Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ااااااااااااه يا فادى كمااااااااااااان
انها تحب ذلك فكررت ما فعلته من مص ولعق لاقدامها ثم عدت الى وضعى السابق وقربت وجهي من وجهها وانا فوقها فقبلت شفتاى ومصتهم انها تتذوق طعم اقدامها من فوق فمي زادنى ذلك اثاره فزادت سرعتى فوق جسدها يدها اليسرى تعتصر راسى وشعرى انفاسها قريبه جدا من انفاسى اهاتها تزداد حده وهي تقول لى
اه اه اه اه كمان يا فادى كمان اسرع خلاص هاجيب هاجيب هاجيب ماتوقفش ماتوقفش خلاااااااااااااااااااااااص
ارتعش جسدها بقوه ثم هدا تماما انها ترتعش كما الفتيات فى سن المراهقه لم تتوقف عن الارتعاش منذ ان بدات فى مضاجعتها انظر اليها فاجدها مغلقه العينين تتنفس بسرعه ان جسدها لا يستطيع ان يجارى شهوتها انني احسد من كان يضاجعها وهي صغيره انها امراه ساخنه تتنفس جنسا لازلت فوقها اتحرك حتى اوشكت ان اقذف فرفعت جسدى فوجدتها تلف ساقيها حولى انها تريد لبنى فى داخلها فدفعته مرة أخرى وهو على وشك ان يقذف ما ان اخترقها حتى قذف حممه داخلها رفعت يدها وجذبتنى فى هدوء وقبلتنى قبله طويله مليئه بالعاطفه فبادلتها بقبله اسخن من قبلتها قضيبي لا يزال داخلها فسحبته فاندفع اللبن خارجها وجدتنى انحنى حتى وصلت الى بظرها ذلك البظر اللمتع الشهى قبلته بحنان قبلات عديده حتى امتزج لبنى بشفتاى وانفى فرفعت راسى فنظرت الى بدهشه وحاجباها مرفوعان وجذبتنى اليها ولعقت اللبن من على وجهي واحتضنتنى وانا بجانبها حتى غبنا النعاس نمنا عرايا على الفراش لم ادرى لكم من الوقت ولكننى صحوت على صوت بكاؤها نظرت اليها وسالتها
ايه مالك فى ايه
نظرت الى وارتمت فى احضانى وزاد بكاؤها فاحتضنتها وربت على ظهرها حتى تهدا ثم قالت لى
امك اتصلت ولما سمعت صوتى قفلت السكه فى وشى
احسست بالم يعتصر قلبى لقسوه امى مع جدتى فتلك الحركه التى قامت بها امى تدل على مدى قسوه قلبها تجاه امها فاحتضنت جدتى بقوه وظلت هي تبكى ثم قالت لى
امك وحشتنى اوى يا فادى
لم ادرى ماذا اقول لها فعلى الرغم من قسوه امى تجاهها الا انها تفتقدها فهى ابنتها ظللت احتضنها حتى توقفت عن البكاء تماما ثم قالت لى
شوفت امك وعمايلها يا فادى من ساعه ما جدك مات وهي مقاطعانى وفاكره انى خليت خالك يورث جدك لوحده ويسرق نصيبهم وهو انا عمرى هاكل حق بناتى هي وخالتك مقاطعنى من ساعتها
توقفت عن الحديث وتذركت قسوه بناتها معها فعادت للبكاء مرة أخرى فانتظرت حتى هدات ثم اكملت حديثها وقالت
بعد جدك ما مات اكتشفنا انه كان مديون لطوب الارض كان مضيع فلوسه كلها على الحشيش والنسوان والمحل بتاعه كان هايتباع عشان نسدد الديون لولا خالك اللى اخد قرض من البنك وسدد الديون واشترى المحل ووقفه تانى على رجله يعنى المحل بتاعه رسمى ومارضيش يقول لاخواته عشان مايزعلوش من ابوهم ويعرفوا حقيقته وخالك محلفنى انى ما اقولهمش اعمل ايه انا دلوقتى يعنى انا اللى كنت عاوزه اقاطعهم
