Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مصيه
فقالت لى مش قادره
فضربتها به على وجهها فقالت لى
كفايه يا فا....
ما ان فتحت فمها حتى دفعته داخل فمها مرة أخرى حتى ارتطمت خصيتاى بشفتيها فاغلقت فمها وشرعت فى مصه مرة أخرى انها تريدنى مثلما اريدها الا ان فكره ان تمارس الجنس مع حفيدها كانت تربكها انها لم تتخيل ان تمارس الجنس مع احد من اقاربها انها فقط تحتاج ان تتجرا وستنطلق كالصاروخ فى عالم جنس المحارم قضيبي اصبح كقطعه من الصخر بسبب الطريقه التى تمصه بها فلسانها يداعب راسه اثناء تجواله فى داخل فمها اخرجته من فمها وجذبتها من شعرها وجعلتها تاخذ وضعيه الكلب امامى على المقعد مؤخرتها الكبيره تبرز بقوه انها تشبه مؤخرة امى لدرجه التطابق نفس الشكل والحجم واللون انني اشعر ان امى هي من امامى وليس جدتى كنت اتسائل هل سيكون مذاقهم متشابه ام لا انحنيت وفتحت مؤخرتها بيدى وهي تتظاهر بانها تقاوم الا ان مقاومتها لم تكن جديه فهى تحاول ان تدفعنى بيدها وفى نفس الوقت تسهل عمليه فتح مؤخرتها وفخديها امامى قربت وجهي من مؤخرتها وبظرها اللذان كانا ظاهران امامى نعم ان نفس الرائحه التى تنبعث من جسد امى تنبعث من جسد جدتى لم اكن اتخيل ان ترث الابنه كل صفات امها لتلك الدرجه هاهو عسلها يتساقط من فتحتها لينساب على فخديها فهجمت بلسانى على تلك الشفرات لاتذوق طعم عسلها غير معقول ما ان انساب العسل داخل فمي حتى تذكرت امى انه نفس العسل بنفس الطعم بنفس اللزوجه بنفس الاهات التى تطلقها جدتى ان المراتين متشابهتين الى حد كبير العسل يتدفق من فتحتها بدون توقف ولسانى يداعب شفراتها بسرعه رهيبه ويداى تتحسسان مؤخرتها واهاتها تنطلق معلنتا استمتاعها بكل ما افعله اصبعي يتحسس فتحه مؤخرتها انها متسعه قليلا انها تمارس الجنس الشرجى بالطبع فان امراه فىخبرتها الجنسيه ستجرب كل شئ مؤخرتها تنقبض ما ان لمس اصبعي فتحتها فمررت لسانى من على شفراتها حتى وصل الى مؤخرتها فشهقت وبدا لسانى فى مداعبه فتحتها اشعر بقدمها التى كانت تحتك بى وهي تتحرك فى عصبيه من شهوتها تلك الاقدام الناعمه ان امراه فى عمرها توقعت ان تكون اقدامها خشنه الا ان اقدامها كانت ناعمه جدا تثيرنى لمجرد النظر اليها نهضت من خلفها وقضيبى يكاد ان ينفجر فبدات امرره على شفراتها من الخلف فاحست به وانتبهت الى انه لم يعد مفر مما سيحدث فوجدتها تقول لى
لا كده كفايه يا فادى عيب اللى انت هاتعمله
فقلت لنفسى وهل كل ما سبق ليس من العيب انها فقط تحفظ ماء وجهها فهى لا تريد ان تبين لى انها مستمتعه بما يحدث فقلت لها
بس انت مبسوطه وعاجبك اللى بيحصل
فقالت لى لا مش عاجبنى واللى بتعمله ده حرام
فقلت لها واللى انت عملتيه مش حرام التوبس اللى لقيته فى اوضتك والراجل اللى كان نازل من عندك والمكالمات بتاعت نص الليل مش حرام
فقالت لى بس انت ابن بنتى وماينفعش كده
فقلت لها طيب مادمت ابن بنتك يبقى انا اللى اولى بيكى من الغريب
