Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نظرت الى فيفيان وفيليب فوجدتهم في قمه الاثاره فهو منتصب جدا وهي تداعب نفسها بيديها ثم عدت بنظرى مرة أخرى الى شاشه الكمبيوتر فوجدت هانى يقف امامها فتعدل من وضعها وتجلس امامه وتجذب بتطاله الى الاسفل فيصبح عاريا تماما كنا نرى خصيتيه لاول مرة كانتا منتفختين مليئتين باللبن ما ان راتهم أمي حتى قامت برفع قضيبه بيدها وبدات في تقبيل خصيتيه ولعقهما ثم قامت بوضع خصيته داخل فمها تمصها وقضيبه فوق وجهها يغطيه ثم تخرج خصيته من فمها وتمرر قضيبه على وجهها وتضعه على انفها تشم رائحته بقوه قبل ان تقبله بمنتهى الحب وهو يداعب شعر راسها بيده ويغمض عينيه في استمتاع وهي تبدا في ادخال قضيبه مرة أخرى الى فمها لتمصه وتنثر لعابها عليه فهى تعلم انه حان وقت اختراقها بذلك القضيب المهول وانها لن تستطيع ان تدخله بمفرده لذلك وجب عليها ان تبلله حتى ينزلق بدون ان يؤلمها اخرج هانى قضيبه من فمها ثم جلس بجانبها واحاط خصرها بيده اليمنى حتى وصل الى ثديها الايمن يداعبه بيده وهو يقبلها من شفتيها الجميلتين ثم جعلها تنام على جانبها الايمن وهو خلفها ويده تحتها وامسك قضيبه بيده اليسرى يحركه على فتحتها فقامت هي برفع ساقها اليسرى كى تسمح له بحريه الحركه فقام هانى بدفع قضيبه الى الداخل مرة واحده فشهقت هي بقوه ومدت يدها اليسرى تشبكها باصابع يده المنى التى تحتها ثم انزلت ساقها كى تمنع خروج قضيبه منها انها تحتضن قضيبه بفتحتها كان قضيبه قويا صلبا لدرجه انه دخل بمنتهى السهوله فهو لم يحتاج الى ان يدفعه بيده بل ان قضيبه عرف طريقه بسهوله الى داخل فتحتها هاهى تتاوه من جراء اتساع فتحتها وتتشبث باصابعه وهو خلفها يحرك قضسيه فيها بهدوء حتى تعتاد على حجمه الضخم شفتيه تقبلان كتفها المواجه له ويده الاخرى تزيح مؤخرتها عن طريق قضيبه لكى يتحرك بسهوله فعرفت هي انه يجب ان تساعده فقامت بفتح ساقها قليلا مما سهل له ان يحرك قضيبه فيها فزادت حركته بشكل كبير واصبح دخول وخروج قضيبه اسهل مما جعلها تشهق بقوه فقضيبه يكاد ان يصل الى رحمها وهو لايهدا خلفها فجسدها يهتز بقوه بسبب حركته وصوت ارتطام جسده بجسدها يعلو في المكان اوسكت على ان تقع من على الاريكه بسبب حركته القويه فاسند تيها لعى الارض مما جعل يده حره فقام بمسك صدورها الاثنين بيديه يعبث بهما ويقرص حلماتهما وهي تتاوه من اللذه التى يمنحها اياها كانت فيفيان بجانبى تداعب نفسها بسرعه اكبر انها تود لو تنزل عارية لتلحق بهم وهم يمارسون الجنس كان منظر فيفيان مثيرا جدا الا ان رغبتى في ان اتابع أمي كانت اكبر من ان اضاجع فيفيان عدت بنظرى الى الشاشه فوجدتهم يغيرون الوضع هانى يستلقى بظهره على الاريكه وهي تجلس فوقه قدمها اليسرى تضعها على الارض وركبتها اليمنى تضعها على الاريكه تحاول ان تهبط بجسدها على قضيبه المهول الا انه يؤلمها فيساعدها هانى بان يوجهه الى الفتحه ويدفعه بيده فينزلق الى مكانه في داخلها وتنقبض عضلاتها عليه تهدا قليلا حتى تعتاد على ذلك الوضع الجديد ثم تبدا في التحرك فوق قضيبه القوى حركات هادئه متانيه في بادئ الامر حتى تستطيع ان تصل