Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بتعمل ايه يا فادى
عيناها شبه مغلقتان وزاد من ذلك ان انفجارا كبيرا حدث فى الفيلم الذى كنا نشاهده فى التلفاز فسطع الضوء فجاه فاغلقت عيناها بالكامل فانتهزت تلك الفرصه واخفيت قضيبى بسرعه داخل ملابسى ولم يتبقى امامى سوى الرد على سؤالها ماذا كنت افعل عند اقدامها فقلت لها بصوت مرتبك
كان فى صرصار ماشى على رجلك فهشيته
لم اعلم هل انطليت عليها الخدعه ام انها شاهدت قضيبى العارى ولكنها لم تعلق فانطلقت مسرعا الى غرفتى وافضيت حملولتى من اللبن ثم نمت وفى صباح اليوم التالى فوجئت بها تطلب منى ان ارافقها فى السوق فقد تضطر الى ان تحمل العديد من الحقائب وتريد منى ان اساعدها فوافقت وارتديت ملابسى ونزلت معها ووجدتها تتجه الى محل خالى وتخبره انها ستذهب الى السوق وستاخذنى معها وكان متواجدا اثناء الحديث ذلك الشخص الذى يضاجع جدتى فوجدته يقول لخالى
اروح انا اقضى الطلبات مع الست يا معلم
فنظر له خالى بغضب وقال له
لا سيدك فادى هو اللى هايروح مع الست انت روح شوف الست الكبيره عاوزه ايه
علمت فى تلك اللحظه ان خالى يعلم بامر علاقه امه بذلك الرجل وانه يخشى ان يوقع زوجته فى علاقه معه يبدو ان الايام القادمه ستحمل لى الكثير من المفاجأت وان خالى لا يختلف عنى كثيرا فهو ايضا لا يغار على امه او محارمه انطلقت مع زوجه خالى وانا افكر فى كيفيه اغوائها بعد ان صرت شبه متاكد من ان خالى لن يمانع اى شئ يحدث بينى وبينها قطع افكارى صوتها وهى تقول لى
بص يا فادى انا مش واخداك معايا عشان تشيل حاجه انا بس واخداك معايا عشان العيال ولاد الحرام فى السوق بيغلسوا عليا عاوزاك تاخد بالك منى
لم استوعب مغزى ما قالته هل تقصد ان الاولاد يسرقون منها مشترياتها ام يسرقونها فى الميزان ام ماذا مضينا الى السوق وكان مزدحما للغايه توقفنا عند بائعه خضار تفترش الارض فانحنت زوجه خالى كى تنتقى الخضروات فبرزت مؤخرتها بشكل ملفت جدا وبسرعه البرق مر شاب من خلفها وقام بوضع يده بين فلقتى مؤخرتها وفى هاربا دون ان تلمحه فانتفضت زوجه خالى بسرعه ونظرت الى كى ترى اذا ما كنت شاهدت ما حدث ام لا فتصنعت البلاهه ولم انظر اليها فوجدتها تسحبنى من يدى وتجعلنى اقف خلفها كى احمى ظهرها وهى تقول لى
خليك واقف معايا
ثم انحنت امامى بمؤخرتها الرهيبه الطريه التى لم تسلم منى فمنذ ان انحنت امامى حتى بدء الماره فى الارتطام بى فاصبحت ارتطم بها بقضيبى الذى اصبح ساكنا بين فلقتيها وهى تنظر الى بين الحين والاخر كى اتزحزح قليلا فالموقف محرج للغايه الا اننى قررت استغلال الفرصه حتى اذا ما حاولت هى الهروب فظللت ملتصقا بها اننى اشعر بها تلعن نفسها لانها جلبت ذلك عليها انهت انتقاء الخضروات وهى تنظر الى بسخط وتناولت الحقيبه بعصبيه وشرعنا فى التحرك توقفنا عند عربه خضار اخرى انها تعلمت من المره السابقه لن تنحنى امامى مره اخرى فوقفت بجانبها وشرعت فى انتقاء الخضروات