Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فيليب طلب منى انى ما اخرجش النهارده وأنا مش عارفه هو ناوى على ايه وخايفه اوى
- يعنى هايعمل ايه مش هايقدر ياذيكى
فقالت لى انا مرعوبه ما تطلع انت كمان النهارده
- ولو ماما طلعت
فقالت لى طيب هاخبيك في اوضه النوم مطرح ما كانت هي مستخبيه
وبالفعل اختبئت في الغرفه ووضعت كومه من الملابس أمامي كى اختبئ خلفها وانتظرت طويلا حتى حضرت أمي وفيليب سلما على فيفيان وجلسا في الصاله وكنت اسمع حديثهما الذى كان عاديا لا يوجد فيه ما يريب دخل الليل ولم يتغير شيئا ثم سمعت صوت فيليب وهو يقول لفيفيان
ادخلى اوضه النوم جهزى نفسك للمفاجاه
- فيفيان مفاجاه ايه
- لو قولت لك مش هاتبقى مفاجاه
ثم ضحك هو وأمي بصوت عالى ودخلت فيفيان الى الغرفه وكانت مرعوبه ترتعش من الخوف فتغير معاملتهم لها فجاه لا يبشر بخير حاولت ان استنتج ماذا سيفعلون معها دارت في مخيلتى العديد من الافكار فهل سيقومون بجعلها خادمه جنسيه لهم وسيجبرها فيليب على ان تخضع لأمي وتلعق اقدامها ام سيقومون بمعاقبتها بسبب ما فعلته لهم ويبقومون بتعذيبها وضربها وحرقها بالشمع ام سيقومون بربطها بالاحبال وتقوم أمي باغتصابها باحد القضبان الصناعيه التى احضرتها فيفيان من الخارج عندما كان زوجها غائبا افكار شيطانيه كثيرهظللت اتخيلها وأنا مشفق على فيفيان مما سوف تلاقيه بعد قليل سمعت صوت فيليب في الخارج وهو يقول لها
البسى البيبى دول الاحمر بيبقى حلو عليكى
فخلعت فيفيان ملابسها وارتدت البيبى دول الاحمر كما طلب منها زوجها وجلست على الفراش منتظره ماذا سيحدث لها بعد قليل لحظات مرت كالدهر الى ان سمعت صوت خطوات انثويه تقترب من الباب فعلمت انها أمي التى دخلت الى الغرفه وكانت ترتدى مايوه مزركش الالوان يغلب عليه اللون الاخضر يكاد يخفي صدرها ويختفي داخل مؤخرتها العريضه وتمسك في يدها بباقه ورد وتتجه الى فيفيان وناولتها اياها وتقول لها
كل سنه وانت طيبه
بدت علامات الاندهاش على وجه فيفيان فتقول لها أمي
النهارده راس السنه
ثم تنحنى وتقبل فيفيان من شفتيها قبله طويله ما ان انتهت منها حتى دخل فيليب الغرفه وفي يده زجاجه نبيذ وعدد من الكئوس واقترب من زوجته وقبلها وهي في قمه اندهاشها فزوجها توقف عن ملاطفتها منذ ان دخلت أمي حياتهما ثم قام بفتح زجاجه النبيذ وبدا في صب الكئوس ناول زوجته ثم صب لنفسه كاس ثم صب كاسا اخرا وناوله لأمي التى رفضت ان تشربه فهى لم تكن معتاده على شرب النبيذ الاان فيليب اصر على ان تتذوقه من اجله وضعت أمي الكاس على فمها وتذوقته فلم تستسيغ طعمه الا ان فيليب لم يتركها الا عندما وضعت الكاس مرة أخرى على فمها فقام برفعه من الاسفل فاندفت كميه كبيره منه الى داخل فمها فابتلعتها أمي غصب عنها وسط ضحكه عاليه من فيليب كاس ثم اخر ثم اخر حتى صارت أمي هي من تمسك الزجاجه كى لا ياخذ منها احد قطره أخرى اعتادت أمي على مذاقه واصبحت سكرانه لا تدرى ماذا تفعل كانت تقوم بحركات مضحكه لم اراها تفعلها من قبل فتاثير النبيذ كان قويا جدا عليها الا ان تاثيره الاكبر كان يقع على احساسها الجنسى فها هي تتجه الى فيفيان وتجلس معها على الفراش ثم تزيح شعرها من على صدورها واكتافها وتعيده الى الوراء ثم تقرب فمها منها وهو مفتوح ولسانها يخرج منه فتستقبله فيفيان بلسانها تداعبان بعضهما قبل ان تمسك أمي صدورها فتهزهم في مرح فترد فيفيان بامساك صدور أمي وهزها