به الى اعماقها ثم بدات سرعتها في الازدياد انها تبرز له مهارتها في المضاجعه عن طريق التحرك بمنتهى السرعه كان لحم جسدها الابيض يقفز امامنا بقوه وهي تصعد وتهبط فوق قضيبه ثم تهدا قليلا وتتحرك حركات هادئه تحرك فيها بخصرها الى الامام والخلف وترتكز بيدها على صدره تلتقط فيها انفاسها ثم تكمل حركتها السريعه مرة أخرى انها حقا ماهره فيما تفعله انها تثيره الى ابعد الحدود فهاهو يجذبها من راسها بقوه ويمتص شفتيها بشراهه في قبله دامت لبضع دقائق وما ان انتهى حتى اصبح هو من يحرك قضيبه وهي فوقه كانت حركته عنيفه قويه وزاد معها صراخها ثم قام هانى برفع جذعه الى الٲعلى واحتضنها بقوه وصار يقبلها بنهم شديد وصدره يلامس صدرها وقضيبه في داخلها وهي تتحسس راسه قبلات ساخنه الهبت المكان كان صوتها يصل الينا بمنتهى الوضوح كان جسدهما يلمع من العرق كانت حركتهم بطيئه في ذلك الوضع الا انه كان حميميا جدا انهم لايمارسون الجنس بل هم يتدربون على ما سيقومون به في ليله الدخله كانت فيفيان تمد يدها تداعب قضيبي بين الحين والاخر وأنا جالس عارى بجانبها فقررت ان اجلس خلفها وان احتضنها من الخلف وساقى مفتوحتان وهي بينهما وقضيبى ينغرز بين فلقتيها ويدى اليسرى تداعب صدرها ويدى اليمنى تصل الى ما بين فخديها وأنا خلفها اشاهد أمي وهانى من على شاشه الكمبيوتر الذذى قرر ان يغير الوضع فيحمل أمي ويجعلها تنام على ظهرها ويفتح ساقيها ويرفع اليسرى فوق كتفه ثم يهبط ويغيب قضيبه الى اخره في داخلها فتتاوه هي الا انه يكتم اهاتها بقبله من شفتيه ويلصق جسده بها ويبدا في التحرك وهي تتحسس ظهره العارى وهو يزيد من سرعته انها تلف ساقيها حول ظهره حتى لا يقوم من فوقها الا بعد ان يقذف في داخلها هاهو يزيد من سرعته اصابع اقدامها تنثنى من الشهوه صراخها يزيد وهانى يزمجر بقوه وسرعته اصبحت اكبر من ذى قبل هاهى تقول له
هاجيب هاجيب هاجيب
ارتعشت بقوه وهاهو هانى يدفع قضيبه الى اقصى مكان ممكن ان يصل اليه ثم يرتعش جسده قبل ان يهدا تماما فوقها ويفرغ حمولته بداخلها ثم يقبلها قبلات قصيره ويلقى براسه على كتفها وهو فوقها فتقبل هي كتفه وهي تتحسس ذراعه ثم يقول لها
يلا قومى اتشطفي عشان هافسحك دلوقتى
فتقول له ماتخلينا قاعدين شويه كمان
فبقول لها لا انا مبسوط وعاوز اخرج اتفسح يلا بسرعه وهانرجع على طول
فتقول له هاتودينى فين
فيقول لها مفاجاه النهارده هايبقى سوم عمرك ما هاتنسيه
فيقوم من عليها حتى يسمح لها بالوقوف فتقوم واللبن يتقطر من فتحتها ثم تتجه الى الحمام فيوقفها ويقول لها
ايه هاتدخلى بالدهب اقلعيه الا حاجه تقع في الحمام
فتعود اليه وتخلع الدهب ثم تقبله وتهرع الى الحمام فيقوم هانى ويرتدى ملابسه ثم يذهب اليها ويقول لها
انا هاقف اشرب سيجاره في البلكونه
ثم يعود ويقوم بوضع القطع الذهبيه في العلبه ثم يحملها بين يديه ويركض مسرعا الى خارج الشقه

20
لم استوعب ما حدث بسرعه فانا اشاهد هانى وهو يسرق مدخرات أمي وينطلق مسرعا بعد ان ضاجعها لم اعلم ماذا افعل وكان اول من تنبه الى الموقف هو فيليب فصرخ في قائلا
البس بسرعه واجرى حصل الحرأمي ده
