Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ومرت الايام والفضول يقتلنى لمعرفه ماذا حدث بعد ان اغمى علي حتى اتى يوم استيقظت فيه للذهاب الى الكليه فوجدت أمي لا تزال في المنزل فعلمت منها انها اخذت اليوم اجازه لاحساسها بالتعب فذهبت الى الكليه الا انني وصلت متاخرا فقد اغلق الدكتور الباب فعدت الى المنزل وقررت ان افاجئ أمي بعودتى وقضائى اليوم معها فدخلت بهدوء وتسللت الى غرفه النوم فوجدت أمي نائمه على السرير وهي ترتدى القميص الذى كانت ترتديه يوم حادثه سعيد و بجانبها خيارتين على السرير احداهما طويله وملتويه والاخرى قصيره ولم تنتبه أمي الى وجودى معها في الشقه وبدات في ملامسه جسدها بدات أمي بالتحسيس على رقبتها ثم نزلت الى صدرها تتحسسه من فوق القميص و هي مغمضه العينين وتتاوه تاوهات خفيفه ثم اخرجت صدرها الايمن من القميص وتحسسته بيدها ثم قامت بقرص حلمتها وشدها الى الٲعلى ثم تركتها فارتج صدرها وهي تتاوه ثم نزلت بيدها تتحسس بطنها ثم فخدها هبوطا و صعودا الى ان وصلت الى صدرها مرة أخرى فاخرجت صدرها الايسر وكررت مافعلته مع صدرها الايمن به ثم بدات تتلوى على السرير وهي تضم فخديها وتحركهم وتحكهم ببعضهم ويداها تقرصان حلماتها ثم تنزلان الى بطنها تتحسسها ثم تمتد الى الكلوت ظننت انها ستخلعه الا انها تركته وبدات في التلوى مرة أخرى ثم انقلبت على بطنها وجلست في وضعيه الكلب والصقت صدرها بالسرير وبدات تحكه به ومؤخرتها مرفوعه تتراقص أمامي فمدت يدها اليها تتحسسها بشهوه ثم انزلت الكلوت بهدوء وظرهت مؤخرتها أمامي بيضاء ناعمه اهتزت عندما نزل الكلوت من عليها ثم اكملت انزال الكلوت الى ان اصبح كسها واضحا وضوح الشمس أمامي ناعما ابيضا ينزل منه العسل على فخديها وددت لو انى استطيع الدخول ومشاركتها السرير الا انني طردت تلك الفكره المقيته من راسى ولكننى لم استطيع الذهاب فقد كان ما تفعله مثيرا جدا فقد قامت أمي بادخال اصبعها في كسها تداعبه و شهقت بقوه ثم انقلبت ونامت على ظهرها واحضرت الخياره الكبيره وبدات تداعب بها كسها من الخارج وهي تنظر الى مخده ملقاه على يمينها وتتحسس بيدها صدرها ثم وضعت الخيراه في فمها تمصها بنهم وتجبر نفسها على ادخالها الى اخرها في فمها لم استوعب لم ثد تفعل أمي هذا وتعذب نفسها بتلك الدرجه انها تختنق من الخياره التى في فمها ثم رفعت ساقيها وادخلت يدها الى كسها تداعبه ثم بعد قتره من الوقت ضمت ساقيها على يدها التى في كسها ثم ترتعش بقوه ظننت انها انتهت عند تلك اللحظه الا انني فوجئت بها ترفع ساقيها مرة أخرى و تفتحهم ثم تطعن كسها بالخياره الكبيره ثم تخرجها من كسها وتطعن نفسها بها مرة أخرى وهي مغمضه العينين ثم بدات تحركها بسرعه عاليه داخلها ثم قامت بضم ركبتيها الى صدرها ومدت يدها من الاسفل لكى تصل الى الخياره التى في داخلها لكى تداعب نفسها اكثر وأنا في الخارج لا ادرى لماذا كل هذا العذاب ولماذا الاوضاع الغريبه وظلت فتره طويله في ذلك الوضع ثم قامت بالنوم على جانبها الايمن والخياره لا تزال في كسها الا انها اصبحت تخرج من خلفها وكانت أمي في ذلك الوضع تعطينى ظهرها ولكن المراه التى كانت امامها جعلتنى ارى ما تفعله فقد فتحت أمي عينيها واحتضنت المخده التى امامها وتحضر الخياره الصغيره وتحشرها بينها وبين المخده امام كسها ثم قامت أمي باخراج الخياره الكبيره من كسها والانقلاب على ظهرها وهي تحتضن المخده ولكن مهلا ان ما تفعله أمي ليس غريبا انه منطقي جدا فذلك هو ترتيب الاحداث التى حصلت في يوم حادثه سعيد فالان ستقوم برفع ساقيها في الهواء وبالفعل حدث ذلك فساقيها مرفوعتان في الهواء والمخده بين ساقيها والخياره الصغيره التى تمثل زبرى امام كسها ان ما ستفعله الان سيكون تجسيدا لما حدث بعد ان فقدت وعيى في تلك الليله الان ساعرف اذا ما ضاجعت أمي ام لا.