هي الاخرى فتقبلها أمي قبله قصيره فتمد فيفيان يدها اثناء تقبيل أمي لها وتقوم بانزال حمالات المايوهمن على اكتافها ثم تكمل انزال الستيان الخاصه بالمايوه فتتدلى اثدائها فترجهم فيفيان بيدها وسط ضحكات أمي التى كانت مخموره تماما ثم قامت فيفيان بوضع حلمه أمي اليسرى في فمها تداعبها بلسانها ثم انتقلت الى اليمنى ان تاثير الخمر بالاضافه الى ابتعاد فيفيان عن الجنس لفتره طويله جعلها تنسى ماذا يخططون لها وتنسجم معهم في الجنس بدات مداعبات أمي وفيفيان تاخذ شكل لقاءا جنسيا فلم تعد مداعبات خفيفيه بل زادت حده اللمسات وسخونه القبلات وبدات أمي هي الاخرى في تقبيل الجزء العارى من صدر فيفيان وتلحس فلقه صدرها في نهم واضح يبدو ان تاثير النبيذ كان قويا عليها فهى لم تكن بمثل تلك ****فه من قبل هاهى تقوم بفك شريطه البيبى دول الاماميه بسرعه رهيبه ثم تقوم بانزال حمالات ستيان فيفيان وتخرج اثدائها في لهفه وتقوم بضمهم معا وتمص حلماتهم في نفس الوقت بسرعه رهيبه ايدى فيفيان تتحسسان افخاد أمي بطريقه مثيره اثناء تناول أمي لحلمه صدرها الايسر في فمها وهي تعتصر صدرها الايمن ثم تقوم أمي بمسك اثدائها وتقرب جسدها من فيفيان وتحك حلماتها بحلمات فيفيان اثناء اخراج لسانها من فمها ووضعه على لسان فيفيان ان لهفتهم للجنس غير طبيعيه ففيفيان كانت محرومه منه لوقت طويل ولكن أمي كانت تمارسه يوميا مع فيليب فما هو دافعها لتلك ****فه لسان أمي ينزل من على لسان فيفيان ليصل الى حلماتها يداعبهم بسرعه ثم تداعب أمي حلماتها بلسانها فتفهم فيفيان ان أمي ترغب في مداعبه حلمتها فتقوم فيفيان بمداعبه حلمه رفيقتها بلسانها ثم تعتصر اثداء أمي البيضاء الطريه وأمي تغمض عيناها من ****فه غريب امر تلك المراه انها كقطعه الاسفنج لا تشبع ابدا من الماء وهي لا تشبع ابدا من الجنس هاهى تستلقى على ظهرها وفيفيان تمد يدها الى الاسفل وتمسك كلوتها وتجذبه الى الاسفل فتساعدها أمي برفع مؤخرتها من على الفراش كى تستطيع ان تخلعه من عليها فيظره جسد أمي العارى وبظرها المنتصب الناعم الابيض ذو الرائحه القويه التى وصلت الى انفي رغم انني اختبئ بعيدا عنها ادخلت فيفيان نفسها بين ساقى أمي وبدات اقبل شفتيها ثم تهبط الى حلماتها تداعبهم بلسانها قبل ان تمرر لسانها على بطن أمي نزولا الى بظرها فتلعقه بلسانها صعودا وهبوطا بمقدمه لسانها فتساعدها أمي بابعاد شفراتها عنه كى تفسح لها المجال كى تنفرد بببظرها واهاتها بدات تعلو في المكان فنظرت الى وجهها فوجدتها تعض شفتها السفلى ثم تقوم بامساك ثديها الايمن وتقربه من فمها تداعبه بلسانها بطريقه شهوانيه للغايه قبل ان تتركه وتمسك ثديها الاخر ويدها الاخرى تداعب بظرها الذى تلعقه ايضا فيفيان التى ما ان انتهت حتى قامت أمي بامساكها من راسها وجذبتها اليها وقامت بتقبيلها قبله رائعه وقامت بشفط لسان فيفيان الى داخل فمها تمصه بلهفه وشوق وتذوقت طعم بظرها من عليه ثم قامت فيفيان بملامسه حلماتها بحلمات أمي بقوه قبل ان تتناول احداهما في فمها كانوا يداعبون حلماتهم بكثره ثم اعتدلت فيفيان ونظرت الى كيلوتها فقامت أمي مسرعه وانزلته من على جسدها فظهر بظر فيفيان الذى قد بدا يكسوه الشعر وبدات أمي تتحسس جسدها في لهفه وهي تمرر يديها على الشعر المحيط ببظرها فتلقى فيفيان بنفسها على الفراش وتجلس أمي على يسارها وهي تعطى ظهرها لها منحنى ذلك الوضع مجالا جيدا للرؤيه فانا ارى بظر