Qabas Telwa Qabas Pt. 05

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء 50

خرجنا أنا وناديه وزيزى الى الصاله لنرى ماذا تفعل ماجى بيسرا… كانت يسرا تنام على ظهرها على الكنبه الكبيره وماجى مرتديه الدلدول وترفع ساقى يسرا فوق كتفها تنيكها فى طيزها بحنان وهى تتمايل برفق ويسرا تغنج مستمتعه وهى ممسكه ببزاها تعصرهم وحلماتها تشدهم بقوه فينتصبوا أكثر وتتأوه أه أه كمان ياأبله …..حلوالنيك بزبك ده … وماجى تقول لها مشجعه .. ايوه شدى بزازك كمان ..شدى جامد … بكره تلاقيهم كبروا .. كانت بزاز يسرا بلون الدم من شده العصر وكأنهم تورموا أو كبرو قليلا ..بدأت يسرا ترتجف وهى تأتى بشهوتها .. حتى سكنت وهدأت فأخرجت ماجى الدلدول من طيزها وجلست بجوارها تمسح على شعرهاوتقبلها من جبينها وشفتاها وهى تقول .. كفايه كده ولا عاوزه كمان ..كانت يسرا فى نشوه لم تمكنها من الرد…… قالت ناديه وهى تقترب منهم .. كفايه أنت سيبهالى أنا بقى … وروحى أنت مع القشطه زيزى .. دى عسل ومربه فى بعض وحا تدعيلى بجد… نظرت ماجى خلفها فرأت زيزى وهى عاريه … هزت رأسها وهى تقول ..عندك حق .. وهبت واقفه وهى تتجه ناحيه زيزى تمسك يدها ترفعها الى فمها وتقبلهاكما يفعل الجنتل مان مع أمراه وهى تقول … عندها حق نانا .. قشطه . أبتسمت زيزى بسعاده وهى تقول .. ده أنت اللى مربه … قالت ماجى وهى تجلس بجوار زيزى وتمسح فخذهاالعارى بفخذ زيزى البض .. تحبى نأكل بعض.. ومالت وهى تضع يدها خلف رأس زيزى وتلتهم شفتاها تقبيلا ومصا … ويدها الاخرى تعتصر بزاز زيزى .. فيمتلئ السوتيان باللبن الذى يندفع بقوه من حلمتها ….وقفت ماجى لتتخلص من الدلدول … وهى تقول لزبزى ..أنت مش عاوزه ده أنت جسمك ده عاوز شغل تانى ………. كانت نانا ممسكه بيسرا تقلبها وهى تقبل كل قطعه من جسمها العارى النحيف.. ثم رفعتها لتجلسها على فخذها العارى وهى تضمها الى صدرها الكبير النافر وتلتقى شفتاها بشفتى يسرا فيتبادلا المص والتأوه … كان جسم يسر بالنسبه لجسم نانا كعروسه فى يد طفله ..كانت يسرا تتمايل بين يدى نانا وهى تقول .. أه أه بحبكم ياأبله كلكم .. بتعملوا فيا حاجات تجنن … عاوزه أفضل معاكم عريانه كده على طول … بحبكم .. هاجت نانا على كلماتها فأنامنتها على ظهرها وهى تدفع برأسها بين ساقاها وتقبض بشفتاها على كس يسرا الصغير كله كأنه لقمه …تأكلها … صرخت يسرا.. أه أه أه يا أبله .. جننتونى …موتونى ..أمسكت نانا يدها ترفعها لتجلس وهى تقول .. تقدرى تلحسيلى كسى كده … قامت يسرا مترنحه تستند على حرف الفوتيه وتقترب من فخذى نانا ..التى مالت للوراء مباعده بينهم لتكشف عن كسها المنتفخ شديد الاحمرار يلمع من شهوتها … ارتمت يسرا بوجهها على كس نانا .. كانت نانا تتراقص وبزازها تهتز من رعشتها الشديده وهى ممسكه برأس يسرا تقربها مره وتبعدها مره .. وهى تتأوه .. أه لسانك حلو .. ايوه هنا .. مصى هنا .. أيوه .. عضى زنبورى بسنانك مش بشفايفك … أووووه أووووه .. يخرب عقلك أنت أتعلمتى الحاجات اللى تجنن فين .. ده أنت لسه نونو على النيك والمص واللحس .. ياخرابى لسانك الصغير ده يجنن … اوف اوف أوف أح أح … وشهوتها تسيل كالشلال .. كانت يسرا تمسحها بلسانها وهى تضحك من السعاده .. كان زبى يكاد ينفجر من الانتصاب .. نطرت الناحيه الاخرى .. كانت ماجى تركب فوق زيزى تفترسها .. كانوا متشابكى الاصابع وذراعهما مرفوعتان كتلميذات تعاقب برفع الايدى … وماجى تدفن رأسها تحت ابطى زيزى البضان.. تشمهم وتلحسه.وتقبلهم وتعض فيهم .. كانت زبزى ترتجف مما تفعله ماجى بها … كان كس ماجى متورما بارزا من بين فخذيها وهى تميل فوق زيزى ….