Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

17
كان عالم الانترنت في بادئ الامر بالنسبه لى هو عالم ملئ بالغموض والرهبه واللذه فالغموض كان يتمثل في جهلى بالكثير من الامور في عالم الكمبيوتر والانترنت فانا لم اقم بدراسته من قبل او استخدامه وكل معلوماتى عنه انه يمكنك من ممارسه الالعاب ومشاهده الافلام وتشغيل الاغانى وابضا مشاهده الافلام الجنسيه اما الرهبهفكانت تتمثل في خوفي الشديد من ان اخرب اى شيئا في ذلك الجهاز الغريبفقد كنت اخاف من ان اقوم بمسح احد الملفات التى تقوم بتشغيل الجهاز او ان يصاب باحد الفيروساتالخبيثه التى كثيرا ماقامت بتدمير نظام التشغيل بسبب دخولى الى مواقع مضره بدون ان تتوافر حمايه كامله للجهاز اما اللذه فكانت تتمثل في دخولى الى عالم الجنس عن طريق الانترنت فكانت اول كلمه بحثت عنها في ماكينه البحث الشهيره انذاك Yahoo كانت كلمه Sexومع ضغط اصبعي على زر البحث فتحت لى ابواب جديده من المعرفه التى كنت استقبلها بنهم شديد فكانت تلك هي اول مرة اشاهد فيها مثل تلك الاشياء فكانت الفتيات جميلات منهم الشقراوات ومنهم الاسيويات والسمراوات كلهن كن مثيرات وقضيت فتره طويله اتصفح فيها الصور فقط فلم يكن انذاك مواقع تتيح لك مشاهده افلام كامله على الانترنت وشيئا فشيئا بدات تظهر مواقع تتيح لى مشاهده مقاطع صغيره لا تتجاوز مدتها بضع ثوانى ولكننى كنت فرح جدا بذلك الانجاز العظيم ولكن ما اسعدنى اكثر هو ان تلك المواقع كانت منظمه تنظيم جيدا فكان لكل مقطع اسم يقوم بوصفه فكنت اقوم بقراءه الوصف وكنت اجد هناك بعض المصطلحات التى لا افهمها جيدا فكنت اقوم بالبحث عنها لكى اعلم ما معناها وكان من اول تلك المصطلحات هو BBW وهو كان اختصارا لكلمه Big Beautiful Women ومعناه نساء ضخمات جميلات ووجدتنى انجذب بشده ناحيه ذلك النوع من المقاطع وتجاه تلك الموخرت الكبيره والاثداء المتدليه والبطون المترهله والافخاد العريضه فبعضهم كان يذكرنى بخالتي والاخر بٲم سعيد والاخر بأمي وظللت اتابع ذلك النوع حتى استوقفنى مصطلح اخر وهو MILF وكان اختصارا ل Mothers I Would Love to Fuck اى امهات ارغب بممارسه الجنس معهم وما شدنى هو كبر سن هولاء النسوه وكيف انهان كبيرات في السن الا انهن يحتفظن بجمال اجسادهن وبرغبتهن في ممارسه الجنس حتى الان مع شباب صغار السن تذكرت كيف كانت علاقتى بٲم سعيد وكيف كنت اضاجعها وأنا اصغر منها سنا بكثير ثم وجدت نوعا اخرا من المقاطع وهو مقاطع الGay او الشواذكانت تلك المقاطع مثيره جدا وأنا اشاهد رجلا يضحى برجوليته من اجل اسعاد رجل اخر تذكرت سعيد وكيف كان يضاجعنى كزوجته وكيف كانت حياتنا الجنسيه رائعه مليئه بالاثاره ثم اتجهت بعد ذلك الى مقاطع الShemale او المخنثين وكانت تلك هي اول مرة اشاهد مثل تلك الاشخاص فلم اكن اتخيل وجودهم من قبل وكيف يمكن امتلاك قضيب وصدور كبيره لنفس الشخص قضيت وقتا طويلا احاول ان افهم كيف يمكن حدوث ذلك وهل هم في الاصل رجال ام نساء ام هم مولودون كذلك وبعد فتره طويله من البحث