رجل البيت

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تطمن عليا ومالك ياعم كل ده تعب مكنش دور برد وحاولت تفرفشنى فابتسمتلها وقولتلها انى بقيت كويس مفيش حاجه وخرجت تتغدى ونامت وتانى يوم انا صحيت وروحت جامعتى ومش يومى عادى وجت نمت وتالت يوم كان يوم رست مفيهوش محاضرات فمنزلتش وصحيت كانت ماما محضره الاكل وسايباه على الترابيزه كالعاده يوم راحتى ولقيتها حاطه ورقه جمب الاكل انها نزلت ومش هتتاخر وهتيجى بعد الظهر وكانت الساعه وقتها 9 ونصف الصبح لسه قعدت اشرب وافطر وخلصت وفتحت التلفزيون شويه وعلى الساعه 10 لقيت بابا الشقه بيخبط ففكرت ماما رجعت من مشوارها وقمت روحت على الباب وفتحته فلقيت حامد واقف فى وشى وبصلى وبيبتسملى وقالى صباح الخير فقولتله ماما مش هنا وجيت اقفل الباب -- اللى عرفته بعدين ان ماما كانت مراقباه وعملت حركة النزول دى عشان تشوفه هيوفى بوعده لها انه مش هيقرب لى تانى ولا لا ولما جه ودخلنا اوضتها فتحت الباب ودخلت بدون ما تعمل صوت وابتدت تراقبنا من غير ما نحس انا وحامد - فقالى منا عارف ان ماما مش هنا وضحك انا جايلك انت ودخل وقفل الباب وراه فقولتله ارجوك كفايه بقى وسيبنا فى حالنا فضحك وقالى ليه يالولو مش انت اتبسط ولا مريحكش كفايه ومسك زبه

من فوق الهدوم وقرب منى مسك ايدى وخلى وشى للحيطه وهوه لازق فيا وقالى اصل انا مش هسيبك الا اما انيكك برضاك وانا عارف انك هتتبسط ومسك طيزى وقالى والحلوه دى لازم تتدلع ومسك بزازى وهوه واقف ورايا ولازقنى فى الحيطه وبدء يسيحنى ويلحس فى رقبتى ومكنتش متحمل انفاسه فقالى تعالى عشان النهارده مختلف وشدنى ودخل على اوضه ماما ووقفنى قدام مرايه الدولاب وشد البنطلون لتحت والتيشرت كمان لحد ما خلانى ملط قدام المرايه وفتح الدولاب وجاب اندر بتاع ماما لونه تركواز فاتح وبرا لونها بينك فاتح اوى وقميص نوم لونه ابيض فوق الركبه قطعه واحده وقالى روح الحمام خد دش والبسهم وتعالى وانا روحت على الحمام خدت دش ونشفت جسمى ولبستهم معرفش ايه حصلى الفتره دى هل كنت خايف منه او خايف اتفضح كنت بسمع الكلام وساكت واكن ده هيحصل هيحصل ودخلت استحميت ولبستهم وفضلت واقف على المرايه كنت عامل زى البنت وهوه كان بره بيخبط على الباب فقولت حاضر وجهزت وخرجت باصص للارض مكنش فى حد ودخلت الاوضه لقيته نايم على السرير عريان ملط وبيلعب فى زبه وبيبصلى واول مدخلت صفر وقالى تعالى فرب وقعدنى جمبه على طرف السرير ومسكنى من وسطى شدنى عليه وقرب من شفايف

