Qabas Telwa Qabas Pt. 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الحلقة السابعة
سورى اتاخرت عليكم فى الحلقة دى لانى كنت مشغولة شوية وقفت المرة اللى فاتت على اتى ندهت ماما وقومتها وهى هيجانة بحجة ان بطنى وجعانى فعلا طلعت وكانت لابسة روب على لحمها ملبستش حاجة تانية طلعت قالتلى مالك يا بت فيكى ايه قلتلها بطنى وجعانى اوى طبعا بمثل عليها قالتلى هى البتاعة جتلك قلتلها لا ده مش معادها قالتلى خلاص بليل نروح للدكتور قلتلها هاخد مسكن وخلاص قالتلى ماشى اومال نقومانى وخضانى ليه وسابتنى وقامت تدخل الحمام تاخد شاور وجابت هدومها ودخلت فضولى لاقيته محركنى ببص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة فى البانيو وايديها بتدعك فى بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدى اللى محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعينى على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة وبتقولى ايه قلتلها محتاجة ادخل الحمام قالتلى ادخلى دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعى كنت ناسية انى مغيرتش وكان غرقان بعسلى ولسه فريش لاقيتها بتقولى عقبالك لما تتجوزى يا حسناء قلتلها لا مش عايزة بضحك قالتلى الجواز حلو قالتلى اختك فرحانة اوى وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو قلتلها بس بضحكة قااتلى يا بت اتهدى مكفكيش اللى فى كلوتك ده اتخضيت وبرقت وقلتلها ايه ده اللى فى الكلوت قالتلى خدى بالك من نفسك واوعى تحطى صوابعك ضحكت وفلتلها صابع ايه واخلى بالى ايه قالتلى عشان كده بطنك وجعاكى هههههه عملت نفسى مكسوفة ومن هيجانى من صراحتها معايا وحسيت انها محتاجة تتكلم فى السكس زى لانها كمان كسها مولع لسه قلتلها انا مبعملهاش كتير وباخد بالى متقلقيش قلتلها بعد الجواز احلى يا ماما قالتلى طبعا يا عين امك قلتلها بس ازاى هستحمله لاقيتها بتضحك بشرمطة وبتقولى متقلقيش وقتها هيدخل الكلام هيجنى اكتر ومتعنى قلتلها انا عايزة حاجة صغيرة ضحكت وقالتلى لا يكون حظك زى اختك وضحكت ضحكة خفيفة قلتلها هى قالتلك حاجة عن حمادة انا شايفاه كويس وطيب قالتلى يا بت هى كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية سالت باستغراب ازاى يعنى مش كلهم زى بعض ضحكت وقالتلى لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو ربنا يسعدها بيه فجاة لاقيتها بتقولى مهلصتيش لسه حمام اطلعى يلا وسيبى الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات وخلى بالك من نفسك سيبتها وطلعت على اوضتى عشان البس بانتى تانى وقبل ملبسه فضلت افطر فى كلام ماما عن حمادة وانه شديد ويا بخت اختك ومواقفها مع حمادة وحضرت صورة زب حمادة فى خيالى ولاقيتنى بلعب فى كسى تانى لغاية مجبت شهوتى بس المرة دى بدات افكر هو ماما للدرجة دى زب حمادة عاجبها طب هى ممكن تكون بتتخيله زى منا بتخيله يا بختها اختى هى تتمتع وتتناك وانا وامى نمترس عليه ونتخيله ولاقيتنى بفكر ازاى اوصل لحمادة وازاى اتمتع بيه ،نمت وصحيت على العشا مفيش فى تفطيرى غير حمة وزبه وعمايله معايا ومع ماما وازاى بينيك اختى حسيت انى بقت عايشة عشان اشتهيه معرفش جرالى ايه انا مكنتش كده منكرش انى كنت بتفرج على افلام وامتع نفسى قبل معرفه وينقدم لاختى بس وجوده زى الحجر اللى حرك بحر شهوتى وياريت انا بس ده كمان حرك شهوة ماما مع انها بتتناك من بابا فضلت نارى ماسكة جسمى وقاعدة مش على بعضى اتعشيت ودخلت ادور عبى النت على صور للزب عشان اشوف واحد شبه بتاع حمادة وفعلا لاقيت زب