Qabas Telwa Qabas Pt. 05

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء 48

عدت الى المنزل متعبا ولكن تعبا لذيذا …صعدت الى الشقه لم أجد احدا من العمال .. فقد فرغوا من عملهم وانصرفوا.. نزلت ال البدروم. لم تكن سعاد موجوده فقد كانت بحفل زفاف جيراننا … وجدت الطعام بالثلاجه …أكلت .. وتمددت على السرير….كان الجو حارا … خلعت ملابس كلها وصرت عاريا تماما… رحت فى نوم عميق …. شعرت بسعاد تنام بجوارى … كانت هى أيضا عاريه تماما … أعطتنى ظهرها والتصقت به فى صدرى ..ودون أن أقصد مددت يدى قبضت على ثديها أدلكه ونمت على ظهرها العارى اقبله وامسح شفتاى الملتهبه به …أمسكت بيدى ترفعها من فوق ثديها وجسدها كله ينتفض .. وهى تقول … نام بأدبك … أحنا أتفقنا على أيه …. لم ارد ولكننى أعدت يدى ثانيه على ثديها وضغطت عليه بقوه … قالت وهى تحاول التماسك .. وبعدين معاك … لم أرد.. قبلتها عده من القبلات الملتهبه برقبتها وكتفها ولحست أخدود ظهرها بلسانى … أستدارت وهى تمسك بيدى من على ثديها وتقبلها وهى تقول .. مش معقول كده …ولعتنى ..حاأنام ازاى دلوقتى ….كانت بزازها تهتز …شبكت أصابعى بأصابعها ورفعت ذراعيها لأعلى وصعدت فوقها وجها لوجه …كان بياض ونعومه أبطيها مثيران … قربت شفتاى منهم وقبلتهم اليمين ثم الشمال.. كانوا مبللين بعرق خفيف معطر .. أخرجت لسانى الحسهم.. ارتعشت وهى تفتح ساقاها ليصبح كسها وساده طريه ناعمه يستريح عليها زبى الذى أنتصب بشده .(. قلت فى سرى بركاتك يالبن زيزى ) كانت تتأوه أه أه شفايفك سخنه كده ليه .. أه أه شفايفك بتلسعنى .. زى النار …تركت يديها فأبقتها مرفوعه … ونزلت بكفاى أعتصر بزازها المنتصبه وأنا افرك حلمتيها بأصابعى… تأوهت أووووووه أوووووه بالراحه على بزازى …. وكان زبى قد أندس بين فخذيها فضمت فخذاها بقوه تضغط عليه لتستمتع بصلابته وتزيده أنتصابا…. اقتربت بفمها من فمى وعيناها تأكل شفتاى الساخنه المنتفخه دما … قالت .. ياحرام شفايفك سخنه … هاتها أبردها لك .. وقبضت عليها تقتك بها .. لا تبردها كما تقول .. لقد كانت تعصرها عصرا بشفتاها .. فدفعت لسانى فى فمها .. فلم ينجو هو أيضا مصير شفتاى ….ضمت ساقاها وثنيت ركبتاها نحو بطنها وبحركه سريعه أحاطت بساقاها ظهرى وعقدتهم خلفى ….وارتفعت بجذعها لأعلى فأنزلق زبى كله مختفيا فى كسها الساخن الحارق … لا أدرى كيف فعلت ذلك .. ولكنها فعلتها وبمهاره خبيره …. شعرت بزبى محاط بلهيب لذيذ …تركت شفتاها شفتاى وهى تطلق أهه مع زفره ساخنه وعادت للقبض على شفتاى تمزقهم وهى تشبك يداها خلف ظهرى حتى لا تترك لى فرصه للآفلات من لهيبها الممتع . بدأت تخفف من قبضه ساقاها على ظهرى لتمكننى من أخراج وأدخال زبى بسهوله فى كسها الدافئ الشهى … وكلما أتت شهوتها أطبقت على ظهرى بساقاها لتمنعنى من أخراج زبى منها .. ترتعش وتنتفض وتتأوه وتسمعنى أحلى الأهات … مرات لا تعد أشتعلت…… ورمت بماء شهوتها وهى تعتصر ظهرى بقوه حتى ظننت بأنها ستقصمنى نصفين …. كنت أنتفض أنا أيضا وشهوتى تندفع شلال من اللبن فى كسها … ترتوى وتهدأ وترتخى قبضتها ومازالت شفتاها قابضه على شفتاى حتى نامت … أمسكت بزها ووضعت حلمتها فى فمى ونمت أنا أيضا ….