ظللت صامتا لا ادرى ماذا اقول فانا غاضبا جدا من امى وما فعلته لجدتى فهى اختارت ان تحتفظ بذلك السور والا تفضح زوجها وبناتها لم يرحمونها على الرغم من كبر سنها احتضنتها بقوه وانا افكر كيف اخفف حده الامر عليها فقررت ان اخبرها بشئ بسيط مما تعانيه امى من البحث عت قوت يومنا وكيف انها تضطر الى اعطاء دروس خصوصيه كى تستطيع ان توفر لنا الضروريات وانها تعول المنزل بمفردها بعد رحيل ابى ففوجئت بها تقول لى
هى اللى تستاهل مش كل ما نجيب لها عريس ترفضه
اندهشت مما تقوله فانا اعلم انه لم يخبرنا احد بوجود عرسان من ناحيه جدتى فقلت لها باندهاش
عرسان ؟؟ ماحدش قال لنا
فقالت لى ايوه عرسان كتير انا عارفه ان امك اتطلقت خلاص من ابوك وكل يوم بجيبلها عريس شكل وببعته لخالك المعلم فتحى عشان يطلبه منها بس الرد بييجى انها هي اللى رفضت
اندهشت جدا من ذلك الكلام وقلت لها
خالى ما اتصلش بينا من زمان من ساعه ما ماما بطلت تكلمك وهو مش بيكلمنا
نظرت لى جدتى وقالت لى
ولا حتى مراته
فهززت راسى بالنفى وقلت لها ولا حتى مراته
شردت جدتى لفتره طويله قبل ان تقول لى يبقى مافيش غير الحربايه مرات خالك هي اللى بتطفشهم وبتقول لى ان الرفض جه من ناحيه امك ولا يا فادى انت لازم تروح تقعد فى بيت خالك لحد ما ابعت لامك عريس جديد وتشوف مرات خالك هاتعمل ايه
فقلت لها حاضر بس اروح اشوف ماما الاول
فقالت لى روح انت لامك وانا هاقول لخالك انك رايح تقعد عنده كام يوم
انطلقت الى منزلى بعد ان ودعت جدتى وداعا حارا وما ان وصلت الى المنزل حتى زجدت امى تجلس وحيده شاحبه كنت مشتاقا جدا لها فتلك هي اول مرة اغيب عنها كل تلك الفتره الا ان غضبى لما فعلته مع امها كان كبيرا قررت ان اعطيها درسا فما ان دخلت حتى قامت هي واتجهت الى كى تحتضننى الا انني تركتها واتجهت الى غرفه النوم دون ان احييها امتقع وجهها وظلت واقفه مندهشه من رده فعلى فهى لم تتوقع ان اتجاهلها بتلك الطريقه لحظات وعدت اليها فوجدتها لازالت تقف فى مكانها لا تتكلم عيناها مليئتان بالدموع تنظر الى باندهاش لم ارد ان ازيد من الاماها فاندفعت تجاهها واحتضنتها بقوه فشرعت فى البكاء لفتره طويله وهي تلومنى على ما فعلت فانتظرت حتى هدات وما ان هدات حتى قلت لها
تيتا عيطت بنفس الطريقه لما انت اتصلت عليها وظهرت نمرتك على التليفون وما ردتيش عليها لما سمعتى صوتها
فعرفت امى لما تجاهلتها عندما دخلت الى الشقه عرفت انني اريد ان اسقيها من نفس الكاس الذى سقت به امها شرحت لها موقف جدتى وكيف انه لا يوجد لهم ميراث فى اموال جدى وان كل ماتركه كان ديونا وما ان انتهيت حتى احست امى بفداحه ما ارتكبته تجاه امها فانطلقت الى غرفتها وغيرت ملابسها واختطفتنى من يدي وانطلقت الى جدتى والمثير للسخريه انه اثناء صعودنا الى شقه جدتى قابلت نفس الشخص الذى قابلته اول مرة اثناء صعودى لها لم اصدق نفسى انها طلبته كى يضاجعها ما ان رحلت من المنزل طرقنا الباب وسمعت صوت خطواتها وهي تقترب ثم تفتح الباب وهي مرتديه نفس الروب الخفيف الحريرى الاسود على جسدها العارى وشعرها المبعثر ومساحيق التجميل التى لطخت وجهها اريد ان انفجر من الضحك ملكن الموقف لا يتحمل ذلك ما ان راتنا جدتى حتى تسمرت فى مكانها فهى لم