تقريبا فى حجمه وتحنه وطوله وفضلت ابوس شاشة الموبيل وبعدين حطيتها على كسى وفضلت ادعكها واقول فى سرى نكنى يا حمادة متعنى يا جوز اختى لغاية مغرقت الموبيل والتاتش علق شوية بعدها بس مسحت بمنديل واشتغل عادى بتمر الايام وانا بفكر فى حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلى اختك جاية بكرة رجعت من السفر هى وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت اوى وبدات اساعد ماما هنعمل ايه وفضلت افكر هلبس ايه هايزة الفت نظر حمادة ليا زى ميكون عريس جاي ليا وفين وفين استقريت انى البس ليجن اسود عندى بس بياض جسمى باين منه كان وفوقيه بلوزة لغاية ركبتى وقلت اقعد بشعرى عادى مهو بقا جوز اختى وكمان ماما كانت لابسة جلابية صيفى وكلوتها باين لما تقعد تحت الاضاءة والبرا برده حسيت انها بتنافسنى على حمادة بس انا واثقة فى نفسى شوية والجرس رن وفتحت الباب كانت اختى وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل حمادة سلم عليا وقالى ايه القمر ده قلتله ميرسى وفرحت اوى من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمى وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة اوى وبتمتع بنظراتها بحسها بتاكل جسمى خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلر اختك لسه بتاكل خدى فوطة وديها لحمادة وفعلا قمت معاه وكنت قدامه لاقيته بيقولى انتى حلوة اور النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء قلتله ميرسى اوى ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسى اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتى من تحت الليجن كنت لاسة بانتى احمر فاتح كان ضهرى ليه قمت اديهاله ببص بطرف عينى لمحت حبيبى واقف وظاهر فى بنطلونه فرحت اوى انه هاج عليا وكسى ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسى اللى قصاده وفتحت رجليا ورفعت. البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسى كل م ابصله الاقى عنيه بتاكلنى ،،،،، هكملكم الحلقة الجاية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثامن

فى الاول بحب اشكر كل اللى متابعين حكايتى مع حمادة وبقولهم رسايلكم كلها جميلة وصور زب كل شخص صوره ليا هيجنى بوضعياته واكتر سؤال اتسالته ان قصتى دى حقيقة ولا خيال وانا مبردش عليه وسايباكم انتم تحسوا المتعة اللى انا فيها واللى بوصلهلمك من اللى بيحصلى وبعمله مع حمادة وتقرروا اذا كانت خيال ولا بتحصلى بكل ما فيها وقفت المرة اللى فاتت على عيون حمادة لجسمى ونظراته خصوصا بين رجليا عنيه على كسى وده كان كفيل انه ياخدنى لدنيا شهوتى وبحر خيالاتى والبلل ملا البانتى من هيجان كسى حسيته بينيكنى بنظراته حسيته بيقولى عايز اشوفه محتاج اشوف رسمة كسك معرفش ازاى جه فى بالى انى قمت رجلى مش شايلانى ودخلت الحمام خلعت البانتى وسيبته على الغسالة ولبست الليجن وشديته لفوق لغاية مدخل بين شفرتين كسى حسيت بمتعة رهيبة لما عملت كده وبصيت للبانتى لاقيته غرقان عسل رحت حطاه وسط الهدوم فى الغسالة وطلعت حاسة انى عريانة ملط وان اختى وماما وبابا وقبلهم حمادة شايفينى احساس بمتعة غريبة لما كنت من غير بانتى قصاد حمادة قعدت بس ضميت رجلى وكل شوية من توترى اشد البلوزة علشان ادارى بين رجلى لكن بحركاتى دى لفت نظر حمادة اكتر وحس انى مش على بعضى فضلت عنيه تطاردنى ولاقيت شهوتى بتغلبنى ولاقيت نفسى بفتح رجليا وشفت ردة فعل فى عنيه وفرحة باللى شافه البانتى الاحمر مش موجود وكمان شفرات كسى متجسمة قصاده والبلل مبين اكتر لعنيه