Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اه يا فادى كمان كمان كمان اسرع يا فادى اسرع اااااااااااااااااااااااه

كانت مؤخرتها تترجرج أمامي واثار صفعتى تظهر واضحه عليها ان يداها تقبضان على الاريكه بقسوه وعسلها ينساب من بين فخديها على الاريكه ليغرقها كان الموقف يزداد سخونه عندما وضع فيليب قضيبه في فمها واصبح لعابها يسيل من زاويه فمها نظرا لجذبى لها من شعرها فهى لم تعد تتحكم في غلق فمها وفتحه زادت سرعتى واصبح صوت ارتطام مؤخرتها ببطنى بتكرر بسرعه حتى قامت فيفيان بالطرق بيديها على الاريكه لكى اتوقف كما يفعل المصارعون عند اعلان استسلامهم فنظر الى فيليب نظره صارمه فتوقف وسحبت قضيبي فخرج معه بعض الهواء المكتوم في الداخل مصدرا صوتا مضحكا فضحكت فيفيان من الخجل وضحكنا معها ثم رفعت راسها ونظرت الى في تحد وجذبتنى من اكتافي وجعلتنى استلقى على ظهرى والقت بجسدها فوقى وصارت تقبلني بنهم وتلعق شفتاى بلسانها وأنا امرر لسانى بينهم لتبتلعه في فمها ويدها تتحرك في عصبيه لتصل الى قضيبي فتحشره بين فخديها فينغرز في داخلها بقوه ثم قامت برفع قماتها واصبحت هي المسيطره على الوضع وبدات تمرر يدها على جسدى وهي تصعد وتهبط على قضيبي كانت حركتها تشبه حركه الفارسه وهي على صهوه جوادها كانت تصعد وتهبط برشاقه ويدها تستمر في الصعود حتى وصلت الى وجهي فوجدتها ترفع يدها عاليه ثم تهوى بها في صفعه قويه على وجهي جعلت اذنى تصفر من قوتها ذهلت مما فعلته فلم اكن اتخيل ان تلك الاصابع الرقيقه من الممكن ان تكون بمثل تلك القسوه الا ان ذهولى لم يستمر طويلا فهاهى يدها الاخرى تهوى على خدى الاخر بصفعه اقوى من سابقتها فمددت يدي الى مؤخرتها ودفعت اصبعي داخلها في عنف فصرخت من الالم فتحرك زوجها الذى كان غائبا عن المشهد وقام بمسك يداي وجذبهم بعيدا عنها ثم قام بفردهم خلفي وجلس عليهم رائحه قويه تسللت الى انفي رائحه اثارت في داخلى غرائز وشهوات مكبوته رائحه قضيب فيليب التى تسللت الى انفي اصبح فيليب في تلك الوضعيه قريبا جدا من راسى فقضيبه يكاد يلمس شعرى اشعر بحركته المتوتره على راسى ثم قام بجذب فيفيان واحتضان راسها بكفيه وقبلها قبله طويله غابا فيها الاثنين عن العالم واحسست به وهو يرفع جسده لكى يصل الى زوجته فاصبح قضيبه فوق راسى تماما قطره من اللبن متدليه منه تسقط على شفتي فمددت لسانى اتذوقها فوجدته رائعا ان لبنه كان ممتازا ساخنا فاخرجت لسانى من فمي مرة أخرى لكى المس بها مقدمه قضيبه التى اصبحت لا يفصل بينها وبين شفتاى الا مسافه قليله هاهو لسانى يلمسها للحظه ثم وجدت يد زوجته تقبض عليه لكى تداعبه احسست برغبه عارمه في الصراخ في زوجتها الا انني اعلم اذا ما فعلت هذا فانه سينتهى الامر بطردى من المنزل وظللت انظر الى قضيبه في تحسر فقد كان طعم لبنه رائعا وددت لو اتذوقه مرة أخرى تركت فيفيان قضيب فيليب ومدت يدها تحتضنه فتدلى قضيبه مرة أخرى فوق راسى على الرغم من قصره الا انه كان منظره مهيبا يدفعك دفعا كى تنحنى احتراما له وتطلب منه انه يضعه في مؤخرتك كان فيليب يتحرك في عصبيه فوقى مما جعل كل