اشعار جنسية متنوعة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم ارى عشــــــــقا بهذا الجــــــــبروت وبهــــــــــذا الانتـــــــقام

حبك فى قلبى محفور وعلى صدرى موشوم اعمق الاوشام

واذا ابتعــدت عـــن حضنى لا اتصــــور بدونك مـــــرارة الايام

ومازلت اتساءل هل يوجـــد عشق بهذا الجبروت وبهذا الانتقام

عشق فى حضرته تمايلت اغصان الزيتون طربا وتراقص الحمـام

حب بلغُة العيـــــون يا نجوى وبإحساس يعلــــو حــــد الهـــيام

عشق بهمسات القلــــوب وما على العـــــاشقين مــــــلام

ومازلت اتساءل هل يوجـد عشق بهذا الجبروت وبهذا الانتقام

فحلمى مع حبيبتى وزوجة أبى نجوى اجمل الاحلام

يا تقلانة عليا في البعاد يا نجوى

لا تدوقيني قربك....ولا اشوفك قصادي

شاطرة تقتليني شوق...وتزودي عذابي

ده حبي ليكي...نساني الماضي

فين ايديكي من حواليا...تاخدني للركن البعيد الهادي

لا جفا ولا حزن....ولا بعد يهز مكاني

في قلبك اللي علمني الحب...

والشوق اللي بيهز ....

كياني

وشببت بشيماء فقلت:

أريـــــــــــــــــــــــدكِ يا زوجة أبي يا شيماء

قلباً بالحنان يحتويني

و وطناً فى غربة أيامي يؤويني

ونجمة فى وحدتي تواسيني

وجسداً يحضنني ويدفيني

وروحاً تعانق روحي

ونطوف العالم من الصين إلى الصين

وعقلاً يماثل عقلي ندور

ونتنزه بين متحف وكورنيش وحدائق وبساتين

أريـــــــــــــــــــــــدكِ يا شيماء

نهراً يروي عطش سنيني

وعاصفة من الشوق تفجر براكيني

وكالإعصار يطفيء نيران حنيني

أريدكِ يا شيماء كأساً من خمر الهوى يسقيني

أريدكِ عشقاً يكسر قيودي يجتاح مشاعري

يحطم كل قوانينـــــــــــــــي

أريــــــــــــدكِ عشقاً يقتحم سكوني

يبعثرنـــــي يلملمنــــــــــي

بكلمة احبـــــــــــــك

من شفتيكِ تهمسينها

فى أذاني لتحييني..

بحبك يا شيماء يا اجمل حبيبه جوايا....

بجبك يا اجمل هديه من الخالق ادهالي

بحبك يا اول عمري اللي بتمناه...

بحبك يا نهر العشق اللي بيروي حياتي

نفسي انا ...وانتي معايا سوا...

سوا نطير للهوا.....

ده انتي كل منايا

وحين أرتني شيماء كسها المشعر كأكساس نجمات بورن السبعينات والثمانينات والتسعينات أنشدتها:

كسك تحت همس الأنامل

عذرا سيدتي وزوجة أبي شيماء ....

فانا عندما ارسلت اناملي ...

تتحسس كسك لم اجده وحده

ولم اشعر بنعومة ملمسه وحده.

اتدرين ماذا وجدت ..

احراش جميلة وغابات رقيقة

من الشعر تجمله وتزينه من اجلي ..

وجدت مجرى ما بين شفريك

واديا مزينا بشعرات من الابنوس .

وانا انبهرت منك بذلك

وانا لا تستهويني الا تلك الحالة .

يا سيدتي وزوجة أبي وحبيبتي شيماء.....

انا يستهويني الكس المشعر ..

الذي منابت الشعر حوله

خفيفة ناعمة

اشعر بحريريتها في اطراف اناملي .

كس عندما اتحسس مجرى شفريه

لا اسمع صوتا الا صوت شعره

وانفاسك الخافتة

كأنها آتيه من وادي عميق .

فانا في حضرة كسك

لا اريد ان اسمع صوت المتعة ..

