Qabas Telwa Qabas Pt. 05

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صحونا على بكاء الوليد .. نظرت لأجد زبيده مكومه وهى ضامه يديها بين فخذيها … وسناء تجلس على الارض نائمه على فخذى .. هبت سناء لتحضر الوليد لامه لترضعه .. جلست زبيده بتثاقل وهى تلقف ولدها بذراعها وتدس حلمتها فى فمه فيسكت .. كانت ممسكه ببزها تسنده وتعتصره برفق ليساب اللبن … وهى تنظر الى نظره هيام ثم تخفض جفونها من الخجل … كانت أبتسامه الارتواء ترتسم على شفتيها ..صعدت سناء وجلست بجوارها وهى تلف ذراعها على كتفى زبيده بأستدارته ألانثويه البضه وتحتضنها وتقبلها من خدها … أمسكت سناء ببز زبيده الاخر وهى تقول ممكن أرضع ياماما .. لم تنتظر الرد.. وأدخلت حلمه زبيده فى فمها فأرتعشت زبيده وهى مازالت تنظر الى وكأنها تقول ليتك كنت أنت من يمص حلمتى …. فرغت زبيده من أرضاع الصغيروفرغ اللبن من الثدى الذى ترضعه سناء .. حملت الوليد النائم من يد زبيده لأعيده مكانه على الارض كما كان …. … نظرت سناء لزبى المتدلى بين فخذاى وهى تقول له ..حبيبى روحت فين … وهى تقفز لتقبله وتمص رأسه … كانت زبيده تنظر الينا بتعجب .. وقالت لسناء .. مش البيه يبقى أخوكى .. قالت سناء وهى تنظر لى وتبتسم بسعاده … ده أخويا وحبيبى وعشيقى وأبو أبنى اللى فى بطنى…. أيه رأيك …. كانت الدهشه تملئ وجه زبيده وهى ترى سناء كاللبوه تتمسح بزبى …نظرت لى سناء وهى تقول .. هوأنا ماليش النهارده … ولا تعبت من زيزى … أمسكت زبى أهزه كأننى أوقظ أنسان نائم .. وانا أقول .. لا .. ده عمره ما يشبع .. وأقتربت منها أحمل بزها بكفى أدلكه وشفتاى تمص شفتاها ..حتى أنها ذابت بين يداى .. وأمسكت زبى تفركه بيدها فأستيقظ بقوه …. كانت زبيده تنظر الينا بدهشه وشهوه فى نفس الوقت … ربماكانت تحسد سناء على جراءتها معى .. نزعت سناء شفتها من بين شفتاى وهى تتنهد وتقول … تحب فين .. فى طيزى ولا كسى … ثم أكملت .. طيزى أحلى النهارده ..كفايه كس زيزى عليك… وعلامات السعاده والنشوه باديه على وجه زيزى التى كانت كمن يشاهد اول فيلم جنسى فى حياته …. هبت سناء واقفه وهى تقول حا أجيب الكريم … مملئت سناء كفها بالكريم وأمسكت زبى تدهنه وهى تنظر لى وتمد شفتيها لآقبلها .. أمسكت شفتها السفلى بأسنانى .. فتمايلت تهز بزازها منتشيه … ولفت ذراعها الثانى حول رقبتى وتعلقت تمزق شفتاى مصا ويدها تضغط بقوه على زبى …. أنتهت من تمزيق شفتاى وشربت لعابى كله وأصبح زبى فى أقصى حالات أنتصابه … فقامت لتستدير وهى تدفع بفلقتاها ناحيتى وتنحنى وهى تقول بمياصه وشبق .. خد الكريم أدهن لى … تعالى يازيزى أتفرجى على نيك الطيز … علشان بكره عليكى الدور …. أخذت مسحه من الكريم على أصبعى ولمست به فتحه شرجها .. تراقصت وهى تقول … أوووووووه صباعك عسل … كمان … دفعت بعقله أصبعى داخل فلسها وأنا أنظر الى زبيده التى مالت براسها تتابع ما أفعله بسناء .. كصبى فى ورشه يتعلم من ألاسطى … حركت أصبعى بشكل دائرى فى شرج سناء التى كانت تتراقص بفلقتها يمينا ويسارا تساعدنى فى تليين فتحتها وتستعجلنى …. أرتعشت سناء وهى تقول .. كفايه ..