Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.
You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.
Click here
وأعدتها إلى رحمها الخصب ولم نحتج لاستئجار رحم وأم بديلة لينمو جنينان
فيا لعظمة العلم الذي رسم البسمة على شفاه امراتي النبيلة التي عيروها وأهانوها بأنها عاقر وحقق لها كل الأمنيات
============================
قال وقالت.. قولوا معهما
قـــــــــــــال: هـــــــل تحبيننـــــــي؟
قــــــــالت: وهــــل العشـــــــب فـــــي الصحــــــــــراء لا يحـــــب المطـــــر؟!
قـــــــــــــــــــــــال: لــمـــاذا تحبيننــــــــي؟
قــــالت: وهــــــــــــــــل بيــــــد الإنســـــان أن يمنـــــــع القـــــــدر؟!
قـــــــــــال: هـــــــل ســـأبقـــــى فــــي بــــالك؟
قـــــــالت: وهــــــــــل للـــــــــروح أن تفــــــــارق الجســـــد؟!
قــــــــال: هــــــل ســـيمــــوت الحـــــب فـــي قلــــبـــــك؟
قــــــــــالت: وهـــــــــل يكـــــــــــــــون الحــــــــــــب إلا للأبـــــــــــــــــــــــــد؟!
قــــــــال: هــــــــــل ســـأبقـــــــــى فــــــــي خـــــــاطـــــــرك؟
قـــــــالت: وهـــــــــل تنــــعــــدم اللــيـــالـــــي مـــن لألاء القـــمــــر؟!
قـــــــــــال: بـــــإمكـــــانك طاعتي وقـــــــــــــبولي كما أنا والتضــــحيـــة؟
قـــــــالت: وهــــــل الجنـــــدية تـرفــض الشـــــهادة علـــــى أرض الـــوطــــن؟!
قـــــــال:هــــل ستبـــــقــــين إلـــــى جـــانبـــــي؟
قــــــــالت: وهـــــل أرفــــض الــعيــــــش مـــــع أجمــــل وأطيـــــب وأنـــــــــــــــور البـــــــــــــــــشـــــــــــــر
=====================================
بهية والرجالة العفية
بهية دي طيازها عفية
كانت علي الشط الظهرية
قالت نفسي اعوم شوية
نزلت كدة بالجلابية
لحقوها ولاد الجنية
نزلوا وراها في الماية
شلحوا لها الجلابية
بانت حاجات مستخبية
كسها و طيزها العفية
قعدت تصرخ البنية
ارحموا ضعف الولية
لحد ما غرقت بهية
فى بحر المتعة والشهوانية
مع خمس رجالة عفية
حبوها وحبتهم وناكوها نيكة مفترية
فى كسها وبوقها وطيزها المهلبية
وايديها وبزازها وفخادها اللى كلها حنية
وحموها باللبن من ورا وقدام وتحت وفوق
من شعرها لصوابع رجليها وكل حتة فى جسمها طرية
ونصيحة لكل شابة و صبية
حاسبي و انتي في الماية
تكوني لابسة جلابية
بهية كانت طيازها عفية
واتناكت نيكة مفترية
من خمس رجالة عفية
فحاسبي يا بنت انتي وهيا
ليحصل معاكي زي بهية
=============================
مع مؤخرة حبيبتى الجميلة
ليلة حب لا تتكرر
ضمني حبيبي بين ذراعيك
فأنا مشتاقة اليك
دعني اشعر بنبض قلبك
وانا قريبة منه الان
لقد سلمت نفسي اليك
انت حبيبي ولك ان تفعل ما تريد
فانا ملك يديك