انهيت جملتى ودفعت قضيبي الى فتحتها المبلله التى استقبلته بترحاب على عكس ماتقول وتبدى وانطلقت من فمها اهه ذكرتنى بتلك الاهه التى اطلقتها امى ندما اخترقها قضيبي لاول مرة انني فى كل حركه اقوم بها اتذكر امى وما قمنا به فى تلك الليله لم اعد ادرى هل ما فعلته كان صوابا ام خطا فعلى الرغم من الندم الذى اشعر به الا ان المتعه كانت رائعه وذكراها تعيدنى الى رغبتى فى تجربتى لها مرة أخرى زادت شهوتى بعد ان تذكرت امى وبدات اضاجع جدتى بمنتهى القوه ان المقعد الذى كانت فوقه بدات فى الاهتزاز والارتطام بالحائط الذى خلفه لدرجه انه ترك اثرا على الحائط من كثره احتكاكه وجدتى تصرخ من الشهوه فانا اضاجعها بسرعه رهيبه جسدها يرتج بقوه ومؤخرتها اصبحت تتحرك كموج البحر صعدت بقدماى على المقعد خلفها واصبحت امتطيها كما يمتطى الكلب الكلبه وجذبتها من شعرها بمنتهى القسوه انني اعاقبها لانها جعلتنى اشتهى امى مرة أخرى ايتها اللعينه لم تشبهين ابنتك الى تلك الدرجه انني اسمع صوت عسلها وهو يتدفق من فتحتها انها مستمتعه لدرجه كبيره انها تدير راسها ناحيتى وتنظر الى وتقول لى
كفايهههه يا فادى خلاص مش قادره مش قادره مش قادره
انها تترجانى ان اتوقف فهى لم تعد تتحمل ان يضاجعها احد بمثل تلك السرعه ولكن توسلاتها زادت من غيظى فكيف تطلبين الرحمه وانت من ذكرتينى بامى مرة أخرى اخرجت قضيبي وجذبتها من ذراعها وجعلتها تنام على المقعد ورفعت ساقها اليمنى فوق كتفى واليسرى وضعتها على جانب المقعد مما جعل فخديها مكشوفان لى تماما ودفعت قضيبي الى داخل اعماقها فشهقت وانثنت اقدامها وبدا جسدها فى الارتجاج كلما ارتطمت بها ثديها الطرى يرتج امامى كقطعه من حلوى الجيلى حلمته المنتصبه تقف فى شموخ معلنه عن مدى شهوتها واستمتاعها ان تعابير وجهها تفضحها هي الاخرى فهى تعض على شفتها السفلى كلما لمس قضيبي منطقه اثارتها من الداخل ثم تطلق اهه تجعلها تفيق من نشوتها فتتصنع انها تريد ان تتخلص من قبضتى فتدفعنى بيدها بطريقه واهنه وتطلق جمله اعتراضيه مثل هاقول لخالك او عيب كده الا انني اعلم انها لا تعنى ما تقول والا كانت قد اوقفتنى منذ البدايه رفعت ساقها الاخرى فوق كتفى وامسكتها من فخديها بقوه وبدات فى تحريك قضيبي بسرعه رهيبه عيناها تجحظ من الدهشه صوتها مكتوم داخلها مرتبكه لا تدرى ماذا تفعل فانا افاجئها بقدرتى الرائعه فى الجنس تشبثت بذراعى بقوه حتى ان اظافرها احدثت خدوشا فيها انها تذهب الى عالم اخر من النشوه فاظافرها تنغرز اكثر فى ذراعى مما يجعلنى ازيد من سرعتى لها كى انتقم منها انني اشعر بها انها توشك على الارتعاش نعم هاهى ترتعش بقوه ويداها تتراخى حول ذراعى حتى هدات تماما انفاسها تتسارع لدرجه انني خشيت ان تصاب بضرر من مضاجعتى لها الا ان البلل الذى يتدفق من فتحتها طماننى على حالتها فجذبتها وهي لاتقوى على المقاومه فاثار الرعشه لم تنتهى بعد وجعلتها تجلس على ركبتيها على الارض وبطنها وصدرها على المقعد وانا خلفها لقد حان الوقت لتجربه تلك المؤخره الطريه الرائعه فوجئت جدتى بقضيبى يتحرك على فتحه مؤخرتها فوجدتها تصيح
هاتعمل ايه يا مجنون لا بلاش
لم اعطها وقتا لتدافع عن مؤخرتها بل دفعت قضيبي الذى كان غارقا فى عسلها ليندفع داخل مؤخرتها بقوه وسط سيل من الصراخ والسباب منها ان فتحتها لم تكن ضيقه لتتالم كما تدعى الا انها على ما يبدو لم تكن مستعده نفسيا لاستقبال قضيب فى مؤخرتها امسكت ذراعيها ولويتها خلف ظهرها وبدات فى دفع قضيبي داخل مؤخرتها وهي تتاوه امامى وتدفن راسها فى المقعد وتعضه باسنانها كى تخرج شحنه الغضب التى فى داخلها قضيبي يطعنها طعنات متتاليه فى فتحتها الرائعه وهي تطبق عليه بقوه انها تجيد تمثيل دور المراه التى يتم اغتصابها الا انها من داخلها تعشق كل ما افعله تركت ذراعيها وانحنيت فوقها واصبحت احتضنها من الخلف بطنى وصدرى ملتصقان بظرها الساخن احسست بها ترتجف من لمستى لها انها تحب ان اكون قريبا منها ملتصقا بها الا ان ذلك الوضع كان يمنعنى