مغامرات ام حمدى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا: ابدا انني فقط لم اعتد مشاهدة شاطيء مليء بهذا الكم من السيدات يرتدين هذا النوع من المايوهات او ارى نساء هكذا جالسات عاريات الصدور.

صوفيا: لماذا الايوجد مثلهن في مصر يرتدين مايوهات مماثلة؟ (قالتها بتعجب يبطنه بعض من السخرية)

انا: بالطبع يوجد في اماكن سياحية مثل الغردقة وشرم الشيخ، لكننا قليلا ما نذهب هناك. ثم انني لا اراهن بتلك الكثافة والتنوع التي اراها هنا.

صوفيا: وانتي يا سامية الا تلبسين هذه المايوهات (قاتها وهي تبتسم بمكر)

انا: كنت البسها وانا صغيرة إلى انهيت دراستي الجامعية وتزوجت، لكن مايوهات كانت اكثر حشمة وكانت عبارة عن قطعة واحدة.

صوفيا: ولماذا توقفتي عن ذلك، الا تذهبون للبحر من حينها؟

انا: لا بالتاكيد نذهب كل اجازة صيف، لكن شاكر لا يرضى ان ارتديها امام الغرباء.

صوفيا: يبدو انه يغير عليكي ولا يريد ان يرى جمالك غيره (اعجبني اطراءها غير ان اعتقادها خاطئ فكل ما كان يعني شاكر حين طلب مني ذلك هو مظهره امام اصدقاء وعائلته الذي اعتدنا ان نرافقهم في معظم رحلات المصيف للاسكندرية قديما والساحل الشمالي حديثا) لكن هذا لا يجب ان يمنعك ان تفعلي ما تحبين، فبالنهاية انتي امراة ناضجة تستطيعي انت تقرري ما تشائين لنفسك.

انا: ليت كل الامور بهذه البساطة يا صوفيا، فبالنهاية نحن نعيش في مجتمع شرقي لا يتقبل كل شيء

صوفيا: اوك، دعينا نناقش هذا لاحقا (قالت ذلك قبل ان ترتسم على شفتيها ابتسامة ماكرة وتعاود النظر إلى الرجل ذو الزبر المتضخم)، لم تجيبي بقية السؤال، الا يثيرك مثل هؤلاء الرجال

قالت جملتها وهي تؤشر بذقنها تجاه الرجل وتغمزلي بشكل حرك شيئ بين فخذي بعد معاودة النظر لهذ الزبر الضخم الذي يرقد فوق خصيتين كبيرتين. إنها اشياء صغيرة اعزائي دائما التي تحدث التغير الاعظم في حياة المرء. كلمة بسيطة و ايماءة صغيرة من صوفيا كانتا الحجر الذي القته في بحيرة الشهوة الكامنة داخلي واحدثت امواج من الشهوة التي طالت الكثير واغرقت اكثر مما كنت احسبها ستفعل.

بقيت عيناي مُسمرةً على زبرك ذلك الرجل الذي رَسَمَتْ مخيلتي لنا فيلما قصيرا ويده تزيح عنه قطعة القماش تلك ويمسك زبره وهو ينظر في عنيني كانه يدعوني إليه لاعتليه وادفنه بعيدا داخل اعماق كسي. بينما كانت احداث الفيلم تجري في مخيلتي كانت بعض سوائل تنساب من شفتي كسي على افخاذي حتى اظن ان رائحتها ازكمت انفي انا وصوفيا التي تنبهت لمدى انعزالي عن ما هو حولي وانا انظر لزبر هذا الرجل الذي يبدو انه لمحني محدقة فيما بين قدميه ما دفع الدم يجري في عروق زبره وبدا يتحرك تحت المايوه كافعى تستفيق من نومها. سحب الرجل يده يُعدل من وضعية زبره الذي بداء يؤلمه وهو ينتصب داخل هذا اللباس الضيق.

صوفيا: يا الهي، سامية توقفي عن النظر هكذا للرجل، انك تثيرينه وتضعيننا في موقف محرج امامه، ما يظن بنا وهو يرانا نحدق به هكذا.