صحونا فى الصباح ونحن مازلنا على الوضع الذى نمنا عليه …. قامت تتمختر وهى عاريه كعروس يوم الصباحيه …وهى تتجه للحمام … لحقتها وتحممنا سويا … لم يخلو حمامنا من القفشات والقبل وهى تتمنع وتتدلل …

صعدت للشقه كالعاده لمتابعه اللمسات الاخيره …. دق جرس تليفونى .. وكانت ناديه …تعاتبنى على الانقطاع .. وأنها متشوقه لى ولزبى .. سألت عن ماجى .. قالت مع حسين الان فى غرفه نومها … قالت هل تحب أن اسمعك صوت صراخها … ضحكت وأنا أقول مافيش داعى… قالت أن ماجى ترغب هى أيضا فى لقائى … أخبرتها بأننى سأحضر معى ضيفتين … قالت .. مرحبا بك وبضيوفك … وتواعدنا على اللقاء عصر اليوم ……

صعدت لشقه يسرا … أدعى السؤال عن سعاد … لم يكن فى الشقه الا يسرا .. فقد ذهبت أمها للأطمئنان على العروس..كانت سالى ترتدى كيلوت فقط .. وعندما رأتنى فى العين السحريه فتحت وهى تشد نى من يدى وتدخلنى الشقه … أرتمت على صدرى وتعلقت فى رقبتى وهى تعطينى شفتيها وهى تمسح أنفها بأنفى .. أحتضنتها وأنا أحملها لترتفع من على الارض وتلاقت شفتانا مصصت شفتيها الغليظه بقوه وهى تزوم بضعف…كانت تمرغ ركبتها بين فخذى تتحسس زبى ..حتى شعرت به ينتصب … كنت أقفش بزازها بلذه .. كنت أحب البزاز من هذا الحجم للفتيات الصغار….فكت ذراعاها من حول رقبتى ووقفت على الارض تنظر الى … خلعت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أمسكت يدى تشدنى نحو غرفتها وهى تقول مافيش حد هنا تعالى ننام … أنا مش عجبتك أمبارح …. قلت وانا أشدها لتقف وانا أقول انتى جننتينى .. بس أنا معزوم عند جماعه أصدقاء وعاوز أخدك معايا عندهم … قالت بسرعه .. لا .. صبيان لا … أنت فاكرنى ايه .. قلت نافيا …لا لا مش صبيان دول ستات محترمه .. بس بيحبوا الفرفشه .. وواحده منهم بتحب الصغيرين بنات وصبيان .. وبتحب تساعد البنات اللى زيك عاوزين بزازهم تكبر .. وعلى فكره هى بزازها كبيره جداوحا تشوفى,.. قالت وهى فرحه .. صحيح… …قلت .. صحيح.. بس هما لهم حاجات كده غريبه …. أبتسمت وهى تقول .. تصدق شوقتنى أشوفهم … ميعادك معاهم الساعه كام .. قلت الساعه 4 كويس …قالت كويس .. وبدأت تشدنى من جديد نحو غرفتها … قلت .. لا خلينا هناك أحسن … قالت وهى تمد يدها ممسكه بزبى وقد بدأ يفقد بعض أنتصابه … بس أنا عاوزه دلوقتى … أنا مولعه نار من أمبارح وانا بأتخيل اللى بيتعمل فى فريال من ساعه ما روحت بيتها …. يابختها …شعرت بما تعانيه من هياج .. قلت بس أوعى حد ييجى دلوقتى .. بلاش فضايح… قالت وهى تبتسم .. لا ماتخافش … وبدأت فى نزع ملابسى وهى تقول يلا أقلع عريان عاوزه اقعد على فخادك العريانه … كانت صغيره شبقه جدا … تخلصت من ملابسى كلها وجلست على الفوتيه وأتت تجلس على فخدى وهى تمسك بزها تقربه من فمى وتقول مص .. بأحب مصك … مصصت بزها ليصبح كله فى فمى وأمسكت بحلمه البز الاخر أقرصها بين أصابعى …مدت يدها قبضت على زبى تمسحه بيدها الصغيره من رأسه لنهايته ..