رجل البيت

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وانا اسرع اكتر واكتر وهوه بيصووووت ااااااااااااااه مش قادر يالولو بيحرق اوى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا حاسس بنار وبقوله انت طيزك سخنه اوى نار نار وبنيكه اسرع واسرع وحضنته لحد ما بيوضى لزقت فى خرمه وبدات انيك اسرع واسرع وهوه بيتاوه ويقولى اااااااااااااااااااااااااااه حلو اوى النيك حلو اوى وانا مسكت زبه ادعكه وبنيكه وهوه خلاص بيصوت ويتاوه كمان يالولو كمان وانا بنيكه اسرع واسرع واقوله كل الهياج ده ومش قايل وهوه بيصوت وقالى اما شوفت نها بتنيكك هجت فشخ وكان نفسى اكون مكانك فضحت وقولتله عاوز اختك تنيكك ياكيمو وهوه بيصوت ويقولى ياريت ويتاوه وانا هجت من كلامه وبقيت ارزع اسرع واسرع فى طيزه الضيقه وبدعك زبه وبصرخ من السخونه وقولتله هجيب هجيب وهوه صوت وانا كمان وبدات اسرع واسرع وهوه بيصرخ وانا كمان لحد اما صوت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وزبى بينطر لبنى فى طيزه وهوه بيصوت ااااااااااااح اااااااااااااااااااااااااااح بيحرق بيحرق وزبه كمان بداا ينطر على ايدى واحنا بنتاوه سوا ولبنا احنا الاتنين نزل ووقعنا فوق بعض

على الارض وانا بنيكه وزبى لسه فى طيزه بيطلع وطيزه بتنقط لبنى وبقوله مبروك ياكيمو وضحكت وببوسه لقيت صوت حد جاى من بعيد وبيقول لا عاااااااااااال العاااااااااااااال العااااااااااااااااااال اهوه ده اللى مكنش فى الحسبان ياترى مين اللى دخل وحصل ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه والحلقه قبل الاخيره قريبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

الجزء التاسع

هلا اصحابى من جديد واستكمالا لجزء جديد من القصه فوقفنا المره اللى فاتت لما نمت مع كيمو وفتحته وبعد لما خلصنا وجبتهم فى طيزه وانا لسه فوقه سمعت صوت جاى من ورانا بيقول لا عااااااااااااااااااااال العاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال فلفيت انا وكيمو واحنا عريانين بنبص لقينا نور ونها الاتنين واقفين عند الباب واضح انهم دخلو واحنا مندمجين ولما شافونا وقفو يتفرجو ويصورونا بالموبايل هما الاتنين وحاولت انا وكمال ندارى جسمنا بس هما قربو مننا وكانو مصورين كل اللى حصل تقريبا وبيضحكو ونها بتقول لكمال اه ياخول كده تسيبه يفتحك وينيكك وانا اللى كنت فاكراك دكر فانا حاولت ادافع عن كمال وقولتلها ملكيش دعوه بيه هوه كان عاوز يجرب حاجه والمهم ا

نه يتمتع وبطلو تخلف بقى فضحكت نها ونور على كلامى ونور اختى وشوشت نها فى ودنها بكلام وبعدين بصولنا وقالولنا طيب طالما انتو مبسوطين فاحنا لازم ندلعكم وجت نها شدتنى من ايدى ونور شدت كمال من ايده وطلعو بينا على فوق واحنا عريانين وقعدونا على السرير ونها فتحت الدرج وطلعت 2 ديلدو وابتدو يقلعو كل هدومهم وفى دقايق كانو الاتنين قدامنا ملط مش لابسين الا الديلدو وقربو مننا وكل واحده منهم خدت اخو التانيه وقفو جمب بعض وخلونا ننزل على ركبنا احنا الاتنين قدامهم وكل واحده حطت الصناعى على وش اللى معاها فنها قالتلى مصى يامتناكه ونور اختى مسكت كمال وقالتله اتعلم ياخول المص عشان من هنا ورايح هتكون لبوتى وبدءت امص فى زب نها واخده بين شفايفى والحس راسه وادخله فى بقى وكيمو كان بيبص عليا ويعمل زيى وكان المنظر كالاتى انا وكمال على ركبنا على الارض ونور ونها بينيكو بقنا بازبارهم الصناعيه وهما ماسكين شعرنا وبيشدونا على ازبارهم وانا كمال شويه نمص وشويه هما ينيكو بقنا ويخلونا نبوس بعض وبعدين نمصلهم فضلنا على كده شويه لحد ما خلونا ننزل فى وضع الدوجى ووشنا لوش بعض وانا وكمال بنبوس بعض ونها ورايا بتفتح فلقات طيزى وهيا