محاولاتى لدفع قضيبه في فمي تذهب هباءا ولكننى زدت اصرارا فتلك فرصه لن تتكرر فزوجته لن تجعله يغيب عن عينيها مرة أخرى حاولتتحرير يدي كى اتمكن من امساكه ووضعه في فمي الا انه كان اثقل من ان استطيع جذب يدي من تحته حركت راسى الى الٲعلى قليلا واصبحت اقرب الى قضيبه لم يعد يفصل بينى وبينه الا مسافه قليله ها انا افتح فمي على اقصى اتساع له كى اتمكن من ادخاله فيه ابدا في غلق فمي الا ان فيليب تحرك وجدتنى اغلق فمي بدون ان يدخل به شيئا ابتعد فيليب وتحرك الى يمينى واصبح قضيبه فوق راسى من ناحيه اليمين هاهى زوجته تنظر الى قضيبه وتنحنى وتمسكه وتضعه في فمها بمنتهى السهوله وأنا انظر اليها في غيظ وهي تنظر الى في تحد فهى على ما يبدو تعلم انني ارغب في قضيب زوجها انها تمص قضيبه ولا يفصل بين راسها وبين راسى الا مسافه قليله قطرات من لعابها تنساب من فمها لتجد طريقها الى فمها فاتذوق طعمه المختلط بطعم قضيب فيليب فاغلق عيناى في استمتاع وأنا اسمع صوتها وهي تمص قضيبه وأنا اتخيل نفسى مكانها كانت تصعد فوق قضيبي وقضيب زوجها في فمها في نفس الوقت كانت متحكمه في حركتها بجداره انحنى زوجها وبدا يتحسس مؤخرتها الطريه ويدخل اصابعه فيها وهي تتاوه في لذه ونشوه وقضيب زوجها محشور في فمها كنت اود لو استطيع ان اقبل شفتيها اثناء مصها لقضيبه فاسترق قبله منه الا ان نظراتها الصارمه اسكتت كل محاولاتى لعمل ذلك انتهت من مص قضيب زوجها وتراقصت فوق قضيبي للحظات ثم قامت لزوجها انها ترغب فيه الان فقد انتصب قضيبه بقوه واصبح مغريا للغايه فجذبها زوجها وقبلها قبله ساخنه ثم جعلها تجلس على يديها وركبتيها وصفعها على مؤخرتها فصرخت في دلال وترجرت مؤخرتها لقوه الصفعه ثم قام زوجها بدفع قضيبه الى مؤخرتها فصرخت بعنف من قوه قضيبه ودفعت نفسها الى الامام هربا منه حاول مرة أخرى ان يدخل قضيبه الا انها رفضت ونامت على ظهرها لقوه قضيبه نظرت اليها في حسره وتمنيت لو استطيع ان انحيها من مهمتها وان ااخذ مكانها واستمتع باندفاع قضيبه داخل مؤخرتى نظر الى فيليب وجذبنى تمنيت لو يضعنى مكانها استسلمت له الا انني فوجئب به يطلب منى ان افتح له مؤخرتها التى كانت مقفوله بشكل رهيب فطلبت منها ان تجلس على ركبتيها ويديها مرة أخرى ونزلت خلفها العقها واقبلها بهدوء واصابع يدي اليمنى تعبث ببظرها ومددت يدي فتناولت زجاجه السائل الذى يستخد لتسهيل عمليه الدخول وسكبت منه القليل على اصابعى والاخر على مؤخرتها وداعبت فتحتها بذلك الاصبع حتى قمت بادخاله فانقبضت عضلاتها عليه فقمت بمداعبه بظرها بقوه اكبر حتى تراخت قليلا فادخلت اصبعا اخرا ظللت هكذا حتى استطعت ان ادخل ثلاثه اصابع دفعه واحده رفعت قامتى وعدلت من موضعها حتى اصبحت خلفها تماما على ااريكه فسحبت اصابعى وادخلت قضيبي مكانهم فانقبضت عضلات مؤخرتها عليه حتى اصبحت لا استطيع تحريكه من شده انقباضها عليه انتظرت قليلا حتى اعتادت عليه واصبح بمقدورى الحركه فقمت بتحريكه وهي تتاوه اهات خفيفه وتنظر الى زوجها وتترجاه ان اتوقف وتقول له
بلاش يا حبيبى ارجوك بلاش
فلا يرد عليها فيليب فتترجاه مرة أخرى وتقول له