قالت ذلك بعد ان دفعت كتفي باتجاه مغاير ما جعل الفيلم الذي في مخيتلي يتلاشى وتقع كلماتها علي كدلو من الماء البارد ما افقدني القدرة على النطق. ماهذا الذي حلَّ او تلبسني، كيف سمحت لنفسي ان اسقط هكذا امام غريبة، قد اشعر انها صديقة مقربة لكن بالنهاية اول مرة اقابلها بحياتي ولا اعلم عنها الكثير، ماذا لو قصَّت ذلك على زوجها، صديق زوجي، لا لا هذا احتمال مستبعد كيف لزوجة أن تتكلم مع زوجها في هكذا مواضيع. يا الهي ربما اكون مخطئة فبالنهاية هي امراة ايطالية ولا ادري إلي حد قد يكون زوجها انخرط في ثقافتها بقدر ما تكون هي قد انخرطت في ثقافته، والتي يبدو من تصرفاتها انها بعيدة كل البعد عن ثقافته التي هي ثقافتنا بالأساس.

صوفيا: ماذا حدث يا سامية الهذا الحد اعجبك قضيبُ ذلك الرجل؟ (القت سؤالها ونحن في طريقنا الى السوق الملحق بالمنتجع)

انا: ارجوكي يا صوفيا دعينا لا نتحدث في هذا الامر (قلت ذلك قبل ان اقف فجأة وامسك يديها لاجذب انتباهها) ورجاء لا تخبري احدا بذلك (حيائي منعني من ان اقول لها زوجك)

صوفيا: ماذا!! بالقطع لن احدث احد بذلك (قالت ذلك قبل ان تسحب ذراعي تتأبطه وهي مبتهجة) هذا حديث بيننا نحن السيدات وما تفعله احدانا ويحدث امام عين الاخرى يجب ان لا يعلم به ازواجنا، يا الهي كم سيكون هذا الاسبوع مثيرا ومليئا بالمغامرات.

اية مغامرات تتحدث عنها هذه الفتاة الليبرالية التي تعتقد أن من حق المراة أن تتمدد وتفتح قدميها لمن تشاء متى تشاء دون أن تخشى اية عواقب. هل تظن بي ذلك، هل تعتقد انني قد اجاريها في مثل هذا، لا اخفيكم أن الفكرة بدأت تلمعُ في راسي وتأكلُ في عقلي. ماذا أحدثت هذه المراة بي، كي يتبدل حالي هذا التبدل ليتني كنت الآن بعزبة عائلتي بالمنصورة اقضي وقتي مع شقيقتي وابناءها وحمدي ابني.

ما اعجَبَ هذا الإنسان الذي دائما يخشى الخروج من المناطق المريحة في نفسه، يخشى أن تتبدد الرتابة وتحِلُ مكانها الفوضى حتى وان كانت نفسه تتوق لهذه الفوضى، تماما كالعصفور الذي يتوق للفرار من القفص حتى لو كان يجد طعامه وشرابه ومن ينكحها يوميا داخل هذا القفص دون عناء او مجهود يحتاج ان يبذله. إنها حقاً معضلة!!

صوفيا: واو هذا البكيني يبدو مدهشا، ما رايك يا سامية؟

قالت ذلك قبل أن تخرجني من شرودي وتشير إلى بكيني اسود مثير فوق مانيكان، في اللحظة اللتي وقعت عيني عليه تخيلتني اضعه فوق بشرتي البيضاء وجسمي البض. انه مصمم ليغطي فقط حلمات الاثداء ومساحة قليلة (بعض سنتيمترات) من الاعلى والاسفل ما سيجعل بزازي يظهر تكورهما من الاعلى والاسفل بشكل يسيل له لعاب ذلك الرجل الذي كان ينظر لي وانا احدق بزبره. ما هذا! انني اتخيله يراني عارية في هذا البكيني المثير، ااااااه، يا له من محظوظ إذ اتخيله هو يحدق باوراكي البيضاء الملساء وهي تخرج من القطعة السفلية من هذا المايوه التي بالكاد تلتف حول قبة كسي وتغلف حوافه وتنغرسُ من الخلف بمؤخرتي الشهية ناصعة البياض وشديدة الطراوة. اااااااه، ماذا يحدث لكسي اليوم، تتواصل افرازته كلما تخيلتني في موقف جنسي مع صاحب ذلك الزبر الضخم.

