيجاما .. بدأت تنزل سرواله وقطعة ملابسه الداخلية السلفية برفق .. ولكنه أفاق ونهض وقال : ماذا تفعلين يا أماه ؟ .. قالت : اهدأ يا حبيبى سأعلمك شيئا سيعجبك كثيرا ولكن دع نفسك لى تماما ولا تخف فأنا أمك ولا يمكن أن أؤذيك .. هدأ الفتى وقبضت أمه على ثعلبه النائم وأخذت توقظه بحركات مدربة من أصابع يدها وهى تقول لابنها : ألم تعشق فتاة من قبل يا حبيبى ؟ .. قال : كلا يا أماه .. ما العشق ؟ .. قالت : ولم تمارس الماستربيشن يوما ؟ قال : وما هى هذه العادة ؟ لا أعلم ما تقصدين يا أماه .. كان فتاها ساذج وصغير ولا يعرف شيئا عن الجنس .. قالت له : ولا حتى تعرف بيتجوزوا إزاى ؟ .. قال فى تساؤل حقيقى : إزاى ؟ .. قالت له : حسنا دعك من هذا وركز معى .. وبدأت تقبله فى شفتيه وقالت له : هذه هى القبلة أأعجبتك ؟ قال نعم يا أماه زدينى منها .. قالت ولكن عليك أن تفعل مثلى .. لأنها تبادلية قبلنى كما أقبلك .. قال حاضر .. وبالفعل بدأ الفتى يتعلم القبلة وأمه مستمرة فى تدليك ثعلبه حتى شعر بلذة ذلك فقال لها : لا تتوقفى يا أماه أشعر بمتعة هائلة .. فهزت رأسها بالموافقة باسمة .. ثم قال لها : آه أشعر أنى سأتبول احذرى يا أماه .. قالت له : كن على راحتك تماما .. وتبول كما تشاء ذلك لن يضايقنى بل هو المطلوب لتكتمل متعتك .. فصرخ الفتى وقذف الحليب غزيرا على قبضة أمه وعلى الأرض فقد كانا جالسين على طرف الفراش.

قال لها مندهشا : ما هذه المادة البيضاء يا أمى ؟ ليست بولا ولا بلون البول .. قالت : هذه لذتك يا حبيبى .. تحصل حين تتزوج امرأة .. فتقذف فى كعبة غرامها لتحمل الأطفال .. لم يبد الفهم على الفتى .. قالت له : سأشرح لك عمليا وثق بى ستستمتع كثيرا وسيكون أحلى درس تأخذه فى حياتك .. قال بلهفة : متى يا أماه ؟ قالت : ليس الآن ولا هنا فى هذا المكان .. بل فى مكان آخر لكن عليك بطاعتى تماما دون نقاش وحفظ السر بينى وبينك وإياك أن تذكر شيئا لأبيك وإلا خاصمتك مدى حياتى . قال : حسنا يا أماه لن أقول أى شئ لأبى. فأخبرته بالمكان وقالت له : غدا فى موعد نزولى اليومى فى الثالثة عصرا سنخرج معا . واتصلت برامز تبشره فقال لها : حسنا سأخلى لكما الجو .. ومعك مفتاح الشقة .. خذى راحتك .. ولكن إياك والخداع .. فلى عيون وآذان هناك تخبرنى بطاعتك وعصيانك . قالت : حاضر وأنا أقدر.