اشعر بيدك الدافئة
وهي تنسحب
من اسفل كيلوتي الاحمر
لتمس فص مؤخرتي
التي أنعمتُ بها عليك
آآآآآآه
اشعر بك
وانت تضغط عليها بقوة
اكاد اذوب عندما
تحرك اصبعك
إلى ما بين الفصين
انه حقاً شعور رائع وأنا حواليك
حبيبي الجميل
اشعر بانفاسك العطرة
تتزاحم مع انفاسي
اشعر بشوقك لي
وأرى رغبتك في
وحبك لي في عينيك
وقضيبك الواقف
اسفل سروالك
يعلن صرخة عشق
وإن لم تصدر من شفتيك
الان وبغير ارادتي
اراني انزل
وانزل سروالك
لأري قضيبك يقف شامخاً
اعتصره بيدي
فاسمع منك الاه
والمتعة تتألق بناظريك
نتبادل المواقف
فتكون مؤخرتي
عند وجهك
وقضيبك
عند وجهي
فأقبل خصيتيك
وألعقه بفمي
وانت تلعق خرقي
بلسانك الدافيء
وبين لحظة واخرى
اشعر باصبعك
يلمس خرقي
ليعلن عن صرخة من فمي
تطرب أذنيك
آآآآآآآآآآآآآآه
الان اصبعك يخترق خرقي
في رقة وجمال
وخرقي يقبض عليه في قوة
وقد عززته بآخر
فصرت تنيك طيزي باصبعيك
أراك تسحب نفسك
من اسفل مني
لتأتي خلفي
وانا بوضع الكلب
ثم تباعد بين فصي مؤخرتي
لتتفل
وتلعب بيدك
وتدخل في دلع أنملتيك
ثم عززتهما بثالث ورابع
حتى اتسعت طيزي وصارت سعة مقلتيك
الان وقد بدأت
في ادخال قضيبك الرائع
في مؤخرتي
اشعر راحة مع متعة وتلذذ
يعتري خرقي
وصدرك الان يلامس ظهري
وقدمى تداعب قدميك
وتهمس في اذني برقة
مع حركة رقيقة في خرقي
لتقول احبك يا فتاتي
وتحتضن نهدي براحتيك
اعرف ان كل محبات نيك الطيز
من نساء العالم
وكل الرجال البايسكشواليين
يحسدونني الان
لما انا فيه من نشوة
حين قلبتني على ظهري لأواجهك
ودفعته مجددا بأعماق خرقي
وألصقت ساقي العاليتين بصدري بكفيك
ونزلت تقبلني بشغف كبير
وأنا أبادلك القبلات
وقضيبك يمتعني وأمتعه بمؤخرتي
وجلدها من تحت خرقي يقبل بيضتيك
تزداد سرعتك في التحرك فوقي
ولكن برقتك المعهودة وحنانك
فلا ألم بل كل تلذذ
وفمك يهمس في اذني بقولك
ان مؤخرتي هي افضل ما في الوجود
ثم تقول انت دافئة يا حبيبتي
فاشعر بسعادة غامرة
وأداعب وجنتيك
في هذه اللحظة
تخرج قضيبك قليلا
ثم تدفعه بقوة
ليخرج من مؤخرتي
صوتاً قوياً
مع آآآآآآآآآآه من فمي
تتبعه ضحكاتنا
وتقبلني بشغف
فعسلك الفموي بفمي
وعسلك التمهيدي المنوي
باعماق مؤخرتي
وانا مستمتعة ما بين عسليك
ثم تهمس مرة اخرى
هل آلمتك معشوقتي
اقول لا بل زدت في لذتي
تقول اعذريني
فانا لا استطيع مقاومتك
عندما تغلقين خرقك
على قضيبي
ارد عليك مسرعة بحب
اعتبرني خادمتك
حبيبي ومعشوقي
وأنا طوع يمينيك
فتهمس مرة اخرى
لا لست خادمتي يا حبيبة القلب
وتوأم الروح وشريكة العقل
ولصيقة البدن
بل انت كل شيء
انت الحب وانت المعشوقة
وانت سلطانتي وهانمي
انت زوجتي والهتي وربتي
فامرر انملتي بحب على حاجبيك
ثم تهمس بشيء احبه
عندما تقول بصوتك الحنون
انت جيرلفريندي
آآآآآآآآآآآآه قوية
فقد انفجر الان
سيل لبنك في مؤخرتي
تحتضنني بقوة
وتزداد سرعتك
