رجل البيت

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اسس بنار فى طيزى وبتلوى فى السرير لحد الصبح ووشى جاب الوان ويومها نور مجتش بليل لدرجه انى قمت اروح على اوضتها وجيت افتح الباب لقيته مقفول من جوه وخبطت خفيف محدش رد فرحت على اوضتى مش عارف اعمل ايه فبعت لنور رساله شافتها ومردتش عليا وسابتنى كده للصبح طيزى بتاكلنى ونارجوايا لحد لما رحت فى النوم من الارهاق وفوقت عليها وهيا بتضربنى على طيزى وقالتلى ها مبسوط كده فقولتلها عشان خاطرى ابوس ايدك مش قادر وفضلت اتحايل عليها شويه فقالتلى فنس وشدت البلج من طيزى وحسيت وقتها ان روحى رجعتلى فقولتلها مش هعمل كده تانى فقالتلى هنشوف بس عقابك هتنفذه هتنفذه قولتها ما انا اتعاقبت اهه فضحكت وقالتلى ده عقاب ده تسخين بس للى جاى فبصتلها باستغراب وقالتلى مامتك نزلت مشوار ومش هتيجى الا العصر فقوم اغسل وشك وافطر وتعالالى الاوضه فقومت غسلت وفطرت وروحتلها فقالتلى اقعد وقالتلى انا فكرتلك فى عقاب مناسب ولقيت انك لازم تتناك وجامد عشان تسمع الكلام فقولتلها حاضر انا تحت امرك فقالتلى امممممممممممممممم لا مش انا اللى هنيكك فقولتلها امال ميييييييين؟ فقالتلى لا هتعرف بعدين دلوقتى خش خد دش ومطلعش من تحت الدش الا اما اجيلك فكنت

مش فاهم عاوزه ايه؟ فقالتلى يلا اتحرك فقلعت هدومى ودخلت تحت الدش استحميت ودعكت جسمى ولما خلصت فضلت تحت الميه لحد ما لقيت نور داخله عليا وقربت منى قالتلى دلوقتى جرس الشقه هيرن دلوقتى؟ فبصتلها بقولها مين جاى فقالتى انا طلبت ديلفرى بيتزا وهوه طالع اهه لو بتاع الديلفرى مشى من هنا بدون مينيكك وتدلعه على الاخر مش هيحصلك كويس ؟ فبلمت ايه ينكنى؟ بتاع الديلفرى قالتلى ايوه ده عقابك فبقولها لا هتفضحينى كده قالتلى ده اللى عندى فقولتها ده غصب عنى اصل ماما كانت هتدهنلى مرهم عشان طيزى اصل حامد وسكت قالتلى ماله حامد قولتلها ناكنى قدام ماما لان كان عندها الدوره وطيزى كانت بتحرقنى وخوفت تشوف البلج فقالتلى انت لسه بتحور ومدخل ماما فى حواراتك فقولتلها ارجوكى صدقنى مرضتش وساعتها جرس الباب رن وبصتلها فقالتلى يلا قبل ما يزهق ويمشى فقولتلها افرضى مرضاش اعمل ايه اى عقاب تانى عشان خاطرى فقالتلى يلا الراجل هيمشى وسابتنى ومشت ودخلت اوضتها فانا معرفتش اعمل ايه وطلعت من تحت الدش وانا مبلول ولفيت الفوطه على وسطى وجسمى مبلول وطلعت قربت من الباب وانا عريان وحافى ومفيش الا فوطه على وسطى وساعتها فتحت الباب بايد والايد ا