علمت انهم في الاصل رجال ولكنهم لا يرغبن في ان يظلوا كذلك انهم يرغبن في التحول الى اناث ويقومون بتناول الهرمونات الانثويه لكى يتحول جسدهم الى ذلك الشكل تمنيت لو استطيع ان اتحول الى انثى او على الاقل الى مخنث لكى استطيع تفجير الطاقه الانثويه المتواجده داخلى كان لا يمضى يوما الا وشاهدت مقاطع خاصه للمخنثين وكنت لا اقذف الا على مقاطعهم كانت تثيرنى بشده وأنا اراهم يصرخون تحت الرجال وهم يغرزون قضبانهم الضخمه في مؤخراتهم الكبيره او عندما يقوم المخنث بالجلوس على قضيب الشخص الذى يضاجعه ويقوم بالصعود والهبوط عليه وقضيب المخنث الصغير يتحرك في الهواء صعودا وهبوطا اثناء ذلك كنت اتمنى لو اكون في مكانه مع قضيب يملئ الفراغ الذى تركه سعيد فانا منذ ان تركنا منزلنا القديم لم اقم بممارسه الجنس مع اى شخص سواء كان ذكرا ام انثى وكان من اهم المقاطع التى شدتنى هي مقاطع ال Foot Fetish او الاقدام فقد كان عندى ولع باقدام النساء فكنت اشاهد الرجال وهم يقومون يلعق اقدام النساء واتمنى ان اكون مكانه في تلك اللحظه وهو يقوم بتمرير لسانه على باطن قدمها او يقوم بمص اصابعها او يقبل اقدامها وكنت انجذب الى انواع معينه من الاقدام وليس كل الاقدام فكنت احب الاقدام البيضاء التى لها كعب ابيضا او احمرا ويكون ناعما واهم شيئا ان تكون الاصابع متناسقه ولا يوجد اصبع اطول من اصبع والا تحتوى الاصابع على عقله في المنتصف او تحتوى القدم على عضمه كبيره اسفل الاصبع الكبير وان تكون الاصابع متوسطه الطول ولم اكن اهتم بحجم القدم طالما تحتوى على تلك المواصفات فكنت اعشق الاقدام سواء كانت كبيره ام صغيره ممتلئه ام رفيعه كنت اتمنى لو استطيع ان اشم رائحه القدم التى اراها على شاشه الكمبيوتر او ان احس بملمسها على وجهي اثناء تقبيلى لباطنها اصبحت بعد ذلك مدمنا لمتابعه الاقدام في الشوارع واصبحت انظر الى الاحذيه التى يتركها جيراننا على ابواب منازلهم على انها كنز فكنت اتاكد اثناء نزولى على السلم من خلوه من السكان وامسك الاحذيه الانثويه واظل اشم رائحتها التى تنبعث منها واتخيل نفسى اقوم بلعق اقدام صاحبتها بعد ان تخلعها وظللت اتابع المواقع الجنسيه الى ان اكتشفت امرا جديدا فتح لى ابواب كثيره من الشهوه فقد اكتشفت ال Yahoo Messenger فقمت بعمل بريد الكترونى ودخلت الى غرف الدردشه الخاصه بالعرب فوجدت غرف تهتم بالشواذ رقص قلبى فرحا بذلك فبدات في التحدث مع الشباب وبدات في ممارسه الجنس معهم على الانترنت الا انه عندما كنت اطلب منهم ان يقوموا بفتح الكاميرا الخاصه بهم لى فكانوا يرفضون لاننى لا امتلك كاميرا فقمت بالتوفير من مصروفي حتى استطعت ان اشترى كاميرا وبدات في ممارسه هوايتى بعرض جسدى للرجال لكى يستمتعوا به ومان ان ظهرت علامه الكاميرا الخاصه بى في برنامج الياهو حتى بدات طلبات فتح الكاميرا في الانهمار على من كل شخص وما ان قمت بفتح الكاميرا حتى وجدت الاشخاص لا يصدقون انفسهم من جمال جسدى ونعومته الفائقه واستدارته المغريه وكنت ازيد من اثارتهم في بعض الاحيان