بل احسها .

لا اريد ان يحول شئ

بيني وبين الاحساس

بذاك الدفء الكامل في كسك

وشفاهه وشعره.

اريد عندما يغوص اصبعي

في اعماق كسك

ان اشعر بالنار المستعرة فيه ..

فيا سيدتي ....

ليتك ..... ليتك دوما لا تحلقين كسك

ارجوك ايا سيدتى هذبيه فقط

ولكن لا تحلقيه

لا تحلقي كسك ............

وشببت بحورية فقلت:

أبـحـث عـنـــــــــــــــــــــكِ يا زوجة أبي وحبيبتي حورية

عــن ملامـحكِ وبســمتـكِ وصـــــوتـكِ

بيـن أنيـــــن العـاشقين وشــوقهـم

في مـدحهـم ... وغـزلهم .. ونبضهـم

يا مثالهم وقدوتهم وملهمتهم

يا مخترعة الحب الحقيقي معي

أبحـث عـنــكِ يا زوجة أبي وحبيبتي حورية بيـن الـعـبـــــــــــارات

و الـهـمســات و في كل الـروايــات

فأنت البطلة بكل ما أفضله من الأفلام والمسلسلات والروايات

أبحث عنكِ يا حورية

لــ تمنحي قلبـي أغنية

لـ يهــدأ شــوقي و يرتــوي ظمــأي

لنتشارك نيكة رومانسية

ونقرأ كتابا داروينيا

ونشاهد فيلما ومسلسلا خياليا

ونتابع معا الرياضات الأولمبية

وأعلم أن أبي يحبني جدا ولن يعزكن علي

وسيأمركن أمرا أنتن الخمس أن تتشاركن في

فأمتعكن وأتمتع بكن حبا ورغبة يا أغلى فاميليا

أبحث عنكِ يا حورية

أبحث عنكِ لـ تكـوني منـارة أيــامي

في ظلـمة الحنين و بحــر الأشواق

يا مرساة قلبي يا شاطيء أحلامي

يا عنــــوان حبــي يا كل الأوطـــانِ

الشرقية والغربية يا كل الأزمان

حجرية كانت أم فرعونية

ورومانية واغريقية

يا حورية يا زوجة أبي وحبيبتي يا حورية

يا كل الأزمان يا متناسخة الروح وخالدة أزلية أبدية

كنت بيزنطية وكنت ساسانية

وعشت حيوات ما بين بغداد ودمشق

والقاهرة والقسطنطينية

وولدت بالهند وصرت صينية

وشهدت مولد وشباب الامبراطورية الالمانية

واقمت باتحاد الجمهوريات السوفيتية

ادمنت حبك حبيبتى ادمانا

واصبح من المستحيل النسيانا

فانت حبيبتى يا حورية معى فى كل مكان

فى امسى وحاضرى وفى كل زمان

لا استطيع ان ابتعد عنك حبيبتى وافارق

فانا هائم متيم لهواك واني لحبك لعاشق

اصبحت مدمنا لحبك ولا اريد ان افارقك

اتمنى ان افعل اى شئ ولو صغير حتى حبيبتى يسعدك

مدمنك انا ولا اريد الدواء لادمانى

فقط اعطيك كل حبى ومشاعرى وحنانى

لا ابخل عليك ابدا فانت قلبى ومشاعرى ملكك

امتلكت الدنيا كلها عندما

سمعت منك يا حورية كلمه احبك

احببت الدنيا من اجلك وهل لى احد غيرك

كل البشر عندى سواء اما قلبى فلكن وحدكن

انت وزوجات ابي وماما يا حورية

ادعو وارجو واتمنى ان اكون دائما فى قلبك

اتنفس هواك وينبض قلبى بحبك يا حورية

واعيش فقط من اجل حبك يا حورية

يتحدثون عن ليلى والمجنون

ولا يعرفون اننى بك مجنون

فلا تكونى كليلى يا حورية وتتركينى اتعذب بهواك المكنون

كونى دائما معى قلبك على قلبى وحبك يوازى حبى

مدمن عليك ساحرتى ولن تجدى محبا له نفس عشقى ولا حتى زوجك أبى

احبك وحبك اجمل ما فى الحياه احبك احبك يا قلبى

يا زوجة أبى يا حورية

وشببت بماما – سلوى – فقلت:

يا ماما يا اللـي عشــقـك منتـهايــا

. نبــض قلبــي بيــن ايديــكي

نفســـي يوم تبـــقي معايــا

نفســي أشبـــع مـن عنيـكي

قلبــي حبـــك بــس خايـــــف

نفســي أبطــل خـوف عليـكي

امتــى يــــــوم تحســـي بيـــا

امتــى قلبــي يبـــقي ليــــكي

لــو جابــولي الكــون بحالـــــــه

هابيــــعـه كلـــــه واشتريــــكي

يا ماما خلتيـــني أغـــرق فــي حبـــك

وانتي مـش حساني ليــه ؟؟

عمــري كلـــــه قبــــل منــــك

وأنا من قبلك كنت ايه

كنت روح هايمة في برزخ

وانتي جيتي نفختي فيه

تسع شهور جوه بطنك

مدلعاني يا بنت الايه

بحبك يا ماما

واشتهيكي نفسي انيكك ساكتة ليه

كل عمر عشته قبلك

ابتــــديــــت أنــــدم عليــــــه

دي ساعـة واحـدة ويا حبــك

تســوى كل عمـر عشت فيـه

قـلـبــي بينــادي عـليـكي

يا اللــي عشقـك منتـهايــا

نبضه كلـه عشان عنيكي

نفسي يـوم تبـقي معايـا

يا اللي عشــقـك منتـهايـــا

كنت مش فاهم حياتي

كنت تايه يا ماما

ومازلت تايه

لحد ما لقيتك طريقي

انتي طريقي ووجهتي

هامشي فيه واونس وحدتي

لحظه بجوارك يا ماما تساوي من عمري الكتير

انا من غيرك يا ماما ما اساويش قليل ولا كتير

انتي اللي بتكمليني

وجودك فرحتي

حضورك بهجتي

وهافضل دايما ملازم ليكي

وهافضل دايما مخلص ليكي

من غير مقابل

من غير عتاب

فقط امنحيني

لحظه بجوارك

حبيبتي ماما... معشوقتى ماما طليقة بابا

معك رسمت أنا خريطة عمري ...

ونطقت عقارب زمني باسمك س ل و ى...

وتاهت نبضات قلبي ...

لتمتزج بنبض عروقك ..

ولتسكن حنايا صدرك...

ولتسافر بين ثنايا أضلعك يا ماما...

لتصبحى لي أنت العمر ...

ولقلبي النبض ...

وليتوقف عند حدودك مسار الزمن...

فلست إلا كيانا يهوى بصدق ..

وروحا تعشق بعمق ...

معك أنت ..أنت فقط ...

أشعر بوجودي ..أشعر بكياني ..

أشعر بالحب بالعشق بالشوق والاشتياق

معك أنت يا ماما ...

تذوقت أحلى معاني الحب ...

فعيناك ميناء فرحي ...ومرسى أشواقي ...

وأنفاسك عطر نثري ...وبستان بوحي ...

حبك يا سيدتي ...

تجاوز كل الحدود بالزمان والمكان...

ليبرهن كل نظريات العشق ...

وليرسم كل خطوط الهوى ...

أمامك تتكسر الكلمات على ثغري ...

وتتحجر الدموع في مقلتي ...

ويضيع صوتي وهمسي ...

فأنت يا ماما لحبي عنوان ..

ولعشقي وطن ...

ولروحي حياة ...

يا ماما حلق حبك بي بين عصافير الحب ...

ورسمتُِ من عيناي أروع لوحات الهوى ..

وحفرتُِ على أمواج البحر أصدق الكلمات ...

وكتبتُِ على حبات الرمال أروع القصص...

امتزجت ملامحك ..بالفصول الأربعة ...

لتجعل التاريخ لغزاً أبدياً ...