لتانيه ماسكه الفوطه واول ما الباب فتح بتاع الديلفرى بصلى وتنح فانا ساعتها قولتله معلش كنت باخد دش فقالى ولا يهمك واوصفلكو بتاع الديلفرى كان شاب اسمرانى وصغير فى السن كان اصغر منى بسنه او اتنين وكان رفيع بس عروق ايده نافره وشكله صايع مش طيب او غلبان فقالى البيتزا يااستاذ فقلتله هات ومديت ايدى اخدها وبعدين خفت الفوطه تقع فمسكت الفوطه ومديت ايدى التانيه اخدت البيتزا وقولتله ثوانى هاجيب الفلوس وحطيت البيتزا على جمب وقربت من درج عند باب الشقه وظهرى ليه وفتحت الدرج اجيب الفلوس وبفتح الدرج فبشده بايديا الاتنين وانا بشده الفوطه وقعت وانا مفنس قدامه وطيزى بانت قدامه فمسكت الفوطه رفعتها على طيزى اغطيها وبايدى التانيه بفتح الدرج اطلع الفلوس وانا بفتح الدرج حسيت بنفس ورايا وبيقولى محتاج مساعده فقولتله لا انا بس كنت بفتح الدرج فقالى ميهمكش وحسيت بجسمه لازق فيا وبيشد الدرج معايا فحسيت بوسطه لامس طيزى وكان واضح ان زبه واقف لانه خبط فيا والدرج اتفتح اخيرا بس كان فاضى وانا متوتر فقالى متشوف الدرج اللى تحت فوطيت افتحه بايديا الاتنين فالفوطه وقعت وانا قدامه عريان فلسه همسكها قالى ميهمكش شوف كده وانا بفتح

الدرج وبرجع لورا خبطت فى زبره فقالى بص انا الحساب عندى وايده لمست فلقاتى وبيدعكها بقوله لا اصل الفلوس موجوده فقالى انت كفايه وساعتها بل صابعه ورشقه فى طيزى وشدنى لزق وشى فى الحيطه وقفل باب الشقه وبدا يبعبصنى بصوابعه بايد وانا بتاوه وصدرى فى الحيطه ولقيته بايده التانيه شد بنطلونه نزله لتحت وطلع زبه بيحكه بين فلقاتى وضربنى على طيزى وقالى مص ياخول ونزلنى على الارض قدامه فانا مسكت زبه بايديا بدعكه وابص فى عينيه الولد كان جسمه رفيع جدا بس ناشف وزبه رفيع اوى وطويل واسمر ونزلت بلسانى الحس زبه وهوه ماسك راسى وخدت راس زبه بين لسانى وبدات امصله زبه وادخله واحده واحده وهوه يقولى كمان يامتناك كمان مص ياخول وانا بمص اسرع وهوه مستناش وبدا ينيك هوه بقى بزبه ويشد راسى عليه ويسرع اكتر واكتر لحد ما ريقى بدا ينزل حوالين زبه فقومنى بسرعه ولف وشى للحيطه وفتح رجليا وضربنى على طيزى وحط زبه على خرمى ورشقه مره واحده فدخل كله جوايا فصرخت فقالى اهدى يالبوه ما سالكه اهه وشكلك بلاع ازبار ومسك شعرى ودور وشى ناحيته وباس شفايفى ورقبتى ووشى وبدا ينكنى فى طيزى ووشى للحيطه وانا بتاوه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااا

اااااااه اااااااااااااااااااااااااه اوووووووووف وهوه شغال نيك فى طيزى وشد شعرى خلانى باصص للسقف ومفنس وهوه بينكنى وانا بصوت ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر اااااااااااااااااااه وهوه يقولى خدى يالبوه ياشرموطه ياهيجانه وخلانى المس الارض ووشى للشقه وبينكنى وساعتها وانا مفنس وهوه راكبنى لمحت اختى عند باب الاوضه جوه بتصورنى وبتتفرج عليا وانا بتناك وهوه شغال فشخ وبيضرب طيزى ويقولى مبسوطه يامتناكه قلقتنى بقوله ااااااااااااااااه نيكنى اوى نيكنى وعشرنى انا لبوتك وبصوت فهاج من كلامى وشدنى خلى صدرى على البوفيه وبدا ينكنى وانا بتناك وصدرى لازق فى البوفيه خدت بالى ان اختى حاطه كاميرا صغيره وسط الحاجات على البوفيه جايبانى وانا بتناك وقريبه اوى فبصيت للكمره وبدات اصوت واتاوه ااااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى اكتر افشخ طيزى وعشرنى اااااااااااااااااااااااااه نيكنى بقى ااااااااااااااااااااااااه مش قادر دخله كمان وهوه ورايا وبيرزع فى طيازى وانا بصوت وهوه هاج اوى عليا وبدا يتشنج جوايا وينكنى اوى اوى وجسمى ارتعش قدامه وزبى بدا ينطر لبن على الارض وهوه هاج من منظرى وفضل يرزع جوايا