ى وبدء يبوسنى من شفايفى وياخدها بين شفايفه وايده بتلعب فى جسمى ومسك ايدى حطها على زبه ويحركها على زبه وسابها وبصلى فبدات احرك ايدى على زبه وادعكه لحد ما شد ووقف فقالى تعالى وقعد على طرف السرير ورجله على الارض وخلانى على ركبى قدامه وقرب زبه من شفايفى وقالى الحسه من فوق لتحت وبدات الحس زبه لحد ما وصلت لراسه فقالى لف لسانك حوالين الخرم وانزل تانى وبدات الحس زبه من بره لحد ما قالى خد الراس بين شفايفك ومصه براحه وبدا يدخله واحده واحده فى بؤى وقالى اطلعه وادخله وخلانى امصله زبه براحه ومسك راسى وبدا يحركها على زبه براحه لحد ما بدء يزق زبه لحد زورى ومقدرش اخد نفسى فيطلعه وكرر ده كذا مره لحد ما بدء ينيك بقى بزبه اكنه كس وفضل كده وانا شرقت من النيك فى بقى مره والتانيه والتالته لحد ما زبه شد خالص على اخره فقومنى وشدنى على رجليه وشى ليه وقعدنى على حجره وبدء يبوسنى ويبوس رقبتى وودانى وجسمى سخن من اللى بيعمله فقلعنى قميص النوم ورفع ايدى فوق وفك البرا وبدا يمصلى بزازى ويلعب فيهم وساعتها زبى شد فبصلى وضحك وجاب البانتى على جمب وحرر زبى ووقفنى لفوق حبه والبانتى على جمب وحط زبه على خرمى ونزلنى براحه على

زبه فصوت ااااااااااااااااااااااااه لما راس زبه كانت بتضغط على خرمى ونزلنى واحده واحده براحه لحد ما حسيت بزبه كله جوايا فثبتنى وحضنى وبدء يبوسنى ويقولى استحمل وانا كنت بصوت وساعتها قولتله زبك كبير اوى فقالى هتتعود عليه يالولو وقالى فى ودنى من النهارده اسمك لولو وباسنى وقالى ساعتها يلا نيك نفسك وبصلى فى عينى وانا تقائيا بدات اطلع وانزل على زبه واتاوه اااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه وهوه يقولى ايوه شاطر يالولو وانا بتاوه جامد ومش قادر على زبه الكبير وهوه بيحضنى ويبوس فى رقبتى وشفايفى ووشى زى ما اكون بنت وفجأة مسكنى وبدا هوه ينيكنى وينيكنى ويرزع جامد فى طيزى وصوت الرزع فى طيزى عالى وبيقولى يالولو يامتناكه يالولو يالبوه وينيكنى اكتر وفجأة سبتنى وزبه كله جوايا للاخر وانا بحاول اطلع لفوق اخرج زبه شويه ففضل ماسكنى وقالى انا بعمل ايه دلوقتى فيك فسكت فقالى بنيكك فسالنى تانى وسكت فقالى مش هخرجه الا اما تقول فسكت شويه بس خلاص زبه زى الصاروخ جوايا متحملتش فقولتله بتنيكنى فسبنى ارفع نفسى لفوق وقالى شاطر يلا عاوز اسمعها منك فسكت فشدنى على زبه لتحت فضرخت وقولتله نيكنى نيكنى فقالى

ايوه يالولو ياشاطره مش عاوزك تسكت بقى وبدء ينيكنى وانا بصرخ واقوله نيكنى نيكنى انا نيكنى وهوه يقولى انت ايه فاقوله انا لبوتك انا شرموطتك وهوه بينكنى اكتر واكتر وانا بتاوه وبصوت نيكنى نيكنى وهوه مش راحمنى وشالنى لف بيا وخلانى فى وضع الدوجى وجاب بانتى ماما على جمب ومسك شعرى وحط زبه فى خرمى وبدء ينيك طيزى رايح جاى وانا بصوت تحته نيكنى نيكنى لحد ما وقف فوق السرير وركب طيزى اقوى واقوى وبدء يفشخنى وانا بصوت نيكنى نيكنى وساعتها كان بينكنى جامد وبيرزع فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه وطيزى نار وهوه بينكنى جامد ومش راحمنى وانا خلاص مش قادر وقام ماسك زبى من تحت وهوه راكينى وبدء يدعكه وانا تحته برتعش لحد ما زبى بدء ينطر لبن جوه البانتى بتاع ماما واتغرف من لبنى وهوه مكتفنى وبدء ينيك اسرع واسرع وصوته على وطيزى خلاص بقت شارع وشغال نيك نيك نيك وانا بصوت تحته مش قادر خلاص لحد ما حسيت بشلال لبن فى طيزى وزبه بيخرج من طيزى وطيزى بتنقط لبن فقالى اقفل خرمك متوقعش لبن فقولتله مش قادر مش بتقفل فضحك وضربنى على طيزى وشد البانتى من على جم