بتبعبصنى فى خرمى ونزلت بلسانها على خرمى تلحسه وانا هجت واتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهيا بتضرب على فلقات طيازى وفتحاهم وبتنيكنى بلسانها وكمال واخد شفايفى بين شفايفه ووراه نور اختى اللى اول لما فتحت طيزه هاجت وقالتله احا على الطيز اللى لسه مفتوحه وضيقه ده انا كان نفسى افتحك يامتناك وطرقعت بايدها على طيز كمال اللى اتاوه وصوت ااااااااااااااااااااااااااه فاختى ضحكت وقالتله يالبوه ونزلت على طيزه بلسانها فتحت فلقاته وبدات تلحسله طيزه وتضربه على طيزه وتبعبصه وهيا بتلحسله وعلى طول انا وكمال ازبارنا وقفت من اللحس والهيجان من طيازنا فاختى شدت كمال فوقى وقالتله نعمل 69 فكنت انا على ظهرى وكمال فوقى على بطنى فى وضع 69 وكل واحد خد زب التانى فى بقه وبنمص لبعض فجت نور اختى من ورا كمال وهوه مفنس وبدات تدعك زبها على خرم طيزه من بره وفى نفس اللحظه نها جت من قدام وثنت رجليا وانا نايم على ظهرى وحطت زبها على خرم طيزى وفى نفس اللحظه انا وكمال صوتنا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه واحنا بنمص لبعض وكل واحد حاسس بزبر بيخرم طيزه ويشقها نصفين انا كنت بصوت واتاوووووووووووووه ااااا

ااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه براحه براحه يانها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااااااااااااه وكمال الناحيه التانيه صرخ جامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه كبير اوى اوى اااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ونور بتزق الزب للاخر فى طيزه وهوه لسه ضيق فحسيت بيه وبزبه بيرتعش فى بقى وهوه مش مستحمل الزب لحد لما نور دخلت للاخر فى خرمه وفضلت ثابته جواه ونها ورايا راشقه زبها للاخر فى طيزى وبدات نور ونها يبوسو بعض ويحركو ازبارهم فى طيازنا وانا وكمال بنمص لبعض وبدات وصله من النيك المتتالى والتاوه منى ومن كيمو فى نفس اللحظه واخواتنا بينكونا سوا واحنا بنصوت ونتاوه وهما بيشتمونا ياخولات يامتناكين وصوت الطرقعه على طيازنا مسمع اخر الفيلا وكل واحده فيهم شغاله نيك بسرعه فى اطيازنا وانا وكمال بنصوت تحتهم وهما شغالين نيك نيك نيك وصوت طق طق طق طق مالى المكان من رزعهم فى اطيازنا وانا وكمال فى عالم تانى لدرجه اننا ارتعشنا وكمال وقع فوقى وانا وهوه صوتنا واتاوهنا سوا وكل