جامد لحد ما صرخ جاااااااااااامد ونطر لبنه جوه خرمى وانا بصوت من لبنه جوايا واول ما خلصت لفيت بسرعه ونزلت على ركبى خدت زبه فى بقى ومصيته من باقى كل اللبن وهوه ضحك وبصلى وقالى انت لبوه كبيره وانا منكتش من زمان فابتسمتله وهوه حاطط زبه على وشى وانا بلحسه بلسانى ولقيته بدا يشد تانى فخدته جوه بقى وبدات امصه اسرع واسرع وهوه لقى زبه شد اكتر واكتر فقالى اه يامنيوك وكان بينيك بقى ويحشره للاخر فى بقى ويدخله ويطلعه لحد ما انا وقفت وخليته ينام على الارض على ظهره وجيت على وسطه ومسكت زبه وحطيته على خرمى ونزلت بتقلى عليه لحد ما بلعته كلها وكنت انا اللى بتحرك فوقه وهو مغرق وشى وشفايفى ورقبتى بوس وعمال يبص فى وشى وبنيك نفسى بزبه وهوه ماسك طيازى فاتحها وبيضربنى وايده بتعصر صدرى وانا طالع نازل على وسطه وبصوت واقوله اه نيكنى نيكنى اوى وعشرنى ااااااااااااااه مش قادر اااااااااااااااه افشخ طيزى اااااااااااااااااااااه اوووووووووووف نيكنى نيكنى لحد ما هاج وقام حضنى وانا قاعد على وسطه وثبتنى وبدا هوه ينكنى اسرع واسرع ويعض صدرى وكان بينططنى على زبه خد يامتناك خد يامنيوك وانا بصوت وانا حاضنه وباصص فى عيون اختى ور

اه واقوله نيكنى نيكنى وهوه شغال نيك فى خرمى وينططنى لحد ما صرخ وانا معاه وساعتها جبنا لبنا سوا انا على صدرى وهوه جوه طيزى وقام مخرج زبه وجاب باقى لبنه على وشى غرقنى ومسكت زبه امصه من اللبن ووقعت على الارض على ظهرى هلكان من النيك فبصلى وهوه بيرفع بنطلونى وقالى ده احلى اوردر ولا ايه وحط فى ايدى ورقه الفاتوره وعليها رقمه وقالى لو احتجت بيتزا تانى وضحك ولبس هدومه وقالى المره دى الحساب عليا وفتح باب الشقه ومشى واختى جت ولسه الفيديو شغال فى ايديها وصورت جسمى ووشى وهوه مليان لبن وقفلت الفيديو وقالتلى انت بقيت متناك كبير ويتخاف منك ياخول ونزلت بلسانها على وشى ولحست لبنه من على وشى وباستنى واحنا بنقوم بصتلها وضحكت ومسكت الكاميرا التانيه وادتهالها وقولتلها ودى كمان فضحكت وقالتلى مش قولتلك يتخاف منك وضحكت وخدت الكاميرا ومشت وانا دخلت الحمام خدت دش ونضفت طيزى من اللبن ولفيت الفوطه على جسمى وروحت نضفت مكان اللبن عند الباب وانا رايح على اوضتى سمعت صوت جاى من عند اوضه اوختى بفتح الباب لقيت موقف مش هنساه شوفت اختى نايمه على السرير ملط وماسكه التاب عليه فيديو شغال من الصوت باين فيه صوتى وانا بتناك وبقو