فيفيان كاملا أمامي وهاهى أمي تنحنى لتصل اليه بفمها فتداعبه بلسانها بقوه وهي تدخل اصبعها السبابه ليدها اليسرى في فتحتها وسط سيل من الاهات التى خرجت من شفتي فيفيان وأمي لاترحمها ولا تترك بظرها فتره من الوقت مضت وأمي لا تترك بظر فيفيان ثم فوجئت بها تمد يدها الى اسفل الفراش وتخرج قضيبا صناعيا متوسط الحجم لم تندهش فيفيان فهى على ما يبدو تعرفه معرفه وثيقه – عرفت بعد ذلك ان فيفيان احضرته من الخارج- وبدات أمي تداعب به فتحه فيفيان في عنف وفيفيان لازالت تصرخ وعسلها يغرق القضيب الصناعى فاخرجته أمي من فتحتها وقامت بوضعه في فم فيفيان التى مصته بلهفه قبل ان تمسك أمي عنقها وتجذبها اليها وتقبلها وتمص لسانها ثم تقوم بوضع القضيب الصناعى بين اثداء فيفيانوتضمهما بقوه ثم تمصهما بقوه وهي تحرك القضيب بينهما فتقوم فيفيان باخذ القضيب ومصه قليلا حتى تبتل مقدمته وتقوم بوضعه على حلمات أمي تداعبهما بمقدمته فتقوم أمي بانزال جزء من لعابها على حلمتها اليمنى كى يسهل من حركه القضيب عليه فتقوم فيفيان بمداعبته بصوره اقوى وتحركه حركات دائريه حول الحلمة ثم تنتقل الى الثدى الاخر وتفعل به مثلما فعلت بالاول ثم تقوم بمص حلمات أمي بفمها قبل ان ترفع راسها وتضع القضيب داخل فمها تمصه ثم تدفعه الى فم أمي تمصه هي الاخرى ثم تخرجه من فمها ويشتركان في لعقه معا كما يلعقان قضيبا حقيقيا تركت فيفيان القضيب في فم أمي وقامت بمص حلمتها قبل ان تسحبه من فمها فتنام أمي على الفراش وتقوم برفع ساقها اليمنى وتداعب بظرها بيدها فتستلقى فيفيان على بطنها امامها وتقوم بلعق بظرها بقوه ثم تقوم بدفع القضيب داخل فتحتها فتشهق أمي وتمد يدها اليمنى الى بظرها تداعبه بقوه ويدها اليسرى تعتصر ثديها الايسر وتمده الى فمها تقبل حلمته وتداعبه بلسانها قبل ان تمتد يد فيفيان اليسرى كى تعتصر ثدى أمي الايمن انها لا تترك منطقه تتسبب في اثارتها في جسدها الا وداعبتها انها ممحونه بشكل غير طبيعى في ذلك اليوم كانت فيفيان ايضا تداعب شفراتها بلسانها وهي تحرك القضيب داخل فتحتها دخولا وخروجا وحركات دائريه ثم تخرجه وتحركه على شفرتيها وبظرها من الخارج واهات أمي تزيد صوتها غيرت فيفيان من وضعها وجلست فوق جسد أمي ثم قامت بانزال اثدائها الى فم أمي التى قامت بمصهم ثم مدت يدها الى اثداء فيفيان تهزها وتجعلهم يتراقصون امامها يبدو ان الخمر جعل أمي تعجب باثداء فيفيان وطريقه تراقصهم امامها فهى تضحك كلما اهتزوا في يدها وفيفيان تداعب اثدائها في صمت ثم تاخذ فيفيان زمام المبادرهفتحرك جسدها اكثر ونصبح جالسه فوق وجه أمي التى ما ان تساقط عسل فيفيان على وجهها حتى مدت شفتيها تمتص بظر فيفيان في لهفه وابتلعت كل ما ينساب من جسدها الى فمها في لهفه رهيبه مدت فيفيان يدها الى الخلف وبدات تداعب بظر أمي وهي تتاوه فوقها فوجئت بفيليب يتسلل في خفه وينحنى ليصل الى بظر أمي يقبله مما جعل أمي تتفاجئ بوجود شخص اخر يداعبها بعد ان اندمجت مع فيفيان كان فيليب يتعامل بعنف مع بظر أمي فكان يمتصه بقوه رهيبه ثم يدخل اصبعه في فتحتها ويحركه بسرعه عاليه فتتاثر أمي بلمستهوتهتف قائله
ايوه يا حبيبى
فقتنظر لها فيفيان بغضب فليس من المفترض ان يحب فيليب احد سوى زوجته ويستمر فيليب في مداعبته لأمي التى كانت في درجه عاليه من النشوه والسكر فاخرج اصبعه وبدا يقبل بظرها قبلات ساخنه جدا فتحاول أمي مرة أخرى ان تقول له
اه يا حب....
