Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

-انا طول عمرى عندى مشكله ان بتاعى عريض وبيوجع مراتى لما بدخله من ورا فكان الحل الوحيد انى اجيب واحد بتاعه صغير يفتحها من ورا عشان اعرف ادخله انا بعد كده
لم اقتنع بكلامه فلماذا يحتاج الى رجلا اخرا لكى يفتح مؤخره زوجته فهناك العديد من الطرق التى تتيح له فعل ذلك فيستطيع استخدام اصبعه او بعض الخضروات مثل الخيار او اى شيئا اخر انني اشعر بوجود سبب اخر غير ذلك ولكننى لا اعلم ما هو ثم قطع كلامه صوت زوجته وهي تنادى عليه من الداخل فطلب منى ان اذهب معه فتبعته وأنا اتصبب عرقا من الخوف مما قد يحدث ثم وجدته يطلب منى ان انتظر في الصاله على كنبه موجوده بها فجلست ثم توجه الى البلكونه واغلقها واسدل ستائرها فساد ظلام في الصاله الا الكنبه فكانت هناك اضاءه بسيطه موجهه عليها وجلس هو على كرسى بعيد قليلا في ركن مظلم ابنعثت موسيقى هادئه في المكان اضافت جوا من الاثاره الجنسيه قطعها صوت خطوات زوجته وهي اتيه الينا بكعبها العالى وفي كل خطوه تخطوها كان قلبى يدق بعنف فانا خائف من ان افشل في الاختبار الذى تم وضعى فيه فماذا سيحدث اذا ما لم استطع فتح مؤخرتها بالتاكيد سيثير هذا غضب فيليب فسينتقم منى وسيتم فضحنا مرة أخرى في مسكننا الجديد ظلت الافكار تعصف براسىحتى فوجئت بمدام فيوليت تحضر الينا وهي ترتدى روبا حريريا ابيضا تظهر تفاصيل جسدها من خلاله فهاهو صدرها يهتز من تحته وحلماتها تبزان في منظر مثير اما اكثر ما اثارنى هو العطر الذى كانت تضعه انه يسبقها قبل ان تدخل حيز الرؤيه ويبدو عليه انه ليس من مصر وانه يستخدم خصيصا لاثاره الرجال فرائحته كانت مثيره جدا لدرجه ان قضيبي انتصب لمجرد شم رائحته ابتسامه عريضه تعلو وجهها وهي تتقدم ناحيتى وتقف أمامي وأنا ابتلع ريقى بصعوبه فقد كانت جميله بشكل لا يوصف تجمعت فيها صفات ال MILF و BBW و ال Foot Fetish فهى لازالت ترتدى ذلك الصندل ذو الكعب العالى الذى يبرز جمال اصابع قدميها مما جعلنى اركز في نظرى اليهما بشده لدرجه انني لم انتبه الى الروب الذى قد فتحته والقته خلف ظهرها من شده تعلقى بقدميها فقد كانت تحفه فنيه. اصبحت عارية مدام فيفيان وأنا غير منتبه فقامت برفع قدمها ووضعتهابين ساقى على الكنبه فانتفض جسدى من الفزع فقد كان يفصل بين قدمها بكعبها العالى وقضيبى ملليمترات قليله فرفعت عينى اليها فدهشت لوقوفها عارية أمامي واننى لم انتبه لذلك وكان سبب دهشتى الاكبر هو جمال جسدها فبالرغم من رؤيتى لجسدها على الكاميرا الا انها كانت اجمل بكثير على الواقع فجسدها كان له لون بشره رائع خمرى بدرجه مغريه يلمع تحت الاضاءه الخافته ويمتزج بلون شعرها الاسود الفاحم في لوحه فنيه رائعه يزينها لون حلماتها البنيه الداكنه التى تبرز من صدور طريه محتفظه بنضارتها على الرغم من تقدم سنها يبرز تحتهما بطن تتدلى في دلال على فخدين ملفوفين يقفان على سمانتين منحوتتين ينتهيان باقدام تجعلك تتمنى لو تقضى عمرك كله في خدمتهما نجحت مدام فيفيان في شد انتباهى لها ثم تحركت بعد ذلك الى جوارى على الكنبه وقامت بالجلوس على ركبتيها وهي قريبه منى حتى اصبح وجهها ملامس لوجهى واحسست برائحتها الجنسيه تدخل الى انفي مباشره مما زاد من اثارتى احسست بيدها تتحرك على ساقى حتى اقتربت من بين افخادى وهاهى تنظر الى عيناى وهي تمسك قضيبي بيدها الذى كان منتصبا بقوه ثم تقرب شفتيها من شفتاى وتطبع قبله خفيفه عليهم وأنا قلبى تزداد سرعه دقاته من الاثاره احسست بيدها ترتفع الى صدرى تتحسسه ثم قامت برفع شفتيها عن شفتاى الا انها الصقت جبتها بجبهتى وهي تنزل بيدها مرة الخرى الى قضيبي وعيناها مركزتان في عيناى احسست في تلك الحظه انني كالمنوم مغناطيسيا فلم اعد اشعر باى شيئا حولى فعيناها تاسرانى بشده تجعلانى اغيب عن الواقع وزاد من ذلك العطر الذى كانت تضعه انه افقدنى الاحساس في الواقع بدات اتجاوب معها فها انا ذا افتح فمي لقبلتها التاليه واخرج لسانى ليداعل شفتيها الرائعتين وامد يدي اتحسس صدرها وياله من ملمس رائع لصدرها فعلى الرغم من صغر حجمه الا انه كان طريا بشده كنت استطيع ان احكم قبضتى حوله لم تعطينى فرصه مدام فيفيان لكى اكمل ما بداته مع صدرها بل عادت الى الوراء واستلقت على الاريكه ومدت ساقيها امامها ووضعت قدميها على ارجلى في اشاره منها لخلع الصندل الذى ترتديه فمددت يدي الى قدميها وقمت بخلع الصندل لها وبدات في التحسس على قدميها وكان احساس رائعا فتلك المراه كانت ناعمه بشكل لا يوصف انها لا يوجد قطعه في ساقيها الا وكانت انعم من التى قبلها حتى قدميها كانتا ناعمتان بدرجه عاليه انها تعتنى بجسدها بطريقه فائقه هاهى قدمها اليسرى الناعمه تتحرك على قضيبي من فوق البنطلون وقدمها اليمنى الانعم تتحرك على بطنى صعودا الى