ل لبتاع الديلفرى نيكنى نيكنى وهيا ماسكه الصناعى وحطاه فى طيزها وهيجانه وبتنيك طيزها وبتدعك صدرها والفيديو قدامها انا ساعتها وقعت الفوطه على الارض ودخلت براحه عريان وقربت منها وهيا فى عالم تانى مسكت ايدها براحه فاتخضت وبصتلى فابتسمتلها ونزلت على ركبى وفتحت رجليها وشدتها عليا على طرف السرير وطلعت الصناعى من طيزها وحطيته على السرير وقربت بوشى من كسها فتحته بصوابعى ونزلت بلسانى على كسها بلحسه فاتاوهت ومسكت راسى تضغط عليها وانا بلحس كسها وماسك صدرها وايد بتلعب فى حلمتها وصدرها وبمصلها كسها جامد ولسانى طالع نازل من كسها لطيزها والعكس وهيا بترتعش تحتى وانا ببعبصها وبلحسلها كسها وهيا بتتاوه وتشد راسى عليها وتقولى الحس كمان كمان متوقفش لسانك حلو كمان كمان وانا شغال لحس لحد ما شدت راسى وباستنى وانا نزلت بلسانى على صدرها امصه والحسه فخدتنى فى حضنها وشدتنى على السريروعملت معايا 69 وانا بلحس كسها لقيتها مسكت زبى بتدعكه ونزلت ببقها على زبى وبدات تمصه وساعتها حسيت بنار حوالبن زبى وانا بلحسلها وهيا بتمص زبى وانا طالع نازل من كسها لطيزها وهيا بتمصلى وبتدعك زبى وتطلعه تدعكه وتكمل مص وانا شغال لحس وهيا ف

وقى بترتعش ولفت جسمها فوقى ونزلت على شفايفى تمصها وتبوسنى وتبوس رقبتى وانا ببوسها وزبى لازق فى بطنها فقربت من ودنى وقالتلى انت نكت قبل كده؟ وبصتلى فقولتلها لا عمرى فابتسمت ومسكت زبى حطته على خرم طيزهاونزلت على زبى ساعتها صوتنا احنا الاتنين سوا حسيت بزبى دخل جوه نار واحساس حلو اوى وزبى بيخش فى طيزها للاخر لحد ما بلعته وهيا بدات تتنطط على زبى وماسكه بزازها وانا بتفرج عليها وانا بنيكها وهيا بتقولى نيكنى نيكنى نيك اختك كمان وكمان نيكنى ياخويا نيكنى وانا هجت فشخ فقمت حضنتها وبقيت انيكها واقولها اخوكى بينيكك اهه بنيكك ااااه طيزك نااااااااااااااار بحبك اوى وببوسها وانا بنيكها وهيا بتصوت وانا كمان وماسك طيزها وشغال نيك فيها وحضنتها ولفيت بيها فى وضع الدوجى وركبت طيزها وبقيت انيكها جامد اوى وهيا بتلعب فى كسها وانا ماسك بزازها وشغال نيك فى طيزها بسرعه اوى وطق طق طق طق طق وهيا بتصوت وانا بصوت من المتعه وبنيكها جامد وحاضنها ومش عاوزين نسيب بعض ونيك نيك نيك فى طيزها وصرخت جااااااااااامد حاسس انى هجيب ومديت ايدى على ايديها بدعك كسها وانا شغال رزع فى طيزها وسرعت جامد فشخ وهيا بتتاوه تحتى وانا بصوت وا

اااااااااااااااااااااااااااااااااااه بجيب بجيب وهيا كمان جابت معايا وانا زبى بينطر لبن فى طيزها وهيا كسها جاب ميته كلها لحد ما تعبنا ووقعنا على السرير فوق بعض وزبى خرج من طيزها وبينقط لبن من طيزها فقربت من طيزها ولحست كل لبنى اللى بينزل وخدتها فى حضنى وهيا ظهرها ليا وبنريح شويه وهيا لازقه فيا وببوس كتفها ورقبتها وقولتلها انا بحبك اوى رغم كل حاجه فضحكت وقالتلى وانا كمان بحبك فقولتلها هقولك حاجه وانتى براحتك قالتلى ايه قولتلها انا موضوع ماما وحامد ده حقيقى فعلا وانا مبكذبش عليكى وفعلا اللى حصل مكنش بمزاجى من الاول فضحكت وقالتلى ودلوقتى قولتلها بصراحه ابتديت احس بمتعه كل مره اكتر من اللى قبلها ولما انا اللى نكت اتمتعت اوى برضه فقالتلى ده انت bi على كده فقولتلها شكلى كده فضحكت وقولتلها مصدقانى؟؟ فساعتها ردت عليا رد مكنتش متوقعه ابدا... ياترى قالتلى ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريباااااااااااااااااااااااااااااااااا

الجزء السادس

هلا اصحابى واسف على التاخير ورجعت ليكو من تانى مع جزء جديد والجزء اللى فات وقفنا بعد اللى حصل بينى وبين اختى وكنت محتاجها تصدقنى فى موضوع ماما واللى حصل ب