وأصبحت شيبشفتر تتشكلين وتغيرين حمضك النوويا

لتصبحين صورة طبق الأصل من ممثلة أو مطربة أو راقصة أو شهيرة من أي جنسية

في حبــــك لي يا ماما...نسمة الربيع....

في شوقــك لي يا ماما...حرارة الصيف ..

سيدتي .. بل محبوبتى

أشتاق إليك بشدة حتى وأنت بحضني...

بل إني أتبلور شوقاً...

سأهديك قلبي يا ماما

ليعزف من أعماق وجدي

أجمل الألحان...

سأهديك من الحروف

أصدق ما عرفته الأبجديات

وترجمته اللغات...

ليهمس لك ...بأني أحبك...

أ ح ب ك.. أ ع ش ق ك.. أ ه و ا ك.. ي ا .. س ل و ى

فهل يكفيك حبي ؟؟

وهل يكفيك عشقى؟؟؟

==

وأنشدتنى زوجة أبى الأولى هدى فقالت:

حبيبى وابن زوجى الصغير

أحبـــك... أحبـــك

ولـــست أدري لمــــــاذا أحببتــك

لمـــاذا

يخفق قلبــي عند ذكــر إسمك....?

لمــاذا أشتاق

إليـك..لمــاذا دائمـا أبحث عنــك..

لمـــاذا دائمـا

أنتظــرك .

.

آه مـــاأصعب لحظـــــات الإنتظـــــار..

وبالــذات إنتظــار مـن تحـب

ليتك تشعر

بمقدار الألــم الذي يعتريني

عندما أنتظرك

ولاأجدك..

ليتنـي أستطيـع أن أصـارحك بـما أكنه لك مـن

حـب

فأنــا أحببتك حبــا صادقــا مـن كـل

قلبــي

أحببتك مـن قبـل أن أراك

أتمنــى أن أبــوح لك بحبــي

فأصعـب شـيء علـى الإنســان أن يحـب

ثـم يكتـم هـذا الحـب فــي قلبــه

فحـبك فـي قلبـي ..

وقلـبـي ينتظــر إشــارة

منـك

ليقــــول لك..

أحبــــك ... أحـبـــك..

يـــاحبيــــب قلبـي ..

يــا مهجـة فـؤادي..

يا حبيبي وابن زوجي الصغير

أحببتـك.. لــدرجـة أنـي

أصبحـت أغــــار عليــك..

أصبحت لا أقوى على

بعدك..

ياترى ماهذا الحب

الذي سرعان ما يكبر في لحظات..؟

آه ليتــك تشعــر بحبــي لك يا ابن زوجي

فحبـك شغـل كـــل تفكيــري..

فـأنـا لازلـت

أنتظــر..

وأنتظــر..

ذلـك اليــوم الـذي يدق فيـه

قلبـك لـي

لأقــول لـك بـأعلى

صـوتـي...

أحـبـــــك ..أحـبــــك..

أحبـــــك

وقالت زوجة أبي الثانية نجوى:

يا حبيبي وابن زوجي الصغير

لا تسلني عن حياتي قبل أن ألقاك

إني قد بدأت العمر منذ لقاك

قد كان عمري في الحياة ضلالة

ورأيت كل النور بعضا من ضياك

لو كان عمري في الحياة خميلة

ما كنت أمنح ظلالها لسواك

لو ظل شعري في الوجود بعطره

فالشعر يا دنياي بعض شذاك

إني تعبت من المسير و لا أرى

في القلب شيئا.. غير أن يهواك

هيا معي لنصافح الأيام نغفر للقدر

ونعانق العمر الجديد وأنت لي.. كل العمر

قد صرت في دنياي أجمل زهرة

ولقد قضيت العمر.. أهفو للزهر

حتى رأيتك في خريف العمر عطرا ساحرا

يختال في قلبي.. حبات المطر

وعلى ظلال الحب تحملني المنى

فأكاد يا دنياي أشعر بالخطر

وقالت زوجة أبي الثالثة شيماء:

