رجل البيت

Story Info
رجل البيت
29.3k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اهلا بيكو اصدقائى اعرفكو بنفسى انا لولو 22 سنه حاليا وحابب احكيلكو قصتى اللى حصلت من 5 سنين وقتها كنت 18 سنه وكنت فى بداية تانى سنه ليا فى الجامعة وعايش مع والدتى واختى ووالدى منفصل عن والدتى وعايش بره مصرواعرفكم بأهم 3 شخصيات فى القصة

انا وائل بدرس فى كلية حاسبات لونى ابيض وجسمى مش مشعر طولى 177 سم ووزنى 75 كيلو جسمى رياضى وزبى كبير لما بيقف بيكون من 17 سم ل 20 سم وجسمى حلو متناسق وبمارس رياضة بانتظام وماما اسمها سمر وعندها 37 سم متعلمة وخريجة كلية الالسن بس بقالها فتره مش شغاله وقاعده فى البيت عشان تهتم بينا وهيا بيضاء وجسمها كيرفى ومهتمه بنفسها وصدرها كبير وطولها حوالى 165 سم ولو عاوزين نتخيلها فهيا فيها شبه من الممثله ميرهان حسين

واختى نور وهيا اصغر منى بسنه وفى اول سنه ليها فى الجامعة فى كلية السن وهيا طولها 155 سم وجسمها رفيع بس كيرفى وصدرها متوسط وكانت الايام ماشيه عادى وكنا كل يوم انا ونور ننزل الصبح نروح الجامعة وماما تفطرنا وتروح تكمل نوم وعلى ما نرجع اخر النهار نتغدى ونقضى يومنا عادى وخروجات فى اواخر الاسبوع وكده لحد ما فى يوم من الايام اتغيرت فيه كل حاجه مره واحده واليو

م ده انا نزلت روحت الجامعة انا ونور وكل واحد راح كليته وفى اول سيكشن كده كنت حاسس انى تعبان شويه ومصدع صداع جامد ومش قادر افتح عينيا فقمت استاذنت من المعيده انى تعبان وهروح وهيا وافقت عشان كان باين عليا التعب وطلعت اخدت تاكسى وعلى البيت روحت كانت الساعه لسه 10 الصبح دخلت العمارة وطلعت على السلم وفتحت باب الشقه وكنت داخل بدون معمل صوت عشان مصحيش ماما من النوم واتحركت ناحية اوضتى وفتحت الباب ولسه هدخل اوضتى سمعت صوت تأوه وحد بيقول ااااااااه مكتومه كده فاتثبت مكانى مش عارف انا سمعت فعلا شىء ولا لأ وبعدين سمعت ااااااااااااااه تانيه بصوت اوضح جاى من ناحية اوضه ماما واتلغبط وحاجات كتير جت فى بالى فاتحركت بشويش ناحية اوضه ماما اخر الطرقه وكان الباب مفتوح ومدارى وبصيت من الباب وشوفت منظر صدمنى مقدرتش اتحرك من مكانى شوفت ماما عريانه فى السرير ملط ونايمه على ظهرها ورجليها متنيه ومفتوحه وبين رجليها راس راجل اسمر ضخم ومعضل مش باين وشه لانه كان نازل براسه بين رجلين ماما وبيلحس كسها وهيا بتتاوه وبتشد فى شعره ومغمضه عينيها وهوه بيلحس كسها وبيبعبصها بصوابعه وهيا بتتاوه وبتدعك فى حلمات بزازها الواقفه و

