اشعار جنسية متنوعة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ودفعت لساني باشتهاء ونهم

بين شفاه كسك

العريضة الكبيرة المتهدلة

وداعبت بتلاتك بحنان

فتأوهت وغنجت عاليا

وأفضت عسلك على لساني

وفتحت رجليك الجميلتين بعدما

قبلتهما وأمسكتهما

ودفعت زبري برفق

بين شفتي كسك النديتان

فصرخت صرخة قصيرة سريعة

وأنا أفض بكارتك وأنزل دم عذريتك

وأدخلك لامبراطورية الأكوان

ثم تبدل ألمك متعة وضممتني

وانقلب لسانك للسان الشراميط الحسان

وتأوهنا معا وعضضنا شفاهنا

من اللذة الهائلة

وقد أصبح زبري يعوم في حساء

من عسلي وعسلك الفتان

ويداك تتحسسان

بنهم وحب وجشع

وجهي وشعري

وبطني وصدري وظهري

ومؤخرتي باليدان

وبعدما مضت ساعة

ونحن نمارس الحب الحلو معا

أطلقت طوفانا من لبني

بأعماق مهبلك باحسان

وأتتك الرعشة الجبارة معي

وأنزلت عسلك

وبقينا معا متلاصقين متواجهين

متلاحمين نتبادل القبلات

واللمس والهمس واللثم

والنظر والأحضان

وبقينا بعلاقة بويفريند جيرلفريند

لعدة أعوام

ثم افترقنا

وأصبحت حرة محترفة علاقات

مع بويفريندات آخرين لاحقا

والفضل كان لأول إنسان

======================================================================================

بعدما طردتني الفتاة المصرية

ولما التقيت حبيبتي وفتاتي الحقيقية كان هذا حالي:

عجباً يا دموعي اراك تبتسمين!

لمــــاذا فـي أيــام الهـــدوء ..

بعد أن يكتمـل القمـر .. و تُظلـم الدنيـا ..

و المصباح ينطفــئ ..

:

أرى في كـل زاويـة ٍ ظـلام ..

أخشـى من الإقتــراب منـه ..

:

رغـم خـوفي .. إلا أننـي تعبـت من عنـاء الرحيـل ..

ذقـت من ظروووف الحيـاة والحب المزيف دمـووعاً ..

:

لكنني تركتهـا بفضل فتاتي الحقيقية ..

فبعـدي الآخـر .. و يـومي القــادم ..

قد نــاداني في أحلك أوقـات حيـاتي ..

:

فحيــن أرى الشموس الحمراء

والصفراء والزرقاء ..

منيرة في جـوف السواد ..

كأنني أرى النــور .. و ســـط الظـلام ..

:

و حيــن أمسـح دمعتـي ..

أراهــا قــد ذرفــت من جـديد ..

فعــالــمي .. خــاص .. و بعيـد ..

لا يسكنـــــــه سواي .. حتى سكنته فتاتي الحقيقية

فقد أحتكــر نفسي بين أحـلامـي .. رغم نسيــاني لهــا ..

:

و أعيــش في مـاض ٍ ..

رسمـت فيه طفــولتي .. و عشــت فيـــه جميــل أوقــاتي ..

:

أعيــش مع أبوي قبل وفاته و مع اخوتي البنين قبل حقدهم .. !!

أبتســم .. و أضحـــك .. و لا تفارقنـي إبتسـامـتــي ..

غـدوت زهــرةً في حـديقة ٍ ســوداء ..

في عــالم ٍ شرس .. لا يرحم براءة الطـفــولة ..

:

عـالــم .. عنوانــه الحقــد .. والرأسمالية

والتعصب والارهاب

والتخلف والقمع

و الحـروب القـاتلة والظلامية ..

:

رغـــم هذا ..

جميعنــا نبتســم .. أنــا و أنتـــُـم ..

نبتســم .. و نرســم البهجــــة في أحضــــاننــا ..

و نـــحلم بالسعـــادة .. و ننســى همــــــومـنا ..