يا حبيبي وابن جوزي

آه يا وعـــــــــدى

آآآه يا وعدى

أنا من حلاوتك

عينى يا وعدى

آآآه أنا لما أشوفك

أمشى متلخبطة فى بعضى

آه يا وعدى

يا حبيبي وابن جوزي

الكلام ما بين شفايفك

أحلى من كل الكلام

آه يا وعدى

الهوى يلمس خدودك

وردها يفتح قوام

آه آه آه

و الرموش حراس عيونك

أقوى من كل السهام

صابوا قلبى

جرحونى دوبونى

آه يا قلبى

للسهر و الشوق خدونى

آه يا قلبى

آه يا قلبى

أوصفك بالورد

و لا بالنسايم و لا نور الفجر

و عيون الجمال

أوصفك بالشمس

و لا بالقمر

لا لا

لا لا لا

إنت فوق الوصف كله و الخيال

أوصفك بالشمس

و لا بالنسايم

و لا نور الفجر

و عيون الجمال

أوصفك بالشمس

و لا بالقمر

لا لا

لا لا لا

إنت فوق الوصف كله و الخيال

إنت دنيا ماحد شافها

إلا قلبى

إنت كل السحر و الشوق

و مالكش مثال

قربلى كلمنى ريحنى

آه يا عينى

من سهام الشوق آه

و الدلال

آآه يا عينى

من سهام الشوق دوبنى

وقالت زوجة أبى الرابعة الجريئة حورية تخاطب زبري:

بشفتاي الممحونتان قبلته

ومن سباته العميق ايقظته

مسكته بيداي ثم داعبته

و باجمل الكلام خاطبته

مسحت به وجهي وشممته

وتاجا على راسي وضعته

وحين وقف بوجهي شامخا

ووضع بين عيناي راسه

احسست اني قحبة منيوكة

وشرموطة عاهرة امامه

يا ويلى.. ما اجمل النظر اليه

وما اجمل الذل المهين تحته

صرت كالكس اقبل راسه

وكالكلب الذي يلهث اعضه

وحين وصل لحلقي وناكه

اطبقت عليه فمي والتهمته

وحين كدت منه ان اختنق

اخرج حبيبي من حلقي زبه

ونام على الارض مستلقيا

فقفزت على ايره وركبته

وصرت اصعد عليه

وانزل وبت ابكي من لذتي واتاوه

ويلي ما اجمل الركوب عليه

قيل لي ذلك و ما صدقته

ثم انزلني حبيبي عن زبه

واشارت الى السرير اصابعه

فذهبت الى السرير

واستلقيت ثم فتحت السبعة له

فاتى حبيييييبي ونام فوقي

وادخل في طيزي زبه

ناكني .. ومتع لي طيزي

وجعلني كالشرموطة اتاوه

لو كان بيدي طول العمر

ان ابقيه داخلي ما اخرجته

ثم نهض حبيييبي من فوقي

وجلس على كرسي احضره

و مسك زبه واخذ يخضه

ودعاني اليه لاشرب منيه

فحبوت الى زبه مسرعة

وجلست كالكس الشبق امامه

وفتحت له فمي كالقطة

حتى يقذف فيه حليبه

ثم قذفه على فمي ووجهي

وغطى بمنيه وجهي اكمله

ثم مصصت زبه وعصرته

ولاخر قطرة منه شربته

ثم وضع حبييبي حول عنقي

حبلا وربطه وشد وثاقه

ثم مشى الى الحمام بروية

وجرني كالجارية ورائه

وجعلني استلقي على الارض

ودعست على راسي قدمه

وبدأ ينيكني من جديد بكسي لآخر وقته

امتعني .. وافقدني عذريتي مجددا

وصرت من وقتها زوجة له

وأما ماما – سلوى – فقالت:

