Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

استمر بكاء أمي وأنا مندهش مما قالته فتلك هي اول مرة اسمع منها اعتراف صريح باستمتاعها بما قامت به فقمت بارتداء ملابسى وخرجت بهدوء من الشقه وعدت الى شقتنا ورميت جسدى على الفراش كى اريح جسدى المنهك وأنا افكر في كلام أمي وكيف ان ابتعادها عن الجنس جعلها تفكر في مثل تلك الاشياء غلبنى النعاس فنمت ولم اشعر بشيئا ثم شعرت بيد أمي وهي تهزنى في رفق كى استيقظ فاستيقظت انها تنحنى كى تعطينى قبلتى التى اعتادت ان تعطيها لى كلما ايقظتنى من النوم فمددت شفتاى كى اقبلها من خدها الا ان في تلك المره حدث شيئا غريب فقد كانت أمي هي من ترغب في تقبيلى فمدت شفتيها وأنا مددت شفتاى فتلاقوا معا كل هذا كان عاديا فكثير من المرات حدث مثل هذا فكنا نضحك واحدنا يتوقف والاخر يقبله الا انه في تلك المره لم يتوقف احدنا فظلت شفتانا متلامستان اغمضت أمي عينيها فهى لا تقوى على النظر الى عيناى وأنا اقبلها رائحه انفاسها تذهب بعقلى لم ادرى ماذا افعل هل اقطع القبله ام اكملها ام ماذا قطع افكارى صوت الهاتف وهو يرن فانتبهت أمي ويبدو انها احست بخطوره ما تفعله فركضت كى ترد على الهاتف فنهضت من الفراش فوجدت طاوله الطعام مليئه بوليمه لا تقل روعه عن وليمه البارحه انهت أمي المكالمه ثم بدانا في تناول الطعام كنت اشاهد أمي وهي تختلس النظرات الى بين كل حين واخر ان نظرتها لى اصبحت مختلفه بعد ان راتنى مع فيفيان انني لم اعد الصبى الذى كانت تعيش معه من قبل انني رجل يستطيع ان يضاجع النساء ويصل بهم الى اقصى متعهم انتهينا من الطعام وبدات في رفع الاطباق ومساعده أمي فكانت هي تقف امام الحوض كى تغسل الاطباق وأنا ارفعها من على الطاوله واحضرهم لها وفي مرة من المرات كنت احضر احد الاطباق وهي تمسك احد الاطباق المليئه ببقايا الطعام ثم تنحنى كى تفرغ محتوياته في سله المهملات في نفس اللحظه التى كنت احاول وضع الاطباق التى في يدي في الحوض فعادت مؤخرتها الى الوراء واصطدمت بقضيبى بقوه الذى كان منتصبا بشده واصبح مغروزا بين فلقتيها ويبدو انها شعرت به فقد انقبضت عضلات مؤخرتها ما ان اصبح قضيبي مغروزا فيها توقفنا نحن الاثنين للحظات قليله كانت كافيه لجعل يداي ترتعشان من الخوف لما ممكن ان يحدث في الثوانى القادمه ان الموقف يزداد صعوبه بمرور الوقت وسكوت أمي واستمتاعها يجعل الامور تزداد سوءا مما جعل خوفي يزيد ويداى ترتعشان اكثر فيسقط محتوي احد الاطباق على ظهر أمي التى انتفضت مسرعتا ورفعت راسها فوجدت وجهها احمرا كحبه الطماطم ان شهوتها تظهر على وجهها تاسفت لها عن وقوع الطعام على ملابسها التى اتسخت بشده ولم يعد من الممكن ارتدائها فخرجت من المطبخ وركضت الى غرفتها فتسللت خلفها ونظرت من فتحه في الباب فوجدتها تخلع ملابسها وتقف عارية انها لم تكن ترتدى شيئا سوى ذلك القميص ثم ترتدى واحدا اخرا فعدت الى طاوله الطعام ارفع باقى الاطباق ثم رن الهاتف مرة أخرى فركضت أمي مسرعه كى ترد عليه الا انني كنت اقرب منها فرفعت السسماعه فوجدتها فيفيان فسلمت على فتوقعت ان تكون المكالمه لى الا انني فوجئت بها تطلب أمي فناولتها السماعه وسمعت أمي وهي تقول لها
النهارده على طول كده
ثم تسكت قليلا وتعود بعد لحظات تقول لها حاضر طيب ادينى ساعه كده