لاقيته بيبصلى فى عيونى وبيغمزلى جسمى اتكهرب خفت بس اطمنت من هيجانه عليا ونظرات اللى مبتفارقش كسى لغاية فجأة لما لاقيته طلب يدخل الحمام وفعلا وهو معدى من جنبى همسلى يجنن ومشى مدنيش فرصة ارد او اسال هو ايه بس انا فهمت انه بيتكلم عن كسى دخل الحمام وطول شوية اختى ندهته قالها ثوانى الفضول اخدنى قلت هعمل شاى وعشان الاقى حجة اروحله عند الحمام اساله هتشرب شاى ولا لا يا حمادة وفعلا قربت واطمنت انهم فى الانتريه وده بعيد عن الحمام محدش هيشوفنى وكمان الستارة مقفولة وهحس لو حد قرب ونزلت بعنيا على فتحة الباب وبصيت شفت منظر غيرلى مجرى حياتى شفت معنى ان حد بيعشقنى بيحبنى للدرجة دى شفت حمادة ماسك البانتى الاحمر بتاعى وبيمص عسل كسى كله وبيشم فيها للدرجة دى انا هيجته للدرجة دى حابب طعم كسى وشفته فى حالة هيجان عليا جننتنى وولعت فى جسمى كله لاقيته بعد مخلص نص فى الكلوت حاطط مكان كسى فى البانتى على راس زبه وبيدعك جامد فى زبه يالهوى بيعمل ايه المجنون ده يخرب عقله ده وافتكرت نفسى لما دعكت لبن زبه على كسى لما كنت عند اختى ده مجنون بيا زى منا بقيت مجنونة بيه يخرب عقلك يا حمادة ،،،،،هكملكم كمان شوية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الحلقة التاسعة
كل ده فى تفكيرى وسارحة فى زب حمادة وهو على مكان كسى فى البانتى وايديا لاقيتها تلقاءى بتدعك كسى من فوق الليجن والبلل واحساس شفراتى بايديا سحر يجنن خلى جسمى يرعش وشهوتى نزلت غرقت الليجن وغصب عنى رجلي رخت فخبط الباب لاقيت حمادة بيقول مين عايزة ارد وخايفة محنة صوتى ولبونته تفضحنى بس لازم ارد قلتله انا حسنااااء يا حماااادة هتشرب شاى قالى اه طالما من ايديكى الحلوين يا قمر وفعلا دخلت اعمل الشاى كان حمادة طلع من الحمام وانا فى المطبخ على نارى لاقيتنى غصب عنى بنده قالى ايه يا قمر واول م عيونه جت عليا عرف انى خلاص على اخرى محتاجاه لابعد الحدود ده حس جمالى وشافنى وزود ثقتى فى نفسى بيشرب عسلى بلسانه بيمشى زبه مكان كسى كنت فى قمة شهوتى بصيت مكان زبه لاقيته واقف اوى واتجاهه ناحيتى حسيته فهم انى مستحيل ارفض اى حاجة هيعملها معايا انا مسلماله نفسى انا محتاجاه اوى لاقيته بيقولى ايه يا قمر قولتله سكرك ايه قالى منتى عارفاه قالتلى ممكن يكون اتغير بعد الجواز وضحكت لاقيته بيقولى انا مش هشرب شاى يا حسناء قولتله ليه لاقيته بيقولى فى طعم حلو اوى على لسانى مش عايزه يرووح طبعا انا عارفة هو بيتكلم عن ايه بيتكلم عن عسل كسى اللى كان فى البانتى قلتله للدرجة دى الاكل عجبك يا حمادة لاقيته بيقولى مش الاكل بس يا سونا وده اول مرة يدلعنى حبتها اوى منه حسيتها اوى حركة مشاعر حب ليه جنب مشاعرى الجنسية قلب كيانى بتصرفاته وجماله ورجولته وحبه ليا قلتله لا لازم تشرب امال هتساعدنى ازاى لو مش هتشرب شاى قالى لو على كده هلقمه معاكى ولاقيته قربلى وكنت بجيب الكوبيات لاقيته واقف ورايا حسيت باهتياج طالع منه نار طالعة من جسمه دفا فى كلامه حسيته فى قمة شهوته وكمان بروز زبه روعة فضلت افكر اجيبه ازاى ده مشتاقة لاحساس طيزى بزبه ده هو مستنى ايه مش بيتحرش بيا ليه البانتى شبعه عنى طب انا محتاجة احساسى بزبه على جسمى هيجانى نسانى عقلى وكسى حركنى وشهوتى امتلكتنى ولاقيتنى بقول ااااه يا ايدى بكل محن ودلع مكملتهاش حسيت بزب حمادة داخل بين فلقتين طيزى يالهوى على حجمه يالهوى على صلابته غرزه بين فلقتين ومد ايده وهو ورايا ومسك كف ايدى وقالى سلامتك ياقمر وزبه بيلعب بين فلقتين ضغط اكتر بزبه طلعت اها منين قلتله براحة بيوجع قالى ايه