اسكت يا قلبي ........ كفاية عذاب

بلاش تبين أنك عليه ولهان

كل يوم تشوفه وتحلم بيه

وتفكر أزاي تكون ليه

مع أنك عارف إن القدر ممكن يلعب بيك

اسكت يا قلبي...... كفاية عذاب

خايف تتكلم معاه لتحبه وتشتهيه كمان وكمان

ويبان اللي طول عمرك مخبيه

جواك آهات حب وغرام ليه

مش عارف تعيش حياتك

من غير ما تفكر فيه

اسكت يا قلبي.......كفاية عذاب

خبي يا قلبي عشان

ما يحسش بشوقك ليه

ويكون قلبه لغيرك مشغول بيه

ويوم ما ينطقها قلبك

قلبه يكسرك ويلوم عليك

ما أنت اللي قلبك عشق

من غير ما قلبه يقرب ليك

اسكت يا قلبي..... كفاية عذاب

مين عارف أيه اللي هيكون

ياترى هيملا حياتك جرح وعذاب

ولا هيكون ليك حضن

يشيلك من بين كل الهموم

ولا أقولك سيبك يا قلبي وأنسى اللي جواك

اسكت يا قلبي...... كفاية عذاب

==

وقلت لهن الخمس نسوة معا ..

سأمتص حلماتكِن سأمتصها

واقتطع قوتي من اثدائكِن

وعلى اعناقكن نهر النشوة سيجري

وستضرب خصيتيَّ افخاذكِن

اقتربن إمتصصن عضوي لعلكِن

تخرجن الاه من اعماقكِن

حبيباتى امتطين زبري بسرعة

ستنجبن مني اولادكنِ

أروني هذا الاطياز الملساء الكبيرة

دعوا لبنى يُلَوِن عيونكِن

دعوني اشم هذا الغور الجميل

وألمس بأصابعي جدران نهودكِن

خذن مني شعوري تجاه الجنس

إخلعن غطاء الخجل عن مدينتي

سأسكن بين الشَعْرِ وأذوق حلاكِن

سأزرع في كلّ ثغرٍ بكن لبنى

اجسامكن تغريني، أحب شفاهكِن

فراشي ينادي جميلاتي

سأطفئ حرَّكن إن عضوي غزاكِن

اضطجعن تحتي فما اجمل الجنس

ليلات سأسهر اقبل خواصركِن

سأُدخل وأُخرج مرّات فيكِن

ستمتلئ بالصراخ سماواتكِن

اتركن الأجهزة الصناعية بعيدًا

طبيعي انا أجمِّل مساءكِن

إني لا آخذ ولا ادفع لكن شيئا

فيكن ألبي حبي ورغبتي غريزتي واعطيكن مشتهاكِن

لعمري بعمري لساني لن يفارق السنتكِن

لن ابعد ابهامي عن خدّودكنِ

سأجعل الفِراش يهتز

واصوات خشب التخت أعلاكِن

إتصلن بأي وقت تطلبن ان تفرحن

أنا بكل وقت اكون لكِن

أكون إن تطلبن فداءكِن

فقط حضّرن اجسامكن لرحلة

تحتي اخضكن وافتح اوراكَكن

فتعالين أنيككن وأذيقكن أمتع الملذات

فألحس كسك يا ماما وتقعد على زبري ضرتك نجوى مفعمة بالشهوات

تصعد وتهبط وهي تغنج وتتأوه وأكومككن فوق بعضكن وهيئتكن مثيرة للرغبات

في جانج بانج معكوس من رجل محظوظ واحد وخمس جميلات

وتتبادلن خدمة زبري واراحته بأيديكن وأفواه نهمات

متعة هاندجوب وبلوجوب من زوجات أبي الخمس الفاتنات

وأضع زبري بين نهود ماما ونهود هدى ونهود الثلاث الباقيات

وأنيك أجمل النهود العشرة وبين أفخاذهن يعبث زبري ويبحث عن السعادات

بين مليكاتي الخمس وسلطاناتي

ورباتي الخمس والهاتي

أمهاتي وشقيقاتي وصديقاتي

وهوانمي وامبراطوراتي

وملائكتي وبناتي

وأمص حلمة شيماء وحورية ونجوى وأدور بأصابعي على الهالات

وأقبض على النهود السمينة وأنا أضاجعهن بالكس والطيز بكل ما للنيك من وضعيات

وتحيرن بين من منهن تنال لذة شرب حليبى بالنهاية أو تلقيه بكسها أو طيزها وقمنا باقتراعات