من تحريك قضيبي بحريه فى تلك المؤخره الرائعه ففتحتها كانت ضيقه ولكنها لم تكن ضيقه لتلك الدرجه التى تمنعك من الحركه داخلها انها تجعلك تتحرك بحريه وهي تحتويه بداخلها لا اريد ان اخرجه من داخلها الا انها تشتكى من الام ركبتها اشفقت عليها واخرجته من داخل مؤخرتها ولم اضيع وقتى بل دفعتها كى تستلقى على الارض والقيت بجسدى فوقها انها مندهشه من افعالى غير مصدقه لمدى شهتى فقد ظنت انني توقف بعد ان اخرجته من مؤخرتها الا انني لم اقذف بعد قضيبي يتحسس طريقه حتى وصل الى فتحتها التى رحبت به يداي تتحسسان كل شبر فى جسدها بطنى ملتصقه ببطنها صدرى يلمس صدرها حلماتى تداعب حلماتها شفتاى تلتهمان وجهها انها تصطنع انها تهرب من شفتاى الا انها توجهنى ناحيه اماكن اثارتها فمره تعطينى اذنها كى امصها واقبلها ومره تعطينى رقبتها كى العقها واقبلها ومره تتوقف كى تعطينى فرصه كى اقبل شفتيها لم اعد ابالى بتهديداتها عن اخبار خالى بما فعلته او اى شئ فقد ارتعشت منذ قليل وهذا ما يهم انها مستمتعه جدا بدات فى تحريك قضيبي بقوه لفتره طويله من الوقت وهي تشهق تحتى من النشوه واللذه انفاسها الحاره تلهب مشاعرى سخونه جسدها تزيد من حماستى لعابها اللذيذ يروى عطشى انها تحاول ان تدفعنى بيدها فامسكت ذراعيها وقمت بتثبيتهم على الارض فانكشف ابطيها الناعمين يلمعان فى ضوء الغرفه من كثره العرق المحيط بهما اثار منظرهما شهوتى فهى كامى لا ينبت لها شعرا فى جسدها ابدا وجدتنى العق هذين الابطين الرائعين وهي تشهق بقوه وقضيبى يتحرك فى داخلها بسرعه لم تتمالك نفسها انها ترتعش للمره الثانيه وها انا ذا اقذف لبنى الدافئ داخلها انها لم تتحمل تلك الاثاره فهى ارتعشت مرتين لقد اغمى عليها من اللذه نهضت من فوقها وقضيبى يتساقط منه اللبن وطبعت قبله على شفتيها شكرا منى على جهودها الرائعه قبل ان اذهب الى الحمام واغسل جسدى واخرج وهي لازالت مغمى عليها وذهبت الى غرفتى كى اغير ملابسى واستعد للعوده الى امى ما ان انتهيت من تغيير ملابسى حتى فوجئت بجدتى تقف خلفى عاريه تماما وهي تنظر الى وتقول لى
انت هاتمشى من غير ما تنضف معايا الشقه
28
ستدرت ونظرت الى جدتى غير مصدق لما قالته هل هي بالفعل تريدنى بعد كل ما حدث ان اتواجد معها فى نفس المنزل لم استطيع الرد وسكتت لبرهه من الوقت قبل ان اقول لها
انا مروح دلوقتى
نظرت الى نظره غاضبه وخرجت من الغرفه وما ان انتهيت من اخذ اغراضى توجهت الى غرفتها فوجدتها موصده من الداخل حاولت فتحها فلم استطيع فقلت لجدتى من خلف الباب
انا ماشى
لم اتلقى ردا فتوجهت الى باب الشقه حاولت فتحه فوجدته موصد بالمفتاح حاولت مرات عديده الا انني لم انجح توجهت الى غرفتها وطرقت الباب فلم اتلقى ردا لم اجد حلا سوى الانتظار حتى تخرج جدتى من غرفتها انني ارى ظلها يتحرك من تحت عقب الباب فى غرفتها انها تتحرك بسرعه وحماسه لم ادرى ماذا تفعل ظللت منتظرا فى الصاله لفتره طويله قبل ان اسمع صوت الباب يفتح انتظرت حتى تخرج جدتى الا انها لم تخرج انها فتحت الباب وبقيت داخل الغرفه فتسللت الى الباب ودفعته برفق فوجدتها تقف فى منتصف الغرفه انها امراه غير التى رايتها منذ قليل فقد كانت ترتدى قميص نوم فضى يكشف صدرها واكتافها ومفتوح من عند البطن ومن الخلف مفتوح حتى فلقه مؤخرتها له فتحه عند ساقها اليمنى تظهر افخادها كامله وكانت تضع المساحيق بعنايه فتحولت الى لوحه فنيه مرسومه بمهاره اظافرها مطليه بلون اسود يبرز بياض يديها وقدميها