ثم توجهت بعد ذلك الى الحمام واستحمت ثم عادت الى غرفتها وكنت انتظرها كى ارى ماذا ستفعل انها تخرج عارية تماما وتقف أمامي كذلك تخرج ملابسها وهي عارية انها تتعمد ان تتلكا في ارتداء ملابس على جسدها انها كانت تخجل ان تقف طوال ذلك الوقت أمامي عارية ولكنها اليوم تتعمد ان تطيل فتره بقائها عارية تبا انها تضع مساحيق التجميل دون ان ترتدى اى شيئا انني اتفحص مؤخرتها وأنا خلفها نائم على الفراش واداعب قضيبي دون ان ادرى رفعت عيناى فوجدتها تختلس النظر الى في المراه فابعدت يدي عن قضيبي وهي نظرت في اتجاه اخر لا اعلم اى نوع من الالعاب تمارسه الان ولكننى على الرغم من شهوتى التى تجتاحنى الان لا اقدر على ان ابادرها القيام باى حركه قد اجد رد فعلا مخالفا لتوقعاتى انتهت من وضع مساحيق التجميل فبدا وجهها كالبدر المكتمل جمالها كان يختطف القلوب في تلك اللحظه طلبت منى ان اساعدها في وضع طلاء الاظافر لاقدامها وكانت لا تزال عارية جلست على الارض وجلست هي على الفراش وساقيها مفتوحتين أمامي تنبعث منهم رائحه لن تخطئها انفي انها رائحه الشهوه الممزوجه بالعسل الذى بدا ينساب قليلا منها كانت اصابعى مهتزه وأنا ادهن اظافرها فعيناى كانتا لا تستطيعان الابتعاد عن جسدها العارى وقدمها التى انهيت طلائها كانت موضوعه على افخادى تحركها ذهابا وايابا ان قدمها تقترب جدا من قضيبي سانتظر حتى تقوم بلمس قضيبي باصابع اقدامها ثم ساهجم عليها يجب ان انتظر حتى تبادرنى هي حتى اتاكد من حقيقه مشاعرها مسافه قليله تفصل بين اصبع قدمها الكبير وبين قضيبي لم اكن اقوى على رفع عيناى الى عيناها لحظات مرت كالدهر وأنا ممسك بقدمها الاخرى بعد ان انهيت طلائها ومنتظر ان تلمس قضيبي اللمسه التى ستطلق العنان لمشاعرى ولكن يبدو انها هي الاخرى كانت منتظره منى ان اقوم بخطوه تجاهها فعندما لم تجد ردا منى قامت منزعجه وهي تتمتم بكلمات غير مفهومه ثم تختطف ملابسها وتدخل الحمام كى تكمل ارتدائها وتخرج مسرعه دون ان تخبرنى الى اين هي ذاهبه ركضت خلفها وفتحت الباب بحذر فسمعت صوت خطواتها تصعد الى الٲعلى فعلمت انها ذاهبه الى فيفيان فركضت الى الهاتف وطلبت فيليب فقلت له
بسرعه افتح الكاميرا ماما طالعه لكم وعاوز اعرف هاتعمل ايه
فتح فيليب الكام وهو متفاجئ بما اقوله له جاست اتابع الشاشه لحظات وظهرت فيفيان في الشاشه وحيده وكانت ترتدى جيبه بيضاء واسعه تغطى ساقيها حتى اسفل ركبتيها بقليل وبلوزه حمراء قصيره تكشف بطنها كامله وثدييها يهتزان مما يدل على انها لا ترتدى ستيان تحتها وصندل ذو كعب عالى يجعل كل منطقه في جسدها تهتز في كل خطوه تخطوها وجلست على ساق زوجها بدلال وبدات تداعب شعيرات صدره وهي تقول له
عندى ليك مفاجاه
- ايه هى
- لو قلت لك هي ايه مش هاتبقى مفاجاه
- حاجه تتاكل
- هي مش اكل بس انت هاتاكلها
ثم قامت من على ساقه وهي تتركه في حيره ثم ذهبت الى خارج اطار الشاشه وعادت وهي تجذب أمي في يدها وكانت ترتدى بلوزه بيضاء خفيفه وبنطالا اسودا ضيقا وصندلا اسودا ذو كعب عالى قام فيليب وسلم عليها ثم جلست أمي على يسار فيليب وجلست فيفيان على ساقه مما جعله يندهش مما تفعله زوجته فليس من اللائق ان تفعل ذلك امام احد الضيوف الا ان زوجته لم تمهله الفرصه كى يرد بل بدات تمد يدها مرة أخرى تتحسس صدره وهي تقول له
انا فكرت ان احنا نجرب حاجه جديده قولت لى انك نفسك فيها من زمان
فنظر فيليب مستفسرا عما تلمح له زوجته فقالت له وهي تفك ازرار قميصه
حاجه شوفناها على النت وانت كان نفسك فيها