بارتدائى ملابس والدتى واحذيتها وشاهدت العديد من الرجال وكنت استمتع برؤيتهم وهم يقومون بالقذف على جسدى ولبنهم يتطاير من قضيبهم كنت احس به ينتقل عبر الاسلاك ويخرج من الشاشه ليصيب وجهي وجسدى كنت اتمنى ان يعود سعيد الى حياتى ويشبعنى بلبنه الساخن وقضيبه الصلب الا ان أمي جعلتنى اقسم لها الا اقترب من ناحيه ٲم سعيد وابنائها حصلت بعد فتره على مايكروفون لكى استطيع ان اتحدث مع الشخص الذى اقوم بفتح الكاميرا له فزادت الامور اثاره فكنت اتحدث معهم كاننى انثى ولست ذكرا وبالطبع كنت اخفي وجهي منهم كى لا يتعرف احد على شخصيتى فكنت اخاف ان يفتضح امرى امام الناس او ان يشاهدنى احد زملاء الجامعه ويتعرف على بسبب شكلى المميز وفي تلك الاثناء كانت أمي قد حصلت لنفسها على هاتف محمول ايضا من نفس المعرض الذى ابتعنا منه الكمبيوتر وكانت قد بدات تلك الاجهزه في الانتشار وكان جهاز كبير الحجم قبيح المنظر الا ان أمي كانت معجبه به جدا فعن طريقه كانت تقوم بعمل محادثاتها الخاصه مع عرسانها المستقبليين فمنذ ان اعلنت أمي عن انها جاهزه للزواج حتى اصبحت طلبات الزواج تنهمر على أمي من كل اتجاه واصبح تواجد احد العرسان في بيتنا امرا شبه يوميا الا انهم كانوا لا يصلحون فقد كانوا كلهم طامعين في أمي من الناحيه الجسديه لجمالها الفائق او من الناحيه الماديه نظرا لدخلها المادى الجيد الذى تحصل عليه من عملها الجديد فكان معظم المتقدمين من الرجال الذين لم يستطيعوا ان يتزوجوا وهم صغار السن نظرا لدخلهم المحدود فكانوا ياتون وهم يظنون ان أمي هي امراه قبيحه انفصلت عن زوجها وتبحث عن اى زوج لها الا انهم يفاجئون بجمال أمي الصارخ فكان بعضهم يخرج وهو يعرف الرد مسبقا فأمي لن ترضى ان تتزوج من شخص فقير فتصبح هي من تقوم بالانفاق عليه انما هي تبحث عن شخص غنى يتحمل معها اعباء الحياه و يجلعنا نعيش عيشه هنيئه اما الاخرين فكانوا يلحون في معرفه رد أمي التى تحاول ان تخبرهم به بلطف الا انهم في بعض الاحيان كانوا يزيدون في الالحاح ويرسلون وسطاء لجعل أمي تقبل بهم ولا يتوقفون حتى تقوم أمي باحرجهم لكى يكفوا عنها وتحولت أمي في تلك الفتره الى صائده عرسان فكانت لا تفوت مناسبه الا وحضرتها وكانت تتفنن في اظهار مواطن جمالها من ساقين ملفوفتين وصدور عاليه ومؤخره عريضه مرفوعه بارزه فكانت أمي محط انظار الرجال في كل مكان تذهب اليه وكل مناسبه تحضرها حتى اصبحن النسوه يشعرن بالغيره من جمال أمي وكن يخفن من ان تتسبب أمي في ان يتركها زوجها من اجلها فاصبحت أمي منبوذه اكثر من ذى قبل وتوقف المعارف عن دعوتنا اليهم في المناسبات الاجتماعيه وخصوصا بعد انتشار حكايتها مع عمو فكري في محيط العائله وان زوج اختها لم يسلم منها فاصبحت أمي مسئوله عن احضار عريس بنفسها فلن يساندها احد في ذلك فاصبحت أمي تبحث عن عريس في محيط معارفها القليله المتبقيه الا انها لم توفق حتى الان ومرت الايام واصبحت اكثر مهاره في استخدام الكمبيوتر والانترنت حتى انني اصبحت استطيع ان ابحث عن الجديد في عالم البرامج