وترتدى صندلا ذو كعب عالى يساعد على ابراز مفاتنها الان علمت لماذا كانت مختبئه داخل الغرفه فقد كانت تمارس هوايتها التى تجيدها وهي التجمل واغواء الرجال فهى تعتقد ان السبب الرئيسى لوجود المراه فى الحياه هو التجمل للرجل انها بالفعل اسم على مسمى فهى تفتن كل من يراها فعلى الرغم من سنها الكبير الا ان جمالها لم يتاثر بل زاد بسبب الوقار الذى منحه لها شعرها الفضى الذى كان متناغما مع لون الثوب الذى ترتديه اقتربت منها وانا انظر الى عيناها الجميلتين حتى صرنا شبه ملتصقين يدها تمتد الى ذراعى تتحسسه ويدى الاخرى تقترب من كتفها تلتمس لحمه الابيض الطرى يدها تصل الى صدرى بهدوء وانا اقترب بفمى من فمها يدي الان تصل الى عنقها الابيض شفتيها ينفتحان استعدادا لاستقبال شفتاى هاهى تستقبل شفتي السفلى بين شفتيها فتمصها فى هدوء ويدها تتحسس عنقى ثم تحتضن راسى بكفيها وانا فى المقابل امص شفتها العليا ذات الطعم الرائع ان طعمها فى تلك المره كان مختلفا انه طعم شفتي امراه ترغب فى عشيق تحاول ان ترضيه كى يبقى معها فشفتيها تدخل فى معارك حاميه مع شفتاى فكلانا ييرد ان يلتهم شفتي الاخر يدها تتحسس عنقى وراسى وانا يداي تتجول حول ظهرها تتحسس لحمه العارى وتنزل الى مؤخرتها البارزه الطريه تتحسسها من فوق الثوب اجسادنا ملتحمه تشع حراره رهيبه رائحه انفاسها المختلطه برائحه السجائر التى تدخنها تصل الى راسى فتثيرنى انني لا احب السجائر ولكن رائحتها من انفاسها كان لها طعم اخر فهى محمله برائحه الشهوه التى تنبعث منها انها لا تكتفى ابدا انتقلت من شفتيها الى عنقها فارتجفت رجفه بسيطه ما ان لمست عنقها واصبحت تحتضن راسى وهي تتحسس شعرى بيدها الناعمه بدات اهاتها فى الخروج بصوتها الاجش الغليظ ويداى لازالتا تتحسسان جسدها الرائع انتقلت الى شفتيها مرة أخرى فاستقبلتنى استقبال رائع بقبله منها امتصت بها الهواء من فمي ثم وجدتها تستدير وتعطينى ظهرها وتواجه الفراش وتمسك يداي تحيط بهم جسدها وهي تجذبنى وانا محتضنها تجاه الفراش انها لا تريد اضاعه المزيد من الوقت ازاحت يداي من عليها واستدارت مرة أخرى واحتضنتنى وهي تجذبنى كى نقع كلانا فوق الفراش سقطت فوقها ولكنها لم تهتم لقد كان همها الاساسى هو ان لا تنقطع قبلتنا فشفتيها لم تترك شفتاى يدها اليمنى تتحسس راسى وعنقى يدها اليسرى تبحث عن يدي اليمنى كى تشبك اصابعها ساقها اليمنى تلتف حول جسدى قبلاتها تغمر شفتاى ان تلك المراه تمتلك طاقه جنسيه لم ارها من قبل فامراه فى مثل سنها لن تكون مهتمه بالجنس الا جدتى فقد ارتعشت مرتين ولازالت ثائره تبحث عمن يطفئ نار شهوتها اصبحت التهم جسدها الشهى بشفتاى اللتان تبحثان عن اى مكان لم تزوره فتترك بصمتها فوقه عنقها اكتافها خدودها اذنها ويداى تتحسسان تلك الفخده الرائعه المحيطه بى ملمسها كان لا يوصف فهى ساخنه ناعمه تتفاعل مع لمستى لها اهاتها تتعالى مما يدل على استمتاعها وجدتها تمسك راسى بقوه وتقبلنى قبله قويه قبل ان تستدير وتجلس فوقى وترفع فستانها حتى فوق مؤخرتا كانت ترتدى كلوت فاتله يبرز لحم مؤخرتها يداي تتحسسان تلك المؤخره الخلابه وقبلتها مستمره ولسانها يندفع داخل فمي يداعب لسانى بحركات محترفه تزيد من اثارتى قبل ان يخرج فيتبعه لسانى الى داخل فمها فتمصه بشهوه عاليه وجذعها فى الاسفل يتحرك فوق قضيبي المنتصب من تحت الملابس ويدى تتحسس لحمها الطرى ان بيننا تناغم رهيب فكلانا يفكر بنفس الطريقه انها جدتى وجزء منها متواجد فى