جسمها بيرتعش من الشهوة وبعدها قام الراجل الاسود الضخم من بين رجليها وطلع على السرير فوق صدرها ومسك راسها وحط زبه على شفايفها وكان زبه مغطى وشها كله وبدأت ماما تلحس زبه بلسانها وهوه حاطط زبه على وشها وبدأت اركز فى ملامحه من الجمب ولقيت ان اللى مع ماما ده هوه واحد جارنا اسمه حامد وهوه طويل حوالى 192 سم واسمر غامق وده صاحب الجيم بتاع المنطقه وجسمه معضل ومقسم مفيش دهون فى جسمه خالص وزبه ضخم رغم ان زبى كبير لكن هوه زبه يجى 30 سم وعريض وعروقه نافره وساعتها مسك ماما فى حضنه ولف بيها ونام هوه على ظهره وهيا فوقه وخلاها عكسه وعمل معاها 69 كان بيلحس كسها ويبعبص طيزها وهيا مسكت زبه بايديها اللى ساعتها بان قدامى حجمه وضخامته وكان اكبر من ايديها لدرجه انها ماسكاه بايديها الاتنين سوا وكبير على بقها وبدات تلحسه وتدعكه بايديها واحده واحده وبعدين بدات تاخد راسه جوه بقها وتمصه وهوه شغال لحس فى كسها وهيا بتتاوه وتمص زبه وتدخل اكبر قدر ممكن فى بقها وتدعكه بايديها لحد ما زبه وقف على اخره وشد فقامت لافه جسمها فوقه وحضنته وبدات تبوسه وهيا فوق صدره وزبه بيحك بين فلقاتها من بره وهوه بيعض فى بزازها لحد ما قربت ب

كسها من زبه ومسكته وظبطته على كسها ونزلت بجسمها على زبه واحده واحده وبدات تتاوه جامد وزبه بيفشخ كسها لحد ما بلعت اكتر من نصفه وجسمها ارتعش ومش قادره فقام قايم بيها نص قومه وحاضنها وبدات هوه ينططها على زبه جامد فشخ وهيا ترتعش فوق زبه وتصوت ااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وهوه بيبوسها وينيكها فى كسها وايديه بتطرفع على فلقات طيزها وبيطلعها وينزلها على زبه وقام منزلها كلها مره واحده على زبه لحد ما بيوضه خبطت فى طيزها قامت ماما مصوته جااااااااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وصوتها هز الاوضه لدرجه انى اتخضيت وكنت هصوت وكتمت نفسى ورجعت لورا سندت ظهرى على حيطة الطرقه وكاتم بقى ومزبهل من اللى شفته ومكنتش شايف اللى بيحصل بس سامع صوت طق طق طق ونيك وماما بتصوت اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وهوه بيضربها على طيزها بنيكك يالبوه بنيكك ياشرموطه وماما بتصوت اااااااااااااااااه انا لبوتك نيكنى نيكنى وانا اول مره اسمع ماما بتتكلم كده ووسط النيك ده ببص لقيت زبى وقف على اخره وشادد فى البنطلون فاستغربت ايه ده انا هجت على ماما وازاى انا وا

قف كده مش بدخل افضحهم بس انا كنت هايج من المنظر اولا وخايف من كابتن حامد اللى ضخم فشخ ومش عارف اتصرف وقربت راسى تانى ابص اشوف اللى بيحصل لقيت ماما نايمه على ركبها فى وضع الدوجى وحامد راكبها وبينيكها فى كسها وايده بتطرقع على طيزها اللى بتترج زى الجيلى وهيا فى عالم تانى من الشهوه والمتعه وشبه غايبه عن وعيها وانا بدات اجمع نفسى من المنظر اللى قدامى وقررت جوايا انى همشى ولا اكنى شوفت شىء وابقى اقرر بعدين هعمل ايه وبدات ارجع لورا براحه عشان معملش صوت وانا برجع مخدتش بالى ان فى فازه فى الطرقه على طقطوقه فخبطتها برجلى وحاولت امسكها قابل ما تقع على الارض لكن كانت اسرع منى ووقعت على الارض مية حته واول ما الفازه وقعت ببص على الاوضه لقيت ماما وكابتن حامد بيبصوا ورا فجأه على الصوت وعينيهم جت فى عينى وقررت اجرى اهرب ولفيت وشى وجريت ويدوب بلمس باب الشقه ولقيت ايد بتكتم بقى وتثبتنى وبتشدنى لجوا وبحاول اتفلفص بس بلا امل لان اللى ماسكنى الكابتن حامد اللى ماسكنى وهوه عريان وزبه خابط فى ظهرى ولف بيا لجوه ولقيت ماما قدامى اللى واقفه عريانه وجسمها مليان علامات وعينها جت ف عينى وكانت مصدومه وكابتن حامد ماسك