تتوقع ان تحضر ابنتها بمثل تلك السرعه اندفعت امى ناحيتها تحتضنها وتقبلها وجدتى تحتضنها هي الاخرى وبدات فى عتابها ولومها وامى تتاسف لها وظلتا هكذا لفتره طويله حتى صفوا الخلافات التى بينهم وهدات الامور تماما وقامت جدتى لتاخذ حماما وقامت امى لتجول فى الشقه ذلك المكان الذى قضت طفولتها وشبابها فيه انها تشتاق اليه تجولت حتى وصلت الى غرفه جدتى دخلتها كانت فى حاله فوضى فالفراش غير مرتب نظرت اليه امى باندهاش فاثار المضاجعه واضحه عليه انها تنظر الى شئ ما على الارض كنت اراقبها من الخارج تنحنى لتلتقطه تشهق وتضع يدها على فمها ثم تضحك فى صمت لاندهاشها لما وجدته انه واقى ذكرى اخفته امى تحت الفراش وانطلقت تكمل جولتها وما ان خرجت جدتى حتى انطلقت امى تجاهها تحتضنها مرة أخرى انها تفتقدها بشده ومكثنا عند جدتى بضعه ايام قبل ان اذهب الى خالى لاراقب زوجته

29
ودعت امى وجدتى وانطلقت فى مهمتى كى اكشف الدور الذى تلعبه زوجه خالى فى افشال زيجات امى توجهت الى محل عمل خالى فى حى اللبان تلك المنطقه الشعبيه بالاسكندريه حيث يسكن ايضا بالقرب من المحل اقتربت من المحل فشاهدت خالى يجلس خارجه امامه الشيشه التى يعشق تدخينها يجلس مرتديا جلبابا وطاقيه صغيره يحاول ان يتشبه بباقى المعلمين يجلس تحت قدميه صبيا يرص له احجار المعسل وهو يصفعه على قفاه بين الحين والاخر كان خالى كباقى افراد عائلتنا قصيرا ممتلئ الجسد فى نصفه السفلى الا ان ارتدائه للجلباب لا يظهر ذلك فهو يخفى مؤخرته الكبيره داخل الجلباب الواسع له اقدام صغيره وبشره بيضاء الا ان بقاؤه فى الشمس لفتره طويله جعلته يكتسب اللون البرونزى وجهه يحمل شاربا خفيفا جدا يحاول به ايضا ان يظهر هيبته بين الاخرين ما ان اقتربت ورانى حتى نهض من مكانه واحتضننى انه يحبنى من يوم ولادتى فهو لم يرزق بابناء ويعتبرنى مثل ابنه وانا احبه واحترمه ايضا الا ان قطيعه امى له منعتنى من الاقتراب منه جلسنا نتبادل اطراف الحديث حتى انتهى اليوم وانتظرت معه حتى اغلق المحل واندهشت لرؤيه احد العمال الموجودين داخل المحل انه نفس الشخص الذى رايته يخرج من شقه جدتى تساؤلات عديده دارت فى راسى هل خالى يعلم بامر علاقه جدتى بذلك الشخص ام ان جدتى استغلت عمله عند خالى وارغمته على مضاجعتها لم ارد ان استبق الاحداث وقررت الانتظار لعلى اكتشف ما يدور اتجهت مع خالى الى منزله الذى يبعد خطوات قليله عن المحل لاحظت ان خالى لم يحدثنى عن امى فهو الاخر مقاطعها ولا يتحدث معها وصلنا الى شقته فطرق الباب كى يعلم زوجته بحضوره وان معه شخص اخر ثم فتح الباب وادخلنى لحظات وحضرت زوجته طانط فيفى واحده من النساء اللواتى كن مصدرا لاثارتى الجنسيه طوال عمرى فهى امراه جميله خمريه البشره تمتلك عينان سوداوتان واسعتان جدا شفتان ممتلئتان مثيرتان وجه مستدير جميل شعر اسودا مموجا ثديان ممتلئان مشدودان لم يستخدما فى الرضاعه حتى الان فلازالا يحتفظان برونقهما بطن مثيره بارزه قليلا مؤخره رائعه هى اجمل مافيها فهى بارزه الى الخلف بقوه اكثر من بروز مؤخره امى وجدتى تترجرج كلما