الا ان فيفيان قاطعتها بان دفعت بظرها الى فم أمي كى تمنعها من ان تكمل جملتها لم تهتم أمي ولكن شهوتها غلبتها فتلقت بظر فيفيان تمتصه بطريقه جنونيه كنت اشاهدهم وأنا مندهش من شهوتهم العاليه في ذلك اليوم فعلى الرغم من كبر سنهم الا ان شهوتهم كانت لا تقل عن شهوه الشبابا الصغار استمرت المداعبات بينهم ثم قام فيليب بدفع زوجته برفق من فوق جسد أمي وانحنى يداعب ثديها الايسر وقامت فيفيان بمداعبه ثدى أمي الايمن وسط اهاهتها وصرخاتها ثم انتقل فيليب يشارك زوجته في ثدى أمي الايمن واشتركت معهم أمي باخراج لسانها وداعبت حلمتها وتلاقت السنه الثلاثه فوق حلمه ثديها الايمن ثم قامت أمي بجذب فيليب من عنقه والبدء في تقبيله بقوه قبلات ساخنه تعبر عن مدى العشق الذى وصلوا اليه وسط نظرات من الغيره تطل من اعين فيفيان ثم رفع فيليب قامته وانزل البوكسر الخاص به فظهر قضيبه منتصبا كالصاروخ ووقف على قدميه فوق الفراش امام المراتين فهجمت أمي على قضيبه وامسكته بسرعه قبل ان تلتقطه فيفيان على الرغم من سكرها الا انها لازالت تتذكر انه ثمه صراع خفي بينها وبين فيفيان للفوز بالذكر الذى امامهما انهما يمثلان لبوتين امامهما اسد وكلتاهما تتفانى في خدمته وارضائه التهمت أمي قضيب فيليب داخل فمها تمصه في لهفه ولكن ذلك لم يمنع فيفيان من ان تشاركهم فهاهى تنحنى وتقوم بمداعبه خصيه زوجها بلسانها كانت تلك هي اول مرة اشاهد فيها أمي وجها لوجه تضاجع رجلا برضاها فاحتكاكى الاول بها كان مع سعيد وكانت اما نائمه او مغتصبه وغير ذلك كانت روايات اسمعه او شاهدتها عبر شاشه الكمبيوتر مع فيليب او هانى كنت اراقب الطريقه التى تمص بها قضيب فيليب كانت تمصه بشهوه غير طبيعيه فهى تترك القضيب في فمها لفتره طويله ويبدو انها كانت تداعبه بلسانها ثم تقوم باخراجه حتى قبل بدايه راسه فتمص راسه بقوه حتى يحمر وجه فيليب ويبدو ان تلك هي الطريقه التى يستمتع بها وزوجته تحته تلعق خصيتيه وهو يمسك كلتا المراتين من شعرهما ثم قما بجذب أمي بعيدا عن قضيبه وكان منظرها مضحكا وهي تمد شفتيها كى تلتقطه مرة أخرى بعد ان خرج من فمها انها لا زالت تريده كى تشبع رغبتها منه الا ان فيليب كان له رايا اخرا فهاهو يدفع بقضيبه داخل فم زوجته التى انهالت عليه تقبيلا ولعقا بلهفه وشوق فهو غائبا عنهامنذ فتره طويله وقام فيليب بتقريب أمي من خصيبتيه فعادت أمي الى هوايتها في لعق خصيتيه وسط وفيفيان خلفها تتحسس ظهره حتى وصلت الى مؤخرتها فاعتصرتها ومررت اصابعها على فلقه مؤخره أمي البيضاء ثم اخرتها ومدت يدها الى اثداء أمي تعتصرها فمدت أمي يدها وامسكت بيد فيفيان تشجعها كى تعتصر اثدائها اكثر ثم تحرك فيليب واخرج قضيبه من فم زوجته وسط نظراتها الحزينه ثم القى بنفسه على الفراش ناحيه زوجته وقام برفع ساقها وجعلها تجلس على وجهه ظهرت نظرات السعاده على وجه فيفيان التى لم تتوقع ان يفضل زوجها بظرها على بظر أمي التى ما ان رات