أرتعشت وهى تتأوه … أه أه بزازى صغيره بس مجننانى … عاوزاك تأكلهم …أه أه وأنتصبت حلماتها وتشنجت بشكل لم أجده فى ناضجات كثيرات ….مددت أصبعى أحسس على فتحه شرجها … تأوهت أسسس أسسسس أيدك حلوه وزبك أحلى … يلا عاوزاك تدخله جامد جامد وهى تشير بأصبعها لآعلى وتبرمه …. قلت ..عندك كريم … قالت نعم لقد أخذته من مستر هانى واحتفظت به فى دولابى … وجريت بسرعه لتحضره …دهنت يدها وأمسكت بزبى وزعت عليه الدهان .. وهى تنظر لعينى لترى تأثير يدها على زبى … كان يزداد أنتصابا .. تبتسمت وتزيده دلكا …. طلبت من أن أمد أصبعى .. مددته .. وضعت عليه قطعه من الكريم وهى تستدير وتنحنى دافعه بطيزها نحوى وهى تنظر لى من وراء كتفها … عرفت المطلوب .. دفعت بأصبعى فى شرجها .. ولففته بطريقه المقوره … بطنت جدار شرجها … أستدارت وهى تمسك بزبى و صدرها فى صدرى وتضعه على بوابه فلسها وتمرغه برفق … شعرت برأسه تختنق فى خاتمها … وجلست …أنزلق زبى دفعه واحده فى جوفها … أحتصنتنى وهى تعوى أوووووووووه أوووووووه .. ولفت ذراعيها خلف عنقى وهى ترتمى على شفتاى تحرقهم بنيران شفتاها …بقيت على هذا الحال طويلا .. كان زبى لا يتحرك فى جوفها .. ساكنا .. يحترق من لهيبها… وشفتاها تلسعنى بنار شهوتها وشبقها .. كانت تعتصر شفتاى كأنها تتألم من زبى الذى يسكن فى جوفها …كانت يداى تفتك ببزازها وكفاى تعصرهم وأصابعى تسحب حلماتها المنتصبه تكاد تقطعهم .. كانت مستمتعه مما أفعله ببزها … وهى ترجونى أن لا أتركهم .. كانت ترتعش رعشه شديده ..كالمحمومه .. ويتصبب العرق منها كأنها تقوم بعمل شاق …تركت شفتاى وهى تنتفض وتصرخ أه أه أه كانت تتمايل وكسها يدفع بماء شهوتها فوق بطنى وسرتى … مددت يدى أمسح ماء شهوتها بيدى واتشممه .. كانت تنظر لى وهى تضحك ضحكه مرتعشه .. وتستند على فخدى بيديها لترتفع عنى قليلا …عادت لامتصاص شفتاى وهى ترجع بجسدها للخلف ببطئ وتندفع للآمام بشده كأنها تفتح باب مغلق …وكانت ترمى برأسها للخلف من اللذه الشديده والاستمتاع بما فى جوفها …. بللت بطنى ثلاث مرات من ماء شهوتها المتدفق …وعندما شعرت بزبى ينتفض ويدفع بشهوته .. مالت لترتمى على صدرى وقد لفت يداها خلف رقبتى ممسكه كوع كل يد بكف الاخرى .. وخنقتنى .. وشفتاها تلتصق بشفتاى كمركيه فضائيه … وترتعش وترتعش …… .