ليعلو صوتك احبك يا مليكتي ودلوعتي
وأنتفض ويداي مقلدتان سوارا بمعصميك
حتى إذا هدأنا ونزلنا من أعالي اللذة
أخذتني بحضنك وتبادلت معك
النظر واللمس والهمس واللثم
ورجلي بمفردها تعتلي رجليك
========================
دعيه يدخل يا أختي
أخوكِ صديقي
وإني كنت دوما بكِ معجبِ
وكان يعلم ذلك
ويوما قال لي
أختي البكر ملك يمينك صديقي
ولكن دعني أتفرجِ
فإنها تحبك وأنت تحبها
ومن أنا لأعوق حرية حبيبة قلبي ودلوعتي
وقد كنت دوما
ألبي لها طلباتها
وأفرح حين تعلو وجهها البسمةِ
فإني أدعوك اليوم لتأتي بيتنا
فقد تهيأت لك بشعر كسها الذي
يروقك كما رأيت من تصفحك
لأفلام العهد الذهبي للبورنوجرافي
وإني رأيتها مستحمة يوما ودققت بأشفارها
فوجدتها عريضة كبيرة متهدلة كأشهى وردةِ
تماما كشفاه الكس المفضلة
عندك صديقي فهيا لنغتدي
فرُحتُ مع أخيكِ
وأنا لهذا الحلم الجميل غير مصدقِ
حتى إذا بلغنا بيتكم بيت الحبيبة الأروعِ
غنيا بالنقوش ومزينا بتماثيل الفتيات يحملن
العواميد على رؤوسهن بطراز معماري أوروبِيْ
وطرق أخوك الباب ففتحتِ له
بغلالة طويلة شفافة قليلا
وعيونك شمس الشهوةِ
فدخلنا وسرتِ حافية بجمال قدميك المفردِ
ونظرتِ إلينا بدلال وغلمةِ
وقلت لأخيك أأنت متأكد
أنك موافق أن ينال صديقك عذريتي
فقال ألست تحبينه ؟
احمر وجهك وقلت بلى وهو جنتي
قال فكيف أمنعك عمن تحبين وأنا أحبك أختاه
وأنت بهجتي
قلت ومصمم أن تشاهدنا ونحن.. ونحن معا
قال نعم لأن في متعتك متعتي
والنظر إليك تَعَبُدٌ
ولأحرص أن تكون مرتك الأولى أجمل مرةِ
فنهضنا أنا وأنت متشابكي الأيدي معا
ضاحكين نستبشر باليوم والغدِ
وأخوك قادم من ورائنا ببطء
حتى جلسنا على الفراش المرتبِ
وهو قد جلس على كرسيه يراقب برفق
ويتأمل فَجر وصالنا الجنسي الصَبِيْ
حيث تجردنا تدريجيا
وجردنا بعضنا من
ثيابنا التي
تبعثرت بأرجاء غرفتك
بشكل غير مهندمِ
وصرنا عراة حفاة كما ولدتنا أمهاتنا
وعدنا للجمال الأولي
حيث شربتُ منكِ أ خمرتي
شربتُ وشربتُ ولم ارتوي
رحتُ ألثم جيدكِ
وبين شفاهكِ انتهي
واهمس أحبكِ
وتعتصرني شفتاكِ في قُبَلٍ
ونهدكِ اشتاق لقُبلتي
ولاعبتُ حلمة وثبتْ
من نار ثغري تشتكي
وجمعتُ الحلمتين معانقا
بثثتُ بهما لوعتي
وتحدرتُ تطوف اناملي
على جسدٍ به رغبتي
مرة لجبالكِ تلامس
ومرة من نبعكِ ترتوي
وصهيلكِ صار جامحا
وأرخيتِ فوقي شعركِ
وقلتِ إليكَ ضُمني
إني منحتك انوثتي
وقالت حين تُحدثني
فتحتُ لك نبعي
ونبعي من غيرك لا يرتوي
ورحتُ بكسها محلقا
ورديٌ لونُهُ طوته شفتي
وارتاح لساني بجماعها
رطبا بماء الشهوةِ
احتار كيف يغوص وكسك فاتحا
اشفاره تنبض وترتخي
ووقفت لها حاضنا
اجدد لها ضمتي
وقلتُ حبيبتي
كيف آتيكِ تخيري
تركتُ قراري لكِ فافعلي
اجيد فنون وصالكِ
انتِ فقط اطلبي
كيفما شئتِ وكما ترغبي
اشاحت برأسها وانحنت
اطلقت ردفيها لتستوي
ورحتُ اقبل ظهرها
ويدي تلاعب نهدكِ