كان ينادينى أنيكه .. أقتربت منها وأمسكت زبى بيدى لسهوله التصويب ..ووضعت رأسه بين شفراتها مدلكا رأسه النافر أبلله من الماء الغزير الذى ينساب من كسها .. شعرت بى .. نظرت خلفها وهى تقول لى .. لسه فاكرنى دلوقتى … فدفعته فيها بقوه … صرخت وهى تميل على كتف زيزى ورقبتها تقبلهم وتحرقهم بأنفاسها الساخنه …أمسكتها من وسطها أرفعها من فوق زيزى وزبى مازال مرشوق فى كسها … وأنا أقول لزبزى .. قومى رضعينى لبنك الحلو ده … السوتبان أتملى وحا ينكب اللبن بره .قالت زيزى من عينى وبزازى المنفوخين دول وقامت وهى تسير ناحيه المطبخ .. كنت أنيك ماجى بفوه وهى ترتفع بطيزها بدفعها للخلف بقوه فيصطدم رأس زبى بأعلى كسها بعنف … كان يمتعها العنف فى النيك …لحظه وعادت زيزى ممسكه بدورق وأقتربت منى وهى تقول فك لى مشبك السوتيان .. كنت أنيك وأفك فى نفس الوقت … أمسكت السوتيان بكفيها كما المره السابقه برفق وهى تدفع ببزازها للامام حتى لا ينسكب اللبن من جراب السوتيان … مالت بالسوتيان فى الدورق تصب مافيه من لبن …أمسكت الدورق تقربه من فمى وهى تقول اشرب .. توقفت عن نيك ماجى وأنا أمد فمى الى أ لدورق وأشرب لبنها الدافئ اللذيذ حتى أفرغته كله فى جوفى وعدت للنيك وأنا أقول أحلبى بزازك فيه …وأنا أشير بيدى الى دورقها… نظرت لى مستغربه .. ثم وضعت الدورق بين فخذيها وهى تسقط حلمتها فى وسطه وتعصر بزها .. ينساب اللبن بصوت كأنها تحلب ماعز فى أناء ..حلبت بزاها الاثنين ومدت يدها بالدورق وهى تقول سبت حبه لبن أحسن الواد يصحى دلوقتى … كانت ماجى ترتعش وتتنفض وتصرخ وتتشنج……. وأندفعت بجسدها بعيدا عن زبى وهى تدس يدها فى كسها تحركها بعنف وهى تقرص بظرها بأصابعها والاصابع الثلاثه من اليد الاخرى فى فتحه شرجها تدفعهم داخلها بقوه وهى تتلوى كالمسمومه ..وعادت للتأوه بلغتها الفرنسيه التى لم أتبين منها كما كل مره ألا كلمه مند يوووووووووووو… بعدها جلست على الفوتيه منهكا .. ورأسى مائل للوراء .. الا وأشعر بفم زيزى يقترب من فمى وتتلامس شفتانا وهى تدفع بشئ فى فمى .. تبينت من طعمه أنه لبن .. كانت زيزى تشرب لبنها بفمها من الدورق وتصبه بفمها فى فمى وهى تقبلنى وتمص شفتاى من أثار اللين .. لقد كان الذ لبن شربته فى حياتى ..كانت تضغط بركبتها على زبى لتطمئن على انتصابه الشديد كما تريده……وضعت الدورق بجوارها وهى تمسك بزبى تدلكه فى بوابه شرجها وهى تستند على كتفاى بيدها الاخرى وهى تتمايل حتى غاب رأس زبى ولترتفع وتجلس وفى كل مره يختفى زبى قليلا فيها حتى غاب بكامله فجلست وهى تتأوه وتصرخ …يجنن .. نيك الطيز يجنن … خليك كده .. واقتربت منى تدس لسانها فى فمى وشفتاها تعتصر شفتاى… فأطبقت على لسانها فى فمى أخنقه وامصه وأصابعى قابضه على حلمتها بقوه حتى لا يسيل منهم لبن الصغير …وهى تهتز من زبى ولسانى وشفتاىو أصابعى….. لا أدرى أيهما يمتعها أكثر … حتى أرتمت على بثقل جسدها البض الثمين وهى تتأوه ..أه أه أه بحبك وبحب زبك وبأموت فى نيكك … أه أه أه خلينى كده فى حضنك شويه .. أحضنى ..عاوزه أحس بحضنك … أه أه أه ووضعت خدها على خدى …..كانت ماجى مازالت ناثمه أو مغمى عليها لا أدرى ويداها مازالت أحدهما فى كسها والاخرى فى شرجها … أما نانا فكانت تنام وتركبها يسرا تتساحقان .. كانت يسرا تمرغ كسها على كس نانا بعنف وقوه واصابعهم متشابكه فترتفع يسرا بكتفيها وظهرها ليزداد الضغظ على كسهما … حتى كانت يسرا تنفض كالكره وقد فكوا تشابك أصابعهم ولفت نانا ذراعاها خلف ظهر يسرا تحتضنها بقوه وتلاقا فى قبله تتمرغ فيها الشفاه بنشوه وقوه حتى أرتعشت نانا هى الاخرى .. كانت هناك بقعه كبيره من البلل تحتهما .. لقد كان ماء شهوتهم غزيزا… ..