وكيفيه تنزيلها وتشغيلها وكنت احاول ان ابحث عن طريقه لتشغيل اثنين ياهو في نفس الوقت احدهم يحتوى على بريدى الالكترونى الحقيقى والاخر يحتوى على البريد الالكترونى الجنسى واثناء بحثى استوقفتنى احدى الصفحات التى تقول انها تحتوى على برنامج تجسس على الياهو فقمت بفتح الصفحه وتحميل البرنامج وتنصيبه على الجهاز وكان استخدامه سهلا فهو يقوم بالبحث عن الاشخاص الذين يقومون باستخدام الياهو على نفس الشبكه التى انا عليها وبالفعل قمت بتشغيل البرنامج والبحث عن الاشخاص فوجدته يظهر لى لائحه باسماء الاشخاص الذين يستخدمون البرنامج على نفس الشبكه التى انا عليها فقمت بفتح الرسائل الذين يقومون بكتابتها فوجدت منهم من يقوم بالتحدث مع خطيبته ومنهم من يتحدث مع اصدقاؤه ومنهم من يبحث عن فتاه ليضاجعها الا ان احدا منهم لم يجذبنى لمتابعته فقد كانت احاديثهم ممله وتوقفت عن استخدام البرنامج لفتره بعد ذلك وفي احد الايام اثناء سهرى في الليل قررت ان اجرب البرنامج مرة أخرى فقمت بتشغيله ولم اجد الا اثنين يستخدمان البرنامج في ذلك الوقت من الليل ففتحت الاول فوجدته يتحدث مع خطيبته عن ترتيبات الزواج والمشاكل التى تواجههم وكان حديثا مملا فتركتهم وقمت بتجربه الاسم الاخر فوجدته يتحدث بالانجليزيه مع شخص ما ويبدو انه يقوم بفتح الكاميرا له فهم يطلبون من بعضهم ان يجلسوا في اوضاع معينه وان يعرضوا اجسادهم لبعض وبمرور الوقت اكتشفت انه يجلس مع امراه فهم اثنان يعرضان جسدهما لرجل هكذا فهمت من فحوى المحادثه التى كانت تظهر أمامي احسست باثاره شديده ففي محيط منزلى يوجد شخص لا يمانع بعرض زوجته امام الرجال على الكاميرا ولكننى لم اعلم من هم احسست باننى على وشك العوده الى عالم الجنس مرة أخرى بعد غياب دام لفتره طويله فقد مر عام دراسى كامل منذ ان رحلنا من منزلنا القديم وطوال تلك الفتره لم امارس فيها اى نشاط جنسى سوى العاده السريه ظللت اتابع هؤلاء الزوجين وأنا لا اعلم من هم الا انني لاحظت انهم لا يتحدثون مع مصريين ان كل كلامهم مع الاجانب فيبدو انهم يخشون مثلى من ان يفتضح امرهم ولاحظت انهم يبحثون عن الشباب الصغار وعرفت ايضا من حديثهم انهم كبار في السن فالرجل قد تخطى ال60 ام المراه فكانت في ال55 الا ان كل هذا لا يفيدنى في شيئا فانا لا اعلم من هم حقيقهفقررت ان استعمل الدهاء لمعرفه من هم فنزلت في احد الايام الى السيبر الذى قام بتوصيل الانترنت لى وسالته متى يغلقالسيبر فقال لى اننا في الصيف لا نغلق فانتظرت حتى قام الزوجين بفتح الياهو ونزلت الى السيبر واشتكيت له من بطئ الخدمه وانه يوجد من يقوم بالتحميل بقوه من على الخط الخاص بنا فقام بتشغيل برنامج عنده يكشف له من يقوم بفتح الانترنت الان عن طريق عنوان الIP الخاص بكل جهاز فقال لى انه لا يوجد احد الان الا ثلاثه اشخاص انا من ضمنهم والاثنان الاخرين هم ياسر وهو لا يظهر اى نشاط على الانترنت اما الاخر فهو مهندس فيليب وهو يظهر نشاطا ولكنه لا يؤثر على استخدام الانترنت فلم اهتم بما يقول بعد ذلك وكل ما همنى