وقلتُ حين زرعتُ سيفي بغمدها
وقد صرخت صرخة سريعة خاطفة
وقد فضضت بكارتها أخيرا
وأنزلت دم العذريةِ
قلتُ ارتفعي عليه وانخفضي
دعيه يدخل غمدكِ
وينساب نارا لمهبلكِ
وحين يشق طريقهُ
اعصريه واعصري
وهزي عليه وادفعي
وراقصي امام الناس
يشاهدوننا ردفكِ
وماء غمدكِ اذرفي
بللي سيفي بماءكِ
ورحنا بأحلى لحظة
بها صرت تصرخي
انتِ انزلتِ شهوة
وانا بعد لم انتهي
قومي تعالي اجدد رغبتكِ
نارٌ ما زالت رغبتي
نامي فوقي وتمددي
وكل جسدك تماما افردي
بعدما تركت غمدكِ لثغري
اجدد به رعشة
وخذي بشفتيكِ مهندي
لاعبيه لا تخجلي
قومي فوقي واركبي
كتمرين الضغط
تحتكِ بناره شامخا
اهبطي عليه وتأني
وتحملي قليلا لتتعودي
واسندي يديك على الفراش
حول كتفي اسندي
وأصابع قدميك بالسرير ملتصقة
عليهن فاعتمدي
اهبطي اسرعي
خمسة عشر بكِ اسكنتها
عبى جدران غمدكِ
ودعيني امتص نهدكِ
وانت ترتفعين وتنزلي
ورحت ازيد بخضكِ
وتقربين انت مني لحظة رعشتي
وصرخت احبكِ
وحليبي راح مسرعا
طلقات سيفي
تتابعت بغمدكِ
وجذبتكِ لصدري بقوة
وقلت احبكِ
وسألتكِ كم رعشة
ضحكتِ من كثرتها
وقلتِ ضمني
قلتُ تعالي حبيبتي
وفوق صدري تمددي
وأخيرا نظرنا لأخيك
لنجده مخرجا قضيبه
وقد أغرق نفسه
بطوفان من لبنه المتلألئِ
وقلت له ضاحكة
إذن فقد متعت نفسك أيضا يا أخي
معنا فلسنا وحدنا اليوم من تلذذ وتمتعِ
قال كلما التقيتما سأكون حاضرا متفرجا
لأرى أختي العارية الحافية
بألذ لحظات الشبقِ
وصديقي يغمد سيفه بكسها
وهي تقول وتفعل
كما الشرموطة بماخورها المتألقِ
فقد رأيت منك اليوم يا أختاه
من العُهر الجميل ما لم أتوقعِ
وأنا انتصب سيفي بقوة مجددا
من حديثكما معا وجذبتك من قدمك
لأجعلك بوضع الملعقة
وأدفع سيفي تارة أخرى لعمق غمدكِ
ووجهك لأخيك تغرينه به
عيناك وشفتاك تثير صديقي
ليعود سيفه
لوضع المنتصبِ
وقلت له سأريك بعدما يهدأ هذا الثور الهائجِ
كيف أمص له سيفه وأدلكه كما رأيت بأفلام كل نائكِ
شكرا لك أخي حبيبي على
هذه الهدية والمتعة
أح آه أف
فقد جعلت مني الفتاة الأسعدِ
=================================================
حبيبة قلبى زوجة صديقى
كس فتون حبيبة قلبى زوجة صديقى
أرانى صديقى صورا كثيرة
لوجه زوجته وجسمها العارى الحافى
وأرانى صورة كسها
وشعراته وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة
كأشهى وردة بتلاتها هى شفراته
وهو يعلم أنى مذ قابلتها مرات ومرات
عنده بالبيت وفى بعض الحفلات
ولمست يدها
ونظرت بعينيها
وتأملت حـجابها وجمال وجهها
وتمعنت بشفتيها وأنفها
ولامست يداي يديها
وأنا معجب كثيرا بها
بدأ الأمر كصداقة
ولكننى سرعان ما وقعت فى غرامها
وخصوصا بغرام صور كسها
التى أرانيها صديقى زوجها
لم أر أجمل منا كسا جميلا
كم أود لو أقبل شفاه هذا الكس فقط
ولا أريد منها شيئا آخر
نهودها جميلة.. شعرها.. ردفاها..أذناها،
لكن كسها أجمل .