فافقت من ذهولى وانطلقت ارتدى ملابسى بسرعه وانطلقت خلف هانى الا انه كان اسرع منى فعندما نزلت الى الشارع كان قد تبخر نظرت الى الاعل فوجدت فيفيان وفيليب يطلان من شرفتيهما فاشرت لهم انني ساعود الى شقتى وعدت الى شقتى فوجدت أمي تخرج من الحمام وهي تلف فوطه حول جسدها بعد ان اغتسلت ففوجئت بوجودى واختفاء هانى فسالتنى
امال هانى فين
- انا كنت واقف فوق في البلكونه فلقيته نازل من هنا فقولت انزل اشوفك
قطعا لن اقول لها انني رايته وهو يضاجعها ويسرقها فنزلت لها
تنبهت الى عدم وجود علبه الذهب فتغير لون وجهها ولطمت على وجهها وتركت الفوطه التى تلف بها جسدها فسقطت من عليها واصبحت عارية تماما تبكى وتولول وتبحث عن العلبه وهي عارية تنحنى لتبحث عنها تحت الاريكه او تحت الطاوله فتظهر مؤخرتها البيضاء البارزه بكافه تفاصيلها و يتدلى ثدياها ويتراقصان وهي تنحنى بين كل حين والاخر حتى تاكدت انه لا اثر للعلبه تظاهرت معها بالاندهاش حتى لا تعلم انني كنت اراقبها اصيبت أمي بصدمه بعد ذلك فتلك هي مدخرات عمرها وقد سرقها منها حبيبها وكانت هي تثق به ثقه عمياء لم تعد أمي قادره على ان تقوم باى من اعمال المنزل فلم تعد تحضر الطعام او تنظف المنزل اوى اى شيئا اخبرت مدام فيفيان التى اصرت ان تنزل معى لتطمئن على احوال أمي
ما سيلى ذكره من احداث على الرغم من انني عشت احداثه وشاهدتها من على شاشه الكمبيوتر الا انني اود ان تسمعوها من على لسان فيفيان
نزلت مع فادى لاطمئن على والدته فما حدث كان شنيعا ان تثق امراه في رجل ثم تتعرض للسرقه منه فذلك اقذر انواع الخيانه الا ان لهفه فريده للزواج قد جعلتها تتناسى امور عديده منها ان تحصل على عنوانه وان تسال عليه وعلى اهله وان تتاكد فعلا من انه يمتلك عملا خاص به والسؤال الاهم هو لماذا سلمت نفسها له بمثل تلك السهوله فذلك النوع من المشاكل من الممكن ان يحل باى طريقه الا انه كما قلت سابقا فهى متلهفه على الزواج بسبب زواج شقيقتها الكبرى فذلك جعلها لا تحكم على الامور بطريقه صحيحه وصلنا انا وفادى الى غرفه والدته فطرقنا الباب ودخلنا فاندهشت فريده من وجودى مع فادى فاقتربت منها واحتضنتها فلم تتمالك نفسها فبكت بكاءا شديدا لدرجه انني بكيت معها بسبب بكائها ثم توقفت عن البكاء فارحت راسها على كتفي حتى نامت وهي على كتفي انها تريد شخصا ما لتبوح به بما يملا صدرها من غضب والم ارحت جسدها على السرير ثم نهضت وطلبت من فادى ان ياتى معى ونزلنا الى اقرب محل مشويات واحضرت وجبات طعم لثلاثتنا وعدت مع فادى وذهبت الى المطبخ الذى كان في حاله يرثى لها وأنا لم اكن معتاده على العمل في المنزل فالخادمه تحضر يوميا في اخر اليوم لكى تقوم باعمال التنظيف ثم تعود الى بيتها فقمت بمساعده فادى بتنظيف بعض الاطباق ثم انتظرنا حتى استيقظت فريده فجلبنا لها الطعام وكانت لا رغبه لها في الاكل فارغمناها انا وفادى على الاكل كنت اطعمها بيدى واشعر بشفتيها وهما يلمسان اطراف اصابعى فكانت تسرى في اطرافي رجفه غريبه الا انني لم ابالى لها مر اليوم واتى اليوم التالى واتصلت بالخادمه لكى تاتى مبكرا وما ان اتت حتى نزلت بها الى شقتهم وطلبت من الخادمه ان تقوم بتنظيفها وبالفعل اتمت