هو انني علمت من هو صاحب ذلك البريد الالكترونى انه هو المهندس فيليبلم اصدق نفسى عندما سمعت اسم المهندس فيليبفلم اكن اتخيل انه هو من سيكون الشخص الذى يبحث عن متعته هو وزوجته عن طريق الانترنت ظننت انه من الممكن ان يكون ياسر الا ان ياسر كان صغير السن وغير متزوج فهو تقريبا ذلك الشخص الذى يتحدث مع خطيبته كل ليله على الانترنت لبحث امور الزواج اما المهندس فيليب فقد كانت المواصفت تنطبق عليه فهو قد تخطى ال60 وزوجته مدام فيفيان تقريبا في ال55 وتذكرت كم هي جميله مدام فيفيان فهى كانت MILF من الطراز الاول فهى تمتلك جسدا رائعا متناسقا رغم كبر سنها ولها مؤخره عريضه لا تقل عن جوده مؤخره أمي وصدور جميله الا انها كانت اصغير وتتميز مدام فيفيان بان اكتافها ليست عريضه بل مكتنزه مما يبرز عرض مؤخرتها بشده فتبدو شبيهه بحبه الكمثرى التى تكون رفيعه من اعلى وعريضه من اسفل وكانت تمتلك ساقين ولا اروع فهما مصبوبتين مثل ساقين أمي الا ان اقدامها كانت كبيره ممتلئه باللحم واصابع اقدامها كانت متناسقه ورائعه دائمه الاعتناء بهم مطليتان باجود انواع الطلاء لا يوجد بهم اظافر مقصوفه كنت دائما اذا ما قابلتها على السلم فاننى انظر الى الارض وأنا احييها ولكننى لم اكن انظر خجلا ولكن لكى امتع عينى بجمال ساقيها وقدميها اما شعرها فكان اسود فاحم السواد فتقريبا كانت تصبغه نظرا لكبر سنها وبشرتها كانت خمريه اللون بطريقه مثيره واذا ما نظرت لها في الشمس فستجدتها تلتمع تحت اشعتها اما زوجها المهندس فيليب فكان رجلا طويل القامه مشعر بغزاره شعر صدره يظهر من فتحه قميصه وذراعيه حتى ان الشعر كان يظهر من ياقه القميص في اسفل عنقه كنت اظن انه يشبه الغوريلا من كثافه شعر جسده وكان اصلعا الا من جانبى راسه له شعر ابيض فيهما يبدو عليه ملامح الخشونه والصرامه فهو لا يبتسم في وجه احد ولا يلقى التحيه على احد نهائيا على عكس زوجته التى كانت بشوشه الوجه تحيينى كلما راتنى وتسالنى عن والدتى وعن احوالى وأنا انظر الى اقدامها الجميله المطليه بعنايه واتقان ظللت متردد في حقيقه الشخص الذى اراقبه فلم اصدق حتى الان انه هو المهندس فيليب فقد كان المهندس فيليب شخص وقور له هيبته بين سكان المبنى معروف عنه انه مهندس بحرى له مركزه الاجتماعى المرموق وانه قد سافر الى بلدان عديده وله ولدان احدهما مهندس مثله والاخر طبيب بيطرى قد اجرا الى كندا منذ ان تخرجا من الجامعه ولم يعودا الى مصر حتى الان وانه هو وزوجته يسافران بين فتره واخرى لزيارتهما اما زوجته فقد كانت ربه منزل معروف عنها انها من عائله عريقه غنيه متخرجه من كليه الفنون الجميله لها حس عالى في الفن وكانا يسكنان الروف الذى تحول على يديها الى تحفه فنيه فكل السكان يعرفون عشقها للتحف والانتيكات التى كانت تشتريها وتزين بها مسكنها فلم اكن ابدا اتخيل ان يكون مثل هؤلاء الزوجين هم من يبحثون عن المتعه الرخيصه عن طريق الانترنتكنت قد وصلت الى جهازى فجلست اتابع حديثهما مع احد الاشخاص والمهندس فيليب يطلب منه ان يعرض جسده