فوجدت شاابا اخرا يقف خلفها يزنقها بين جسده وبين عربه الخضار للحظات ثم يتركها تكررت الحركه من شاب اخرا فوجدتها تتحرك وهى ساخطه وتقف امامى انها تقول لنفسها اذا ما كان اجباريا ان يتم التحرش بى فليتحرش بى احد اثق به لم اضيع الوقت فالتصقت بها وتركت قضيبى ياخذ مكانه بين فلقتها ينتصب ويتحرك وهى تنتقى الخضروات بعصبيه وتسب البائع وانا اعلم انها لا تسب البائع ولكنها تسبنى انا ولكنها لاتستطيع ان تسبنى وجها لوجه فتسب البائع عوضا عن ذلك انهت شراء الخضروات واصبحت حمولتنا ثقيله فققرت ان نستقل الترام حتى نصل الى المنزل لم يزيد عدد المحطات عن ثلاث ولكنهم مروا عليها كثلاث سنوات فمنذ ان ركبنا وانا لا افارقها قضيبى يسبقنى اليها جسدى يلتصق بها تحاول هى ان تهرب منى الا اننى احاصرها من كل الاتجاهات انتظر بفارغ الصبر مرور احد خلفى حتى يزيد التصاقى بها بالتاكيد هى تشعر بقضيبى وهو يكاد يخترق ملابسى ويستقر فى مؤخرتها ما ان اتت محطه نزولنا حتى قفزت مسرعه ولم تتجه الى البيت بل اتجهت الى محل خالى بدات اشعر بالقلق توقفت قبل ان نصل الى المحل وواجهتنى وقالت لى
وحياتك لا اقول لخالك على قله ادبك
امتقع وجهى ولم استطيع الرد فانا لم اتوقع ان تستغل الامر لتوقع بينى وبين خالى مشيت خلفها وانا فى قمه الرعب والخجل فقد تحرشت بزوجه الرجل الذى يرحب بى فى بيته وصلنا الى خالى فانزوت به زوجته فى ركن من اركان المحل وبدت تحكى له ما حصل فى السوق وهو صامت ثم امرها ان تنصرف الى البيت وان تاخذنى معها عدنا الى البيت وانا لا اقوى على السير فانا على وشك ان اواجه خالى بجبروته وقسوته المعروفين وزوجته ترتسم على وجهها ابتسامه عريضه وتتحرك وهى تغنى طوال الوقت فرحه بما سيحدث لى بعد قليل لقد وقعت فى الفخ الذى اعدته لى ولم انتبه الى افعالها هاهى تقف امامى وتقول لى
هو انتم عزلتم ليه من بيتكم اللى فى بحرى
انها تريد ان تعرف تفاصيل حادثه امى مع عمو فكرى لن ارد عليها لن اخبرها بما حدث ظللت صامتا فجلست بجانبى واقتربت منى وقالت لى
استلقى وعدك يا حلو من خالك النهارده
ثم سكتت قليلا كى تتركنى اتخيل ماذا سيفعل بى خالى بعد قليل شردت للحظه اتخيل ماذا سيكون مصيرى هل سيضربنى ام سيطردنى من المنزل ام ماذا ثم اكملت قائله
ما انت اللى غلطان برده حد يعمل كده مع مرات خاله وخصوصا لما يكون خالك بيحبها وبيغير عليها انت عارف مره كنت مروحه وفضل واحد يعاكس فيا طول السكه فضلت اضحكله لحد ما وصلنا محل خالك دخلت عملت نفسى بشترى حاجه من عنده وقولت للمعلم ما اقولكش خلى الصبيان عملوا فيها ايه قلعوه بلبوص وعلقوه على باب المحل
ثم اطلقت ضحكه طويله وتركتنى فى قمه الرعب متخيل ان يقوم خالى بتعليقى على باب المحل عاريا ابتلعت ريقى بصعوبه وهى تقترب منى وتمسك وجهى بيدها وتجعلنى انظر اليها وتقول لى
بس انا ست جدعه هاخلى خالك يسامحك بس تقول لى ايه اللى حصل وخلاكم تعزلوا وتقاطعوا خالتك