مشيت تجعلك تعر انك فى سباق سرعه من كثره حركتها ساقين جميلتين الا انهما كانتا نحيفتين من الاسفل على عكس نساء عائلتنا ولم تكن تمتلك اجنابا عريضه كانت ترتدى جلابيه منزل نسائيه ضيقه تبرز بطنها واثدائها وددت لو احتضنها واقبلها اثناء سلامى عليها الا اننى كبرت الان ولم يعد من المسموح لى الا ان اسلم عليها باليد فقط تذكرت وانا اطفال كيف كانت تقبلنى بتلك الشفاه المثيره وتحتضننى فاصطدم بتلك الاثداء الرائعه وتلك البطن الخلابه تذكرت كيف هى طريه جدا ناعمه جدا مثيره جدا كانت تضع مكياجا فاقع الالوان كعاده النسوه الشعبيه فوجهها يشبه المهرج من كثره البودره والالوان الموجوده عليه نظرت الى اقدامها ويديها فوجدت عليهم بقايا اثار طلاء اظافر لونه احمر فاقع ترتدى صندل عالى الكعب يساعد على ابراز مفاتنها انها امراه شعبيه بكل المقاييس رحبت بى واتجهنا الى غرفه الصالون حيث يجلسون مع الضيوف واحضرت لنا فيفى العصير ثم قام خالى ليغير ملابسه حتى تنتهى زوجته من اعداد الطعام كنت اراقبها وهى تتحرك كانت شعله من النشاط وفى ثوانى قليله كانت السفره جاهزه مليئه بما لذ وطاب من الطعام وكلما انهيت طعامى اجد طبقا اخرا وتقسم فيفى الا اقوم دون ان انهى طعامى اكلت حتى احسست اننى لا استطيع ان اقوم من مكانى بدات فيفى فى لم اطباق الطعام واتجهت انا وخالى الى الصاله ما ان جلسنا حتى فوجئت بها تحضر اكواب الشاى انها سريعه جدا لا تتاخر فى احضار طلبات زوجها احسست بان جسدى يتخدر من كوب الشاى فقد كان رائعا انها ست بيت ماهره استاذنت خالى كى انام فقد اكلت بكميه لم ااكلها من قبل ارشدنى خالى الى غرفه بجوار غرفته كان اعدها كى تكون لابنائه الا انه لم يرزق بابناء حتى الان فاصبحت غرفه للضيوف دخلت فودتها نظيفه مرتبه معده لاستقبالى نمت على الفور استيقظت فى اليوم التالى وكنت اريد الخروج من الغرفه الا اننى لا اعلم هل خالى موجود ام لا وهل زوجته فى الخارج ام لازالت نائمه فجلست وحيدا حتى سمعت صوت خطوات فى الخارج ثم سمعت صوتا ياتى من خلف الدولاب الموجود فى غرفتى اندهشت جدا فما هو مصدر الصوت نظرت اسفل الدولاب فوجدت بابا يفصل بين غرفتى وغرفه خالى والصوت يتسرب من خلاخ الباب استرقت السمع فوجدتها فيفى تتحدث فى الهاتف لم اعرف مع من تتحدث ولكن الحديث كان يخصنى فكانت تقول
تعرفى مين اللى جه عندنا .................. ابن اخت المعلم................... اخته فريده يا بت......................... لا بتاعت اسكندريه...................... لا دى بتاعت مصر ...................... ايوه هى بتاعت الموضوع اياه ...................هههههههههههههههه وحياتك مش هاسيبه غير لما اعرف منه تفاصيل التفاصيل