نى كاتم بقى وهوه وماما بيبصو لبعض وماما عينيها كلها قلق مش عارفه تعمل ايه! ولقيت حامد بيشدنى على اوضتى ومسك راسى بايده لزقها فى السرير وانا بقول سيبنى سيبنى هفضحكو واعرف كل الناس سيبنى وماما واقفه ورانا بتترعش قام كابتن حامد كاتم بقى بايده وايده التانيه رفع التيشرت من قدام على صدرى وجابه على ظهرى بحيث كان مكتف ايديا وربط التيشرت فكتف ايديا ورا ظهرى وشاور لماما على تيشرت فجابته فجابه ودخله فى بقى وربطه ورا راسى بحيث كتم صوتى وجاب تيشرت تالت ربط بيه رجلى فى بعضه ورمانى على السرير على بطنى وربط طرفه التانى فى ايديا فبقيت نايم على السرير على بطنه وايديا ورجليا مربوطين فى بعض وبقى مكتوم وخرج كابتن حامد بره وشد ماما معاه وقفلو الباب وسابونى كده حوالى ربع ساعه وطلعو بره الاوضه

الموقف بره الاوضه:-

ماما خايفه وبترتعش وبتبص لكابتن حامد وقالتله هنروح فى داهيه لو حد عرف هنتفضح وبيتى هيتخرب اعمل ايه؟؟ وحامد بصلها وقالها ابنك لازم نخوفه عشان هيسكت احسن نموته فماما لطمت تموت مين ده ابنى انت واعى لعقلك فبصلها وقالها يبقى لازم نهدده بحاجه عشان ميفضحناش فقالتله ازاى قالها هنصوره ونمسك عليه صور وساعتها ه

نخوفه انه لو اتكلم هنهدده بالصور وانه بيتبلى علينا عشان شوفناه بيتناك فماما تتاوه ايه؟ ابنى ؟ بس ابنى مش كده ؟ لا لا شوف حاجه تانيه فبصلها كابتن حامد وقالها مفيش حل تالت يااموره يا نصوره ونهدده فماما واقفه مش عارفه تعمل ايه فقالتله هنعمل ايه يعنى ؟ نصوره ازاى؟ قالها بسيطه هنصوره صور وهوه عريان ملط وفى اوضاع مش تمام قالتله بس كده هدمره وهيفضح قالها ومين هيعرف ده مجرد تهديد والصور هتفضل معاكى انتى تمام ؟ فماما شبه اقتنعت فقالتله طيب خليك انت هنا وانا هحاول اتكلم معاه الاول فقالها ماشى فراحو على الاوضه وماما لبست روب على اللحم وحامد اخد بوكسره لبسه وقعد على الكنبه فى الصاله وماما جت على اوضتى وفتحت الباب.

جوه الاوضه:-

انا متكتف ومش قادر افك نفسى جسمه كله مربوط وخايف وبرتعش من الموقف لحد ما باب الاوضه اتفتح بصيت لقيت ماما داخله وقعدت جمبى على السرير وبدات تتكلم ان ده غلطه ومش هتتكرر تانى وانه هيفضحنا كده ويدمر البيت وكانت بتحاول تقنعنى انها غلطه ومش هتتكرر ونزلت التيشترت من على بقى عشان تسمعنى فانا قولتلها غلطه ايه كل يوم نروح الجامعه وانتى بتتناكى هنا انا هفضحكو واكلم بابا واعرفه اللى انت