واحد زبه ارتعش فى بق التانى وبدا ينطر لبنه فى بق التانى ولما حسو بينا ثبتو بق كل واحد على زب التانى لحد ما شربنا لبنا كله وبلعناه للاخر وهما لسه بينكونا وطيازنا بتطرقع من النيك الجامد اول وبعدها نور ونها بدلو سوا فلقيت نور جت ورايا ورشقت زبها فى طيزى ونها جت من ورا كمال وضربته على طيزه وقالتله خد يامتناك وساعتها بدات تنيكه بسرعه فى طيزه فكانت كل واحده فيهم بتنيك اخوها وشغاله رزع فى طيزه وضرب على فلقاتنا اللى احمرت من النيك وهما مش راحمينا وكل واحده شدت اخوها وخلته ياخد وضع الدوجى وسندوا صدرنا على السرير واحنا مفنسين فى وضع الدوجى وهما بينكونا جمب بعض ورزع فى طيازنا وكانو بيتناوبوا علينا احنا الاتنين كل واحده تنيك واحد شويه وانا وكيمو كنا خلاص مش قادرين خرمنا بقى سخن نار وجسمنا كله احمر وهما هايجين علينا وشغالين نيك فينا ورزع فى طيازنا لحد ما ورمنا وكنا بنصوت من النيك فجت نها نامت على السرير على ظهرها وخلت كمال اخوها يركب زبها وهوه على ظهره وبعدين انا كمان فوقه بتناك منه واخيرا نور فوقى وكان الوضع جامد نيك نها بتنيك كمال اللى بينكنى وانا بنيك نور ومن الرعشه وقعنا فوق بعض على السرير فجه

كمال قام وشدنى فى وضع الدوجى وبدا ينيكنى ونها بتنيك نور جمبى واحنا مفنسين واحنا الاتنين بنتناك من كمال ونها اللى كانو بيبدلو علينا وشغالين رزع فى طيازنا وكمال بينيك نور جامد وانا بتناك من نها اللى بتنيكنى وبتدعك زبى لحد ما انا ونور جبنا فى نفس الوقت فقمنا بدلنا معاهم وبدات انا ونور ننيك كمال ونها ونبدل عليهم فى النيك لحد ما جابو هما كمان فى الوقت ده كان كله بينيك فى كله شويه نور ونها يزنقونى لوحدى زب فى طيزى وزب فى بقى وشويه ينيكو كمال كده مفيش وضع الا وجربناه لحد ما هلكنا احنا الاربعه من النيك وطيازنا وازبارنا ورمو من النيك فنمنا شويه فى حضن بعض من التعب لحد ما صحينا بعد شويه من النوم فنور قالتلى يلا عشان نروح وطلعت انا ونور وسيبنا كمال ونها فى السرير وبعد ما خدنا دش وجينا نلبس نور قالتلى هتعمل ايه استنى وادتنى البانتى بتاعها قالتلى البسى ده ياشرموطه وخدت البوكسر بتاعى لبسته وضحكت من منظرى وانا لابس بانتى فتله لونه بينك داخل بين طيازى ومش مدارى زبى حتى فقالتلى اوعى تقلعه لحد ما اخده منك وضحكت ولبسنا هدومنا وروحنا البيت كانت ماما منتظرانا عشان نتغدى وخلصنا غدى ودخلنا ننام كل واحد فى ا

وضته وعدى الوقت لحد اما جه منتصف الليل ونور اختى اتسحبت بليل كعادتها لاوضتى وانا كنت لابس شورت فحسيت بحد بيقلعنى الشورت وتحته كنت لابس البانتى بتاع نور فبصيت ورايا لقيت اختى واقفه ملط ولابسه زبر صناعى وفى ايدها الموبايل وكانت منوره نور الوناسه ولقيتها بتدينى سماعه من الايربود احطها فى ودانى وهيا فى سماعه فى ودنها وادتنى الموبيل ابص فيه ببص لقيتها عامله فيديو كول مع نور وفى الفيديو كول جاى اوضه كمال ونها اخته معاه فى الاوضه بتنيكه وانا سامع صوت تاوهاته فى الايربود وقامت نور شاده البانتى بتاعى على جمب وبدات تنيكنى فى طيزى وانا وكمال ماسكين الموبايل وكل واحد بيتفرج على التانى واخته بتنيكه وهما شغالين نيك فى طيازنا والمشكله ان كمال ونها عشان لوحدهم كان صوت نيكهم عالى وكانت نور بتهيج اكتر فتنيكنى اسرع وتشد شعرى وهيا بترزع فى طيازى وانا بتفرج على كمال وهوه بيتناك من نها اخته وانا بتناك من نور وهوه بيتفرج علينا والهياج على اخره فكان صوتى بيعلى من النيك والتاوه وصوت الرزع فى طيازى عالى لدرجه انى كنت بعض فى السرير من الوجع والتاوه ونور مش راحمه طيزى اللى بقت شعله نار من النيك والضرب على الطياز