ظللت استمع الى باقى المكالمه التى تحولت الى اشياء اخرى لا تعنينى حتى انتهت منها وتذكرت تحذيرات جدتى من تلك المراه فهى امراه خبيثه للغايه يجب ان اخذ حذرى منها جيدا والا فقد تكتشف حقيقه وجودى عندهم ولكن اهم ما شد انتباهى هو كلمه المضوع اياه التى قالتها انها تقصد بها موضوع علاقه امى وعمو فكرى انها تريد ان تستخلص منى تفاصيل الموضوع فيجب ان اخذ حذرى منها انتظرت فى غرفتى قليلا ثم فتحت الباب فوجدتها فى المطبخ تحضر الافطار مرتديه ملابسها المفضله فكانت تفضل دائما ارتداء البناطيل الضيقه القطنيه التى تبرز منها تفاصيل جسدها فها انا ذا استطيع ان احدد معالم شفراتها وبظرها من شده ضيق البنطال وحلماتها تنفر من البدى الضيق الذى يكاد ان يتمزق من شده ضيقه وجزء بسيط من بطنها يخرج من اسفله القيت عليها تحيه الصباح فحيتنى واخبرتنى انه ثوانى وستحضر الافطار وما ان خرجت من الحمام حتى وجدت مائده الطعام تحمل كل ما يستطيع الانسان ان يتناوله من افطار تركتنى وحيدا واتجهت الى غرفتها وعادت وهى ترتدى ملابس خروج واخبرتنى انها ذاهبه الى السوق خرجت وانهيت افطارى وكلى فضول ان اكتشف اسرار تلك المراه فاتجهت الى غرفه نومها بحثت فى اشيائها لم اجد شيئا سوى ملابسها المثيره ومساحيق تجميلها الرخيصه عدت الى غرفتى وانتظرت بها حتى سمعت صوتها وقد عادت فخرجت لها فوجدتها تخلع فستانها الذى ترتديه وتحته كانت لازالت ترتدى بنطالها الضيق اتجهت مسرعه الى المطبخ لتجهز الطعام انها لا تهدا لا تتوقف عن العمل فى المنزل ما ان انتهت من اعداد الطعام حتى بدات فى تنظيف المنزل الذى هو نظيف اصلا وقبل انتصاف النهار كانت قد انهت كل اعمال المنزل فاخذت حماما ثم خرجت وتزينت وجلست فى انتظار خالى حتى ياتى اليها كان ذلك هو روتينها اليومى لا يكسره الا مكالمه بينها وبين احدى صديقاتها او اقاربها وبمرور الايام بدات الحواجز بيننا تزول واصبحت اكثر مرحا واقترابا منى الا اننى كنت دائما منتبها لها ولما تفعله اتى يوم الخميس فانكسر روتينها اليومى ان ذلك اليوم كان يوما مقدسا لها فهى تطلب طعاما من الخارج لا تفعل شئ سوى التجمل والتزين والتعطر كان واضحا ماذا ستفعل فى ذلك اليوم انها تحضر نفسها لليله ساخنه مع زوجها انتظرت حتى رجع فقامت باحضار الطاعم وجلست جانبه تطعمه وكان هو خجلانا مما تفعله معه امامى الا انها لم تكن تبالى فتلك هى ليلتها انهوا عشائهم واحضرت الشاى ثم توجهوا مبكرا الى غرفه نومهم فاتجهت الى غرفتى وكان حديثهم مسموعا لى فقد كان خالى يقول لها
ما تلمى نفسك يا وليه الواد قاعد بره ياخد باله
فقالت له يوه وهو انا بعمل حاجه حرام ولا عيب
فقال لها لا بس ماينفعش تعملى كده ادامه
فقالت له اصلك واحشنى يا معلم
قالت جملتها الاخيره بميوعه واضحه ثم تلاها صوت قبله عاليه وضحكه رقيعه ثم قال لها خالى
يا وليه وطى صوتك الواد كبير ويفهم الحاجات دى
فقالت له اخص عليك يا معلم دى ليلتى يعنى بلاش اتبسط فيها
ثم عاد صوت القبلات والاهات يتعالى من غرفتهم وانا اتحرق شوقا لمشاهده ما يدور تسللت من غرفتى الى الخارج ووقفت امام باب غرفتهم نظرت من ثقب المفتاح فشاهدت خالى عاريا تماما نظرت الى جسده فوجدته لا يختلف كثيرا عن جسدى وجسد امى وجدتى نفس المؤخره الكبيره و الجسد الناعم الخالى من الشعر ولمحت قضيبه انه نسخه من قضيبى صغير ابيض الا ان قضيبه لم يكن منتصبا بقوه مثل قضيبى وكانت تحته زوجته عاريه تماما جسدها ناعما يلمع