داخلى انها تتحرك الى الامام قليلا فتصبح اثدائها فى مرمى شفتاى فامطرتهم بوابل من القبل الساخنه التى جعلتها تطلق اهه عاليه يداي تتحسسان تلك الاثداء الطريه وهي تتلوى فوقى يداها تحتضنان راسى فى لذه واضحه قبل ان تختطف شفتيها شفتياى من فوق اثدائها ويدها تبحث عن قضيبي فتمر من فوقه بحركه سريعه انها تريده الا انني ارغب فى اكمال المداعبات فهى كانت رائعه قبلتها مستمره ويداى تعتصران اثدائها التى خرج احداهما من القميص بحلمته العريضه المنتصبه يداها تبحثان بعصبيه عن اطراف قميصى وما ان تجدهم حتى تقوم بجذبها الى الٲعلى حتى اصبح عارى الجسد ثم تعود الى قبلتها الرائعه وهي تجلس فوقى وتتحرك كما لو ان قضيبي فى داخلها ثديها الذى خرج من القميص يداعب وجهي فامسكته وادخلته الى فمي لياخذ نصيبه من المتعه انها مستمتعه جدا فاهاتها تشق السكون المحيط بنا وقدميها المرفوعتان فى الهواء وهي نائمه فوقى يدلان على ذلك يدها تتحسس شعرى بعصبيه قبل ان تسحب نفسها من فوقى وتقف على الارض امامى ويدها تمتد الى ازرار البنطال الذى ارتديه فتفكهم فى لهفه قبل ان تسحبه بسرعه من فوق جدسى فابقى امامها بالبوكسر فقط يدها تمتد الى قضيبي فتتحسسه بلهفه وهي تبتسم ثم تكمل يدها طريقها الى افخادى تتحسسهم ثم تعود الى قضيبي تمرر اصابعها الماهره من فوقه قبل ان تنحنى فوقه فتقبله من فوق الملابس وعيناها لا تفارق عيناى قبلات ساخنه امطرت بها قضيبي زادت من رغبتى فى دفن قضيبي فى فمها الساخن قبل ان تقوم بجذب البوكسر الى الاسفل قليلا فيظهر قضيبي من تحته فتكمل جذبها له حتى اصبح عاريا تماما جذبتها من كتفيها ناحيتى وجعلتها تجلس فوقى مرة أخرى وانحنت وقبلتنى قبله أخرى وهي تحرك جسدها فوق قضيبي فى لهفه ويداها تتحسسان جسدى وثدياها يتراقصان معها كلما تحركت ويدى تتحسس لحم مؤخرتها الرائعه امسكتها بقوه وقمت بتغيير الوضع فاصبحت هي تحتى وانا فوقها ثدييها امامى حلماتهم منتصبه بقوه يرتجان من اثر الحركه امسكت احدهما وصرت اقبله بقوه وامص حلماته بعنف وهي تفك بيدها حماله الثوب الملتفه حول عنقها حتى اصبح صدرها كله عاريا امامى صرت انتقل من صدر الى الاخر بلهفه كاننى لم اذق طعم الصدور من قبل ان ثدييها رائعين وجدتها تسحب راسى الى شفتيها وتبدا فى تقبيل وجهي ويدها تتحسس ظهرى واكتافى العاريه وقضيبى يحتك بافخادها البيضاء ان رائحه بظرها بدات تتسلل الى انفى احسست بالحنين اليه فجعلتها تنام على بطنها وبدات فى تقبيلها من اول كتفها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى مؤخرتها الرائعه صرت اقبل لحم مؤخرتها العارى بقوه ثم ادفن راسى فى فلقتها التى كان كيلوتها محشورا فى داخلها فاجد يدها تمتد الى راسى وتدفعها اكثر الى داخل فلقتها رفعت راسى وازحت الكلوت عن فلقتها فظهرت فتحتها امامى وتحتها شفراتها وبظرها المنتصب المبلل ذو الرائحه النفاذه دفنت وجهي بينهم ولم اعد ادرى اين يوجد لسانى فهو مرة يداعب فتحه مؤخرتها مرة يداعب شفراتها ومره يدخل فى فتحتها وهي تتاوه امامى وتحتضن الوساده التى بين يديها بقوه وجسدها ينقبض بشده قبل ان تثنى ركبتها وترفع قدمها فى الهواء وهي منفرجه الاصابع من كثره الشهوه تذكرت اقدامها الناعمه واننى حتى الان لم اتذوق طعمهم فامسكت قدمها اليسرى ووضعتها فى فمي امصمص اصابعها الصغيره الناعمه الشهيه ذات الرائحه الجميله انها تعتنى باقدامها فهى ناعمه جدا لا يوجد اثرا للتشققات فى كعبها اظافرها مقصوصه مطليه