ثم جذبت يد أمي ووضعتها على ساق فيليب بجوار قضيبه تماما وكاى عاهره محترفه لم تضيع أمي الوقت بل مدت اصابعها تتحسس قضيب فيليب من فوق بنطاله فشهق فيليب ثم قال بصوت متحشرج
انا كده بدات افهم انت قصدك ايه
- وهي ممسكه بقضيبه الذى انتصب بقوه
ماهو باين انك فهمت اهو
ثم اطلقت هي وفيفيان ضحكه لا تخرج الا من عاهرتين محترفتين ثم اكملت فيفيان فكها لازرار قميص فيليب وهي تقول
انت عارف انا بحبك اد ايه يا روحى وماقدرش اشوفك نفسك في حاجه وما اعملهاش عشان كده اتفقنا انا وصاحبتى ان احنا ننفذلك كل طلباتك
كانت انتهت من فك ازرار القميص وبدات في فك حزام فيليب ثم ساعدتها أمي في فك ازرار البنطلون وفتح السوسته وها هي يدها تمتد لتمسك قضيب فيليب بمنتهى الهدوء انها تتعامل مع فيليب كاى عاهره محترفه انها تسابق فيفيان في الامساك بقضيب الرجل يبدو انما قمت به من مناوشات معها جعلها مثراه لدرجه انها تشتهى قضيب فيليب بمثل تلك السرعه كانت فيفيان في تلك الاثناء قد خلعت ملابسها كلها وفيليب يقف كى يخلع بنطاله وزوجته تقول له
ها مستعد
فتضحك أمي وهي تشير الى قضيبه الذى انتصب امامه بقوه وهي تقول لها
كل ده استعداد
ثم يعيدان الضحكه مرة أخرى ويجلس فيليب فتنحنى أمي على قضيبه وتبدا في مصه بهدوء بطريقتها الاحترافيه وفيفيان تضع صدرها في فمه ثم تخرجه كى تقبله من شفتيه وأمي لا تزال تلعق قضيبه ويدها تعبث بخصيتيه قبل ويد فيليبتمتد لتتحسس جسد أمي الطرى من فوق ملابسها وزوجته تتفنن في تقبيله بطرق جنسيه اخرجت أمي قضيب فيليب من فمها ونظرت الى فيفيان ومدت قضيبه لها الا ان فيفيان قالت لها
لا الليله ليلتك انت وفيليب بس انا مجرد ضيف شرف
اعتدلت أمي في جلستها وبدات في تقبيل فيليب من شفتيه قبلات قصيره متتاليه تبادلها الاثنين في نهم فكلاهما مثار لاقصى درجه ايديهم تتجول في حريه لتستكشف جسد رفيقها وفيفيان تداعب بظرها بجوارهم كان واضحا ان أمي هي الاكثر اثاره فهى من تقوم بتقبيل فيليب وليس العكس وهاهو فيليب يبدا في اخذ زمام الامور ويبدا يغزو جسدها بشفتيه انه ينتقل من شفتيها الى خدها الى عنقها ويداه تلمسان افخادها وهي تحتضن راسه بين كفيها يداه تفكان ازرار البلوزه في لهفه فتساعده أمي في جذبها من على جسدها وتصبح امامه بالستيان فيتحسس بيه بطنها الناعمه ويهمر صدرها بالقبلات فتضمه اكثر اليه بدات اهاتها تصل الى مسامعى انها تقبله من رقبته عندما وصلت قبلاته الى اكتافها ثم ينزل فيليب على ركبتيه امامها ويجلس بين ساقيها ويمد يده الى زر البنطلون فبقوم بفكه قبل ان يفتح سوسته ويجذبه الى الاسفل فتقوم هي بالاستلقاء على ظهرها ثم ترفع اقدامها الى الٲعلى كى يقوم بخلع صندلها لها فيقوم فيليب بخلع صندل قدمها اليسرى ثم يقوم بوضع قدمها على ساقه ثم يخلع لها صندل قمها الاخرى ثم يجذب البنطال عنها فتصبح هي بالكلوت والستيان فقط فيقوم برفع قدمها اليمنى الى وجهه ويبدا في تقبيلها بهدوء ثم يظل يقبلها حتى يصل الى ساقها ثم الى فخدها ثم ينتقل الى الفخد الاخر يقبله حتى يصل الى حدود الكلوت فينتقل الى بطنها الناعمه فيقوم بتقبيلها وهي تنظر اليه ثم يقوم بلعق بطنها حتى يصل الى صدرها فتمسك هي راسه وتقوم بتقبيله قبله طويله وهي تحيط راسه بذراعيها وتحيط خصره بساقيها ثم تقوم بالتحسيس على جسده بشهوه عاليه دامت قبلتهما لفتره طويله قبل ان يقطعها فيليب كى يلتقط انفاسه فيرفع جسده