حوالى ربع الساعه وهى متعلقه بى حتى خفت قبضتها … وأستطعت أن أرفعها عنى .. نامت على الفوتيه بجوارى ويداها وساقاها كل منهما فى أتجاه .. كانت تنظر لى ولا تتكلم … كنت أرتدى ملابسى وانا أقول ميعادنا الساعه 4 سأنتظرك فى السياره فى نهايه الشارع .. لا تنسى … وعليك تدبير ما ستقولينه لمامتك لتبرير الخروج .. ربما تعودين فى الثامنه …. ونظرت اليها لتجيبنى … هزت رأسها بالموافقه .. ولم تنطق … فتحت الباب .. وخرجت ………

تذكرت زيزى ..كان لابد من أن أقنعها بالذهاب معى لناديه … ولكن كيف … ركبت سيارتى وسرت الى بيت سناء وعقلى يعمل بأقصى طاقته … جاءتنى فكره … أنتظرت زيزى فى مدخل العماره ولم أصعد لسناء كالعاده … عشر دقائق .. وأرى زيزى تدخل وتتجه نحو المصعد … ناديت عليها وأنا اقول .. فيه ناس عاوزين تشوفوكى الساعه 4 .. حاولى تطلعى لسناء تعتذ رى … ضربت زبيده على صدرها فزعا وهى تقول .. ناس مين …. أنت يابيه عاوز تودينى عند رجاله … أنت فاركرنى علشان بحب ست سناء وحبيتك .. أبقى منهم .. لا يابيه .. أنا مش جايه تانى … أمسكتها من يدها دون أن يلحظنا أحد وأنا أقول … لا صدقينى دول أثنين ستات مش رجاله … عيب أنا اقبل لك كده برضه … وكمان معانا طفله صغيره ..حفله يعنى .. مش حاجه وحشه … كنت وأنا أكلمها أدس فى يدها ورقه ماليه كبيره … نظرت زبزى فى يدها .للورقه … ثم نظرت فى وجهى … قلت .. صدقينى .. واذا كان كلامى مش مضبوط .. أقطعى علاقتك بينا … على فكره أحنا مش ممكن نستغنى عنك .. وانا كمان من ممكن أخسرك …. وحا تروحى بالكثير الساعه 8 … أيه رايك … وقفت تفكر … كانت متردده … قلت مشجعا لها .. وكمان الستات دول ممكن يدوكى فلوس أكثر من دول …..ذهب التردد منها .. وهى تقول .. طيب أقول لسناء ايه … قلت .. أى حاجه أتصرفى .. دلوقتى أنا حا أسبقك .. وانتى تطلعى بد دقيقتين .. علشان سناء ما تعرفش أننا كنا مع بعض … قالت .. على فكره … مش عاوز سناء تعرف ليه .. قلت .. سناء مش بتحب الستات دول وممكن تمنعنا من أننا نروح عندهم … بس الحفله بتاعتهم بتبقى حلوه قوى … نار … وحا تشوفى …… حأنتظرك فى الشارع اللى ورا الساعه 4 الا ربع كده علشان حا نروح نجيب البنت الصغيره معانا ….ونفذ نا التمثليه ……

فى موعدى تماما كنت اقف لزيزى فى المكان المتفق عليه … حضرت ومعها وليدها وهى تتلفت وتقول خرجت بالعافيه .. قلت لحماتى رايحه عند الدكتور بالولد …. أنطلقت بالسياره الى المكان المتفق عليه مع يسرا … أنتطرناها دقائق … وسرت بالسياره بهم الى بيت ناديه ….. دققت الجرس .. فتحت ماجى .. بدأ الاطمئنان على وجه يسرا وزيزى .. لوجود أمراه فى المنزل … دخلنا الصالون .. ثوان وتأتى ناديه … مرحبه بالضيوف وبى … كانت ماجى تأكل يسرا بعيناها … وناديه رحبت بزبيده بقوه وسعاده .. سألت عن حسين .. أخبرونى أنه فى مشوار …. وسيأتى بعد منتصف الليل .. أخذت كل من ماجى ويسرا وناديه وزيزى يتحدثان أحاديث جانبيه كثيره .. وانا أنظر اليهم … شعرت بأنهم يعرفون بعضهم من فتره وليس من دقائق ….قلت لأقطع ضياع الوقت فى الحديث … ايه .. عبرونى .. هو أنا مش موجود ..نظروا الى جميعا كأنهم تذكرونى … وضحكوا خجلا … قلت .. ياست ناديه فين كرم الضيافه … قامت ناديه وهى تبتسم وتقول حالا .. وكمان علشان اغير هدومى .. كلنا ستات زى بعض … ضحكت وانا اقول .. ألله يخليكى … ضحكوا من قولها .. ردت بسرعه … لا ما اقصدكش أنت … انت الجوكر ياعسل أنت …. سحبت زيزى من يدها وهى تقوم وتقول تعالى لها تعالى معايا … قامت زيزى ووليدها على يدها وهى تقول … طيب أستنى أنيم الولد .. ووضعته على كنبه فى طرف الصالون … كانت يسرا مازالت منبهره بحديث ماجى الذى لم أكن أسمعه .. ولكننى كنت أرى تعبيرات كل منهما .. وقد كانت يدى يسرا بين يدى ماجى وهم يتحدثون .. تقلبهم وتمسحهم بكفوفها وتقربهم من فمها تقبلهم …يبدواأن يسرا أعجبت ماجى … شعرت بأنهم لا يشعرون بى .. أنسحبت للتلصص على زيزى وناديه ….لم أجدهم فى المطبخ .. سمعت صوت ضحكات تصدر من غرفه نوم ناديه .. أقتربت بهدوء .. ونظرت متلصصا … كانت ناديه عاريه تماما تقيس بعض الملابس الداخليه وتأخذ رأى زيزى فيها … وتعرض على زيزى بعض منها لقياسها … أصدرت صوتا حتى يشعروا بأن أحد بالصاله .. قالت ناديه .. ماجى .. أنت بره … تنحنحت وانا أقول لا مش ماجى ده أنا …. ضحكت بصوت عالى وهى تقول .. تعالى أنت مش غريب …. دخلت الغرفه وكانت زيزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه …. جلست على حرف السرير وانا أقول … أيه الحلاوه دى يانانا .. ماعندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها …. زيكم … .