صوفيا: اراهن انه اعجبك لدرجة انكي تتخيلي نفسكي ترتدينه.

تباً لهذه المراة الخبيثة انها تقراء افكاري، ارجو أن تقف قدرتها عند قراءة هذه المعلومة فقط والا يقفز ذهنها لمن اتخيله يراني وانا اعري جسدي له داخل هذا المايوه.

صوفيا: ساشتريه لكي، مادام يعجبك (افاقتني جملتها من سرحاني)

انا: ماذا، لا لا بالقطع لن تفعلي، اصلا لن استطيع ان البسه (قلت وقد افزعتني الفكرة بقدر ما اشتهيتها)

صوفيا: لماذا؟ سيبدو مدهشا وجذابا عليك، ارجو ان تقبليه مني كهدية تعارفنا اليوم

انا: لكن... لكن (قاطعتني)

صوفيا: لكن ماذا، ما المانع؟

انا: ماذا ساقول لشاكر، بالقطع سيغضبه ذلك

صوفيا: وما الذي قد يغضبه؟

انا: صوفيا، شاكر زوجي رجل شرقي لن يقبل بذلك، ليس بدافع الغيرة وحسب انما لأن عاداته وتقاليده لا تسمح له بأن يترك زوجته ترتدي هكذا امام الرجال.

صوفيا: عادل ايضا رجل شرقي وكانت لديه تلك العادات والافكار، ولكنه تغير وعقليته تطورت ولا يمانع ان ألبس مثل هذه الملابس امام الغرباء، تسطيعين أن تفعلي نفس الشيء مع شاكر

انا: صوفيا، عزيزتي الامر ليس بتلك البساطة

صوفيا: سأشتريه يعني ساشتريه، تلبسينه لا تلبسينه هذا امرا آخر، وسوف اشتري مثله لي، لكنني ساختار اللون الاحمر، فسوف يبدو ملائما اكثر لبشرتي عن اللون الاسود.

امام الحاح صوفيا واصرارها لم اجد ما افعله سوى ان اقبل هديتها مخبرة نفسي بأنني ساحتفظ به بين مقتنياتي وملابسي الداخلية كشيء يذكرني بها بعد أن نفترق. دفعت صوفيا ثمن ما اشترته لنا ومضينا في طريقنا عائدتين إلى ازواجنا فقد تخطينا الساعة التي احتاجتها غرفتينا لتتجهزا لقدومنا.

في طريقنا للكافتيريا لاحظنا جلوس عادل وشاكر بلوبي الفندق وقد اعلمانا انهما استلما الغرف ووضعا الحقائب بها وعادا ينتظرا عودتنا. جلست صوفيا بجوار عادل بعد ان جلستُ انا بجوار شاكر، واخذت تقص عليهما ما فعلنا وشاهدنا في جولتنا دون ان تتطرق للتفاصيل التي كنت اخشى ان تبوح بها. لكن الامر لم يسير كليا كما تمنيته - لكنني كنت شاكرة له فيما بعد - فقد أتت على ذكر ما تحتوي الشنطة التي بيديها بعد ان سألها عادل عنها. قالت له انها رأت مايوه بيكيني رائع واعجبها كثيرا فاشترته. ولما عقب على ذلك بأن لديها العديد من المايوهات ممازحا، ارادت أن تفحمه بأن اخرجته من الحقيبة لتريه له وبالقطع شاكر زوجي ايضا راءه ورائ صورة وهيئة هذا المايوه المثير على الفتاة التي ترديه في صورة مطبوعة على غلافه بلونه الاحمر. رايتُ الصدمة والدهشة على كلا الرجلين وإن كان وقعها - في ظني - اشد على زوجي مما كان على عادل. ولكنها لم تكن الصدمة الوحيدة لزوجي حيث استرسلت صوفيا في حديثها - وكأنها كانت تحتاج لمزيد من التدليل عل صحة قرارها - تخبرهم بأنني قد فعلت مثلها واشتريت واحد لي ولكن باللون الاسود وكأنها ارادتهم أن يتخيلوه علي بهذا اللون. امتقع وجه زوجي باللون الاحمر وهي توجه له سؤالا عن رايه فيما اشترينا ولا ادري اكان ذلك فقط في اطار استحضار المزيد من الادلة لتقنع زوجها بقرارها، ام انها كانت ترمي لما هو وراء ذلك.