الخادمه عملها على اكمل وجه الا انه شيئا واحد لم تستطيع الخادمه ان تنظفه الا وهو فريده كانت تفوح منها رائحه عرق تنبئنى بانها لم تستحم منذ تلك الحادثه فقلت لها انها يجب ان تهتم بنفسها قليلا وان تستحم حتى لا تصاب بامراض وجذبتها وادخلتها الحمام كان حماما ضيقا وكنت اخشى عليها ان تصيب نفسها باذى وهي بمفردها فدخلت معها خلعت فريده ملابسها واصبحت عارية تماما أمامي ان تلك المراه رائعه الجمال حقا فانا كامراه يصعب على ان اعترف ان هناك امراه اجمل منى الا ان فريده كانت اجمل بكثير منى فكان جسدها متناسق بشكل غير طبيعى فهى بارزه الصدر بشكل ملحوظ غير منفر لها حلمات عريضه تعطى صدرها منظرا اكبر من حجمه خصرها نحيفبنتهى يمؤخره لم ارى اروع منها عريضه بارزه طريه بيضاء تهتز من اقل حركه اما فخديها فكانا ملفوفين متناسقين كنت اظن دائما انه لا توجد سيقان اجمل من ساقى الا انه عند رؤيه ساقى فريده وقدميها عرفت انني كنت مخطئه فسمانتيها كانتا منحوتتين شكلهما خلاب اقدامها صغيره باصابع متناسق على عكس اقدأمي التى كانت كبيره ان كاميرا الويب لم تعطيها حقها عندما رايتها عليها فهى لم تجعلنى ارى تفاصيل جسدها الناعم الابيض انها اول مرة اشعر فيها انني سمراء فانا معروفه بلون بشرتى الخمريه الا مع فريده احسست انني سمراء نظرت الى جسدها العارى فوجدتها ناعمه جدا لا يوجد في جشدها شعره واحده حتى مناطقها الحساسه كانت ناعمه جدا لا يوجد فيها الا شعرتين او ثلاثه على الاكثر فتحت الماء لينزل على جسدها فتناثر جزء منه على ملابسى فاغرقها فاضطررت الى ان اخلع ملابسى الخارجيه وبقيت فقط بالقميص الداخلى الذى لم اكن ارتدى تحته شيئا فقد احسست بالحرج من ان اخلع ملابسى وان اقف عارية امامها وأنا لم احلق جسدى منذ زمن بدا الماء يتناثر على قميصى فالتصق بجسدى واصبحت حلماتى بارزه من تحته كان قميصا قطنيا ابيضا قصيرا يكاد يغطى مؤخرتىامسكت بقطعه الصابون وبدات انظف جسدها كان ملمسه رائعا طريا ناعما لم اتخيل من قبل انني ساستمتع بلمس جسد امراه أخرى حتى اقتربت من افخادها احسست بالحرج من ان انظف ما بينهما فتنوات منى فريده قطعه الصابون وصارت تدعكها بقوه حتى احسست انها ستؤذى نفسها انها تظن انها تنظف نفسها من خطيئتها بتلك الطريقه فقمت بسحب يدها من بين فخديها فقامت بمسك الصابونه بيدها الاخرى لكى تكمل ما تفعله فقمت بوضع يدي على ما بين فخديها احسست برجفه تسرى في جسدى ما ان لمست تلك المنطقه ان لها شفرات كبيره وكانت تلك المنطقه ناعمه جدا احسست باستمتاع رهيب الا انها اخرجتنى من ذلك الاستمتاع ببكائها الذى عاد مرة أخرى فضممتها الى صدرى وهي عارية وجسدى شبه عارى كى تبكى عليه فوجئت بفادى يقف خلف الباب وهو يمد سلك كاميرا الويب لكى ينقل الى فيليب صوره ما يحدث في الاسفل نظرت اليه بمنتهى الغيظ ان ذلك الوغد الصغير لا يشغل باله الا قضيبه الصغير فهو يعتبر المحرك الاساسى لحياته كلها انهيت تنظيف جسد فريده وخرجت بها الى غرفتها التى كانت نظيفه بعد ان اتمت الخادمه عملها بها فارتدت ملابسها وجلست معها واحتضنتها ووضعت راسها على كتفي انني اوفر لها الحنان الذى حرمت منه