:

فقـــط طرحـت سؤالاً .. ؟؟

طرحتــــه في وحـــدتي .. و أنـا في غـــرفتي ..

نظـــرت إلى مـرآتي ..

و وجــدت دمـوعي .. ترتسـم على خـدي ..

فابتســمت بهــدوء ..

و قـلت بهــدوء ٍ أشــد ..

عجباً يا دموعي أراك تبتسمين !!!..

ها هي .. ها هي فتاتي الحانية

ها هي .. ها هي جميلتي الغالية

عوض أيامي.. وتوأم روحي

عبر كل حيواتنا الماضية والتالية

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

أيتها السمراءُ..

صُبِّي نهدَاك الأسمرَ في دنيا فمي

نهداكِ نـَبْعا لذة حمراء

تُشعلُ لي دمي

سافران متبرجان

سكيولاريان متنوران

متمرّدان على السماءِ..

على القميص المُنعَم تمثالان ِ مرمريّان..

قد ماجا ببحر ٍ مُضرم تمثالان..

إني أعشق تماثيلك ورسمك عارية بالمرسم

فـُكّي الغلالة َ..

واحسري عن نهدك المتضرّم

لا تكبتي النارَ الحبيسة

وارتعاشَ الأعظـُم

نارُ الهوى في حَلمتيْكِ أكولة ٌ كجهنّم

خمريّتان..

احمرّتا بلظى الدم المتهجم..

محروقتان ِ بشهوةٍ تبكي وصبر ٍ ملجم

نهداكِ وحشيَّان..

والمصباحُ مشدوهُ الفم

والضوء منعكسٌ

على مجرى الحليب المُعتم

وأنا أمدُّ يدي

وأسرق من حقول الأنجم

والحَلمة البرزاءُ ترصدني بظفر ٍ مجرم

وتغطُّ إصبعها وتغمسها بحبرٍ من دمي

يا طرية النهدين..

يأبى الوهمُ أن تتوهّمي

نهداكِ.. أجمل لوحتـَين على جدار المرسم

كرُتان من ثلج الشمال..

من الصباح الأكرم

فتقدّمي، ياقطتي الصغرى،

إليّ تقدمي..

وتحرّري مما عليك

وحطـِّمي الارهاب.. حـــطِّمي..

مغرورة النهدين..

خلـّي كبرياءكِ وانعمي

بأصابعي.. بزوابعي.. برعونتي.. بتهجّمي

فغداً شبابُك يتجدد

مثل الشعاع المضرم

وغداً سيزداد النهد والشفتان منك جمالا..

فأقدمي

وتفكرّي بمصير نهدكِ الخالد دوما بلا موسم

لا تخجلي.. فاللثمُ للشعراء غيرُ محرَّم ِ

فكّي أسيريْ صدرك الطفـْليَن..

لا.. لا تظلمي

نهداك ما خلقا للثم الثوب..

لكن.. للفم

مجنونة مَن تحجب النهدين

أو هي تحتمي

مجنونة من مرَّ عهد شبابها ولم تلثم

==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيها مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيها أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