باطن قدمها نظيف لعقته بلسانى بلهفه فوجدتها تشهق بقوه ومؤخرتها تتراقصامامى فقمت بدفن راسى فى فلقتها مرة أخرى فاعتصرت جدتى الملاءه بيدها واطلقت اها عاليه فاتجهت الى عنقها الجميل اقبله وانا نائم فوقها بجسدى العارى فرفعت يدها تتحسس وجهي وتدير راسها ناحيتى وتقبلنى ثم قامت بتغيير وضعها نامت على ظهرها واحتضنتنى بقوه قبل ان تدفعنى برفق وتتجه الى قضيبي شفتيها الجميلتين يلتهمان قضيبي بلهفه فمها الساخن يشعل احاسيسى ولسانها المتحرك يداعب مقدمه قضيبي انها محترفه فيما تفعله خبيره فى ارضاء الرجال تخرج قضيبي فتلعقه بلسانها بلهفه وهي تداعب خصيتاى بيدها ان لهفتى لها تزداد مع كل حركه تتحركها القيت بجسدى بطريقه معكوسه لها فاصبح قضيبي امام وجهها وبظرها امام وجهي وانا مستلقى على جانبى وهي كذلك رفعت ساقها فى الهواء فادخلت راسى بينهم كلوتها محشورا بين شفرتيها فازحته فانطلق بظرها منتصبا امامى فتلقفته فى فمي امصه والعق عسله ذو الطعم الرائع رائحتها النفاذه تذكرنى بروائح امى فتزيد الاثاره فى جسدى فاغير موضعى واجذب كلوتها بقوه فتدفعنى كى استلقى على الفراش وتجلس فوقى بسرعه وهي تنظر الى مبتسمه وبظرها يداعب قضيبي وهي تتحرك فوقه ثم تمد يدها الى الخلف تمسك قضيبي وتوجهه ناحيه فتحتها حتى ياخذ موضعه امامها فتهبط بهدوء وهي تتاوه من اللذه اهات ممحونه لم اسمع مثلها فى حياتى ان تلك المراه تعشق الجنس بطريقه رهيبه لا تتحرج من اظهار شهوتها تحتضن راسى بقوه وهي تصعد وتهبط فوق قضيبي بخفه ومرونه انفاسها الحاره تلفح وجهي تدفع قدميها تحت افخادى كى تثبت حركتها فوقى ثم ترفع جسدها قليلا حتى تتمكن من سحب ثوبها من فوق جسدها وتصبح عاريه مثلى فالتقط ثدييها بيدى اتحسسهما واعتصرهما ثم ادفع احدهما داخل فمي يدها الرقيقه تتحسس وجهي بطريقه رائعه و بطنها الجميله تلمس بطنى كلما تحركت فوقى ثديها الرائع يخرج من فمي بعد ان زادت حركتها بقوه يدي تتحسس مؤخرتها بلهفه وشوق قبلاتها الساخنه تغمر وجهي وشفتاى انها تستخدم حواسها كلها لخدمه رغباتها الجنسيه لم اتوقع ان تكون هي الاخرى تمتلك تلك السرعه التى نمتلكها انا وامى الا انها كانت سريعه حقا فحركتها فوق قضيبي كانت سريعه بشكل رهيب وكلما زادت سرعتها زادت معها اهاتها الا انها كانت تتوقف قليلا لالتقاط انفاسها ثم تعود مرة أخرى الى التحرك بسرعه شعرها يتناثر فوق راسها بطريقه مثيره تتفوه بكلام غير مفهوم من شده اثارتها فلم افهم مما تقول سوى
اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه ايوه يا فادى
اووووووووووووووووووه شاطر يا فادى شاطر يا فادى شاطر يا فادى
وبعض من العبارات التى لم افهم منها شئ جسدها يهتز بقوه فوقى فراشها يترجرج من كثره حركتها يداي تعتصران مؤخرتها عسلها يغرق قضيبي وجسدى انفاسها تتسارع بقوه انها توشك ان ترتعش حركتها تصبح اكثر عصبيه حتى وضعت يديها على صدرى ورفعت جسدها الى الٲعلى واحسست بفخديها ينقبضان وفتحتها تعتصر قضيبي ورعشتها تصل الى جسدى ثم تهدا وتسقط فوقى تلتقط انفاسها لفتره طويله ووجها فوق وجهي اتنفس من انفاسها الحاره جسدها يرتجف رجفات بسيطه بين الحين والاخر حتى هدات تماما ثم بدات يدها فى التحرك حتى وصلت الى وجهي تتحسسه برفق وشفتيها مفتوحتان تقبلان شفتاى ولسانها يرسل دفعات من لعابها الشهى داخل فمي فابتلعه على الفور ان مذاقه الرائع يروى ظمأى للجنس ثم تحركت واخرجت قضيبي من فتحتها ثم تحركت الى الاسفل وقامت بتنظيف