يلا بقى نيك … وقفت خلفها وهى مستنده بركبتيها على السرير ولمست برأس زبى فلسها الساخن .. صرخت أووووه .. يلا مش مستحمله … وضعت رأس زبى على بوابه شرجها وبضغطه خفيفه .. كان زبى بكامله يبات فى جوفها المشتعل سخونه وشهوه … أرتعشت وهى تأتى بشهوتها بقوه بمجرد أحساسها بزبى فيها .. كانت فى غايه الهياج … فكانت هى التى تسحب جسمها للأمام فيخرج زبى منها .. وتدفع بجسدها للخلف بقوه .. فيندفع زبى بقوه داخلها كأنها تريد أن تخرجه من فمها ….. وقفت زبيده على السرير تمد بزها لترضعنى وجسدها كله ينتفض مما ترى كان الماء يسيل من كس زبيده كدموع ساخنه .. مددت يدى لأمسح دموعها .. ولبنها الدافئ يملئ فمى وجوفى … كانت سناء لا زالت هى التى تفوم بكل شئ .. وانا وزبيده فى عالم أخر …. لا أدرى كم قذفت سناء .. وثار زبى مما يفعلونه بى … زمجر وهو يقذ ف بحمم لبنى فى جوف سناء التى كانت فى شوق له ليطفى نار ها … تأوهت أح أح أح أووف أووف … لبنك حلو .. أيوه برد طيزى المولعه … أه .. أه أه وأرتمت على بطنها ويدها تكبش فى كسها وجسمها كله يرتعش …. خرج زبى من طيزها مازال منتصبا تهتز …. كانت زبيده فى هياج لا يوصف … وقد نسيت حيائها منى … شددتها من يدها وأنا أشير بأصبعى على فمى أى بهدوء ولا تتكلم .. وحملتها من أعلى فتعلقت فى رقبتى .. وسرت بها الى الحمام … تركنا سناء نائمه تنتفض من بقايا شهوتها ومتعتها … كانت زبيده فى شوق للنيك .. فقد أيقظنا ماردا مدفونا فى صدرها .. لا .. بل فى كسها .. قالت بدلع أنثوى يثير الشهوه والهياج .. احميك بأيدى … اشرت برأسى ولم أتكلم … كان جسمها الابيض الممتلئ البض يهتز وهى تدلك جسمى العارى بيدها وهى تنظر الى زبى المنتصب وتتمناه …. مددت يدى أقول تحبى أحميكى … أستدارت لتعطينى ظهرها البلورى وهى تدفع بطيزها للوراء بدلال وهى تقول … ياريت … مسحت بأصبعى الشق الغائر فى ظهرها يبدأ من تحت رقبتها حتى بدايه فلقتاها..فأرتعشت وهى تقول بلسانك … الحس بلسانك … فمددت لسانى امسح أخدود ظهرها المثير وهى ترتكن بيدها على الحائط … وساقاها ترتعش فيهتز جسمها كله … كانت تقول وأنفاسها تتقطع من هياجها … عاوزه تعملى فى طيزى زى سناء … نفسى أجرب … كنت أمسح جسمها بيدى وانا فى غايه الهياج .. انظر الى طيزها البيضاء بقببها الاثنين وهى تهتز من طراوتها وسمنتها … حتى سمعنا سناء وهى تقول … انتم بتعملوا أيه .

الجزء 46

سمعنا سناء وهى تقول … بتعملوا أيه وهى تقف عاريه تماما مستنده بيدها على الباب تنظر الينا .. قالت زبيده وهى مازالت على وضعها .. بنستحمى .. تحبى تستحمى معانا…اقتربت سناء منا وهى تقول .. أنتى عاوزه تتناكى مش تستحمى … كنت منهمكا فى لحس ظهر زبيده .. وضعت سناء يدها مفروده على أعلى رأسى وهى تدفعنى لأسفل وهى تقول لى … أنزل ألحس خرم طيزها وسخنه بصوابعك وسيبلى الباقى … المره الهايجه دى طيزها لسه بكر خالص ..و. ضربت زبيده على طيزها البيضاء المربربه فأهتزت كالجيلى وهى تقول لها .. أنت أتناكتى فى طيزك بازيزى قبل كده… قالت زيزى وهى ترتعش من لحسى وأنفاسى التى تحرق ظهرها … لا .. أنا ماكنتش أعرف أن نيك الطيز لذيذ كده الا لما شوفتك .. كنت قد أقتربت بلسانى وبدأت فى تمريره على خاتم شرجها برقه … دفعت زبيده بوسطها للخلف وهى تنحنى برأسها بشده للأمام ووضعت رأسها بين ركبتها … صعدت سناء على ظهر زبيده بالمقلوب ووجهها لى ومدت يدها تباعد بين فلقتى زبيده وهى تقول أهو الخرم ظهر أهو ..الحس وحاول تدخل طرف لسانك جواها شويه شويه … نفذت نصائح سناء .. ولكن زبيده لم تتحمل … أتتها شهوتها قويه وهى ترتعش وتتأوه أح أح أح لسانك يجنن… يلا بقى نيكونى فى طيزى … ضربتها سناء على طيزها وهى تقول لسه بدرى .. انت قدامك يومين تجهيز … لم تفهم زبيده ماقالت سناء .. ولكنها حاولت الوقوف .. كان وجهها شديد الاحمرار وهى تترنح .. وقالت لسناء يعنى مش حا أتناك فى طيزى دلوقتى زيك … قالت سناء علشان ماتتألميش لازم الموضوع يتم بالراحه خالص مش عافيه .. أمسكت بزها الذى يقطر لبنا ووضعت حلمتها فى فمها ومصت بتلذذ .. أمسكت أنا بز زبيده الثانى ومصصت .. رفعت يديها تمسك برأسينا تضمهم الى صدرها النافر …مدت زبيده يدها أمسكت زبى تشده برقه كأنها تحنن ضرع عنزه لتحلبها … لامست بأصبعى شفتاها الساخنه ودسست أصبعى فى فمها .. مصته بتلذذ وشهوه .. فرغ اللبن من بزازها او قل ضرعها … فجلست وهى تدفع زبى من يدها لفمها تمصه بقوه وهى تغرس أسنانها فى رأسه بحنان….. كان مصها ممتع … قالت سناء … يلا نروح السرير أحسن …. وجد أقتراحها قبول منا .. خرجنا وأجسادنا تقطر ماء نمشى نحو السرير… نظرت زبيده الى وليدها تتأكد من نومه .. وأتتنا بسرعه وجسمها البض يهتز بأنوثه قاتله وبزازها تتأرجح بفتنه تذهب العقل …أخذت وضعها بيننا وهى تضحك وتتمايل على أجسادنا العاريه وتتمسح بها … نامت على ظهرها رافعه ساقاها مباعده بينهم فى وضع النيك كما تعرف وهى تنظر الى بعين تنطق بشهوه جارفه … كانت تنظر الى عينى وتخفض عينها لتنظر لزبى … دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول ..يلا أدفسه فيها .. المره حاميه على الاخر … مرغت رأس زبى فى شفرتيها صاعدا هابطا بشده .. تأوهت وسحبت كسها للخلف .. أنتظرتها حتى أرتخت ودفعت زبى بنعومه أدخله فى كسها على ثلاث مرات..حتى سكن بكامله فيها…. عضت شفتها السفلى بأسنانها وهى تزووم … جلست سناء بجوارها .. وضعت يدها على شعرها تمسحه وهى تهوى على شفتيها تلتهمهم بشفتاها فأنتفضت زبيده كالسمكه التى أخرجوها من الماء وتختنق …ورفعت ذراعيها تجذب رأس سناء اليها لتتلاقى الشفاه بقوه أكثر …رفعت زبيده يدها الثانيه لى فأمسكت بها أشدها نحوى لينغرس زبى بقوه فى كسها …وهى تتراقص بجسمها لليمين والشمال ولأعلى ولأسفل تلامس جميع جوانب كسها بزبى المختنق داخلها ….كانت سناء تمرغ يدها الثانيه فى كسها الشبق حتى أرتعشت وصوت ماء شهوتها تحت يدها يصدر صوتا كصوت التصفيق …وزبيده تشنجت ساقاها فمد تها وهى ترتعش وماء شهوتها يسيل كلبنها غزيرا … دفع زبى شهوته بقوه ..حاولت أخراجه من كس زبيده .. صرخت لا لا ماتخرجوش .. جيب لبنك جوه … أه أه أه أح أح أح .. سكتت. ومالت برأسها وهى تضع أصبعها الابهام فى فمها ترضعه كطفل صغير ….

كان صراخ الصغير هو ما يوقظنا فى كل مره من غفوتنا … هبت زبيده هذه المره تتلقفه وهى تقول .. أنا أتأخرت قوى النهارده .. أرضعه وأرضعك وأروح … أرضعت صغيرها …قطرات من لبنها وأرضعتنى كل الباقى وهى تقول حافظ عليه لبكره .. وأرتدت ملابسها على عجل … وخرجت وهى تقفز من سرعتها وهى تقول … حا اجيلكم بكره من الصبح بدرى … …واقفلت الباب …………….

جذبت يد سناء أضمها الى وانا أقول .. يلا مفعول الرضعه أشتغل … نظرت سناء الى زبى المحتقن من الانتصاب وهزت رأسها وهى تقول …دلوقتى ما ينفعش .. خلاص سعيد جوزى على وصول … ضربتنى بكفها على فلقتى طيزىالعاريه وهى تقول روح يابابا وتعالى الصبح بدرى ….. بدأت أرتدى ملابسى بعصبيه .. فقد كان زبى يغلى …. وخرجت …..

كنت طوال الطريق امنى نفسى بأن فى البيت سعاد ستفوم باللأزم كيوم أمس وتخفف ألاحتقان الذى يمزقنى …. دخلت البدروم .. لم تكن سعاد هناك … قلت لنفسى أستحم حتى تأتى …. دق الباب وانا عارى تحت الماء .. دهشت فقد كانت سعاد تحمل مفتاح… فلما تدق الباب … ربما نسيته .. قلت لنفسى وأنا ألف البشكير حول وسطى وأخرج …. فتحت الباب وهممت بالرجوع لاستكمال حمامى .. الا ويسرا أبنه جارتنا تدفع الباب وتدخل وهى تقول .. مامتك بتقولك أنها حا تبات عندنا النهارده علشان فرح فريال أختى بكره وبتساعد ماما فى حاجات كثير … كان يسرا تبلغ من العمر حوالى 11سنه تقريبا .. على أعتاب الانوثه … صدرها بحجم الليمونه الكبيره وحلمتها منتصبه دائما تبرز من خلف التى شيرت الذى ترتديه .. بحجم حبه الفول … وترتدى بنطلون أسترتش ضيق جدا لتحت الركبه بقليل .. كان يبرز أستداره مؤخرتها الكبيره بالنسبه لسنها … ويضيق من الامام بين فخذاها ليظهر أنتفاخ كسها الواعد ….