كسها هو أجمل ما فيها يليه وجهها وشعرها
وصديقى يعرفنى فارس الكلمة والشعر
فقال لى لماذا لا تكتب قصيدة تشبب فيها بزوجتى
قلت لها بصراحة لو كتبتها فلن تكون إلا تشبيبا بكسها
ضحك وقال فليكن
فبالفعل أجمل ما فى فتون كسها غير المختون
فأنشدته من ما جادت به قريحتى:
كس امرأتك يا صديقى
اثارنى رسمه وشفايفه وشعره
وشهانى اسمه
واسكرنى مذاقه وطعمه
احكى عنه
اكتب له
لعله يحن لزبى
لعله لزبى ينادي
وصفته
وبوصفى له أحتار
فهو كس به
ومن أمامه انهار
كس شفراته ساخنه
كس شعراته بعسله
مندية مبللة
كس إن تذوقته أدمنته وإن تذوقتُ خمره
افقدنى صوابى
كس امرأتك يا صديقى
كس منفوش بظره منتصب
إن اقتربت منه
وبراس زبى لامسته
كس متوهج
فبداخله نيـران
فقد تحسبه من سخونته بركـان
كس اقف امامه واعلن وزبى الانبهار
كس شعراته الجميلة التي أحبها كما الاوتار
كس لقُبت صاحبته بالبيضاء
لكن شفراته متوهجه حمراء
كس التقرب منه منية للعشاق
وملامسته حلم
وله يقف الزب بأحترام
كس عربى مشرقي مغربى
ملامسته فقط ترسلك لعالم الخيال والأحلام
كس يشتهيه الزب
يشتهى فرك بظره
وبعدها يعلن الاسقرار
كس امرأتك يا صديقى
كس ناعم ملمسه كنسيم الصبح
يحتاج زبا يلامس جوفه باتقان
يحتاج زبا يداعب شفراته
فتتندى بشهد يروى العطشان
كتبت الكثير
اتقنت فن التعامل مع الكثير
الا هذا الكس بوصفه أحتار
برسمه أتردد
فلم ارى كسا من قبل
يستحق منى ومن زبى كل الاحترام
بالاخير اقولها
سعيد ذاك الزب الذى
تنفرج له وتفتح له الاسوار
سعيد ذاك الزب الذى سيغوص باعماقك
ليفجر ينبوعك ليسرى كمياه الأنهار
فقال صديقى بخ بخ عزيزى قد أبدعت
ولم أك أعلم أنه قد سجل قصيدتى على هاتفه الذكى
بطرف خفى
وأسمعه لزوجته حين عاد للبيت
قالت: ألهذا الحد مفتون بكسى
قال: وأكثر.. قالت: ولكنه ليس وحده الشاعر
فنحن أيضا شاعرات
قال: أتحداك أن تنشدى أجود مما قاله فى كسك
قالت: تتحدانى إذن فاسمع:
هاندجوب وبلوجوب أديا إلى أجمل ممارسة حب حلو
يا صديق زوجي أنشدت شعرا في كسي تمدحه
فسمعك كسي ونهض وتناول مداده وريشته
يا صديق زوجي فقد قرأت ما كتب وأحفظه
والآن فاجلس وتأمل وتمعن واسمعني وأنا عليك أرتله
أعياني كسي ومحنتـــــه ---- ناجيتـــك تطفئ لوعته
في ليــــــل تؤنس وحدته ---- وتنفض عنه وحشته
تداعب نهدي وترضعه -- ويدك تصارع الآخر تعصره
شفتاك تعانق فمي تلثمه--- فتوغــــر لسانك أمصمصه