قامت أمي بتوجيه الخياره الصغيره على فتحه كسها ثم قامت برفع المخده الى الٲعلى في تجسيد لمقاومتى لسعيد وظلت تحركها على جسدها ثم تركتها تتهاوى على جسدها كما حدث عندما اغمى على وسقط جسدى على جسدها ودخلت الخياره باكملها الى كسها احسست بالاشمئزاز لما حدث فكيف يعقل ان اضاجع أمي على الرغم من انني احب مشاهدتها وهي تضاجع رجالا آخرين الا انني لم اتخيل ان افعل انا ذلك احسست برغبه في التقيؤ الا ان ما فعلته أمي كان غريبا فقد فردت أمي ساقيها في الهواء وتقوست اصابع اقدامها وغرزت اظافرها في المخده وارتعشت أمي بقوه لم ارها من قبل لقد اثار أمي ما حدث لدرجه انها ارتعشت عندما ضاجعتها وعلمت الان من صاحب اثار الخربشه في ظهرى انها هي من فعل ذلك يومها وليس سعيد.
انسحبت بعد ما رايت فتلك هي النهايه الا ان أمي كان لها راى اخر فقد لمحتها في المراه وهي تنقلب وتجلس على المخده والخياره الصغيره لازالت في داخلها فعرفت انها في ذلك اليوم المشٶوم قد قلبتنى على ظهرى وجلست فوقى ولكننى لا اعلم هل هي من ادخل زبرى في داخلها ام ان ذلك كان بتوجيهات من سعيد ولكن ما اهمنى هو انها كانت تتراقص فوق الخياره الصغيره ثم احضرت الاخرى وادخلتها في كسها من الخلف واصبحت الخيارتان في داخلها ففهمت ان سعيد قد ادخل زبره من الخلف في ذلك اليوم وظلت تتحرك والخيارتان في داخلها الى ان اخرجت الخياره الكبيره ووضعتها في فمها تمصها تمثيلا لمصها لزبر سعيد ثم القتها على السرير فعرفت ان دور سعيد انتهى في ذلك اليوم الا انها لم تتوقف فقد وضعت يديها على المخده تتحسسها ثم استمرت في الصعود والهبوط بسرعه رهيبه فتذكرت سرعتى العاليه في النيك فالان عرفت مصدرها فقد ورثتها منها فهى تمتلك نفس السرعه استمرت كذلك حتى ارتعشت مرة أخرى ثم القت بجسدها على المخده تحتضنها نظرت الى أمي باستغراب فلماذا تكبدت عناء ان تعيد احداث تلك الليله الا اذا كانت مستمتعة بها لدرجه انها تكررها كلما سنحت لها الفرصه وكما هو واضح انها ارتعشت مرتان في تلك الليله بسببى ان ما حدث قد اثارها بشده ولكنه كان غير طبيعي وشاذ بكل ما تحمله الكلمه من معانى الا انني نظرت الى زبرى فوجدته منتصبا بشده فقد اثارنى انا ايضا ما حدث نظرت الى أمي التى بدات تتحرك مرة أخرى ورفعت جسدها من على المخده وسحبت الخياره من داخلها ثم القت بجسدها على السرير فتسللت الى الخارج بهدوء ثم فتحت باب الشقه واصدرت صوتا عند دخولى لكى انبه أمي الى تواجدى في الشقه فسمعت صوتها ينادى من الداخل فرددت عليها ودخلت الغرفه فوجدتها تخفي شيئا ما تحت المخده فقربت منها وقبلتها وكانت ترتدى القميص فقط ولا ترتدى تحته شيئا وشعرها القصير مبعثر فوق راسها والعسل كان يغرق المخده التى بجانبها وافخادها تلمع بسبب العسل الذى انسال عليهما وكان منظر الغرفه ورائحتها يخبر انها مشحونه بالجو الجنسى فنظرت الى أمي وتفحصت جسدها فوجدته مثيرا فحلماتها النافره تبرز من القميص وجسدها يشع بالحراره عندما احتضنتها وبشرتها متحوله الى اللون الاحمر بسبب ما فعلته منذ قليل الا انني طردت ذلك التفكير من راسى وجلست بجانبها وسالتنى عن سبب عودتى مبكرا من الجامعه فاخبرتها انني تاخرت قليلا فاغلق الدكتور الباب فلم استطع دخول المحاضره كنت احس بأمي عندما تخفي شيئا ما وهي الان تخفي اثار ما فعلته منذ قليل وأنا تعمدت الا اخرج من الغرفه فنمت على السرير بحجه انني متعب وامسكت المخده التى كانت تحتضنها ووضعتها تحت راسى رايت نظره خوف في عينيها الا انني تجاهلتها واغلقت عيناى لكى امثل انني نائم قامت أمي من جانبى وخرجت من الغرفه فامسكت المخده اتشمم موضع جسدها عليها فوجدت رائحته جميله لا تمل منها ثم تذكرت الخيارتين فاخرجتهما من تحت المخده وقربتهما من انفي اتشمم رائحتهما فوجدتها مختلفه تماما عن