ده قلتله ضغط ايديك على ايدى فجاة حسيت بزبه بيتنفض وحاجة دافية بتسيل بين فلقتين طيزى حسيتها من على البلوزة والليجن كمان كان تارس زبه اوى فيا وبعدها حمادة رجع لورا بلف رقبتى لاقيته بيدخل زبه وبيقفل السوستة ولما شفته اتخضيت نظرتى ليه خوفته وقتها لاقيته سابنى وطلع وراح يقعد معاهم انا مكنتش متخيلة الموقف لاقيت ايدى رايحة تحسس على مكان زبه وهو فى طيزى لاقيت حاجة لزجة مسكت ايدى رفعت ايدى لاقيته لبنه ريحته نفاذة اوى اتخضيت اوى من اللى حصل وفوقت من شهوتى وضمير صحى وقتها وزعلت من نفسى ازاى وصلت للدرجة دى مع جوز اختى هو اللوم مش عليه قد مهو عليا لو اللى حصل اتعرف هيجرالى ايه انا اللى اغريته انا اللى تمنيته بس هو برده جرئ اوى وكمان شقى وغلطان بعدها انتبهت للى فيا ودخلت اوضتى غيرت هدومى ولبست طقم خروج علشان يكون ليه سبب انى اغير ووديت الشاى ليهم قالولى عشان كده الشاى اتاخر لاقيت حمادة بيقول ده احنا كنا مروحين فقدنا الامل فى الشاى ضحكت وقلتله لا يا عم الشاى اهو وضحكنا لاقيت ماما بتقولى لابسة كده ليه قلتلها هنزل اشترى حاجة وجاية لاقيت حمادة بيقول لاختى تعالى ننزل معاها ونجيب لب وشيبسى اختى قالتله مش قادرة انزل انت لو عايز قالها براحتك يا عروسة يلا يا حسناء قولت بينى وبين نفسى بيعمل ايه المجنون ده هو جاى معايا ليه وانا مش عايزة اشترى اساسا لاقيته بيلبس الكوتش وبيستعجلنى ولاقيت ماما بتقولى هاتى سودانى معاكى قلتلها هنجيب كل حاجة يلا يا حسناء طلعنا سوا واول منزلنا على السلم لاقيته بيقولى انا اسف مقدرتش اتحكم فى نفسى قصاد اللى عملتيه فيا رديت قلتله ،،،،،،،، هكملكم بكرة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحلقة العاشرة
فى الاول بحب اشكر مشرف القصص عصر يوم وتعليق العضو شوفونى اللى كان سبب ان قصتى تكون مثبتة وتوصل متعتى لكل الناس وده هيخلينى دايما احكى كل اللى بيحصلى مع حمادة واللى بشوفه فى حياتى لانى بحسة بمتعة كبيرة من تعليقاتكم ومتعتكم من اللى بيحصلى وففت الحلقة اللى فاتت على اعتذار حمادة ليه والخوف اللى شفته فى عنيه وحسيته من صوته انى اتكلم او اعمل مشكلة خوفه ده قوانى وادانى الطريقة اللى اوصل فيها للى عايزاه وكمان اللى اكتر من كده هو مستحيل يحكى على اللى بينا قالى ساكتة ليه قولتله انت ازاى تعمل كده قالر محستش بنفسى يا سونا قلتله بس ده عيب وحرام وانا سكت بس عشان مخربش بيت اختى مش اكتر قالى اتا اسف مش هكررها تانى قلتله خلاص اتفقنا قالى وانا عمرى مهنسالك موقفك ده معايا متزعليش يا قمر قلتله يلا نشترى الحاجات خرجنا وجاب كل حاجة وجابلى شوكولاتة كتير ولاختى طبعا وعصاير ولب وسودانى لماما ورجعنا البيت دخلنا قعدنا بابا كان نزل لصحابه ولاقيت ماما واختى بيتفرجوا على فيلم حطينا الحاجة وحمادة قعد جنب اختى على الكنبة وكنت انا جنبها وماما على الكرسى اللى قصادنا شوية وحسيت بايد حمادة بتتحرك على كتف اختى كان بيدلعها معرفش حسيت بغيرة شديدة اوى منها مع انى اللى لسه مخوفة حمادة وقلتله متكررهاش كان لازم صحوة ضميرى دى يعنى وبدات ابص بطرف عينى الاقى ايده قربت من بزازها من فوق جسمى ولع واكلنى اوى وكل شوية يمسك ايديها يبوسها زى ميكون بيغيظنى اكتر وكانى مش موجودة جنبهم لاقيت نفسى مدايقة اوى وعايزة الفت نظره ليا باى طريقة بس هو فى دنيا تاتية مع اختى ببص على ماما لاقيتها مبتتفرجش على التلفزيون وعنيها سارحة على حمادة واختى ونظرتها دى انا عارفاها كانت هيجانة اوى قلت ممكن من دلع حمادة لاختى نسيت حمادة وركزت مع ماما لاقيتها بتمص