رايتها وعاشرتها فأحببتها

نظرت لها وتحدثنا طويلا فعشقتها

تاملت فيها بعدها فأردت حضنها

حضنتها احضانا طويلة فأردت تقبيلها

قبلتها قبلات فرنسية وعادية فأردت أكثر مص شفتيها

مجددا ومجددا مصصت شفتيها

فأردت أن اشرب مرة اخرى

ومرات ومرات اخرى من رحيق ريقها

و لمس لسانها كرة أخرى وكَرات وكَرات

لمست لسانها و شربت من رحيقها

فأردت الخوض بمفاتنها اكثر

بدأت بتقبيل رقبتها و التي أغوتني بمصها

مصصتها فأغراني صدرها التفاحي البارز كالعنقود

بدأت اداعبه بأطراف أناملي

فجذبتني حلماتها الكاكاوية اللون والطعم

المتعلقة كحبتي عنب في عنقودها

لمداعبتها بطرف لساني و مصها

فلم أستطع أن امنع نفسي من جمال

ما تملكه من طـفل حمراوي تحمله بين فخذيها

له شفاه كبيرة عريضة متهدلة كأجمل وردة ببتلاتها

فأخذت في رضاعته كعطشان تائه في الصحراء

ولم يمنعني حيائي من إدخال لساني في كهفها

الذي تحمله في أعماق طـفلها الحمراوي

فأخذت ألعقه حتى بدأ بإسالة عسله الشفاف

الذي كلما شربت منه

زدت عطشاً ولم أرتوي

فأخذت بالمزيد منه

و بدأت بمداعبة يدي

للطـفل الكسي الساكن المنتفخ

المتعطش

للمزيد من لساني

فكانت تأوهاتها لحناً يزيد من جنوني

و عطشي لشرب المزيد من طــفلها الكسي

فلم أكتفي حتى أنزلت حليبها البيضاوي

فوق لساني و بين شفتي

فيا لك من آنسة تملك ما لم تملكه غيرك

و يكفي انك حاصلةٌ على قلبي و كياني ...أحبك

==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

اقتربي حبيبتي واحضنيني اكتر واكتر

اقتربي دعيني اتنفس انفاسك

اقتربي اود ان اشم رائحتك

والى صدري اشدكـ بكل قوه

لتسمعي انفاسي اقتربي اكتر

احضنيني وطفي نيران الشوق

بداخلي قبل ان توصليني الى

الهلاك متعب بدونكـــــ

احتاج الان الى طبيبة لتعالجني

وليس سواك طبيبة طبيبتي انت

احضنيني لاصرخ بجنون انني احبك

واعشق انفاسك

اقتربي قبليني بين شفتي

لا تتركي يدي ابقى كما انت

سأوقف جميع ساعات الكون الان

وابقى بين احضانك لا اريد

العالم انت لي فقط ...

اقتربي حبيبتي لاقبلك واشبع

قبلات منك اقتربي لعلها تكون

اخر اللحظات اجعليني اغفو

بين احضانك وعديني حبيبتي

انك لن تعيديني الى جروحي

وآلامي انت طبيبتي الليله داويني

من كل شيئ داويني من الشوق

الذي بعثر كلماتي هنا ...