قضيب فيليب حرا امامها انحنت علىه تمصه وانحنت معها فيفيانكى تترك المجال مفتوحا امام زوجها كى يداعب بظرها وفتحتها بشفتيه ولسانه وهي تتاوه بطريقه شهوانيه لا تختلف عن طريقه تاوه ممثلات الافلام الجنسيه وتحاول ان تشارك أمي في قضيب فيليب فتقوم بلعقه من الاسفل بلسانها لمحت يد فيليب تمتد من الخلف وتندفع الى فتحه أمي وهي منحنيه بجانبه فتشهق أمي بقوه وتترك قضيب فيليب الذى اصبح حرا امام المراتين فيندفعان في نفس الوقت كى يصلا اليه كلتاهما تسابق الاخرى كى تضعه في فمها الا ان كلتاهما لم تفلح في ذلك فقد وصلتا اليه في نفس الوقت لم يضيعا وقتهما في التصارع بل اصبحتا متعاونتين فكل منهما تلعق جانبا منه ويتبادلان على مص المقدمه وعندما يتقابلان معا فوق مقدمه قضيبه فانهما يقبلان شفتيهما بلهفه كانت أمي لها حريه الحركه عنهم فكانت تدفع بحلمه ثديها فوق مقدمه قضيب فيليب وتترك فيفيان تلعقهم الاثنين وتستخدم يدها لتحسس بها على جسد فيفيان التى اصبحت في عالم اخر من النشوه ان الاثنين يستخدمان كل ما يملكون من ادوات لاثاره فيفيان التى اصبحت اهاتها هي الصوت الوحيد المسموع في المكان الذى قاطعه صوت جرس الباب وهو يدق في اصرار فهب فيليب ودفع زوجته من فوقه ووضع روبه على جسده وفيفيان تنظر اليه في دهشه وأمي تحتضن راسها بين كفيها وتقول لها
المفاجاه وصلت
خرج فيليب من الغرفه وعاد بعد لحظات ومعه شخصا اخرا ما ان نظرت اليه فيفيان حتى قامت بتضييق عينها والنظر اليه مطولا انها تحدق فيه بقوه كى تتعرف على ملامحه لحظات واتسعت عيناها وقفزت من الفراش مسرعه وارتمت في احضانه وهي تهتف
فاروق
تبا لكم ايها الملاعين تلك هي المفاجاه التى كنت تعدونها لفيفيان ان تحضروا لها عشيقها القديم ان فيليب وأمي يحاولون ابعاد فيفيان عنهم باى ثمن حتى ولو كان العثور على عشيق لها كى تترك لهم الحريه اكثر انهم يريدون اثاره الشعله التى انطفئت منذ زمن بعيد ولكن يبدو انهم نجحوا في ذلك فقبله فيفيان لفاروق كانت تعنى ذلك ونظره أمي لفيليب تؤكد انهم نجحوا في مخططهم جذبت فيفيان فاروق الى الفراش وبدات تتحدث معه ولم تعد تهتم بوجود زوجها او أمي وكان من الواضح ان ثمه لقاء تم بين أمي وفيليب وفاروق فلم يتم تعريفه عليها ولكن ايضا من الملاحظ انه كانت اول مرة يرى أمي عارية فنظراته لها توحى بذلك تم صب كئوس النبيذ مرة أخرى حتى اصبحت أمي لا تقوى على الوقوف على قدميها خلع فاروق ملابسه هو الاخر واصبح اربعتهم عرايا لاحظت ان فيليب دائما ما يحاول ان يمنع وصول نظرات فاروق الى جسد أمي العارى فمره يقف بينهما ومره يضع زوجته بينهما ومره يضع ملاءه عليها الا ان أمي في ذلك اليوم كانت في حاله غير طبيعيه فكانت تمزح مع فاروق بشكل مثير وتتعمد ان تزيح الملاءه التى يضعها فوقها فيليب فقام فيليب بجذب أمي بهدوء الى ان اصبحوا قريبن جدا من مكان اختبائى وسمعته يقول لها
لمى نفسك وبطلى الهبل بتاعك ده واوعى فاروق يلمسك فاهمه