انها تريد اعتراف صريح بما دار بين امى وعمو فكرى انه ابتزاز صريح فضولها يجعلها توقع بينى وبين خالى كى تعرف تفاصيل ما دار كنت مرتبكا جدا مرتعبا جسدى يرتعش من الخوف هل اقول لها وافشى سر امى ام لا ان امى قد فضح سرها للعديد من الناس ولكنه حتى الان يعتبر نوع من الاشاعات التى من الممكن ان يتم تصحيحها عن طريق زواج اخر لامى يجعل الناس تنسى ما قيل من قبل ولكن اذا ما اخبرت زوجه خالى فانها ستنشر الخبر للجميع بتفاصيله مما سيؤكد الشائعه اننى فى حيره من امرى لا ادرى ماذا افعل اعصابى شبه منهاره فانا فى موقف صعب لم اكن معتادا على مواجهه تلك المواقف الصعبه اننى ساخبرها وليكن ما يكن انها غلطه امى تتحملها وحدها فتحت فمى للبدء فى التحدث فى نفس اللحظه التى فتح فيها خالى الباب نظر الينا نظره غاضبه فنحن كنا نجلس بجوار الباب اننى على وشك ان اتبول على نفسى من شده الخوف نظر الى خالى وقال لى
روح على اوضتط يا فادى
ثم نظر الى زوجته وقال لها
وانت تعالى ورايا
ما ان دخلوا الى غرفتهم حتى سمعت صوت صفعه قويه وصوت صراخ طانط فيفى وهى تقول لخالى
ايه يا معلم فى ايه
وصوت خالى يرد عليها قائلا
بقى بتسحبى الواد وراكى للسوق عشان تعرفى منه سر امه يا وليه يا وسخه يا صايعه
ثم صوت صفعات ولطمات من خالى لها وهى تصرخ قائله
ماحصلش يا معلم ماحصلش
ثم يكمل قائلا انا واقف ورا الباب وسامعك يا وليه ياناقصه
ثم اكمل ضربه لها وانا مذهول مما اسمعه فمنذ لحظات قليله كنت اتوقع ان الاقى مصيرها الان انا استمع اليها وهى تضرب من قبل زوجها لم اخرج من غرفتى فى تلك الليله حتى اتى الصباح خرجت من غرفتى بعد ان رحل خالى وجدت زوجته فى غرفتها وقد اغلقت بابها عليها كنت اسمع بكائها من خلف الباب احسست بالشفقه عليها فعلى الرغم من خبثها الا انها قد ضربت بطريقه قاسيه من قبل خالى لم اواجهها طوال اليوم حتى انتهى اليوم وحضر خالى الى المنزل وخرجت لمقابلته وانتظرت ان يتحدث معى بخصوص ما حدث فى البارحه الا انه لم يتحدث وحضرت زوجته بعد قليل ومعها اطباق الطعام وكان واضحا على وجهها اثار الضرب فعينها اليسرى منتفخه قليلا وضعت اطباق الطعام وجلست تاكل معنا وهى صامته تتظاهر بانها تاكل ولكنها لم تضع لقمه فى فمها فوجئت بخالى يقطع الصمت ويقول لى
عاوزك يا فادى من هنا ورايح تبقى مع خالتك فى كل مره تروح السوق
كان يقصد بكلمه خالتى زوجته نظرنا له نحن الاثنين بدهشه فعلى الرغم من انه اكتشف ان زوجته استغلت الموقف لابتزازى الا ان هذا لم ينفى اننى قد تحرشت بها فى السوق لم اتوقع ان يطلب منى خالى ان اتحرش بزوجته ثانيه ام انه يطلب منى ان اذهب معها لحمايتها من التحرشات لم افهم مغزى طلبه قالت له زوجته
بس يا معلم
فقاطعها بغضب قائلا لابس ولا مابسش انا قلت كلمه واحده وخلاص