ب غطى بيه خرمى وقالى سيب اللبن فى طيزك لحد ما ينشف وضحك وقرب من وشى وقالى نضف فخلانى انضفله زبه من اللبن فبصتله كان لبس فلقيته بيقولى بص كده فببص على ايده لقيته بيطلع كاميرا صغيره محطوطه قدام السرير وجايبه السرير وشالها وجانى وقالى بص وشغل افيلم لقيت كل اللى حصل متصور بينا ووشى واضح والكاميرا جودتها عاليه قوى وعينيا ساعتها دمعت فقالى متخفش بس ده عشان تسمع الكلام وضمان مش اكتر اصل مامتك مش عاوزانى انيكك والطيز دى ميتشبعش منها وضربنى عليها وسالنى على رقم تليفونى وقالى رفمى اخره 55 لما اتصل عليك ترد على طول يالولو ومش هجيلك هنا تانى وياريت مامتك متعرفش باللى حصل بينا ماشى ؟ ولما اجى لمامتك تعمل مش واخد بالك او تتفرج زى ما بتعمل ماشى وضحك فقولتله حاضر فضربنى على طيزى وقالى شاطر يالولو وقام مشى وسمعت باب الشقه بيقفل وكنت نايم على سرير ماما وطيزى مليانه لبن ولسه لابس اندر ماما وكنت مصدوم من اللى حصل وهوه مصورنى وانا بتناك بمزاجى وبقول نيكنى وحاسس بضياع ودماغى هتفرقع -- وماما كانت شافت كل حاجة حصلت وهى لسه محتارة بين امومتها وشرمطتها ومشيت وسابتنا قبل حامد ما يقوم ويمشى وخرجت من البيت تكمل مشا

ويرها - مفوقتش الا على صوت جاى من ورايا بيقولى اتبسطى يالولو؟

ايه اللى حصل ومين دخل عليا ده اللى هنعرفه فى الحلقه الجايه قريباااااااااااااااااااااااااا

الجزء التالت

وقفنا الجزء اللى فات لما اتنكت فى هدوم ماما وعلى سريرها واتصورت كمان ووسط الصدمه دى لقيت صوت جاي من ورايا بيقولى اتبسط يالولو؟ اتخضيت وبصيت ورايا فجأه لقيت اختى نور واقفه على باب الاوضه وانا فى الوضع دى وقربت منى وضحكت وقالتلى حلو البانتى ده عليك وكان البانتى كله لبن فقربت منى وانا مصدوم وحطت صباعها على البانتى شدته على جمب وحطت صباعها على طيزى وشالت نقطه لبن شمتها وحطتها على لسانها وقالتلى عال العال وضحكت وقالتلى للدرجه دى وعلى السرير فى البيت ولسه هتكلم قالتلى هششششششششش قوم استحمى والبس هدومك وتعالى اوضتى قبل ماما ما تيجى وسابتنى ومشت ساعتها قومت وانا ركبى بتخبط وحطيت قميص النوم والبرا فى الدولاب وروحت على اوضتى جبت هدومى ودخلت الحمام استحمى وقلعت البانتى اللى مليان لبن وقعدت على الحمام غسلت طيزى ونزلت كل اللبن اللى جوها وخدت دش كان وقتها الساعه 1 تقريبا ولبست هدومى وروحت لاوضه اختى خبطت على الباب فقالتلى ادخل ود