صدرى لم اتمالك نفسى ولم استطيع ان اصبر حتى ترفعهم الى وجهي فجذببتها بقوه وقمت بوضع باطنها على وجهي استمتع بملمسه الناعم على وجهي ثم حاولت ان اشم رائحتها الا انني فوجئت انها لا يوجد لها مثل تلك الروئح المميزه للاقدام انها لها عطرا قريب من العطر الذى تضعه يبدوا انها تستخدم نوعا معينا من الكريمات الذى يطرد الروائح الكريهه من الجسم ويزيد من نعومتها ظلت تحرك قدمها على وجهي وأنا مستمتع بها واقبلها في كل موضع ثم قامت بفرد قدمها أمامي فقمت بتقبيلها من اعلى وأنا اتحسس سمانتها الناعمه حتى قامت بوضع اصابعها امام فمي فقمت بتقبيلهم واحدا بعد الاخر حاولت ان ادخلهم جميعا في فمي مرة واحده الا ان ذلك كان صعبا لكبر حجم قدمها فهى كانت تمتلك اقداما عريضه جدا لدرجه انها عندما كانت تضعهم على وجهي كانت تغطى وجهي باكلمه ثم قامت بنزالها مرة أخرى الى قضيبي فاصبحت قدميها الاثنتين تتحركان عليه في احترافيه عاليه وأنا اتحسس سمانتيها الجميلتين ثم قامت بالاعتدال قليلا ثم وضعت يديها على قضيبي ايضا وتحسسته من فوق البنطلون ثم قامت بفتح السوسته وهي تنظر الى وتعض شفتها السفلى في دلال واخرجت قضيبي فاكملت المهمه بعدها وقمت بخلع بنطلونى بالكامل ثم رفعت قدميها الى مستوى وجهي اقبلهم وامصمص اصابعهم الرائعه ثم تركت احداهما تهبط الى قضيبي تمتعه بنعومتها الفائقه تتحسسه باصابع قدمها ثم تمررهم عليه من اسفل الى اعلى وأنا اتنعم بمذاق قدمها الرائع في فمي ثم قامت بانزال قدمها الاخرى الى قضيبي وقامت بوضعه بين قدميها احساس رائع لا استطيع وصفه عندما قامت بوضع قضيبي بين قدميها الناعمتين احساس يضاهى احساسى بمضاجعه اجمل النساء فقد كانت قدميها ناعميتن بطريقه لا توصف وكانت تحركهم بطريقه جنسيه رائعه وعيناها تنظران الى عينى في ثقه كانت تمسك قضيبي باصابع قدميها ثم قامت بوضعه بعد ذلك بين باطنى قدميها وكان ذلك المكان هو انعم مكان في قدمها فكان الاحساس فوق الرائع ثم قامت بوضع قدمها اليسرى تحت الخصيتين وبدات في مداعبه قضيبي بقدمها اليمنى تتحسسه من اسفل الى اعلى وهي مضجعه على الاريكه وتفتح ساقيها من الٲعلى ثم بدات تداعب راسه باصابع قدمها فاثارنى ذلك بشده ونظرت اليها فوجدتها تنظر الى ما بين فخديها انها تذكرنى باننى لى دور فيما نفعله ودورى هو امتاعها فمددت يدي الى مابين افخادها اداعبه واتحسسه من فوق الكلوت ثم ادخلت يدي من تحت الكلوت فتاهت اصابعى بين الغابه الكثيفه من الشعيرات التى تغطى تلك المنطقه ثم اصطدمت بما يشبه القضيب الصغير فعرفت انه بظرها ولكنه كان كبيرا للغايه مبتلا للغايه فالبلل كان يغطى اصابعى كلها ها انا ذا انجح في ايجاد فتحتها فقمت بادخال اصبعي فيها فدخل بسهوله وكان من الواضح انها متسعه قليلا كانت هي في تلك الاثناء تحكم قدميها حول قضيبي وتحركهم الاثنان في نفس الوقت حوله صعودا وهبوطا فمددت يدي الاخرى الى قدمها التى لم اقم بمصها وقربتها من فمي اقبلها وامصمصها والعق باطنها في نهم شديد ثم قامت بالاعتدال في جلستها واصبحت قريبه منى وقامت بوضع قدمها اليمنى على قضيبي من ناحيه ومن الناحيه الاخرى وضعت يدها اليسرى وقامت بتحريكهم الاثنان عليه فكان التاثير عاليا مما جعلنى امسك راسها واقبلها من شفتيها قبله عنيفه جدا ما ان انتهت قبلتى حتى قامت وجلست على ركبتيها وانحنت على قضيبي وادخلته في فمها كانت تلك المراه تمتلك فما ساخنا ملتهبا وفي كل مرة يجعل قضيبي بنتصب بشده ويداها تعبثان بخصيتاى مددت يدي وبدات اتحسس جسدها وظهرهها الناعم حتى وصلت الى مؤخرتها فوجدتها طريه للغايه تهتز عند كل لمسه لى عليها ثم وصلت الى افخادها التى كانت لا تقل جوده عن مؤخرتها املت جسدى الى اليسار قليلا لكى اصل الى قدميها اتحسسهم فانا لم اشبع منهم بعد ظللت اتحسسهم لدرجه انني لم اركز فيما تفعله بقضيبى الا انني كنت مستمتع للغايه بما تفعله كنت استخدم يدي اليسرى لمداعبه قدمها كنت اود ان استخدم يدي اليمنى ايضا الا انها لم تصل الى قدمها فاقصى ما وصلت له هو مؤخرتها فقمت بتحسسها ومداعبتها وادخلت يدي من تحت الكلوت وقمت بوضع اصبعي داخل فلقتها حتى وصلت الى الفتحه فوجدتها ضيقه جدا بالفعل انها تشبه حبه العدس في حجمها الصغير وتنقبض بقوه في كل مرة احاول ادخال اصبعي فيها استمرت لفتره طويله تتفنن في مص قضيبي وأنا في عالم اخر من النشوه حتى قامت وغيرت جلستها واصبحت تجلس على ركبتيها ولكنها كانت تضع مؤخرتها في مواجهتى لكى اقوم بخلع الكلوت لها فقمت بسحب الكلوت لها الذى لم يكن يخفي الكثير فمؤخرتها العريضه كانت تبتلعه بين فلقتها فما ان خلعته لها حتى انبعثت من داخله رائحه قويه ولكنها ليست بعطر انه عطرها الخاص انها رائحه ما بين فخديها موطن انوثتها الذى كان مكسوا بشعر كثيف جذبتنى تلك الرائحه بشده