انا الليله سعيد غفيت بين احضان

حبيبتي وسط صدرها غافي

عديني ان نبقى هكذا مدى العمر

حبيبتي ونصيبي احضنيني لابقى بين انفاسك

احضنيني حبيبتي اكثر واكثر

==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

صغيرتي لقد اشتقت اليك

لقد اشتقت الى ابتسامتك

لهمساتك ولكلماتك ولآهاتك

... آه يا حبيبتي

لو تعلمين كم اشتقت لك

لو تكلمت لتعب مني الكلام

حتى لو بكيت لجفت الدموع

يا حبيبتي

أريد أن أحضنك على صدري

أن ألمس وجنتيك بأناملي

أن أقبل عينيك بشفاهي

أن أغطيك وقت نومك بضلوعي

وأن أستيقظ على صوتك الشجي

يا حبيبتي

لن تكفيني صفحات الكتابة

لأكتب مدى اشتياقي إليك

أم مدى غرامي

أم مدى هيامي

أم مدى جنوني بك

حبيبتي

الحب العادي اكرهه لاجلك

لأنك من الحب العادي اكبر

ومن الحنان اعظم

ومن الاحضان ادفأ

حبيبتي

لا لا حبيبتي لا تكفيك

قلبي قد يفي لأني لا أستطيع العيش بدونه

ولكنك أكبر منه

اذن عودي الى احضاني

التي تعصف بها الوحدة والخوف

كم تمنيت أن أقولها

كم تمنيت أن تشعرى بها

ليتني أستطيع أن أكتبها

و على جدران قلبك أحفرها

ليت احساسي حبرا

و سماؤك ورقا

و على قمرك أرسمها

أحــــــــبك

كم تمنيت أن يكون حبي وردة

على عطرها تستيقظين

كم تمنيت أن يكون حبي ضمة

لكي تغفي على احضانها

كم تمنيت أن يكون حبي قصة

لكي يهيم حلمك بها

أحــــــــبك

لو كان القلب ينطق

لـنطق بأحرف بـاسمك

لو كانت العين تنطق

لـنطقت بجمال وجهك

لو كانت الــيد تنطق

لـنطقت بـأمان لمسك

و لكن ليس لي إلا شفاه

لا تستطيع سوى أن تقول

أحــــــــبك

أحـبك بـكل ما أملك

و لا أملك يا عمري سوى حـــبك

حــبك الذي اسعدني وأرداني

حـبك الذي اتعبني وأشقاني

أحــــــــبك

بـكل المعاني

بجميع اللغات

==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

اَلْبَعِيدَةُ اَلْمَنَالْ ،

هَلْ يَسْكُنُ قَلْبِي دَائِمًا حُبَّ اَلْمُسْتَحِيلِ ,

لِمَاذَا يَجْعَلُنِي دَائِمًا قَلْبِي أَطْلُبْ وَلَا أَنَالُ ,

حِينَمَا أَغْمَضَ عَيْنَايَ أَرَاهَا ,

حِينَمَا أَنَامْ تَزُورُنِي فِي أَحْلَامِي ,

أَرَاهَا فِي خَيَالِيٍّ لَيْلَ نَهَارْ ,

هِيَ اَلَّتِي سَكَنَتْ قَلْبِيٍّ دُونَ أَنْ أَخْتَارَ ,

عَشِقَتُ كَلِمَاتِهَا ,

اِبْتِسَامَتُهَا , إِشْرَاقَةُ وَجْهِهَا ,

فَلِمَاذَا دَائِمًا يَكُونُ مِنْ نَصِيبٍ قَلْبِيٍّ اَلْحُزْنِ ,

لِمَاذَا يَجْعَلُنِي دَائِمًا أَطْلُبُ وَلَا أَنَالُ

==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

بَعْدَ أَنْ أَحْبَبْتُكِ تَغَيَّرَ كُلُّ شَئِ فِىْ الْكَوْنِ ,

تَوَقَّفَتْ الْأَرْضُ عَنْ الْدَوَرَانْ ,

تَكَسَّرَتْ عَقَارِبُ الْأَزْمَانِ ,

أَصْبَحَ الْبَحرُ عذبآً ,

صَارَتِ الْشَّمْسُ قَمْرآً وَ صَارَ الْقَمَرُ شَمْسِآً ,

رَأَيْتُ الْلَّيْلَ كَالَأنْوآرْ ,

مالَ قَلْبِىْ العَرَبِيّ النَشَازِ مِنَ الْيَمِيْنِ،

وَأَصْبَحَ كَبَقِيَّة اَلْقُلُوبِ اَلطَّبِيعِيَّةِ سَاكِنًا اليسِآرْ ,

ذُبْتُ فِىْ مِيْآهُ الْأَمَطَآرِ ,

أُطْلِقَتْ سَرَآحِ كُلِّ الْأَسْرَآرْ ,

كُلُّ هَذَآَ بَعْدَ أَنْ عَشِقَتُكَ وَ هُوِيَّتِكَ يَا حَبِيْبْتِى ,

فَأَرْجُوَ أَنْ يَحَميَنّىْ حَبَّكِ مِنْ كُلِّ الأخطآرْ

==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

عندما رأيتها ... نعم رأيتها ... ؟

رأيت ملاكاً ..

خِلت أنه خيالي

حين أرسمها في بالي ..

فناديت خيالي الحاضر دائما

الواسع شاسعا بلا نهاية ..

ولكن خيالي أخبرني

بأنه قادر عن رسم ملاكي

وأنه كان بانتظارها لتأتي

وتنبأ لي بقدومها ولكني نسيت!

فأبيت الا أن أقاوم سحر ملاكي ...