ى بتعمليه وهتروحى فى داهيه وجيت اصرخ فكتمت بقى تانى وعينيها دمعت وخرجت بره الاوضه وقفلت الباب وبعد شويه دخل حامد وماما بتمسك دراعه تشده اكنها بتحوشه وهوه دخل غضبان وشدنى من على السرير رفعنى بسهولة على الحيطه ومسكنى من رقبتى بيخنقنى وماما بتشده خلاص ياحامد خلاص وانا بين ايديه شبه بفرفر وبرتعش وحاسس انى بموت وحامد زانقنى فى الحيطه جامد وماما بتعيط تقوله خلاص خلاص متموتوش واعمل اللى انت قولته فنزلنى رمانى على الارض وقالى بص ياخول انا مش هموتك عشان خاطر امك بس لو مسمعتش الكلام هرميك من البلكونه زى الكلب وانا عينى دمعت وكنت برتعش وبكح مش قادر من الموقف وبص لماما وقالها هاتى الموبايل وتعالى فراحت ماما جابت موبايلها الايفون وجت وقفلت باب الاوضه بالمفتاح وحطت المفتاح فى صدرها وجه حامد قرب منى شالنى حطنى على السرير وفك ايدى ورجلى من الرباط ووقفنى قدامه وقالى هشيل الربطه من بقك بس لو نطقت بصوت هموتك فبصتله وهزيت براسى وسكت ففك بقى وزقنى على السرير قعدت ومفهمتش فى ايه فقالى اقلع هدومك فبصتله فقالى اقلع بغضب فخفت وبدات اقلع التيشرت فشاورلى على البنطلون فقلعت البنطلون والجزمه وفضلت بالبوكسر فقالى ا

قلع وكنت واقف متردد وخايف فشد البوكسر لتحت فوقع على الارض ووقفت قدامهم عريان ضميت رجلى وحاولت ادارى جسمى فبصلى بغضب وماما كانت بتصورنى فقالى الف لفيت وماما صورتنى وقالى انام على بطنى فنمت وبعدين خلانى افنس فى وضع الدوجى وصورونى ونيمونى على ظهرى ورجليا متنيه وصورونى وخلانى العب فى زبى وصورنى وخلانى انام على بطنى وافتح طيزى وهما بيصورونى وبعدين قالى افنس وخلى ماما تصورنى كتير فى وضع الدوجى وقام ضاربنى على طيزى اللى اترجت واحمرت فصوت وقالى افتح طيزك وبعدين وشوش ماما فى ودنها وجه قرب منى شدنى من شعرى قعدنى قدامه على الارض وماما صورتنى وانا قاعد وهوه واقف وزبه قدامى وبعدين حط زبه على وشى وخلانى اتصور ونزل بزبه على شفايفى وخلانى امسكه وبعدين قالى ادخله فى بقى وفضلو ييصورونى بدون ميبينو راس حامد وبعدين مسكنى شدنى عليه وحضنى ورفعنى فى الهوا وهوه واقف وزبه خابط فى طيزى وبيبوسنى من شفايفى كنت قرفان بس هوه مهتمش وباسنى من رقبتى ونزلنى وقفنى ووشى للحيطه وواقف ورايا وزبه بين فلقاتى وهوه بيشدنى من شعرى واكنه بينكنى وبعدين شدنى معاه على السرير وانا كنت زى اللعبه فى ايده ومصدوم من اللى بيحصلى ومش قادر

انطق ونيمنى على السرير فى وضع الدوجى وهوه ورايا ولازق زبه بين فلقاتى وبيحك فى طيزى زبه وماما بتصورنى ولزق فيا وبيبوس رقبتى وماما صورتنى وضحك وقالى فى ودنى ده انت طيزك تستاهل الاكل وضحك وبعدين ماما قالتله مش كفايه كده خلاص قالها اها خلصنا فاضل اخر حاجه بس نعمل فيديو صغير كده وبص جمب السرير كان فى زيت جسم وجابه وبدء يغرق جسمى وجسمه فماما قالتله هتعمل ايه قالها متخفيش لزوم نسبك الموضوع بس وقام ضربنى على طيزى مرتين تلاته وقال لماما تشغل فيديو وتصور وكان مغرق كل جسمى وزبه وطيزى زيت وبدء يضرب زبه فى طيزى من بره اكنه بينكنى ومد ايده مسك زبى يدعكه لحد ما وقف ونزل بتقله على جسمى وبيحك وسطه فى طيزى وفاتح رجليا ونايم فوقى وخلى ماما تقرب تصور وهوه بيمثل انه بينكنى وزبه بيخبط فى طيازى وفجأة صرخت جاااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وماما اتسمرت مكانها والكاميرا على خرم طيزى لان حامد وهوه بيرفع جسمه لفوق ونازل حط راس زبه على خرمى ونزل بجسمه ثبتنى فى السرير وزبه اتزحلق مع الزيت جوه خرمى وضغط عليا وزق جسمه لح