كانت تكلمنى وعيناها مسلطه بين فخذاى لعلها تنجح فى لمح ما تتمنى رؤيته … كانت ممسكه فى يدها بصينيه يبدو أن فيها طعام لى …. أنحنت لتضعها على المنضده ..فوقعت عيناى على بزازها من فتحه التى شيرت الواسعه .. كان شق مجرى العبير واضحا بالرغم من صغر صدرها .. وكانت بزازها تهتز لينه وشهيه … أثارتنى جدا رغم صغرها … وكأننى أتناول منها صينيه الطعام تركت البشكير ليسقط .. فأصبحت عاريا تماما .. وزبى فى طريقه للأنتصاب … فزعت وهى تحاول الهروب من أمامى وعيناها معلقه بزبى … ندمت أننى لم أمنعها من الخروج وأغتصبها بالقوه … فقد كنت أشتعل من الهياج .. ولكننى خفت أن تصرخ .. وتفضحنى ….. عدت لاستكمال حمامى .. وجلست لتناول الطعام ثم أنام …. سمعت دقات على الباب مره أخرى .. كنت مرتديا الشورت فقط أستعدادا للنوم … هممت بفتح الباب وانا مختبئ بجسمى خلفه وأطل برأسى لأرى من بالباب …. كانت يسرا…سألتها عن سبب حضورها .. قالت أنها أتت لى ربما أحتاج شئ … فتحت الباب .. فدخلت … جلست أكمل طعامى أتصنع عدم ألاهتمام … جلست أمامى ورغم أننى أرتدى الشورت فقط وأننى كالعريان تقريبا ألا أنها لم تعلق …. قالت .تحاول ان تفتح معى كلام … وهى تنظر لجسدى العارى نظره أمرأه ناضجه ….صحيح ياعمو أنت كمان حا تتجوز ألاسبوع الجاى … قلت وانا أتصنع الانهماك فى الاكل .. أيوه .. تنهدت وهى تقول .. يابختك …. أطالت النظر الى ساقاى وهى تقول .. هو الجواز حلو ياعمو … قلت .. طبعا .. لذيذ … مش نفسك تتجوزى … قالت .. أيوه … قلت .وأنا أنظر الى صدرها نظره تشعر بها كل أنثى … ليه ….نظرت الى الارض تدعى الخجل وهى تقول .. كده ….صحابى بيقولو الجواز حلو قوى ….كنت قد فرغت من طعامى .. وقفت على الحوض أغسل يدى … أقتربت منى بالفوطه وهى تكمل مش صحيح الجواز حلو…. قلت .. حلو قوى قوى … أمسكت يدها فسارت معى حتى جلست على السرير وشددتها لتجلس على رجلى لنكمل حديثنا .. لم تمانع وجلست …. أشتعلت النار فى جسمى كله … وربما تكون بدأت تشعر بشئ تحتها … أطلقت بالونه أختبار .. وهى عباره عن أن أمسح بظهر يدى خدها .. لم تعترض … مسحت بأصبعى على شفتاها … وتصنعت التحدث بجديه فى معاناتى فى أعداد منزل الزوجيه … كانت لاتستمع وكنت لا أعرف ما أقول …..بدأت فى مغازلتها بمدح جمالها وأنوثتها … سمعت دقات قلبها تعلو.. وتهز جسمها كله …. تعلقت عيناها بشفتاى وأنا أتكلم … قلت … مامتك عارفه أنك هنا أحسن تقلق عليكى … قالت وهى تقترب بوجهها منى … لا ماما مشغوله جدا ومش حاسه بحاجه خالص … ورمت بشفتاها نحوى التقيتها بشفتاى .. أقتربت بصدرها تعتصره بصدرى وذراعاها ألتفت حول رقبتى وعصرتنى …. أمتدت يدى تعتصر الليمون النابت فى صدرها ..تأوهت وهى تمص شفتاى بخبره لا تتوفر لفتاه فى سنها … قامت واقفه لترفع التى شيرت وهى تمسك بزازها بكفيها تعصرهم وهى تقول … بزازى صغيره مش كده ..