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

بَعْدَمَا لَمْ تَكُنْ عَلَى مُسْتَوَى عَقْلِيِّ اَلسِكْيُولَارِيا ،

بَعْدَمَا صَدَمَتْنِي بِسَلَاطَةِ لِسَانِهَا وَنَزْعَتِهَا اَلِاسْتِغْلَالِيَّةِ ،

بَعْدَمَا لَمْ تُبَادِلْنِي حُبًّا بِحُبٍّ ،

وَعِشْقًا بِعِشْقٍ وَشَهْوَةٍ بِشَهْوَانِيَّةٍ ،

بَعْدَمَا كَانَتْ بَارِدَةً كَالْجَلِيدِ ،

وَأَتْعَبَتْنِي بَكُسِهَا اَلْمَخْتُونَ اَلرَّدِياِ ،

بَعْدَمَا وَجَدَّتُهَا وَأَهْلِهَا طَمَعًا مُجَسِّدًا ،

وَوَجَدَتْهُمْ جَهْلاً وَتَعَصُّبًا وَتَخَلُّفًا مُجَسَّمًا وَظَلَامِيَّةٌ ، . . . .

أُحَدِّثُكِ بِهَمْسِ اَلْأَمْوَاجِ . .

وَأَكْتُبُ لَكِ بِهُدُوءِ اَلرِّمَالَ

عَزِيزَتِي . . أُحِبُّ فِيكِ اَلْجُرْأَةَ وَالتَّحَرُّرَ

وَالتَّبَرُّجَ وَالسُّفُورَ ،

وَلَكِنَّ حُبِّي لِتَحَرُّرِكِ وَطِبَاعِكِ اَلْأُورُوبِّيَّةِ اَلْغَرْبِيَّةِ ،

وَتَبَرُّجَكِ وَسُفُورَكِ حُبَّ جُنُونٍ !

يَالَهُ مِنْ طَبْعٍ أُورُوبِّيٍّ ،

سكيولاري تنويري رائع في فتاة !

عزيزتي وفتاتي اللبنانية السورية،

الجزائرية المغربية،

.. أحب فيكِ الغناء،

ولكن حبي لغنـائكِ حبٌ حنون !

يا له من صوت في فتاة !

عزيزتي ..

أحب فيكِ حبي ...

فحبكِ قلبٌ ينبض بحبي لحبكِ !

يا له من حب في فتاة !

يا لها من فتـاة

فحبها يقودني في فضاء واسع ... !

وعشقها يذكرني بالقصر الشامخ ... !

وفمها ينقلني لعالم القبلات الدافيء ... !

يا لها من فتـاة

حبيبتي ... ؟؟؟!! ...

نعم أنت حبيبتي ... كيف ؟ ..

لماذا ؟ .. لست أدري ... !

فكيف يا ترى ...

ألا أرى ... مما جرى ...

أنها فتاة ولا كل الفتيات ...

وكيف يا ترى ...

ألا أرى ... مما جرى ...

أنها وردة ولا كل الوردات ...

فما ذنب وردة تذبل والماء من حولها ؟!

يا لها من فتـاة

.. يأنس الصيف والخريف بعينها

وتعرض الزهور جمالها الفتان بقدومها

وتقود بحسنها قلوب العاشقين المولهين ..

مهلاً حبيبتي ... !

عاهديني بالطاعة... وعاهديني بالعشق...!

عاهديني بالحرية والتنوير ...

وعاهديني بالتسامح والسلام ...!

عاهديني بالقناعة ودعمي بالعاطفة وبالمال ..!

مهلاً حبيبتي ... !

فها أنا أعاهدك بالعشق ...

بالحرية والتنوير...!

وها أنا أعاهدك بالحب ...

و بالتسامح والسلام ...!

فهذه خاطرة أقدمها عربوناً لها

لنبقـى على الود قائمين

ووردة حمراء أقدمها بويفرينداً لها

لنبقى على الطباع الغربية

الأوروبية الراقية محافظين

فها أنا أردد على مسامع الناس ...

أحبكِ يا ملاكي ... !

... فهذا هو وسام شرفي

وغايته الحب الصادق معك حبيبتي ...

... أحبكِ ياملاكي ...