لم تستوعب أمي كلمه مما قالها فيليب فهى كانت في عالم اخر من السكر وفي الطرف الاخر كانت فيفيان تستعيد الذكريات مع فاروق وتجلس فوق راسه يمص بظرها وهي منحنيه تبتلع قضيبه داخل فمها تمصه في هدوء فهى لاتصارع احدا عليه الان فذلك القضيب لها وحدها اتجهت أمي الى الفراش بخطوات متعثره وجلست بجانبهم وخلفها فيليب على الارض يجثو على ركبتيه يقبل مؤخرتها البيضاء العريضه البارزه ثم يتحرك الى اثدائها يمصهم ويده تداعب بظرها وهي تتاوه اهات لا تخرج الا من عاهره محترفه وفيفيان تعتدل في جلستها فوق جسد فاروق وتتركه ياكل بظرها وهي تعتصر اثدائها وهي تنظر الى زوجها الذى انتصب امام أمي ووضع قضيبه في فمها تمصه وتلعقه في نفس الوقت الذى اخرج فيه فاروق راسه من اسفل فيفيان وجلس بجانبها يتحسس صدورها ويلعق حلماتها وهي تتحسس قضيبه وتتحرك قليلا حتى تفسح المجال لأمي التى استلقت على ظهرهها وفتحت ساقيها امام فيليب الذى رفع ساقها اليمنى في الهواء ثم القى بجسده فوقها وقام بتحريك قضيبه فوق فتحتها قليلا ثم غرزه مرة واحده في فتحتها فشهقت أمي بقوه كانها تمارس الجنس لاول مرة ثم بدا فيليب في مضاجعتها بقوه وهو يعطى ظهره لزوجته التى كانت في احضان رجل اخر يستلقى على جانبه الايسر فتفعل فيفيان المثل وتستلقى على جانبها الايسر مثله وتعطيه ظهرها وترفع ساقها اليمنى وتمسك بجسد زوجها وعشيقها خلفها يمرر قضيبه على جسدها حتى يجد طريقه الى فتحتها فيقوم بطعنها به بقوه فتصرخ فيفيان من الالم وتتشبث بجسد زوجها مما يجعله يزيد من سرعه مضاجعته لأمي التى اصبحت تصرخ بقوه من قسوه فيليب معها وصارت فيفيان تشاركها في صراخها فالمراتين يصرخان بشكل غير طبيعى لم يكن صراخ أمي يهدا الا عندما يقوم فيليب بوضع اصابعه داخل فمها كى تمصها وفيفيان على الناحيه الاخرى تواصل اهاتها وفاروق خلفها يتحسس صدورها وهو يضاجعها وهي تمد يدها تداعب بظرها وهي تنظر الى زوجها الذى تحرك من فوق أمي وجعلها تجلس على ركبتيها ويديها بجوارهما ووقف خلفها ودفع قضيبه في فتحتها بقسوه فتشبثت أمي بالفراش بقوه وتاوهت في محن قبل ان تمتد يد فيفيان تتحسس مؤخرتها وفاروق خلفها يضاجعها ويداعب بظرها بقوه ان منظر قدمها المعلقه في الهواء واصابعها مثنيه يدل على مدى شهوتها فحركه فاروق كانت سريعه واصاصبعه الخبيره تعرف اين تتحرك فالبلل اصبخ يغرق قضيبه وبظرها اخرج فاروق قضيبه بعد لحظات ثم جعل رفيقته تستلقى على ظهرها ثم قام بوضع قضيبه داخلها بقوه فاغمضت عينيها من اللذه ثم فتحتهم فوجدت أمي تنحنى عليها فتقبلها من شفتيها قبل ان تتحرك أمي الى ناحيه اليسار قليلا بعد ان اخرج فيليب قضيبه منها وانحنى يلعق لها فتحتها ووضعت أمي راسها على بظر فيفيان سنتميترات قليله تفصل بينها وبين قضيب فاروق الا انها لم تقترب منه ظلت تتحسس بظر فيفيان وتلعقه كلما سنحت لها الفرصه وفيليب خلفها يطعنها بقضيبه في غضب