صحباتى بيقولولى كده …. وأقتربت منى وهى تدفع بزها فى فمى وهى تقول عاوزاك تبوسهم.. بيقولولى البوس والمص والقفش بيكبرهم … عاوزاهم يكبرو قوى …. كان بزها تقريبا كله فى فمى أمصه وهى ترتعش … وتسحبه لتبقى حلمتها التى زادت أنتصابا بين شفتاى الساخنه … كان جسدها كله يرتعش حتى قامت لتخلع الاسترتش الذى لم تكن ترتدى شيئا تحته وصارت عاريه تماما …. دفعت أصبعيا فى حافه شورتى فسقط على الارض فدفعته بقدمى بعيدا … أمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتصب … قبضت عليه بيدها الصغيره تحاول أن تحيطه بأصابعها .. لم تستطع … مررت يدها عليه تقيسه وتتبين كبر حجمه …. عادت للجلوس فوق أفخاذى العاريه فشعرت بنعومه وطراوه أوراكها وشعرت هى بخشونه أوراكى وشعرها الغزير …. قبلتها بعنف فبادلتنى عنفا بعنف …وشعرت بماء شهوتها يبلل أفخاذى …. حملتها وأنمتها على ظهرها على سريرى وامسكت بزبى أقربه من كسها لتفريشها كما يفعلون بصغار الفتيات … ولكنها أنقلبت على بطنها .وهى تضم ساقاها الى بطنها وترتفع بفلقتاها … وقعت عيناى على فلسها .. صعقت .. لقد كان على خاتم شرجها مايدل على أنه أستعمل عشرات المرات على الاقل … كان حوله هاله بنيه .. وكشكشه وهبوط فى جدار الشرج للداخل …. لقد كانت هذه الطفله …. لها باع طويل مع اللواط… كنت مندهش وسعيد فى نفس الوقت …. فتحت ساقاها وأنا اقبل شرجها والحسه بلسانى وأرى يدها تدلك بها كسها من الامام وترتجف…. تبللت يدها من ماء شهوتها مرتين أو ثلاثه .. حتى قالت وصوتها لا يسمع … دخله بقى … أنا مش قادره خلاص …. دهنت زبى ووضعت على رأسه كتله من الكريم وأقتربت من شرجها ولامست فتحتها برفق.. شعرت بشرجها يستوعب زبى وربما أكبر بسهوله ومرونه …. وضعته على بوابتها وبدفعه بسيطه أنزلق كله فيها …. رفعت رأسها تعوى أوووووووووه أوووووووه أح أح أح وأرتمت ببطنها على السرير … سقطت فوقها تلتصق عانتى بقبتى طيزها وزبى مغروس بقوه فى جوفها …. تحركت بوسطها تحاول أن ترفعنى … فعرفت أنها تريدنى أن أبدأ النيك ….أخرجت زبى صرخت وادخلته صرخت … كانت تستمتع كأ مرأه تعدت العشرين وليس كطفله مازال شعر كسها ناعما بطول شعر وليد ولد من ساعات ……أمتعتنى وامتعتها .. كانت تتأوه فتزيدنى هياجا … وأغرس زبى فى جوفها فتزداد صراخا ….. حتى كفت عن الصراخ والتأوه وبدأت تزوم من النشوه … شعرت بلبنى يندفع بقوه فى جوفها الساخن يزيده سخونه وهى تتلقظ بصوت لا يسمع أوووف أوووف أح أح احووووه …. أرتميت فوقها ويدى تبحث عن ليمون صدرها لتعتصره عصرا …..

باتت معى ليلتها … كانت لا تشبع … سألتها عن وضع 69 وجدتها تعرفه وتعرف أكثر منه من الاوضاع .. كانت خبرتها فائقه … أنامتنى على ظهرى على السريروصعدت فوقى وأمسكت زبى تقبله وتمصه وتمسحه بخديها وهى معتصره رأسى بين فخذيها وكسها أمام فمى…. أستمتعت يسرا بلحسى كسها وهى ترتجف وتتأوه وتغنج … ذاب زبى فى فمها الصغير ألهبت بفمى شفراتها الصغيره وزنبورها المنتصب الشبق …. كانت ترجونى أن أقذف لبنى على بزازها الصغيره وتمسحهم به وهى تقول .. اللبن الرجالى بكبر البزاز بسرعه…. كان مسترهانى بيقولى كده وكل مره لما أروح عنده الدرس بيعمل فى طيزى كده وبعدين ينزل لبنه على بزازى ….. . وهى تريد أن تكون لديها بزازا كبيره جدا تتمتع بعذاب الرجال عندما تقع أعينهم عليها كأختها فريال صاحبه الصدر الجبار …. وما تراه من عيون معلقه به وتشتهيه .. قذفت فى طيزها فى هذه الليله مرتين.. وعلى بزازها وفى فمها مره لكل منهما ..كانت تحاول أن تدس زبى فى كسهامن شده هياجها وكنت أحترس من قوه شهوتها أن تورطنى .. شعرت بخوفى من فض بكارتها ….وكلما رأيت شق كسها الصغير أصابنى الخوف من أن أمزقها اوأصيبها بنزيف … كانت تشجعنى وهى تقول ما تخفش على عذريتى مش مشكله دلوقتى… صحباتى يقولون بعمليه بسيطه أرجع بنت تانى … وعدتها بأن أزور كسها المره القادمه … .. وقبل شروق الشمس … خرجت متسحبه وهى تصعد لشقتهم دون أن يشعر بها أحد ..على وعد بلقاءات أخرى ….. أرتميت على الفراش لكى أرتاح وأستعد لمعركه زبيده عندما تشرق الشمس…… ………….