وكنت فى وضع الدوجى ونور بتنيكنى وبتشد شعرى لورا وشغاله رزع فى طيازى وهيا بتشدنى من شعرى عينى جت على الباب فلمحت خيال حد واقف عند الباب وكان شايفنا لاننا فاتحين الوناسه منوره عندنا بس هوه مش باين بس كان باين ان فى حد بيتفرج علينا وطبعا وانا ترجمت ان مفيش فى البيت غير ماما اللى اكيد بتتفرج علينا فقولت بينى وبين نفسى طالما بتتفرج يبقى هايجة ومش مضايقه فقررت اديها عرض متفوتش فقمت قعدت فوق زب نور وظهرى ليها ووشى للباب وبطلع وانزل على زبها وانا بتاوه وبدات اعلى صوتى واهيج اكتر واكتر وايدى على رجل نور وطيزى طالعه نازله على الزب والناحيه التانيه كيمو لما شافنى فهاج هوه كمان وركب زب اخته اللى بدات تنيكه فى طيزه وتشتمه ياخول يامتناك ياشرموطتى مش هرحمك وانا راكب زب اختى وبتاوه واصوت وبدا صوتى يعلى لدرجه ان نور قامت حضنتنى وكتمت بقى وقالتلى هتفضحنا ياخول وانا باصص بعيونى ناحيه الباب وبتاوه واصوت وبطلع وانزل براحه على زب اختى نور اللى شغاله نيك فيا وبلعب فى زبى اللى هاج على اخره من الموقف لحد ما لقيت نفسى برتعش وبتاوه ونزلت على زب نور اللى رشق للاخر وزبى بدا ينطر لبنه كله فمسكت البانتى اللى كنت لاب

سه وجبت لبنى كله فيه وكمال الناحيه التانيه مفنس ونها راكباه فى وضع الدوجى وبينطر لبنه على السرير ولما هديت نور شدت منى البانتى اللى مليان لبن وقالتلى البسه وهوه مليان لبن فلبسته ونمت جمب نور على السرير وساعتها نور فكت الزبر من على وسطها وثنت رجليها فلما شفت كسها ففهمت دماغها فقمت نازل بلسانى بين رجليها وفاتح كسها وبدات الحسلها كسها وانزل بلسانى لحد طيزها واطلع لحد كسها وافتح الشفرات والمس البظر بلسانى واشفط فى كسها وانزل لطيزها انيكها بلسانى واطلع لكسها وفضلت طالع نازل بين كسها وطيزها لحد اما اختى قفلت رجليها على وشى وبدات تجيب ميتها كلها على وشى لحد ما غرقتنى وخلتنى ابلع ميتها وبعدين سابت راسى وقالتلى يلا كفايه كده النهارده عليك وسابتنى وقامت مخلتنيش انيكها وخدت الموبيل والسماعه وطلعت على اوضتها ومشت وسابتنى على السرير لابس البانتى اللى مليان لبنى فقمت لبست شورت فوق البانتى وانا عريان من فوق وقربت من باب اوضتى مكان ما كان فى حد بيتفرج وبصيت على الارض لقيت زى بقعت ميه نزلت بايدى لمسته لقيت حاجه لزجه لحستها بلسانى فاتاكدت انا امى جابت شهوتها عليا وهيا شايفه اختى بتنيكنى فقربت من باب اوض