لا أعلم ماذا كان يدور ببال زوجي حين كان يَحدثُ كل هذا حيث اكتفى بأن يبتسم لها ويخبرها أن ذوقها جميل وراقي.. احقا يا زوجي؟ اترى أن هذا ذوقا او أنه رقي؟ هل ترضى لي أن البسه امام صديقك عادل فضلا عن بقية النزلاء بهذا المنتجع؟! بالطبع كنت احدث نفسي.

لماذا ابتلانا الله بهذا الكم من الرجال المنافقين في مجتمعاتنا، رجلٌ يُحَدِثُ زوجته بأنه لا يجوز أن تردي امراة محترمة مايوه قطعة واحدة امام غرباء وها هو لا يتورع أن يمدح اختيار امراة اخرى امام عينيها لمايوه لا يستر اكثر من خمسة بالمئة (٥٪) من مساحة جسدها.

شاكر: يالا بينا يا سامية نطلع القوضة نرتاح شوية من تعب الطيارة علشان نصحى قبل ميعاد العشا

انا: انا فعلا تعبانة ومحتاجة ارتاح (قلت ذلك وانا انهض بعدما نهض شاكر ومدَّ لي يديه يساعدني على النهوض)

صوفيا: نحن ايضا يجب أن نرتاح قليلاً قبل أن نتقابل هنا في السابعة ونتوجه سويا للمطعم، ما رايكم؟

عادل: انا موافق (قال عادل ذلك بعد ان همَّ واقفا بعد أن وقفت زوجته، يبدو أنه حقا تبدلت ثقافته حيث صار يتبع زوجته لا كما اعتاد الرجال في بلادنا أن تتبعهم زوجاتهم)

شاكر: تمام نشوفكم الساعة ٧، باااي

انا: بااااااي (وكررها كلا من عادل وصوفيا قبل أن ينطلق كل ثنائي إلى غرفته)

بالغرفة بدأت افرغ محتويات الحقائب التي لم تكن كثيرة بالاساس حيث إن الرحلة لن تزيد مدتها عن اسبوع. تخلصت من ملابسي باستثناء لباسي القطني الذي لم اكن قد نزعته حين التفت ناحية السرير ووجدت شاكر مثبتاً نظره على المايوه الذي شرته لي صوفيا بعد أن اخرجه من كيسه ووضعه امامه على مرتبة السرير. لابد وانه يتخيل صوفيا وهي تضعه فوق جسدها المخملي اللامع، فانا اراهن على انه لا توجد شعرة واحدة بهذا الجسد وانها تستخدم احدث تقنيات إزالة الشعر كما تستخدم احدث تقنيات إكساب البشرة هذا اللون البرونزي الشهي.

لم تكن الغيرة ما تشغلني حين رايته هكذا بقدر ما كانت الشهوة التي تأكل كسي منذ وقع بصري على زبر ذلك الرجل الذي رايته على الشاطي ونسج خيالي حلم يقظة قصير وانا اركب على زبره قبل أن اتخيله يراني في هذا المايوه الذي يحدقُ فيه زوجي. قررت أن استثمر الشهوة التي بالقطع تنمو - إن لم تكن استفحلت - داخل زوجي لتتقاطع مع شهوتي ويريح كل منا الآخر، حتى وإن لم يكن اليوم هو الخميس موعد ولوج زبره الاسبوعي داخل كسي للقيام ببعض الممارسة الجنسية واشباع قدراً من الشهوة.

انا: للدرجة دي عجباك البنت اللي لابسة المايوة على الغلاف؟ (قلت انبهه لوجودي وانا اجلس على طرف السرير المقابل له واعطيه منظر عرضيا لبزازي العارية وافخاذي العاجية)

شاكر: لا لا خالص (قال ذلك بعد ان تنبه لوجودي) انا بس مستغرب انك اشترتيه.