بعيدا عن أمي فترفع أمي جسدها وتقترب منه مرة أخرى وتبدا في تقبيله بلهفه فيعود فيليب الى احضانها مرة أخرى ويدفعها الى الاستلقاء على ظهرها ويشرع في تقبيلها وهي تتحسس جسده العارى قبل ان يمد يده ويحاول ان يفك ستيانتها فتعتدل وهي لازالت تقبله من عنقه واكتافه وهو يقوم بفكها تدلت اثدائها امامه عندما نجح في فك ستيانتها فقام هو بمسكهم وواعتصارهم بين يديه وهي تتاوه بين يديه وهو ينتقل بينهما ويقوم بمداعبتهم بلسانه وشفتيه واصابعه وهي تتلوى كالممحونه انها تحتضنه وتقوم بلف ساقيها حول خصره ثم تقوم بحك مابين فخديها بقضيبه انها وصلت الى حاله من الشهوه لم تصل اليها من قبل فقام فيليب من فوقها كى يسمح لها ان تعدل من وضعيتها فعادت الى اخر الاريكه واراحت راسها على افخاد فيفيان ثم قام فيليب بنزع الكلوت عنها بمنتهى العنف فظهر له جسدها العارى وبظرها الابيض الناعم الخالى من الشعر فهجم عليه فيليب بشفتيه يلتهم كل ما يتساقط منه يقبل بظره ويمصه وهي تتاوه وتتلوى ويدها تضغط على راسه كى لا يتركها اصابعه الماهره تدخل الى اعماق فتحتها ثم تخرج كى تقوم بلعقهم بلسانها وتتذوق علها من عليهم شفتيه يقومان بمص بظرها حتى احسست انه سينخلع من مكانه وصت اهاتها التى تشق السكون المحيط بهم انهى فيليب غزوته لبظرها بقبله طويله قبل ان ياخذ مكانه بين فخديها وقضيبه يلمس فتحتها في طريقه تزيد من اثارتها وهي تفتح ساقيها على اقصى اتساع لهما كى تسهل له عمليه الدخول لم يلاقى فيليب اى صعوبات في ادخال قضيبه في فتحتها بل انزلق في سهوله ويسر ومع دخوله قامت هي بجذبه من عنقه كى تقبله بقوه من شفتيه اصبح قضيبه الان كاملا في فتحتها يداها تمسكان بفخده كى تدفع قضيبه الى ابعد مكان داخلها هاهو فيليب يتحرك داخلها وهي لازالت ممسكه بفخديه كى تدفعه الى الداخل اكثر اهاتها تزيد بطريقه ملحوظه قام فيليب من فوقها وطلب منها ان تغير الوضع وان تجلس على ركبتيها ويديها وهو خلفها يغرز قضيبه فيها فتتاوه وتبدا في التحرك دون ان يتحرك هو انها تريد ان تمارس الجنس باى طريقه فيقوم فيليب بالتحدث اليها قائلا
هشششششششششش اهدى انت
فلا تستمع هي له وتستمر في حركتها فيقوم فيليب بامساكها من مؤخرتها البيضاء البارزه واحكام قبضته عليها ويبدا في معاقبتها على عدم سماع كلامه ويبدا في تحريك قضيبه بداخلها بطريقه جنونيه انه اوشك ان يصل الى سرعتى التى اضاجع بها النساء فتشهق هي من الدهشه ويزيد صراخها وهي بين يديه فيهدا فيليب قليلا فتعود هي الى حركتها فيزيد حنقه مرة أخرى فيزيد من سرعته مرة ثانيه حتى تعلمت هي الدرس وتركته يتحرك حسبما يرى غيرت فيفيان من جلستها وفتحت ساقيها امام أمي التى ما ان رات بظر فيفيان حتى هجمت عليه تقبله وتمصه ان شهوتها اليوم فاقت كل الحدود لو ظلت على ذلك المنوال حتى تعود الى شقتنا فمن يدرى ماذا ممكن ان يحدث قامت أمي بتنظيف بظر فيفيان بلسانها لم تترك اثرا لاى قطره عسل في تلك المنطقهفيليب ورائها يغرز قضيبه بمنتهى القسوه وفيفيان تجذبها من شعرها كى توجهها الى مناطق اثارتها التى على الرغم من معرفه أمي بها الا انها كانت تستمتع بجذبها من شعرها احس فيليب بالتعب فقرر ان يجلس مرة أخرى على الاريكه بين المراتين فتقوم أمي من مكانها وتقف فوق الاريكه وتخطو عليها الى ان تقف فوق فيليب فتنزل بجسدها ثم تمسك قضيبه وتدخله فيها بيدها وهو جالس في مكانه وفيفيان تمد