شفايفها وبتعض عليهم ورجليها بضمهم وتفتحهم ورايحة خالص الفضول قتلنى هى ايه اللى مولع فيها كده قمت ورحت عندها كانى بجيب حاجة وبصيت عرفت ايه اللى مجننها كده شفت زب حمادة وهو واقف ومرسوم تحت بنطلونه منيمه على فخده ويار يت كده وبس ده بيحركه ويلاعبه يالهوى يخرب عقلك يا حمادة انت مش لسه جايبهم عليا رجع وقف تانى والمرة دى بتلاعبه لماما يعنى انت لما صديتك مهديتش ودخلت على ماما وفعلا ماما متمتعة اوى ومركزة اوى فى زب حكادة وهو عامل نفسه بيدلع اختى عشان لما ماما تشوف زبه واقف وبيلعب لو هى جت تزعل هتلاقى سبب ان مراته جنبه واخد راحته ولو هيعجبها زى منا شايفة من اللى بتعمله ونظراتها ليه واعجابها بيه خصوصا ان حمادة ترسه فيها فى المطبخ لاقيتنى بهيج وبلوم نفسى على اللى قولته لحمادة وصديته عنى اذا كان ماما نفسها هاجت عليه يعنى انا اللى هعمل فيها مؤدبة خلص الفيلم وقام حمادة واختى روحوا وبابا كان لسه مجاش لاقيت ماما قامت وخلعت هدومها ولبست قميص نوم بيتى شفاف وخلعت البرا بتاعتها وكان واضح من حركتهم وفضلت بالبانتى وقالتلى قومى غيرى هدوم الخروج هتنامى بيهم قلتلها هاخد شاور واغير اخدت بيجامة بيتى من بتوعى وحطيت هدومى اللى حمادة لبنه عليها جوه الفوطة عشان اغسلهم ومتقفش دخلت الحمام وقفلت على نفسى خلعت هدومى كلها واول حاجة عملتها طلعت البانتى اللى حمادة كان بيلاعبه بزبه وفضلت ابوس فيه وبعدين مسكت البلوزة اللى كان عليها لبنه وفضلت اشم فيه ودوقته بطرف لسانى جسمى ولع اوى محستش بنفشى الا وانا بدعك فى جسمى واهاتى خانتنى وعليت محستش الا بالباب بيخبط وماما بتقولى مالك يا بت فى ايه رديت بصوت مبحوح مغيش يا ماما طيب خلصى وارحمى نفسك سكت وقولت بينى وبين نفسى قال يعنى عاملة فيها محترمة مشوفتيش نفسك وعنيكى بتاكل زب جوز بنتك عايزة تحرمينى حتى من شهوتى وانتى عندك زب بابا وكمان طمعانة فى بتاع بنتك معرفش ازاى بقست شايفة ماما كده بعد مكنت يحترمها وبخاف منها وبعملها حساب من عمايل حمادة جوز اختى بقيت ببصلها بضورة تانية بقيت شايفاها حيحانة هى كمان وبتنافسنى هى واختى على زب حمادة ضحكت اوى لخيالى ده وعمرى مكنت اتخيل انى ممكن انا وماما واختى نعجب بنفس الراجل حاجة غريبة فعلا بش ماما اخرها نظرات هتخاف تعمل اكتر من كده وحمادة متجرأش الا معايا بس جه فى تفكيرى ممكن يكون هو متعمد يغريها زى م اغرانى وهى من اللى بتعمله لو راحلها مش هترفضه فضلت الافكار تاخدنى وتودينى وقلت ممكن يكون عايزينا انا وماما واختى ممكن اختى متكونش مكفياه وده السبب انه عينيه زايغة وشهوته متحكمة فيه وغلباه وانه دايما هيجان وكمان انا وماما اجسامنا حلوة وهو داق طعمنا فة اختى ونفسه يدوقنا احنا كمان طلعت وقعدت مع ماما لاقيتها سرحانة بقولها سرحانة فى ايه يا ماما قالتلى مفيش انا فهمت انها بتفكر فى حمادة وزبه عايزة اتكلم معاها عايزة اعرف ردة فعلها على اللى حصل من حمادة واخليها تتكلم واشوف دماغها فيها ايه فتحت كلام وقلتلها حمادة طيب اوى وبيعامل اختى حلو ماما ردت وقالت يا بختها قلتلها في حاجة يا ماما مكسوفة اتكلم فيها قالتلى ايه يا بت قالتلى هو عادى يكون فى انتفاخ كده عند حمادة لاقيت ماما اتخضت وقالتلى حاجة ايه يا بت قلتلها انا افتكرتك اخدتى بالك يا ماما هو ده عادى يعمله يعنى قالتلى يا بت لسه عرسان عقبالك وانا هنبه على اختك تكلمه فى الموضوع عشان ياخد باله وبلاش يتدلعوا هنا قلتلها الصراحة اااه يا ماما لاقيتها بتبصلى وتقولى اوعى تعرفى اختك او تقوليلها انا اللى هقولها لما تيجى منى بتبقا عادى