ينا فضحكت ساعتها وقالتلى انا عارفه فبصتلها باستغراب فقالتلى مش انت اول واحد تقفشهم انا شوفتهم مره قبل كده وشوفت اللى حصل بينهم بس انا مشيت وسكت ومرضتش اعمل مشكله بصراحه صعبت عليا وقولت اسيبها تتمتع شويه وضحكت فقولتلها يعنى انتى مصدقانى من اول يوم قالتلى ايوه بس كان لازم اجر رجلك معانا انت كمان اصل وبعدين انا مش حابه انك تمثل البراءه عشان طيزك فضحاك والموضوع عجبك ويلا بقى عشان امك زمانها جايه ومش عاوزين حد يخش علينا كده ويومها فات عادى ومر حوالى اسبوع والامور زى ما هيا بينى وبين ماما ونور وكان كل يوم بليل قبل منام تيجى نور اوضتى تنيكنى او انيكها فى طيزها واجيب لبنى فى طيزها وتمشى على اوضتها لحد ما فى يوم وانا مروح من الجامعه قابلت حامد فى الشارع ووقف سلم عليا وقالى مش تسال علينا وكان ماسك ايدى وبيضغط عليها فقولتله معلش الجامعه بس والمذاكره وكده فكان بيضحك وهوه ماسك ايدى جامد وانا بحاول افلفص فسابها وضحك وقالى متبقى تيجى الجيم هخليك تتمرن وتعمل فورمه حلوه فقولتله ماشى هبقى اشوف فقالى متخفش هعملك اشتراك مجانى ومش هتكلف حاجه ابقى تعالى بس اخر اليوم ومش هتندم واعتبرنى المدرب الخاص بتاعك فقو

لتله ماشى هشوف فقالى الساعه 11 متتاخرش ومشى وساعتها انا مصدقت وروحت البيت اتغديت وكده وروحت حكيت لماما على اللى حصل فقالتلى بلؤم وهيجان براحتك ياحبيبى لو عاوز تروح كل يوم ساعه اخر اليوم براحتك الرياضه كده كده مفيده وفكرت بينى وبين نفسى فقولت وماله اروح اهوه تغيير جو من المذاكره واخدت شنطتى وهدومى وروحت الجيم الساعه 11 وسالت عن كابتن حامد فى الاستقبال فجالى من جوه وسلم عليا واخدنى معاه جوه والجيم كان فيه اكتر من شخص وقالى اغير هدومى واجى ودخلت غيرت فى غرفه الهدوم وجيت وقابلنى كابتن حامد وخدنى دخلنى فى جروب فيه 3 اشخاص وصراحه شكلهم اصلا يخوف اى حد ويرعب كمان 3 وحوش وقالهم وائل هيتدرب معانا جديد ياابطال وهيكون معاكو فى الجروب واتقسمنا لمجموعتين انا وواحد فى مجموعة واتنين تانيين فى مجموعه تانيه والجروب كان عباره عن اول شخص وده كان جمال اللى بيتدرب معايا جمال كان اسمرانى وطويل حوالى 190 سم وصدره عريض مكنش ضخم اوى بس كان جسمه متقسم صح وبالنسبالى برضه ولجسمى كان ضخم وكان تقريبا عنده 38 سنه والتانى كان حسن وده كان قصير كان طوله 165 سم وكان ابيض بس كان ضخم اوى وجسمه عريض ودراعاته اد وشى وماشى ك