د ما زبه رشق كله جوه طيزى وانا صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه مكتفنى وفضل ثابت وزبه جوايا وشدنى من شعرى خلى وشى للكاميرا وعينيا دمعت وماما دموعها نزلت وهيا متسمره مكانها بتصور وحامد بيضحك ويلحس رقبتى وبدء يحرك زبه جوه طيزى طق طق طق طق وانا بعض فى السريرواصوت ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه وبدء يسرع اكتر واكتر وانا حاسس بنار فى طيزى وحامد سخن جامد وزبه كبير اوى على طيزى ونزل نيك فيا وجسمه كله فوقى ونام على ظهرى وبدء ينيكنى وينكنى وينكنى وساعتها انا كنت شبه فاقد الوعى ومش حاسس بالعالم وهوه بينكنى كمان وكمان (ساقوم برفع فيديو للموقف على قسم الافلام المثلية انصحكو تشوفوه) وحامد كمل نيك فيا وزعق فى ماما اللى اتخضت وكانت فى عالم تانى وخلاها تصورنى من كل الزوايا وساعتها سرع اوى اوى فى طيزى وبدء يتشنج ويعض فى رقبتى ويرتعش وحسيت ساعتها بلبنه السخن بينطر زى المدفع جوه طيزى وحامد زبه جوايا ولازق فيا وفضل كده لحد ما زبه نام وخرج بره طيزى وقام

واللبن بينزل من خرمى على رجليا وفيه نقط ددمم مع اللبن وخرم طيزى مفتوح على اخره وانا نايم على بطنى وقام من فوقى وخد الموبيل من ايد ماما اللى متسمره وخدها معاه وطلع بره وقفل الباب وانا جوه الاوضه بعيط ودموعى بتنزل من غير صوت وعلى بطنى عريان وحامد بره خد الموبيل وقفل الفيديو واتطمن انه اتصور وقعد على الكنبه جمب ماما يتفرج عليه وبعدين اداها الموبيل وماما جمعت نفسها وقالتله انت عملت كده ليه ومتفقناش على كده فقالها كان لازم نكسر عينه وده الحل الصح قالتله احنا متفقناش على كده فقالها اللى حصل حصل خلاص انا هاخد دش وسابها على الكنبه ودخل ياخد دش وخرج من الحمام لبس هدومه وقال لماما انا ماشى وسبها ومشى وقالها الصور والافلام معاكى خد بالك منهم ومشى وانا كنت فى الاوضه بعيط بدون صوت وماما بره على الكنبه بتعيط وكنت سامع صوتها وانا جوه وفات ساعه او اتنين بدون صوت فى الشقه وبعدين باب الاوضه اتفتح وماما دخلت الاوضه وانا لسه زى منا نايم على بطنى وطيزى مفتوحه وماما قربت منى وايدها لمست طيزى وبدءت تمسح طيزى من اللبن وتنضفهاوحسيت بصابعها بيتحرك على خرمى اللى مفتوح وبعدين حسيت بحاجه ساقعه تقريبا مرهم بتدهن خ

رمى واول ملمسته اتاوهت ووشى فى السرير بعيط وهيا بدءت تمسح دموعى وتطبطب عليا وتعيط وتقولى انا اسفه مكنتش اعرف هنوصل لكده انا غلطانه وانا كنت فى عالم تانى مش سامعها وقالتلى عشان خطرى خلى اللى حصل سر بينا ومش هيحصل تانى ونحاول ننىسى اللى حصل وقامت جابت شورت وتيشرت ولبستى هدومى بدون اندر وير عشان طيزى وغطتنى بالبطانية وطفت النور وخرجت دخلت الحمام اخدت دش وغيرت هدومها وبدءت تجهز اكل فى المطبخ وساعتين ونور اختى جت وكانت عامله دوشه وفتحت باب الاوضه والنور ومالك يالولو تعبان مالك وماما جت سيبيه يانور يرتاح فقربت منى وباستنى على خدى وخرجت مع ماما وشويه وماما جت ومعاها اكل وانا زى منا ومبردش وسابته جمبى ومشت وانا مكلتش وروحت فى النوم لحد تانى يوم الصبح جت نور وحاولت تصحينى وانا ساكت وتقولى يبنى انطق انت اتخرست وماما جت خلاص يانور هوه مش هيروح الجامعه سيبيه يرتاح ونور مشت وماما جت قعدت جمبى وفضلت تعيد وتكرر نفس الكلام جمبى وتحاول تهدينى وتصالحنى وانه مش هيتكرر تانى لحد ما فجأة جرس الباب رن وماما اتخضت مين جاى دلوقتى وقامت تشوف الباب وقفلت باب الاوضه عليا واول ما فتحت الباب اتخضت