كنت اجلس خلفها فوجدتها في وضعها ذلك تحرك قدميها الى ان وصلتا الى قضيبي فتلقفته بينهما فمددت راسى ودفنتها بين مؤخرتها وقمت بلحسها البلل الذى ينزل من بين ساقيها وكان لشعيراتها التى تنبت بغزاره تاثير ايجابى في اثارتى فحركت لسانى الى فتحتها واصبحت اضاجعها بلسانى وقضيبى يضاجع قدميها وهي تتحسس صدرها وتشده بقوه وهي مغمضه العينين وتتاوه اهات لا تخرج الا من عاهره محترفه اصطدم لسانى ببظرها فتلقفته بين شفتاى امصمصه كما كنت امصمص قضيب سعيد تذكرت فتحه مؤخرتها فرفعت عيناى اليها وأنا افتحا بيدى فوجدتها بالفعل ضيقه جدا حاولت ان ادخل اصبعي فيها الا انني لم انجح فقد كانت مغلقه بشده فقمت بادخال اصبعي بين فخديها وبللته بالعسل الذى يخرج منه فاصبح مبتلا للغايه وقمت بوضع اصبعي على فتحه مؤخرتها وضغطت بقوه حتى نجح العسل في تمرير اصبعي الى داخل الفتحه وخرجت منها اهه عاليه لما تحسه من الم فقمت قمص بظرها مرة أخرى حتى تتناسى الالم ووجدتها تترك قضيبي الذى كان محشورا بين قدميها لتداعبه لم اخرج اصبعي رغم محاولتها لدفع خارجها وظللت ادخله حتى اصبح كله داخلها امضيت وقتا طويلا وأنا امصمص بظرها واصبعى داخلها حتى تعتاد عليه كنت احس بها تعتصره داخلها حتى توقفت عن اعتصاره فعلمت انها اعتادت على وجوده داخلها فرفعت وجهي عن بظرها وبدات اقبل لحم مؤخرتها الطرى ثم اخرجت اصبعي من مؤخرتها وطلبت منها ان تعتدل وتنام على ظهرها وبالفعل نامت على ظهرها ووجدتها ترفع قدمها الى مستوى وجهي فتناولت اصبعها الاكبر ومصصته بقوه فوجدتها تخرجه من فمي و تحرك قدمها في الهواء كلما اقتربت منها ابعدتها انها تداعبنى في مرح وهي تبتسم فامسكت قدمها وقبلت باطنها بعنف وكانت انفي قريبه من المنطقه التى تقع بين اصبعها الكبير والاصبع الذى يليه فشممت رائحه الاقدام المميزه يبدوا انها اغفلت وضع الكريم في تلك المنطقه فدفنت انفي فيها استنشق ذلك الرحيق الرائع الذى يخرج من تلك المنطقه وجدتها تضع ساقها الاخرى حول عنقى وتجذبنى بها الى ما بين ساقيها فعلمت انها ترغب في ان اداعبه بلسانى فمددت يدي وازحت الشعيرات الى ان اصبح مكشوفا لى فقمت بمداعبته بلسانى وهي تتلوى على الاريكه من النشوه انها تستمتع بما افعله بها انها تمسك راسى كى لا ابتعد عنها قمت بادخال اصبعي الوسطى والسبابه الى ما بين فخديها فتاوهت اهه خفيفه وقمت بتحريك لسانى بحركات دائريه حول بظرها ثم قمت بمصمصته باحتراف ثم اخرجت اصبعي الوسطى الذى كان قد تبلل بغزاره وحركته على المنطقه الواصله ما بين فخديها الى فتحه مؤخرتها التى كانت متسعه قليلا من جراء ادخال اصبعي فيها فمضى في طريقه الى اخره فوجدتها تقبض عضلات مؤخرتها على اصبعي بشده وهي تضغط على راسى بيديها من الالم وبطنها ترتعش مع صدرها فقمت بزياده سرعتى في لحسها ومص بظرها الى ان ارتخت قليلا فبدات في تحريك اصبعي في داخلها وهي تتاوه بصوت عالى من النشوه والالم وتتحسس شعرى وراسى بحركات جنونيه غير منتظمه تدل على شهوتها العاليه والبيلل ينساب من داخلها الى يدي التى تنقله الى مؤخرتها فتسهل من حركه اصبعي داخلها وظللت هكذا حتى اصبحت ترتجف بقوه وجسدها الطرى اصبح يهتز وصوتها يرتعش واغلقت فخديها على راسى ويدى بداخلها الى ان ارتعشت بقوه وارتخى جسدها تمام وظلت مغمضه العينين لفتره طويله ها هي تفتح عينيها ثم تنظر الى وهي تبتسم وترفع قدمها الى وجهي لكى تكافئنى على ما فعلته بها فتناولت قدمها ووضعتها على وجهي استنشق عبيرها الرائع وأنا مخرج للسانى من فمي لكى امرره على باطنها الناعم واتذوق طعمه المثير سحبت بعد ذلك قدمها وطلبت منى ان اجلس على الاريكه ثم اعتدلت وواجهتنى وقامت بالجلوس على ساقى وهي مواجهه لى لم يحتاج قضيبي الى توجيه لكى ينزلق داخلا الى ما بين فخديها مخرجا معه اهه من بين شفتيها الجميلتين ثم بدات هي في الصعود والهبوط بهدوء فوق قضيبي ويداى تتحسسان مؤخرتها العريضه حتى وصلت الى فتحتها فقمت بادخال اصبعي فيها فاغمضت مدام فيفيان عينها في دلال ممزوج بالالم ثم قامت بعد ذلك بالصاق جسدها بجسدى وامسكت راسى وقربتها من صدرها الايسر الذى انتصبت حلمته فادخلتها في فمي وعضضتها بشفتاى فزادت مداد فيفيان من صراخها ثم افلت حلمتها فاردت بعنف فوجدتها تتناول صدرها الاخر بسرعه وتضعه في فمي لكى افعل به مثل ما فعلت بالاخرى فككرت فعلتى التى اعجبتها فتاوهت بقوه اكبر انها امراه تعشق الصراخ فهى تتاوه بقوه وبطريقه مغريه انها تنظر الى عيناى وهي تتحرك فوق قضيبي وتتاوه اهات مختلفه فكل اها تخرجها تتناسب مع سرعتها في الحركه فوق قضيبي فكلما زادت سرعتها زاد طول الاهه وكلما قلت سرعتها اصبحت اهاتها قصيره لم يمضى وقت طويل حتى احست بالتعب فهى امراه كبيره لا تقوى على الحركه بشكل كبير فتوقفت ونامت على الاريكه