مغامرات ام حمدى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا: اوووووف، شكلك يهيج اووي، انا حاسس انك واقفة عريانة (زاد تشنجي ودعكي لزبري وانا اراها تستعرض جسمها لي ولغيري من من هم حولنا)

سامية: اتلم يا راجل يا هايج هتفضحنا، وبعدين زمان صاحبك ومراته راجعين (قالت ذلك وقد جلست على شازلونج صوفيا مقابلة لي وهي تضع قدم فوق اخرى)

انا: مش قادر امسك نفسي، ما تيجي نطلع القوضة بتاعتنا (قلت ذلك وانا اجاهد نفسي وابعد يدي عن زبري حتى اهداء قليلا)

سامية: هو احنا جايين هنا علشان نقضيها في القوضة، بليل هعملك اللي انت عاوزه، يا وسخ (قالت ذلك وهي تغمز غمزة ذكرتني بعلوقيتها معي بالامس)

لمحتُ من خلفها عادل وصوفيا قادمين من جهة البار يحملون بعض كانزات البيرة، كان المشهد الامامي لصوفيا ومنظر بزازها وانقباض المايوه على قبة كسها مثيراً للغاية. جلست صوفيا بجوار زوجتي وهي تناولها كانز بيرة وجلس عادل بجواري وهو يعطيني واحدة ايضا ويضع البقية على المنضدة المجاورة.

سامية: شكرا صوفيا، تعلمي انني لا شرب الكحوليات (قالت زوجتي ذلك وهي تتمنع عن الشرب، ربما ارادت كوب من العصير او المياه الغازية)

صوفيا: سامية حبيبتي، تدخنين الماريوانا ولا تشربين البيرة، خذي حبيبتي اشربي ولا تستحي (كان ما قالته صوفيا كالقنبلة التي القتها داخل كهف مليء بالنيام)

انا: ماريجوانا، هل دخنتي ماريجوانا يا سامية (وجهت السؤال لزوجتي وقد بداء يتبين لي سبب توترها سابقا)

سامية: اااانا.... اصل..... (اخذت تتلعثم حتى ظننت انها اوشكت على فقدان النطق او الذاكرة)

صوفيا: اوووه، اسفة، اعتقدت انك ربما تكوني قصصتي على شاكر ما حدث (لم تكد تكمل صوفيا جملتها حتى امتقعت زوجتي باللون الاحمر من منبت راسها حتى اخمص قدميها)

عادل: كيف حصلتم على الماريوانا يا صوفيا، وهل تبقى معكم اي منها (اراد عادل ان يجعل الامر يبدو وكانه شيء عادي)

صوفيا: لقد تعرفنا على شاب ايطالي ظريف واخبرني انه حصل على بعض الماريوانا من السكان المحلين، وذهبنا إلى احد هذه الكبائن ودخناها سويا (واشارت لنا لمكانها)، لكن للاسف لم يتبقى معنا منها شيء، ربما لو قابلناه اليوم او غدا سوف اساله من اين يحصل عليها ونحضر ما يكفي للف بعض السجائر، ما رايك يا شاكر، هل تدخن الماريوانا؟