ياترى مين اللى

جه وحصل ايه ده اللى هنعرفه فى الجزء الجديد قريبا

الجزء الثانى

هلا بيك من جديد اصدقائى وقفنا فى الجزء اللى فات على ****** حامد لى فى وجود ماما اللى كانت بتصورنى وتانى يوم الصبح جرس الباب رن وماما بتكلمنى وخرجت تشوف مين واول ما فتحت الباب اتفاجئت لما لقت حامد قدامها على باب الشقه فقالتله بتعمل ايه وائل هنا مش كفايه اللى حصل امبارح فقالها اضرب على الحديد وهوه ساخن يامزه ولا انتى استغنيتى عن ده خلاص ومسك زبه على الهدوم قدامها فماما سكتت وسرحت فمسكها من ايدها وشدها عليه وفعص طيزها وباسها فماما قالتله طيب استنى بس وشاورتله على الاوضه بتاعتها يخش جوه وواضح ان الشهوه مسيطره ع امى فجت على اوضتى وبصت عليا وانا نايم وقفلت الباب براحه ومشت وانا لسه نايم فى السرير وبعد شويه بدات اسمع تأوهات ماما بس اعلى من قبل كده ففتحت الباب وخرجت وقربن من اوضتهم كان الباب مفتوح على اخره وحامد منيم ماما فى وضع الدوجى وشغال نيك فى كسها جامد وكان واضح ان حامد عنيف معاها تقريبا كان عاوزنى اسمعهم واول ما قربت من الاوضه وشوفتهم حامد بصلى فى عبنى وبدا يرزع اسرع ويبصلى ويضحك ويقولها بنيكك يالبوه ياشرموطه ويضربها

على طيزها وساعتها انا لفيت وشى ومشيت من سكات على اوضتى ونمت فى سريرى وفضل حامد ينيكها وصوتهم واضح لحد بعد شويه لقيت باب اوضتى بيتفتح براحه فعملت نفسى نايم ولقيت ماما واقفة عريانة على باب الاوضه بتبص وهى بتدمع وفى نفس الوقت مدت ايدها تدعك كسها وكانها نفسها انى اتناك من عشيقها فى طيزى تانى كانت محتارة بين حزنها عليا كام ولومها لنفسها ازاى تسيب عشيقها يغتصبنى ويخلينى خول متناك ويضيع رجولتى ومستقبلى وبين انها هيجانة ان عشيقها بيشرمط ابنها ويخليه خول غصب عنه فلقيت حد قعد جمبى على طرف السرير وسمعت صوت حامد بيقول عجبك؟ فسكت قالى تحب تيجى تتفرج ؟ فمردتش فقالى انا عارف انت عاوز ايه ولقيته مد ايده وبيشد بنطلونى لتحت فمسكت البنطلون اشده فمسك ايدى وقالى هشششششششش وباس شفايفى مدة طويلة وغرق وشى ورقبتى بوس وشد البنطلون والبوكسر والتيشرت ونيمنى على بطنى عريان وهوه كان عريان وشدنى وخلى رجلى على الارض وساند ببطنى على السرير وفتح رجليا سبعه وفجأه نزل بلسانه على خرم طيزى يلحسه ويضربنى على طيزى بايديه ومسك زبى بين رجليا يدعكه ولسانه جوه خرمى وانا شبه مستسلم له وحسيت بلسانه جوه خرمى فاتاوهت فبدا يبعبصنى فى