لهما وفهمت من الحديث انه لا يعجبهم فهو اسمر وهم يبحثون عن شخص ابيض ففرحت بذلك فانا ابيض البشره ثم قررت ان ارسل لهم طلب اضافه على الياهو فتم قبوله ففرحت جدا وبدات اتحدث معهم بالانجليزيه ولكننى لم اكن بارعا فيها مثلهم فاحسست انهم على وشك ان يكتشفوا امرى وبالفعل كاد المهندس فيليب ان يقطع اتصاله بى ففتحت لهم الكاميرا الخاصه بى فوجدت المهندس فيليب يطلب منى ان اعرض جسدى اكثر له فقمت بعرض مؤخرتى وبطنى وقضيبى وحتى ساقى واقدأمي فوجدته منبهر من جمالى واخيرنى ان زوجته معجبه بى بشده فهى تحب الرجال الناعمين الذين لا يمتلكون شعرا في اجسادهم وانه كان قد اوشك على قطع الاتصال بى لولا انه توقف عندما راى جسدى الرائع وطلبت منه ان يقوموا بفتح الكاميرا الخاصه بهم ففتحوا الكاميرا وكانوا بجلسون عرايا تماما الا انهم هم ايضا كانوا يحبئون وجههم الا انهم كانوا يرتدون اقنعه على وجههم لكى يستطيعوا التحرك بحريه ولكننى استطعت التعرف عليهم فقد كان فيليب ملئ بالشعر كما تخيلته شعره يغطى كل جزء في جسده حتى انني لم استطيع تمييز قضيبه من كثره الشعر المتواجد حوله ولكننى عندما دققت النظر جديا فوجدته منكمشا على عكس ما توقعت فمنظر المهندس فيليب كان فحلا ملئ بالرجوله فتوقعت ان قضيبه سيكون مشابها لقضيب عمو فكري الا انه خالف توقعاتى فقد كان قصيرا الا انه كان ممتلئ الى حد كبير لدرجه انى اشفقت على زوجته من مدى ثخانته فابلتاكيد انه كان يؤلمها لحظه دخوله فيهااما زوجته فكانت قمه في الروعه فهى ممتلئه الجسد بطريقه مغريه ومؤخرتها العريضه تعطيها منظرا رائعا وهي تهتز في كل حركه تقوم بها وكانت مؤخرتها اعرض من مؤخره كل النساء التى رايتهم وكانت تمتلك صدور جميله لكنها ليست بالكبيره ويوجد لديها شعر كثيف تحت ابيطها وكذلك بين فخديها مما جعل رؤيتى شبه منعدمه لما بين فخديها ظللنا نعرض اجسادنا حتى اشرق الصباح ورحلت مدام فيفيان وظل المهندس فيليب معى نعرض لبعضنا اجسادنا كنت في تلك الاثناء يقتلنى الفضول لمعرفه لم يفعلون ذلك هل المهندس فيليب شاذ ويرغب في حصوله على متعته مع الشباب الصغار ام انه يرغب في اسعاد زوجته بادخال شخص اخر في حياتها فسالته هل اعجبه جسدى فاخبرنى باننى امتلك جسدا رائعا فسالته هل يرغب في مضاجعتى فسكت قليلا ثم قال لى انه لا يود فعل ذلك فسالته لم اذن تجعلنى اعرض جسدى عليك فقال لى انه يفعل ذلك من اجل تنشيط حياته الزوجيه التى اصابها الملل فهو متزوج منذ سنوات عديده ولم يغير هو وزوجته روتين المضاجعه منذ فتره طويله حتى اصبحت عمليه ممله روتينيه فقرروا التجديد عن طريق عرض اجسادهم للشباب عن طريق الانترنت وانهم في بادئ الامر كانوا خائفين من ان يتعرف عليهم احدا الا انهم قررروا الا يتحدثوا مع احدا من مصر ولكنهم قد قدموا استثناء لى وانها اول مرة لهم يتحدثون مع شخص مصرى فشكرته على ثقته الغاليه واننى ساحفظ سرهم معى واننى مستعد لتلبيه طلباته الجنسيه في اى وقت وبلا حدود في اشاره منى الى رغبتى في ان يضاجعنى فشكرنى هو ايضاثم استاذن هو