ه ماما اللى كان مقفول وفتحته براحه عشان اشوفها بتعمل ايه وكان الاوضه ضلمه فاتسحبت براحه ابص ناحيه السرير اشوفها نايمها ولا ايه فلقيت السرير فاضى ومفيش حد فى الاوضه خالص فاستغربت وقولت فى بالى يمكن تكون بره فى الحمام وبلف وشى عشان اطلع لقيت ايد بتمسكنى من رقبتى وتزنقنى فى الحيطه ونور خفيف عاكس على وش اللى ماسكنى لقيت ماما ماسكه رقبتى ولفتنى على الحيطه وشى لازق للحيطه واقفه ورايا مثبتانى وبتقولى يامتناك يطلع منك كل ده حتى اختك بتنيكك يامتناك وعامل فيها شريف ياخول ومثبتانى فى الحيطه وشدت الشورت لتحت وقعته على الارض وواقف قدامها بالبانتى اللى مليان لبن وقالتلى ده انت خرمك كله لبن ياخول ومدت صابعها فى طيزى وطلعت لبنى من خرمى وقالتلى مص يامتناك لبنك مص فقولتلها انتى بتعايرينى ما انا كنت فى حالى انتى اللى خلتينى اتناك بسببك بسبب كسك الهايج وخلتيه يغتصبنى كان بيجى من وراكى يغتصبنى فى سريرى ولما روحت الجيم اغتصبنى هوه وصحابه وبنتك لما شافتنى هددتنى وبدات تنيكنى هيا وصاحبتها انتى السبب وانتى اللى عملتى فيا كده وواضح انك كنتى عايزانى ابقى متناك وهيجانة من الفكرة وعاملة انك امى وزعلانة عليا ومحاول

تيش تمنعيه وتحمينى ودلوقتى بتعايرينى ولما انتى زعلانه كده مدخلتيش علينا ليه عارفه ليه لانك هايجه وكنت بتجيبيهم وانتى بتتفرجى عليا بتناك من بنتك وجايه تسوقى الشرف عليا دلوقتى ده ميتك مغرقه باب اوضتى منتى دايما كسك بياكلك وساعتها لفيت بيها وزنقتها فى الحيطه وشديت الروب اللى كانت لابساه فكيته فوقفت قدامى عريانة ملط وحافية ووشها للحيطه وانا وراها ومديت ايدى قفشت كسها اللى كان غرقان ميه وهيا بتزقنى اوعى بتعمل ايه يامجنون اوعى وانا قمت ماسك كسها مبعبصه بصوابعى اللى اتزحلقت جواه مره واحده من شهوتها وهيا بتزقنى اوعى يا مجنون هتعمل ايه اوعى وانا قمت مطلع صباعى وراشق زبى فى كسها فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااه وبتحاول تزقنى وتشتمنى وتقولى اوعى يامتخلف انا امك سيبنى وانا قولتلها دلوقتى بقيت ابنك وبدات انيكها فى كسها وانا مثبتها فى الحيطه وزبى راشق فى كسها وماسك بزازها وشغال رزع فى كسها وهيا بتحاول تبعد عنى بس مقاومتها قلت واحده واحده وبتان بس براحه عشان نور متسمعناش وانا مسبتهاش وشغال نيك فى كسها وبعصر بزازها وهيا جسمها ساب ونزلت على الارض على ركبها مش قادره وانا راكبها وشغال نيك فيها وبشتم