اى كس شممته من قبل فقمت بلحس العسل من عليهما وكان شهيا للغايه ثم وضعتهما مكانهما مرة أخرى وقمت فغيرت ملابسى وسمعت صوت أمي تستحم ثم وجدت أمي تخرج بعد فتره وهي تلف فوطه حول راسها وجسدها كان عاريا فهى لم تحضر معها ملابسا وهي تدخل الى الحمام وعلى الرغم من ان أمي كانت معتادة على ان تخرج عارية أمامي من الحمام الا ان تلك المره كانت مختلفه فتلك هي اول مرة تخرج عاريه أمامي منذ حادثه سعيد وايضا هي اول مرة اراها عارية منذ ان علمت انها مستمتعه بمضاجعتى لها فانتفض جسدى لرؤيتها مما جعل أمي تتسمر مكانها وتسٲلنى
-ايه يا فادى مالك
- كنت سرحان بفكر في المحاضره اللى فاتتنى واتخضيت لما دخلتى
فضحكت أمي واحتضنتنى وهي عارية لكى تخفف من اثار الخضه الا ان ثمه اثار أخرى بدات تظهر الا وهي انتصاب قضيبي الذى ما ان لامستنى بجسدها العارى حتى بدٲ في الانتصاب لدرجه انني خفت ان تراه وسٲلت نفسى في تلك اللحظه ماذا يبكون رد فعلها اذا ما رٲت زبرى المنتصب هل ستخجل منه ام سترحب به الا انها قامت من جانبى وارتدت ملابسها وأنا انظر اليها نظره مختلفه فانا لم الاحظ من قبل كيف ان افخادها بمثل هذه الروعه وان مؤخرتها تترجرج عند اقل حركه حتى ان اقدامها التى ادلكها كل يوم ولم يحدث اى شيئ ارغب الان في ان اقبلهم وامص اصابعها الا انني هززت راسى وقفزت من الغرفه مسرعا وجلست في الصاله اشاهد التلفاز لكى اطرد تلك الافكار المشينه من راسى لم يمض وقت طويل حتى خرجت أمي وهي تدارى في يدها شيئا ما فعلمت انه الخيار ودخلت المطبخ ثم عادت وجلست معى في الصاله فجلست في اخر الكنبه التى اجلس عليها وفردت ساقيها القصيرتين فاصبحتا قريبتين منى تحتكان بى كلما تحركت ومرت فتره من الوقت ونحن نشاهد فيلما مملا شاهدناه مائه مرة من قبل الا انني كنت اطرد الافكار التى تعصف براسى بمتابعتى اياه ثم نظرت الى أمي فوجدتها اضجعت على جانبها واصبحت مؤخرتها بارزه من الخلف وقميصها القصير الذى ترتديه يظهر جسدها وافخادها العاريين المثيرين أمامي.
لم تمضى فتره طويله حتى نامت أمي بسبب المجهود الذى بذلته في الصباح ومع نومها انقلب جسدها فاصبحت تنام على بطنها وفردت ساقيها واصبحت اقدامها على ساقى فوق زبرى تماما الذى اصبح منتصبا كالصخره وهي تضع قدميها فوقه ومؤخرتها تبرز من القميص وأنا لا ادرى ماذا افعل هل انقض على جسدها افتك به واطفئ شهوتى التى تقتلنى ام اطرد تلك الافكار المخزيه من راسى. كانت في كل مرة تتحرك تحك قدمها بقضيبى مما يجعلنى اثار اكثر من ذى قبل مددت يدي اتحسس قدميها فوجدتهما ناعمتين للغايه وعلى الرغم من انني ادلكهم يوميا الا ان ملامستى لها في تلك المره كانت مختلفه تماما فقد كانت ملامسه شهوانيه فرفعت قدمها من على قضيبي وقربتها من فمي لكى اقبلها الا انني توقفت في اللحظه الاخيره وقمت مسرعا ودخلت الغرفه الاخرى وارتديت ملابسى وخرجت من الغرفه فوجدت أمي قد استيقظت قسالتنى
-انت رايح فين
- مخنوق وعاوز اخرج شويه
وخرجت مسرعا من المنزل وظللت امشى في الشوارع الى ان وجدت نفسى قريبا من البحر فجلست على الشاطئ الذى قد خلى من الناس نظرا لاقتراب فصل الشتاء واسترجعت الاحداث التى مضت في الفتره السابقه فوجدت انني المتسبب في كل ماحدث فلولا ميولى الشاذه وشهوتى لزبر سعيد لما اقترب من أمي وانه بسبب تشجيعى لفيروز على ان تمارس السحاق مع أمي لما احست فرح بالغيره مما جعلها تخبر الجيران عما حدث بين أمي وبين عمو فكري ظللت العن نفسى بسبب الحاله التى وصلنا اليها وكيف ان أمي تضطر ان تعمل طيله النهار لكى توفر لنا الايجار والطعام وكيف اننا خرجنا من منزلنا الذى قضينا فيه اجمل ذكرياتنا وكيف انني اكتشفت ان أمي استمتعت بمضاجعتى فظللت اخبط بيداى على راسى لكى انسى ما يحدث الا انني لم استطيع النسيان ومر وقت طويل