لكى تلتقط انفاسها الا انني كنت لا استطيع التوقف فقد كانت ساخنه جدا فمددت يدي الى ما بين افخادها اتحسسه باصابعى فارتعشت رعشه خفيفه ثم امسكت قدميها ووضعتهم حول قضيبي فقامت بتحريكهم عليه كان البلل يملئ بين فخديها فانقضضت عليه اتذوقه و ابلعه فقد كان رائعا له مذاق محبب الى نفسى ثم رفعت راسى بعد ان انتهيت من ابتلاعه وامسكت قضيبي ومررته على شفراتها التى كانت مختبئه بين الشعيرات ثم غرزته في داخلها فاخرجت اهه صغيره تتوافق مع حجم قضيبي الصغير ثم قامت برفع قدمها اليمنى الى وجهي فتناولت اصبعها الاكبر بين شفتاى امصمصه بقوه وأنا احرك قضيبي بداخلها في هدوء ثم تناولت قدمها اليسرى وقمت بشبك اصابع يدي في اصابع قدمىها فاصبحت اصابعى تدخل في الفواصل بين اصابع قدميها ثم امسكت قدميها بهم واطلقت العنان لقضيبى لكى يتحرك بحريته في داخلها فوجدتها تنظر الى باستغراب فهى لم تكن معتاده على مثل تلك السرعه الرهيبه التى اتحرك بها فجسدها كله يهتز بسبب سرعتى الزائده معها استعت عيناها بشده وامسكت الاريكه بكلتا يديها وأنا احرك قضيبي فيها انني احس بها تفرد ساقيها في الهواء ثم تحكم قبضتها على الاريكه حتى ظننت انها ستقطع القماش الذى يغطيها اغلقت عينيها وتقطعت اهاتها اغلقت ساقيها فلم يعد بمقدورى التحرك انها على وشك ان ترتعش هاهى تعتصر قضيبي بداخلها وهي ترتعش بقوه ثم تهدا قليلا وتعود لرعشتها مرة أخرى ثم تهدا وترتعش مرة ثالثه ثم هدات تماما واغمضت عينيها ولم يعد يتحرك في جسدها الا صدرها الذى كان يعلو ويهبط بقوه فانحنيت عليه اقبله وامص حلماته ففحت عينيها وامسكت راسى بيديها وقامت بتقبيلى قبله طويله قامت فيها بمداعبه لسانى بلسانها وتذوقت فيها طعم لعابها الرائع انتهينا من قبلتنا فقامت و مدت يدها الى طاوله قريبه منها يوجد عليها زجاجه غريبه الشكل يبدو عليها انها ليست من مصر فلا يوجد عليها اى كلمه عربيه فكل ما عليها ان انجليزيا وفتحتها وقامت بصب ما فيها على قضيبا فوجدته سائلا يشبه الجيل الا انه كان اخف منه وكان باردا للغايه وقامت بدهن قضيبي به فعلمت انه ذلك السائل الذى يستخدم لتسهيل عمليه الدخول الشرجى فقد رايتهم يستخدمونه في الافلام الجنسيه فجعلتها تجلس على ركبتيها ويديها واصبحت مؤخرتها العريضه مواجهه لى فصببت ذلك السائل عليها ودهنت به فتحتها ثم قمت بادخال اصبعي السبابه فيها فدخلت بسهوله ثم ادخلت الوسطى فيما بين فخديها واستمريت في تحريكهما حتى ارتخت عضلاتها تماما ثم وضعت قضيبي على فتحه مؤخرتها ووجدتها تمد يدها تداعب بظرها لكى تزيد من شهوتها وقضيبى يتحرك بين فلقتها ثم وضعت راسه على الفتحه وحاولت ادخالها الا انها دفعت جسدها الى الامام من الالم فتحركت ناحيتها مرة أخرى وكررت فعلتى فوجدتها تهرب مرة أخرى واستمرت كذلك حتى اصبحت راسها محشوره في ركن الاريكه ولم يعد هناك مكان للهرب فدفعت راسه في داخلها فاطلقت صرخه عاليه شقت السكون المحيط بنا وقالت لى
اههههههههههههههههه لا ده كبير اوى
ضحكت في داخلى فقضيبى لم يكن كبيرا لتلك الدرجه ووجدتها تمد يدها الى الخلف لكى تدعنى بعيدا عنها الا انني استمريت في مقوامتى لها كى لا تلفظ قضيبي خارجها انني اشعر بها تدفعه خارجها انني على وشك ان اتمكن منها وان ادفع قضيبي بالكامل في مؤخرتها الا انها كانت تحت الم رهيب دفعها الى ان تمد يدها التى تداعب بظرها وتصل الى خصيتاى تجذبهم بعنف فقمت بسحب قضيبي من داخلها كى اهرب من قبضتها ما ان خرج قضيبي من مؤخرتها حتى قبضت عضلات مؤخرتها واحكمت اغلاقها كى تمنع دخولى مرة أخرى فقمت بمسك ذراعيها ولويهم خلف ظهرها وهي تنظر الى في غضب وامسكتهم بيدى اليسر ثم تناولت علبه السائل الذى استخدمته منذ قليل وفتحتها بيدى اليمنى وصببت منها الكثير على فتحه مؤخرتها ثم دفعت اصبعي الوسطى مرة واحده في داخلها فتاوهت بشده وزادت حده مقاومتها لكى تفلت ذراعيها الا انني شددت من قبضتى عليهم كنت ابذل مجهودا مضاعفا لكى اتحكم في تلك المراه الا انها لم تكن قويه للدرجه فهى مرفهه ومنعمه ليست من النوع الشرس ادخلت اصبعا اخرا فزاد انقباض عضلاتها ظللت احرك الاصبعين حتى قمت بادخال اصبعا ثالثا فاطلقت صرخه لم اسمع مثلها من قبل صرخه تحمل كل معانى الالم ان بها شيئا غريب تلك المراه ان صراخها لم يكن طبيعيا فهى تقاتل من اجل اخراج اصابعى من داحلها فلم اذا وافقت على ذلك ان ثمه امر غريب يحدث في ذلك المنزل احسست بها ترتخى قليلا ونظرت الى فتحتها فوجدتها اتسعت بدرجه معقوله تسمح لقضيبى المرور بحريه الى داخلها فاخرجت اصابعى واستبدلتهم بقضيبى الذى اندفع بسرعه الى داخلها حتى لامست بطنى مؤخرتها معلنه انتصارى على مقاومتها فتركت ذراعيها وبدات احرك قضيبي بداخلها وأنا اسمع اهاتها التى كانت تطلقها بصوتها العذب الرقيق الذى