Qabas Telwa Qabas Pt. 05

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ماجى – الو ياهراب مافيش ألو حتى – أنا ما استغناش عنك ياعسل انت … بس الشقه واخده كل وقتى __ الشقه برضه .. على طنط . يسرا قالت لى على كل حاجه . _ بس موضوع يسرا وده كده على السريع ….

_ المهم انت فاضى النهارده الساعه 7. – ياسلام ولومش فاضى .. أفضى نفسى علشانك ياعسل انت …. .- بس حانروح سوا مشوار كده _ مشوار فين ممكن أعرف علشان أستعد …. – لا المشوار ده مش محتاج أستعداد عازماك عند ناس صحابى مشتاقين لك جدا _ مشتاقين ليا أزاى وانا ما اعرفهمش . _ كلمتهم عنك وعن اللى عندك .. أتجننوا وعاوزين يشوفوك . _ يعنى أنتظرك فين والساعه كام …. وأتفقنا على أن تمر على بسيارتها فى مكان أتفقنا عليه ..

تركتها ممدده على السرير مستمتعه تتقلب بسعاده عروس …ودخلت الحمام .. تحممت وأرتديت ثيابى … أرسلت لها قبله فى الهواءقبل أن أفتح الباب وأخرج…. نزلت الى شقتى وقضيت بقيه النهار فى التشطيبات النهائيه للشقه .. أنصر ف العمال … أقفلت الشقه وغادرتها عائدا للبدروم ….تمددت على السرير عاريا تماما . أضع يداى خلف رأسى أستمتع بأستعاده مشاهد لقائى مع ميدو … أخذنى التعب والهدوء من حولى فغقوت …. لاصحوعلى نقر بالاصابع على الباب .. ترنحت وانا أتجه للباب وفتحته …. نظرت من فتحه صغيره فتحتها .. كانت يسرا … دفعت الباب ودخلت .. قبل أن تتكلم ..وقعت عينها على جسمى العارى … أنحشر ت الكلمات فى حلقها ولم تنطق وتعلقت عينها بزبى المرتخى يتأرجح بين فخذاى كبندول الساعه ….أقتربت وجلست على ركبتها وهى تمسك زبى وتقبله كأنها ترى شخص عزيز لم تراه من سنوات ….ويدها ممسكه به كالوليد فى يد أمه ……أمطرته قبلا … ومصت رأسه …دفعته فى فمها ضامه شفتيها عليه بقوه ….. ولسانها يمسحه داخل فمها …رفعتها من كتفيها فوقفت وأستبدلت فمها بيدها أحتضنت زبى بكفها تحيط ما يمكنها منه ….قلت وانا أهزها لتفيق مما هى فيه … أنت يابت ما بتشبعيش أبدا … قالت ورأسها يترنح من النشوه….. لا أنت وضع تانى … عاوزه احكيلك على اللى حصل هناك … قلت ..بكره .. ماينفعش دلوقت ماما زمانها على وصول … تنبهت وهى تقول … صحيح …. قلت .. ايوه … سارت نحو الباب بسرعه وهى تقول … خلاص بكره تطلع زى النهارده تدينى أشاره أنزل لك على طول أحكيلك … وتريحنى بحبيبى … أوكيه .. قلت .. أوكيه …. فتحت الباب وهى لم ترفع عيناها عن زبى حتى أغلقت الباب خلفها ..عدت للنوم على السرير كما كنت وقد هرب النوم من عينى …. تنبهت على جرس تليفونى … كانت على الطرف الاخر ماجى …

4

ماجى – الو ياهراب مافيش ألو حتى – أنا ما استغناش عنك ياعسل انت … بس الشقه واخده كل وقتى __ الشقه برضه .. على طنط . يسرا قالت لى على كل حاجه . _ بس موضوع يسرا وده كده على السريع ….