دقائق مرت سريعا .. نظرت فى الساعه المعلقه أمامى على الحائط كانت تشير الى السابعه والنصف تقريبا … ناديت على يسرا وزيزى ليستعد ا ويرتدون ملابسهم .. كنا قبل الثامنه بقليل نخرج من باب الشقه ونانا وماجى يودعوننا بحراره… وقامت نانا بدس نقود فى يد زيزى وهى تقول عاوزاك تتغذى كويس قوى علشان عاوزين اللبن يملى البزاز الحلوه دى وينفخها قوى .. كانت تتكلم وهى تمسح بيدها على بزاز زيزى .. وعاوزه أشوفك تانى قريب قوى … وأما ماجى ففعلت مع يسرا نفس الشئ .. وهى تقول عاوزاكى تجيبى كام طقم سوتيانات وكيلوتات على ذوقك .. عاوزه أشوفهم المره الجايه …. ركبنا السياره … نظرت يسرا وزيزى كلا فى يديها وظهرعلى وجههما السرور وأبتسمتا فى سعاده وهم يقولون … أمتى حا تجبنا هنا تانى ………..

أوصلت زيزى ووليدها قرب بيتها وأشتريت لها بعض أدويه السخونه والاسهال كأنها أدويه صرفها الطبيب للوليد … ونزلت يسرا قبل منزلنا بقليل وهى تمسك بيدى لا تريد تركها وهى تقول .. عاوزه أجيلك فى الشقه ضرورى النهارده أوبكره .. أطلع لشقتنا أسأل ماما على أى حاجه وانا حاأفهم وحا أنزل لك على طول ………لمست زبى براحه يدها بخفه وهى تغادر السياره وهى تقول سلم لى عليه لغايه لما أسلم عليه بنفسى ……

سألتنى سعاد وانا أدخل من الباب … كنت فين ده كله … العمال سألوا عليك أكثر من مره … قلت وانا أخلع ملابسى .. كنت بأشترى لوازم لهم … ثم أكملت .. عاوز أكل وأخذ حمام وأنام .. قالت وهى تتمايل بدلال .. بس … نظرت لها وهى تتمايل بميوعه مراهقه … وقلت … وبعدين معاكى ياسوسو … أأكل لقمه وأخد حمام وبعدين نشوف أيه حكايتك …. أبتسمت وهى تنحنى أمامى لترينى بزازها الكبيره من فتحه قميصها الواسعه جدا جدا … وهى تقول .. شوف حبايبك عاملين أزاى ومستنينك من بدرى….شعرت بسخونه تسرى فى جسدى … رغم أننى كنت قد خلعت الكيلوت أيضا وأصبحت عاريا تماما …. أقتربت منى وامسكت زبى تفركه بكفها وهى تقول .. تحب اساعدك فى الحمام … قلت .. وبعدين معاكى أنا ميت من التعب … قالت وهى تقترب بفمها من فمى تمسح شفتاها فى شفتاى … أنا والميه الدافيه حا نرجع لك النشاط والحيويه … وسحبتنى من زبى وسارت الى الحمام .. سرت ورائها بفعل السحب والشهوه … التفتت تقول .. لو عاوزنى النهارده مافيش نيك فى الكس … عندى الدوره … ممكن فى طيزى …. دفعت أصبعى أبعبصها وانا أقول .. ده أحلى وأحلى … قالت .. الدوره مخليانى هايجه قوى قوى … علشان كده مش حا تأخذ اجازه منى النهارده … ورفعت ذراعها تطوقنى لتتمكن من التهام شفتاى بشفتاها الشبقه الساخنه .. كانت تقبلنى بشهوه وتمص شفتى بقوه .. ويدها تفرك زبى حتى تصلب .. فبدأت تمسح رأسه فى بطنها الناعمه فيزداد أنطلاقا وتمددا …قالت . حط صباعك فى فلسى حاتلاقيه مليان كريم … خد منه لحسه أدهن رأس زبك .. يلا واشتغل .. عاوزه نيك جامد قوى … فاهم … وفعلا كان فلسها محشوا بالكريم فهى مستعده وجاهزه للنيك …..أخذت مسحه بأصبعى تأوهت أوووه أوووه صباعك حلو… دخله كمان … دفعت أصبعى فى فتحه شرجها أحركه كذراع جرس نحاسى معلق.. كانت تتمايل وهى تفتح ساقاها كأنها توسع نفسها لوصول اصبعى لحلقها ..