نفسا من آذاني تطلبه --فضـاع كلامـي صرت أهمهمه
مددت يدي لإمامـك أنهضه-- لاقيته يكاد يغادر موضعه
ضممته بيدي أهدئه --------- ألاعبه طورا وطورا أقبله
لمساتي زادت تمرده ------- فنزلت بشفتاي أعضعضه
يدك امتدت لكسي تتلمسه ----ماء الشهوة الحارق يبلله
فجأة أغراك ملمسه ---------------- فنزلت للنبع ترشفه
أتوسلك ضعفي ترحمه ---------- لا تأبه وتمضي تأكله
في نوبة مستك زبك تطعنـــه --------- بكسي للأعماق تغرزه
وبينما عاد صديقى وقد سجل
قصيدة زوجته
فى الرد على قصيدتى
دون أن أدرى
ولا هى تدرى
تلصص على
فى خلوتى الشعرية
متسحبا على أطراف أصابع قدميه
ورآنى أحمل صورة زوجته بيدى وأنشد
أحببت امرأة صديقى
احببت امرأة ليس لها
فى الارض مكان
عيناها ارض مصر السوداء وشفاهها
العنب الاحمر والرمان
شعرها يطير مثل العصفور
حين يسافر للاغصان
خصرها يميل فيميل
عليه الشجر يداعبه
الحجر تحرك من جوانبه
تتغزل فيه حتى الاركان
ها هو الليل قد...فرش جناحيه
وانزل ستاره..الاسود المثير المرتغب
وكأني طير من..ارضه حر ولكن مغترب
وكاني طـفل مغتلم محموم....ملتهب
اه اه وكأن اللذة بجمال امرأتك
العارى الحافى يا صديقى تقترب
وكأني اعيش طوفانا قد ضرب
مدينة ارهاب فاختفت فساد العجب
انا لا اهذي ولكني احب
وهذه قصتي وهذا ما كتب
رجل حياته لفتون قد وهب
وسجل كل ما جادت به قريحتى
أيضا دون أن أدرى وانصرف
وعاد بعد قليل
وأسمعنى ما أنشدت زوجته
فاستمعت ذاهلا إلى صوتها
وهى تكرر كسى
وأيرى قبل قلبى انطرب
فخجلت من قصيدتها
وتخيلت أنها توجهها لى ودمى اهترب
قلت أسجلت قصيدتى فى كسها
وأسمعتها لها
قال نعم
خجلت وأثرت معا وقلت أحرجتنى
قال لا تنحرج ولا ترتعب
ولعلمك سجلت لها
من غير علمها أيضا
وإنى طالب منك أمرا
فأرجو ألا تردنى خائبا
قلت وما ذاك الامر المرتقب
قال أن تكتب فيها قصيدة
كأنك تحبها وتريد نيكها
والتقيتما أخيرا
قلت متصنعا الاستهجان
ماذا تقول انت صديقى وهى زوجتك
كيف اخونك يا اخى وبالقول أنشعب
قال هى مجرد قصيدة خيالية
وإنى راض ولا أرى بالأمر مشكلة
فيما عنها ينكتب
قلت حسنا فاسمع إذن ولتطب به نفسك:
حبيبتى فتون كم احبك
لقد عشقت الحياة لاجلك
وعرفت معنى الحب بوجودك
ولحظة الاشتياق بقربك
وجمال الاحساس لقلبك
وجنون المشاعر في كلامك
في حبيبتي الغالية على قلبي
تعالي الى حضني الدافي بكلك
حيث اقبل عسل شفتيك
والمس نعومة عنقك
واهمس في اذنك احبك
وانزل لمعانقة صدرك