==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

فى عيد النيك وكل أيامنا معا عيد النيك

فى عيد النيك

وكل أشهرنا العربية والميلادية معا عيد النيك

وكل نهاراتها ولياليها ونحن معا عيد النيك

وكل أوقات أيامها ونحن معا عيد النيك

فى عيد النيك أنا مشتاق للقياك

أقبلك ويذوب لساني بين شفتاك

ويلتصق جسمي بجسمك وحواسك وشطراك

وأكون طـفلا بين صدرك ارضع حلمتاك

وأتحسس بكلتا يدي حنانك ورضاك

وأنام على بطنك واغرق فى بئر هواك

ليقف زبى لك احتراما على نهداك

وتمسكين برأسه بين راحة يداك

وتتحسسين طوله وحجمه بين اصبعاك

وتضعينه بين شفتيك بشوق لقياك

وانزل به على كسك وفخذاك

واضعه بين سخونة كسك المشتاق

ويروح ذهابا وإيابا لا ينساك

وتصرخين من الشهوة التى بنصفاك

وتقولي لا تبخل على طيزى بزبك فأقول رحماك

فانا كل جسمي مشتاق لزبك الفتان

فأقول سأرفعك لعلياكِ

أطفئ نار كسي وهيجان طيزى بدواك يا ملاكي

فأظل ما بين كسك وطيزك المتناكِ

هذا مرة وهذه مرات وزبى فداك

كم انعم بنيك كسك وإشباع رغباتي

وملمس طيزك الناعم وخرمها وصباك

==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

فى كسك الدواء للصيف والرمضاء

علمت كيف تكون الطراوة فى الصيف والقيظاء

عندما تتقابل اجسادنا برغبة

ونتعانق على ظهر الفراش

بمتعة لا تكون سرابا او هباء

بتقبيل شفتيك التى تمطر عسلا

و نزولا الى نهديك رويدا

الاعب حلماتهم بطرف اناملى

او بلسانى يدق عليها فى عناء

تهتزان على صدرك قفزا

واتمايل معهما امتص الرحيق

او اتذوق منهما شهدا

واكون على ارضهم من الشهداء

وبطنك مثل واحة خالية

ناعمة تهتز كلما داعبتها

وتحسست سرتك بلسانى

وتبخترت عليها فى حياء

وكنت على كسك عازفا

باناملى فى بظرك تستدعيه

ان يقف منتصبا بين اشفاره

لتزيد من شهوتك ومن العناء

وتتصببين عرقا غزيرا

ينزل من الجبهة اللامعة

ومن مكان فى جسدك

كانه مطر من السماء

وفى عينيك طلب

اني مدركه حقا

باحساسى بما انت فيه

ان ادع زبى فى كسك ليبقى دون جلاء

ومن هنا اتضور جوعا

لطراوة حضنك

و ادعه بين ثنايا كسك

لنعرف كيف هى الطراوة بالصيف والرمضاء

==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

دعيه بين احضانك ينام

ما اجمل لزبى ان ينام بين احضان بزازك

ليستمد منهم القوة والحنان

وان يتبختر بينهما كانه ملك فى بساتين الجنان

وان ينزل منحنيا يقبل شفرات كسك

بكل تبجيل واحترام

وان يغوص متجولا بين ضواحيه

ليتمتع براحة فى جوف كسك ولا ينام

حتى يلقى بلبنه ليطفئ ناره ببحر من الماء المدام

==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

اشتقت كثيرا لأحضانك

اشتقت ان ارشف لسانك

اشتقت ان اضمك لحضني

وان يذوب بين ذراعىّ جثمانك

من لمس شفاهك الوردية

وحضنها للسانى وملمس اسنانك

اتذوق طعمها الشهي

واضيع بين شوارع احضانك

وانتصاب حلماتك فى صدرك

من لمسهم وحرارة كلامك

وبرأس قضيبى اداعبهم

وتضعيه بين ثنايا نهديك

ليمر بينهم ولا يهابك

واشرب كأس من السرة