الاخر لينام ومرت الايام وتوطدت علاقتى بهما الا انني حتى الان لم اكشف شخصيتى الحقيقيه خوفا من ان يغضبوا منى لخداعهم واردت ان اتاكد اذا ما كانوا يحبوننى بالفعل ام انني مجرد شخص يلهون معه فقررت ان اتوقف عن فتح الياهو لفتره وبعد ان فتحته وجدت عددا كبيرا من الرسائل منهم يستفسرون عن حالتى وعن سبب غيابى ففرحت بذلك واردت ان اتوغل اكثر معهم وان اجعلهم يطمئنون لى انهم يخافون من ان ينفضح امرهم لذلك ساجعل نفسى مثلهم ساخبرهم انني سالب واخشى من افتضاح امرى امام الناس وبمرور الوقت صارت علاقتى اقوى من ذى قبل وتحرروا اكثر واخبرونى انهم يرغبون في كشف شخصياتنا الحقيقيه لبعضنا البعض فهم يرغبون في ان يروا وجههى مقابل ان ارى وجههم احسست بدقات قلبى تزيد فها هي اللحظه التى نكف فيها عن تمثيل ادوار غير ادوارنا وان نفصح عن حقيقتنا فترددت كثيرا فانا لا اعلم ماذا سيكون رد فعلهم اذا ما علموا من انا هلى سيرحبون بذلك ام انهم سيقطعون علاقتهم بى نهائيا لاننى اسكن معهم في نفس المبنى الا انهم لم يمنحونى وقتا كافيا للتفكير فقد رفعوا الاقنعه عن وجههم وحانت اللحظه التى ارفع فيها القناع عن وجهي انا ايضافمددت يدي التى بدات في الارتعاش وازحت القناع ببطء عن وجهي فوجدتهم يقربون وجههم من الشاشه لكى يستطيعوا تمييز ملامحى ثم وجدت مدام فيفيان تشهق بقوه يبدوا عليها انها تعرفت على وتخبر زوجها من انا الذى قام بوضع نظارته لكى يتاكد من ملامحى وما ان تاكد من ملامحى حتى وجدته يقطع الاتصال بى لقد حدث ما كنت اخشاه انهم خائفون من ان ينفضح امرهم بين سكان العماره وهم لهم هيبتهم بيننا فتركت لهم العديد من الرسائل الا انني لم اتلقى اى رد منهم حتى انني لم اعد اقابلهم على السلم كما كنت اقابلهم قبل ذلك ايام عديده مرت وأنا احاول الاتصال بهم والاعتذار لهم عما حدث واننى لم اكن اعلم من هم حتى رفعوا اقنعتهم الا انهم ابوا ان يردوا نهائيا حتى احسست بالياس ولم اعد اجلس امام الكمبيوتر كما كنت في السابق الى ان اتى يوم وقررت ان افتح الجهاز فوجدت رساله منهم يطلبون منى ان اصعد اليهم بعد ان ترحل والدتى الى عملها لم اصدق نفسى فدخلت الى الحمام واغتسلت جيدا ثم قمت بدهن جسدى بالكريمات المعطره وتعطرت باحسن العطور وصففت شعرى جيدا وانطلقت الى الٲعلى اسابق الزمن للوصول الى الروف وما ان صعدت حتى توقفت لالتقط أنفاسي ثم طرقت على الباب وانتظرت حتى سمعت صوت خطوات تقترب من الباب وظهر خيال احدهم من تحت عقب الباب ويبدو انه كان ينظر من العين السحريه ثم عاد مرة أخرى وسمعت صوت خطوات أخرى في تلك المره كان واضحا انها خطوات انثى فصوت كعب حذائها يدوى في المكان وهي تخطوا الى الباب ثم سمعت صوت الباب وهو يفتح وتظهر خلفه مدام فيفيان وكانت تشبه الشمس التى اشرقت في المكان فكانت ترتدى بنطالا ضيقا لونه ابيض يرسم حدود جسدها السفلى قصير يكشف ساقيها الجميلتين وتحته صندلا ذو كعب عالى للغايه يبرز جمال اقدامها العريضه ذات الاصابع المطليه بلون فضى يشع بريقا كلما سقطت عليه عيناى التى