أستدارت وهى تنزل على الارض تجلس على يديها وركبها وهى تقول .. عاوزه أحس بيه جاى من فوق … دخله فى طيزى وأنت واقف .. فتحت ساقاى وأنا أستند على ظهرها العارى بكفاى وأقتربت بزبى من فلسها ووضعت رأسه على فتحتها .. صرخت .. دخل ياواد أنت لسه حا تحسس .. .. أثارتنى كلمتها فدفعت زبى كله فيها حتى أننى جلست ببضاتى على فلقتيها … رفعت رأسها وهى تعوى أووووووووه أوووووووه وجسمها كله يهتز ويرتعش … كانت حراره جوفها شديده فسحبت زبى أرطبه خارجها .. شهقت وأنا أسحبه وهى ترتفع معى بساقيها حتى لا يفارق زبى جوفها … دفعتها بيدى لترتكز على الارض وملت عليها بثقل جسمى حتى لا ترتفع مره أخرى… وأعدت زبى فى طيزها فأنزلق بسرعه وعانتى تصطدم بفلقتها بصوت … كانت تعوى حين دخول زبى وخروجه … وهى ترتعش من النشوه وشهوتها تسيل من كسها كنقط حمراء على الارض … كانت تنتفض من الهياج … وفجأه تصلبت ووقفت وهى تهتز وساقاها ترتعش ومازال زبى فى طيزها .. التصقت بظهرها فى صدرى وهى تتأوه .. أه أه أه .. زبك كده حلو… أيوه حاسه بيه ماسوره جواى … لففت يدى أمسكت بزازها المنتصبه وقرصت حلمتها المتصلبه بأصابعى فوضعت يدها فوق يدى لتزيد الضغط على بزازها … وساقاها ترتعش وجسمها كله يهتز … وهى تصرخ عاوزه اشخ عاوزه أشخ ميه .. كسى مولع نار عاوزه ابرده .. قربت يدى أمام كسها فأندفع بولها يملئ كفى ساخنا … كانت الارض كلها تحتنا حمراء وخط رفيع من الدم على الارض فى أتجاه البالوعه… بدأت بضم فخذيها تعتصر زبى المغروس فى طيزها وتميل برأسها نحوى وهى تقول بأنفاس لاهثه … بوسنى ..بوسنى … عاوزه أجيب شهوتى معاك وشفايفى بتتقطع من شفايفك … كانت شفتاها جمره من النار … شعرت بها تلسعنى عندما لمستها بشفتاى .. تلاقيت شفتانا كل منا يمص ويعض ما يصل اليه من شفاه الاخر والالسنه تتدافع وتتصارع بفمها وفمى … أندفع اللبن بقوه من زبى .. شعرت هى به .. كانت تنتظره بشوق …. أرتج كل جسمها وهى تتأوه …أه أه أحـــــــووووه نار … أح أح أح … فدفنت شفتاى بين كتفها وأذنها أحرقها بأنفاسى الحارقه وهى تصرخ وترتعش وماء شهوتها يسيل من بين شفرات كسها بغزاره وصبغت الارض باللون ألاحمر …..وعرفت ساعتها من أين أتت سناء بعاده التبول وهى تتناك ………

الجزء 51

وقفت سعاد تتحامل على ساقيها المرتعشه وهى تستند على حتى تحممنا .. لففتها بالبشكير وحملتها للسرير … نامت على ظهرها وهى تنظر الى جسمى العارى وعينها تلمع وتعض على شفتيها بأسنانها .. جلست بجوارها أمسح بزازها بكفى فتترجرج على صدرها كطبق من الكريمه غليظه القوام فى يد أنسان يجرى ….شعرت بهياج .. ومما زاد من هياجى أن سعاد رفعت ذراعيها عقدتهم خلف رأسها فظهر بياض أبطيها البضان …مما أطار بعقلى … أقتربت بفمى من أبطيها أقبلهم وامصهم وامسحهم بلسانى .. فاننى أشتعل هياجا من الابط البض الناعم … تأوهت وهى تقول .. عاوز أيه منى تانى .. طيزى مش مستحمله نيك تانى فى عرضك .. قبلتها من شقتيها وانا أقوم وزبى يقف أمامى كأنه لم يكن يفعل شيئا من لحظات قليله …وأتجهت ناحيه حقيبه يدى واخرجت علبه العوازل الطبيه .. أخذت واحدا منها .. وعدت أشير به لسعاد .. وأنا أقول حا تتناكى فى كسك ياعسل … نظرت لى سعاد بدهشه وهى تقول .. أيه ياواد أنت حكايتك أيه …. أنت مش بتتهد … مش ممكن تنيكنى فى كسى .. ألسرير يغرق دم .. ولا عاوزنى وقافى فى الحمام ..