ده تحسه مش قادر يضم دراعاته سوا والتالت والاخير بقى ده كان اسمه شوقى وده كان حاجه كده ضخمه كان لونه قمحى وطوله حوالى 185 وكان ضخم كل حاجه فيه ضخمه وكان حالق شعره زيرو وبعد ما سلمت عليهم كلهم كنت انا وجمال سوا وشوقى وحسن سوا وبدانا نتدرب وطبعا كان فى فرق فى الصراعات كانو جد جدا فى التدريب وجمال كان تقريبا زهق منى من كتر ما بينزل الاوزان عشان هوه بيلعب باوزان تقيله وانا طبعا لا وكابتن حامد كان كل شويه يمر علينا وطبعا شوقى وحسن خلصو تمريناتهم الاول وراحو يغيرو وخدو شاور واتبقى انا وجمال اتاخرنا عنهم ربع ساعه ولما خلصنا انا نمت على الارض من التعب وجمال قالى عاش ياكابتن هوه اول يوم بس وسابنى وراح يغير وجالى كابتن حامد قالى كويس وقالى روح خد دش ساقع وهتطلع على غرفة الساونا تقعدلك 15 دقيقة وتدعك جسمك عشان يفك وتاخد دش بعدها وتغير هدومك قولتله تمام دخلت اخدت دش وطلعت على غرقة الساونا وفضلت هناك يجى ربع ساعه بدعك جسمى جوه وجسمى بيجيب عرق من كل مكان وخلصت وانا طالع كان الجيم شبه هادى ومفيش صوت كتير وكان خلاص الساعه عدت 12 بدقايق وخدت هدومى علقتها على الباب ودخلت اخد شاور وبعد ما خلصت الشاور مديت

ايدى اجيب الفوطه من على الباب عشان انشف جسمى ملقتهاش ولا لقيت الهدوم ففضلت ابص وابص من تحت الباب فقولت يمكن وقعت بس مش شايف حاجه فتحت الباب براحه وببص بره ملقتش اى هدوم على الارض ولا اى شىء فندهت ياجماعه كابتن حامد ولا اى حد بيرد وفى هدوء خالص بره بصيت تانى بره الباب مفيش اى حاجه بدأت اتحرك وغطيت زبى بايديا وطلعت فى مكان التغيير ملقتش هدومى وروحت عن الدولاب مفيش اى حاجه وانا واقف عريان وجسمى مبلول وفضلت انده مفيش صوت قولت اتحرك لفوق اشوف اى حد لان اوضه التغيير تحت الارض فندهت على السلم وانا بطلع صمت تام انا حسيت ان الناس مشت وسابتنى جوه وطلعت لحد اول السلم وببص بره ناحية الجيم ملقتش حد ولقيت نور الجيم واطى فطلعت لصاله الحديد وانا عريان ومدارى جسمى بايديا وبدور على اى حد ببص لقيت كابتن حامد واقف عند الكاونتر وهدومى محطوطه قدامه وباب الجيم مقفول فبقوله ياكابتن هدومى لو سمحت هزارك تقيل اوى فضحك وقالى خد هدومك اهيه وقربت منه وانا باخد الهدوم مسك ايدى وقالى ايه موحشتكش فقولتله سيبنى ياكابتن حامد ارجوك فقالى براحتك وساب ايدى وبلف وشى شوفت منظر ولا فيلم رعب شوفت قدامى حسن وجمال وشوقى واقفين

جمب بعض ناحيه الباب بتاع الهدوم ولابسين كلهم شورت بس وصدورهم عريانه وباين جسمهم الضخم وعروقهم وحامد ورايا انا اتثبت مكانى لقيت حامد مسك ايدى وشد الهدوم ورمهالهم وضحك فانا واقف مدارى جسمى وبقولهم مينفعش ياكباتن كده ارجوكم حرام عليكو بس واضح مكنش فى حد سامعنى ولقيتهم قربو منى ومحدش سامعنى ولقيت حسن مسك ايدى نزلها جمبى وبيبص على جسمى كده ومسك طيزى يفركها وقام منزلنى على ركبى وقبل منطق لقيته طلع زبه من على الشورت وحطه على وشى وقالى بص هتتناك بمزاجك ولا غصب عنك اصلك كده كده هتتناك النهارده ياحلو وقرب منى جمال وشوقى كمان ولقيتنى على ركبى على الارض وجمبى شوقى وجمال وحسن كلهم قلعو شورتاتهم وواقفين قلعو ملط وواقفين حواليا وحسن حط زبه على وشى حرفيا وجمال مسك ايدى حطها على زبه وشوقى حط ايدى التانيه على زبه وحسن حط راس زبه على بقى وبدا يضغط على شفايفى عشان اخد زبه بين شفايفى وانا لسه مش مستوعب حاجه شوفت حامد واقف وماسك فى ايده كاميرا بروفيشنال وبيصورنى وكانت كاميرا جودتها عاليه جدا وبدا حسن يدخل زبه فى بقى وزبه كان عريض فشخ وطويل حوالى 17 سم وعروقه بارزه زبه كان كبير فشخ على بقى مكنتش قادر اخده كل