_ المهم انت فاضى النهارده الساعه 7. – ياسلام ولومش فاضى .. أفضى نفسى علشانك ياعسل انت …. .- بس حانروح سوا مشوار كده _ مشوار فين ممكن أعرف علشان أستعد …. – لا المشوار ده مش محتاج أستعداد عازماك عند ناس صحابى مشتاقين لك جدا _ مشتاقين ليا أزاى وانا ما اعرفهمش . _ كلمتهم عنك وعن اللى عندك .. أتجننوا وعاوزين يشوفوك . _ يعنى أنتظرك فين والساعه كام …. وأتفقنا على أن تمر على بسيارتها فى مكان أتفقنا عليه ..

أخذتنى من يدى ونحن نصعد بالمصعد لشقه اصحابها …. ووقفت أمام باب شقه ودقت الجرس …. ثوان وأنفتح الباب … أمراه جميله جدا جسدها مثير جدا … ترتدى روب حريرى يرتفع بشكل هائل عند صدرها مشيرا بوجود هرمين تحته وليس نهدين … قالت من فتحت الباب .. اهلا ماجى أهلا بضيفها…. عرفتى ماجى وهى تشير اليها توتى …. وأشارت الى وهى تقل طبعا عارفاه …. قالت … طبعا … أتفضلوا … وسارت تتهادى وتتقصع بجسمها الفارع المجسم … كان كل مافيها مثير .. بل قاتل … أشارت الى اريكه كبيره من النوع الذى ينطوى … وقالت أتفضلوا .. وأنصرفت … جلست وجلست ماجى بجوارى وهى تتأمل ألانبهار الظاهر على وجهى … وهى تقول .. عجبك توتى …. قلت … جدا … ولكن أستوقفتنى كلمه عجبك .. فقلت مصححا .. عجبتك …. ضحكت ماجى وهى تميل على وتعصر بزها بصدرى بميوعه … وهى تقول … عجبك … مش عجبتك … توتى جنس ثالت .. شميل … جحظت عيناى من الدهشه .. وانا أقول … كل الانوثه دى شميل .. مش معقول … قالت ماجى وحياتك عندى كده … بس ده للناس الغاليه عندى قوى .. علشان ده بتاعى انا ….توقفنا عن الكلام عندما أتت أو أتى توتى بصينه عليها عصائر ومالت وهى تقدمها لنا … كانت تقصد أن تكشف نهداها لى … تعلقت عيناى بهم .. كنت أموت شوقا لتقبيلهم و مصهم .. ولم أكن حتى هذه اللحظه أصدق أنها شميل .. كنت أظن أن ماجى تداعبنى ….. تناولنا العصير .. وضعت توتى الصينيه من يدها وهى تخلع الروب بدلال … لتصبح ببكينى لونه بين الكحلى والازرق .. لا أستطيع تحديد لونه بالضبط ولكنه كان لونا مثيرا مرعبا … يظهر جمال قدها الابيض الممشوق … مسحت على بطنها وهى تقترب لتجلس بجوارنا .. وهى تقول لى وهى تغنج …. جسمى عجبك ……………..