خلت وانا بصص فى الارض واختى الصغيره قعده مستنيانى وبصتلى وقالتلى تعالى وقالتلى انا لما شفت احوالك شكيت في حاجه بس متوقعتش الاقيك كده وسكتت فبدات اقولها وانا بعيط متظلمنيش ومش بايدى وغصب عنى فضحكت وقربت الموبيل منى لقيتها مشغله فيديو بتاعى وانا راكب زب حامد وبقوله نيكنى نيكنى وبصوت فاتصدمت فقالتلى ايوه انا هنا من بدرى اوى واتضح ان اختى كانت بره الاوضه وصورتنى هيا كمان وانا بتناك فسكت وقولتلها اصلك مش هتصدقينى فقالتلى لا متخفش احكى احكى وساعتها حكتلها وانا بعيط واللى شوفته وماما وان حامد اغتصبنى ومش سايبنى وحكيت كل حاجه وبعد مخلصت بصتلى وقالتلى مكنتش اعرف انك ممثل عظيم كده يعنى عشان متقولش انك خول تقوم تطلع امك شرموطه عشان تبرر انك كنت بتتناك وضربتنى بالقلم اللى خلانى اتصدم ومكنتش عارف اعمل ايه واختى بتقولى ياخول وبتتناك والالفاظ دى اول مره تقولهالى وقالتلى يلا روح على اوضتك وانا ليا صرفه معاك بعدين وخد بالك بعد كده هتنزل معايا على جامعتك وترجع معايا ومفيش خروج الفتره دى وقمت خرجت على اوضتى مصدوم من اللى حصلى وحتى اختى الصغيره شايفانى كده وفات يوم واتنين وكنت انزل مع اختى الصبح مبنتكلمش

واستناها نرجع سوا وانا نفسيتى كل يوم اوحش لحد يوم جمعه لقيت اختى جايالى بتقولى اعمل حسابك هنخرج النهارده سوا فبقولها فين فمردتش عليا ومشت وجات ماما وقالتلى مالك ياحبيبى مش عاوز تخرج مع اختك ليه انزلو غيرو جو سوا والنهارده اجازه وادتنى فلوس وقالتلى انزل مع اختك متزعلهاش فقولتلها حاضر ولبست ونزلت مع نور اختى اللى كانت طالبه اوبر فبقولها على فبن رايحين فبصتلى وقالتلى اسكت شويه واتحرك التاكسى لحد ما وصلنا لفيلا كده فى مدينتى ولقيت مستنينا قدام البيت نها ودى كانت انتيم اختى وكنت انا معجب بيها اوى وكنت على طول اقول لاختى تصاحبنى عليها وهيا تقولى ابعد عن صحابى واوصفهالكو هيا كانت طويله فى طولى تقريبا ومش مليانه جسمها متوسط بس سيكسى فشخ وكيرفى وصدرها كبير وبيضاء اوى بحمار كمان وهيا مش محجبه وشعرها لونه اسود وطويل واحنا نازلين من اوبر ورايحين نسلم عليها فاختى بصتلى وقالتلى تمنى متضايقنيش النهارده عشان انا زعلى وحش ومفهمتش هيا تقصد ايه بس جت نها وسلمت على نور وعليا وونور ادتنى شنطتها اشيلها كان معاها شنطه ظهر ودخلنا الفيلا وكانت الدنيا هاديه ومفيش حد لحد ما وصلنا للريسبشن فلقيت هناك واحد قاعد عل

ى الفوتيه فنها شاورت عليا وقالت وائل اخو نور وده كمال اخويا بيدرس بيزنس دلوقتى وكان اكبر منى بسنتين واوصفلكو كما كان شاب رياضى واضح عليه اطول منى شويه وجسمه اعرض حبه ومهتم بنفسه واضح وكان ابيض ومش مشعر وكان الجيم باين عليه وصدره العريض وابتسم وسلم علينا وقعدنا وانا كنت مستغرب الوضع ونها خدت نور واخدو الشنطه وطلعو فوق وقالو دقايق وراجعين وانا مع كمال اللى قالى تشرب عصير وخدنى عل بار صغير كده وجابلى عصير وبدا يتكلم معايا عن الدراسه والجامعه وكده فات شويه وقت وجت نور ونها سوا واستغربت لما لقيتهم غيرو هدومهم ولابسين هدوم بيت وكانت مش محتشمه نور كانت لابسه تيشرت حمالات صدره مفتوح ولنه بينك وسويت بانتس ضيق لونها ابيض كان ماسك اوى على جسمها ونها لابسه كروب توب ابيض ماسك على صدرها وهوت شوت لونه احمر ورجليها كلها باينه وانا مصدوم ولمحت كمال بطرف عينى مبتسم وانا مش فاهم حاجه ولقيت نها بتقول عندى فيلم حلو اوى نشوفه بقى سوا وشغلت فيلم لقيته fifty shades of grey الجزء الثانى وقعدو على الفوتيه كان كمال قاعد بعدين نور اختى وانا بعدين نها الفيلم بدء وانا ببص لاختى ومش فاهم فى ايه فلقيتها بعتتلى رساله