يزيد من اثارتى لجماله ورقته ومؤخرتها تلتمع بسبب السائل الذى تناثر عليها وترتج في كل مرة المسها فيها وكانها تتراقص على اهاتها كانت فتحتها ضيقه ساخنه جعلت قضيبي ينتفض في داخلها ان كل منطقه فيه تحتك بجدارها الداخلى بسبب انقباضها عليه مرت فتره طويله حتى تراخت مؤخرتها واعتادت على تواجد قضيبي في داخلها ثم تغيرت اهاتها فلم تعد تحمل تلك النغمه التى تدل على الالم بل تحولت الى نغمه الاستمتاع انها مستمتعه به في داخلها الا انه لم يمر وقت طويل حتى وجدتها تخبرنى انها غير مستريحه في ذلك الوضع فاخرجت قضيبي وجعلتها تستلقى على الاريكه على ظهرها وفتحت ساقيها ورفعت احداهما على ظهر الاريكه والاخرى انزلتها على الارض فظهرت لى فتحة مؤخرتها فوضعت قضيبي عليها لكى ادخلها الا انني فوجئت بانها عادت كما كانت في السابق قد اغلقتها تماما حاولت حشر قضيبي مرة أخرى فانزلقت راسه فقد ثم احسست بانسدادها بعد ذلك وكانت هي تصرخ كما حدث في المره السابقه وتشكو من كبر حجم قضيبي وتقول
اووووووووووووه اوووووووووووووووه كبيييييييييييير
ثم قمت بوضع اصبعي على بظرها اداعبه حتى تراخت قليلا فدفعت جزء منه الى داخلها الا انها قامت بوضع قدمها في وجهي كى تدفعنى بعيدا عنها الا ان ملمس قدمها قد زاد من اثارتى فجعلنى ادفع قضيبي الى ابعد من ذلك فصرخت وقالت لى
لااااااااااااا بلاش تدخله جوا اوىىىىىىىىىىى اهههههههههههههههههه
فتوقفت قليلا كى تعتاد عليه ثم بدات في تحريكه مرة أخرى ونظرت الى وجهها فوجدتها تتالم كانت تفتح فمها وتتسع عيناها وتكتم صرختها ثم تطلقها مرة واحده و هي تغلق عينيها وهي تتشبث بجانب الاريكه وتعتصره بيدها اشفقت عليها فانزلت ساقها التى كانت على وجهي لكى تستريح قليلا وجعلتها تستلقى على جانبها وكنت حريصا الا اخرج قضيبي من داخلها وفي ذلك الوضع كانت تستطيع ان تغلق مؤخرتها على قضيبي اكثر فكان احساسها بالالم يزيد فاغمضت عينيها وظلت تتاوه انها تحتاج بضع لحظات أخرى لكى تعتاد عليه وتعود لاستمتاعها به كانت تصرخ وتشتكى من مدى قوته وتقول
ااااااااااااااااااااااااااااااه طلعه ده ناشف اوى اه اه اه اه اه
وفي كل مرة كنت احركه كانت تتاوه اهات قصيره متقطعه وقامت بثنى ركبتيها وكنت اشاهد اقدامها وهي تقوم بتحريكهما وتحريك اصابعها مع كل احساس بالالم كانت تشعر به فكانت تقوسهم وتفرجهم حسب الشعور الذى ينتابها لم اكن مرتاحا في ذلك الوضع فقمت بتحريكها وقضيبى محشور فيها حتى استطعت ان اجعلها تقف وهي منحنيه امام الكنبه كنت اتحرك كلاعبى السيرك كى احتفظ بقضيبى داخلها حتى نجحت في ذلك واصبحت أمامي بمؤخرتها العريضه وأنا خلفها احرك قضيبي دخولا وخروجا وهي تهتز أمامي كان ذلك الوضع يمنحنى الكثير من السيطره عليها فكنت ادخله واخرجه بسرعه اكبر مما زاد من صراخها واهاتها كان قضيبي نجح في ان يصل الى اقصى مدى له داخل مؤخرتها وها هي بطنى تعود للارتطام بلحم مؤخرتها كنت اتحرك بسرعتى المعهوده مما زاد من الامها الا انها بعد فتره توقفت عن الصراخ المؤلم وعادت الى الصراخ المصحوب باستمتاع كانت مستمتعه لدرجه انها اصبحت تقف على اطراف اصابعها وكانت يدها تداعب بظرها انها تمتلك فتحه ضيقه ساخنه بشكل غير عادى ان تلك المراه تبعث حراره تجعلك تعرق في اقصى ايام الشتاء بروده لم يعد قضيبي يتحمل اكثر من ذلك انني على وشك ان اقذف حاولت ان اخرجه لكى اقذف لبنى خارجها الا انها كانت ترتعش في نفس الوقت فناقبضت عضلاتها على قضيبي مما جعلنى لا استطيع سحبه بسبب استمتاعى بناقباضها انني اقذف حممى الساخنه بداخلها وهي ترتعش أمامي حتى توقفت واحسست انني قذفت كميات كبيره كنت احتفظ بها منذ فتره طويله ووجدت لبنى ينساب من مؤخرتها على فخديها بكميات كبيره فوجئت بيد تدفعنى بقوه نظرت فوجدته المهندس فيليب الذى كنت نسيته تماما ينحنى خلف زوجته ويلعق كل قطره لبن سالت على فخديها واقدامها حتى وصلى الى مؤخرتها يلعقها هي وكل ما ينزل منها

18
كنت احدق في اندهاش فيما يفعله فيليب مع زوجته التى كانت مغمضه العينين تقف على اطراف اصابعها واللبن يقطر من مؤخرتها لينسال على ساقيها في خط طويل يصل لى قدمها وتنزل قطراته الواحده تلو الاخرى على الارضيه المكسوه بالرخام وفيليب يقوم بلحس تلك القطرات في نهم كما يفعل العطشان في الصحراء عندما يجد بئرا كانت عينيه تشع بريقا وهو ينظر الى اللبن ولم يخجل من انحنائه على الارضيه الرخاميه ويلحسها ليتناول ما عليها من قطرات قليله ثم يقوم بلحس اقدام زوجته صعودا الى سمانتها ثم الى فخدها ويتوقف قليلا ليبتلع مافي داخل فمه من لبن ثم يكمل طريقه صعودا الى مؤخرتها الطريه ويقوم بدفن راسه فيها يبتلع كل ما تخزنه في داخلها من لبن حتى توقفت عن انزال اللبن تماما فصار يدخل لسانه ليبحث به عن بقايا وعندما فرغ صار