ها واقولها كنت قولى يامتناكه لو كنتى عاوزه تتناكى بره كنت انا اولى بدل منتى خلتيه يدمرلى حياتى وده مقامك يامتناكه مش ده اللى عاوزاه وبدات ارزع وارزع فى كسها وانيكها جامد وانا بشتمها يالبوه يامتناكه خدى خدى وبنيكها جامد وبسرع واسرع وهيا تحتى بتتاوه وتتنفض تحتى وجسمها بيرتعش وبدات تجيب وتصوت اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وانا بنيكها وكسها بيجيب ميته اللى غرقتنا سوا وفضلت تجيب وتجيب وانا زبى جوه كسها ثابت لحد ما جابت كل ميتها وغرقت الدنيا فطلعت زبى من كسها ودعكتها بميتها وبحطه فى كسها كله للاخر وبطلعه كله من كسها وقمت حاطه على خرم طيزها وكابس مره واحده بفعل ميتها والزفلطه فصوتت يابن الكاااااااااااااااااااااااااااااااااااالب اوعى اوعى وبتزقنى بس انا خلاص زبى كله جوه طيزها وثبتها وهيا نايمه على بطنها وانا فوقها وزبى ثابت جوه خرمها اللى عمره متناكت منه لانها بتخاف تتفتح من طيزها وانا مسبتهاش وبدات احرك زبى فى طيزها وهيا بتتوجع وانا مش سامع صوت وجعها وبدات انيكها فى طيزها وهيا كاتمه صوتها وبتتوجع وانا بدات انيك واسرع فى طيزها اللى كانت عباره عن جمره نار من السخونه والضيق وعضلات طيزها

بتعصر زبى اللى اللى مستحملش كل السخونه دى وبدات انطر كل لبنى فى خرم طيزها لحد ما جبت كل لبنى جواها وقمت من عليها وطيزها مخلوط فيها لبنى بنقط ددمم وقلتلها مبروك يا عروسة مبروك يا ماما طيزك اتفتحت خلاص وبقت بلاعة ازبار يا شرموطة يا وسخة وسيبتها على الارض مفشوخه وخدت الشورت بتاعى وكان زبى طالع من البانتى من الجمب وطلعت على اوضتى وقلعت البانتى حطيته فى الدولاب ولبست الشورت وقعدت على السرير افكر فى اللى حصل وياترى هيحصل ايه بعد كده وماما اللى نكتها واغتصبتها هتعمل ايه وفضلت كل الافكار فى دماغى تلف لحد لما روحت فى النوم وياترى هيحصل ايه بعد كده ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه فى الحلقه العاشره والاخيره قريبااااااااااااااااااا

الحلقة العاشرة و الاخيرة

هلا بيكو اصحابى وعوده من جديد ومع الجزء الاخير من قصتى ووقفنا المره اللى فاتت على اللى حصل بينى وبين ماما واغتصابى لها ونيكها من كسها وفتح طيزها لاول مره ويومها سيبتها على الارض وخدت هدومى وروحت على اوضتى من كتر التفكير نمت وروح من النوم وصحيت تانى يوم كان البيت هادى ونور اختى نزلت راحت نذاكر مع صاحبتها نها وانا كنت فى البيت مع ماما اللى كانت

بتتجنبنى وقاعده فى اوضتها وانا صحيت دخلت المطبخ وعملت لنفسى فطار واكلت وشربت شاى وماما مظهرتش لسه فبعد شويه اتحركت على اوضتها وفتحت الباب براحه وشوفت ماما كانت نايمه فى السرير او عامله نايمه ولابسه قميص نوم اسود مفتوح من الجنب مبين رجليها لحد وراكها وطيزها بارزه فى قميص النوم ومرفوعه لفوق انا لما شوفت المنظر حسيت بزبى شد فى البنطلون على طول وانا واقف بتفرج على المنظر ولقيت نفسى تلقائيا بقلع كل هدومى لحد ما بقيت عريان ملط ودخلت الاوضه براحه وطلعت على السرير ورا ماما وكنت حاسس بسخونه جسمها بدون ما المسها وقربت منها وبدات ارفع قميص النوم براحه من على طيز ماما لحد لما وصل لوسطها وساعتها اتفاجئت انها مش لابسه اندروير وطيزها كانت عريانه قدامى ساعتها كان زبى من اخره فقربت بوسطى وكنت لازق فى ظهر ماما وحطيت زبى على باب كسها اللى كان سخن نار وبدات ازق زبى فى كسها واول ما دخل راسه ماما اتاااااااااااوهت جامد وصرخت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبصت وراها واول ما عينها جت فى عينى وشافتنى وانا عريان ولسه هتتكلم قمت واخد شفايفها بين شفايفى وحضنتها بحيث ماسكه بزاز