انهينا الطعام وذهبنا للنوم وفى صباح اليوم التالى استعدت زوجته للذهاب الى السوق وتسللت خارج المنزل دون ان تخبرنى فخرجت خلفها مسرعا وتبعتها دون ان تنتبه لى انها تريد ان تهرب منى ولكننى الان احمل تصريحا من خالى ان اتبعها لم اكن اعلم هل هذا تصريح منه ام انه يريد حمايتها ام انه اختبار لى كى ييعلم ما اذا كنت تحرشت بها ام لا اننى ساكبح جماحى اليوم لن ادع قضيبى يسيطر على عقلى وقف بعيدا عنها وهى لا تعرف اننى اراقبها انحنت لتنتقى الخضروات واتى خلفها شاب وتحسس مؤخرتها بسرعه وركض فنظرت حولها فراتنى اقف بعيدا عنها وقد رايتها وهى يتم التحرش بها لم تنطق بكلمه بل نظرت الى الارض انها ستلاقى مصيرها الان ام ان يتحرش بها لشباب الغرباء او انا وقفت خلفها وهى شبه مستسلمه وانا احاول جاهدا الا اقترب منها خوفا من ان يوبخنى خالى او اسقط فى اختباره الا ان مؤخرتها العملاقه تجعل من الصعب الا تقاومها ضغط الناس يجعل من المستحيل الا يستقر قضيبى بين فلقتها صمتها وعجزها يشجعنى كى اتوقف عن المقاومه قضيبى المشتعل يحرك جسدى من تلقاء نفسه ويستقر بين فلقتها الدافئه الطريه ارتياح نفسى رهيب وانا خلفها وهى تزداد عصبيتها بائعه الخضار تنظر الينا رطف عينها ثم تشيح بوجهها غير مباليه انها ترى مثل تلك المواقف طوال اليوم انتهينا وتوجهنا الى عربه الخضار وما ان وقفت حتى التصقت بها اشعر بدفء جسدها وهى تنتقى الخضار بسرعه وتوتر حتى انتهت واكملت باقى المشتريات ووجدتها تقرر ان تمشى انها لن تعطينى فرصه اخرى للتحرش بها فى الترام مشينا حتى وصلنا الى البيت وهى فى قمه عصبيتها وانا انتظر نتيجه ما حدث فى قلقل فاليوم ساعرف رده فعل خالى فاذا ما كان اختبارا فاننى سالاقى مصير زوجته من علقه محترمه اما ما اذا كان عقابا لها فان اليوم سيمر بسلام وبالفعل مر اليوم بسلام ثم تلاه يوم اخر فاخر وانا مستمر بتحرشى لها وهى لا تتوقف عن المقاومه حتى انها توقفت عن شراء الخضار من الباعه المفضلين لها حتى لا اتحرش بها حتى اتى يوم الخميس وانهت اعمال المنزل وتوجهت الى الحمام لاخذ دشا لاستقبال زوجها مر وقت طويل ولم تخرج من الحمام توقف صوت الماء وهى لازالت فىى الداخل طرقت الباب كى اطمئن عليها فقالت لى انها بخير فعدت الى غرفتى وانتظرت فلم تخرج مرت ساعه اخرى وانا قلق عليها فتوجهت الى الباب ونظرت من فتحته فوجدته تقف امام الحوض واصبعها محشور فى البلاعه التى داخل الحوض فطرقت الباب مره اخرى فطلبت منى ان اتصل بخالى واجعله يحضر فاتصلت به واخبرته انها تريده فحضر مسرعها وكان باب الحمام معطوبا فيستطيع من بالخارج ان يفتحه ففتح الباب وانتظرت انا بالخارج ودخل هو وسمعت صوتهما وهى تقول له
صوباعى اللى فيه الخاتم انحشر فى البلاعه ومش عارفه اطلعه
سمعت صوته وهو يحاول جذبها وهى تقول له
لالالالالا الخاتم هايقع ومش هاعرف اجيبه تانى
فقال لها يبقى لازم نفك الكوع بتاع الحوض عشان الخاتم لما يقع ماينزلش فى الصرف وينزل على الارض
صمتوا قليلا ثم سمعت صوت خالى يقول لها
لا مش هاقدر اوطى افك الكوع ضهرى بينبح عليا
قالت له طيب وهانعمل ايه
فقال لها نجيب فادى يفك الكوع