لاقترابها من جسد فاروق ويصفعها على مؤخرتها كى تفيق من شهوتها خرج قضيب فاروق من فتحه فيفيان فوصلت أمي اليه بشفتيها ووضعت راسه في فمها الا ان يد فيليب كانت اسرع منها فجذبها من شعرها بقسوه كى تبتعد عنه ثم بدا يصفعها في عنف على مؤخرتها لعدم سماع اوامره ثم اخرج قضيبه منها والقى بجسده على الفراش وطلب منها ان تجلس فوقه وكذلك فعل فاروق وفيفيان كلا المراتين تجلسان على قضبان عشاقهم كان المنظر فوق الخيالى فاجسادهم الطريه تتراقص فوق الرجلين وصرخاتهم تعلوا في المكان كان الجو مثيرا للغايه وأنا اشاهد عرضا جنسيا من الطراز الرفيع امراتين ذوات جمال صارخ تضاجعان عشيقيهما بمنتهى المجون كانت فيفيان تقفز فوق قضيب عشيقها وهي تواجه مكان اختبائى فتذكرت انني معهم في الغرفه فنظرت الى مكانى وابتسمت ثم التفتت ناحيه أمي وقبلتها وهي تقفز فوق قضيب زوجها من شفتيها قبله جعلتنى اعض على شفتي من الغيظ فكيف لا اشترك في ذلك العرض الرائع قطع قبلتها رفيقها الذى رفعها عن جسده ثم جعلها تجلس على ركبتيها وكفيها فظهرت مؤخرتها العريضه أمامي ثم وقف خلفها فاروق ووضع قضيبه على فتحه مؤخرتها فضحكت فيفيان وقالت له
انت لسه فاكر
فضحك فاروق وقال لها
طبعا انا عمرى ما انسى
قالها وهو يدفع قضيبه الى فتحتها التى استقبلته بترحاب ومعها صرخه عاليه معلنه استمتاعها بوصول حبيبها الى مقره فهو اول من اخترق تلك الفتحه كانت أمي تنظر اليهم بلهفه يبدو ان منظر فيفيان وهي تمارس الجنس من مؤخرتها قد اثارها فعيناها تلمعان بطريقه لم ارها من قبل ثم قامت من فوق قضيب فيليب و نزلت تمصه وشاركتها معها فيفيان فقد كانت قريبه منه وفاروق خلفها يطعن مؤخرتها بعنف ويجذبها من شعرها وأمي امامها تستلقى على جانبها الايسر بجوار فيليب الذى ترك قضيبه لزوجته وما ان انتهت حتى التفت ناحيه أمي التى رفعت ساقها اليمنى في الهواء توقعت ان يقوم فيليب بادخال قضيبه في مؤخرتها الا انها جذبت قضيبه وادخلته في فتحتها الاماميه وهي تعطيه ظهرها كانت أمي في ذلك الوضع مفتوحه أمامي تماما اشاهد كل جزء في جسدها وفيليب خلفها يطعنها بقضيبه طعنات متتاليه وهو يعتصر صدرها بيد والاخرى يمدها الى فمها فتمص اصابعه بلهفه وخلفهما فيفيان وفاروق اللذان غيرا من وضعهما والقت فيفيان بنفسها على الفراش ونام فوقها فاروق واصبح يضاجعها بطريقه رومانسيه مليئه بالقبلات والاهات اثارت رومانسيتهما أمي فطلبت من فيليب ان يخرج قضيبه ونامت بجوار فيفيان وفتحت ساقيها لفيليب الذى اخذ مكانه بينهما وضاجع أمي بنفس الرمانسيه التى يعامل بها فاروق فيفيان كانت أمي اكثر سخونه فكانت تمرر يدها على ظهر فيليب وتحتضنه وتقبله فلم يتحمل فيليب وقذف لبنه داخلها وظلت أمي تحتضنه حتى بعد ان قذف بداخلها تقبله وتهمس في اذنيه بكلمات رومانسيه لحظات وتبعه فاروق وقذف في فيفيان التى قامت مسرعه ومسحت اثار اللبن من داخلها لحظات وقام فيليب من فوق أمي واخرج قضيبه