انا: مع انك يعني مستغربتش لما عرفت إن صوفيا اشترته وقولت إن ذوقها جميل وراقي (قلتها بلهجة مَنْ تَتَدَللُ على زوجها لا من تشعره أنها غاضبة مِن تغزله بغيرها)

شاكر: لا بس اكيد يعني مش هحرجها واكسفها قدامك وقدام جوزها (رايتها موسومة بوضوح بين حاجبيه "كاااااذب")

انا: يعني انت شايف ان المايوه ده وحش (ثم رفعت سبابة يمناي فجاة امام انفي ما جعل بزازي ترتج كطبقي جيلي.. او قل كريم كراميل..) اوعى تكذب عليا (قلتها بدلال علقة لم اعهد نفسي عليها او يعهدها هو علي من قبل، ويبدو أن المراة العلقة تُحرِكُ شهوة الرجل سواء كانت زوجته او غيرها)

شاكر: اممممم، هو اكيد طبعا حلو بس.. بس (بدى عليه التلعثم والتوتر ويبدو أن شيئا بداء في التحرك بين قدميه، المحه بطرف عيني)

انا: طب ايه رايك البسه وتشوفه عليا وتقولي رايك؟

جذبت المايوه من امامه دون أن اعطيه فرصة للاجابة وانسحبت داخل الحمام لأخلع الكلوت القطني الذي وجدت به بعض اثارٍ لماء شهوتي التي تساقطت سابقا. ارتديت المايوه الذي يبدو أن مقاسه كان اصغر من اللازم فبدى علي اكثر اثارة مما ظهر على الموديل التي تروج له على غلافه. لو انهم وضعوا صورتي مكانها لتضاعفت مبيعاته ١٠٠ مرة.

شَعَّثتُ شعري الاصفر قليلاً فوق اكتافي قبل ان اخرج لزوجي الذي وجدته قد شرع في نزع ملابسه حتى استوقفه خروجي قبل ان ينزع عنه لباسه. رايتُ نفسي وانا اخرج من الحمام في مرآة دولاب الغرفة، واقسم أنني كِدتُ أؤمن بآلهة الاغريق وان من اراها امامي هي افروديت إلهة الجمال لديهم. وقف زوجي مشدوها ينفتح فمه حتى ظننت ان فكه السفلي سيسقط منه على الارض.

شاكر: اوووووف، ايه الجمال ده.

قال زوجي ذلك وهو يقبض على زبره امام عيني فور رؤيته لي في هذا المايوه. ما الذي دهاني لماذا اهملت نفسي حتى هذا الحد، ربما تكون هذه المرة الاولى التي ارى زوجي يفعل شيئا كهذا منذ سمعنا خبر حملي الاول.. والاخير.. اقابله كل خميس ارتدي احد مجموعة من قمصان النوم شرتهم لي امي من صيدناوى قبل زواجي، اكاد اجزم انها لا تختلف كثيرا عن ما كانت جدتي ترتديه لجدي في ارياف المنصورة وربما كانت تتفنن في اغراءه اكثر مما كنت افعل - او لا افعل اطلاقا - مع زوجي حتى لحظة خروجي عليه في هذا المايوه الذي اعتقد انه سيكون بداية فصل جديد في حياتنا الجنسية.

انا: قول بجد، متضحكش عليا (وانا اعلم تمام العلم صدقه حيث انمحى لفظ "كاااااذب" من جبهته)، حلو؟

سالته وانا استجلب المزيد من دلال العلقة التي لا اعلم من اين اتتني ويبدو انها كانت كامنة بداخلي تتحين فرصتها.. بداخل كل امراة مِنّا علقة، تخرج متى سنحت الفرصة..

شاكر: حلو بس؟!! ده يهبل ويجنن (مع استمراره في دعك زبره الذي يبدو انه وصل لاطول ما قد يصل إليه من فرط الاثارة)

انا: طب اقعد كدة على السرير وقولي (دفعته ليجلس على السرير وذهبت تجاه الدولاب اعطيه مشهد خلفي لطيزي في هذا المايوه السافل إلى ابعد مدى) قولي تفتكر المايوه احلى عليا ولا هيكون احلى على صوفيا (لابد أن يَلِج هو باب الفسوق اولا قبل ان ادخله انا حتى لا يلقي علي اللوم بعد ان نقع في مستنقعه)

شاكر: ايه..مين؟ (قال شاكر ذلك وهو يمتقع من شدة محنته ويبدو ان صوفيا - كما توقعت - قد شغلت تفكيره بقدر كبير)