على الواتس صوره ومكتوب عليها قولتلك متزعلنيش والصوره ليا وانا بمص زب حامد فقفلت الرساله ولقيت نها جمبى بتبتسم وانا قاعد واشتغل الفيلم وانا مش عارف الدنيا راحه لايه وعم السكوت المكان وبدء واحده واحده الفيلم يسخن والفيلم كان مليان لقطات سكس وحسيت بايد حامد ورا ظهراختى وانا فى وضع مش فاهمه وحاسس انى متثبت لحد ما قطع تفكيرى نها وهيا بتقولى متيجى ياوائل ساعدنى فى حاجه سريعه اصل نور قالتلى انك اكتر واحد هتقدر تساعدنى فبصتلها وابتسمت فشدتنى من ايدى وقمت خدتنى وطلعنا السلم وانا طالع كان كمال ونور قاعدين لازقين فى بعض وطلعنا فوق دخلنا غرفه نوم نها فقعدتنى على السرير وقالتلى كنت عاوز اخد رايك فى طقم جديد ليا فابتسمت فقاتلى غمض عينيك لحد اما اقولك فغمضت وبعد شويه قالتلى فتح كانت لابسه قميص نوم احمر يجنن اوى وقافش على صدرها ومفتوح من الجمب للاخر وجسمها الابيض زى الشمع بينور فيه وقالتلى ايه رايك فسكت فقالتلى وحش؟ قولتلها لا حلو اوى مخليكى ملاك فضحكت وقربت منى وقالتلى انت مصاحب قولتلها لا فقالتلى بس انا سامعه انك معجب بواحده فاتحرجت فقالتلى متتكسفش منى وقربت من شفايفى وخدتنى فى بوسه طويله دوختنى فقو

لتلها بعدها كمال ونها فقالتلى هشششششششش انسى اى حد وكنا قاعدين على طرف السرير وروحنا فى بوسه تانيه سوا وانا حاضنها وهيا كمان وبدانا نبوس بعض بسرعه فمدت ايدها ورفعت التيشرت وصدرى بقى عريان وانا نزلتلها حمالات قميص النوم ووقفت قدامى فوقع على الارض وفكت البرا وصدرها نط قدامى كان كبير وطرى وابيض فوقفت وبدات ابوسها وابوس صدرها زى المجنون وهيا بتبوسنى ومسكت البانتى اشده لتحت فمسكت ايدى وقامت هيا فاكه بنطلونى وشداه لتحت وانا قلعت الجزمه ونزلت البنطلون من رجلى وبقيت ملط فقعدتنى على السرير ومسكت زبى بايديها تدعكه وتبص فى عينى وانا زبى شادد فقربت منه وخدته بين شفايفها فحسيت بسخونه نار حوالين زبى واتاوهت ااااااااااه ورجعت براسى على السرير وهيا واخده زبى بين شفايفها بتمصه وواضح انها عارفه بتعمل ايه وانا جسمى سخن اوى وارتعش ومكملتش 3 دقايق فى ايدها وكان زبى بينطر لبن فى بقها كله والغريبه انا مطلعتوش من بقها وفضل لحد ما صفت لبنى كله فى بقها وبلعته وبصتلى وابتسمت فقولتلها اصل اول مره حد يعملى كده فقالتلى متقلقش من حاجه وقالتلى نام انت بس وقربت على بيوضى تلحسها ولسانها يلمس زبى اللى بدء ينام ونها قامت