ها بايديا وزبى بيدخل جوه كسها وشديت بزازها الاتنين بره قميص النوم وبقرصها من حلماتها وزبى بيتزحلق كله فى كسها لحد ما بيوضى خبطت فى طيزها وزبى كله جوه كسها ففعصت بزازها وبدات احرك زبى فى كسها وانيكها براحه وساعتها ماما مكنتش بتعمل حاجه غير انها بتتاوه وتصرخ وانا بنيكها فى كسها وبفعص بزازها وبدات اسرع اكتر واكتر فى كسها وانيكها فى كسها اللى ماسك حوالين زبى وانا طالع داخل فى كسها وبنيكها وهيا بتتاوه وتتاوه وتصوت اااااااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه وحاولت اشد وش ماما عليا وابوسها بس كانت بتبعد وشها عنى فساعتها قمت نيمتها على بطنها وجيت من بين رجليها وبصتلها فى عينيها وقلعتها قميص النوم خلتها بقت عريانة ملط وحافية وكنت ببوس ماما من رقبتها وبفعص بزها زى المجنون وابوسها وانا ببص فى عينيها ونزلت ابوس بطنها وابوس سرتها لحد اما نزلت لكسها فنزلت بلسانى علي كسها وفتحته بصوابعى وبدات الحسلها كسها بلسانى وانيكها بلسانى جوه كسها وماما بتصوت وتتاوه وانا شغال نيك ونزلت فى حضنها رشقت زبى للاخر ورجليها على كتفى وانا بنيكها وبمص حلمات بزازها وهي

ا بتصوت وانا شغال نيك فى كسها وهيا خلاص بتصرخ وبترتعش تحتى وبدات ترتعش وتغرقنى بميتها وشهوتها اللى غرقت بطنى وزبى فطلعت زبى من كسها وبليته بشهوتها وقمت قالبها فى وضع الدوجى ودعكت زبى على كسها من برهوقمت طالع بزبى على خرم طيزها وراشقه فى خرمها للاخر فصوتت اوى وصرخت براااااااااااااااااااااااااااااااحه اااااااااااااااااااااه طيزى لاااااااااااا ااااااااااااااااااااه طيزى طيزى وتصوت وانا مثبتها فى السرير ورشقت زبى جواها للاخر وهيا بتصوت وتعض فى السرير وانا بنيكها واضربها على طيزها وهيا تصوت وتصرخ وانا بتاوه من ضيق طيزها وبسرع واسرع ومستحملتش سخونه طيزها كتير ولقيت زبى بينطر كل لبنه فى خرم طيزها من جوه وانا نزلت فوقها لحد لما نزلت كل لبنى فى طيزها وطلعت زبى فقربته من راسه وحطيته على شفايفها فبصتلى فزقيت زبى فى بقها وحركته فى بقها لحد ما نضفت زبى وطلعته من بقها فبصتلى ماما وقالتلى خلاص خلصت اطلع يلا بره وسيبنى فقمت وقفت واتحركت على باب الاوضه وندهتلها ماما فبصتلى فقولتلها انا هاخد دش وهجيلك عشان فى موضوع لازم نتكلم فيه فقالتلى موضوع ايه فقولتلها لما اجيلك هتعرفى وسيبتها وخرجت خدت دش وغيرت هدو