من كثره العرق حلماتها طويله يقترب طولها من طول اصبع طفل صغير سوداء شديده السواد منتصبه بقوه نظرت الى ما بين فخديها فوجدت غابه من الشعر الاسود وكذلك كان تحت ابطيها ترفع قدميها فى الهواء وتفتحهم بقوه ان جسدها مرنا فهى تفتح ساقيها بدون مساعده خالى الذى كان يجاهد لادخال قضيبه النصف منتصب فى فتحتها المكسوه بالشعر وهى تقبله بنهم شديد وتتاوه بطريقه مثيره هاهو خالى يبدا فى الحركه واهاتها تزيد جسدها الطرى يترجرج وهى تقول له
اه اه اه اه كمان يا معلم كمان
ايوه ايوه اسرع
فتزيد حركه خالى ثم يبدا فى التشنج فتقول له
لا لسه كمان لسه كمان ماتسيبنيش
عيناها تتسع من الخوف تخرج من شهوتها وخالى يقذف لبنه داخلها قبل ان تاتى هى بشهوتها تنظر بغضب له وهو يلقى بجسده فوقها عيناها تلمع من كثره الدموع المحتبسه داخلها وخالى يقبلها وهى شارده الذهن فلا تنتبه لقبلته ولا تردها له فيقول لها بقسوه
ايه يا وليه مش مبسوطه ولا ايه
فتنتبه الى صوته وكلامه فتمسك يده وتقبلها وهى تقول له بصوت يخنقه البكاء
لا ازاى يا معلم تسلم ايدك
فيقوم خالى من فوقها ويلقى بجسده على الفراش وينام وزوجته بجانبه تحدق فى سقف الغرفه استطيع ان اتخيل فيم تفكر الان فى شهوتها التى لم تاتى يبدو ان ذلك هو حالهم منذ فتره طويله والادهى انها كانت مجبره على الاعتراف بجوده زوجها فى ممارسه الجنس وانها كانت مستمتعه بذلك لحظات وما ان اطئنت ان خالى قد نام تماما قامت من فوق الفراش فظهر لى جسدها العارى باكمله جسدا خياليا نهود ولا اروع مؤخره بارزه لامعه مليئه باللحم تهتز فى كل خطوه تخطوها شعرها يلتصق بجسدها الملئ بالعرق بطنها الصغيره تترجرج فى منظر رائع ان منظر جسدها كان من احلى الاجساد التى رائيتها فى حياتى حرام ان يظل هذا الجسد مشتهيا للجنس دون ان يجد من يريحه ظللت اتابعها حتى ذهبت الى الدولاب وتناولت منشفه فعلمت انها ستتجه الى الحمام فعدت الى غرفتى واطليت براسى من الباب فلمحتها تخرج مسرعه وهى عاريه وتتجه الى الحمام وكان بابه مقابلا لبابها تسللت الى الخارج ووقفت امام باب الحمام وسمعت صوتها وهى تبكى فى الداخل انها تبكى لقله استمتاعها بالجنس احسست بالشفقه تجاهها لحظات وبدا صوت الماء فى النزول نظرت فى الباب فلمحت ضوءا فى جانبه فعلمت ان به فتحه فنظرت منها فوجدت زوجه خالى تستحم والصابون يلمع فوق جسدها وشعرها المبتل يلتصق براسها لحظات وانتهت فعدت الى غرفتى ونظرت الى الخارج فوجدتها تخرج وهى تلف شعرها بالمنشفه وجسدها عارى تماما وتدخل بسرعه الى غرفتها فتبعتها وجدتها تخرج منشفه اخرى وتجفف جسدها كان منظرها رائعا وهى تقف امام السراحه وتضع قدمها على الكرسى وتمسك المنشفه فى يدها وتمسح بها على ساقها الجميله وعندما كانت تجفف صدرها فترفعه وتمسح الماء من تحته ثم تلقى المنشفه على الارض وددت لو اتناول تلك المنشفه اعتصر الماء الذى ينزل منها واشربه ثم اتجهت الى الدولاب واخرجت ملابس نظيفه وارتدتها واندست تحت الغطاء بجانب زوجها عدت الى غرفتى وانا افكر فى كيفيه الاستفاده من ذلك الموقف حتى غلبنى النوم.