ه فى بقى وده خلاه كان بينيك بقى بزبه وكنت اتخنق منه وجمال ساعتها قالى ادعك زبه فكنت بدعك زب جمال وشوقى وحسن بينيك بقى حرفيا لحد ما حسن قالى الحسله زبه فساعتها مسكت زب حسن بايديا الاتنين وبدات الحسه من بره من بيوضه لحد راسه والف لسانى على راسه وانزل لتحت وبعدين خدت زبه جوه بقى بمصه كنت بمص راسه لحد نصف زبه ومقدرش اخد اكتر من كده وارجع انزل لبيوضه لحد راسه وامصله وهوه فى الحاله دى حشر زبه فى بقى لحد ما زورت وشوقى مسك وشى وحط زبه فى بقى وزبه كان عرضه متوسط اقل من عرض حسن بس كان اطول حوالى 22 سم وبدات امصله كان زبه بيخش فى بقى مرتاح بس مكنش بيخش كله طبعا وكان شويه امصله وشويه ينيك بقى وبعد كده بدات امص لشوقى اللى زيه كان اطولهم وارفعهم وكان بينيك بقى وانا امصله لحد ما حسن وجمال قعدو على دكه كده وفاتحين رجليهم وانا فنست قدامهم بمصلهم وببدل بينهم وجمال جه من ورايا مسك فلقاتى فتحها وبدا ياكل خرمى ويلحسلى طيزى وبيبعبصنى بصوابعه وانا مكنتش قادر اتاوه لان ديما كان فى زب فى بقى وفضلت على الحال ده شويه امصلهم ويلحسولى طيزى ويضربونى على فلقاتى وكانو بيبدلو عليا فى المص وساعتها حسن كان حاطط زبه فى ب

قى وانا مفنس قدامه وورايا شوقى كانت فاتح فلقات طيزى وبيلحس خرمى ويبعبصنى وبدء يحك زبه بين فلقاتى وانا حسن شاددنى على زبه راشقه فى زورى وشوقى بيحرك زبه من بره على خرمى ويبعبصنى وانا بحاول افلفص من حسن اول مطلع زبه من بقى ببص ورايا لشوقى ولسه بقوله كفايه كده ارجوكم وسيبونى اروح لقيت شوقى بيضغط بزبه على خرمى وبيرشقه فى خرمى فصوت قام حسن راشق زبه فى بقى وجمال مكتف دراعاتى ورا ظهرى وشوقى كان زبه رفيع بس طويل كنت حاسس بيه وهوه بيضغط على خرمى وبيخش فى طيزى وهوه كان بيضغط براحه مش هكدب عليكو انا حسيت زبه ولا اكنه وصل لمعدتى وجسمى كان بيرتعش اوى زبه وصل لمنطقه محدش وصلها قبل كده ومسكتش الا اما حسيت ببيوضه بتخبط فى خرمى فشدنى من شعرى واول ما زب حسن خرج من بقى صرخت ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه فجمال قفل بقى وقالى بس يامتناك هتلم المنطقه علينا وانا برتعش مش قادر وشوقى شادد دراعاتى لورا وزبه واصل للاخر فى طيزى مبيتحركش بس كله جوايا وجمال قرب من وشى وبصلى عشان افتح بقى وبدا ينيك بقى بزبه والوضع كان انى مفنس وشوقى زبه فى طيزى وجمال زبه فى بقى وحسن بيدعك زبه وطبعا حامد بيصور كل