انتصب قضيبى وانا متخيل نفسى اقف مع زوجه خالى العاريه فى الحمام ثم قالت هى
ويدخل عليا وانا كده
فقال لها طيب البسى هدومك
فقالت له وهاعدى الهدوم ازاى من دراعى
فقال لها طيب نغطيكى بفوطه
فتناولت الفوطه ولف بها جسدها وسمعت صوته ينادى على فدخلت وانا اصطنع الخجل واننى لا انظر اليها ولكنن فى الحقيقه ااكلها بعيناى فالفوطه لم تستطيع ان تحتوى تلك المؤخره العملاقه التى برز معظمها خارج الفوطه وكانت صاحبتها تتحاشى النظر الى من الخجل خالى يقف بجوارها وقد خلع جلبابه ووقف بالكلسون الابيض الضيق يتحاشى النظر الى عيناى فالموقف محرج للغايه ثم طلب منى ان اقوم بفك الكوع الخاص بالحوض فتحركت الى اسفل الحوض ثم بدات احاول ان افك الكوع الا اننى لم افلح فطلبت من خالى ان يبتعد قليلا حتى استطيع ان اتحرك بسهوله وقمت بالنوم اسفل الحوض وما ان رفعت عيناى حتى فوجئب باننى اقف امام بظر زوجته العارى المكسى بالشعر رائحته القويه تفوح منه تخلب لبى وتجعل قضيبى ينتصب رغما عنى نظرت الى خالى بطرف عينى فوجدته يراقبنى فى صمت الا ان اكثر ما جذب انتباهلى هو قضيبه الذى انتصب بقوه عندما شاهدنى وانا اتطلع الى جسد زوجته العارى تظاهرت باننى افك الكوع حتى انتهيت من فكه وزوجته تقف امامى وهى تحاول جاهده ان تضم ساقيها فقد انتبهت الى اننى الان اراقب بظرها العارى حتى انتهيت وبدا خالى فى جذب زوجته الا ان جسده الضعيف لم يساعده فى جذبها بقوه فوجدته يطلب منى ان اخذ مكانه خلفها لم اصدق نفسى فانا الان على وشك ان اتحرش بزوجه خالى برضاه وبموافقته وامام عينيه نظرت الى زوجته التى كانت فى قمه ذهولها هى الاخرى لدرجه ان الكلام انحشر فى فمها فلم تستطيع ان تنطق بحرف واحد وقفت خلفها واحتضنتها والصقت جسدى بجسدها وبدات احاول ان اجذبها برفق كى نخلع اصبعها المحشور من البلاعه الا ان الخاتم الذى كانت ترتديه كان يؤلمها فطلبت من خالى ان يحضر بعض الصابون السائل من المطبخ كى نصبه على يدها لعله يساعد على انزلاق الخاتم من اصبعها و تحريره من البلاعه ذهب خالى ليحضر الصابون وقمت بسرعه بتغيير وضع قضيبى المنتصب داخل الملابس كى يصبح مواجها لفلقتها واستدارت هى لتنظر الى وتقول لى
لم نفسك يا وسخ عيب عليك احترم خالك
لم ارد عليها فقضيبى الان هو من يتحكم فى ولست انا من يتحكم به اتى خالى بالصابون وصب جزء منه على يدها واحتضنتها مره اخرى فى تلك المره كان قضيبى مواجها لفتحتها لا يفصل بينه وبينها سوى ملابسى فقط فقد ارتفعت الفوطه الى الاعلى قليلا وتركت المجال لقضيبى كى يتحرك الى ما بين فلقه مؤخرتها كنت اختلس النظر الى خالى فاجده هو الاخر يختلس النظر الى جسدى المتلصق بجسد زوجته وقضيبى الذى يستقر بين فلقتها و قضيبه يزداد انتصابا وقه فقد بات منظره واضحا لا يخفى عن الناظرين انه مثار مما يحدث شجعنى ذلك فقد تماديت فى الامر لم اعد اجذب زوجته بل فقط اتحرش بها وانا اصطنع اننى اجذبها فانا