يدخل اصبعه لينظف به ما لم يستطع الوصول اليه بلسانه ويخرج اصبعه ليمتصه بنهم حتى فرغ تماما فتهاوت زوجته على الكنبه وهي تنظر اليه بعتاب ممزوج بغضب على ما فعله الا انها لم تجرؤ على قول كلمه واحده بل اكتفت بنظراتها فقط التى كانت تحمل معانى كثيره لم افهمها انذاك ولكننى تاكدت من شيئا ما انه لم يحضرنى لكى اضاجع زوجته واقوم بفتح مؤخرتها انه يرغب في شيئا اخر شيئا يظهر في الطريقه التى ينظر الى بها وأنا اقف عاريا امامه ان عينيه تفضحاه وقضيبه ايضا فطوال الوقت اثناء مضاجعتى لزوجته كان يجلس صامتا وما ان راى اللبن وهو ينزل من زوجته ورانى وأنا عارى وقضيبى الصغير ينكمش ويرتخى بعد ان افرغ حمولته فان قضيبه ينتصب بقوه من تحت ملابسه ويفضح ما تشتهيه نفسه انه يستمتع بما يراه ولكننى لا استطيع ان اميز هل هو مستمتع برؤيتى اضاجع زوجته ام انه مستمتع برؤيه جسدى العارى مر الوقت بطيئا وكل منا ينظر الى الاخر في انتظار الخطوه القادمه فانا لا اعلم ماذا يجول بخاطرهم ولكننى مستعد لفعل اى شيئا فمنظر فيليب كان مغريا وشعر صدره يخرج من قميصه المفتوح معلنا عن فحوله طاغيه تجعلنى ارغب في ان اقبله من شفتيه وأنا اعبث بهم اثناء اختراق قضيبه الثخين لمؤخرتى الطريه البيضاء التى بدات تصرخ معلنتا طلبها له انني اشعر بها تنفرج وتنقبض من تلقاء نفسها بحثا عن اى شيئا يخترقها ويريحها اما فيفيان فكان منظرها مثيرا وهي ملقاه على الاريكه عارية تفوح منها رائحه الجنس واثار لعاب زوجها تغطى مؤخرتها وفخدها حتى قدميها بادر فيليب بالحركه وتناول يدي واجلسنى على يسار زوجته وجلس هو على يمينها وبدا يقبل كتفيها وهي صامته فقررت ان اشاركهما وقبلت كتفها الاخر ثم تحولت الى رقبتها وزوجها يتحسس بطنها وصدرها انه يعلم انها غاضبه فيهجم على باطها وهو يزار في مرح معلنا انقضاضه عليها كما يفعل الاسد مع لبؤته فتضحك فيفيان من جراء ملامسته لباطها وتهرب منه فتصطدم بجسدى الذى منعها من الهروب فاصبحت فريسه سهله في يد فيليب يزغزغها ويداعبها وهي تضحك في مرح ودلال ثم يتجه الى صدرها الايمن القريب منه فيقبله ويدخل حلمته في فمه يعضها عضا خفيفا فتدفعه فيفيان وهي تضحك فيزار زاره أخرى وينقض على رقبتها يقبلها ويلعقها بلسانه فتعاود الضحك مرة أخرى ان ما بين هولاء الاثنين حب يفوق الوصف فان مزحه واحده منه كفيله بازاحه الغضب عنها فهاهم يضحكون ويمرحون كالشباب الصغار في كل مرة كان يلمسها كانت تضحك كانها فتاه صغيره يداعبها حبيبها لاول مرة فهاهو يداعب صدرها مرة أخرى فتضحك بصوت عالى فيمد يده يداعب صدرها الاخر فتدفعه ليبتعد عنها فيقوم بضمها الى صدره ويطلقان ضحكه عاليه هما الاثنين ثم يتركها ليخلع ملابسه فوجدتها تنظر الى ثم تنظر الى صدرها انها ترغب في ان اداعبه فمددت فمي اضع حلمتها بين شفتاى كى اداعبها فوجدت زوجها قد اكتفي بخلع القميص وشاركنى في صدر زوجته الاخر الذى كان منتصبا حلماته بشكل ملحوظ فبدات فيفيان في التاوه فكلانا يرضع من حلماتها بدون توقف ويدانا تعبثان بافخادها الطريه ثم انتلت الى رقبتها اقبلها فوجدتها تقهقه بصوت عالى فعلمت ان تلك المنطقه تجعلها تضحك فقام زوجها هو الاخر بلعق رقبتها فزاد ضحكها ثم قامت بدفعنا نحن الاثنين بعيدا عنها بيديها فقمت بالامساك بصدرها اداعبه بيدى واتحسس حلمته التى كانت منتصبه بطريقه اقوى من انتصاب قضيبي فقامت بوضع يديها على صدرها لكى تخبئه مننا ورفعت قدميها على الاريكه وضمت ساقيها لكى تدارى جسدها عنا وهي تضحك معلنتا تحديها لنا لكى نصل الى جسدها فاستغل زوجها تلك الفرصه واكمل خلع ملابسه فظهر قضيبه المنتصب المكسو بالشعر الغزير كان ثخينا جدا على الرغم من قصره احسست برغبه عارمه في ان امد يدي اتحسسه او ان اطبع قبله عليه قبل ان اشرع في مصه الا ان فيفيان قد رات تلك الرغبه في عيناى فمدت يدها تمسك قضيب زوجها بيدها وتمد يدها الاخرى تمسك قضيبي انها تداعيب قضيبينا وهي تبادلنا النظرات احسست بقبضتها تعتصر قضيبي انها تريد ان توصل رساله لى فهى تخبرنى ان قضيب فيليب ملكها وليس مسموحا لاى كائن مشاركتها اياه قام فيليب بالميل ناحيتها وقام بتقبيل كتفها ثم مد يده الى فخديها يبعدهما عن بعضهما البعض ويتحسس ما بينهما فخرج من بينهما صوتا بسبب البلل الذى كان يغرقها مددت يدي اداعب فخدها واتحسسه وأنا اختلس النظرات الى قضيب فيليب وعينيه فاجده يختلس النظر الى جسدى هو الاخر ان تلك النظره التى في عينيه رايتها من قبل رايتها في عينى سعيد عندما نظر الى جسدى العارى لاول مرة رايتها في عينى فيروز عندما رات أمي عارية انها نظره الشهوه الممزوجه بالحرمان انه يعلم ان ما يشتهيه عندى ولكن زوجته تقف فاصل بينى وبينه لاحظت زوجته انه يطيل التحديق بى فاعتصرت قضيبه بيدها فانتبه لها وقام بتقبيلها من