******

القبس الثامن عشر : زوجتي والرجال
Posted on January 10, 2018
زوجتي والرجال
الجزء الاول

علي شاطئ البحر الابيض في جزيرة رودس باليونان وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ما بين السادسة عشر وما تجاوزن سن الشيخوخة ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري هل ضاعت النخوة ام انه التحرر و الرقي ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طياز ، سرحت مع هواجسي واحلامي ، تخيلت زوجتي ماجدة لو كانت معي هنا علي البلاج ، لكانت سترتدي البكيني وتعري جسدها وبزازها كالاخريات وتندمج بين الجميع نساء ورجال أم تنعزل وتبقي بعيدا كالمنبوذة ، تمنيت ان تكون زوجتي بين هذا الجمع من النسوة المثيرات ، واحدة منهن ، تزهو بانوثتها وجمالها ، مما لا ريب فيه سيكون الامر مثيرا وممتعا وهي تمرح معهن ولكن هل تقبل زوجتي ذلك ؟ ؟ مستحيل ان تقبل ، لقد تمنت ان تكون بصحبتي في تلك الرحلة ، أول مرة اسافر الي دولة اوربية بدعوة من احدي الشركات التي تورد لنا المهمات لحضور ندوة عن احدث منتجات الشركة ، الدعوة لمدة اسبوع ، اقامة كاملة ، قاصرة علي مجموعة من الزملاء في العمل ، في الصباح كنا نذهب الي البلاج نسترق النظرات الي الشقراوت المثيرات ، نستمتع برؤية اجسادهن العارية ، نقارن بينهن و بين نسائنا ، نختار منهن اكثرهن الأكثر انوثة وجمالا ،كثيرا ما نختلف ، هناك من يفضل ذات البزاز الكبيرة وأخر يهتم بصاحبة الارداف الممتلئة وغيرهما يفضل النحيفة ، أما أنا فكنت سأميل للممتلئة دون ترهل ، صاحبة القوام المتسق والصدر النافر ، في المساء نخرج للتسوق وشراء الهدابا ، شد انتباهي مايوه بكيني من النوع الساخن ، فكرت اشتريه لزوجتي ، ترددت قليلا فليس من المعقول ان ترتدي زوجتي البكيني ، كان في داخلي رغبة ملحة لشرائه ، لم اجرؤ ان اشتريه قدام زملائي ، آثرت الانتظار والتريث حتي لا يظن احد ان زوجتي متحررة ترتدي البكيني ، تعمدت ان انزل للتسوق بمفردي ، اشتريت البكيني وبعض الملابس الداخلية وبنطلون استرتش ، اشتريت كل ما احب ان اري زوجتي ترتديه ، كان كل جسمي ينتفض وأنا اطلب الراء من البائع ، تملكتني النشوة بعد ان اشتريت كل ما تمنيت ان اشتريه ، شعرت أنني مقدم علي تجربة جديدة ، وأنني تحررت من قيود التخلف واصبحت اوربيا في تفكيري وسلوكي ، تفتح وعيي عن دنيا جديدة دنيا مليئة بالمتعة واللذة ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، اشتقت الي ماجدة و الي رؤيتها بالبكيني الاحمر المثير ، تخيلتها أمامي فتأججت شهوتي ، كل يوم يمر ازداد شوقا الي زوجتي ، كانت فرحتي لا توصف عندما جاء موعد العودة الي القاهرة ، استقبلتني ماجده بالعناق والقبلات ، أول مرة ابتعد عنها ، اسبوعا كاملا ، لم اكد التقط انفاسي حتي سألني الاولاد عن هداياهم ، حاولوا فتح شنطة السفر ولكني منعتهم خوفا من أن يشاهدوا مايوهات أمهم ،و بعد أن قدمت لهم هداياهم ،همست الي ماجده قائلا في نشوي
– هديتك جوه مش لازم يشوفها الاولاد
تطلعت الي في شئ من الدهشة وسبقتني الي غرفة نومنا ، هناك اخرجت من الحقيبة ما اخفيته عن الاولاد ، بهتت عندما رأت المايوه في يدي وهمست في ذهول قائلة