وأنا في تلك الحاله حتى هبط الظلام وأنا جالس على الشط فتذكرت ان أمي ستكون قلقه على فانا في الخارج منذ الصباح فقمت مسرعا واشرت الى تاكسى لكى يوصلنى الى المنزل وما ان وصل الى المنزل حتى نزلت ونظرت الى شقتنا فوجدت أمي واقفه في البلكونه تنتظر عودتى ما ان راتنى حتى دخلت فصعدت مسرعا ووجدتها تقف على الباب وما ان راتنى حتى احتضنتنى بقوه وظلت تقبلني وهي تبكى فاحتضنتها بشده لاعبر لها عن اسفي تجاهها وظلت أمي تعاتبنى عن خروجى وتاخرى طوال اليوم فاخبرتها انني احس بضيق في صدرى من تواجدى في ذلك المنزل احسست بعد ان قلت لها ذلك بالندم وذلك لاننى المح لها بانها السبب في خروجنا من منزلنا والسكن في ذلك المنزل الحقير فسكتت أمي قليلا ثم قالت لى انها حضرت الطعام فجلسنا ناكل ونحن صامتين حتى انتهينا من الاكل وجلست اشاهد التلفاز مرة أخرى وانشغلت أمي في اعمال المنزل الروتينيه من كنس ومسح وبدات أمي في مسح الصاله وكانت لازالت ترتدى ذلك القميص القصير وجسدها الابيض الناعم يهتز أمامي وفي كل مرة تنحنى يتعرى جسدها وتظهر مؤخرتها البيضاء بطريقه مستفزه تجعلنى ارغب في صفعها عليها حاولت ان اطرد تلك الٲفكار بمشاهده التلفاز الا انه كان مملا لا يوجد به ما يجذبنى استدارت أمي لتمسح الطاوله الصغيره التى أمامي فتدلى ثدياها الطريان أمامي وخرج احدهما من القميص وبدٲ في التراقص والاهتزاز ولم تهتم بٲعادته الى القميص لمعرفتها بانه سيخرج مرة أخرى وظلت هكذا حتى انتهت وفردت قامتها فاعادته الى مكانه وانصرفت وأنا اكاد انفجر مما يحدث فذهبت الى غرفتى وفتحت الكتب الخاصه بالجامعه وبدات في المذاكره الا انني كلما فتحت كتابا كانت أمي تدخل لتاخذ شيئا ما فيخرج تركيزى ولا استطيع المذاكره فخرجت لاقف في البلكونه قليلا وكان الوقت متاخرا وقد اوشكنا على النوم فنادت على أمي لكى انام الا انني لم ارد فقد كنت شارد الذهن فوجدت أمي خلفي ففزعت منها وصرخت فيها فقد كنت غارقا في التفكير ولم انتبه لها فكانت صرختى فيها قويه فغضبت أمي وحزنت لما فعلته فدخلت خلفها لكى اعتذر لها وشرحت لها انني احتاج بعض الوقت للتٲقلم على الوضع الجديد فضحكت أمي واحتضنتنى وٲحسست بحلماتها النافره وهي تلتصق بصدرى ثم وجدتها تقول لى
-طيب نام ولما تصحى ليك عندى مفاجاه
- مفاجاه ايه
- تبقى مفاجاه ازاى لو قلت لك
والقينا بجسدنا على السرير ووجدت أمي تمد يدها لتمسك يدي وتحتضن جسدها بيدى مما جعل جسدى ملاصقا لها تذكرت كيف كنت احتضن خالتي في ذلك الوضع وكيف كنت احكى لها عن حبى اثناء نومها ولم يخرجنى من بحر الذكريات الا صوت شخير أمي الذى بدا يعلو فتذكرت وعدها لى بالمفاجاه ماذا ستكون تلك المفاجاه لم يهتدئ تفكيرى الى حل وظللت افكر حتى غلبنى النعاس
اثناء نومى احسست بحركه غريبه احسست بشيئ يتحرك فوق قضيبي فتحت عيناي فلم اجد أمي بجانبى نظرت الى اسفل فوجدت خيال شخص ما تحت الملاءه يتحرك فوق قضيبي احسست به يقوم باخراج زبرى من الشورت ثم يتحسسه باطراف انامله احسست برعب بالغ ثم قام ذلك الشخص بادخال قضيبي في فمه حاولت الصراخ الا ان صوتى كان مكتوما ثم احسست به يخرجه من فمه ويداعب راسه بلسانه احسست بقضيبى ينتصب بشده فوضعه ذلك الشخص في فمه وقام بمصه بطريقه احترافيه انني ارى راسه تهتز تحت الملاءه ان الخوف المسيطر علي جعلني عاجزا عن الحركه حاولت رفع الملاءه لمعرفه من يفعل هذا الا انني لم استطع رفع يدي حاولت ان استنجد بأمي الا انني لم اجدها بجانبى ظللت اناديها في داخلى اين انت اين انت لتنجدينى من مثل هذا الموقف الغريب ان قلبى يوشك على التوقف من الخوف الا انه بعد مضى فتره من الوقت وجدت ذلك الشخص يقوم بسحب الملاءه من على جسدي انه قرر ان يفصح عن هويته هاهي راسه تبرز من تحت الملاءه مهلا ان ذلك الشعر ليس غريبا لقد