طيزى وينكنى بصباعه وانا بتوجع من عمايله وبعدين مسكنى من راسى ونزلنى على الارض على ركبى وبصلى فى عينى وحط زبه على وشى وكان مغطى وشى كله وبرقلى وقالى امسكه فمسكت زبه وايدى بترتعش فرفع وشى لفوق وقالى الحسه وحطه على شفايفى يدوب بفتح بقى لقيته دخل زبه فى بقى وبدء يدخله جوه زورى للاخر وكان بينكنى فى بقى ومكنتش قادر اخد نفسى وكان بيدخله ويخرجه من بقى للاخر لحد ما زبه شد على الاخر فشدنى ونيمنى على الارض فى وضع الدوجى وتف على خرمى ولقيته بيظبط زبه على خرمى وبيقرب من خرمى فجيت اطلع لقدام فنام فوقى وسبت ايديا وعمال يدعك فى زبرى وبدات احس بزبه بيفشخ خرمى وبيدخل جوايا وهوه مسك شعرى وبدء يزق واحده واحده وبدء يخش معظم زبه جوايا وساعتها كنت حاسس بصاروخ فى طيزى وبدء يحرك زبه جوايا وينكنى وانا بتوجع وهوه مسكنى من رقبتى وبدء يشتمنى فى ودنى وبينكنى فى خرمى وانا بتاوه ااااااه اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه طق طق طق صوته زبه اللى اتعود على خرمى وبقى طالع داخل فى خرمى الضيق بيفشخه وبدا ينكنى اسرع واسرع ومسك شعرى ولقيته شدنى عليه فصرخت جامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وساعتها حسيت ببيوضه

بتخبط فى طيزى ففهمت انى بلعت زبه كله جوه طيزى للاخر ومفيش الا صوت طق طق طق طق وزبه طالع داخل فى طيزى وانا بتاوه وساعتها مسكنى من شعرى وشد شعرى لفوق وخلى راسى لفوق فببص قدامى لقيت ماما سابت باب اوضتى وجت على الصوت وهوه بينكنى فى وضع الدوجى ومسك وشى موجهه فى وش ماما وعينى فى عينيها وهوه بينكنى وهيا واقفه قدامى عريانه وهوه بيقولها شايفه نيك الطيز حلو ازاى اسالى ابنك اهه بلع زبى كله وماما باصه وساكته فقالى فى ودانى اصلها بتخاف من زبى يفشخ خرمها ومش سايبانى انيكها من طيزها وساعتها ماما سكتت ولفت تمشى فقالها رايحه فين تعالى خليكى معانا وقام وقف وشدها على السرير قعدها وقومنى من على الارض ورفعنى وهوه واقف على زبه وشالنى بسهوله من ضخامته وبدء ينكنى على الواقف قدامها وصوت زبه طالع نازل فى خرمى نيك وفشخ كنت حاسس بنار فى طيزى وبصوت ااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه فنزلنى على الارض قدام ماما وخلاها تنام على ظهرها ونيمنى فى حضنها على بطنى وكان الوضع ان ماما نايمه على ظهرها عريانه وانا نايم فوقها على بطنى وهوه جه من ورايا وحط زبه فى خرمى وبدء ينكنى فى حضن ماما

وانا بصوت واتاوه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه وماما حضنانى وحسيتها بطبطب عليا وانا بتناك فى حضنها وبتقولى معلش يا روح ماما نصيبك كده استحمل عشان خاطر عمو حامد ميزعلش من ماما ويبطل يمتعها وينيكها مش انت تحب ماما تكون مبسوطة يا وائل بس تعرف ان شكلك مهيجنى اوى وانت بتتناك يا واد كان موقف غريب متوقعتش فى يوم انى اتناك فى حضن امى وزبه بيحفر فى طيزى على الاخر وانا بصوت واتاوه اااااااااااااااه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه لحد ما خرج زبه من طيزى ولقيت ماما صوتت لانه طلع زبه من طيزى وحطه فى كس ماما وبدء ينيكها وهوه بينكها كان بيخبط بجسمه فى طيزى وزبه داخل طالع اكنه بينكنى بس زبه بينيك ماما تحتى وبدء يبدل بينا يدخله فى طيزى وكس ماما ويبدل بينا احنا الاتنين لحد ما شدنى من فوقها ورمانى جمبها على السرير على بطنى ونزل فى حضنها ينيك فى كسها جامد وماما تصوت براحه براحه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه مش قادر وهوه بينيك ماما ويضربنى على طيزى وشغال نيك بسرعه اوى اوى وفضل ينيك وينيك وينيك لحد ما حسيته بدء يصرخ وزبه يرتعش فى كس ماما وبدء يجيب لب