الجزء 47

صحوت من نومى وأخذت حمامى وبحثت عن شئ يؤكل .. افطرت .. صعدت لشقتى تابعت العمل بها ..ركبت سيارتى ..دقائق وكنت أدق جرس شقه سناء .. لم تفتح سناء الباب بسرعه كعادتها… ولولا أننى على موعد لظننت أنها ليست بالمنزل … أنفتح الباب ولم أرى حدا .. دفعت الباب وأدخلت رأسى أستطلع من فتح لى … كانت سناء تقف عاريه تماما خلف الباب .. قالت .. أدخل وأقفل الباب بسرعه .. تركتنى وركضت الى الحمام وهى تقول .. أقلع وحصلنا فى الحمام .. زيزى معايا جوه..تخلصت من ملابسى بسرعه ودخلت الحمام … كانت زيزى تنام فى البانيوالممتلئ وسناء تنام فوقها تقبلها وهم متشابكى الاصابع وذراعهما مفرودتان خارج البانيو ….كانت سناء تفترس زيزى .. لا تساحقها .. والشئ الغريب ان زيزى كانت مستمتعه تبادلها الاقتراس ….بدأت اجسامهم العاريه تنتفض وتخبط فى الماء كأسماك سحبتها ألامواج فى منطقه ضحله قلبله الماء… كانت كل منهما محتضه الاخرى تعتصرها بقوه. والشفاه تورمت من المص … كان لون الماء فى البانيو معكر .. مما سال من لين زيزى فى الماء …حزنت على هذا اللبن الثمين المهدور .. الم أكن أنا أولى به ….كنت أقف أراقب ما يحدث ولم أتدخل فقدكانت سناء فى أقصى حالات هياجها … وهى فى هياجها خطيره أن لم تأتى شهوتها …سكنت حركتهم وهم مازالو مستمتعين بأحتضان بعضهم .. مددت يدى أمسح على ظهر سناء العارى وأقول مش نروح أوضه النوم أوسع وأحسن ..كانوا فى خدر .. لم يردوا … مددت يدى شددت سداده البانيو … بدأت الماء فى النقصان حولهما حتى فرغ البانيوتماما من الماء … لم تستجيب سناء لمداعباتى وندائى… كانت زيزى مثلها … رفعت سناء وحملتها وهى عاريه مبتله بالماء وسرت بها الى السرير وأنمتها … أحضرت زبيده بنفس الطريقه ووضعتها بجوار سناء .. كان على السرير أمرأتان مثيرتان عاريتان تماما . كنت مستمتعا بالنظر الى أجسامها العاريه البضه … حسست بيدى على أجسامهما العاريه فأنتصب زبى من الهياج .. اقتربت امسحه فى خدودهم وشفاههم وبزازهم وفخادهم حتى يفيقوا …. أقتربت من كس كل منهما أمصه .. سناء مره وزبيده مره … كان الكس المبلل بالماء وماء شهوتهما لذيذا…. بدأت سناء تفيق وتحرك يدها بصعوبه كمن كان تحت تأثير البنج … نظرت الى وهى تبتسم وتقول …. البت حا تجننى … بدأت زيزى هى الاخرى تفيق … مدت يدها تمسك بيد سناء وهى تنظر اليها بهيام … نظرت لهم وأنا أقول .. أيه الحكايه أروح يعنى … ماليش لازمه … أنتفضت سناء جالسه وهى تمسك زبى وتقول … تمشى ده أيه … ده أحنا كنا بنسخن بس …. زيزى كانت مش عاوزه تقلع الا لما أنت تييجى … لكن أنت أتأخرت .. قلت فرصه … بس كانت تهبل … البت قشطه .. تتاكل أكل … كانت تتكلم معى وهى تنظر الى زبيده وكل منهما ترسل للآخرى قبلات فى الهواء …أعتدلت زيزى جالسه وبزازها تترجرج ممتلئه باللبن …. وأمسكت بزها وهى تقول … يلا قرب أرضع …. نظرت الى بزها بشهوه .. واقتربت … أبتعدت سناء توسع لى مكان بينهما … تمددت وأنا اقترب بفمى من بز زيزى الذى مازالت ترفعه بكفها .. لحست الحلمه المنتصبه … أرتعشت زيزى وهى تصحك وتقول … أووووه .. أرضع ياواد من غير ما تهيجنى ….قبضت علىحلمتها وضممت شفتاى حولها حتى لا يتسرب اللبن ومصصت بقوه .. أندفع اللبن الدافئ فى فمى .. فبدأت تعصر بزها برفق فيندفع اللبن فى فمى أكثر …. كانت تمسح على رأسى وشعرى وهى تنظر فى عينى وشفتاها ترتعش …. مالت سناء تنام على فخذى العارى وأقتربت من زبى المنتصب وهى تقول .. أرضع أنا كمان .. وبدأت مص رأس زبى المنتفخه كأنها ترضع فعلا من ثدى …. فرغ اللبن من الثدى الاول .. ناولتنى الثانى حتى فرغ هو الاخر … كانت سناء فى هذه اللحظه ترتعش وتأتى بشهوتها بيدها وهى تعصر كسها حتى سال ماءها لزجاعلى فخذها والسرير …نظرت سناء الينا وهى تستعجلنا .. وهى تقول خلصت رضاعه .. عاوزه أتناك دلوقتى مش قادره … أمسكتها من يدها ..