لا مأأقدرش اقف .. أنا مهدوده خالص …قلت وانا اقترب من كسها أشم رائحته الممزوجه برائحه الدم … نفرش مشمع تحت الملايه … علشان الدم والشخاخ .. ولا أيه …. ضحكت وهى تدارى وجهها بيديها وهى تقول … كنت ماسكه نفسى جامد وبعدين ما أقدرتش … بأحب أشخ وأنا باتناك … قلت ..مش أنت لوحدك بتحبى كده أنا سمعت عن ستات كثير بيحبوا كده …. جلست وهى تقول بلاش كسى .. لو شهوتك جامده قوى .. هات زبك أريحك .. تجيب لبنك بين بزازى أو تحت باطى الحلوده اوبين وراكى او ببقى …. شوف لك طريقه لو مولع ولسه شهوتك مجنناك ….قلت مصرا ..فى كسك يعنى فى كسك … قامت وكأنها مجبره ولحمها يهتز وبزازها تتأرجح كقالبى من الزبد معلقين على صدرها …أما أشوف أخرتها معاك بكره تتجوز وتتهد عنى …أحضرت مشمع وبدأنا فرده على السرير ووغطيناه بطبقتين من الملاءات الثقيله …. وجلست مستنده على كوعها وهى تشير بأصبعها أن أأتيها … أقتربت منها وزبى مصوبا نحوها .. كانت هو ماتريده .. مدت يده تدلكه بقوه وهى تقول أخ منك يا مدوخنا … عاوز تنيك كده على طول … طيب اما أشوف أخرتها معاك … ودفعته فى فمها تمصه وهى تنظر فى وجهى مستمتعه برؤيه النشوه التى أرتسمت على وجهى ….تلاقت عينانا .. غمزت بعينها وهى تزيد زبى مصا … كدت أحترق من الهياج … كانت خبيره فى أستثاره الرجال … مددت يدى أمسكت بزها أفركه بكفاى فكانت تزوم مستمتعه وزبى مدفون فى فمها الشبق الحارق الساخن ولسانها يمسح برأس زبى فيزيده أنتصابا وهياجا …. أخرجته من فمها وهى تنظر اليه وقد رضيت عن صلابته وأنتصابه … رفعت يدها لى .. ففهمت أنها تريد العازل .. ناولتها أياه … وبخفه وخبره .. أصبح زبى مكسوا به فى ثوان …. مالت لتنام على بطنها فاتحه ساقاها وقد ثنت ركبتها لتتلامس كعوبها بفخذاها من الخلف …أمسكت بيداى باطن قدميها أستند عليهم ونمت بصدرى على ظهرهاوأقتربت بزبى من فلقتاها البضه العاليه ودفعت به يتحسس طريقه فى كسها … كان ماهرا ..فعرف الطريق واخترقها بنعومه … تأوهت أووووووووووو يجنن … اح اح اح اح …. ورفعت رأسها وهى تستند على ذراعيها فأرتفع كتفاها … فأند س زبى فى كسها أكثر …تركت قدماها ونمت ببطنى على ظهرها ولففت ذراعاى أبحث عن بزازها .. أرتفت أكثر بكتفها لتمكننى منهم … كانت كفاى تعصرهم بقوه .. كنت من شهوتى وليونتهم أكاد أجن … ووسطى صاعدا هابطا يدفع بزبى فى جنبات كسها الملتهب وهى تتمايل وهى تتأوه … أه أه أه زبك حلو .. أووووه نيك كمان … بأموت فيك وفى زبك … أه أه أمسك بزازى جامد … أقرص الحلمه … لآ لآ أسحب الحلمه بصوابعك بره أووووأووووه صوابعك تجنن .. كلك على بعض تجنن … حا تموتنى أه اه أه …كنت أسبح بركبتى فى بركه من ماء شهوتها الحمراء ….فقد أتت شهوتها مرات لا تعد … كانت ترتعش وتنتفض وتغنج وتغنى وتتراقص وتتمايل مع كل مره تأتيها شهوتها ….. حتى أنتفض زبى مزمجرا يقذف بقوه ويرتج فى كسها ويهتز … فأرتعشت على أرتعاشتى وقذفت معى فكنا نهتز معا كأننا نركب قطارا … وأرتميت بكل جسدى على ظهرها.ونمنا فى بركه مائها حتى الصباح ………….