حيث اقبل حلمات نهودك
وارضع منهن حليبك
وثم ابدأ بمداعبة جسمك
بلمسات خفيفه تثير شهوتك
حتى امرر لمساتي الى كسك
المحفور خلف كلوتك
حيث اقبله بقبلات ساخنه
تجعله في قمة اثارته وتشغل لذته كل وقتك
وانزل بلساني الحس شفراته الجميلة
وادخل اصبعي في احضانه لازيد من محنتك
واظل اداعبه حتى ينزل عسله
وابدا بتلذذ في شربه وفرك بظرك
وبعدها اجعل قضيبي ينغرس في اعماقه
لتكون اهاتك نغمة اثارتي
حتى اتفنن في جماع كسك
ومداعبة شفتيك بمهاره
وجعلك تستمتعين اكثر بذلك
فقضيبي وقتها يكون مثل الآلة يدخل ويخرج
من كسك الملىء بحرارة المتعه
حيث يصرخ ويقول كمان يا بيبي كمان ويعلو حسك
اريدك ان تطفىء ناره الحارقة
وازيد في نيكك مع كل كلمة مثيره منك
حتى اجعل حليبي يروي عطشه
فيا حبيبتي لن اتركك ابدا
لانك حكاية رائعه في عالمي
وباق معك بيومك وغدك وأمسك
ونجوم ليلي التي تسهر معي
إنني يا فتون، يا فتون، احبك
وتظاهرت
أنى لم ألحظ صديقى
وهو يضغط
زر ايقاف التسجيل لقصيدتى
بهاتفه
واستأذننى وانصرف بحجة هلامية
وعاد لبيته وألقى على مسامع فتون
أبياتى الشعرية.. فضحكت بدلال
وتحسست نهدها وكسها بطريقة لا شعورية
وقالت وأنت لم يضايقك أبدا تخيله أنه معى و..
قال وينيكك .. قالت نعم هو ذاك..
قال ما يسعدك يسعدنى
قالت بلؤم باسم وهل نيك صديقك لى سيسعدنى
قال لست مغفلا ولا غبيا
وألحظ نظراتك له ونظراته لك
قالت ليس بيننا شئ
قال ولكنكما تريدان أن يكون
قالت بابتسامة مستفزة أنت شكاك يا عزيزى
دع عنك شكوكك
واسمع ردى على قصيدته التافهة ردا لوذعيا:
ياصاحب جوزي
ياحبيب العين والقلب
وانت في النني من جوه
وقلبي مستنى علي شوق
ادينى رد شافي علي موضوعي
(وحشتنى وحشتنى وحشتنى)
وخد من قلبي وعمري وجسمى
دانا اللي هتداوي جروحك ،،،
وتشفي حرمانك ،،،
وتسقيك معاها الهنا ،،،
وتخليك تفضل مالك حريتك
واعيش معاك
انت حياتى دي
مفيش احلا من عشقك ياحبيبي ،،،
ولا ادفا من حضنك ياروحي ........
انا مقصدش غيرك انت ياغالي
وانا اللي هتداويك
وانت اللي في القلب والنني
وانت اللي تملكنى
تملك جسمي
من شعر راسي لصوابع اقدامي
انا كلي اسمى
ورسمى
وقلبي
وروحي
وجسمى
......... خدودى شفايفي
حتى ذقنى وجبينى
وتحتهم بزازى
اخلع سوتياني ومص حلماتي وشبعنى
قبل بوس واحضان ارعشنى
بعنف شهوتى
داعب فخذي قبل بطني وظهري
واما بخصوص اردافي !!!
اااه ياوعدى من اردافي
وعصرك ودعكك ولعبك في اردافي .....