راسها الى خلف أمي لتتاكد من اتمام عمليه دخول قضيبه فتتحسس مؤخره أمي قبل ان تداعب خصيتيه وأمي فوقه تتحرك كالماكينه قفزات سريعه فوق قضيبه تصاحبها اهات منها وسط مداعبات من فيفيان لكلاهما فمره تتحسس اثداء أمي ومره تجعل فيليب يمتص حلماتها وأمي مستمره في حركتها فوقه وقبلاتها تنهمر على وجه فيليب الذى اصبح مغطى باحمر الشفاء الخاص بأمي ويده اليسرى تعتصر مؤخرتها ويده اليمنى تداعب بظر زوجته وأمي تعتصر اثداء فيفيان وفيفيان تتحسس مؤخره أمي ثم تهبط تداعب خصيتان وجها ثم تهبط تتحسس افخاده ثم تعود الى الٲعلى مرة أخرى الكل يستمتع باللحم العارى الذى امامه لم يعد هناك خجل فالكل راغب في المتعه قام فيليب برفع أمي من فوق قضيبه واستلقى على جانبه الايسر فاخذت أمي مكانها امامه وهي تعطيه ظهرها ونزلت فيفيان على الارض امامهما ورفعت أمي ساقها اليمنى لكى تسمح لقضيبه للانزلاق بداخلها ثم تقوم هي برفع ذراعها الايمن وتضعه خلف راس فيليب كى تزيد من التصاقها به فيقوم هو باحتضانها وامساك صدرها بيده وبدا تحريك قضيبه بداخلها وهي تتاوه من المتعه كان لقاءا ساخنا مليئا بالشهوه فأمي كانت في حاله غير طبيعيه لم اكن اعلم انني اثيرها لتلك الدرجه فمجرد لمساتى لها جعلتها شعله من الجنس امام فيليب الذى انهمك في مص حلمتها القريبه من فمه ثم ينتقل الى شفتيها يقبلها في نهم وفيفيان امامهما تداعبهما بيدها فمره تتحسس خصيتاى زوجها ومره تداعب بظر أمي لم يعد جسد فيليب قادرا على مجاراه أمي فصار يتوقف كل فتره حتى يلتقط انفاسه الا انها كانت هي من تتحرك بسرعه مما جعل قضيبه يخرج من مكانه فقالت له
دخله بسرعه دخله بسرعه
فاعاده فيليب الى مكانه وصار يدفعه باقصى سرعه له وهي تتاوه من اللذه وحانت منها التفاته الى الكمبيوتر الموضوع امامها فاحسست انها تنظر الى مباشره احسست بالعرب الا انني تذكرت انها لا ترانى ولكن شيئا ما في نظرتها اثارنى فتلك كانت اول مرة انظر الى عينيها وهي تمارس الجنس ان نظرتها مليئه بالشهوه تجعلك ترغب في ان تفترسها كما يفعل فيليب الانالذى صار يدفع قضيبه ويحركه بطريقه جنونيه انه على وشك ان يقذف فهاهو يقفز من ورائها ويحشر قضيبه في فمها فتتلقفه بسرعه فيسيل اللبن بعد ان امتلا به فمها ويخرج من زاويه فمها لينسال على صدرها وبطنها زفر فيليب زفرات طويله تدل على ارتياحه من عناء طويل ثم جلس على الاريكه يستريح قليلا فقامت فيفيان واحضرت لأمي مناديل مسحت بها اثار لبن فيليب واحتضنت أمي لفتره طويله قبل ان تقوم من مكانها فتلحق بها أمي فتستدير فيفيان لتواجهها فتقوم أمي بدفعها بهدوء لتلصقها بالحائط وتبدا في تحسس صدر فيفيان بيدها ثم تهبط الى بطنها ثم الى مؤخرتها وسط نظرات الدهشه التى طلت من عيناى فيفيان حاولت فيفيان ان تستمر في طريقها الا ان أمي الصقتها بالحائط واصبح ظهر فيفيان لها والصقت صدرها به انها تريد ان تمارس السحاق مع فيفيان ارتبك المشهد بالنسبه لى فانا لم اعد اعلم هل أمي اصبحت سحاقيه ام انها تريد ان ترتعش فهى لم ترتعش حتى الان يدها اليمنى تداعب بظر فيفيان ويدها اليسرى تمسكها من رقبتها كى تحكم سيطرتها عليها انصاعت فيفيان لحركات أمي وبدات في التجاوب معها هاهى تدير وجهها لناحيه أمي كى تقبل شفتيها قبلات صغيرهمتقطعه اخرجت فيها المراتين السنتهما كى يتقابلان في شهوه وايدى أمي تعتصر اثداء فيفيان في هدوء التى اعادت يدها الى الخلف