قامت وهى ترتمى بصدرها على صدرى وهى تمسك بزبى تدسه فى كسها وتجلس عليه وهى تقول .. معلش يازيزى أطفى نارى وبعدين نفضا لك …. كانت زيزى تنظر الينا بشهوه وتعجب … وتقول أنت ياسناء مولعه كده على طول … لم ترد سناء .. فقد كانت مستمتعه بزبى الذى ينتفخ ويلعب فى كسها الحارق …. مالت تمسح شفتاها فى شفتاى قبل أن تقبض عليها كقط يمسك فأرا … كانت تعتصر شفتاى وجسمها ينتفض وهى تلف ذراعاها حول رقبتى وتذوب … كان جالسه بكل ثقلها على أفخاذى مستمتعه بزبى المثبت فى جوفها كالخابور …لم تتحرك … وكنت أنا أيضا مستمتعا بضغطها بقوه على رأس زبى بكل ثقل جسمها … أرتعشت وسال ماء شهوتها بقوه … لحظات وبدأت فى التحرك للامام والخلف تدفع زبى فى سقف كسها وتخرجه بقوه .. وهى تزووم وتتأوه ..أه أه أه عمرى ما حسيت بزب بالحلاوه دى … أح أح أح حاسب بطنى … زبك بيخبط فى راسه ولا أيه … حاسه بزبك عامود خيمه فى كسى … أوه أوه .. بحبك .. وبحب زبك …. أه أه أه وبدأت ترتعش وتضم بأفخاذها تعتصر زبى الذى كان محاط من كل جوانبه بماء سناء اللزج الساخن …وبدأت أقذف بلبنى فى سقف كسها بقوه كانت تقفز مع كل دفعه لين وهى تقول أح مع كل قذفه … مالت لترتمى على السرير نائمه على ظهرها فاتحه ذراعيها مغمضه العينين … أقتربت زبيده من زبى الذى كان يحاول أن يبقى منتصبا .. وهى تدلكه بيدها تمسح ما يعلق به من لبنى وماء شهوه سناء .. وهى تقول .. ما تنام وتسبنى كده .. حرام عليك … لففت ذراعى حول عنقها وضممتها الى وتلاقينا فى قبله .. كانت قد تعلمت القبله وفنونها بسرعه من ساء … فكانت قبلتها شهوانيه ساخنه تبادلنا مص الشفاه والسان حتى أمتلئ وجهنا باللعاب .. كانت يدى قد أمتدت بين فخذيها أمسح برقه على بوابه شرجها مره ورأس زنبورها وحول شفرتيها مره أخرى وهى تصرخ صرخات مكتومه داخل فمى وتفتح ساقاها لتمكن يدى من حريه الحركه بين كسها وشرجها …. كانت سناء قد بدأت تفيق .. فقالت .. ولسانها ثقيل وهى تنطق كالمسطول …. نامى يازيزى على وشك علشان نوسعلك خرمك … ولا مش عاوزه تتناكى فى طيزك …. بمجرد أن سمعت زيزى كلمات سناء شدت شفتاها من فمى وهى تنقلب على بطنها بسرعه .. قامت سناء متناقله وهى تمد يدها الى الكومود بجوارها وتخرج كيس من البلاستك .. وتناولنى زجاجه من الزيت وهى تقول يلا بالراحه كده أدهن فلسها وصوابعك زيت وحسس بالراحه على خرم طيزها .. وامسكت بأكياس أخرى وهى تقول .. حا أحط بزازها فى الكياس دى .. أحوش فيهم لبنها وكمان علشان ما يتبلش السرير … أرتفعت زيزى بصدرها وقامت سناء بأدخال كل بز من بزاز زبزى فى كيس بلاستك صغير … وعادت لى وهى تقول هات شويه زيت أساعدك .. فوضعت نقطه من الزيت فى كفها .. بللت منه أصابعها وأقتربت من طيز زيزى وبدأنا فى التحسس بأصابعنا حول فتحه زيزى التى بدأت فى الاحمرار والتقلص …. كانت زيزى تتأوه … حلوه الصوابع .. بس أنا عاوزه زب مش صوابع .. عاوزاه جوايا زى سناء … دفعت سناء بعقله من اصبعها داخل شرج زيزى برفق وهدوء … شعرت به زبيده فقفزت للآمام وهى تقول أووووووووه ….. كمان … حلو قوى … مالت سناء على أذنى وهى تقول .. العب لها فى كسها وزنبورها جامد .. علشان اللى جاى صعب شويه …. رفعت زيزى وأنا أقول لها تعالى أقعدى على راسى بكسك وسيبى سناء تشتغل فى طيزك براحتها ….صرخت سناء ضاحكه أستنى استنى الكياس أتملت لبن … يخرب عقلك … أيه ماشاء ال.. بقره …. أمسكت سناء بكيس وأمسكت ألاخر … قالت زبيده وهى تبتسم أشربوا بالهنا والشفا … رفعت الكيس أفرغه فى فمى بحرص حتى لا أفقد نقطه منه .. كان لذيذا دافئا… وشربت سناء الاخر وهى تمسح بلسانها شفتاها من الخارج كالقطه …. جلست زيزى فاتحه ساقاها على رأسى وكسها فوق شفتاى وهى تفول بالراحه .. أحسن لحسك بيجننى … باموت من لسانك وهو بيضرب فيا … بأحس بان روحى بتطلع منى ….. كانت تتحرك للآمام والخلف بكسها تمسحه بفمى ولسانى يندفع بين شفرتاها ويضرب زنبورها بطرفه … كانت ترتعش وتتمايل وتغنى وتتأوه وتغنج… كانت كالمجنونه … وسناء تفوم بعملها الذى لا أراه فى طيزها كجراح ماهر يقوم بجراحه دقيقه ….