شىء وساعتها اللى فششخنى انى شوقى بدا يحرك زبه جوايا وينيكنى وانا اتاوه ااجاجاجاجاجاجاجاج اجاجاجاجاجاجاج ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه بدا يسرع وينيكنى وبداو الاتنين ينكونى فى بقى وطيزى ويفشخونى وايديهم معلمه فى كل جسمى وانا بينهم زى اللعبه بتناك بعنف وكل مره يسرعو اكتر واكتر وشوقى بيضرب على طيزى ويقولى يالبوه طيزك نار يالبوه وينيك وانا اتاوه واصوت ومش قادر اتحكم فى اعصابى وفقدت السيطره على نفسى من النيك ووسط ده شوقى بدا يطلع زبه كله مره واحده ويدخله مره واحده فى طيزى وده جننى الحركه موتتنى خلت رجلى ترتعش وانزل على ركبى مش قادر اقف ووسط ده شوقى طلع زبه وفى ثوانى حسيت بزب اتخن شويه بيضغط على خرمى ولسه هصوت لقيت زب جمال الضخم بيفشخ طيزى انا حسيت بكتله نار فى طيزى زبه كان جبار طويل وعريض وهوه كان عنيف ماسك فلقاتى وشغال حشر فى طيزى ورزع تك تك تك تك فى طيزى وانا بتاوه فشدنى على طرف جهاز من بتاع البطن ونيمنى عليه على ظهرى ورفع رجليا وحط زبه الضخم فوق زبى اللى كان واقف زى الحديد وقام منزله بين فلقاتى وحاشره جوايا

فى طيزى فصوت وبدا ينيكنى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فشختونى ااااااااااااااااه حرام عليكو سيبونى ااااااااااااااه مش قادر ومحدش سامعنى وكله بيشتمنى خد يامتناك ياشرموط ومسك ساعتها زبى الواقف بايديه الخشنه يدعكه وهوه بينكنى وانا بصوت تحت وهوه شغال نيك وحسن وشوقى واقفين يلعبوا فى ازبارهم ووسط النيك ده زبى بدا ينطر لبنه على صدرى وشويه جم على وشى فهاج عليا جمال وبدا ينيكنى وينيكنى اسرع واسرع لحد ما بدا يرتعش وزبه ينطر فى طيزى لبن فثبتنى لحد ما جاب كل لبنه فى طيزى وقام وسابنى نايم على السرير وطيزى بتنقط لبن ومرهق فشخ من النيك ببص لقيت حسن بيرفع رجليا على كتافه ومدليش اى فرصه وبل زبه بلبن جمال وبدا يزفلط راس زبه فى طيزى انا ساعتها حسيت بان خرمى بيتشرم لان حسن زبه كان عريض فشخ ويدوب راسه دخلت فرفعنى حسن فى حضنه وبدا ينزلنى على زبه على الواقف وزبه بيحفر فى طيزى حرفيا بصراحه فى الوقت ده حسيت بمتعه رهيبة ماكانش فيه اى وجع حسيت ان كان بيتم اغتصابى باصعب الطرق الممكنه وحسن مسمعش لصريخى من اللذة ولا صويتى وتاوهات متع

تى كان بينكنى وينططنى على زبه بدون اى رحمه كان بينيك وينيك وانا تاوهاتى ملت البيت لحد ما زبه كله دخل جوابا فى طيزى وساعتها انا تقريبا غبت عن الوعى مكنتش حاسس بنفسى خالص وحسن شغال نيك ونيك ونيك وانا مش فاكر اوى الاحداث مش فاكر الا انه فضل ينكنى لحد ما طيزى اتملت من لبنه ونزلنى من على زبه فمقدرتش اقف على رجلى ووقعت على الارض وطيزى بتنقط لبن وساعتها انا فكرت انهم خلاص اكتفوا منى لقيت حسن بيشيلنى وكان ساعتها جمال نايم على ظهره ونزلنى على زب جمال اللى دخل لاخره جوايا فى طيزى على طول وشوقى جه من ورايا وزق زبه مع زب جمال وحشرو ازبارهم هما الاتنين سوا فى طيزى ايلاج شرجى مزدوج وكانو بينكونى الاتنين سوا وحسن زبه فى بقى وبعد شويه لقيتنى نايم على الارض فى الجيم وجسمى مليان لبن على وشى وجسمى وطيزى وحسن وجمال وشوقى بيلبسوا هدومهم ومشيوا وجه حامد قرب منى وكان لابس شورت بس وشالنى وراح بيا على الحمام تحت وقلع الشورت بتاعه ونزل بيا تحت الدش وبدا ينضف جسمى من اللبن وينضف خرم طيزى ويفوقنى كنت واقف ساند على الحيطه ومش قادر اصلا اقف وهوه ورايا عريان وبينضفلى جسمى وطبعا مفوتش الفرصه وحسيت بزبه بيتزفلط جوه خر

123456...9