انا: ايه مسمعتشنيش؟ بقولك المايوه علي احلى ولا هيكون على صوفيا احلى (قلت ذلك بنفس الدرجة من العلوقية وانا التفت مواجهة له ليرى كسي مخنوقا في لباسي وبزازي بارزة من الاعلي والاسفل بشكل مغري يقترب إلى هيئة العاهرات)

شاكر: إنتوا الاتنين اكيد هتهبلوا وانتم لابسينه.. بس اللون الاحمر اكيد هيهيج اكتر(وبداء في اسقاط لباسه عن قدميه وعاد يدلك قضيبه امام عيني لاول مرة في حياتي الزوجية اراه يفعل هكذا)

يبدو ان شباكي لم تخرج من البحر خالية، فقد وقع بها زوجي، وإن حاول أن يتملص، فهو يعلم تمام العلم ان ما اشترته صوفيا لونه احمر وكان قوله هذا مجرد كناية وتوريه عن اجابته بانه يفضل صوفيا. اعلم تمام العلم انه لا يفضلها لانها اجمل مني، ولكن لانها امراة غير زوجته محرمة عليه ولها مذاق ونكهة مختلفة وتعرض له مفاتنها بشكل ملفت ما يجعل لعابه يسيل عليها. انا اتفهم شعوره ذل؛ تماما ولا يغضبني ابدا، لانني كذلك لا ارى امامي سوى زبر ذلك الرجل الذي تخيلته ينيكني سابقا. نعم ما اراه امامي الان ليس زوجي، هو رجل محرم علي ولكنني قد اقتل نفسي كي اتذوق زبره داخل براثن كسي الذي يفرز شلالات من الشهوة الان.

انا: خلاص غمض عينيك وتخيلني لابسة واحد لونه احمر (قلت ذلك وانا اقترب بظهري تجاه حجره وهو جالس في وضعيته مفرجا بين قدميه ليستقبل الجسد المتقد بالشهوة والذي يتحرك نحوه)

شاكر: اووووف (اكاد اشعر بلهب انفاسه وهو ينطلق من انفه ويلسع طيزي التي تقترب من زبره)

انا: ولا اقولك تخيلني انا صوفيا وهي لابسة المايوة بتاعها اللي لونه احمر، ايه رايك (قلت ذلك وانا احرك خيط اللباس جانبا ليتعرى كسي)

شاكر: اوووووف حرام عليكي (قال ذلك وهو يترجى الرحمة وجلوسي علي زبره)

انا: ايه مش عجباك صوفيا (قلتها بلبونة كبيرة وانا ارتفع بكسي بعد ان لامس زبره سريعا ما اوقد نارا فوق ناره المتقدة)

شاكر: حرام عليكي مش قادر، ارحميني (انفاسه اضحت السنة لهب تلفح ظهري وانا على هذه الوضعية)

انا: طب قولي، عاوز تنيكني انا (ووقفت بكسي على مشارف زبره) ولا صوفيا (وانا انظر في عينيه واسناني تقطع شفتي السفلة وارى الرجل الذي كان على الشاطيء بشحمه ولحمه من يجلس خلفي وليس زوجي)

شاكر: اااااه عاوز انيك صوفييييييا (قالها وقد استبدت به الشهوة فاضحى لا يعي ما يقول)

نزلتُ على زبره فانزلق محدثا صوت زقزقة لكثرة افرازاتي التي واكبت اتيان شهوتي وانا اتخيل رجل غير زوجي ينكحني، وزوجي تاتي شهوته وهو يتخيل انه ينيك زوجة صديقه. التصقت طيزي بافخاذه ونحن نرتعش سويا في اقصر مدة ولوج لم تتعد ثوانٍ معدودة!!

انا: نيييك صوفيا يا ووووووووسخ (كانت هذه اخر كلماتي قبل ان تنفجر شهوة كلا منا).

إلى اللقاء في الحلقة الخامسة...

الحلقة الخامسة

تستمر الرواية على لسان سامية أم حمدي في هذه الحلقة.