افعل بها الافاعل
قبل كسي
حرك لسانك علي بظري
وشفرات كسي ااااااااااه
يانار كسي
بماءك طفي نار كسي
وهات شهوتك علي شهوتى
... دخل زبرك بقي جوه في كسي ،،
طفي ناري
نكني ارجوك نكني نكني نكني ،،
انا تعبانه خلاص تعبت مش قادره ،،
بقي ده مش ظلم ياناس
ابات انا تعبانه وايدى علي كسي ،،
يرضيكم جسمى الجميل ده
يبات من غير احضان ونيكه حلوه
ورعشه
واهات وابتسامات ،،،
عاوزه اتناك ياناس
بقي مش قادره
عاوزه اتناك عاوزه اتناك
رد عليا ياحبيبي يا صاحب جوزي
وريحنى ارجوك ارحمنى وريحنى
هموت من الحرمان
وصعب عليا اعاشر واعرف الرجال ،،،
وانت كمان انا عارفة
انك هتموت زيي من الحرمان
وصعب عليك تعاشر وتعرف البنات والنسوان
انا عليا قيود
وسجن وسجان
تقدر تحررنى وتكسر قيودي
وتاخدنى في عالم كله نور وسكيولارية وحنان
عالم كله حب وبوس ولحس ومص ونظر ودعك واحضان
وحلاوة النيك كمان ده حلاوته بالقنطار ،،،،
خلينى اقولك بحريه
نكنى ياحبيبي نكني نكني نكني يا ابن المتناكه
انا المتناكه
عاشقه ودايبه
وايه يعنى متناكه
هي كلمه وحشه
دي فيها متعه
ماهي كل واحده بتتناك
متناكه
وهي اللي متجوزه مش متناكه
والعاشقه زيها متناكه
والحبيبه كمان متناكه
والصديقه احيانا متناكه
وانا مع جوزي كنت متناكه
وقبل جوزي مع صديقي كنت متناكه
وبعد طلاقي مع عشيقى كنت متناكه
ايوه متناكه وستين متناكه
بس مخلصه للكل
ايوه متناكه بس مش شرموطه
ولا عاهره زى ما بينادينى المتخلفين
لانهم مش شايفين غير نفسهم ينيكوني
ويتمتعوا بيا
وبعدها يخلونى شرموطه
وقاعده مرزيه
ليه افتراكم وتجنيكم عليا
ده انتم في البدايه
كنت بتبوسوا ايديا ورجليا
بتتقربولي بكل حنيه
وتوقفولي العربية ،،،
وتنزلوا تقبلوا ايديا
وتاخدوا الشنطه من ايديا
وتركبونى في الكنبه الاماميه
وتسوقوا بيا
وتشغلولي اغنيه عاطفيه ،،
وتبصولي بعيون ناعمه
بصه رومنسيه ،،
وتسمعونى وتسرحوا بيا ،،
بكلام حلو كله عشق وهيام فيا ،،،
ولما ضعفت انا
وسلمتكم نفسي بكل طواعيه ،،
بقيت في نظركم ساقطه ومرزيه ،،،
ليه ياحبيبي يا صاحب جوزي ظلمهم ليا
ده انا عاشقه ونفسي اتمتع بالحريه ،،
البس واخرج واسهر وارقص
صحيح دي مش اخلاق بنت شرقيه
بس اهي احلام مستخبيه ،،،
بفرغ من غيظي وكبتي وظلمهم فيا .....
بقولك ايه كفايه كده عليا
تعال بقي ريحنى وارحمنى
وفي احضانك دوبنى
وعلي سريرك لاعبنى
وطعم لبنك وعسك دوقنى
وبنيكك في كسي للصبح بهدلنى
اه يانى اه ياكسي يامين ينيكنى
لو لقيتلي حل انا تحت امرك
جسمى وقلبي وعقلي وكسي
وروحي ووشي وشعري وبوقي وطيزي
وبزازي ووداني وضهري وفخادي وايديا ورجليا
وهذه المرة دعانى صديقى
إلى منزلهم دعوة فجائية
ورأيت مليكتى والهتى وربتى
وسلطانتى وهانمى العلوية
بنت الشمس وبنت إبط الجوزاء
بنت درب اللبانة السماوية
فتون ايلوهيما بنت إيلوهيم
بن آمونرع زيوس جوبيتر الأوليمبيا
كانت فاتنة كعادتها تثير قلبى
وروحى وعقلى وجسدى وأيرى الشهوانيا
أجلسنا صديقى متجاورين
متلاصقين وهو على الطرف