مى وجبت كوبايتين عصير وروحت الصالون استنين ماما لحد لما خدت دش هيا كمان وجاتلى وقعدت وكانت بتتحاشى النظر فى وشى وقبل ما اتكلم قالتلى بص قبل اى حاجه اللى حصل ده مش هيتكرر تانى وكده خالصين واحده قصاد واحده فضحكت وقولتلها لا كده مش خالصين وهنيكك تانى وتالت وعاشر وعشرين فى كسك وطيزك وبوقك بس فيه موضوع تانى فقالتلى يعنى ايه فقولتلها ده اللى عاوزك فيه فسكتت وببدات تسمعنى وانا بحكيلها انا عاوز ايه وقولتلها تفكر فى اللى قولت عليه وسيبتها ومشيت وقولتلها قدامك يومين لان انا اخر امتحان يوم الاربع وطيارتى يوم الخميس عشان اسافر لبابا دبى وعدت اليومين وجه يوم الاتنين بليل ودخلتلى الاوضه بليل وقالتلى موافقه وخرجت فابتسمت كده وروحت فى النوم لحد تانى يوم الصبح يوم الثلاثاء وصحيت من النوم على باب الشقه بيتفتح وصوت اتنين بيتكلمو بره فقمت براحه بصيت من الباب لقيت ان كابتن حامد فى الصاله واقف مع ماما اللى بتبص ناحيه اوضتى وخدت كابتن حامد من ايده ودخلو اوضتها وسابو الباب متوارب فعدى الوقت حوالى ربع ساعه ومكنش فى اى حركه بره فخرجت من الاوضه متسحب ناحية اوضه ماما وبصيت من الباب فشوفت كابتن حامد قاعد على طرف ا

لسرير عريان ملط وماما بين رجليه عريانه على ركبها وماسكه زبه بايديها وبتمصله زبه شويه وشويه هوه بينيك بقها وانا كنت واقف لابس البوكسر بص وشايف المنظر قدامى وقام حامد شادد ماما بين رجليه وخلاها تنام على ظهرها ونزل لحس فى كسها وماما بتصوت وتتاوه وتقوله براحه براحه وهوه يقولها براحه ايه يامتناكه مش انتى هايجه وباعتالى انيكك وهيا تتاوه وتكتم صوتها وبتقوله وائل جوه فضحك وقالها تحبى اجيبهولك انيكه هوه كمان فصوتت اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه وبدا يلحس اكتر واكتر وانا بتفرج عليهم وساعتها زبى وقف على اخره من المنظر وقام حامد شادد ماما على السرير ونيمها على ظهرها ونزل بوسطها على كسها وحط زبه على باب كسها وبدا يضغط لحد انا رشق زبه كله فى كسها وصرخت ماما ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد بيبوسها وينكها من كسها وماما تصوت وتصوت وتتاوه براحه براحه وحامد بينيكها جامد وشغال فشخ فى كسها وبيعض فى بزازها وماما بتصوت اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وحامد بيرزع فى كسها ويشتمها يامتناكه ياشرموطه وانا واقف على الباب على اخرى وبدعك فى زبى وحامد قام قا

لبها فى وضع الدوجى وبينكها وكان وشها ناحية الباب وحامد وراها وراكيها وشغال رزع فى كسها وهيا على اخرها بتصرخ وانا ببص لقت وشهم ناحية الباب فرجعت لورا سندت راسى على الحيطه وبدات ادعك زبى وغمضت عيونى وبدعك زبى جامد وهايج على صوتهم وصوت تاوهاااااااااااااااات ماما وسرحان فى نيكهم وبفتح عينى لقيت حامد واقف قدامى وبيبصلى ويضحك وشدنى من زبى بايده الضخمه جوه الاوضه وانا عريان وماما عريانه على السرير وقالها شوفى لقيت مين زبه واقف وهايج علينا وبيضحك وقام شاددنى من شعرى قدام السرير وبصلى وقالى مص زبى ياخول عشان انيك امك ونزلنى على ركبى قدامه ولقيت نفسى بنزل على ركبى بهدوء وزبه بيخش بقى وبينيكنى فى بقى براحه وقالى مص ياخول فبدات امصله زبه والحسه من تحت لفوق من البيوض لحد راسه واول ما وصلت لراسه فدخل زبه فى بقى وبدا ينيكنى فى بقى لحد ما زبه كله اتبل من بقى وشد ماما قعدها فوق وشى مفنسه وبدا يحط زبها فى بقى ويطلعه يحطه على كس ماما وزقه مره واحده وبدا ينيكها فى كسها ويطلعه يحطه فى بقى وانا وماما تقريبا فى وضع 69 يحطه فى بقى وكسها ويقولى مص زب سيدك ياخول وانا بنيك امك وقام لف من ورايا وخلانى افني وفتحت

1...456789