شفتيها وهو لازال يحتفظ باصبعه بين فخديها فمددت راسى اداعل حلماتها ويدى تصل الى قدمها التى تضعها على الاريكه تتحسسها وتلتمس تلك الاصابع الرقيقه حتى وصلت الى باطن قدمها فقمت بمداعبته فاطلقت ضحكه عاليه ونظرت الى وهي تضحك وقامت بصفعى على جانب مؤخرتى لكى اكف عن ذلك فقام زوجها برد الصفعه على جانب مؤخرتها انه يعاقبها في مرح من اجلى فنظرت اليه نظره عتاب ممزوجه بمرح فقام بالانحناء وتقبيل ذلك المكان وما ان رفع راسه حتى نظرت الى انا الاخر فعلمت انها ترغب منى ان اتاسف لها مثله فقمت بالانحناء وتقبيل نفس المكان الذى زارته شفتي فيليب منذ قليل فوجدت اثار لعابه على المكان فلعقتهم بشفتاى خلسه وذوقتهم فكان طعمهم رائعا لاحظ فيليب ذلك فنظر الى بطرف عينيه وكانت يدي اليمنى موضوعه خلف الاريكه وكذلك يد فيلبي اليسرى فمد يده لتداعب اطراف اصابعى وما ان لمس يدي حتى احسست بشعور غريب انها كانت اول مرة لى مع امراه ورجل في نفس الوقت وكلاهما يرغبان في فعاد قضيبي الى الانتصاب بقوه فظنت فيفيان ان ذلك بسبب مداعبتها له فطلبت منى ان اقف فسحبت يدي من يد فيليب ووقفت ووضعت قدمى على الاريكه وقربت قضيبي من وجه فيفيان ونظرت اليها فوجدت فيليب لازال يداعب صدرها بيده وهو يقبل رقبتها ويدها مقبضه على قضيبه ثم قربت فيفيان فمها من قضيبي تقبله من راسه قبلات خفيفه ويد زوجها التى كانت خلفها اصبحت على راسها الان توجهها الى قضيبي ثم نزل بيده الاخرى الى ما بين فخديها يداعبه ويدخل اصابعه فيه فكانت تخرج اصواتا غريبه اصوات احتكاك يده بها مع امتزاجهم بالبلل نظرت الى فيفيان فوجدتها توقفت عن تقبيل قضيبي واغمضت عينيها في استمتاع فحررت قضيبي من قبضتها وداعبت به وجهها وظللت احركه عليه وانقله بين شفتيها وانفها وذقنها وخدودها وفيليب يحرك يده التى كانت خلف راسها حتى اصبحت على رقبتها تتحسسها فحركت قضيبي الى رقبتها حتى ارتطم باطراف اصابع فيليب فلمعت عيناه ونظرت الى قضيبه فوجدت قطره من اللبن تنساب من عليه فلعقت شفتاى في نهم دلاله على رغبتى في تلك القطره فسحب فيليب يده من بين فخدى زوجته ومسح باصبعه تلك القطره ومدها الى ولكن يبدو ان فيفيان قد فاقت من النشوه التى كانت فيها بعد ان سحب زوجها يده من داخلها ووجدت يد زوجها وهي تمتد الى فقامت بسحبها ومصها بكل ما تحتويه من عصائر مختلفه من داخلها ومن داخل زوجها واحست باطراف اصابع زوجها وهي تداعب قضيبي فقامت بسحبه مرة أخرى ودفعته الى فمها وقفت مرتبكا لا اعلم ماذا يدور حولى هل فيليب شاذ جنسيا وزوجته تحاول ابعاده عن ذلك ام انها لعبه ما يمارسونها هؤلاء الاثنين ام ماذا ولكن كل ما اعلمه انه يوجد شيئا غريب يدور في هذا المنزل وقد صرت طرفا فيه كانت الطريقه التى تمص بها قضيبي غريبه فهى لم تخرجه من فمها ابدا كانها كانت تخشى ان يراه زوجها فكان قضيبي في داخلها تمصه وتداعبه بلسانها طيله الوقت وعينى فيليب لا تفارق جسدى وقطرات اللبن تقطر من قضيبه الواحده تلو الاخرى وتصدر صوتا عند ارتطامها بالاريكه فكنت انظر اليها متحسرا ثم غيرت فيفيان من طريقه جلوسها واستدارت لتواجه قضيب زوجها وبدات تداعبه بطرف لسانها لكى تلحس ما ينساب منه من قطرات لتبتلعها ثم تكمل طريقها بلسانها حوله فتلحسه به ولا تترك جزءا صغيرا منه حتى الخصيتين اللتان كانت مغطتان بشعر كثيف كانت تمصهم وتقبلهم بقسوه كانها تخبرنى انهم ملكى وحدى افعل بهم ما شيئات الا انها ارتكبت خطئا فادحا فمع انحنائها وانهماكها مع قضيب زوجها فقد اعطتنى ظهرها ولم تعد ترى ما يحدث خلفها فها هي يد فيليب تمتد الى جسدى تتحسس صدرى فارتعش جسدى مع لمسته له ان منظره الرجولى يجعلنى ارغب في ان انبطح له وان انحنى احتراما له وافتح مؤخرتى طالبا منه ان يذيقها معنى الرجوله الحقيقى ها هي يده تنزل الى بطنى تتحسسها برفق وحنان ثم تكمل طريقها الى الاسفل حتى اصبحت لا يفصل بينها وبين قضيبي الا مسافه قليله انه ينظر الى في شغف وأنا وجهي يزداد احمرار من الاثاره هاهى اطراف اصابعه تلمس قضيبي الذى اصبح كالصخره ولكن في تلك اللحظه كانت فيفيان قد انتهت من مص قضيبه فرفعت جسدها فارتطمت بيده وازاحتها من مكانها نظرنا نحن الاثنين اليها في غضب فقد منعتنا من لحظه ممتعه الا ان زوجها قد تدارك الموقف كى لا تنتبه الى ما كنا نفعله من وراء ظهرها وقبلها من شفتيها ثم هجم عليها كعادته فقهقهت بصوت عالى ثم طلبت منى ان اجلس على مسند الاريكه العالى فجلست عليه فاستدارت وجلست بين ساقى ووضعت قضيبي في فمها تمصه بنهم فكانت تضعه في فمها وتدخله وتخرجه بهدوء ثم قامت بوضع يديها على خصيتاى تداعبهما ثم قامت باخراج قضيبي من فمها واخرجت لسنها وقامت بتمريره على قضيبي في جميع الاتجاهات من اول راسه حتى الخصيتين كان ظاهرا على وجهها الاستمتاع فقضيبى كان