تتحسس مؤخره أمي الطريه البيضاء وهي تلصق ظهرها ومؤخرتها بجسد أمي التى قامت بعد فتره من الوقت بجعل فيفيان تواجهها ثم تلصقها بالحائط مرة أخرى وقامت بتقبيل صدر فيفيان التى استسلمت تماما للمسات أمي هاهى تخرج لسانها لتدفعه الى فم فيفيان التى مصته باحترافيه وهي تنظر الى أمي في عينيها وتتللذ باحساسها بلمسات أمي لجسدها العارى التى عادت الى صدر فيفيان مرة أخرى بلسانها تداعب حلماته به وبشفتيها اصبحت انى اكثر خبره في التعامل مع النساء فهى تمص جسد فيفيان بشهوه عاليه جعلت فيفيان تثار بقوه فتقوم بامساك أمي من كتفيها وتغير موضعها معها فتصبح أمي مستنده على الحائط وفيفيان حره تهيط على ركبتيها فتقوم بلعق بطنها من اول صرتها حتى تصل الى بدايه بظرها فتقبله بهدوء وأمي تتلوى امامها من الهياج الجنسى الذى ينتابها ثم تمد اصابعها تداعبه وتقرصه قرصات جنسيه تصرخ أمي على اثرها فتقوم فيفيانبتقبيله بهدوء ثم تلعقه لعقات خفيفه فتتراخى اقدام أمي من لمسات فيفيان الخبيره وتجلس على الارض امامها فتجلس فيفيان بجوارها ويبدان في جوله من القبلات ذات الصوت العالى سيقانهم مفروده امامهم ايديهم تعبث فيما بينهم أمي تترك شفتاى فيفيان وتذهب الى صدرها تمصه بنهم شديد فتمسك فيفيان يد أمي وتضعه على بظرها فتداعبه أمي باصابعها الرقيقه ثم تترك أمي صدر فيفيان وتعود الى شفتيها فتقبلها وفيفيان تداعب صدرها الذى تركته أمي باصابعها قبل ان تنحنى أمي الى بظر فيفيان تداعبه بلسانها فتغمض فيفيان عينيها من اللذه ثم تقوم بادخال اصبعين داخل فتحتها انها تداعب نفسها اثناء مداعبه أمي لها فترفع أمي راسها من عليها وتقوم بمداعبه بظرها من الخارج بيدها فتخرج فيفيان اصابعها من فتحتها ثم تضعهم في فم أمي فتلعقهم بنهم ثم تقوم فيفيان بوضعهم على بظر أمي كلا المراتين تداعب بظر الاخرى اجسادهم ملتحمه تسند كل منهما راسها على راس الاخرى ايديهم تتحرك بسرعه جنونيه على اجسادهم تدخل أمي اصابعها داخل فتحه فيفيان فترد فيفيان بادخال اصبعين داخل فتحه أمي اصوات غريبه تنبعث منهما لا ادرى هل مصدرها القبلات الساخنه التى يتبادلنها ام بسبب دخول اصابعهم في فتحاتهم التى اصابها البلل اخرجت أمي اصابعها من فتحه فيفيان ثم قامت بلعقها ثم ادخلتهم الى فم فيفيان التى لعقتهم بدورها وتركت عليهم اثار لعابها فقامت أمي بلعق بقايا لعابها من على اصابعه ثم اعادتهم الى فتحه فيفيان التى شهقت بقوه وعادت الى شفتاى أمي تقبلهما في نهم قبل ان تغير موضعها وتنام على بطنها امام أمي بين ساقيها مؤخرتها الكبيره تغطى جزء كبير من الشاشه أمامي يظهر البلل واضحا بين فخديها ينساب على الارضيه التى تحتها تدفن وجهها بين فخدى أمي تبتلع بظرها في داخل فمها وأمي تشهق من الشهوه ترفع قدمها اليمنى من على الارض عندما ادخلت فيفيان اصبعها داخل فتحتها فتقوم أمي بتحريك جسدها كى تضاجع نفسها باصبع فيفيان التى استمرت في تحريك اصبعها بقوه داخل جسد أمي التى صارت تصرخ من النشوه واقتراب ارتعاشها تبا لم يكن من المفترض ان ترتعش كانت يجب ان تنزل الى بكامل شهوتها هاهى فيفيان تقوم بمص بظرها اثناء مداعبتها لفتحه أمي باصبعها كان واضحا على وجه أمي انها قاربت على الرعشه تمنيت لو تتوقف فيفيان الان الا ان احساسها باقتراب ارتعاش أمي جعلها تتحمس لانهاءء الامر هاهى أمي تطلق صرخه طويله ثم تلقى بجسدها على الارض قبل ان تنقبض عضلاتها