قلتلها خلاص اجيبلك الموبيل تكلميها قالتلى خليها لبكرة مش عايزة اعملها مشاكل وبعدين هقولها ايه لمى بتاع جوزك اختك هبلة وختقولى بتبصوا ليه بصى احنا مينفعش نتكلم فى كده خصوصا ممكن نحرجه وميجيش تانى قلتلها انتى صح يا ماما وبعدين هو مبيجيش كل يوم ضحكت عشان اقدر اتكلم اكتر عنه خصوصا لما مامااتكلمت عن بتاع حمادة معايا قولتلها هو ده كله بيدخل جوه اختى يالهوى يا ماما بتستحمله ازاى ضحكت بشرمطة وقالتلى عقبال جوزك يكون زي بتاع حمادة هيهنيكى ده اختك فرحانة اوى بيه قلتلها بيعملوا ايه احكيلى يا ماما قالتلى عيب يا بت لما تتجوزى عملت نفسى زعلانة وقلتلها اديكى بتعلمينى ههههههههه قالتلى مش هتجيبيها لبر يا حسناء وحسيتها متشوقة تتكلم معايا لان تاثير زب حمادة اللى مخليها تحكيلى كده وبدات كلامى وقولتلها ،،،،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

الحلقة 11

كالعادة بشكر العضو شوفونى على تعليقه الجميل واعجابه بقصتى وكمان لتفهمه لخصوصياتى وانى من حقى احتفظ بيها انا لما قررت اكتب قصتى هنا عشان اوصل النتعة دى لكل بنت زى انها متفرطش فى الراجل اللى يعشقها زى محمادة عمل معايا مهما كانت درجة قرابتها منه وحتى لو من محارمها لان ده الشخص الوحيد اللى هيوصلك لعالم النتعة وكمان عشان من قرايتى للقصص هنا عرفت انها بتمتع ناس كتير وبتساعدهم يوصلوا للى عايزينهم واغلب اللى راسلونى مشوقادرينويفرقوا انى بكتب القصة دى عشان اوصل متعتى عن طريقها وده كل اللى هقدمه هنا لانه مش معنى انى بعمل كده مع حمادة انى ممكن افكر حتى اعمله مع حد تانى وقررت تكون دى مذكراتى معاه توصل ليكم لان ده بيدينى متعة اكبر واللى شايف اى احداث غير منطقية او من خيالى بتحداها انها تكون عايشة فى نفس ظروفى ومعاها حد زى حمادة متحكموش على حاجات انتم مجربتوش تفكروا حتى تعملوها النوع ده من العشق قليل اوى اللى بيوصله معلش على المقدمة الطويلة دى بس حبيت اوضح النقط دى ،،،،بدات كلامى مع ماما بعد م حمادة واختى مشيوا وقلتلها احكيلى بقا بيعملوا ايه قالتلى مين دول يا بت قولتلها يا ماما حمادة واختى قالتلى لمى نفسك بضحكة مايعة قلتلها هسألها انا قالتلى عيب مينفعش انتى لسه بنت قولتلها طيب احكيلى انتى بقا قالتلى عادى يعنى قلتلها ازاى بقا وانا متضايقة ومتشوقة ليها تتكلم قالتلى هقولك زهقتينى فرحت اوى وبدات اسمع ليها قالتلى حمادة جوز اختك مدلعها خالص قلتلها ازاى قالتلى ممكن توصل انه ينام معاها ظ¤ مرات فى اليوم قلتلها يااااه وهى بتستحمل قالتلى بضحكة ممحونة هى بتتعب اوقات بس هو بيريحها غير كده خبرة معاها قلتلها هى حكيتلك قالتلى اختك مبتخبيش حاجة بس متقوليش ليها حاجة ولا تغلطى بالكلام يا بت معاها قلتلها متقلقيش انا هبلة يعنى كملى كملى لاقيتها بتقولى قومى يا بت نامى كفاية هبل وسابتتى ودخلت اوضتها وسابتنى دماغى تودى وتجيب فى اللى بيحصل وازاى وصلت لده وايه اللى ماما بتفكر فيه عن حمادة وكمان عرفت سر هيجانها عليه اكيد من حكاوى اختى عن حمادة وزبه وعمايله وفهمت نظرة الشهوة اللى فيها لجوز بنتها اختى اللى كمان انا بتمنا جوزها ومجننانى عمايله بس انا وماما مش شايفينه غير راجل اوى وزبه يجنن وتصرفاته تهيج ونظراته بتولع فى جسمنا وده كان دافع ليا استمر فى علاقتى مع حمادة لان ماما قدوتى واللى بتوجهنى هاجت عليه هى كمان دخلت نمت وعدى اليوم ده وصحيت تانى يوم على مكالمة اختى لماما وماما بتقولها هسال ابوكى لو كده نيجى معاكم قلتلها فين يا ماما قالتلى اختك وجوزها هيروحوا اسكندرية اسبوع وبتقولى ما تيجوا معانا