رافعه رجلى من على الارض لفوق وتنتها على السرير ولسانها نازل من على زبى على بيوضى لاخر البيضه وفجأه لسانها نزل على خرم طيزى فاتنفضت فقالتلى هشششششششش وزقت راسى لورا ولسانها بيلحس خرمى وحاسس بيه بيدخل جوايا وهيا بتدعك زبى وبدات تبل صباعها وتدخله فى خرمى وحسيت بصباعها الوسطانى بيخش فى طيزى للاخر فاتاوهت وزبى قام شادد على اخره فضحكت وقالتلى مش قولتلك متقلقش وبدات تلحس طيزى بشراهه وبسرعه وانا فى عالم تانى لحد ما وقفت وقلبتنى على بطنى وخلتنى افنس وبدات تبعبصنى وتلعب فى زبى وتنيك خرمى بلسانها اسرع واسرع وانا تحتها بتاوه وقالتلى اثبت على كده ثوانى وفتحت الدولاب وبدات تلعب فيه شويه فببص ورايا وشوفت منظر مش هنساه كانت واقفه عريانه مش لابسه الا البانتى مقلعتهوش ولابسه فوق البانتى حزام على وسطها لونها اسود والحزام من قدام طالع منه زب صناعى بنفس لون الجسم ونفس شكل الزب وماسكه فى ايدها جل بتدهن بيه الزب وانا ببصلها وبوقى مقتوح بقولها هتعملى ايه فضحكت وقالتلى امال انتى فاكره انتى جايه ليه يالولو وضحكت وقربت منى وانا مفنس وبدات تحرك زبها وتدعكه بين فلقات طيازى وهيا ماسكه طيزى فاتحاها بايديها الاتنين

وبتحكه فى خرمى وحطت جل على خرمى وحسيت بالزب بيضغط على خرمى وكان الزب فى حجم زب حامد تقريبا واول ما ضغطت على خرمى اتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه براحه فضحكت وقالتلى ارخى نفسك يالولو وبدات تدخل الزب جوايا واحده واحده لحد ما دخل كله جوايا وقالتلى شاطر يالولو ومسكت كتافى وبدات تحرك زبها فى طيزى براحه وانا بتاوه تحتها وبصرخ ااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وهيا تنيك وتسرع وانا اصوت اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه وهيا بتنيكنى وتنيك اسرع واسرع فى طيزى وبتعصر بزازى وانا تحتها بصرخ اوى اااااااااااه وهيا تقولى مبسوطه يالولو مبسوطه يالبوه وتنيكنى فى طيزى وانا اصرخ اوى اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وهيا راكبانى وبتشدنى من شعرى وتحشر فى طيزى اكتر واكتر وتبوس ظهرى وتقولى خدى كمان خدى يامتناكه وانا بصوت تحتها ومش قادر وتقولى مبسوطه ولا زب حامد يالبوه وضحكت وانا بصوت من النيك وهيا بتنيكنى وماسكه زبى تدعكه وزبى بدء يجيب لبن فى ايديها وهيا بتنكينى وحشرت زبها للاخر فى طيزى وكل لبنى نزل فى ايديها فحطت ايديها ق

دامى وقالتلى الحسه وانا بدات الحس لبنى بنفسى وبلعته كله وطلعت زبها من طيزى ونامت هيا على السرير على ظهرها وشاورتلى اركب على زبها ووشى فى وشها فطلعت على السرير بين رجليها وقالتلى اركب الصناعى وانيك نفسى بيه فقربت منها وانا بنزل بقيتها جابت الموبايل من جمبها ورايحه تصورنى فبقولها بلاش عشان خاطرى فقالتلى متقلقش بص كده وشاورتلى على النجفه ببص لقيت كاميرا فى النجفه وشاورتلى لقيت كاميرا تانيه فوق التليفزيون وواحده تالته على الحيطه وضحكت وقالتلى انت بتتصور من كل الزوايا ياقلبى بس ده عاوزه احتفظ بيها لنفسى وضحكت وبدات تصورنى فيديو وانا ماسك الصناعى وبدخله فى طيزى واحده واحده وبقعد عليه للاخر لحد ما بلعته كله وقالتلى يلا يالولو نيكى نفسك وانا بدات اتحرك على زبها واتاوه وساند على بطنها وبطلع وانزل بطيزى وهيا تقولى مبسوط يالولو وبتوجه الكاميرا عليه فقولتلها ايوه وقالتلى بتحب ايه من نها؟ فقولتلها انها تنيكنى فقالتلى قولى بصوت اعلى فقولتلها نيكينى يانها فقالتلى بنيكك اهه يالبوه وبدات اطلع وانزل بطيزى على زبها وهيا بتنيكنى وماسكه حلماتى وقامت نصف قومه وبدات تنيكنى اكتر واكتر واسرع وتنيك اوى فى طيزى