وترتعش رعشه رهيبه وتسكن حركتها تماما وفيفين لا تترك بظرها انها تظل تلعقه بفمها وشفتيها حتى اعادت الى أمي شهوتها مرة أخرى فقامت فيفيان وجلست واسندت ظهرها على الحائط وهي تثنى ساقها اليمنى تحتها وتفرد اليسرى فقامت أمي وجلست على ساقها اليمنى المثنيه تحتها بحيث وضعتها بين ساقيها واصبح بظر أمي يحتك بفخد فيفيان ومدت أمي يدها وبللتها بلعابها ثم قامت بوضعها على بظر فيفيان تداعبه وهي تحرك بظرها هي الاخرى فوق فخد فيفيان قبلات ساخنه تبادلها الاثنين وهما ملصقتان صدورهما ببعضهما البعض واصبع أمي يخترق فتحه فيفيان حتى ارتعشت فيفيان بقوه ث تبعتها أمي برعشه اقل قوه من سابقتها احسست بحزن عميق فتلك كانت ثانى رعشه لها وزاد حزنى عندما فوجئت بفيليب يستعيد عافيته بعد فتره الراحه التى اخذها والمشهد الساخن الذى شاهده بين أمي وزوجته فقضيبه انتصب بقوه معلنا استعداده لجوله أخرى ارتمت أمي في احضانه وقاما بجوله أخرى ارتعشت فيها أمي ثم تبعوها بجوله اخيره ارتعشت فيها أمي مرة أخرى ايضا فنهضت وأنا منزعج وذهبت الى غرفه النوم والقيت بجسدى على الفراش لحظات وسمعت بعدها صوت الباب وهو يفتح وأمي وهي تدخل الغرفه فتظاهرت بالنوم وجدت معها علبه مجوهراتها وقد اعادتها من فيفيان الى مكانها ثم دخلت الى الحمام كى تغسل اثار الجولات الساخنه التى ادارتها ببراعه ثم تعود الى الفراش وتلقى بنفسها بجانبى لم تنسى وسط كل ذلك ان تقبلني قبل ان تنام
مرت الايام وتكررت جولات أمي مع فيليب الذى بدا يركز كل مجهوده معها وقل التفاته الى بل تعمد ان يتجاهلنى بل الادهى انه صار لا يضاجع زوجته نهائيا فكل مرة تصعد فيها أمي تظل فيفيان تشاهدهم من بعيد ولا يقترب منها حتى أمي بعد ان انسجمت مع فيليب واستطاعا ان ياتيا شهوتهما معا توقفت عن ممارسه السحاق مع زوجته الامر الذى جعلها تغضب وتدخل مع زوجها في صراع بسبب أمي فهو صار يعشقها بجنون وصارت فيفيان هي الحائل بينهما التى لم تجد حلا سوى مصارحتى بلعبتها كلها وكيف انها هي من دفعت أمي لمضاجعه زوجها كى تجعله يتوقف عن افعاله الشاذه معى او مع غيرى من الرجال احسست بالحزن تجاه أمي فكل ما فعلته كان لحمايتى من فيليب الا انه لم يكن هناك شيئا استطيع فعله اصبح كل همى في تلك الفتره ان اراقبأمي كى ارى ماذا يمكن ان افعله الا انني اكتشفت ان الامر لم يكن مقتصرا على الممارسات الجنسيه فقط فقد تطورت العلاقه الى ما ابعد من ذلك فقد رايتهم وهم يتقابلون في خارج المنزل في العديد من الاماكن العامه فمره في كافيتيريا على البحر يجلسون وفيليب يحتضن كفها بيده ومره يدخلون السنيما ويجلسون في احد الاركان المظلمه ومره يقضون اليوم في حدائق المنتزه يركضون ويمرحون ان الامر تحول الى ما ابعد من الجنس ان العلاقه بينهم اصبحت علاقه حب وعشق

25
لم يعد هناك مجالا للشك ان أمي صارت متيمه بفيليب وهو ايضا لم يعد يقوى على فراقها تصرفات صبيانيه صاروا يمارسونها مثل التحدث طوال الليل في الهاتف سماع الاغنيات الرومانسيه والكثير من الافعال ذلك بالاضافه الى جلساتهم الجنسيه التى لم اعد اعلم عنها شيئا فقد كان فيليب يقوم بقطع الانترنت عنى في لحظه وصول أمي لمنزله كى لا ارى ماذا يدور بينهم الا ان فيفيان كانت تمدنى بالمعلومات التى اريدها صارت علاقتى بها اقوى من ذى قبل فهى لا تجد من يوسيها سواى ظللنا نبحث عن حلول لتلك المعضله فلم نجد وصارت فيفيان