اااااااااااااااااااااه بلاش مش عاوزه افتكر تانى
توقفت كثيرا عند تلك الجمله فما هو الشيئا الذى لا تريد تذكره ماذا تريد ان تنسى وهل مضاجعتى لمؤخرتها تجعلها تتذكر اشياء تريد ان تنساها ان شكى كان في محله يوجد شيئا غامض في ذلك المنزل هناك سر يجاهدون لاخفاؤه الا ان شهوتهم تجعلهم يفضحون انفسهم زاد ذلك الفضول من شهوتى فزادت سرعتى في مضاجعه فيفيان التى صارت تصرخ من الالم بطريقه بشعه فلم تعد قادره على ان تمص قضيب زوجها الذى يقف امامها ويمد يده الى مؤخرتها لكى يفتحها فاستطيع ادخال قضيبي كاملا الى مؤخرتها توقفت عن الصراخ بسبب اعتيادها على الالم وعدم توقفي عن مضاجعتها مر وقت طويل قبل ان تعلن فيفيان عن رغبتها في تغيير الوضع فقد المتها ركبتيها فهى امراه كبيره في السن وليست فتاه صغيره وذلك الوضع يسبب لها الاما في ركبتيها فانحنيت قليلا والصقت صدرى بظهرها وقبلتها قبلات حانيه وأنا اقوم بلف ذراعى حول بطنها واجذبها الى الخلف بهدوء حتى تمكنت من ان انام على ظهرى وهي اصبحت تجلس على قضيبي المنغرز في مؤخرتها وهي تعطينى ظهرها تمكنت من تعديل وضع ساقيها دون ان تخرج قضيبي منها ووضعتهم على حافه الاريكه المنخفضه واصبحت ساقيها منفرجتين امام زوجها الذى اثاره منظر زوجته التى تضاجع شابا غريبا في مؤخرتها وساقيها مفتوحتين امامه فتوجه اليها ووضع قدمه اليمنى على الاريكه ورفع ساقها اليمنى على كتفه فاصبحت تستند على ذراعيها اللتان وضعتهما على الاريكه و قدمها اليسرى فقط وقام زوجها بغرز قضيبه بين فخديها فشهقت بقوه فهناك قضيبين في داخلها فقام زوجها بتقبيلها من شفتيها ثم بدا في تحريك قضيبه داخلها وهي تتاوه حاولت ان اتحرك مثله الا ان وزنها كان ثقيلا فوقى وجزء من وزن فيليب كان يقع على فتوقفت حتى احسست باننى استطيع الحركه فقمت بتحريك قضيبي بسرعه فصرخت فيفيان بقوه وصارت تسبنا نحن الاثنين بشتائم فظيعه لم اتخيل ان تخرج من شفتيها الرقيقتين مثل ذلك الكلام انها تذكرنى بالنسوه السوقيات اثناء المشاجرات فهن يخرجن سبابا رهيبا مثلما تفعل فيفيان الان لم الومها فالالم الذى تمر به كان لا يطاق استمريت انا وفيليب في سباق السرعه الذى كان دائرا بيننا فكل منا يحرك قضيبه بسرعه لكى يتفوق على الاخر الا انه كان يمتلك الافضليه نظرا لموقعه في الٲعلى توقف قليلا واخرج قضيبه ثم طلب من زوجته ان تقوم فقامت من فوقى ثم جلس هو مكان وطلب من زوجته ان تجلس مثلما كانت تجلس فوقى ناولته علبه السائل فصب منها الكثير على قضيبه و قامت فيفيان بالتمركز فوق قضيبه وامسكته بيدها ووضعت راسه على فتحتها حانت اللحظه التى ينتظرها فيليب منذ زمن نظرت ايه مرة اخيره لكى تثنيه عما سيفعله الا ان نظرته الصارمه جعلتها تدير وجهها و تجلس بهدوء حتى اصبحت راسه في داخلها توقفت قليل لكى تعتاد على ذلك الحجم الكبير فيها ثم اكملت طريقها الى الاسفل حتى ادخلته كله رفعت نظرى اليها فوجدت ابتسامه ارتسمت على شفتيها انها على الرغم من الامها الا انها مستمتعه بما تقدمه لزوجها الذى اختفي قضيبه تماما داخلها ثم عادت الى الخلف لكى تستند بيديها