تسمرتا على قدميها حتى ضحكت من منظرى وأنا انظر اليهما ببلاهه فخجلت من نفسى ورفعت عينى لكى احييها فوجدتها ترتدى بدى ضيق يبرز اكتافها واذرعها الجميلين وشعرها ينفر من تحت باطيها وجزء صغير من بطنها يبرز خارجا من ضيق البدى الذى لم يسعه ان يحتوى جسدها كاملا فلفظ ذلك الجزء خارجه ثم اكملت الى وجهها فوجدته جميلا جدا فكانت تضع مساحيق التجميل بلمسات فنيه فكان كل شيئا له مقدار وفي مكانه الصحيح مما جعلها تبدو اصغر بكثير من سنها مدت يدها الى لكى تصافحنى وكانت تلك هي اول مرة المس يديها فكانتا ناعمتين للغايه لا يبدو عليهم اثار السنين والتقدم في العمر التى تصيب النساء في مثل عمرها فاصابع يدها مطليتان يحتفظان بطولهما مما يدل على عدم انشغالها باعمال المنزل ثم سحبت يدها بنعومه واغلقت الباب خلفي وطلبت منى ان اتبعها كنت محتارا في تلك اللحظه هلى اتابع مؤخرتها بعيناى التى بدات في التراقص بجنون ما ان بدات في التحرك والتى ساعدها على ذلك الكعب العالى الذى كانت ترتديه ام اتابع التحف الفنيه التى اراها أمامي فكانت شقتهم احلى بكثير مما سمعت عنها كل تمثال وكل لوحه تعبر عن مدى ذوق صاحبها وكل شيئا في مكانه الصحيح كانه خلق خصيصا لذلك المكان كنت حريصا على الا اصتطدم بشيئا لكى لا ينكسر حتى وصلنا الى مكان جلوس المهندس فيليب في الشرفه التى كانت تشغل تقريبا نصف مساحه الروف وكان يبدو عليه الغضب والانزعاج فاحسست باننى غير مرغوب في الا ان زوجته بدات الحديث واخبرتنى انها سعيده بالتعرف على وظلت تحدثنى عن ولديها واننى اذكرها باحدهم وبين كل فتره واخرى انظر الى زوجها فاجده لا يزال غاضبا حتى استاذنت مدام فيفيان وذهبت لتحضر لى العصير فوجدت المهندس فيليب يستدير لمواجهتى وكنت ارتعش من داخلى خوفا من رده فعله فوجدته يبدا الحديث ويقول لى
-انت عارف انك غلطان
فهززت راسى بنعم فوجدته يقول لى
-الحاجه الوحيده اللى خلتنى اسامحك ان مراتى طلبت منى كده لولا كده كان زمانك انت ومامتك مكروشين من البيت ومش انا اللى كنت هاكرشكم ده السكان بعد ما يعرفوا موضوع مامتك مع جوز اختها
صعقت عندما القى فيليب تلك القنبله في وجهي فكيف له ان يعرف ذلك كانت زوجته قد حضرت في تلك اللحظه ووجدتها تقول لى
-معلش كان لازم نعرف انت مين قبل ما تدخل بيتنا وتعرفنا
ثم وجدت فيليب يقول لى
-المدام اخوها ظابط كبير في الداخليه وبتليفون بسيط جاب لى تاريخ عيلتك كلها
احسست بصعوبه في ابتلاع ريقى بسبب ما سمعت فيبدو انني ساتسبب بمصيبه أخرى بسبب انجرافي وراء شهواتى الا انني احسست بالاطمئنان بعد ان تحدثت مدام فيفيان وقالت لى
-ماتخافش مافيش حاجه من الكلام دى هايطلع طالما انت بتسمع الكلام
قامت بعدها مدام فيفيان ولمحتها تغمز الى زوجها بعينها وهي تقوم وهو يومئ براسه لها ثم وجدته يتحدث الى ويقول لى
-انت عارف احنا جيبناك معانا ليه
فهززت راسه باننى لا اعلم فقال لى
-عشان انت بتاعك صغير
فاحمر وجهي خجلا من صراحته واحسست بالاهانه لانه يخبرنى انني اقل رجوله منه ثم اكمل قائلا

1...45678...23