– ايه ده مايوه بكيني لمين ده
قلت وفي صوتي نبرة خجل
– عشانك ياحبيبتي . . مش عجبك والا ايه ؟
تعلقت بين شفتيها ابتسامة تحمل معني وقالت
– وده راح البسه فين بقي ؟
قلت دون تردد
– علي البلاج
احمرت وجنتاها وقالت في دهشة
– انت بتهزر معقول البسه علي البلاج
قلت اقنعها
– كل الستات بتلبس مايوهات علي البلاج
نظرت اليّ في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، ثم تنهدت وقالت
– انا ملبستش مايوه قبل كده . . عايز الاولاد يقول ايه امهم اتجننت ولبست مايوه وكمان بيكيني
اطرقت في خجل ولم اعلق ، همست بعد لحظة صمت
– ممكن البسه لك هنا في البيت
صدمتني والجمت لساني بينما اردفت قائلة
– ايه دوول كمان كلوتات وبنطلون استرتش
ضحكت في نشوي وقالت مبهورة الانفاس وهي لا تنظر
– دول يعني ممكن البسهم
قامت وضعت المايوه وباقي الملابس في الدولاب ثم التفتت نحوي ، اقتربت مني وبين شفتيها اجمل ابتسامة ثم مدت ذراعيها ولفتها حول عنقي وقالت في دلال
– انا خايفه حد من الاولاد يشوف الحاجات دي
خطفتها في حضني والتصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساخنة ، لاطفئ لهيب شهوتي وشوقي اليها ، لما تكد تبتعد شفتيها عن شفتي حتي قالت في دلال تلومني
– مالك مستعجل كده ليه خلي الحاجات دي بالليل؟
قلت في نهم
– وحشاني أوي ياحبيبتي
انفرجت اساريرها وعادت تقترب مني ، جلست علي حجري وتعلقت بتلكا يداها في عنقي وقالت في دلال
– انتا كمان وحشني
زحفت بشفتيها علي وجنتي والقت بهما فوق شفتي ، التقطت شفتيها في قبلة ساخنة ، دفعت لسانها في فمي و تذوقت رحيق فاها الشهي العطر ، انتصب قضيبي بكل قوة جتي ظننت انه سيمزق ثيابي ويتحرر من سجنه وينال جسدها الشهي ، قالت ولساني يلعق عسل فمها الذي يتساقط من بين شفتيها
– باحبك اوي يا شوقي
– انا كمان باحبك
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة وقالت
– لو اعرف ان السفر راح يخليك ملهوف عليّ كنت اتمنيت تسافر من زمان
القيتها فوق السرير ، رفستني بقدميها وهي تطيح بهما في الهواء وتنهرني قائلة
– انت عايزه تعمل ايه يامجنون الاولاد بره ممكن يدخلوا علينا ؟
قلت وانا امسك بقدميها
– وحشاني قوي
قبلت قدميها ، أول مرة اقبل قدميها ، تطلعت اليّ في ذهول وفي عينيها فرحة وقالت في نشوي
– انت اتغيرت أوي يا شوقي
مدت يداها وازاحت الثوب عن ساقيها وفخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، بدأت تقلع اللباس ، وهي ترنو الي بنظرات تحمل معني وكأنها تقول انت زوجي وحبيبي وانا اتوق الي لقاءك ومعاشرتك ، اريد ان تعوضني اليوم عن اسبوع كامل قضيته وحيدة في فراشي ، قبل ان تفرغ من قلع اللباس ، سمعنا طرقات خفيفة علي الباب ، انهم الاولاد ، قفزت ماجده من مكانها واعادت اللباس بين فخذيها قبل ان تخلعه وتنهدت قائلة
– مش راح ينفع دلوقتي
لم يكن أمامي الا الانتظار حتي يقبل الليل وينام الاولاد .