رايته العديد من المرات ولكن هل هذا معقول انه شعرها انها راسها هاهو وجهها يظهر في الظلام انها أمي انها هي بالفعل وقضيبى في فمها تقوم بمصه وهي تنظر الي حاولت الصراخ الا ان المفاجاه كتمت صوتي. تذكرت المفاجاه التي وعدتني بها هل كانت تقصد بها ذلك هل تلك هي المفاجاه التى وعدتنى بها. ان ما تفعله أمي جعلنى عاجزا عن الكلام والحركه اراها تقوم بمص راسه بقوه وتطبق شفتيها عليه ثم تخرجه فيصدر صوتا عاليا ثم تخرج بعض اللعاب لينزل عليه فتقوم بمصه مرة أخرى ولحس لعابها وأنا غير مصدق لما تفعله فها هي تقوم بتقبيل راسه ثم تداعبها بلسانها وهي تصدر آهات تدل على شهوتها ثم تمرر لسانها على الراس بهدوء وهي تنظر الى عيني بهدوء وثقه. ان ما تفعله يثيرنى بشده الا انه من الناحيه الاخرى يجعلنى ارغب في التقيؤ فالمنظر كان شاذا وغريبا الا ان الحراره التى ابنعثت من داخل فمها جعلتنى مستمتعا فهى محترفه في المص واكاد احس بقضيبى يذوب داخل فمها وهي تدخله وتخرجه وتحك اسنانها به بطريقه مغريه ثم نظرت الى مرة أخرى ووجدتها تقوم برفع قضيبي وتتجه الى الخصيتين تقبلهم وتلحسهم ويدها الاخرى تتحسس بطنى وصدرى الذى بدا يعلو ويهبط من الٳثاره ويدها تتحرك باحترافيه على جسدى وكانت يدها ناعمه جدا في ذلك اليوم انتهت من مص الخصيتين وعادت الى قضيبي مرة أخرى تمصه بشهوه عاليه لدرجه انها عندما تركته وجدت خيطا من اللعاب يمتد من شفتيها الى قضيبي فقطعت ذلك الخيط بيدها ثم قامت بمصه بطريقه مغريه وتحركت بعد ذلك وصعدت الى بطنى تقبلها وتمصها بفمها الساخن ثم وصلت الى صدرى وبدات في تحريك يدها عليه والتحسيس على حلماته ثم بدات في تقبيله ومص الحلمات مما اثارنى بشده فطريقتها كانت مثيره جدا ثم هبطت مرة أخرى الى قضيبي ولكنها لم تمصه في هذه المره بل وضعته بين ثدييها الطريين وظلت تحركهم حوله احسست بمدى نعومتهم ودفئهم فقد كانوا رائعين دافئين طريين بطريقه لاتوصف فقد احسست ان قضيبي يعوم في بحر من الزبده الطريه وكانت هي تنظر الى بنظرات ثاقبه جعلتنى اغرق في عينيها انها تاسرنى خلالهم لم استطع ان احرك عينى من عينيها الا عندما تحركت وهي تقبل جسدى صعودا الى الٲعلى حتى وصلت الى رقبتى فظلت تقبلها وأنا احس بانفاسها الحاره تلفح رقبتى ويداها من تحتها تعبثان بقضيبى وجسدها الساخن ملامس لجسدى ثم انتقلت من رقبتى الى ذقنى تقبلها وتعضها عضات خفيفه ثم وصلت الى شفتي ظلت تقرب شفتيها منهم وتنفث فيهم بهوائها الساخن بهدوء وأنا اظنها ستقبلنى الا انها كانت تعود الى الخلف ثم بدات في ملامسه شفتاى بشفتيها وقبلتهم قبله خفيفه ثم قامت بمص شفتي السفلى ومصها الى ان تركتها ترتد الى وجهي مرة اخره ثم قامت باخراج لسانها وتمريره على شفتي بطريقه مثيره ثم ادخلته في فمي فوجدتنى امصه بطريقه جنونيه ثم قامت بتقبيلى ولسانها داخل فمي وتمص شفتي العليا وتركت جزءا من لعابها ينزلق الى داخل فمي عن طريق لسانها فوجدت طعمه حلوا جدا احلى من العسل ثم مدت يدها وامسكت يداي ووضعتهم على مؤخرتها وأنا معدوم المقاومه واسير السقوط في بحر الشهوه المحرمه احسست بيدى وهي تلمس مؤخرتها وكان احساسا لا يوصف فقد كانت مؤخرتها طريه جدا اطرى من ثديها وكانت يدي تغوص في لحمها ولم تترك يداي بل جعلتهم يلمسون كل منطقه في مؤخرتها حتى وصلت يدي الى فلقتها فوجدتها تمررها عليها ثم تدفنها فيها وتوصلها الى الخرم ثم تمسك اصبعي الاوسط وتغرزه فيها لم اتخيل انها تحب الجنس الشرجى فانا لم اسمع من ٲم سعيد انها مارسته من قبل ووجدتها لا تحس باى الم بل تستمتع بما يحدث كانها معتاده على فعل ذلك ثم ظلت تحرك اصبعي بداخلها وهي تقبلني ثم اخرجت اصبعي وقربته من فمها ومصته بجنون ثم اكملت طريقها الى الٲعلى ووجدتها تصعد بجسدها لتجلس على وجههى اصبح وجهي مدفونا بين فخديها