حتى رسى العطاء على ماما لتكون من بين نساء أبي الخمس ونسائي أولى المتلقيات

فأطلقت طوفانا من لبني في أعماق مهبل ماما روح قلبي مليكة الجوزائيات

فارتعشت معي بقوة وعض شفتها شبقا من أقوى الرعشات

وكان اليوم بطوله أمامنا بعدها لتنال كل منهن حظها من بذراتي

وأصبحن لي ولأبي برضاه وسماحته زوجات وحبيبات

ما عدا ماما فهي لي وحدي جيرلفريند وبأوروبا تزوجنا رسميا وصارت وهن أم أولادي

===============================

حبلى عشقتنى

منذ فترة طويلة وهي تتمناني وتشتهيني،

عيونها تفضحها، يداها تكشفها،

كلماتها معي بالصباح والمساء وعند كل لقاء

بيننا بين الحروف والسطور تقول

أشتهيك وأحبك

كانت متزوجة منذ خمس سنوات،

وحبلت منذ عدة أشهر،

وبعد حملها بأربعة أشهر،

طلقها زوجها بعد مشاحنات،

ومشاكل كان بادئها،

وكان المعتدي فيها،

شهدت زفافها،

وشهدت نظراتها إلي من قبله،

ومن بعده،

لكنني لم أفهمها وقتها،

وبعد عام من زواجهما،

كنت أراها معه بغاية الابتسام والفرح،

كنت أراها وتنظر إلي،

ورغم فرحها معه،

لم تتبدل نظرات عيونها،

تجاهي،

وبوجود زوجها أو غيابه،

لم تفوت الفرصة يوما لتكلمني،

ولتلمس كتفي،

أو تختلق أي مشاكسة أو نكتة،

لتضحك معي،

ولو اسطاعت بشكل يبدو عفويا،

تمسك يدي،

وتشرد بنظراتها في عيوني،

وبالحقيقة،

كنت أكن لها مودة ومعزة،

ولها غلاوة كبيرة عندي،

لم أستطع تصنيف علاقتي بها،

أو شعوري نحوها أبدا،

وبيوم قلت لها بعد نظرة فاحصة،

أأنت حبلى،

احمر وجهها قليلا،

وخفت أن تنهرني لتدخلي بشؤونها،

لكنها همست بخجل،

لا أدري لقد مرت أيام،

وتأخر طمثي عن العادة هذا الشهر،

قلت فلم لا تذهبي للطبيب لتتأكدي،

نظرت لعيوني طويلا نظراتها،

التي أفهمها ولا أفهمها،

وطأطأت رأسها بخجل أكبر، وقالت،

سأنتظر بعض الوقت وأرى،

ثم نظرت إلي دهشة،

ولكن لم توقعت أني حبلى،

كان دوري لأخجل،

وهمست لا أدري،

لكنك اليوم أجمل كثيرا،

وشعرت أنك لست وحدك،

مع أنك تبدين وحدك،

قالت بدلال أتريدين أن أحبل،

تحيرت بمشاعري،

واحترمت صمتي الطويل،

ثم قلت، متنهدا لا أعلم لم،

أريدك فقط أن تكوني سعيدة،

قالت أحقا تراني جميلة،

قلت بسرعة أنت دوما جميلة،

قالت ولكنك قلت إني اليوم أجمل،

قلت اليوم عليك هالة مشعة جديدة،

لا أدري هل أضافت إليك،

أم أضفت إليها،

وجدت أناملها مشتبكة بأصابع يدي،

لم أتكلم،

لم تتكلم،

وحين ابتلت يدي بعرقها كعادتي،

لم تشمئز كغيرها،

لم يبد عليها سوى المزيد من السعادة،

وطمأنتني نظراتها،

أخذت ما تريد من محلي، وانصرفت،

ولا زلت أستشعر يدها وأناملها،

أحتفظ بذاكرتي بتفصيلة،

واحساس كل عقلة،

وكل شبر في كفها،