وساعدها زوجها بان امسكها من جانبيها ورفعت قدميها واصبحت تضعهم على افخاد زوجها الذى ما ان تمكنت من جلستها حتى بدا في تحريك قضيبه داخلها لم يكن يحرك قضيبه بطريقه عاديه بل كانت طريقه سريعه جدا كانه ينتقم منها فقد كان عنيفا ونظرت الى زوجته فوجدت عيناها متسعتان من الالم واللذه انها تتاوه اهات قصيره متقطعه تدل على استمتاعها بذلك القضيب الذى يفتح مؤخرتها عنوه اصبحت تتفاعل معه فهاهى تساعده في رفع نفسها وتحريك جسدها فوق قضيبه غريب جدا امر تلك المراه انها كانت تهرب من قضيبي الصغير والان هي سعيده بقضيب زوجها الذى يخترقها بلا هواده لم يكن موضعى يتيح لى رؤيه جسدها من الامام فنزلت من على الاريكه ووقفت امامهم كان منظرها رائعا وهي جالسه على قضيبه الذى اخترق مؤخرتها و ساقيها منفرجتين تكشفان عما بينهما جلست على ركبتاى ومددت يدي اتحسس بين فخديها فوجدته مبللا رطبا تنبعث منه رائحه قويه رائحه مميزه رائحه لاتخطئها الانف انها رائحه الجنس والشهوه اصبحت اسير تلك الرائحه فمددت انفي وأنا مغمض العينين ودفنتها فيما بين فخديها واصبحت احرك راسى معها في كل مرة ترفع جسدها او تهبط به اخرجت لسانى وتذوقت طعم العسل الممتزج بتلك الرائحه فكان له طعما مختلفا في تلك المره انها اول مرة لى العق ذلك المكان لامراه اثناء ممارستها الجنس مع شخص اخر كان شعورا رائعا ان اكون قريبا من ذلك المكان اثناء تواجد قضيب اخر بالقرب منه احسست في تلك اللحظه بالغيره من فيليب لانه يستمتع بتلك الاحاسيس وددت لو ان اكون مكانه وان اجد امراه متفتحه مثل فيفيان تفهم معنى الجنس والمتعه الموجوده فيه كنت العقها بنهم شديد فقد كان الجو في غايه الاثاره تسللت الى انفي رائحه أخرى رائحه اكثر اثاره رائحه تحرك في داخلى اقوى الاحاسيس انها رائحه قضيب فيليب تنبهت الى انني قريب منه في تلك اللحظه وزوجته غارقه معه في النشوه واللذه فلن تنتبه الى ما سافعله انني ساهبط بلسانى حتى اصل الى قضيبه المنغرس في مؤخرتها سالعقها حتى اصل اليه سانال اخيرا نصيبى من ذلك القضيب الرائع ذو الخصيتين الجميلتين سالعقهم معه في تلك المره ها انا ذا اهبك بلسانى حتى صرت قريبا من فتحه مؤخرتها قضيبه يحتك بذقنى رائحته تتسلل الى انفي لعابى يسيل من فمي من كثره الشهوه ولاقترابى من تحقيق مرادى ويد فيفيان تشدنى من شعرى قبل ان العق قضيبه بلحظات قليله انها تجذبنى بقوه رهيبه لدرجه انني احسست بالالم ووجدتها تلقينى على الاريكه وهي تنظر الى نظرات غاضبه وهي تقفز فوق قضيب زوجها وكان منظر صدورها الصغيره وهي تترجرج معها مغريا للغايه فاقتربت منها ووقفت وتحسست صدرها اثناء ذلك وكان قضيبي قريبا من فمها فمددته ووضعته في فمها لم يدم طويلا في فمها ثم لفظته لكى تتمكن من الصراخ بحريه اكبر فهاهى تصرخ قائله
ااااااااااااااااااااااااااااى ايوه ايوه اسرع
اوووووووووووه دخله كلووووووووووووه