لتهتز بطنك وترتعش اقدامك

وأتامل تضاريس فرجك

ما بين كهف وقمة جبالك

ومرور يدى على سطحه

حتى يصل الى بظرك الفتان

وتبدأين بتاوهات وأنين

وتزداد حدة انتصابى بدلالك

وينزلق قضيبى فيه مدويا

ويخرج ببطء ليزداد هيجانك

ويشتد بالحركة داخلا وخارجا

وتعتصرين جسمى وتقيديننى باقدامك

واتوه فى مدائن الرغبة والمتعة

اروى جسمى من شهد انهارك

حتى نستسلم من الجهد

بعد نزول لبنى فى جوف رحمك

يروى ظمأ عطشك ويشفى آلامك

فتعالى لمن لحضنك مشتاق

فهلا اشتقت لفارس احلامك

==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيها مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيها أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

ظمـئ قلبي

نادت عليهـــا عيونــــــــي ، فنادت علىَّ بقلبها

فدنوت منهــــا مسرعـــــا اطلب رضاها وحبها

ومددت إليهــــــا يـــــــدي وأنظر لجمال وجهها

أصف العيون أم الشفاه ومن أين أبدأ بوصفهـا

بهرتنــــــي بحديثها العذب وحمر الورود بخدهـا

عيونٌ حيــــــرت القلـــــم لما بدأتُ برسمهـــــا

باللـــــــــــون بالسحر معا رسمتْ يداي رمشهـا

عبرتُ ممـــــــرات الهوى وأوقفني بساط أنفهـــا

وعليــــــه وقفتُ متأمــــلاً وادي الخدود وجمرها

ومشيتُ عليــــــه وبخفــة حتى لا أجرح وردهـا

حتـــــى وصلتُ لجنـــــةٍ بها الشفايف نهرهـــــا

عذبٌ وحلـــــــوٌ مذاقــــه لــــو رشفت ما بهــــا

واشتد الظمـــــــأ بـــــــى وأريد كأس خمرهــــا

لكنه يسكــــــــــــــر وهل أرتوى يوماً من عسلها

==

من يكون هذا

من هذا ؟

الذي يسكن دون استئذان

بدون طرق الأبواب

ولا سلام ولا كلام

من هذا؟

الذي يحرك الأوتار

لتعزف أجمل الألحان

وتشدو الأماني

وتبوح بالأسرار

من هذا ؟

الذي يجعل القلب

يرتعش ويقفز

من مكانه كجميلات الجان

من هذا ؟

الذي يجعلني أطير فى السماء

بلا أجنحة

وأحوم فى الدنيا

وأفرح وأحزن

ويؤثر في كالجنة الأوروبية

ومبدعها الإنسان

من هذا ؟

الذي يبدل الليل نهار

ويمسك الأجفان

واليقظة ممزوجة بالأحلام

من هذا ؟

الذي يدخل فى الأجسام

كالبرد كالماء والهواء

إنه قد دنا مني

وزاد اقترابا

ومس جسمي

بل دخل قلبى

كان الكون فى عون قلبي

وثبت دقاته

حتى لا يقفز من صدري

أيا قلبي

بم تشعر ؟

أنت سعيد ؟

ولكن أتعبت بقية أعضاء جسدي

أيا قلبي

من هذا الذي بداخلك ؟

الذي سكن بعرشك

بل استقر

وأصبح هو الحاكم بأمره

ألم أعرفه ؟

إن اسمه يتردد على لساني

حقا إنه هو

إنه البلسم والدواء

إنه الجنة الأوروبية الحقة ومبدعها الإنسان

إنه حبك

نعم إنه حبك .

إنه حُبُكِ أنتِ وَحدِك لَا سِواكِ

يَا عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

الَتِي وَجَدَتُ فِيها مَلْجَأَيْ ،

الَتِي وَجَدَتُ فِيها أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

==

حبيبي المصري وليس كأي مصري

حبيبي الأوروبي الفكر

والشامي الطبع

والمغربي الروح

وإن كتب في هويته أنه مصري

حبيبي المصري حقا مثل خفرع ومنكاورع