ارسلت فادى ليحضر الطعام وفريده نائمه على كتفي كنت اتطلع الى وجهها فكان يبدو كالملاك وهي نائمه ان ملامحها دقيقه جميله على الرغم من تقدم عمرها فهى الان على اقل تقدير في الاربعين من عمرها الا انها كانت جميله حقا تحسست وجهها الناعم كنت ارغب في تقبيلها بشده وهي نائمه الا انني اعلم انها ليست في حاله يسمح لها بنشاط جنسى جديد فطردت الفكره من راسى ثم حضر فادى بالطعام وكان قضيبه منتصبا بشده فضحكت لمنظره الملفت وقلت له
انت روحت وجيت كده
فضحك ضحكه خبيثه فقمت من على السرير زجذبته الى الخارج وجلست على الاريكه وفتحت له بنطاله واخرجت قضيبه وقمت بمصه حتى قذف لبنه الساخن في فمي وعلى وجهي فقمت بتنظيف وجهي فوجدت فريده مستيقظه فطلبت من فادى ان يجهز الطعام وجلسنا ناكل ثلاثتنا مرة أخرى وكنت مستمتعه وأنا اطعم فريده في فمها حتى انهينا الطعام ثم جلست قليلا معها حتى تاخر الوقت فاستاذنت كى اصعد الى فيليب الذى ما ان رانى حتى هجم على وضاجعنى ثلاث مرات متتاليه بسبب ما رانى افعله اليوم مع فريده فقد اثاره جدا نمت وأنا سعيده جدا بسبب التغير الذى اصاب زوجى واستيقظت في اليوم التالى نزلت ايضا الى فريده التى ابتسمت عند رؤيتى واحتضنتنى وقبلتنى من خدودى فعلمت انني اصبحت الان من دائره الاصدقاء وجلست معها نتحدث قليلا ولم ارغب في ان اذكر ما حدث في تلك الليله حتى تبدا هي في الحديث
مرت الايام يوما بعد يوم حتى بدات فريده في ذكر الامر وكيف انها خدعت من ذلك الشخص فقمت بضمها الى صدرى مرة أخرى فانا اعلم انها ستنهى حديثها بالبكاء وبالفعل ما ان اتت على ذكره حتى بدات في البكاء مطولا كنت اتحسس جسدها وأنا احتضنها واقترب منها جدا كان جسدها ساخنا وددت لو القيها على السرير وان اقبل شفتيها الا ان حالتها لن تسمح لها بالتجاوب معى فاحتضنتها بقوه اكبر ثم قلت لها
هاتى لى شريط الفيديو بتاع الفرح من مديره المدرسه
فقالت لى ليه
- مالكيش دعوه بس هاتيه
مرت الايام واحضرت لى شريط الفيديو فاخذته وقمت بعمل نسخه منه واتجهت الى اخيالذى يعمل ضابطا واخبرته بالامر واعطيته الشريط واشرت الى هانى وتركت له الباقى كى يتصرف وبالفعل لم تمر اياما قليله حتى وجدته يتصل بى ويقول لى انهم تعرفوا على الشخص انه يدعى هانى الامور نظرا لوسامته الشديده يعمل كمتعهد احضار زهور الى حفلات الزفاف الا انه له نشاط اخر وهو سرقه الارامل والمطلقات ونظرا لطبيعه عمله فهو يستطيع ان يدخل الى اى قاعه وقتما شاء فهو يمر على قاعات عديده حتى يجد فريسته فيلقى شباكه حولها ووسامته الشديده تسهل له هذا اخبرنى انه لن يستطيع القبض عليه طالما ان فريده لم تتقدم ببلاغ ضده فقلت له انها لن تستطيع ان تتقدم ببلاغ رسمى وانها تود لو ان تنهى الامر بشكل ودى فهى لا تريد الا ان يحضر لها علبه الذهب الخاصه بها فاخبرنى انه سيفعل كل ما بوسعه
اتصلت بفادى وطلبت منه ان يقوم بادخال الكمبيوتر الى غرفه امه وان يصعد الى بعد ذلك مرت فتره من الوقت ثم صعد فادى وكنت اجلس عارية امامه ومعى ماكينه حلاقه حريمى ومعجون حلاقه وفتحت ساقى وطلبت منه ان يقوم بازاله الشعر وبالفعل ازال الشعر كاملا وما ان انتهى حتى بدا يتحسس ما بين فخداى كى يتاكد من نعومته الا انه تعمد مداعبه بظرى فزاد من اثارتى ثم انهى عمله بطبع قبله على ذلك المكان فاطلقت اهه عاليه ثم نظر الى وقال لى