فى اليوم التالى استيقظت فوجدتها تقف فى المطبخ تحضر الافطار فحييتها فردت التحيه بوجه مبتسم الا ان ابتسامتها كان واضحا عليها انها مصطنعه فهى لازالت حزينه مما حدث لها البارحه انتظرت حتى انهت تحضير الطعام فلم اجد خالى فسالتها
امال فين خالو
فسكتت قليلا ثم قالت لى
نايم ومش هايصحى قبل نص النهار
ان جسده لم يعد يحتمل الممارسات الجنسيه فيستعيض بالنوم كى يريح جسده اكملت افطارى وكلانا يحاول ان يتجاذب اطراف الحديث مع الاخر فانا اريد ان ازيل الحواجز بيننا وان اجعلها تطمئن لى وهى تريد ان تعرف اسرار امى وما حدث بينها وبين عمو فكرى اسئلتها تحوم حول الموضوع من بعيد احسست باننى اقع فى مازق فاخبارى لها بما حدث سيجعلها تطمئن لى ومن الممكن ان اساومها على اخبارى لها بتلك الاسرار وفى نفس الوقت اذا ما اخبرتها فاننى بذلك اكون قد خنت امى قضيبى المنتصب يفقد عقلى التركيز يلح على ان اخبرها بما حدث واكسب ثقتها الا ان شيئا ما فى داخلى يجعلنى اتوقف فى اخر لحظه مضى اليوم وخالى لا يزال نائما وانا وزوجته نشاهد التلفاز وما ان سمعت صوت سعاله حتى ركضت الى غرفته كى تطمئن عليه استيقظ خالى وخرج فحييته وبعد ان تناول افطاره حضرت له زوجته جلابيه نظيفه فارتداها وخرج ان ذلك هو يومه الاسبوعى الذى يلاقى فيه اصدقاؤه على القهوه ما ان خرج حتى دخلت زوجته الى غرفتها ترتبها ثم اغلقت بابها عليها فدخلت غرفتى وسمعت صوتها وهى تتحدث فى الهاتف وهى تقول لمحدثتها
زى الزفت والقطران ............. ماهى امبارح كانت ليله النكد رجعنا زى الاول من ساعه ما بطل ياخد الحبايه ............... اه يا اختى بطلها عشان بتتعب قلبه كاته ضربه فى قلبه .................. ثم بدات فى البكاء ثم اكملت حديثها وهى تبكى خلاص تعبت نفسى مره واحده اتبسطت كل مره مافيش مافيش لحد ما تعبت خلاص ................................... ..... اخص عليكى وهو انا بتاعت كده على اخر الزمن اعمل كده برده ........................... ليه وهو انا زى اخته ولا امه اللى مش عارفين يمسكوا نفسهم .......................... اهو متلقح بره قاعد عمالين نعلف فيه لحد ما بقى زى البطه لا بيروح ولا بييجى ............................ لا غريبه مش راضى يتكلم خالص ولا بيجيب سيره الموضوع معقول مش عارف ................................... طيب واعمل معاه ايه عشان يتكلم ................................. يا وليه يا ناقصه ده ابن اخت جوزى ................... تصدقى انا غلطانه انى بكلمك ................................... .... وهو انا بتاعت كده ................................... . اممممممم اممممممممم ............................ لا خلاص قفلى بقى كلام فى الموضوع ده مادام انت مش بتلمى نفسك
ثم اكملوا حديثهم فى امور اخرى لا تخرج ايضا عن الجنس وعن فلانه التى خانت زوجها وعلانه التى طلقت من زوجها بسبب ضعفه الجنسى وما ان انتهت حتى بدات فى تحليل المكالمه كان من الواضح انها تشتكى من ضعف خالى ثم اتجهت الى التحدث عنى وعن امى وان الطرف الاخر من المكالمه كان يحثها على فعل شئ ترفض فعله شئ متعلق بالجنس لانها رفضت ذلك تماما اننى اود ان اشكر من كانت تتحدث معه لانه يحثها على ذلك.