من فتحتها وظلت أمي راقده على ظهرها لحظات وبدا الجميع في الحديث والضحك ولاحظت ان فيفيان تتابع نظرات فاروق لأمي الذى كان محدقا بها طوال الوقت ان جمالها الباهر وجسدها الرائع بالاضافه الى حاله السكر التى وصلت اليها تسببت في اثارته فقضيبه ظل منتصبا حتى بعد ان قذف لبنه اثناء الحديث طلبت أمي ان يصبوا لها كاسا اخرا وكانت الزجاجه فارغه فقام فيليب لاحضار زجاجه أخرى ما ان خرج من الغرفه حتى همست فيفيان في اذن أمي بشيئا ما جعلها تقتقه بصوت عالى ثم تنظر الى فاروق نظره لا تبشر بخير خرجت بعدها فيفيان من الغرفه الا ان موقعى كشف لى ماذا تفعله انها تقف خلف الباب تراقب الطريق عندما ادرت راسى ناحيه الفراش وجدت أمي تفتح ساقيها وهي لازالت مستلقيه على ظهرها وتشير لفاروق باصبعها انى ياتى اليها لم يتانى فاروق بل انقض على أمي مسرعا ينام فوقها يقبل شفتيها وهي تقتقه بصوت عالى وهو يتحسس كل شبر في جسدها الابيض العارى تغيرت نظرتى لها في تلك اللحظه انتهت كل ذره احترام اكنها لها انها لم تعد الام التى احترمها انها ساقطه تفتح ساقيها لكل رجل كى تشبع نزواتها ورغباتها ان فاروق لم تقابله الا مرة واحده في حياتها وها هي تضاجعه بكل فجر ومجون تحتضنه بذراعيها وتفتح ساقيها عن اخرهما فينزلق قضيب فاروق الى داخلها ممتزجا بلبن فيليب الذى لم يخرج بعد قبلات ساخنه تبادلها الاثنين وفيفيان في الخارج تماطل فيليب حتى يتسنى لهم الاندماج اكثر لقد انقلب السحر على الساحر ان أمي وفيليب خططوا كى يبعدوا فيفيان عنهم بوضع فاروق في طريقها الا ان فيفيان هي من وضعت فاروق في طريق أمي فمن يدرى ماذا سيفعل فيليب لو راى غريمه يضاجع عشيقته فاروق وأمي لازالا مندمجين في مضاجعتهما الساخنه اهات أمي تعلوا وفيليب في الخارج يتسائل عن مصدر الاهات وفيفيان تقول له
خليك هنا بلاش تدخل احسن
انها تقول له بطريقه غير مباشره ادخل وشاهد ماذا يفعلون من ورائك ثم وقفت في طريقه كى تمنع دخوله وهي تقول له
عشان خاطرى بلاش خليك هنا
فدفعها فييب وانطلق الى داخل الغرفه وهي خلفه تضحك في خبث فقد استطاعت ان تهرب من الفخ الذى اعدوه لها فزوجها سيرى الان عشيقته التى تركها من اجلها بين احضان غريمه القديم وبالفعل دخل فيليب الى داخل الغرفه فوجد فاروق فوق أمي يضاجعها كان فاروق معطيا ظهره للباب ونائم فوق أمي يحرك قضيبه داخلها وهي تتاوه وتلف ساقيها حول خصره تحول وجه فيليب الى اللون الاحمر من الغضب وتوجه الى الخارج ارتجفت وأنا اتخيل ماذا سيكون رد فيليب لما يحدث معت صوت خطواته وهو عائد وزوجته تتبعه ويدخلون الاثنين فوجدت في يده عبوه الملين الذى يستخدم في تسهيل دخول القضيب الى الفتحه الشرجيه توجهت فيفيان الى فاروق وتحسست ظهره وهو يضاجع أمي حتى وصلت الى مؤخرته فتحسستها ثم تسلل فيليب بخفه وقام بوضع القليل من السائل على يد فيفيان التى دهنت بهم مؤخره فاروق بخفه وهو يقول لها

1...1516171819...23