نت خليتينى ادخل الكمبيوتر في اوضه ماما ليه
- انا نازله بعد شويه وعاوزه اسمعها شويه موسيقى تهدى اعصابها بس عاوزه منك خدمه
- اؤمرينى عاوزه ايه
- عاوزاك تروح ابوقير تجيبلى سمك من واحد هناك
- ياااااااااااااااه ابو قير دى بعيده اوى
- وأنا امسك يديه اضعهما بين افخادى عشان خاطرى
- طيب انزل اغير واجيلك
كنت اخطط ان ابعده عن فيليب باى طريقه اثناء تواجدى مع فريده فانا اعلم اذا ما اجتمعوا فانه من يعلم ماذا يمكن ان يحدث فانا اود ان ادلك جسد فريده اليوم وهي عارية وساجعل فيليب يشاهدنا عن طريق كاميرا الويب تاكدت من انها تعمل وفتحتها فوجدت فريده نائمه على السرير بقميصها القصير وافخادها وجزء من مؤخرتها البيضاء تظهر في الشاشه انتظرت حتى اتى فادى واعطيته النقود ثم انطلق مسرعا دقائق قليله واتى فيليب فطلبت منه ان يجلس امام الكمبيوتر فله عندى مفاجاه ونزلت مسرعه الى فريده التى نهضت من السرير وفتحت الباب لى واحتضنتنى ودخلنا الى غرفتها وما ان دخلنا حتى اخبرتها بكل ما قاله اخى لى فعادت الى البكاء مرة أخرى فاحتضنتها وحاولت تهدئتها الا انها كانت تبكى بقوه فهداتها وقلت لها
ماتقلقيش خلاص دهبك هايرجعلك كله
فهدات قليلا وهي لازالت في احضانى جسدها الساخن يلمس جسدى احسست بهياج شديد وأنا اعلم ان زوجى يراقبنى وأنا استعد لملامسه جسدها فقلت لها
تعالى اعملك مساج يفك جسمك
وانتقلت الى خلفها ووضعت يداي على كتفيها وبدات في ملامستها وتدليكها كنت عارف اصول التدليك فوجدت كتفيها مليئن بالتوتر فقلت لها
ياااااااه انت متوتره اوى لازم نضيع التوتر ده
كنت انتقل من كتف الى الاخر اتحسسهم بيدى وكنت مستمتعه جدا بذلك فجسدها كان ملمسه رائعا كنت ارغب في ان اقبل اكتافها الا انني اخشى من رده فعلها انتقلت من كتفيها الى عنقها وبدات في تدليكهما وأنا اطلب منها ان ترخى جسدها كنت انظر الىها في المراه التى امامنا فاجدها تنظر الى عيناى وما ان تلتقى عينانا حتى تنظر الى اتجاه اخر فاشيح بنظرى عنها ثم استرق نظره في المراه فاجدها تنظر الى مرة أخرى ثم انتقلت الىاذنيها ادلكهما بهدوء وهي تقول لى
اااااااااااااااااااه انت شاطره على فكره
ابتسمت لثنائها على مهارتى وعلمت ان ما اقوم به يسعدها فاكملت بحماس وبدات ادلك فروه راسها وكان ملمس شعرها رائعا ناعما كالحرير فقلت لها
شعرك ناعم اوى على فكره
كنت اخبرها بذلك وراسى قريبا من شعرها فتسللت الى انفي رائحته فوجدتها جميله جدا فقلت لها
وريحته كمان جميله
فقالت لى شكرا
نظرت اليها فوجدتها مغمضه العينين مستسلمه تماما لحركه يدي على جسدها ثم خرجت منها زفره طويله خرج معها معظم التوتر من جسدها فعلمت انني اؤدى مهمتى بنجاح فقلت لها
خرجى كل التوتر من جسمك
فهزت فريده راسها بالايجاب ثم بدات انزل بيدى على عنقها ثم كتفيها صعودا وهبوطا فوجدتها تحنى راسها كى تسمح لى بحريه الحركه على جسدها انها مستمتعه بما اقوم به فهى تتجاوب دون ان اطلب منها ذلك طلبت منها ان تستلقى على ظهرها وقلت لها