ثم قلبها فيليب على جانبها الايمن واصبح خلفها ورفع ساقها اليسرى في الهواء فوقفت امامها واضع قضيبي في فمها كى تمصه وامسكت ساقها المرفوعه في الهواء ونظرت الى قدمها الممتلئه ذات الاصابع الشهيه فمددت فمي اليها اقبلها في نهم ان اقدامها كانت تجبرنى ان اقبلهم من شده روعتهم كانت اثار الكريم الذى كانت تضعه في قدمها قد زالت فبدات رائحتها الشهيه في الظهور نعم ان رائحتها كانت شهيه جدا لم اكن اتقزز منها فهى كانت تمثل لى اغلى العطور وانفسها قربت انفي منها استنشق عبيرها اخذت نفسا عميقا احسست معه انني غائب عن العالم كان عشقى للاقدام الانثويه يزداد يوما بعد يوم وهي تمتلك اقدام رائعه فكان من العار ان اتركها بدون ان اعشقها ظللت اشتم عبيرها وامرر لسانى عليها واقبلها وهي تحرك اصابعها الرائعه كلما غرس فيليب قضيبه فيها اكثر فكنت اتلقف اصبعها الاكبر وامتصه بشراهه ثم اقوم بتنظيف بين اصابعها بلسانى تمنيت في تلك الللحظه لو تكون فيفيان زوجتى وان اقبل اقدامها اثناء مضاجعتها لرجل غريب نظرت الى زوجها نظره يملؤها الحسد لما ينعم به من مزايا جنسيه فوجدته ينظر الى بنظره يملؤها الشهوه المكبوته انه يود لو ان اكون مكان زوجته يخترق مؤخرتى بقضيبه القوى يملؤها بلبنه الساخن وجدته يسحب قضيبه من مؤخرة زوجته ثم يطلب منى ان استلقى على ظهرى واجلس زوجته على قضيبي الذى انغرس بسهوله فيما بين فخديها هاهى تنحنى على تقبلني بنهم شديد لا ادرى هل هي ترغب في فعل ذلك ام انها تبعد تفكيرى عن قضيب زوجها الذى خرج من مؤخرتها منتصبا عروقه نافره احمر لونه شهيا للغايه يجعلنى اود لو امد راسى واقبله الا ان قبلات فيفيان نجحت في ابعاد تفكيرى بالفعل فقد كانت قبلاتها رائعه كانت تمتص شفتي العليا بقوه ثم تقوم بعد ذلك بدفع لسانها الى داخل فمي مصحوبا بشيئا من لعابها ذو الطعم الشهى والانفاس الرائعه ان رائحه انفاسها كانت جميله يبدو انها تضع معطرا للفم فقد كانت رائحتها شهيه تثيرنى جدا فكنت ادفع قضيبي اكثر في داخلها ازدادت التصاقا بى واصبحت صدورها تلتصق بصدرى وبطنها تحتك ببطنى وشفتاها لا يفارقان شفتاى وكفيها يحتضنان راسى حتى احسست بالاختناق من كثره التصاقها بى وما ان رفعت راسها عنى حتى سحبت نفسا عميقا واندهشت لشهوه تلك المراه انها كبيره في السن وعلى الرغم من ذلك تعشق الجنس وتمارسه بكل انواعه انها كنز لاى رجل لاعجب ان زوجها يعشقها بتلك الطريقه رفعت عينى فوجدت زوجها يمسك راسها ويضع قضيبه في فمها لم تعترض على الرغم من انه كان في مؤخرتها بل تناولته وبدات تمصه في نهم شديد ووجدتها تمسك يداي وتضعهم على مؤخرتها انها تود الاستفاده من الوضع بالطريقه المثلى انها تريدنى ان اتحسس جسدها اثناء مضاجعتى لها وهي تمص قضيب زوجها اراهن انه لو تواجد قضيب ثالث فستضعه في مؤخرتها اثارتنى افكارى المنحرفه فصرت احرك قضيبي بقوه اكبر و نظرت الى زوجها فوجدته يخرج قضيبه من فمه فيخرج معه لعابها و يتدلى من فمها ليرتطم بالاريكه ثم يمسك فيليب قضيبه ويضربها به على شفتيها فتقبله وهي تنظر له في خضوع ثم تخرج لسانها فتلعقه وتدخله في فمها مرة أخرى لتمصه ثم قام فيليب باخراجه وتوجه الى مؤخرتها وصفعها عليها وقام بحشر قضيبه فيها فخرجت اهات فيفيان قويه شهوانيه تعبر عما تشعر به الان كانت تشعر بالالم فقد كان فيليب عنيفا معها