اكثر عصبيه من ذى قبل شجارها مع فيليب صار اكثر وفي بعض الاحيان كانت تخرج غاضبه من المنزل ولا تعود الا في الليل بعد ان تخرج أمي من شقتها كنت ارافقها اينما ذهبت وزاد تعلقى بها تذكرت بدايه دخولى في تلك المغامرات وكيف ان كل ما كنت ارجوه هو كلمه حب من انسانه اعشقها وتعشقنى وكيف انني سقطت بسذاجه في فخ سعيد كى يعلمنى كيف اجذب الفتيات صرت اعتقد ان فيفيان هي الانثى التى اتمناها نسيت خالتي وكيف كنت اعشقها ونسيت ابنتها ونسيت فرح وٲم سعيد وصرت لا ارى الا فيفيان التى كانت لاتدرى بوجودى اصلا فكل همها هو زوجها كيف تستعيده بعد ان فقدته صار كل همى هو ان اجد طريقه كى تستمر علاقه أمي بفيليب كى يخلو الجو بينى وبين فيفيان حاولت بكل الطرق ان اجذب انتباهها الا انها كانت دائما تحول مسار الحديث الى علاقه أمي بزوجها ايام وشهور مرت وأمي صارت تبتعد عنى اكثر من ذى قبل الا ان نظرتى تغيرت لها تماما فانا الان اعلم ما تفعله ومع من لم اعد اراها تلك الام الفاضله التى كنت احترمها انني الان اراها امراه ساقطه عاهره لا تتورع عن اختطاف رجل من زوجته لارضاء شهواتها التى لا تتوقف فهى كانت تستطيع ان تتوقف عن مضاجعه فيليب بعد فتره فقدكان دورها محددا الا وهو ابعاد فيليب عن الشذوذ وهاهى نجحت فلم الاستمرار في تلك العلاقه انها مستمره لغرض واحد الا وهو اطفاء شهوتها التى لا تنطفئ ابدا كانت فيفيان في بعض الاحيان تعيد توصيل الانترنت لى ونجلس نشاهد أمي وفيليب وما يفعلانه كانت أمي تمتلك شهوه رهيبه فهى من تقود العلاقه بينها وبين فيليب تمارس الجنس طوال الوقت تتفنن في ارتداء الملابس المغريه وفي معظم الاوقات كانت لا ترتدى ملابس من الاساس وكان فيليب يغار عليها من كل شيئا كثير ن المرات يتشاجران بسبب ملابسها الضيقه والقصيره او بسبب تحدثها مع احد الجيران وكانت أمي تصر على موقفها وكانت تنتصر بسبب علمها انه صار ضعيف امامها لا يستطيع ان يفترق عنها كانت فيفيان في كل مرة يتشاجران فيها تتدخل كى تزيد المشاجره اشتعالا الا ان فيليب كان يعرف طريقتها والاعيبها فيرضخ لمواقف أمي كى لا تنتصر زوجته مما كان يزيد من حنقها وغضبها لم تعد المراتين صديقتين كما كانتا في الماضى بل صارت بينهم قطيعه فلم يعودا يتحدثان نهائيا وكانت فيفيان تنسحب في هدوء كلما دخلت أمي شقتها تترك منزلها لامراه أخرى كى تضاجع زوجها فلم تعد تستحمل رؤيتها وزوجها يقبلها او يتحسس جسدها او يحتضنها او يدللها او يتذلل لها ويقبل اقدامها كى ترضى عنه كانت أمي تجيد ذلك الدور دور الاغراء فقد جعلت فيليب خاتما في اصبعها تتلاعب به كيفما شاءت لم تعد فيفيان تتحمل ذلك فقررت ان تواجههم لم تعد تنزل كلما دخلت أمي الى الشقه بل صارت تجلس معهم الامر الذى جعلهم لا يشعرون براحتهم فقد اعتادوا ان يجلسا بمفردهم بل صارت تدعوا اصدقائها وتقيم حفلات في المنزل مما يحبط كل محاولاتهم للانفراد بنفسهم حاولا ان يتسللان منها ويقوما بتاجير شقه مفروش للاختلاء بهاالا ان فيفيان كادت ان تتسبب في فضيحه لهما فقد اوشت لبواب العماره وكان رجلا صعيديا لا يعجبه تلك الاشياء فهجم على الشقه وكان فيليب بمفرده في انتظار أمي التى لحسن حظها تعطل التاكسى اثناء ذهابها للعماره فاتصل بها فيليب واخبرها ان تعود ولم ينجح مخططهما صارت فيفيان تضيق الخناق عليهما حتى وجدت فيفيان تتصل بى في يوم من الايام وتقول لى

1...1415161718...23