خاليا من الشعر تماما على عكس زوجها الذى كان قضيبه مكسو بالشعر تماما وعلى الناحيه الاخرى فكان فيليب يدفن راسه في مؤخرتها يلعقها ويدخل لسانه فيها ثم رفع راسه وبدا في مداعبتها بيده لم تتيح لى الزاويه التى كنت اجلس فيها من رؤيه ماذا يفعله الا انه كان واضحا على وجهها فكانت عضلات وجهها تتقلص عندما كان يدخل اصابعه في مؤخرتها ثم تبتسم عندما كان يداعب بظرها وظلت تلك العلامات ترتسم الواحده تلو الاخرى حتى انتهت من مص قضيبي فتوجهت الى زوجها الذى احتضنها وقبلها ثم اخذ مكانه على الناحيه المقابله لى وبدات في مص قضيبه بنفس الطريقه التى اتبعتها معى فاخذت مكانى خلفها الا انني وجدت انني ساكون اكثر تحكما فيها اذا ما نزلت تحتها فحشرت راسى بين مؤخرتها وبين الاريكه فاصبحت الدنيا ظلاما دامسا ظللت اتحرك حتى اصبح فمي بين فخديها فقمت بلعقه بقوه ونهم شديدين كان طعمها رائعا وعسلها ينزل على فمي ووجهى مختلطا بلعاب زوجها الذى كان هنا منذ قليل احسست بيدها تتحسس راسى وشعرى في اشاره لى لكى استمر فيما افعله ثم قامت بتوجيهى الى المنطقه التى تثيرها فهاهى تضع بظرها الذى انتصب بشده على لسانى فمصصته وأنا اتخيله قضيب زوجها الفحل وبدات احرك يدي على جسدها حتى وصلت الى صدرها الذى انتصبت حلماته بقوه من الاثاره ثم صعدت يدي الى عنقها ثم وجهها وعن دون قصد ارتطمت يدي بخصيه فيليب التى كانت متدليه فوق يدي اثناء مص فيفيان لقضيبه فهوت من يدفيفيان صفعه قويه على يدي جعلتنى اخفض يداي الى مؤخرتها اتحسسها وادخل اصبعي فيها فخرجت منها اهه كتمها قضيب فيليب الذى كان محشورا في فمها لم تمض لحظات طويله حتى احسست بفيفيان تغلق فخديها على راسى انها اوشكت على الارتعاش فزدت من سرعه لحسى لها وهي تخرج الاهات الواحده تلو الاخرى فعلمت انها تخلت عن قضيب زوجها ها هي تعيد جسدها الى الوراء لكى تفسح المجال للسانى لكى يلعق اكبر مساحه ممكنه فهى في ذلك الوضع اصبحت مكشوفه لى اكثر فتجولت بحريه بين فخديها العقه وامصمصه وهي تزداد رجوعا الى الخلف حتى اصبحت تستند بيدها على بطنى لمحت زوجها يتسلل من امامها ليترك الاريكه ويتحرك على اطراف اصابعه وهي مغمضه العينين تستند بيد واحده والاخرى تحركها على صدرها تقرص حلماتها وتشده بقسوه خرج زوجها من مجال رؤيتى الا انني اشعر به يجلس على الارض بجانبى انه يفكر في ان يمص قضيبي الا ان زوجته انزلت يدها التى كانت تداعب بها صدرها فحالت بها بين قضيبي وبينه الا انه لم يياس انه كان مصمما في تلك المره فعاد الى الخلف قليلا اشعر به يقترب من قضيبي فاصبحت العق لزوجته بجنون فارتعشت زوجته بقوه وتراخت يديها التى تحملها وسقطت على جسدى وغطت قضيبي بجسدها نظرت الى فيليب فوجدته مغمض العينين في حسره فهو كاد ان يصل الى هدفه ويطفئ رغبته التى تشتعل في داخله رغبته التى تقف امامها اغلى انسانه في حياته فتحت فيفيان عينيها واعتدلت في جلستها وقامت من فوقى وابتسمت لمنظر وجهي الذى غرقه عسلها واصبح لونه احمر مثل حبه الطماطم قام فيليب ووقف هو الاخر ثم طلب منى القيام انا الاخر وقام بجذب الجزء السفلى من الاريكه فخرج معه واصبحت كالسرير الا انه كان منخفضا جدا ثم قامت فيفيان بالدخول الى ساحه المعركه الجديده واخذت وضعيه الكلب في الجلوس على يديها وركبتيها لتعلن استعدادها للمضاجعه فاشار لى فيليب ان ااخذ مكانى خلفها فتوجهت اليها من الخلف وقمت بالتمركز خلفها واصبح قضيبي مواجها لفتحتها من الخلف مررته عليها لكى اعلمها بوصولى فوجدتها ترفع مؤخرتها اكثر لكى يصبح ولوجى اليها اكثر سهوله فدفعت قضيبي الى داخلها مرة واحده فخرجت منها شهقه لتاثرها بما حدث وادارت وجهها لى وهي تبتسم لما فعلته انها تظن انني اداعبها الا انني كنت اعاقبها لحرمانى من زوجها ان كل جزء في جسادى ينادى باسم زوجها لكى يضاجعنى ان منظر قضيبه العارى المنتصب يثيرنى اكثر من منظر زوجته التى اضاجعها الان انه ينحنى على زوجته يقبل رقبتها وهي تتاوه من قضيبي الذى يخترقها ثم يرفع قامته ويضع قضيبه في فم زوجته لكى تمصه له اصبحنا نتبادل النظرات ان تلك النظره المرتسمه في عينيه تبوح لى بما يجول في خاطره انه يرغب في جسدى اكثر من اى شيئا اخر وجدتنى امد يدي اليه رغبه منى في ان اتحسس جسده الا ان جسد زوجته التى اضاجعها منعت يدي من الوصول اليه فغضبت بشده ووجدتنى اهوى بيدى في صفعه قويه على مؤخرتها الطريه فصرخت بقوه والتفتت تنظر الى في غضب مما فعلته فجذبتها من شعرها لكى استطيع ان اتحكم فيها وبدات اضاجعها بسرعتى المعهوده فاستمر صراخها يتردد صداه في المنزل وزوجها ينظر الى في غضب فاندهشت من موقفه فهى تقف بينى وبينه الا انه لم يتقبل فكره ان اصفعها على مؤخرتها ثم ينحنى و يتحسس وجهها في حنان وهي تصرخ مناديه باسمى وتقول

1...56789...23