انت عارفه اهم منطقه في الجسم لازم يتعمل لها مساج هي ايه
فقالت لى متسائله ايه ؟
- الرجلين
نظرت الى وهي مندهشه مما اقوله فعدلت من جلستى ورفعت ساقيها ثم فردت ساقى تحتهما وكنت اجلس على يسارها فاصبحت اقدامها فوق افخادى فمسكت قدمها اليسرى وكانت ناعمه جدا لا يوجد بها تشققات اصابعها متناسقه واصبعها الصغير يكاد يختفي اظفره داخل اللحم كنت انظر الى اقدامها الصغيره غير مصدقه انها اقدام امراه ناضجه انها تشبه اقدام الفتيات الصغيرات من حيث الحجم والشكل والملمس امسكت اصبعها الاكبر وشرعت اشرح لها
كل حته في بطن رجلك بتعكس مكان في جسمك يعنى مثلا صوباع رجليكى الكبير ده بيمثل راسك من فوق وبعدين العقله اللى بين صوباع رجليكى و رجليكى نفسها دى بتمثل رقبتك يعنى لو احنا دلكناها شويه التوتر اللى في رقبتهايخف شويه
كنت احدثها ويدى تضغط على كل منطقه اذكرها ثم نزلت باصابعى الى المنطقه التى تلى اصابع اقدامها تلك المنطقه تتعرض كثيرا للاحتكاك بالارض اثناء المشى فعاده ما تكون خشنه الا عند فريده فكانت ناعمه جدا فقلت لها
المنطقه دى بقى بتمثل الصدر
ثم توجهت بيدى ووضعتها على صدرها اسفل رقبتها مباشره لم المس ثدييها حتى لا تنفر منى الا انني احسست بجسدها يرتجف عندما لمست صدرها رجفه خفيفه ثم اكملت عملى على قدميها ونزلت قليلا الى تلك المنطقه المجاوره لباطن قدمها وقلت لها
دى بقى بتمثل العمود الفقرى
ثم اكملت الى منطقه الكاحل وبدات في تدليكها وقلت لها
المنطقه دى بقى اهم منطقه دى لو اتدلكت كويس بتعادل الاثاره الجنسيه
ثم نظرت اليها فوجدتها مغمضه العينين مبتسمه ابتسامه خفيفه فركزت حركتى في تلك المنطقه نظرت اليها مرة أخرى فوجدت صدرها يعلو ويهبط بحركه اسرع ثم تقوم بفتح ساقها الاخرى نظرت الى ما بينهما فهى كانت ترتدى قميصا قصيرا جدا يتيح لى رؤيه جسدها من الداخل فوجدت افخادها مبلله والبلل ظاهر عليها انها مثاره وأنا لم اخطط لذلك انا فقط رغبت في ان اثير زوجى الذى يشاهدنى لا ان امارس الجنس معها الا ان شعورا اخرا كان يدفعنى الى ان ااتقرب منها اكثر لا اعلم هل هو جمالها الصارخ الذى اثارنى ام رغبتى في اعاده ذكريات قديمه قد دفنتها منذ زمن بعيد طردت تلك الافكار من راسى ثم توجهت الى صدرها فوجدتها تقول لى
ايه ماكملتيش ليه
انها مثاره جدا وترغب في ان اكمل ما بداته وأنا كامراه اعلم متى تكون المراه مثاره ان فريده الان في قمه شهوتها الا انني لا اريد ذلك فقلت لها
هاعملك مساج لصدرك
ما ان وضعت يدي على صدرها حتى احسست بدقات قلبها تتزايد بشكل ملحوظ على عكس ما لمستها منذ فتره قليله بدات اتحسس منطقه الصدر وهي مستسلمه لى تماما ان تلك المراه تثار من اقل لمسه كيف استطاعت ان تقاوم نفسها طوال تلك الفتره التى غاب عنها زوجها فيها ان مراه بتلك الطبيعه غاب عنها زوجها ستمارس الجنس يوميا انها قويه جدا حتى تستطيع ان تصمد امام شهواتها طوال تلك الفتره فهى من النوع الساخن الذى يرغب في الجنس مع اقل لمسه ان دقات قلبها تزيد فهى تتوقع منى ان المسها او اتحسس جسدها احسست بالارتباك في تلك اللحظه فانا لا اعلم ماذا افعل هل اتوقف عند