بزاز اختى الأجزاء من 49 ـ 52

الجزء 49

دخلت الغرفه وكانت زبزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه … جلست على حرف السرير وأنا أقول أيه الحلاوه دى يانانا … ما عندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها زيكم ….

سمعنا بكاء الطفل … هبت زيزى بسرعه مندفعه للخارج لكى تحضره وترضعه … نظرت لناديه وقلت .. أيه رأيك … قالت .. قشطه … دخلت زيزى ممسكه بوليدها وهى تقول .. الحقوا الحقوا .. المدام اللى بره مقلعه البت عريانه خالص ومموتاها مص ولحس .. قالت ناديه يلا رضعى الولد ونيميه وتعالى نخرج نتفرج … كانت زيزى قد أخرجت ثديها من فتحه ثوبها وطفلها متعلق به يرضع … أقتربت من زيزى وأنا أقول .. وانا مش حا أرضع ….أبتسمت زيزى وهى تقول أستنى على رزقك .. الواد يشبع وبعدين أنت ترضع الباقى كله … أقتربت ناديه منا وهى تقول . عاوزه أشوفك وانت بترضع … شكلك يجنن .. تحب ترضع منى لغايه لما تفضالك زيزى … واقتربت تحمل بزها بكفيها وحلمتها موجهه لفمى ..أقفلت شفتاى على حلمتها ومصصت … أرتعشت من اللذه … لم يكن ببزها لبن ولكنه كان لذيذا … سحبت حلمتها من فمى وهى تقول … اقلع هدومك … خلعت ملابسى كلها وصرت عاريا تماما … أقتربت من زبى وهى تقول … هوه ده اللى يترضع منه … ووضعته فى فمها تمصه وهى تحمل بيضاتى بكفها تدغدهم… كانت زيزى تنظر الينا وتتعجل نوم الطفل ….

وفعلا لم تمر دقيقتين تقريبا الا ونام الطفل … سارت تضعه على السرير .. وبسرعه تخلصت من ملابسها وأصبحت عاريه …… هززت ناديه من كتفها وانا أقول …خلاص كفايه … ميعاد رضعتى …. رفعت ناديه رأسها وأبتعدت … أقتربت زيزى وجلس بجوارى وهى تهز بزازها التى تقطر لبنا وتقول ..يلا عاوزاك تخلص اللبن كله … نمت على فخذهاالعارى فمالت بكتفها للامام حتى باتت حلمتها فى فمى .. أحاطت بزها بيدها تعصره ليندفع اللبن بغزاره فى فمى …كان زبى منتفخا متصلبا …جلست ناديه وقد فتحت ساقاى على اتساعها وهى تميل بجسدها لتتمكن من وضع زبى فى فمها وتمصه بلذه وهى تنظر الينا .. فرغ اللبن من الاول فأعتطنى زيزى الثانى حتى أفرغت عليه هو أيضا … وهى تنظر الى ناديه وتعض على شفتيها .. قالت زيزى تخاطينى .. يلا قوم خلاص … عندما سمعت ناديه كلمات زيزى .. هبت واقفه وتركت زبى وهى تقول … ممكن تتفضل تروح تشوف ماجى بتعمل ايه فى البت الصغيره .. أحسن تموتها .. وسيبنى مع زيزى القشطه دى عاوزاها فى حاجه … غمزت لى بعينها وهى تضربنى على مؤخرتى …. نظرت لزيزى أسألها .. أخرج …. قالت زيزى .. الست طلبت كده … عندك كلام تانى … قلت وانا أقترب من ناديه وامسك بزها وأنا أقبلها فى فمها وقلت .. بالراحه على القشطه دى .. وقبلت زيزى قبله سريعه وضربتها على بزها برقه فأهتز وترجرج وأنا أقول أنا بره فى الخدمه .. لو أحتجتونى … وخرجت الى الصاله …