هل سمعتي عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ عن العوامل المحفزة والعوامل المثبطة للتفاعلات الكيميائية؟! العلاقات الجنسية بين الازواج لا تختلف كثيرا عن التفاعلات الكيميائية، علاقة تنشئ متوهجة في بدايتها مُتقِدة بحماس ورغبة من كلا الطرفين للنيل من الشهوة والإرتواء الجنسي بمساعدة الطرف الآخر، لكن تَدَخُل بعض العناصر المثبطة (مثل الانجاب وضغوط الحياة والمشاكل الاقتصادية..الخ) يطفئ هذا الهوج تدريجيا ويقلل الرغبة ويباعد بين فترات الجماع، الذي قد يصبح في بعض الحالات عبء على احد الطرفين او كليهما. قد تحافظ العلاقة على تلك الرتابة والملل الذي دبَّ بها إلى أن تنتهي بوفاة احد الزوجين، او قد يكونا محظوظان بالقدر الكافي ويتدخل عنصر محفز يعيد النشاط للحياة الجنسية مرةً اخرى ويشعل الرغبة بينهما من جديد. كانت هذه الرحلة ولقاء شاكر بصديقه القديم وزوجته الفاتنة واحداث كثيرة حدثت لاحقا هي بمثابة المحفز الذي اشعل الرغبة والجنس لدي انا وشاكر. فصار ينيكني وهو يشتهي غيري وكنت اغمس زبره في اعماق كسي وانا اشتهي غيره. بيد أن شاكر قد صرح بذلك تحت وطئة التعذيب الجنسي الذي مارسته عليه، بينما اسررتُ انا رغبتي وشهوتي في غيره.. إلى حين..

القى شاكر ظهره للخلف بعد أن حصل على هزة جماع لم يحصل عليها من قبل - او هكذا كانت حدود علمي - بعد أن ناك صوفيا بالمايوه البيكيني المثير وقد استحضرتُ له هيئتها في جسدي. تناولت بعض المناديل الورقية وكتمتُ بها فوهة كسي بعد أن نهضت عنه ووقفت مواجهة لزوجي الذي كان اشبه برجل خرج لتوه من حلبة مصارعة كان بها الطرف الأضعف. اردتُ أن استثمر ما حدث قبل أن تذهب سكرته وقررت أن اطرق على الحديد وهو ساخن.

انا: ايه يا شاكر للدرجة دي صوفيا شاغلة بالك (قلتُ ذلك بعد أن مسحت كل اثر لمني او سوائل على كسي وافخاذي واعدتُ لباس المايوه لصورته الاولى على جسدي) مكنتش اعرف إن عينيك زايغة للدرجة دي، دي مرات صاحبك يا راجل.

قلتُ له ذلك وقد القيت بجسدي بجواره فوق السرير متكئة على جانبي الايسر مرتكزة برأسي على يدي اليسرى ويدي اليمنى تعبث بشعر صدره. كان فخذي الايسر ملتصق بفخذه الايمن بينما فخذي الايمن قد تحرك فوق فخذيه حتى لامس زبره الذي ارتخى فوق خصيتيه. كنتُ اريد أن اوفر له جو من الطمأنينة تسمح له بالكلام وهو مازال تحت تأثير تخيلاته وقبل أن يستفيق ويدرك أنه يحدث زوجته وليس حديث يسره إلى نفسه.

شاكر: بقالي كتير مشفتش ست مثيرة بالشكل ده

انا: إخص عليك، يعني انت شايفني مش مثيرة

شاكر: لا ازاي يا حبيبتي دا انتي تهبلي (قال ذلك بعد أن حرك رأسه للاعلى قليلا يمسح جسدي بعينه سريعا قبل أن يعيدها كما كانت)

انا: يا سلام مش انت اللي بتقول يا خويا بقالك كتير مشفتش!!

شاكر: انا اقصد واحدة غيرك يعني

انا: تقصد يعني انك زهقت مني؟! زعلت منك (قلتها بدلال انثوي يوحي بغيرة مصطنعة)

شاكر: و**** ما قصدي (بدى عليه بعض التلعثم) انا قصدي ان طريقة اللبس والجراءة في اسلوب الكلام بالشكل ده حاجات جديدة ممرتش عليا قبل كدة، منكرش انها خلقت حالة من الانجذاب للحالة نفسها، بس مش ليها هي بالتحديد وانتي في عنيا احلى منها ١٠٠ مرة و**** (قال ذلك يرضي غروري ويكتم غضبي الذي لم يكن له وجود من الاساس)

انا: كلام ايه وجراءة ايه، هو انت لحقت تعرفها ولا تتكلم معاها اصلا!