بمرور الايام كانت الحواجز التى بيننا تتكسر وصرنا اكثر اقترابا من ذى قبل لم اعد ادرى هل هذا جزء من مخططها ام ان هذا طبيعيا ولكن على الرغم من هذا كان هناك حواجز لم تنكسر بعد وهم الخجل والخوف من زوجها فعلى الرغم من ذلك الا انها كانت تخجل ان ترتدى امامى ملابس قصيره او ان جزء من جسدها يتعرى امامى الا ان بعد فتره من الوقت لاحضت انها بدات فى تغيير طريقه ارتدائها للملابس فصارت ترتدى امامى قمصان نوم قصيره تكشف جزء كبير من ساقيها الجميلتين كان اهم ما يميز جسدها هو لمعانه الرهيب ان جسدها يلمع بطريقه غريبه ومغريه هاهى تجلس امامى تشاهد التلفاز وهى ترتدى قميصا قصيرا ضيقا وتضع ساقها اليسرى اسفل جسدها وقدمها اليمنى على الارض كان منظر سمانتها رائعا تلمع فى الاضاءه ناعمه خاليه من الشعر اقدامهاجميله الا ان كعبها كان يوجد به العديد من التشققاتقلت لنفسى لو تعالج تلك التشققات لصارت اجمل نساء الكون حتى اجمل من امى تحرك ساقها بين الحين والاخر فتعطينى زاويه رؤيه اوضح لها صارت مشاهده ساقيها بالنسبه لى هى بمثابه المحرك الجنسى لى طوال اليوم فعلى الرفم من نحافه ساقيها الا انهما كانتا جميلتين مثيرتين ويبدو انها انتبهت الى اننى اتفحص ساقيها فصارت تكشفهم لى طوال الوقت كانت تقف امامى فى البلكونه وهى تثنى ساقا وتفرد الاخرى وباطن قدمها المتسخ يثيرنى بشده وساقها تلمع فى ضوء الشمس ومؤخرتها البارزه تبرز بقوه قضيبى يكاد ينفجر من منظرها اننى احسد خالى لتواجد تلك المراه فى حياته مر اليوم وفى الليل سهرت انا وهى نشاهد التلفاز وقد اطفئنا نور الغرفه واعتمدنا على ضوء التلفاز فقط وخالى نائم فى غرفته جسدها يلمع حتى فى ظل الاضاءه الخافته كانت هى مستلقيه على الاريكه وانا اجلس على الكرسى المقابل لها جسدها الملئ بالمنحنيات ياخذ شكلا مثيرا فصدورها تكاد تنطلق خارج ملابسها وحدود كلوتها تظهر من تحت القميص الضيق لحظات وغرقت فى النوم صوت شخيرها يعلو بقوه انفاسها تنتظم افكار شيطانيه تراودنى ظللت مترددا لفتره طويله قبل ان اتحرك فتوجهت الى غرفه خالى وتاكدت من ان بابها مغلق قبل ان اتحرك ناحيتها جسدها النائم كان مغريا بشكل لا يوصف قربت وجهى من وجهها انفى من انفها انفاسى من انفاسها اتنفس الهواء الذى يخرج منها ااااااااااااااااه من رائحه انفاسها كانت رائعه للغايه اثارت غرائزى الحيوانيه وجدتنى المس شفتيها بشفتاى بقبله خفيفه تذوقت بها اروع طعم ممكن ان اتخيله انهما شفتان غير طبيعيتان لهما مذاق رائع لم اطيل فى قبلتى حتى لا تستيقظ كانت نائمه على ظهرها ساقيها مثنيتان تشبهان الهرم وقميصها ينحصر الى الاسفل فيكشف افخادا مرمريه خمريه لامعه طريه مددت اطراف اناملى وقلبى يدق بقسوه حتى لامست تلك الافخاد احسست برجفه تسرى فى جسدى من الرهبه وما ان اطمئنيت انه لا يوجد لديها رده فعل حتى تشجعت وصرت اتحسس تلك الافخاد الساخنه الجميله وفجاه تحرك جسدها كاد قلبى ان يتوقف فى تلك اللحظه فاذا ما استيقظت ووجدتنى اتحسس جسدها فماذا ستقول ابتعدت عنها بسرعه وجلست فى مكانى الا انها لم تستيقظ انها فقط تغير من وضعيه نومها فهى صارت الان نائمه على جانبها وتعطينى ظهرها ومؤخرتها تبرز امامى بشكل مثير فوجئت بنفسى اخرج قضيبى من ملابسى ان منظر مؤخرتها كان مثيرا لاقصى الحدود تحسستها برفق فاحسست بيدى تغوص فى لحمها الطرى ازحت القميص عها فظهر كلوتها تحتها محشورا داخل مؤخرتها لا يكاد يظهر قربت انفى من تلك المؤخره اتشمم عطرها واه من عطرها فعلى الرغم من رائحته النفاذه الا انه كان رائعا قبلت لحمها الطرى ثم توجت الى ساقيها مره اخرى اننى ارغب فى ان يلمس لحمها لم يكن هناك امامى الا فخديها فامسكت قضيبى وبدات فى تحريكه عليهما بمنتهى الحذر حتى وصلت الى اقدامها فظللت اداعب قدمها به حتى لمحت راسها تتحرك وسمعت صوتها يقول لى