لم أجد أحدا … سرت أبحث عن يسرا وماجى .. لم أسمع صوتا يدلنى على مكانهما … ولكننى بحثت فى غرف الشقه .. حتى وجدتهم … كانت يسرا تستلقى على السرير عاريه تماما مربوطه من يديها وساقيها فى الاركان الاربعه للسرير وماجى عاريه هى ايضا ولكنها منحنيه بين ساقى يسرا تلحس كسها … ويسرا تتأوه وهى تشد الحبل الذى فى يدها .. ربما تريد أن تنزعه أو مستمتعه تتعلق به … ولكننى تأكدت بأنها مستمتعه من تعبير وجهها وتأوهاتها الخافته … افتعلت حركه مسموعه فى الممر بين الغرف .. حتى سمعت صوت ماجى تقول .. مين بره .. قلت أنا .. قالت .. تعالى .. احنا هنا …. نظرت ماجى لجسدى العارى وهى تقول … ايه عندكم شغل جامد هناك … قلت ..لا أبدا .. دول حتى طردونى … ضحكت وهى تقول .. اهلا بيك معانا .. قرب عاوزاك تسخن يسرا شويه … أبتسمت وانا أقول .. أسخنها أكثر من كده أيه … قالت يسرا أخيرا .. تعالى بوسنى .. عاوزه بوسه سخنه منك …. أقتربت من يسرا وجلست بجوارها وانا أميل عليها أوشوشها .. أنت متضايقه من الربطه دى .. تحبى افكك … قالت ..لا لا أبله زيزى بتعمل فيا كده علشان بتحبنى .. وعلشان كمان معاها دهان لتكبير البزاز .. رفعت ماجى رأسها وهى تقول .. بتتوشوشو بتقولوا ايه … نظرت لها وأنا أقول .. بأطمئن على البت .. عاوز أرجعها سليمه … قالت .. مالكش دعوه أخرج منها أنت .. دى يسرا حبيتى … حا تعمل كل اللى حا أقولها عليه وهى مبسوطه … ونظرت ليسرا وهى تقول مش كده ….. قالت يسرا وهى تتراقص من يد ماجى التى تعبث فى كسها… ايوه ياابله جسمى كله ملكك من دلوقتى .. أبتسمت ماجى وهى تخفض رأسها وتعود لمص كس وشرج يسرا ولكن بعنف هذه المره .. حتى أن يسرا صرخت وهى تنتفض … أقتربت بشفتاى من شفتى يسرا .. كانت هى أسبق فقبضت على شفتاى بشفتاها تمصهم وهى تتأوه وتزووم…عصرت بزازها بكفاى فكانت تتراقص من لذه قفش بزازها ومص كسها وفلسها … تأوهت وهى تقول ..هات زبك أمصه مش قادره .. عاوزاه جواى .. فى بقى ..فى طيزى .. عاوزاه جووووواى حرام عليكم … عاوزه أتناك .. مش معقول كده … انا حاأموت فى ايديكم .. أقتربت بزبى من فمها وقربته من شفتيها الحارقه .. ظلت تقبله من رأسه وتمسحها بلسانها … ومره واحده أدخلته كله فى فمها حتى حلقها … كانت تمص بقوه وانا أعصر بزازها الصغير وأشدها كأننى أنزعها وهى مستمتعه … حتى ارتعشت وهى تقذف بشهوتها فى وجه ماجى ومالت برأسها وقد هدأت … نظرت لى ماجى ووجهها ممتلئ بماء يسرا تلحس بلسانها ما يصل اليه وهى تقول البت صغيره بس عسل .. عاوزه أعلقها وتنيكها قدامى وبعدين أنيكها أنا بالدلدول.. بس هى مفتوحه .. نسبت أسألها .. قلت .. لا لسه .. قالت .. نفتحها .. مش مشكله .. وبعدين نخيطها زى ماأنت عارف … كانت يسرا قد بدأت تفيق وكانت تسمع الحديث .. فقالت وهى تفتح عيناها بصعوبه .. أيوه .. ياأيله عاوزاه يفتحنى .. عاوزه أحس بزبه فى كسى .. على فكره زبه يجنن فى طيزى … قالت ماجى .. عارفه أنت حا تقوليلى… دخل فى طيزى قطعها نيك قبل ما تعرفه طيزك ياحلوه … ثم اكملت .. يلا ياعسل أنت صحصحى عندنا شغل كثير .. عاوزه أعلقك … قالت يسرا حاضر ياأبله .. يلا فكونى .أنا. هايجه موت …وبسرعه قمنا وماجى بفك يدى واقدام يسرا .. وحملتها على زراعيا وهى عاريه تجنن .. رفعت ذراعيها تحتضننى وتفبلنى فى شفتاى وهى تقول .. بأموت فى زبك الجبار ده .. وضحكت وهى تقول ده أحلى واكبر من زب مستر هانى … وكمان سخن نار … كانت تكلمنى ويدها تبحث عن زبى بين فخذاى حتى أمسكته تدلكه بكفهاوهى تتأوه .. أه جميل .. جامد قوى … صحيح حا تنكنى فى كسى .. قلت من عينى بس خايف كسك ما يستحملش زبى … قالت بسرعه وهى تخاف أن ارجع فى كلمتى .. لا لا أرجوك حا يستحمل .. حاول بس وأنا أساعدك .. كسى مولع نار .. أرجوك … كانت ماجى تسير ورائى وهى تدفع أصبعها فى طيزى وتقبلنى من كتفى بشفتاها الحارقه .. كانت تشتعل هياجا …..أقتربنا من حبل التعليق بالصاله … رفعت جسد يسرا لتتمكن ماجى من ربط يداها… أصبحت يسرا معلقه تتأرجح … أقتربت ماجى منها وهى تعض أذنها وتقول .. مش عاوزه تشخى ميه … عاوزاك تشخى فى الكاس ده .. ومدت يدها وهى تمسك بكأس على المنضده بجوارها … تضعه تحت كس يسرا …. كانت يسرا كالمنومه مغنطيسيا …. بمجرد أن شعرت بالكأس يلمسها حتى أندفع البول منها فيه .. وماجى تضحك وتتراقص ببزازها وهى تنظر الى زبى المنتصب .وتقول هات الشنطه اللى وراك دى حا نبتدى الشغل ياسكر … فرغت يسرا من تبولها وهى تنظر لى مستفسره .. كنت قد أحضرت الشنطه المطلوبه وأعطيتها لماجى .. وضعت ماجى كاس البول على المنضده بحرض وهى تتناول منى الشنطه .. فتحتها وأخرجت المسطره … وأمسكت بز يسرا تحمله بكفها الشمال وتلسعه بالمسطره برفق وهى تقول ليسرا .. علشان بزازك تكبر .. لازم من الضرب ده علشان يسخن وبعدين أدهنه لك بالدهان وانت مروحه… قالت يسرا وهى ترتعش أعملى اللى تشوفيه ياأبله … عاوزاهم قد بزازك كده أرجوكى … قالت ماجى .. بس ممكن الضرب يكون جامد شويه .. قالت يسرا .. زى ما تحبى حاأستحمل ….