واصبح الجو مظلما ولم اعد ارى شيئا الا انني احسست بسخونه بالغه تنبعث من بين فخديها ورائحه رائعه جعلتنى اقرب انفي من مصدرها فلامست انفي بين افخادها فوجدتها تحكها بانفي في جنون حتى احسست ببعض العسل ينزل منها على فمي ويدخل اليه فتذوقت طعمه فكان مذاقه لا يقل روعه عن العسل الذى نزل من فمها فقربت فمي منها ولعقت كل ما ينساب من تلك الفتحه حتى احسست ان وجهي قد غرق في العسل الذى ينساب منها وبعد ان انتهت من تلك الوضعيه حتى وجدتها تنزل الى الاسفل مرة أخرى حتى وصلت بفخديها الى قضيبي واصبح صدرها ملامسا لوجهى فقامت بامساك صدرها الايمن ووضعته في فمي فقمت بمصه كما تريد حتى انتصبت الحلمة واصبحت كقضيب الطفل الصغير ثم مدت يدها تداعب بها صدرها الاخر كل هذا وهي تحرك جسدها فوق جسدى وقضيبى يلامس افخادها من الداخل ثم اخرجت صدرها من فمي ووضعت الاخر مكانه حتى انتصبت حلمته فقامت بامساكهم الاثنين وجعلهم يلامسون بعضهم وحشرتهم معا في فمي بقوه مصصتهم كاننى لم اشاهد صدور من قبل وكانت في تلك الاثناء تتناول علبه موضوعه على الكومودينو بجانب السرير وفتحتها فظهر في داخلها دبلتين فتناولت احداهما ووضعتها في يدها اليسرى ثم تناولت الاخرى وامسكت يدي اليسرى وقامت بوضع الدبله في اصبعي فنظرت لها مندهشا لما تفعله هل تزوجنى نفسها بوضع الدبلتين في اصبعنا ولكن هذا لا يعقل لم تعطى لى فرصه للحديث فقد اخرجت صدورها من فمي وبدات تقبلني قبلات طويله ساخنه وهي جالسه فوقى ويدها تتحسسنى الى ان وصلت الى بطنى ثم قضيبي فتناولته وعدلت من موضعه حتى اصبح متمركزا بين افخادها كانت قبلاتها رائعه لدرجه انني لم اشعر بقضيبى وهو يخترقها فوجئت بها ترفع وجهها عن وجهي وتمسك يداي وتضعهما على مؤخرتها التى بدات في التراقص فوق قضيبي فتشبثت بها وهي تهتز فوقى وصدرها يلامس صدرى وانفاسها تلفح وجهي وقضيبى محشور في داخلها يستمتع بدفئها وهي تتحرك فوقه ليحتك بها من الداخل وبين كل فتره واخرى تناولنى احد صدورها لكى امصه وهي تنظر الى عيناى بطريقه متحديه فهى لم ترفع عيناها عن عيناى طوال تلك الفتره ثم وجدتها ترفع جسدها عن جسدى وتنتصب قامتها فوقى وتمسك يداي وتشابكهم بيدها واصبحت تتحرك فوق قضيبي بسرعه عاليه وهي مرتكزه على يداي واثدائها تقفز أمامي كالارانب انها تتحرك فوقى بجنون وأنا لم يسبق لى ان ضاجعت امراه تتحرك بنفس السرعه من قبل انه شعور لا يوصف فبفضل السوائل التى تخرج منها زاد الاحساس بالمتعه التى جعلت الجو رطبا في الداخل واصبح دخول وخروج قضيبي يسيرا وسلسا ظلت تتراقص فوقى لفتره طويله ثم قامت بترك يداي ووجدتها تضع يديها على راسها وهي تتحرك فوقى وتمسك شعرها ثم تنزل يدها اليمنى تتحسس بها عنقها ثم صدرها ثم بطنها الى ان وصلت الى ما بين فخديها فظلت تداعبه بيدها وهي تقفز فوق قضيبي حتى احسست بها تقبض على قضيبي بقوه وتهتز حتى انني تخيلت انها ستخلع قضيبي من مكانه وارتعشت بقوه ثم هدا جسدها ثم قررت ان تعدل قليلا من الوضع فقامت بالجلوس على قدميها بدلا من ركبتيها وقضيبى لازال بداخلها فقد تمكنت من تعديل الوضعيه دون ان تخرجه واصبحت حركتها عموديه عليه فقد وضعت يديها على بطنى واصبحت تصعد وتهبط عليه وفي كل مرة تهبط عليه كانت مؤخرتها ترتطم بفخداى فتصدر صوتا عاليا يشق سكون الليل المحيط بنا ثم تناولت يداي ووضعتهم على صدرها وجعلتنى اتحسسهم وهي تواصل صعودها وهبوطها فوقى وكانت حلماتها منتصبه من شده الاثاره وصدورها ملمسها ناعم كملمس الاطفال ثم قامت بالرجوع الى الخلف قليلا فتهاوت يداي وسقطا على ركبتيها فتمسكت بهم وهي جذعها مائل الى الخلف وتسند بيديها على ركبتاى وتتحرك فوق قضيبي وكانت تتفنن في الحركه فوقه فمره تصعد وتهبط ومره تتحرك حركات دائريه ومره تزيد من سرعتها ومره تهدئ منها وكان ذلك