شاكر: اقصد فكرة انها تتكلم عن مايوه بيكيني زي ده كدة مع جوزها قدامي وتاخد رايي فيه

انا: امممم، طب لو دي الحاجات اللي بتثيرك يعني وتخليك مولع زي ما شوفت كدة، انا ممكن اعملك زيها يا حبيبي (قلت ذلك وانا احرك فخذي للاعلى قليلا على زبره ويدي مازالت تتحسس صدره)

شاكر: تعملي زيها ازاي يعني؟ (قال ذلك وقد بدى عليه بعض التنبه)

انا: يعني لو على اللبس، البس زي ما هي بتلبس، ولو على الكلام، اتكلم زي ما هي بتتكلم، انا بكرة اشتري قميص نوم واخد رايك فيه قدام عادل جوزها (قلتها وانا اضحك ضحكة رقية بصوت خفيض)

شاكر: لا طبعا انتي مجنونة، انتي عاوزة عادل يقول عليكي ايه! (قال ذلك ببعض الانفعال الذي اظنه مصطنع)

انا: هيقول ايه يعني مهو مراته بتعمل كدة، وبعدين انت ناسي ان السافلة دي قالت لجوزها ان انا كمان جبت مايوه زي بتاعها! (قلت ذلك وانا اوحي ببعض التذمر والضيق من تصرفها والحقيقة هي خلاف ذلك تماما)

شاكر: اه صحيح، هو انتي ليه اشتريتي واحد زيها وانتي مش هتلبسيه؟

انا: هي اللي اصرت تشتريلي واحد، وقالتلي انه هدية منها واختارتلي اللون الاسود علشان يناسب بشرتي البيضا، وبعدين مين قال اني مش هلبسه؟ منا لبساه اهو

شاكر: انا اقصد انك مش هتلبسيه على البحر يعني

انا: وليه ما البسهوش، ما هي كمان هتلبس بتاعها، وانا كمان طول عمري بلبس مايوهات من قبل ما نتجوز وانت كنت عارف كدة.

شاكر: ايوة بس بعد الجواز اتفقنا انك هتبطلي تلبسيهم علشان ميصحش

انا: وايه بقى اللي خلاه ميصحش (قلت ذلك بدلال علقة تتلبون على جوزها وهي تحرك فخذها العاري على زبره نصف المنتصب)

شاكر: انتي عارفة تفكير الناس عامل ازاي، وعارفة ممكن يقولوا ايه على واحدة متجوزة بتلبس مايوهات وممكن يقولوا ايه على جوزها.

انا: ايوة بس احنا هنا بعيد عن الناس دي وانا لما اتمشيت على البحر انهاردة الستات كلها لابسة مايوهات زي ده وفي كتير منهم كمان قاعدين وبزازهم عريانة (قلت ذلك بعد ان ازحت فخدي من على زبره وحلت يدي محله تدلك زبره بشكل خفيف)

شاكر: انتي ناسية ان معانا عادل، وده مصري زيه زينا، يقول علينا ايه؟!

انا: هيقول ايه يعني؟! يروح يشوف مراته الاول قبل ما يتكلم، وبعدين ماهو عرف اني اشتريت واحد (وبداءت اقبض على زبره وانا ادلكه قبل أن اعقب) الا صحيح، تفتكر هو كمان تخيلني وانا لابساه زي ما انت اتخيلت مراته وهي لابساه؟!

سألته بعلوقية تُحَفِز زوجها على ترك زوجته تتعرى امام الغرباء، خاصة وأن الحديث الهادئ بيني وبينه اظهر أن اوجه اعتراضه على أن تتعرى زوجته هو الخشية من نقد المجتمع الرجعي الذي لا ينفك يترك احدا دون أن يحشر انفه في شئونه وخصوصياته، وانا الخبيرة في ذلك من كثرة ما دار حولي وامامي في مجالس النميمة والخوض في عرض الصديقات وهتك سترهن لاي نقيصة قد تأتي بها احداهن من وجهة نظر المجتمع. سرح شاكر قليلاً بعد سؤالي الاخير، ومازال زبره يتمدد في يدي وهي تدلكه.

123456...9