تلك اللحظه فتستمر علاقه الصداقه بينى وبينها ام استمر فتتحول الى علاقه جنسيه فهى كل ما تفعله يدل على انها مستمتعه بما اقوم به قررت ان ازيد من جرعه لمساتى الجنسيه لها حتى اعرف حقيقه رغبتها فبدات امرر يداي على اذرعها بطريقه جنسيه فانا لم اعد ادلك جسدها بقوه بل اكتفي بلمسات رقيقه من اطراف اصابعى على جسدها فوجدتها مغمضه العينين تتنفس في صعوبه ثم اكملت بيدى اتحسس بطنها في هدوء حتى اصبحت قريبه من اسفل بطنها نظرت الى ساقيها فوجدتها تفرد اصابعها بقوه مما يدل على ذروه اثارتها صعدت بيدى الى وجهها ادلكه باصابعى واتحسسه واصبحت في ذلك الوضع منحنيه على جسدها وصدرى يلامس صدرها وأنفاسي قريبه من انفاسها نظرت الى شفتيها فوجدتها ترتعش بقوه تبا لكى انكى تدفعينى الى ان اقبلك فانفاسك الرائعه تتسلل الى انفي تجعلنى اقبل تلك الشفتين اللتان تخرجان منهما وبالفعل وجدتنى لا اراديا انحنى على شفتيها واطبع قبله حانيه عليهما تدلت خصله من شعرى على وجهها فوجدتها تعيد الخصله الى مكانها وتفتح شفتيها لكى تستقبل شفتاى اللتان ما ان لامسا شفتيها حتى سرت في جسدينا رجفه انها ترغب في ذلك كما ارغب انا ايضا انها لم تتفاجئ بما فعلته معها كنت اتوقع منها رفض او خوف الا انها تريد ذلك يبدو انها ليست مرتها الاولى مع امراه أخرى انها جربت ذلك النوع من الجنس من قبل انها شاركت الفراش مع امراه أخرى واعجبها ذلك فهى تتجاوب معى على الرغم من معرفتى القليله بها وايضا على الرغم من حالتها النفسيه السيئه الا انها لم تتراجع عن تقبيلى او سماحى للمس جسدها بتلك الطريقه انها تعلم مقدار المتعه التى تنالها المراه عندما تمارس الجنس مع امراه أخرى تلك المتعه التى لا يعلمها الا من قام بتجربتها
يداها تتحسسان وجهي وشعرى بجنون وشفتيها يمتصان شفتاى يداي تتحسسان كتفيها العاريين و يكملان طريقهما الى صدرها فامررهم عليه بخفه قبل ان تصل يداي الى اذرعتها البيضاء الطريه اتحسسهما حتى وصلت الى كفها فقامت بشبك اصابعها باصابعى شفتينا يتبادلان القبلات فمره اقوم بمص شفتها العليا ثم تبادلنى القبله فتقوه هي بمص شفتي العليا السنتنا تتقابل بين كل حين واخر يلمسان بعضهما في شهوه قبل ان تقطع لقاءاتهما قبله من الشفتين او اهه تخرج من احدانا عندما تثار احدانا من قبله الاخرى لم تعد فريده تغلق عينيها انها تنظر الى عينى مباشره ونحن نتبادل القبل بشهوه لم اتخيل نفسى انا ايضا اقبل احدا بمثل تلك الطريقه فشفتاى تمتصان شفتيها كاننى لم اقبل احدا من قبل انها مثيره بشكل غير طبيعى فلمسه شفتيها لشفتاى تجعلنى اغيب عن العالم الحراره المنبعثه من فمها تجعلنى لااريد ان ابتعد عن وجهها رائحه انفاسها رائعه تجعلنى اود لو استنشق رائحتها طوال اليوم لعابها الذى يدخل الى فمي له طعم رائع لا يمكن ان انساه في يوم من الايام ان رغبتى تزداد في ان اكتشف مناطق أخرى في جسدها انتقلت من تقبيل شفتيها الى عنقها الابيض المرمرى ان الحراره التى تنبعث من فمي لترتطم بعنقها تزيد من اهاتها وتجعلها تثار بشده ان رائحتها رائعه تبعث محفزا جنسيا يجعلنى لا اريد ان ابتعد عنها وجدتنى اقول لها

1...89101112...23