الوضع يتيح لى رؤيه كل شيئا فهاهو قضيبي مفروز بين افخادها وعلسها ينساب عليه فيلتمع في تلك الاضاءه الخافته اغمضت عيناى من شده الاثاره فوجدتها قد قامت بعد ذلك بلف جسدها حتى اصبح جانبها الايسر مواجها لى وهي لازالت فوق قضيبي مدفون فيها لا يخرج منها كانها تخشى اذا ما خرج الا يعود مرة أخرى انها تتحكم في وجوده بداخلها بطريقه رائعه واصبحت تقفز عليه ولكنها في تلك المره عندما كانت تهبط فانها كانت تحرك مؤخرتها فوق جسدى لكى تحرك قضيبي يمنا ويسارا في داخلها ويبد انه كان يلمس منطقه ما بداخلها في ذلك الوضع تزيد من استمتاعها ظلت هكذا فتره اطول من الاوضاع السابقه ثم قامت باكمال استدارتها حتى اصبح ظهرها مواجها لى وقضيبى تثبته بداخلها عن طريق وضع يديها عليه لكى يظل متواجدا بها ففي ذلك الوضع كان صعبا على قضيبي الصغير ان يتواجد بمفرده واصبحت تستند بيد واحده والاخرى تضعها على قضيبي لكى تمنعه من الخروج وهي تهبط وتصعد عليه حتى انها احست بالتعب فقامت بفرد ساقيها امامها والقت بظهرها على صدرى واصبح قضيبي محشور بين مؤخرتها ومدت يدها تمسك يداي وتضعهم على صدرها وبين فخديها فيدى اليسرى كانت على صدرها واليمنى محشوره بين فخديها الذى كان ينزل منه العسل كالانهار وهي تتلوى فوقى من الشهوه وقضيبى ينغرز في مؤخرتها اكثر تمنيت لو تجعلنى ادخله فيها فقد كانت ساخنه وضيقه ووجتها تميل براسها الى راسى وتقبلنى قبلات سريعه متقطعه ثم قامت وجلست في وضع ال 69 ودفنت راسى بين فخديها مرة أخرى ووضعت قضيبي في فمها انها تقوم بتنضيف اثار العسل من عليه وأنا التهم كل ما يصل الى فمي فوجدتها تمد يدها مرة أخرى وتمسك يدي وتجعلنى ادخل اصبعي في مؤخرتها انه يدخل بمنتهى السهوله وهي تداعب خصيتاى بيدها اثناء مصها لقضيبى ثم قامت ووجدتها تجلس على ركبتيها مرة أخرى وهي تعطينى ظهرها ثم تمسك قضيبي وتمرره على فلقه مؤخرتها ظننت انها تثيرنى الا انني فوجئت بها تدخل قضيبي في فتحه مؤخرتها الذى انزلق بسهوله بسبب البلل الذى كان بغطيه من جراء مصها له تبا انه شعور لا يوصف ففتحتها كانت ضيقه للغايه ساخنه للغايه ممتعه للغايه وهي تتحرك فوقها بمنتهى السهوله انها محترفه في تلك الطريقه من المضاجعه انها ليست مرتها الاولى فقد مارستها من قبل بالتاكيد فهى لا تتالم ولا تلفظ قضيبي خارجها بل انني اشاهد عضلات مؤخرتها وهي تنقبض على قضيبي لكى تحتفظ به داخلها ويدها تداعب بين افخادها بطريقه مثيره حتى وجدتها ترتعش بقوه مثل المره السابقه كانت اقدامها تتقوس أمامي من النشوه فتمنيت ان اقبلهم والمسهم والحسهم فوجدتها تقوم من فوقى وتجلس على يمينى في مواجهتى وتقرد ساقيها امامها مما جعل اقدامها قريبه من وجهي فمدت قدمها اليمنى تتحسس وجهي بها ان رائحتها كانت لا توصف فقد كانت تفوق جمال راحه اقدام خالتي وفيروز وفرح وملمسها كان خياليا فعلى الرغم من انني اقوم بتدليك اقدامها بشكل يومى الا ان ملامسه اقدامها لوجهى كان رهيبا شعورا غير طبيعيا انتابنى وهي تحرك قدمها على وجهي ويدها تمسك بقضيبى تتحرك عليه بنعومه ان اصابع اقدامها الان تداعب انفي وشفتاى وتقوم بادخال اصبعها الاكبر في فمي مصصته بقوه وكانت قدمها اليسرى تتحرك على وجهي وخدى ثم اخرجت اصبعها من فمي ووضعت قدميها الاثنتين على وجهي استمتعت برائحتهم الجميله التى جعلت قضيبي يصبح كالصخره وقدمها تتحركان على وجهي انهما رائعتان ناعمتان مثيرتان فاخرجت لسانى وقمت بلحسهم فوجدت مذاقهم عذبا جميلا الى اقصى درجه وفي نفس الوقت كانت بداها الناعمتان تداعبان قضيبي بطريقه رائعه فكان اصبعها الاكبر يتحرك فوق راس قضيبي وقدمها فوق وجهي والاخرى تحركها فوق جسدى بمرونه ورشاقه جعلتنى امص اصابع اقدامها اصبع اصبع وادخلت لسانى انضف بينهم كان طعمهم وملمسهم يفوقان الوصف زادا