تركتهم و تسللت الى غرفه ناديه لأرى ما وصلوا اليه … كانت زيزى تنام على وجهها وهى تضم ساقاها الى بطنها فى وضع سجود .. وناديه مرتديه الدلدول وهويخترق كس زيزى بقوه ….. اقتربت منهم وانا أقول .. كده يازيزى تخونينى مع ناديه … أخص عليكى ياخاينه …. كانت زيزى وناديه فى حاله لا تستطيعون الرد على … تذكرت اللبن … خفت أن يكون بزاز زيزى قد أمتلئت عن أخرها ويضيع هباء وتشربه الملاءه … ولكن لحسن الحظ كانت زيزى ترتدى سوتيان من البلاستك الشفاف لم أرى مثله من قبل … وبزازها تقطر لبنا فيه .. كان منظر اللبن حول بزازها شهيا كأن بزازها تسبح فى حوض من الزجاج الملئ باللبن …وزيزى تندفع بقوه للآمام من ضربات ناديه بالزب فى كسها .. لم أسمع سوى تأوهات زيزى .. اه أه ياناديه … نفسى أعمل فيك كده .. عاوزاكى تحسى بالنار اللى فى كسى منك … اوووف اح أح أه لوكنت راجل بالزب ده .. أه أه كمان .. كمان … وكانت شهوتها تسيل من بوابه كسها .. والدلدول يصدر صوتا كالظراط …. أرتمت زيزى على وجهها وهى تقول .. كفايه ياناديه مش قادره .. كسى ولع نار … كل ده نيك … مافيش راجل يقدر يعمل كل ده … حرام عليكى .. كسى أتهرى … سحبت ناديه الدلدول وهى تمسك زجاجه من المياه المعدنيه تنزع غطائها وتدسها فى كس زيزى فتفرغ الماء .. صرخت زيزى أسسسس أسسسسس الميه ساقعه .. الميه ساقعه … أيوه .. أيوه .. طفى كسى ..حلو ه الميه الساقعه دى .. وكانت ترتعش من البروده فعلا ….بدأت ناديه تخلع الدلدول وهى تشير لى بأصبعها وتقول .. يلا عاوزاك تكيفنى .. مش أنا كيفت صاحبتك أهو … ومالت بيدها المفروده تضعها على السريروتنثنى وحتى تفتح ساقاها وتنظر لى .. أقتربت ممسكا بزبى أهزه كالعصا وانا أقترب منها .. عاوزاه فين .. قالت … فى كسى .. بسرعه أرجوك ..أنا مولعه … دفعته بقوه فى كسها المبتل بشهوتها .. رفعت رأسها ولم تنطق … كانت تكتم صرختها لتعتصر زبى فيها …. بقيت فيها لا أتحرك … وجسدها متصلب مشدود …. بقيت فتره على هذا الوضع ..حتى بدأت تتأوه أه أه أه فيه زب كده .. حرام عليك تدخله مره واحده كده يامفترى … موتنى ….. بدأت فى أخراج زبى وأدخاله بهدوء شديد … كادت تموت من الجنون .. وهى تتراقص للجانبين .. وتتاوه أووووه أوووه أوووه أوووه حلو حلو ايوه كده بالراااااااااحه خالص ….