ازيد من ضغط قضيبى بين فلقتها واترك يداى تتحسسان جسدها من فوق الفوطه وهى تصرخ مما يحدث وخالى يظن انها تصرخ من اصبعها المحشور ولكنها تصرخ من توغل قضيبى بين فلقتها انها تريد الهروب من ذلك المازق فتركت الفوطه التى تمسكها بيدها الاخرى وبدات بجذب يدها المحشوره بيدها التى كانت تمسك بالفوطه وما ان تركت الفوطه حتى سقطت عن جسدها فتركتها قليلا حتى سقطت الفوطه ارضا لم يعد خالى يبالى فقد اعطانى ظهره ووقف بجانب زوجته واصطنع انه يساعدها فى فك يدها المحشوره وانا خلفها اتحسس جسدها العارى بيدى واتمنى لو استطيع ان اخرج قضيبى واحشره فى تلك المؤخره الرائعه وانظر الى زوجته فى المراه التى امامى واجدها تنظر الى بغضب واثدائها العاريه ذات الحلمات الطويله تتراقص امامى قضيبى ينحشر اكثر فى فلقتها وانظر اليها فاجدها تتالم وتغمض عينيها ثم تنظر الى بغضب اكثر شعور رائع ومثير فجسدها كان ساخنا طريا رائعا تسللت اصابعى الى الاسفل وبدات فى مداعبه بظرها فوجدتها تفتح عينيها من الدهشه وتمسك يدى تقرصها بقوه حتى المتنى انها لا تجد مفرا سوى الدفاع عن نفسها فقد اكتشفت انها وقعت بين زوج ديوث وابن اخته الشهوانى فرفعت يدى عن بظرها حتى اهرب من قرصتها المؤلمه وظللت اتحسس بطنها ان منظر ظهرها العارى مغرى جدا فاحنيت راسى وطبعت قبله خفيفه على ظهرها فاحسست بجسدها يرتجف رجفه خفيفه وانا اقبلها وجسدها يتوقف عن لحركه وتغمض عينيها ثم تفتحهما مره اخرى وتبدا فى مقاومتى بطريقه اعنف من سابقتها يبدو ان قبلتى قد حركت فيها شيئا ما ولكنها ترفض ان تستلم لى ان قضيبى على وشك ان يقذف فمؤخرتها كانت مغريه لدرجه ان وضع قضيبى بينها كان كافيا لجعلى اقذف هاهو لبنى ينطلق خارجه وهى تشعر بى وانا ارتجف خلفها واللبن الساخن يدفئ مؤخرتها وجزء منه يصل اليها نظراتها الغاضبه تكاد ان تحرقنى ما ان انتهيت وهدا جسدى حتى بدات تقول لى
يلا شد بذمه خلينا نخلص من القرف ده
لم تحتاج من سوى شده بسيطه وانزلق اصبعها خارج البلاعه وسقط الخاتم على الارض فانحنت لتلتقطه فحانت منى نظره عفويه الى مؤخرتها العاريه ورفعت عينى فوجدت خالى ينظر الى وانا انظر اليها فتسللت خارجا من الخجل وشكرت الظروف التى جعلتنى مرتديا لبنطال اسود لا يكشف بقعه اللبن التى خرجت من قضيبى سمعت بعد ان خرجت زوجته وهى تقول له
خير فى ايه يا معلم استنى طيب لما اتشطف مستعجل ليه كده
ثم سمعت صوت باب غرفتهم وهو يغلق فتسللت خارجا ونظرت من فتحه الباب فوجدت خالى يجعل زوجته تنام على الفراش على وجهها ومؤخرتها البارزه ترتفع فى الهواء وهويقوم بتقبيلها ولعقها ان ذلك العجوز الديوث يلعق بقايا لبنى من فوق زوجته ان ما راه قد اثاره للغايه لدرجه انه لم ينتظر ان تنتهى زوجته من تنظيف نفسها واحضار الطعام له ما ان قام بتنظيفها حتى جعلها تقف امام السراحه ووقف خلفها وبدا يلصق جسده بها مثلما فعلت يتحسسها يحشر قضيبه بين فلقتها ثم بدا يقبل ظهرها واكتافها فبدات فى اصدار الاهات انها تثار من تقبيل ظهرها واكتافها هاهى تقول له