للغايه انه ممسك بكتفها ويحرك قضيبه في مؤخرتها بسرعه رهيبه وأنا تحتها في ذلك الوضع قادر على تحريك قضيبي انا الاخر بسرعه فكانت تصرخ بشده لم اهتم بمدى صراخها فلو انها لم تكن مستمتعه لما بقيت طوال تلك المده وكنت اعتبر صراخها هو تعبير عن مدى استمتاعها نظرت الى اثدائها المتدليه فاحسست انه من العار تركهم هكذا فتناولت احداهم وادخلته في فمي استمتع بمذاقه الرائع الذى كان ممتزجا به عرقها الذى اصبح ينهمر كالشلال من جسدها لكثره حركتها فكان طعمه مالحا قليلا الا انه مازال رائعا صراخها يزيد واصبح قريبا من اذنى انها تهذى بكلام غير مفهوم فكل ما سمعته هو
اه اه اه اه اااااااااااااااااااااااااااااااه
كفايه كفايه كفايه حرام تعبت كفايه
فوجدت فيليب يتوقف قليلا وقضيبه لازال في داخلها فتوقفت انا الاخر ونظرت اليها فوجئت بها تحرك جسدها فوق قضباننا وهي تقول
وقفتوا ليه وقفتوا ليه يلا كملوا اااااااااااااااااااااه
نظر الى فيليب ففهمت ماذا يريد انه يريد ان نكمل بطاقتنا القصوى وبالفعل بدات الماكينات الجنسيه في العمل ها انا ذا اتحرك باقصى سرعه لى وكذلك فعل فيليب فاتسعت عينا فيفيان واصبح جسدها يرتعش بمنتهى القوه ان الاريكه التى ننام فوقها تهتز بشده نظرا لما نفعله وفيفيان ترتعش اكثر من ذى قبل لمتمض لحظات قليله حتى ارتعشت فيفيان رعشه جنسيه اخيره قبل ان تهوى بجسدها على جسدى لم تعد تتحمل كل ذلك انهارت فوقى مما جعلنى اتوقف عن تحريك قضيبي وتوقف بعدى زوجها ثم اطلق ضحكه عاليه لما فعلناه لزوجته ومد يده يصافحنى تشجيعا منه على ما حققناه من انجاز فمددت يدي وصافحنى بقوه لدرجه انه عندما التقى كفانا دوى صوت عالى فرفعت فيفيان راسها وقالت لى
اطلع انت دلوقتى
فانسحبت من تحتها وجلست امامها ثم استدارت وقالت لزوجها
طيب وحياتك ما انا سيباك يلا كمل
ضحك زوجها بصوت عالى وصفعها على مؤخرتها وهو يقول لها
ورينى شطارتك
انها لن تتوقف قبل ان تجعله يقذف لبنه او يسقط من التعب انها امراه عاشقه للجنس فقضيب زوجها لا يزال في مؤخرتها يضاجعها بقوه وهي تضع قضيبي في فمها تمصه بعنف كنت اراقبهم منتظرا من منهم سيعلن استسلامه اولا في ذلك التحدى ان منظر فيفيان يبدو مرهقا ولم تعد تستطيع ان تمص قضيبي كما كانت في السابق انها تتالم وتضرب بقدمها الاريكه كى تخرج معها المها توقعت انها ستستلم اولا الا ان منظر فيليب قد انبانى بعكس ذلك فهاهو جبينه يتصبب عرقا و انفاسه تتسارع يبدو عليه التعب انه يغمض عينيه ويتوقف ثم يسحب قضيبه من مؤخرتها معلنا هزيمته في ذلك التحدى نظرت اليه زوجته في سعاده وهي منتصره فمدت يدها له فقبلها ثم هجم عليها واحتضنها وقبلها قبله طويله ثم نظرا الى والى قضيبي المنتصب الذى لم يقذف بعد ومعه قضيب فيليب ايضا كنا ننظر انا وفيليب الى بعضنا الاخر بنهم شديد فكلانا يرغب فيما يمتلكه الاخر فعلمت فيفيان اننا لن نتوقف قبل ان نقذف شهوتنا فجلست على الاريكه وجعلتنا نقف امامها هاهى تمسك قضيبي بيدها اليمنى وتمسك قضيب زوجها بيدها اليسرى وتبدا في مداعبتهم بيدها وأنا اختلس النظر الى قضيب فيليب واتمنى في داخلى لو