من اثارتى بشكل رهييب فانا احس انني على وشك ان اقذف زادت من سرعه يدها حول قضيبي فكانت تحرك يدها عليه والاخرى كانت تحرك اصبعها على راسه وقدمها على وجهي اتنفس من رائحتها الرائعه واتلذذ بملمسها الناعم حتى وجدت جسدى ينتفض و قضيبي يقذف حممه علىها فقد قذفت على وجهها وعنقها وصدرها حتى بطنها وصل اليها اللبن اغمضت عيناى من الاستمتاع واحسست بيدها تترك قضيبي وقدمها تبتعد عن وجهي والبلل يحيط بقضيبى ثم احسست بيدها تهزنى و سمعت صوتها وهي تنادى على باسمى الا ان الاستمتاع منعنى من فتح عيناى فزادت من حده هزتها لى ففتحت عبناى ونظرت الى مكان جلوسها على يمينى فلم اجدها فسمعت صوتها ياتى من على يسارى فنظرت اليها باستغراب فانا لم اشعر بها وهي تنتقل الى يسارى فوجدتها تجلس بجانبى وهي مرتديه ملابس نومها شعرت بالدهشه فهى كانت عارية تماما منذ لحظات نظرت الى يدي اليسرى فلم اجد الدبله التى اعطتها لى نظرت الى نفسى فوجدتنى لازلت بملابسى لم اخلعها بعد ووجدت بقعه كبيره تبلل الشورت الذى ارتديه من الامام هل من المعقول ان كل ما حدث كان حلما انا لا اصدق نفسى انه بالفعل حلم فأمي تنظر الى بخجل بسبب البلل الواضح على ملابسى ولا يوجد اى من اثار المضاجعه على السرير فهى لازالت ترتدى ملابسها وهذا ايضا يفسر عدم قدرتى على الحركه طوال فتره المضاجعه فهى من كانت تحركنى وتمسك يدي لتتحسس جسدها وتحسست وجهي فوجدته جافا لا يوجد اى اثار للعسل الذى تساقط عليه تنفست الصعداء فعلى الرغم من استمتاعى بما حدث الا انني كنت امقت تلك الفكره لم ادرى ماذا افعل فانا مرتبك ومشوش الى اقصى درجه فاثار الجلسه الجنسيه لازالت تداعب مخيلتى ولازال قضيبي منتصب حتى بعد ان قذف اثناء الحلم والبلل الواضح يجعلنى متوتر جدا فوجدت أمي تنهض من على السرير وتحضر ملابس نظبفه وتضعها لى في الحمام وتشير لى لكى اذهب واستحم فنهضت مسرعا وأنا خجلان وذهبت الى الحمام وخلعت ملابسى واستحميت وخرجت وأنا اتحاشى النظر الى وجه أمي التى قامت بتغيير ملاءه السرير وما ان راتنى حتى وجدتها تركض خلفي وهي تضحك وتحتضننى من الخلف ثم تقبلني من خدى ثم ظلت تتحدث عن كيف ان تلك الامور طبيعيه وانها تحدث لكل الشباب الذين هم في سنى وانها كانت تخجل من ان تتحدث معى في تلك الامور وانه كان من المفروض ان يتحدث ابى معى الا انه بسبب غيابه وانشغالها في العمل لم يتحدث احد معى كنت اسمعها وأنا صامت الى ان انتهت فوجدتها تطلب منى ان احضر الافطار لكى نجهز نفسنا للمفاجاه التى وعدتنى بها تذكرت انها وعدتنى بمفاجاه ليله البارحه فاحضرت الافطار وتناولناه ثم قمنا بتغيير ملابسنا وخرجنا وكان يوم جمعه والشوارع خاوبه وأنا لا اعلم الى اين سنذهب فوجدتها تشير الى تاكسى وتطلب منه ان يذهب الى منطقه وسط البلد ونزلنا ووجدتها تدخل الى احد المعارض التى تبيع كل شيئا بالتقسيط للموظفين فدخلنا وذهبنا الى قسم الالكترونيات ووقفنا امام اجهزه الحاسب الالى واخبرتنى انه بامكانى ان اختار ما اشاء منها فهى تستطيع الان ان تحضر لى ما اريد بسبب ارتفاع دخلها بعد انتقالها الى مدرستها الجديده نظرت لها وأنا ارغب في ان انحنى واقبل اقدامها تعبيرا منى على اسفي تجاه ما حدث لها وظلت تتحدث مع البائع عن تفاصيل كل جهاز وطريقه القسط والاسعار والامكانيات حتى احضرنا الجهاز الذى اريده واحضرته معى ولم استطيع الانتظار حتى ياتى مهندس الصيانه لتركيبه فقمت باحضار الشاب الذى يمتلك سيبر تحت المنزل وطلبت منه تركيب الجهاز فام بتركيبه وتشغيله وتنزيل البرامج التى ساستخدمها وعلمت منه انه يقوم بتوصيل النت الى سكان العماره فطلبت من أمي ان نشترك معه الا انها رفضت بسس معرفتها باضرارا الانترنت الا انه تحت الحاحى وافقت وبدا معها دخولى الى عالم الجنس على الانترنت

1...34567...23