انتظرت في لهفة الساعة التي يغلق علينا باب حجرة النوم وكأنني مقدم علي تجربة خطيرة أو علي موعد مع مسؤل كبير ، الوقت يمر ثقيلا بطيئا ، وانا الاحق ماجدة في كل ارجاء الشقة كلما وجدت الفرصة متاحة لانفرد بها و أضمها الي صدري واحطف قبلات سريعة قبل أن يرانا أحد ، تنفست الصعداء عندما دخل الاولاد الي غرفة نومهم والتفت اليّ ماجده وهي جالسة امام التليفزيون ، كان بريق الشخوة يومض في عينيها ، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن استعدادها لتلبية كل احتياجتي ، قمت خلفها ولكنها اتجهت الي الحمام واغلقت الباب خلفها ، سبقتها الي غرفة النوم واستلقيت بالفراش انتظرها علي احر من الجمر ، انتهزت الفرصة وتجردت من كل ملابسي وقد انتصب قضيبي بقوة ، الوقت يمر ببطء شديد مما اثار فضولي ، لفيت جسمي بفوطة كبيرة وتسللت الي الحمام ، فتحت الباب ، ارتبكت عندما فوجئت بي ، كانت جالسة علي خافة البانيو بتنتف كسها ، اشاحت بوجهها عني وقالت: بصوت خفيض
– لوسمحت اخرج بره
قلت وعيناي تغوص بين فخذيها
– ممكن اساعدك
قالت في حدة
-ارجوك اخرج بره بلاش تضيع المفاجأة اللي عملاها لك
تسللت الي الخارج وانا في قمة الهياج والشوق الي ممارسة الجنس ، عدت الي مكاني انتظرها بلهفة ولعابي يسيل عليها ، فجأة فتحت الباب وظهرت أمامي مرتدية الروب الاحمر ، انتفضت في مكاني وقلت اعاتبها
– اتأخرتي كده ليه ؟
ابتسمت وقالت
– اغمض عينيك
غمضت عيناي حتي همست قائلة
– افتح عيناك
رايتها امامي بالبكيني لاول مرة ، تأملتها بنظرة فاحصة من اخمص قدميها حتي اعلي شعرها ، انها تبدو اجمل واشهي من كل ما رأت عيناي في رودس ، انها أنثي بحق ، تفيض انوثة ، بزازها منتفخة كبيرة لم يخفي منها المايوه الا القليل واردافها مكتظة بيضاء في لون اللبن الممزوج بماء الورد ، كسها واضح المعالم يبدو منتفخا من تحت المايوه وطيزها كادت تفجر المايوه ، بطنها كان منتفخا وكبيرا بعض الشئ ، قالت تسألني في نشوة وزهو
– ايه رايك ؟
قلت في نهم
– انتي احلي من كل الستات اللي شفتهم علي البلاج
اطلقت ضحكة عالية تنم عن فرحتها باعجابي وقالت في دلال
– عشان تقدر مراتك وتعرف ان مفيش زيها
جلست الي جواري علي حافة السرير ، امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا
– قوللي عملت ايه هناك اوعي تكون عينك زاغت كده والا كده
قلت ارضي غرورها
– مستحيل ابص لوحده غيرك
قالت في دلال
– يعني ما زاغتش عينيك كده والا كده
– معقول برضه
– يمكن غرك بياضهم وشعرهم الاصفر
قلت دون تردد
– كان نفسي تكوني معايا
قالت في نشوى
– خلاص لما تسافر تاني خدني معاك عشان اتأكد بنفسي
قلت بشوق ولهفة
– ياريت نسافر مع بعض
ابتسمت وقالت وهي تعبث باناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف
– لو سافرت معاك راح تسيبني البس البكيني قلت منفرج الاسارير
– اي طبعا
قالت في دلال ومياصه لم اعهدها عليها من قبل
– يعني مش راح تغير لما يشوفوني الخواجات عريانه؟
– هناك ماحدش بيبص علي حد عيونهم مليانة
قالت في زهو
– بس انا مش زي ستاتهم اكيد انا حاجة تانية
قلت وأنا أملأ وجنتيها بقيلاتي المتلاحقة السريعة
– انا عايزهم يبصوا عشان يتغاظوا مني
اطلقت ضحكة عالية وقالت وهي ترتمي في حضني
– أنت افكارك غريبة