قضيبي بلسانها انها مستمتعه بتذوق عسلها من فوق قضيبي ان انتاجها اليوم من العسل كان وفيرا ومذاقه كان رائعا وشهيا اصابعها تداعب خصيتاى بلهفه وفمها الساخن يكاد ان يذيب قضيبي فى داخله عيناها تنظران الى عيناى نظره تجعلنى ارغب فى افتراسها انها فنانه تعرف كى تغوى الرجل الذى معها حتى من نظراتها انهت تنظيف قضيبي ثم صعدت مرة أخرى انها تعيد الكره وتجلس فوق قضيبي وتبتلعه داخل فتحتها مرة أخرى جسدها الابيض الطرى يتراقص فوقى بجنون تقبلني بقوه وتمتص شفتاى بقسوه انها تعشق التقبيل فهى لا تتوقف عن تقبيلى ولسانها لم يترك فرصه الا وداعب لسانى اصبحت مدمنا لمذاق لعابها يداها لا تتوقف عن لمس جسدى العارى انها تثيرنى الى اقصى الحدود يداي يجاهدان للامساك بمؤخرتها الطريه انها تنزلق من يداي لشده نعومتهما تركتهما وقمت بلف ذراعى حول خصرها وجذبتها الى اليمين وغيرت موضعها فاصبحت نائمه على ظهرها وساقيها مفتوحتان فقلت لها
ورينى خلينى اشوف العسل ده
فارتسمت على وجهها ابتسامه عريضه وقامت بفتح شفراتها بيدها فانحنيت ووضعت انفى على بظرها اتشممه فسحبت نفسا عميقا من رائحته ورفعت راسى واغمضت عيناى فانا مستمتع بتلك الرائحه الرائعه انها مليئه بالجنس رائحه نفاذه مثيره لبظر ناعم ساخن رائع فتحت عيناى ونظرت لها فوجدتها تنظر الى وهي تعض شفتها السفلى فى محن وواصبعها يداعب بظرها فانحنيت مرة أخرى وطبعت قبله على ذلك الجسد الرائع المثير ثم تبعتها باخرى على بظرها المنتصب ثم أخرى على شفراتها المبلله يداها تداعب شعر راسى الناعم فى عصبيه فهى مثاره جدا بظرها يزداد انتصابا وقبلاتى تزداد سخونه اهاتها تعلوا وانفساها تتسارع بظرها اصبح داخل فمي امصه بقوه وعسلها يغرق فمي ووجهى انها امراه رائعه انها تقبض على شعرى بيدها بقوهوتدفن راسى بين ساقيها انها تلف ساقيها حولهم انها تفقد السيطره على جسدها انها تؤلمنى بشده انا اتذكر تلك الحركه انها حركات امى عندما يتملكها الشهوه تماما كما فعلت مع ام مجدى وام ماهر وانا صغير انها لن تتركنى حتى ترتعش اصبح مصى لبظرها اكثر قوه لم اعد اتنفس الى رائحه برها القويه المثيره جسدها يرتجف اصبعي يخترق فتحتها كى يزيد من شهوتها لم اسمع ماذا تقول فافخادها تضغط على اذناى تكتم عنى الصوت اشعر بيدها تجذب الملاءه التى تحتها بقوه راسى تكاد تنفجر من قوه ضغطها عليها احرك اصبعي ولسانى بكل قوتى كى اجبرها على الارتعاش فتخلصنى من قبضتها هاهى تبدا رعشتها عضلات فتحتها تعتصر اصبعي داخلها جسدها ينتفض بقوه لمرات متتاليه قبل ان تهدا وتتراخى قبضتها حولى لحظات وتركتنى تماما رفعت راسى وسحبت نفسا عميقا من الهواءونظرت الى نفسى فى المراه فوجدت وجهي احمر كحبه الطماطم شعرى مبعثر وجهي ملوث بالعسل وهي ملقاه امامى فى حاله ارتخاء تام ساقها لازالت على جسدى ازحتها فوقعت عيناى على قدمها وتسللت الى انفى رائحتها الشهيه فامسكتها وقربت باطنها من وجهي ووضعتها على انفى اشم عطرها الرائع وانا انظر اليها وهي مغمضه العينين اتفحص قدمها الصغيره التى تكاد تتطابق مع اقدام امى نفس الحجم والشكل واللون والرائحه حتى الاصبع الصغير الذى يختفى اظفره فى داخله تمتلك جدتى مثله مسكت اصابع اقدامها وبدات فى مصهم واحد تلو الاخر ففتحت هي عينيها وبدات فى النظر الى والتاوه بطريقه مثيره لسانى يمر بين اصابعها فتتاوه وتقوم بوضع اصابعه يدها على فمها وتبللها قليلا ثم تبدا فى مداعبه بظرها مرة أخرى تبا ل ايتها العجوز انك لا تتوقفين