حمادة حجز الشقة قولتلها والنبى نروح يا ماما من فترة مروحتش اسكندرية قالتلى هشوف ابوكى وظروف شغله جه بابا واتحايلنا عليه وحمادة كلمه قاله ماشى وسافرنا كلنا انا وماما وبابا وحمادة واختى وسافرنا بالاتوبيس وحظنا ان ارقام تذاكرنا كانت ظ£ فى اخر الاتوبيس واتنين جنب بعض فلاقيت حمادة بيقول لبابا وماما يقعدوا قدام جنب بعض وانا وهو واختى ورا قعدت انا جنب الشباك واختى جنبى وحمادة فى النص وكان جنبه طفل صغير عنده تقريبا عشر سنين وجنبه مامته وكانت واحدة منقبة بدات الرحلة واتحرك الأتوبيس والمسافة طويلة وفضلنا نشرب كانزات واكلنا سندويتشات وبعد ساعة كان بابا وماما ناموا ولاقيت اختى نامت على كتف حمادة وهو حط ايديه على كتفها وبدا يحركها عليها ولانى جنبها ايديه كانت بتلمس كتفى قلت غصب عنه مش اخد باله لاقيته بدا يمشى بطن ايده على ايديها من كتفها لغاية كوعها وفى الوقت ده كان ضهر ايده بيمشى على ايديا راحت اختى فى النوم وانا عملت نفسى نايمة عشان اشوف اخرتها معاه لاقيته بيحرك ايده على بزاز اختى من الجنب وبيقفش فيهم المنظر هيجنى اوى وفضلت متابعة حركة ايديه من غير مياخد باله انى فاتحة عنيا شوية بدات حركة جسمى تزيد ولاقيت نارى مسكتنى وكسى هاج اوى رحت اتحركت لاقيته شال ايده رحت نايمة بدماغى على اختى وقربت بزازى من بزازها من الجنب وكانت ايد حمادة بين بزازنا من ورا يعنى اى حد يبص ميشوفناش غير ان اللى جنبى منقبة وراحت هى وابنها فى النوم وحمادة بدأ يحسس على بزازى ااااااااه على المتعة اللى انا فيها من كترها غمضت عيونى وسرحت فى دنيا شهوتى وبدا حمادة يحرك كف ايده على بزازى براحة وشوية لاقيته بيقفشهم ومستمتع اوى وانا ضميت رجلى وفضلت احركهم عشان احك كسى واوصل متعتى فضل يلعبلى فى بزازى لاقيت اهاتى بدات تغلبنى بصوت خفيف ونفسى فاضحنى ازاى سلمت نفسى ليه تانى ده وهو للدرجة دى عايزينى مراته نايمة فى حضنه وهو بيلعب فى جسمى انا لاقيت اختى اتحركت قلقت لتشوف حاجة او تصحا تشوفنا اتعدلت وعملت انى صحيت لاقيت حمادة بيبصلى وبيقولى انا فرحان اوى انكم جيتم معانا يا حسناء قلتله وانا كمان يا حمادة وقلتله نمت كتير انا عشان افهمه انى مكنتش حاسة قالى لا ده لسه ساعتين كملى نوم زى مكنتى يا قمر صحيت اختى قالت لسه قد ايه قلتلها فى صوت واحد مع حمادة ساعتين عشان نشجعها تكمل نوم ويخلى لينا الجو انا وحمادة رجعت براسى لورا ابص على المنقبة لاقيت عنيها مفتوحة وباصة ناحية حمادة وعلى رجليه قلت بتبص على ابنها طلعت موبايلى العب شوية وقع منى وطيت اجيبه بصيت لاقيت زب حمادة عامل خيمة وبيلعب وعيون المنقبة عليه وحركة جسمها مش طبيعية قلت يخرب عقلك يا حمادة هتفضحنا رجعت مكانى اقعد حسيت بايد حمادة تحتى اتخضيت ورفعت طيزى لفوق وبصتله لاقيته بيبتسم ليا وبيقولى عشان خاطرى كلمته هيجتنى اوى للدرجة دى عايزنى زبه اللى واقف دخ بسببى وفيها ايه منا سيبته يلعب فى بزازى وقبلها جاب لبنه على طيزى وبعدين محدش اخد باله ده حتى المنقبة مستمتعة ومش فاضية تبص لحاجة غير زبه لاقيتنى بقعد على كف ايده وهو بدا يحرك صوابعه على طيزى وبدات احرك جسمى على ايديه فتحت رجلى وحطيت الشنطة عليها وهو طلع كف ايديه بين رجليا وبدا يلاعب كسى بكل فن واحترافية فجأة لاقيت جسمى بيرتعش وغرقت البانتى بعسلى راح مطلع ايديه بصتله وعيونى مجاوباه وقايلاله انى اتمتعت اوى من اللى عمله لاقيته بيمص صوابعة وبيقولى طعمه يجنن صحيت اختى على الكلمة هو ايه ده رد حمادة وقالها على السندوتش طعمه جميل وصحيت اختى وكنا وصلنا اسكندرية ووقف حمادة