وانا خلاص على اخرى لحد ما ثبتت زبها جوايا للاخر ومسكتنى فبدا زبى يرتعش ويجيب لبن لوحده بدون محد يلمسه فضحكت وقالتلى شوفتى يالولو هتجيبى من طيزك بعد كده وضحكت وقالتلى انضف صدرها من اللبن وزبها جوايا لسه لحد ما نضفت كل اللبن من على صدرها فخرجت الصناعى من طيزى وقالتلى وهيا لسه بتصورنى بالموبيل انت شاطر يالولو ليك مكافأه عندى وشاورتلى افك الصناعى من عليها وبدأت افكه وهيا نايمه على ظهرها بتصورنى وفكيته ومسكت طرف البانتى بايدى وبصتلها فهزت راسه موافقه وابتسمت فخرجت البانتى من بين رجليها وبصتلها ففتحت رجليها قدامى وشوفت كسها ودى كان اول مره اشوف كس بوضوح كده وقالتلى بلسانك بس يا لولو فقولتلها حاضر ونزلت بلسانى على كسها للى كان غرقان ميه ولونه احمر ومفيش ولا شعرايه ونزلت بلسانى عليه وفتحته براحه وبدات الحس كسها الغرفان عسل وهيا بتصورنى ومسكت راسى وقالتلى براحه يالولو وشدتنى على كسها وانا على ركبى بين رجليها وبلحس كسها براحه وببصلها وهيا متمتعه وبتلعب بايد فى بزازها وايد بتصورنى وساعتها حصل فجأه اللى معملتش حسابه خالص

فى نفس الوقت وانا ونها فوق بعد لما خدتنى وطلعت على السلم وتحت كان نور ومعاها

كمال جمب بعض ولما طلعت كمال قال لنور تفتكرى نها هتعمل اللى اتفقنا عليه قالتله متقلقش عليها وبعدين نها نفسها تجرب ده من زمان ومش هتفوت اللحظه دى ابدا وركز انت بقى فى اللى معاك فضحك كمال وشد نور عليه وبدا يبوسها وايده بتدعك فى بزازها وبيبوس رقبتها ومسك التيشرت رفعه لفوق وفكلها البرا واول ما بزازها فكت بدا يلحسهم ويمصهم ويدعك فيهم واحده واحده ونور بتتاوه وقام موقفها ومقلعهال البنطلون كمان والبانتى وبقت عريانه قدامه ففتح رجليها ونزل على كسها يلحسه ويفتحه بايدها ونور تصوت وماسكه شعره تشده على كسها وهوه بيلحس كمان وكمان ونور تتاوه جامد وتقوله اكتر ياكيمو اكتر كمان وكمال بيلحس اوى اوى وبيمشى صباعه على كسها ويلحس عسلها ونور بتتنفض وعسلها بينزل مغرق وش كمال اللى شغال لحس وقالها ياما نفسى اجرب كسك يانونو فضحكت وقالتله توء توء احنا اتفقنا على ايه وشدته لفوق وقلعته البنطلون وهوه بيقلع التيشرت وبقى واقف قدامها ملط وهيا قاعده على الفوتيه ومسكت زبه تدعكه وكان زبه فى نفس طول زبى من 17-20 سم بس اعرض شويه لكن مش زى زب حامد اكييد وبدا يقف ونور خدته بين شفايفها وبدات تلحس راسه وكمال بيتاوه وبدات تدخله فى