كانت تنتفض وهى تأتيها شهوتها .. فتضم فخذاها لتعتصرزبى وتسكته … اربع مرات وهى ترتعش من ماء شهوتها وهى تسيل من كسها الملتهب .. كانت زيزى قد جلست مستنده على كوعها تنظر الينا ويدها على كسها تدلكه .. نظرت لها ناديه وهى تقول .. هاتى يازيزى الكريم اللى جنبك .. ناوليهوله … عاوزه أتناك فى طيزى بقى .. كسى شبع … ناولتنى زيزى الكريم بيدها الاخرى وهى تقول وانا كمان بعدها عاوزاه فى طيزى … سحبت زبى من كس ناديه وفتحت الامبوبه على رأسه فأخرجت قطعه كبيره مسحتها بكفى على كل ألرأس … وبدأت ملامسه فتحه طيز ناديه .. كانت مستعده لاستقبال زبى … فأختفى فيها بلا مجهود منى .. ولكنها كانت منتشيه بدخوله فقذفت شهوتها بمجرد ودخوله فى جوفها ساخنا متصلبا وهى تهتز برعشه شديده .. ملت بصدرى على ظهرها وطوقتها بذراعيا ممسكا بزازها أو قل بعض من بزازها أعتصرهم بقوه .. وبزازها تهرب من كفاى من كبرهم وأبتلالهم عرقا… كانت مستمتعه بقفش بزازها وهى تتأوه .. أيوه .. كمان .. ايدك حلوه .. أيدك حنينه كده ليه .. اعصرهم جامد ..جاااااااااااااااامد أوه أوه أوه أوه وأرتمت على بطنها على السرير وأرتميت فوقها مازلت ممسكا ببزازها وزبى يدفع بما فيه من لبن فى جوفها وهى تتأوه … سخن .. سخن ..حلو .. حلو … وهدأت بلا حركه …… كانت زيزى هى ألاخرى ترتعش من ماء شهوتها الذى يتساقط من بين أصابعها التى تمسح شفرات كسها بفوه صاعده هابطه …….. وهى تحاول الزحف لتقترب منى وهى تقول .. اوعى زبك ينام … حرام عليك ..حأأزعل منك ومش حا ارضعك .. أوعى ينام .. انا مولعه نا ر… بص لبنى أهو .. تعالى أرضعك … بص محوشه لك لبن قد ايه … بص بص .. وهى تمسك بذ قنى تلفها نحوها لترينى بزازها …. كان زبى مازال منتصبا فعلا وبقوه …. سحبته من طيز ناديه .. ووقفت وأنا أقول لزيزى .. أهوه زى الحديد … يلا رضعينى بسرعه … أستدرات وهى تقول فك السوتيان بالراحه وحاسب اللبن يندلق … وفعلا فككت مشبك السوتيان بحرص وكانت زيزى تحمله بكفيها لتنزله برفق وهى تقول ارضع من بزازى ألاول أحس مليانه جامد وبعدين اشرب اللى فى السوتيان …. مدت ناديه يدها بتراخى وهى تقول لزيزى هاتى السوتيان أمسكه لغايه ما تخلصوا أحسن يندلق …. نمت على ظهرى وزيزى تمسك ببزها تسقط حلمتها فى فمى وتعصره .. حتى أنتهيت من رضاعه بزازها الاثنين … شعرت بعدها بأرتواء وسخونه وشبع .. وهياج يكفى عشرات النساء … ألتفت الى ناديه لتعطينى السوتيان أشرب مافيه .. وجدتها تلعق اللبن من السوتيان كالقطه… وهى مستمتعه … قالت زيزى بتعملى ايه ياناديه ده مش عشانك … ولكننا لم نتمكن من تخليص السوتيان منها .. الا بعد أن لحست أخر قطره منه بلسانها .. وأصبح نظيفا وهى تناوله لزيزى وتقول ..البسيه علشان يتملى تانى ….كنا نسمع صرخات خافته تأتى من الصاله .. كان صوت يسرا … قالت ناديه وهى تبتسم .. الشراميط هايصيين فى بعض بره … هبت زيزى وهى تقف وتقول يلا نتفرج …….. .