تاكسى وحطينا الشنط وانا ماشية كسى ملزق ونظرات حمادة ممتعانى ونظرته ليا مبينة ليا انه خلاص انا عرفت انك عايزانى يا حسناء وانا نفسى فيكى زيك بالظبط وصلنا الشقة وكانت اوضتين وصالة فيها ليفنج قصاد التلفزيون ماما وبابا دخلوا اوضتهم وحمادة واختى دخلوا اوضتهم يرصوا الحاجة وانا حطيت هدومى فى دولاب اوضة اختى لان اوضة ماما دولابها صغير وكان فى سريرين فى اوضة ماما قالتلى هتنامى عليه واختك وجوزها فى اوضتهم ارتحنا من السفر وغيرنا هدومنا لاقيت اختى لابسة هوت شورت وبادى حملات وقاعدة بيهم وحمادة شورت بيتى وعليه تى شرت نص كم ولاقيت ماما بعباية صيفى نص كم وخفيفة وبابا بترينج عادى وانا لبست بيجامة عادية نظرات حمادة ليا كانت ممتعانى اوى بابا وماما قالوا هننزل نشترى شوية طلبات يحطوها فى التلاجة وحمادة واختى قالوا هيريحوا شوية وانا فتحت التلفزيون وبدات اتفرج عليه فجأة سمعت اختى بتقول لحمادة اهدى حسناء صاحية بره وبابا وماما شوية وجايين يهدا يا مجنون ااااه وضحكوا سوا عرفت اللى فيها وان هيجان حمادة عليا فى الاتوبيس وكمان هو بيعمل كده وبابا وماما لسه نازلين يعنى عارف انى لوحدى بره واكيد بعد اللى عمله فى الاتوبيس بعد مسلمتله نفسى بعد مصديته فى موضوع اللبن ده اكيد خلاه عايز يعمل معايا اكتر من كده وعارف ازاى ياخدنى ليه يخرب عقله ايه اللى بيدور فى دماغه وانا ليه مسلمة ليه كده هو اللى شاف جمالى وهو اللى بيدلعنى وكمان بيسمع كلامى الفضول طبعا خلانى اتسحب على طراطيف رجليا لغاية مقربت من اوضتهم وميلت براسى على فتحة الباب وااااه من اللى شفته وهيجنى وخلانى اتمنى ادخل عليهم لاقيت اختى نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وحمادة حاطط راسه على كسها وعمااال يمص فيه وهى جسمها بيتلوى وعمالة تضغط على راسه وعنيها كل شوية تبص على الباب حسيت انها قلقانة اسمعهم او اكون شايفاهم فضل حمادة يمص كسها وانا ايديا على بزازى وكسى وبتمنا اكون مكانها يا بختها بحمادة انا كمان نفشى يمصلى كسى لاقيت حمادة قام وقعد على ركبه ولاقيت اختى اتعدلت وبدات تمص فى بيضان زبه يالهوى على منظرهم وبعدها فضلت تمص فى راس زبه وانا بمص فى صوابعى ومتمتعة اوى لاقيته جه وراها وخدت وضع السجود ووشها للباب وهو جه وراها وبدا يدخله مع كل اهة كانت بتطلع منها من حركته وراها والمتعة اللى شفتها فى عنيها ومتعتها اتجننت اكتر فجأة لاقيته بيتحرك جامد وبدا يرزع فيها وصوت خبطته فى جسمها يعلى واهاااتها زادت اوى اااااه ااااه زبك نار يا حمادة نيكنى اجمد اااى اااه كلام اختى وهيجانها ده ولع فيا اكتر وغرقت البانتى تانى لاقيتها بتقوله هاتهم بقا عايزة لبنك طفى نارى اااه لاقيته بيقولها وطى صوتك حسناء هتسمعنا قالتله مش قادرة اااه اااه دخله كله هاتهم بقا لاقيت حمادة جسمه بيشد وعرفت انه جابهم فى كسها لاقيته طلع من وراها وكان لسه زبه واقف قالتله كفاية كده نكمل بليل زمانهم جايين وعشان اقعد مع حسناء بدل مهى لوحدها ولبست الهوت شوت والبادى وانا رجعت مددت على الليفنج وعملت نفسى متابعة التلفزيون دخلتلى اختى وعلى وها المتعة والفرحة وقالتلى ماما وبابا لسه مجوش قلتلها لسه قالتلى مالك مسهمة ليه كده قلتلها ولا حاجة تعبانة من السفر شوية قالتلى هدخل اخد شاور قلتلها اوك منا عارفة انها محتجاه دخلت الحمام لاقيت حمادة طالع من الاوضة وزبه كان واقف اوى ومرسوم فى الشورت بتاعه ولابس التى شرت وبيقولى اختك فين قلتله وعيونى على زبه فى الحمام يا حمادة قالى بكل جرأة ايه راءيك فى اللى شفتيه ،،،،، هكمل بكرة ،،،،،،