بقها وتمصه وكمال واقف فشدها وقفها وقعد هوه على الفوتيه وخلاها توطى بين رجليه وتمصله وهوه ماسكها من شعرها وبينيك بقها ويطلعه وبدخله تانى ونور تشرق وترجع تمص تانى لحد ما خلاص زبه بقى على اخره فقوم نوم وشدها على وسطه ومسكت زبه على خرم طيزها وبدات تنزل بتقلها عليه لحد ما طيزها بلعت زبه كله وبدا ينيكها فى طيزها وهوه حاضنها وبيمص حلمات بزازها وهيا حاضنه راسه وبتقوله نيكنى كمان نيكنى وحشنى زبك اوى ااااااااااااااااه نيكنى ياكيمو نيكنى ودخله كله وطالعه نازله على زبه وكمال شغال نيك فى طيزها وبينططها على زبه جامد وهيا بتصوت اااااااااااااااااه مش قادر ياكيمو مش قادره نيكنى اوى ااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وكمال شالها ووقف بيها ونزلها على الكنبه فى وضع الدوجى سانده صدرها على الكنبه وهوه من فوقها ركبها وبدا ينيك فى طيزها ويرزع فى خرمها وهيا تتاوه وتصوت وهوه بينكها جامد وبيرزع فى طيزها اوى وشدها وقفها وهوه حاضنها وبينكها على الواقف وزبه فى طيزها وهيا مفنسه على وسطه وشغال رزع فى كسها وماسك بزازها يدعكهم ووسط النيك ده سمعو صوتى وانا بصوت جااااااااااااااااااااااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااا

ااااااااااااااااااااااااااااااااااه وتاوهاتى واصله من فوق فكمال بصلها وضحك وقالها شكله حصل كده فقالتله متيجى نشوف فضحك وقالها استنى وشالها وزبه لسه فى طيزها وطلع بيها السلم وزبه جواها لحد ما وصلو عند باب الاوضه المفتوح فنزلها براحه ووشها للباب وهوه لازق فى ظهرها وزبه جواها وبدا يبصو جوه وكان الوضع انا فى وضع الدوجى وظهرى للباب ونها راكابانى وبترزع فى طيزى جامد وتقولى مبسوط يالولو وده ولا زب حامد وانا بصوت فلمحت كمال ونور فغمزتلهم وساعتها خلتنى اركب زبها وبدات تصورنى نها وهيا بتنيكنى وانا بتنطط على زبها فكمال هاج من المنظر لما نور جابت الموبيل وكانت بتصورنى هيا كمان وساعتها كتم بق نور بايديها ونور بتصورنى وانا بتناك وهوه بينيكها على باب الاوضه وجوه الاوضه نها بتنيكنى وتصورنى لحد ما نها قالتلى عملالك مفاجأه وبدأت الحس كسها فكمال قال لنور احا اخوكى طيزه حلوه اوى فبصتله وقالتله ياسلام احلى من طيزى يعنى فضحك وقالها هتغيرى من اخوكى وقالها صورى ده بقى كمان ونور بتبصله وهتعمل ايه بس كاتمه صوتها فكمال دخل الاوضه على طراطيف صوابعه وانا بلحس لنها ونها غمزت لكمال وضحكت فكمال جه من ورايا وانا مفنس

ورشق زبه كله فى طيزى فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وده مكنتش متوقعها وببص ورايا لقيت كمال راكينى وبينيكنى ونور واقفه على باب الاوضه عريانه وبتصورنى ونها مسكت راسى وشدتها على كسها عشان الحسه وبتصورنى برضه وانا فى النصف بلحس لنها وكمال بينيكنى ويقولى يخربيت طيزك الملبن وحضنى وبدء ينيكنى بسرعه ونور دخلت جمب السرير ولسه بتصور وهيا عريانه وكمال بينكنى وراكبنى وشغال دق فى طيزى وبيقول لنور شوفى اخوكى بيتناك ازاى ويضحك ونور مبتسمه وتقوله نيكه كمان وقامت نها شاده نور عليها وسابو الموبايلات وبدءو يبوسو بعض وبيتساحقو قدامى وكمال راكبنى وبينكنى فى طيزى ويقولى انا كنت بنيك اختك اللبوه وبنيكك اهه يالولو يامتناك وزبه طالع داخل فى طيزى وانا بتاوه اوى اوى ونور ونها عاملين 69 وبيلحسو لبعض وانا بتناك جمبهم على نفس السرير لحد ما نها لبست الزب الصناعى تانى وخلت نور تفنس جمبى وبدا كمال ينيكنى ونها جمبه بتنيك اختى نور وببص ورايا لقيت كمال ونها بيبوسو بعض وهما المفروض اخوات وبينكونا سوا وانا ونور صراخنا جايب اخر الفيلا وبدا كمال ونها يتبادلو علينا نها تنيكنى وكمال ينيك نور

123456...9