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، تمنيت في نفسي في تلك اللحظة لو سافرت معي الي رودس وتعرت كما يتعري الاجانب ، أنني احبها واعشق كسها ومتعته وهي تحبني ايضا وتحب ان تمتعني ولكن رواسب الافكار المتخلفة والتزمت تمنعها من ان تتمتع وتمتعني ، الصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساحنة ، بدات الحس لسانها وهى مغممضه العينين ، دايبة وبتتنهد ، تحركت شفتاي من فمها الي عنقها والي كتفيها ازاحت المايوه عن بزازها بدا لونهما احمر وحلماتاهما واقفتان بلونهما الوردي فاطلقت فمي عليهما ، اقبلهما في كل مكان وادغدغ حلماتها باسناني ،ارتفعت أناتها وارتعدت في حضني ، القيتها علي السرير ، نامت منفرجة الساقين ، شدني كسها ، وهو منتوف يبدو منتفحا متوردا ،مثير شهيا للغاية تتمناه الشفاه ، تطلعت اليّ في فرحة وقد تهلل وجهها كأنما وصلها ما كنت أفكر فيه ، القيت بوجهي بين فخذيها ، انها مغرمة بلحس وتقبيل كسها ، قبلته ولحسته في كل مكان فوق الشفرين وبينهما ، ارتفعت اناتها حتي خفت توقظ الاولاد ، مدت يدها تبحث عن قضيبي ، التفت اليها ، استلقيت فوق صدرها ،جالسا القرفصاء ، قضيبي بين بزازها ، امسكت به ، دلكت به بزازها المنتفخة ، نظرت الي قضيبي ثم رفعت عيناها ونظرت الي بنهم كأنها تقول لي أنني جائعة ، اريد ان اروي ظمئي بلبنك , اعتصرت قضيبي بين اناملها البضة الرقيقة ثم مررت عليه شفتيها ، قبلته . . لعقته بلسانها ثم وضعته في فمها ، لم استطع ان اقاوم ، سحبته من فمها وقد كاد ان يقذف ، نمت فوقها واحتوتني بين فخذيها المنفرجين ، تمكنت منها ، نكتها بنهم وشوق وهي تئن وتتأوه وتتحرك تحتي كالمكوك ، لم احتمل المزيد من المتعة قذفت واستلقيت الي جوارها ، رمتني بنظرة عتاب وقالت بصوت متهالك وفي نبرات صوتها احباط
– قوام كده نزلتهم
شعرت انها لم ترتوي بعد قلت في شئ من الخجل
– غصب عني بقي لي كتير بعيد عنك مقدرتش امسك نفسي
ارتمت في حضني وقبلتني وقالت بدلع متعمد
– باحبك اوي ياشوقي
اخذتها في حضني وقبلتها ، سرحت يدها بين فخذي ، امسكت قضيبي وقالت
– مش راح تنيك تاني
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، حاولت ان تثيرني وتحثني علي معاشرتها مرة اخري ، همست قائلة بصوت موجوع
– مني جوزها بينكها في الليلة الواحدة اربع مرات
قلت بقرف
– دي كدابه
– راح تكدب ليه
– عايزه تغيظك عشان انتي احلي منها
تنهدت وقالت
– مش مني بس اللي جوزها بينكها اربع مرات في ستات تاني كتير
قلت في استياء
– عايزه تتناكي اربع مرات ؟
قالت في نهم ولهفة
– تقدر ؟
قلت مداعبا
– لو عايزه روحي للي بينيك اربع مرات
قالت في دلال وهي تزداد التصاقا بي
– يعني مش راح تتضايق
قلت مداعبا
– اتضايق ليه مادام راح تنبسطي
تنهدت وخرج هواؤها ساخنا
– خلاص راح اخليه ينكني
قلت هامسا
– مين ده اللي راح ينيكك
تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ، قالت وفي نبرات صوتها شوق ورغبة
– اللي بينيك اربع مرات
– مين هوه ؟
اطرقت وكست حمرة الخجل وجهها ، قالت بعد تردد
– جوز منى
سألتها في صوت مشوب بالخجل
– اسمه ايه جوز منى؟
علقت بين شفتيها واسعة ، بلعت ريقها وكأن اسمه ثقيل علي شفتيها ، قالت بصوت هامس لا يكاد يسمع
– وجيه البيه