كمان يا معلم كمان
تمسك يده تضعها بين افخادها فيجذب يده انه لا يحب ان يداعب بظرها بيده لا ادرى لماذا ولكن كلما وضعت يده على بظرها جذبها بعيدا عنها ثم يخرج قضيبه المنتصب ويضعه بين فلقتها ويستمر فى تحريكه وهى تتاوه لحظات قليله وقذف لبنه على جسدها وتركها مغمضه العينين فى قمه شهوتها تقف امام السراحه وحيده بجسدها الرائع العارى اللامع وتسلل الى الفراش وانزوى على نفسه وغرق فى نوم عميق ظلت واقفه وحيده لفتره طويله حتى راحت شهوتها وبدات فى البكاء ان ما تمر به تلك المراه هو امر صعب حقا فهى لا تحصل على شهوتها باى طريقه وتمسكها بشرفها يجعلها فى مهمه مستحيله طوال الوقت ظلت تبكى ثم توجهت الى الدولاب واحضرت ملابس جديده فعلمت انها ستستحم فتسللت الى غرفتى وانا افكر ماذا ستكون خطوتى التاليه فانا ارغب فى مضاجعتها والواضح ان خالى سيغض بصره عما سيحدث كما فعل من قبل وهى ترغب فى اطفاء شهوتها ولكنها متمسكه بشرفها الى درجه الاستماته ظللت افكر فيها ولكن فى كل مره كنت افكر فى طريقه لمضاجعتها كنت اشعر بالم فى قلبى احسست بان شيئا ما ينمو فى داخلى تجاه تلك المراه التى لطالما كانت مصدرا خصبا لخيالى الجنسى الا ان فى تلك المره لم اكن افكر فيها جنسيا بل كان تفكيرا عاطفيا احسست بالشفقه تجاهها فخالى يعاملها بقسوه وكانها خادمه وليست زوجه بالاضافه الى انه تبين لها انه لا يغار عليها ويتركها لى كى اتحرش بها نمت وانا بداخلى صراع بين شهوتى التى تحثنى على ايجاد طريقه كى اصل بها الى جسدها وبين عاطفتى التى تحثنى على ايجاد طريقه للتسلل الى قلبها استيقظت فى اليوم التالى وكان خالى لا يزال نائما وهى مشغوله فى المطبخ وجدت نفسى ارغب فى الخروج من ذلك المنزل فخرجت اسير فى الشوارع الفارغه فى نهار يوم الجمعه حتى قابلت فى طريقى محل بيع ورود وقع نظرى على باقه ورد بيضاء جميله احسست ان تلك الباقه موضوعه خصيصا كى اخذها الى طانط فيفى ابتعتها وعدت بها الى المنزل فطرقت الباب ففتحت لى وكانت الباقه خلف ظهرى ما ان راتنى حتى استدارت عائده الى داخل المنزل فجذبتها من يدها فنظرت لى بتحفز فمددت يدى التى تحمل الباقه لها وقلت لها
انا اسف
وعدت مسرعا الى غرفتى فقد قررت بينى وبين نفسى الا اتحرش بها بعد اليوم ان قلبى انتصر على شهوتى فهى فى نظرى المراه المثاليه التى كنت ابحث عنها طوال عمرى نعم اننى احب تلك المراه فهى جميله كبيره فى السن والاهم من ذلك انها تمتلك الشرف الذى افتقده انا وعائلتى ويبدو ان اثار تلك الباقه من الورود قد اتت ثمارها فقد تغيرت معاملتها تجاههى فقد اصبحت اكثر مرحا تبتسم فى وجهى اصبحنا نتحدث طوال الوقت توقفت عن التحرش بها فى السوق فكلما ذهبت مها اصبحت اقف خلفها وانا اعطيها ظهرى لا قضيبى صرنا اكثر ترابطا حتى اتى يوم سمعت صوتها وهى تتحدث فى

Share this Story

READ MORE OF THIS SERIES