كانت سناء تتناول أشياء من الكيس وتغوص خلف زيزى … فعلا جراحه … حتى أنتفضت زيزى وهى تقول … بالراحه ياسناء .. بالراحه … بيوجع .. بيوجع …. أه أه … بالراحه … ايه ده اللى دخلتيه فى طيزى … حلو بس بيوجع …. أح أح أح … استنى شويه … كانت تتاوه وتتألم … قالت سناء لها .. ركزى فى المص اللى فى كسك … وأنسى أنى بأعمل حاجه فيكى … قالت زيزى وهى تتأوه .. مش قادره .. مش قادره … حاسه أنى بأتشق … حاسه بوجع شويه … بس يلا بسرعه … عاوزه أكون جاهزه النهارده .. حا أستحمل .. حا أستحمل ..أه أه أه كانت ترتعش وتتقلص وهى تدفن كسها فى فمى كأنها تريدنى أن أأكله أوأن أزيدها مصا ولحسا .. لتنسى ما تفعله سناء بشرجها …. حتى قالت سناء … خلاص … دخل كله فى طيزك … مبروك …. هاتى صباعك هنا علشان ما يخرجش الزب من طيزك …. عرفت أن سناء كانت تدخل زب صناعى بفلس زيزى … قامت من فوقى زيزى ويدها خلف ظهرها تدسها فى شرجها تمنع الزب من الانزلاق …نامت على بطنها وهى تقول كسى مولع نار .. أقتربت بزبى من كس زيزى ومسحته بين شفرتيها ودفعته كله فى جوفها .. رفعت رأسها من المفاجأه والمتعه وهى تصرخ أوووووووه .. كده على سهوه ..مش معقول حلاوته … أح أح … قالت سناء وهى تمسك بالاكياس البلاستك .. أستنوا بزازها حا تغرق السرير .. وهى تدخل كل بز فى كيس .. وتقترب من فم زيزى بكسها وهى تفول الحسيلى يالبوه … الحسى .. مش كفايه بأوسعك وكمان تتناكى وانا بأتفرج عليكم … وجلست وساقاها ممدوده بجوار رأس زيزى وهى تقرب كسها وتقول الحسى جامد .. مصى ..عضى .. المهم عاوزه ارتاح … كنت أدفع زبى فى كس زيزى فتعض كس سناء من شده الدفعه .. ويصرخوا معا … لم أكن تاوهات من منهما الاقوى .. ولكنهما كانا يصرخان ويتأوهان وتيراقصان من النشوه والمتعه … كانت سناء تأتى شهوتها وتتراقص وزيزى تأتى بشهوتها بعدها وتتراقص وتنتفض وترتعش … وكل منا لايشعر بمن حوله .. حتى بدء زبى يصرخ ويقذف لبنه فى أعماق كس زيزى التى أمسكت زنبور سناء بأسنانها .. صرخت سناء وهى تنزع كسها من فم زيزى وهى تقول يخرب بيتك .. يخرب بيتك .. فيه مص كده … وارتمت على ظهرها وجسمها كله يرتعش كمن يمسه تيار كهربائى …… وزيزى كعادتنا عندما تستمتع من النيك .. رفعت أصبعها الابهام تضعه فى فمها تمصه بصوت عالى وهى تتأوه وترتعش …رغم أننى كنت قد قذفت لبنى .. ولكن كان زبى لا يريد أن يرتخى .. فعلا كان مفعول لين زيزى خارقا …. رفعت يد زيزى من فوق الزب الصناعى الصغير المدفوس فى شرجها … وسحبته …. وانا كل أصرار فى أن أنيك زيزى ألان فى طيزها البيضاء الشهيه العاليه .. كانت فلقتاها تهتز من أرتعاشها …. أقتربت بزبى من فتحه شرجها وقد ذاب كريم الدهان من شخونه شرجها … قربت رأس زبى من خرمها وفركته … تأوهت زيزى وهى تقول .. أه أه أيوه دخله … بس بالراحه … عاوزه أحس بيه جواى قوى … أندست رأس زبى فى فلسها برقه ونعومه …فتحركت أحاول أدخال الباقى خطوه خطوه وبتمهل … ل ألا أؤلمها …. أستجابت وهرب زبى كله فى جوفها .. كانت ضيقه جدا .. ولكن ممتعه .. كانت ربما تشعر بألم ولكنها كانت متشوقه …. شعرت بها تعصر زبى فى طيزها .. رغم أنه كان معصورا فعلا لديقها الشديد … كنت أجد صعوبه فى سحب زبى منها وكذلك فى أدخاله … كانت تتأوه وتنتفض أه أه أه …حلو نيك الطيز .. لذيذ … بالراحه .. عاوزه أحس بنافوره لينك جواى …. أه أه طفى طيزى بلبنك … ومن كلماتها هيجت .. فدفع زبى بكل مافيه من لين فى أعمق أعماق جوفها …. كانت كمن أصيبت برصاصه فى بطنها … لمت قدماها وكأنها تريد الهرب من تحتى فأمسكتها أمنعها .. كانت سناء تراقب ما يحدث .. فأمسكتها من كتفها تمتعها من القيام وهى تقول .. أهمدى يابت خلى اللبن يطفيكى … كأن زيزى قد أخذت برأى سناء .. هدأت وهى تهتز بقوه …. ووضعت أصبعها فى فمها … أمسكت سناء بالاكيا س البلاستك من تحت بزاز زبيده … ورفعتهم كانا ممتلئان باللبن …. ناولتنى كيس وهى تقول أشرب عوض اللبن اللى نزلته وخد التانى كمان …. رفعت الكيس الى فمى وشربت .. كان دافئا ولذيذا ……………. .. .