عدت أسألها وقد نجحت في اثارتي وبدأ قضيبي ينتصب
– قولتي اسمه ايه صوتك واطي مسمعتش ؟
ابتسمت وهربت بوجهها بعيدا عني ورفعت صوتها قائلة
– قلت : بهيج البيه جارنا انت مش عارفه
بادرتها قائلا
– متأكده بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة
قالت في زهو و كأنها تفخر به
– اه متأكده بينيك اربع مرات وكل يوم
كانت أول مرة يدور بيني وبين ماجده حوار جنسي ، اول مرة تتجرأ في حديثها معي ، كان هناك شئ خفي يدفعني الي الاستمرار في هذا الحديث ، شئ يبعث في نفسي كل مشاعر البهجة ، يزيدني اثارة ورغبة في زوجتي مما دفعني اٍبادر بسؤالها قائلا
– ممكن اعرف متأكده ازاي
– مني مراته قالت لي
– مني قالت لك والا ناكك قبل كده
قالت في حدة غاضبة
– اخص عليك ماتقولش كده ماحدش بينكني غيرك
احسست ان مداعبتي تجاوزت الحدود اكثر مما يجب ، قلت استرضيها
– أنتي زعلتي والا انكسفتي
قالت في حده
– هزارك تقيل اوعي تجيب لي اسمه تاني انا باكرهه
قلت وانا اتصنع الدهشة
– بتكرهيه ليه؟
قالت:- بكرش وعينيه زايغه بيبص لي بصات مش كويسه باحس ان فيها شهوة
قلت: وقد عدت لمداعبتها
– له حق انتي احلي من مراته الف مرة
قالت في دلال وزهو
– طبعا احلي منها
قلت وانا التصق بها وامسح بيدي علي شعرها المسترسل
– مع مراته الوحشة اربع مرات امال معاكي يبقي كام مرة
اطلقت ضحكة عالية ثم اردفت قائلة
– بطل هزار بقي قلت لك الف مرة باكرهه
قلت مازحا لامتص غضبتها؟
– لا بجد يبقي معاكي كام مرة
علقت بين شفتيها ابتسامة لعوب وقالت في دلال
– مش اقل من عشر مرات عشان يشبع مني
قلت في نشوي وقد تأججت شهوتي
– انتي محدش يشبع منك ولو الف مرة
تنهدت وقالت
حاولت اقبلها ولكنها تراجعت وقالت
– بلاش خليك لبكره انت تعبان من السفر
كنت حقا مجهد وفي حاجة النوم ، اغمضت عيناي وغلبني النعاس
في الصباح كنا لانزال عرايا في السرير ، لم اكد افتح عيناي حتي التصقت بي ، قمت من الفراش اخذ دش واستعد للذهاب الي عملي ، قالت في دهش تسألني
– انت رايح فين
– اخد دش واروح الشغل
قالت في استياء وهي تعتدل في فراشها
– لازم يعني تروح الشغل
وقعت عيناي علي عينيها ، قرأت فيهما مالم تنطق به ، أنها لم تشبع بعد تريد المزيد من الممارسة الجنسية ، قلت وانا اتصنع الضيق
– كان نفسي اقعد معاكي لكن لازم اروح الشغل
مطت شفتيها وبدا عليها شئ من الضيق ، هرولت الي الحمام وانا استرجع في خيالي ، حديث ليلة الأمس ، لم يكن يخفي علي انها من صنف النساء اللائي يشتهين الجنس ، لا تكفيها مرة واحدة في الليلة ، ، أول مرة تتجرأ في حديثها معي وتلمح برغباتها الجنسية ، عايزه تتناك كل يوم اربع مرات ، هجم علي نفسي طوفان من الدوافع والهواجس ، حديثها بالأمس عن منى وزوجها بهيج البيه يحمل أكثر من معني ، تريدني مثل بهيج البيه ام تريد بهيج البيه ، لم تخفي اعجابها بفحولته ، ، اربعة مرات في الليلة الواحدة ، شئ يدعو للاعجاب ويسيل عليه لعاب أي أمرأة ، خفت ان يتحول الاعجاب الي رغبة ثم لقاء جنسي يجمع بين ماجده وبهيج ، تملكني شئ من القلق والخوف ، حاولت اقاوم هواجسي وظنوني ، زوجتي محجبه ومؤدبه ، لا يمكن ان تفكر في علاقة جنسية مع رجل اخر ، أول مرة اشعر