دفعتنى لأقوم من فوقها وهى تقول قوم يامجنون خد حمامك واطلع شوف شقتك …..قمت من فوقها بتثاقل وانا نصف نائم أجر قدماى نحو الحمام … خرجت وجدتها قد أعدت ألافطار وقد أرتدت روب مفتوح وتحته كيلوت بظهر من تحته فوطه صحيه تغطى كسها … نظرت اليها وانا أبتسم .. وأقول أيه الحشمه دى .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مستنياك تخرج وانا أنظف البلاوى اللى عملتها على السرير وأخد حمامى… أبتسمت وانا أقترب منها أقبلها من شفتيها وأنا اقول صبحيه مباركه ياعروسه …. ضحكت كأنها عروسه فعلا وهى تقول يلا أخرج بقى ….

صعدت الى شقتى لمتابعه العمال وأتصلت بعملى أطمئن من زملائى عن تغطيه غيابى ….ثم أتصلت بسناء وبعد السلامات والعتاب المعتاد ووعد منى بأن أزورها قريبا .. طلبت منها أن تسدى الى خدمه …. لم تمانع فى أدائها قبل ان تعلمها … رجوتها أن تتصل بماما تخبرها أنها متوعكه وترجوها أن تأتيها لتذهب معها للطبيب أذا توعكت أكثر …سألتنى سناء بصراحه عن من ستأتينى … قلت كاذ ب … سلمى … قالت وهى مصدقه .. أذن لا مانع ….ثم حولتها على السماعه التى فى البدروم واخبرت سعاد بأن سناء معها على التليفون .. واغلقت السماعه عندى ….. مرت نصف ساعه تقريبا ودخلت سعاد على مرتديه ملابس الخروج وهى تقول أنها ذاهبه لسناء لأنها مريضه … وربما تأتى فى المساء وربما تبيت … قلت لها .. بيات لا … مستنيكى بالليل ضرورى علشان نكمل كلامنا .. نظرت لى وأبتسامه على شفتيها وهى تقول .. أنت بقيت مجرم … وانصرفت …………

صعدت بسرعه لشقه جيراننا أم فريال .. دققت الجرس ..خرجت يسرا… لما رأتنى أبتسمت وعرفت الميعاد … وتصنعت الدهشه . .وهى تقول حا تقول لماما ايه … قلت حاأسال على ماماعندكم .. أبتسمت وهى تذهب لمناداه أمها ..جاءتنى الست حمديه لتخبرنى ان أمى لم تأتيها من عده أيام ولا بد أطمئنها عندما تعود … كنت أتكلم مع حمديه وعيناى تتفحصها كانت تصغر فى السن عن سعاد وأقل فى الجسم برشاقه تتناسب مع طولها بيضاء سوداء الشعر لا تعتنى بملابسها ولكن ملامح جسمها تبدو متناسقه من تحت ثيابها … شعرت بأننى أتأملها فخجلت وأحمر وجهها .. فقلت لها مداعبا أياها بغزل .. تصدقى كأنى أول مره اشوفك النهارده … وملت على أذنها حتى لاتسمعنى يسرا … وقلت هامسا . على فكره لومأعرفكيش كنت أفتكرتك فريال العروسه .. أبتسمت بخجل أكثر وهى تشوح بيدها …وتقول .. خلاص أحنا راحت علينا خلاص … كانت لمعه السعاده تبرق فى عينيها … فقد شعرت بأنوثتها ووجدت من يجدها صغيره وجميله …. أنصرفت وأنا أفكر فى طريقه لاصطيادها وتدخل من ضمن حريمى …..