نه جواها وفضل يجيب جواها لحد ما زبه طلع من كسها ومليان لبن واللبن نازل من كسها حوالين زبه فشدنى من شعرى وقالى مش عاوز نقطه لبن تضيع فبصتله مفهمتش لقيته حط بقى على كسها وقالى ابلع اللبن كله فبدات ابص لماما وخايف ولقيتها مستسلمه فنزلت بلسانى على كسها الحس اللبن وقالى ابلعه وبدات ادخل لسانى جوه كسها واطلع اللبن وابلعه وهوه بيتفرج عليا وانا مفنس على كسها وبلحس اللبن كله وساعتها حط زبه على خرمى وزقه جوايا وقالى فى ودنى عشان باقى اللبن يخش جواك وبدء ينيكنى بزبه المليان لبن ومسك زبى وبدء يدعكه وهوه زبه جوايا ورفع راسى لفوق بعد ما لحست اللبن كله وبدء يدعك زبى بايديه الناشفه لحد ما زبى بقى على اخره وبدات ارتعش واجيب لبنى اللى نزل بكمية كبيره جدا غرقت جسم ماما كله قدامى وساعتها طلع زبه من طيزى وخلانى انضفه وانضف جسم امى من لبنى اللى عليها وماما بصالى وساكته ومحتارة بين رفضها للى بيحصل لى كام وبين هيجانها من اللى بيحصل لى كشرموطة لحامد ولحست اللبن من على بطنها وصدرها لحد ما وقفنى وطلع زبه من طيزى وقالى انت هتبقى احلى شرموطه وخد ماما وطلعو بره وقفل الباب وراه وفضلو يتكلمو شويه وحصل بينهم الاتى هوه

ده اللى اتفقنا عليه انت بهدلت الواد سيبه بقى فى حاله وكفايه اوى اللى حصله بلاش تعمل معاه حاجه تانيه انت هتبوظلى الواد وفضلو يتكلمو شويه لحد ما مشى وقالها انه خلاص مش هيعمل معايا حاجه تانى بس ده مكنش حقيقى وكان بيسكت ماما بس واضح انه مش هيسبنى فى حالى تانى ابدا وبعد ما مشى ماما دخلت عليا الاوضه وانا عريان ومفشوخ نيك وقالتلى قوم شطف نفسك قبل اختك متيجى ومتقعدش كده وسابتنى ومشت وانا قمت على الحمام وبدات اغسل نفسى وجسمى اللى مليان لبن فى كل حته وايدى اول ملمست طيزى حسيت بخرمى مفتوح فشخ على اخره وبيوجع فبدات المسه براحه واغسله وساعتها قعدت اعيط فى الحمام لما شوفت جسمى اللى اتفشخ وعلامات ايديه على كل جسمى ولبنه اللى جوايا فماما جت على صوتى وقربت منى وحضنتنى وبدات تطبطب عليا ومكنتش بتتكلم لانها مش عارفه تقول ايه وخدتنى تحت الدش ونظفت جسمى وجسمها بالليفه والميه والصابون وطلعنا نشفتنى واتنشفت وخدتنى على الاوضه جابتلى ترنج وهدوم داخليه وخلتنى البس وطلعت بره شويه ورجعت لابسه هدوم البيت وجايبالى اكل وقالتلى لازم تاكل عشان ترتاح شويه وسابتنى وخرجت انا اكلت شويه وقعدت فى اوضتى لحد ما جت اختى ودخلت

123456...9