تلمس راس قضيبي راس قضيبه الا انها كانت حريصه على عدم اقترابنا من بعضنا البعض حركات يدها كانت ناعمه ومتمكنه تعرف ما هي المناطق المثيره وكيف تجعلك تخرج شهوتك فهاهى قطره تخرج من قضيبي لتعلن عن اقترابى من ان افرغ شهوتى فتقرب وجهها منها لتلحسها وتبتلعها خرجت من قضيب زوجها قطره أخرى فقربتها من فمها اثناء تواجد قضيبي فيه واخرجت لسانها ومررت مقدمه قضيب زوجها على لسانها من الخارج انها ان تترك لنا فرصه لكى نلمس بعضنا الا ان المسافه صارت قريبه وأنا على وشك ان اقذف وكذلك فيليب انه يهتز بشده نظرت اليه فوجدته ينظر الى قضيبي بشهوه الذى يفصل بينه وبين قضيبه لسان زوجته فقط ان حركه بسيطه كفيله بان يلتقى قضيبينا ولكننى لا املك الجراه لفعلها نظرت الى فيليب فوجدت عيناه تلمعان انه سوف يفعلها هاهى يده تمتد وتمسك شعر زوجته ويشدها شده بسيطه الى الوراء فينسحب لسانها تاركا الطريق مفتوحا امام قضيبي لكى يرتطم بقضيبه وبالفعل هاهم يرتطمان ويحتكان ببعضهما شعور رائع انتابنى احساس ممتع فاق استمتاعى بمضاجعتى لفيفيان انني ذا بكل ما تحمله الكلمه من معانى فبمجرد ان تلامست قضباننا حتى انطلقت الحمم المكتومه بداخلهما لتغرق وجه فيفيان الذى ارتسم عليه كل علامات الغضب تغرق وجهها في اللبن تماما فقد قذفنا نحن الاثنين في نفس الوقت وظللنا نلتقط انفاسنا لفتره طويله قبل ان تقوم فيفيان غاضبه وتحضر منديلا وتمسح وجهها به وتلقى بجسدها على الاريكه وجدت فيليب ينحنى على اقدام زوجته يقبلها في هدوء فقررت مشاركته في اعتذاره لها لم يمض وقت طويل حتى ابتسمت فيفيان وعادت الى طبيعتها مرة أخرى القينا باجسادنا بجانبها نحتضنها ونداعبها وهي تبتسم حتى نظرت الى الساعه فوجدت ان ميعاد وصول أمي من العمل قد اوشك فاستاذنت مسرعا ولبست ملابسى ونزلت الى شقتنا والقيت بنفسى على السرير من التعب فانا مرهق بعد ما فعلته اليوم فنمت وصحوت فوجدت ان الليل قد هبط فخرجت ابحث عن أمي فوجدتها تجلس على الاريكه الموجوده في الصاله وهي تبكى فاقتربت منها وسالتها عما حدث فقالت لى
خالتك فريال هاتتجوز تانى


افتراضي رد : فادي وامه - العائله فاء - منقولة لغاية الجزء الخامس
19
كان خبر زواج خالتي بمثابه صدمه لأمي فهى منذ حادثه عمو فكري وهي تحاول اثبات برائتها من ما شيع من كلام حولها وكانت تعتقد ان برائتها تتمثل في زواجها من احد الاشخاص الناجحين مما بنفي عنها اى كلام يشوه سمعتها ولم تاخذ في اعتبارها ان تتزوج اختها الاكبر منها الاقل جمالا منها قبلها الا ان خالتي فريال كانت اوفر حظا منها فزوجها الجديد لم يكن شخصا غريبا عنها بل كان الاخ التوام لعمو فكري والكل يعلم انه يعشق خالتي فريال وانه لم يتزوج منذ ان راها فهو يعشقها في صمت امضى حياته كالراهب يعشقها دون ان يبوح بذلك ولكن الكل كان يعلم ذلك فالمرء لا يحتاج ان يبوح بحبه ولكن افعاله قد تفضحه فكثير من المرات تشاجر مع اخوه بسبب سوء معاملته لخالتي خالتي بل انه قاطعه نهائيا في بعض الاحيان الا ان حنينه لخالتي كان يجعله يتصالح معه بعد ذلك لكى يحظى بزيارتها ورؤيتها بين الحين والاخر.