باهتمام زوجتي بممارسة الجنس رغم مرور اكثر من خمسة عشرة عاما علي زواجنا ، لم اشعر من قبل بحاجتها الي الجنس كما شعرت ليلة امس ، كأن شهوتها كانت تنمو وتكبر يوما بعد يوم حتي وصلت اليوم الي ذروتها ، فكرت مليا ، ماجده تجاوزت الثامنة والثلاثون ، امرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها ، اكتملت ونضجت احاسيسها وشهواتها ، اصبحت ثمرة ناضجة ، تطلب الاكال ، تريد المزيد من اللذة والمتعة ، في ذروة شهوتها ، انني ايضا في ذروة شهوتي ورجولتي ، أننا في حاجة الي التغير ، في حاجة الي نجديد حبنا وعشقنا ، نتحرر من قيود التخلف ونستمتع بكل لحظة تجمعنا ، ذكريات رودس لا تبرج خيالي تحثني علي مزيد من التحرر ، فكرت اصحب زوجتي الي شاطئ بعيد ، نعمل شهر عسل جديد . ترتدي البكيني علي البلاج ، تمرح وتلهو معي ، تثيرني وتبهج عيناي وأنا أراها امامي عارية كاشفة عن جسمها البض الشهي ومفاتنه ، ستظن ان ما اطلبه منها خطأ ولكن هل ستكون قادرة علي التحرر منه والانطلاق الي عالم اللذة والمتعة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الجزء الثاني

ذكريات رودس تداعب خيالي لا تزال مرتسمة في الذهن سارية في الجوارح ، انطلقت في مخيلتي احلام لا عداد لها ، الغردقة ليست ببعيدة مثل رودس ، انتويت اصحب زوجتي الي هناك ، استعيد معها ذكريات رودس ، حجزت في احدي قري الغردقة ، قرية معظم روادها من الاجانب ، استقبلت زوجتي الخبر بشئ من القلق ، كيف نسافر ونترك الاولاد بمفردهم واكبرهم لم يتجاوز بعد الرابعة عشر ، عمة الاولاد قبلت أن تقيم معهم اثتاء غيابنا ، بدأنا نستعد لرحلة شهر العسل الجديد ، هناك سنبتعد عن كل مشاكلنا ، مشاكل الاولاد والعمل ، ماجده ستكون لي طول الوقت ، نلهو ونمرح معا ، نتحرر من قيود العادات والتقاليد ولا يشغلنا الا المتعة ، لم انسي اذكر ماجده أن تضع في حقية ملابسنا البكيني الاحمر المثيرالذي اشتريته من رودس ، لمعت عيناها وكأنني أتيت لها بما تشتهيه وتتمناه ، السفر بالاتوبيس كان مرهقا ، لم يهون من مشقتة االا وجود ماجده معي ، كلما تخيلتها علي الشاطئ بالكيني الاحمر المثير والعيون البصاصة تتطلع اليها ، ينتصب قضيبي ويتلاشي كل احساس بالتعب
وصلنا الغردقة أول الليل بعد حوالي ستة ساعات ، الاوتيل كان فاخرا يضارع ما شاهدته في اوتيلات رودس بل يتفوق عليهم ، الرواد تقريبا جميعهم اجانب ، والنساء بالمايوها في الريسبشن ، في غرفتنا بالاوتيل وضعت حقيبة ملابسنا علي الارض والتفت الي ماجدة ، التقت نظراتنا ، اقتربت منها ، احسست بيدها تلتصق بيدي كأنها التقت باحلامها ، أخذتها بين احضاني بقوة ، شعرت أن جسدينا انطبقا علي بعضهما ونسجتا جسدا واحدا ، زحفت بشفتي فوق خدها الناعم ، اشاحت بفمها بعيدا وهمست بصوت خفيض
– بلاش تبوسني أنت مش بتمسك نفسك
كتمت صوتها بشفايفي ، استسلمت وبدأت تبوسني ، اخرجت شفاتي من فمها وبدأت الحس لسانها وهي مغمضة عينيها وتزداد التصاقا بي ، تخبط فخذها بزبي . . تخبط تاني وانا مستمر في مص شفايفها وعنقها ، هايجه عايزه تتناك ، فجأة دفعتني بكلتا يداها في صدري تباعد بيننا وهي تنهرني قائلة

1...45678...25