عن اثاره نفسك انني العق باطن قدمها الابيض الناعم فيثيرها الامر فترفع قدمها الاخرى امام وجهي فاداعبها هي الاخرى القيت بجسدى على الفراش بجانبها وطلبت منها ان تنام على جانبها الايمن وتتكا على كوعها وتنحنى الى الخلف لاقصى درجه ممكنه فاصبحت مؤخرتها بارزه بقوه فوضعت قضيبي بينها فامسكته بيدها ووجهته الى فتحتها حتى اصبح على بابها فاغمضت عينيها ما ان بدا فى اختراقها شعرت بها تتالم فى صمت الا ان ذلك النوع من الالم كان محببا الى قلبها فقليل من الصبر وقوه التحمل جعل قضيبي يخترقها كاملا فردت ذراعى الايمن تحتها فالقت براسها عليه ثم رفعت ساقها اليسرى فى الهواء ثم انزلتها بحيث اصبحت ساقها فوق ساقى امسكت يدي بكلتا يديها ثم ادارت راسها وبدات فى تقبيلى وقضيبى يتحرك بهدوء داخلها ويدى اليسرى تداعب بظرها المبلل ويدى اليمنى الملقاه تحتها استطاعت ان تصل الى ثديها الطرى تداعبه وتعتصره انفاسها واهاتها تلهب حواسى رفعت ساقها من فوق ساقى كى استطيع ان اتحرك بطريقه اسرع وادارت هي راسها مرة أخرى واعادتها الى وضعها الطبيعى فاصبحت عنقها مكشوفه لى فقمت بتقبيلها ولعقها بلهفه وهي تتاوه امامى قضيبي يخترق مؤخرتها بقوه وسرعه يداي الاثنان يحيطان بها يعتصران اثدائها وهي تعيد يدها اليسرى الى الخلف تتحسس بها راسى ويدها اليمنىتشبك اصابعها باصابع يدي اليمنى امسكت يدها اليسرى وازحتها من طريقى فهى تقف حائلا بينى وبين ثديها الذى التهمته داخل فمي ما ان اصبح الطريق امامى مفتوحا تاوهت لعنفى من مص حلماتها يدها تتشبث بيدى بقوه وانا اتحرك خلفها بقوه واصابع يدي اليسرى تتحرك الى فمها فتمتصها وتتذوق اثار العسل المتبقى عليها ثم تتحرك قليلا وتصبح مستلقيه على جانبها ومؤخرتها تبرز الى الخلف لاقصى مدى لها وجسدى ملتصق بها من الخلف ويداى تتحسسان جسدها الطرى الناعم وقضيبى لا يزال يتحرك داخلها بقوه تمسك احدى يداي وتقبلها ثم تدير راسها الى وتقبلنى بلهفه انظر الى عنقها فاجد عروقها نافره من كثره شهوتها انها ممحون للغايه فطعنتها بقضيبى طعنات قويه متتاليه كى تشبع رغبتها قتاوهت بقوه ثم اخرجت قضيبي منها وانمتها على بطنها ثم انحنيت وفتحت مؤخرتها بيدى ودفنت راسى فيها رائحه قويه تخرج منها وعلى الرغم من قوتها و قسوتها الا انها كانت مثيره فهى تخبرنى ان قضيبي قد اخترقها بقوه لعقتها لها وهي تعتصر الملاءه بيدها ثم قلبتها على ظهرها وامسكت ساقيها كى ارفعهما على اكتافى ففوجئت بها تتحرك وترفع جسدها وتجذب عنقى وتقبلنى بقوه انها تبدى اشارات الرضا لما اقدمه لها من اثاره تركت عنقى فظننت انها انهت قبتها الا انها قامت بجذبى مرة أخرى وقبلتنى بقوه اكبر من سابقتها يدها تتحسس صدرى واكتافى ثم تهبط الى قضيبي فتدلكه بيدها وشفتيها لا تزالان تعتصران شفتاى انفاسها الممتزجه برائحه السجائر تغمر انفاسى فاتنفسها فى لهفه لعابها يتطاير حول وجهي لسانها يندفع الى فمي يدها تعتصر قضيبي لم اتحمل انني اود ان اخترقها الان دفعتها بقسوه الى الخلف وفتحت لها ساقيها وثنيت ركبتيها ودفعت قضيبي ليخترق فتحتها فشهقت وامسكت راسى وبدات فى تقبيلى وانا اتحرك فوقها بسرعه ويدها تتحسس ظهرى ثم تتحركان الى وجهي وشعرى فتتحسسهم وهي تقبلني وعيناها لا تفارقان عيناى ثم رفعت جسدى من فوقها وامسكت ساقيها ورفعتهم الى الٲعلى فاصبحت اقدامها امامى انهما رائعتان ناعمتان بيضاوتان لعقت باطنهما فشهقت بقوه وانفرجت اصابعها فمصصتهم لها فتاوهت بقوه وهي تقول