تشابكت أو عانقت يدي،

مر شهر،

ونصف شهر آخر،

ورأيتها،

قالت دون مقدمات،

أنا حبلى كما قلت،

كيف عرفت كيف،

وبعيونها مزيج من العتاب،

والحب والرغبة،

وكأنها تقول ألم يكن من الأفضل،

أن تزرعه أنت برحمي بدلا منه،

قلت بحنان اليوم تبدين أبهى،

تبدين إلهة وربة،

لأنك تهبين حياة جديدة،

وروحا عبقرية للعالم،

يا سلطانة،

كنت أدللها بهذا الاسم،

قالت،

إذن لماذا لا يراني كما تراني،

لماذا أنت وحدك،

من يبجلني وينزهني،

لم يفعلها أبي ولا أخي،

ولا زوجي،

ولن يفعلها هذا القادم،

إنه منذ أشهر الآن،

وهو يعاملني باساءة،

وظننت هذا سيسعده،

لكن العكس ما حصل،

لن أهمك بمشاكلي،

وانصرفت،

بعدها بأشهر قليلة،

كان فراقهما والطلاق،

كانت صورة طبق الأصل،

من نورا أخت بوسي،

نفس الصوت،

نفس الجسم،

نفس الشعر،

نفس العيون،

نفس البياض والطبع،

واليوم جاءت تتهادى ببطنها العالية،

وأجلستها وهي تلهث متعرقة،

قالت بين اللهثات،

أتعلم أني تطلقت،

قلت أعلم،

قالت اجلس جواري،

جلست،

قالت،

النذل يرفض تسجيل طفلي باسمه،

رغم أنه موقن أنه ابنه،

لقد أخرج قيحا مختزنا من قلبه،

يوم الشجار الأكبر،

إنه يكرهني منذ البداية،

وكان يتظاهر بحبي،

لأنه عبر معارفنا المشتركين،

علم أني سخية وثرية،

وأني سأعين زوجي بمالي،

ولن أستغله ماليا،

فلما كشفت قماره،

وتعاطيه المخدرات قبل أشهر،

منعت عنه مالي،

ويومها ظهرت حقيقته،

من تحت القناع،

واليوم ينتقم مني ومن ابني،

سكتت وهي في حضني،

وفوجئت أنا أنها بحضني،

لم أدر كيف حصل،

نظرت إلي وأنا أربت عليها بحنان،

وضمتني إليها،

وكنت أنا والمطلقة الحبلى،

المنفوخة البطن،

هذه المراة المطلقة الحبلى تحبني،

وهي تقول أني لا مثيل لي،

تجلس بجانبي،

أشعر أني في حلم،

أو أني في عالم الحقيقة

أعيشه قبل الأوان

.

لا أدري ماذا

تريد مني

تلك المراة

التى رفض طليقها

تسجيل ابنها منه باسمه

امعانا في اذلالها

لشدة كراهيته لها،

تلك المراة

الشهية الجميلة

مثل امرأة

مسافرة عبر الزمن

وخالدة جوالة

قادمة من الماضي السحيق،

أنا موجود

وهي ملاك

مكلف بمصاحبتي،

مثل خادمة المنزل

تقودني للمدرسة

.

كنت جالسًا

أنظر للعالم،

فجاءت هي

وجلست جانبي

ببطنها العالي

وجعلت عالمي

يتفجر كالفيضان

فيغطي أي عالم سواه،

وكانت هي هناك

فوق إحدى الأمواج

ترفع يدها تناديني

.

تقعد فوق فخذي،

أراها تخرج وتجذب قضيبي

وبعدها تغيبه لداخل مهبلها،

لم تفعل لي فتاة

ولا امراة غيرها

هذا من قبل،

فإني بتول ..

هذا حدث هام

لم تحصل

مثل هذه الأشياء

لي في الماضي

حتى أتت هي

.

هل تريد أن تأخذني لعالمها،

1...678910...15