نزلت شقه البدررم .. خلعت كل ملابسى وبقيت بالكيلوت فقط . منتظرا يسرا …. دقائق وسمعت دقات خافته بالأظافر .. تيفنت أنها يسرا … فتحت الباب بهدوء .. دفعته يسرا وهى تدخل بسرعه .. قائله .. فيه حد معاك …. قلت …لا .. لوحدى … نظرت الى جسدى العارى وهى تقترب منى تمس شفتاها بشفتاى وهى تقول .. انت عاملى سكس … شكلك يجنن بالكيلوت … بس ياريت تقلعه كمان … ولا أستنى أقلعه لك أنا …..كانت ترتدى التى شيرت الذى يخنق حلماتها ويثيرنى … والاسترتش فوق الركبه الملتصق بجسمها بشده … سارت تستعرض جسمها وتتمايل وهى تنظر الى ……وتقول … حا تعمل فيا أيه ….قلت وأنا امد يدى أدلك زبى الذى بدء يتمدد…ولا حاجه … وجلست على الفوتيه وانا اشير لها على فخذاى لتأتى وتجلس عليهم … كانت تنظر لى وهى تهز كتفيها وتقول ..لا وعيناها تشع شهوه وشبقا …. كانت هذه الطفله تحمل صفات أمرآه ناضجه .. بل شديده النضج ….قلت وكاننى أرجوها لآرضى غرورها … علشان خاطرى عاوز أقول لك كلمه … أتت تتهادى ويداها معقودتان خلف ظهرها وهى تمسح بقدميها الارض كأنها لا تتعجل المجئ ….وجلست على فخدى … أمسكت يديها فى يداى كأننا عشاق وجدنا مكانا بعيدا عن عيون الناس لنظفر بفبله اوبلمسه يد أو على الاكثر أعتصاره ثدى او قضيب …

أقتربت بشفتاى من شفتاها وقبلتها … ولكنها ملت مما أفعل … لفت ذراعيها حول رقبتى وأمسكت بشفتاى تطحنهم بشفتاها …. أمسكت حلمتيها النافرتان بأصابعى أقرصهم … أرتعشت وهى تزيد شفتاى مصا وطحنا …مددت يدى تعبث بين ساقاها وتدغدغ شفرات كسها … تهيجت … أبتعدت بشفتاها عن شفتاى وهى تنظر فى عينى وتقول … قلعنى وهى ترفع ذراعاها لأعلى…رفعت التى شيرت بيداى وأخرجته من رأسها .. كانت لا ترتدى شيئا تحته .. لاحظت أن ثدييها كانوا أكبر حجما من المره السابقه .. مسحت عليهم بظهر يدى وانا أقول .. تصدقى بزازك كبرو شويه …أبتسمت وهى تقول …صحيح .. قلت . صحيح .. دول كمان شهر بالكتير حا يكونوا قد كده…… وانا أشير بيدى لحجم البرتقاله تقريبا .كانت مازالت واقفه تنتظرنى أن اخلع عنها الاسترتش فأنزلته بيداى بين قدميها وكانت أيضا لا ترتدى شيئا تحته …..وقفت عاريه تماما تمسك بزازها بيدها تشدهم للخارج….. وعادت للجلوس على فخذى وهى تدس يدها داخل الكيلوت وتقول طلعه أمصه لك … قلت ..نامى على السرير نعمل حرب 69 أيه رأيك ……خلعت الكيلوت ورميته بقدمى بعيدا وأرتميت على السرير على ظهرى وزبى يشكل زاويه قائمه مع بطنى .. اقتربت يسرا وهى تصعد فوقى بالمقلوب .. قبل ان المسها …كانت يدها تلتف على زبى وتدسه فى فمها تمصه بقوه ولعابها أشعر به يسيل ليبلل بطنى …. أخرجت لسانى ومررته برفق على شفراتها .. ارتجفت … أمسكت ساقاها وقربت كسها من فمى وفبضت عليه بكامل شفتاى وضغطت عليه أمصه وأعتصره بقوه … تأوهت أح أح أح وبطنها تهتز كأنها ترقص ….تأوهت وهى تقول …دخل لسانك وصوابعك جوه كسى ماتخافش .. أبله ماجى خلاص فتحتنى ..فوجئت من كلماتها فرفعتها من فوقى وانا أنظر اليها وأقول كررى ماقلتى .. قالت .. وهى تبتسم فى سعاده خلاص أبله ماجى فتحتتنى … حطت صباعها جوه كسى وهى معلقانى … وورتنى صباعها مليان دم وهى بتقولى مبروك بقيتى مره … من المره الجايه حا أنينكك فى كسك وطيزك … وباستنى فى بقى وهى بتقول .. حاسه بوجع … هزيت راسى ليها .. أيوه … مسحت على خدى وهى بتقول .. دلوقتى حا يروح الوجع … وأنزلتنى على السرير …. لما جيتم أنتم لقيتوها بتنكنى فى طيزى … لغايه ما راح الوجع ……..