اما بالنسبه لى فقد كانت مشاعرى متضاربه فقد كنت حزينا انا الاخر لاننى اعشق خالتي واغار عليها من زواجها من رجل اخر فكنت اتخيله وهو يضاجعها في ليله الدخله وكنت اتسائل هل سيكون قضيبه في مثل حجم قضيب اخيه ام انه سيختلف عنه , وفي بعض الاحيان اكون سعيدا لان خالتي اخيرا ستجد من يعاملها معامله جيده ويقدر قيمتها كانثى رائعه على عكس عمو فكري الذى اهملها كثيرا في الفتره الاخيره وتسبب في الام كثيره لها , اما حزنى الاكبر فكان على أمي فهى تظن انها العاهره الوحيده في العائله لانها فضحت امام الجميع كنت اود ان اخبرها بما حدث بينى وبين خالتي وبينى وبين فيروز ايضا وابوح لها ان خالتي لا تقل عهرا عنها وانها ضاجعت ابن اختها وكانت على وشك ان تبوح لها بحبها وان ابنتها الصغيره المدلله قد ضاجعتنى وهي لازالت طفله صغيره ومارست السحاق مع ابنه الجيران ومعها هي الاخرى الا انني لم امتلك الشجاعه الكافيه لمواجهتهم اذا ما اضطررت لذلك فقد كان هناك صراعا رهيبا في داخلى بين حبى لأمي وحبى لخالتي وابنتها الا ان ضعفي في مواجهه الاخرين حسم الصراع لصالح خالتي وابنتها واخترت عدم التحدث في الامر
كانت حاله أمي النفسيه تزداد سزءا يوما بعد يوم حتى اتى يوم زفاف خالتي فكان يوما صعبا جدا على أمي فهى تعلم ان الجميع سيتحدثون عن أمي وكيف انها ضاجعت زوج اختها وكيف ان اختها الشريفه العفيفه تهافت الرجال عليها بعد زواجها وكيف ان أمي ستظل وحيده طوال عمرها بسبب سمعتها السيئه ظللت بجانبها طوال اليوم خوفا من ان تؤذى نفسها حتى مر اليوم بسلام وتحدثت معها في اليوم التالى وكانت تلك اول مرة اتحدث معها في موضوع عمو فكري منذ ذلك اليوم واخبرتها انني واثق في برائتها مما نسب اليها من تهم وانها تستطيع ان تحصل على عريس افضل من زوج خالتي بكثير ولكنها تحتاج الى بعض الصبر والتروى والاهتمام بنفسها بعض الشيئا فرحت أمي بكلأمي كثيرا واحتضنتنى بقوه وظلت تبكى وهي على كتفي وأنا احسس على راسها حتى افرغت شحنه البكاء التى بداخلها ورفعت راسها فمسحت دموعها بيدى وقبلتها من خدودها ثم طلبت منها ان تغسل وجهها فقامت وغسلت وجهها ثم جلست بجانبى واقترحت عليها ان تغير من مظهرها قليلا وان تصبغ شعرها مثلا فاستحسنت أمي الفكره وارتدت ملابسها وذهبت الى الكوافير وعادت وقد صبغت شعرها بلون اشقر رائع فكان منظرها رائعا وملفتا للغايه فلون شعرها الجديد مع لون بشرتها الابيض يمنحها منظرا مثيرا للغايه اطلقت صفيرا طويلا عندما رايتها اول مرة فضحكت في خجل وهي تسالنى

1...678910...23