أحتضنتها فى صدرى وانا أقول .. كل ده وانت ساكته ياكلبه … ودفعتها على ظهرها على السرير… أرتمت وهى ترفع ساقاها لأعلى وتمسكهم بيديها لتزيد أنفراج فخذاها وهى تقول يلا الحس ودخله جوى كسى المشتاق لزبك … أرتميت بوجهى أقبل كسها الضيق والحسه بلسانى وهى ترتعش وتزوم .. وكسها يبكى من سعادته … اشرب بفمى دموع كسها اللذيذه …. كانت تنتفض وذراعيها مرفوعه لأعلى حول رأسها وتتأوه .. ايوه … أه أه لسانك حلو… بس أنا عاوزه زبك … مشتاقه لزبك أد فيه جواى .. ويبرد كسى الملهلب … أه أه .. أرحمنى أرجوك … يلا بقى … كفايه لحس ..أوووو أوووو …. ترفقت بها وقمت مستندا على ذراعى وامسكت زبى أقربه الى كسها وأنا أقول ..أذا حسبتى بوجع من زبى قولى … أحسن أنت كسك صغير قوى وضيق .. وخايف عليكى .. أرجوكى أحسن كسك يتشرم …. لم تكن تفهم ماأقول .. او كانت مستعجله أن تستمتع بالنيك الذى تتمناه وتحلم به ….. دلكت رأس زبى فى شفرتيها … صرخت أوووووو أوووووو حلو يلا دخل …. وضعت رأسه داخلها بحرص وهدوء .. أستجاب كسها وأستوعب الرأس بسهوله … كانت تتأوه … تجنن .. يجنن .. كمان .. كمان .. دخله كمان .. دخله جوه خالص …. كان كسها يبدو ضيقا .. ولكنه تمدد بنعومه ليستقبل زبى بسهوله فيه … شعرت بسخونه أجناب كسها … وكانت تتراقص من النشوه … وتزوم … وتغمض عيناها وتحلق من المتعه …. بقيت فتره لا أتحرك … شعرت بساقاها تلتف حول ظهرى وتعصرنى كأنها كانت تظن أننى لم أدخل زبى كله فيها …. .أمسكت بزازها بكفاى أعصرهم وأصبعاى يلفان حول حلمتها تقرصهم … زاد هياجها وأرتعاشها وأمسكت يدى تشدها لترتفع وتنخفض وهى تأتى شهوتها … سكنت دقيقه … كنت قد بدأت فى أخراج زبى من كسها …دلكت رأسه الساخنه فى بظرها المنتصب فأنتفضت كمن لسعت بالنار …وهى تتأوه … أه أه بأحبك .. شيلنى وخدنى فى خضنك وزبك جواى كده … ملت عليها ورفعتها من تحت أبطيها فأرتفعت تطوقنى بذراعيها .. دفعت ساقاها فى السرير وأستندت بركبتيها حول أفخاذى وهى تحاول الارتفاع بجسدها لأخراج زبى من كسها … وما أن خرج منها .. كأنها أشتاقت اليه .. نزلت بجسمها ليندفع زبى فيها بمرونه وقوه …. أحتضنتنى بقوه وهى تتأوه أووووه أووووه لذيذ …لذيد .. أه أه دلك كسى بزبك جامد .. حلو وهو جواى … مش معقول … نيكك حلو.. نيكك جميل … أه أه أه .. أرتعشت عشر مرات تقريبا وهى تأتى بشهوتها …. حملتها وأنا أسير بها الى الحمام وانا اقول .. تعرفى تشخى ميه دلوقتى .. قالت وهى ترتعش .. لا لا مأأعرفش .. ازاى و زبك جواى …قلت حاأخرجه ثوانى وأنت تشخى على بطنى وأنا رافعك كده … قالت وهى مازالت ترتعش .. بلاش .. ارجوك بلاش .. أوسخك … قلت .. ملكيش دعوه أنا باأحب كده …. وسحبت زبى من كسها صرخت … خليه جوه ..خليه جوه .. استنى ..حرام عليك .. ما تخرجوش … قلت .. حاأدخله بعد ما تشخى … كانت تحاول أن تتبول .. وتفشل .. كنت أشجعها .. حتى أخيرا بدأت فى أنزال قطرات من بولها … وهى ترتعش من سخونتها .. وتقول .. كويس كده … أنت عاوز كده ..ثم أندفع بولها بقوه بصطدم ببطنى وهى مستمتعه وتصرخ أووووأووووو. كنت أعصر بزازها وهى ترتعش من عصرى بزازها … حتى فرغت من بولها … قالت وهى تتنفس بصوت عال … خلاص .. مافيش .. دخله بقى … أنزلتها وأنا أقول .. أسندى أيدك على الحيطه وأنت واقفه … وأدينى ظهرك … فعلت وهى تنظر خلفها لترى ماأفعله .. فدفعت زبى فى كسها من الخلف بقوه .. أرتفعت من قوته على أطراف أصابعها كراقصى الباليه …. وهى تصرخ … أح أح أح جامد قوى كده … أيه ده ..حرام عليك .. وهى تميل بظهرها لأسفل لتدفع ظيزها بقوه ناحيتى لتستمع بزبى فى أعلى كسها … كنت أخرجه بقوه وأدفعه بقوه وهى تتمايل وترتعش وتسيل شهوتها وتكاد تجن.. حتى شعرت بشهوتى فى الطريق .. سحبت زبى وأمسكته من رأسه أمنع تدفق اللبن وانا أقول لها .. هاتى بزازك بسرعه .. استدارت وهى تضم بزازها الصغيره بكفيها لتستقبل لبنى تسيل على صدرها وتمسح بأصبعها وتضعه بفمها تتذوقه .. وهى تقول … لبنك لذيذ ………وهى تمسح بكفها لبنى توزعه على بزازها وحلماتها وهى تنظر فى عينى وتغمز …… .