كنت انا في عالم آخر احدث نفسي وانا مثبت نظري بعيني زوجتي التي حرصت على ان توجههم إلى الارض، لا تقوى أن ترفع عينيها بعيني بعد أن كذبت علي ولم تخبرني بقصة ذلك الايطالي الذي اختلى بها هي وصديقتها في احد تلك الكبائن، التي يظهر أن مساحتها ضيقة، يدخنون نوعا من المخدرات. زوجتي التي كادت تطلق علي الرصاص حين راتني اشارك عادل وصوفيا شرب البيرة مساء الامس واصرت على ان لا تشاركنا واختارت ان تشرب بعض المياه الغازية. هل اقتصر الموضوع فقط على التدخين، ربما لو كان ذلك لما كذبت علي واخفت عني هذه القصة، هل حدث تلامس بينها وبين ذلك الشاب، إلى اي حد وصل هذا التلامس بينها وبينه، هل قبلها وهو يودعهما كما اقتضت عادة الطليان وهم يودعون النساء او يرحبون بهم. هل ضمها إلى صدره واستشعر طراوة بزازها واستشعرت هي خشونة شعر صدره إن كان مشعرا ولا يرتدي شيء فوق صدره. اسئلة كثيرة عصفت براسي، صاحبها غضب شديد ولا شك، لكن ايضا صاحبها دغدغة قوية انتابت زبري وجعلته يتحرك داخل ملابسي من جديد وهذه الخيالات تجول براسي. زوجتي جلست شبه عارية مع غريب في مكان منذوي عن الانظار، اينعم كانت صوفيا بصحبتها، لكن ربما تركتهم وحدهم بعض الوقت حين كانت تهاتف عادل مثلا عندما اخبرني بذلك. يا ويلي، هل جلست زوجتي بهذه الهيئة بمفردها مع ذلك الشاب، هل كانا وحدهما ام صاحبهما الشيطان وزينَ لهما الخطيئة وسقطت زوجتي بين مخالبه. ربما حدث ما كنت اخشاه، كان قلقي منصب على الذئب الذي اعرفه ويجلس بجواري بينما تسلل ذئب غريب إلى زوجتي، ربما يكون نهش لحمها دون علمي ودون إذن مني لو كان لي أن اعطي إذنا بذلك او امنعه.

كان الحديث يدور بين صوفيا وعادل وانا وسامية على هامش الحديث لا نتحدث فقط اثبت نظري عليها وتثبت هي عينيها على الارض إلا من بعض نظرات كانت ترفعها تجاهي كي تطمئن انني مازلت ماكثاً بمكاني ولم اتهيئ بعد للانقضاض عليها. اصابت إحدى نظراتها زبري الذي كان يرفع قماش الشورت عاليا بين قدمي. رأت زوجتي كيف أن زبري قد اشتد انتصابه بعد سماعي ما جرى. ربما يكون جال بخاطرها ما جال بخاطري، وربما تكون بعض شكوكي حقيقة وتعتقد هي انني قد فكرت بها، لكن ليس الغضب ما تملكني عند اكتشافي كذبها واخفاءها شيء مشين عني، لكن الشهوة هي ما يسيطر علي والدليل ماثل امام اعينها، زبري منتصب بشدة، فقط لانني سمعت أن زوجتي جلست بلباس العهر تدخن المخدرات مع غريب بمنئ عن اعين الناس وربما حدث ما هو اكثر من ذلك. هداءت روعة زوجتي قليلا حين رأت زبري واقفا كأنه يطمئنها ويخبرها:

"لا تقلقي يا سامية، فليس زوجك هو الرجل الذي يجب أن تخافي منه، زوجك الذي كان يحلب زبره منذ قليل وانتي تحدثيه عن الغرباء الذين ربما يكونوا رأوا جسدك العاري المثير واشتهوه لا يجب أن تخافي منه. زوجك الذي يجلس امامك وبجواره صديقه يتأمل كل شبر ظاهر من عوراتك ومفاتنك دون أن يغضبه ذلك بل لا يتورع زبره عن الانتصاب في مثل هذه الظروف لا يجب أن تخافي منه. هذا الرجل الذي لم يكن له رد فعل حين علم انك دخنتي مخدرات شبه عارية مع غريب في مكان مغلق سوى انتصاب زبره، ليس سوى معرص يتمتع باشتهاء الغرباء للحم زوجته الشهي، زوجك عرص يا سامية، او بالاحرى مشروع عرص، بامكانك أن تستثمري فيه كل عري ومجون يصدر منك امامه وامام صديقه حتى يصبح عرص رسمي، ربما قد يقف بعدها يجفف العرق عنكي وصديقه يحمل قدماكي فوق كتفه وهو يصليكي العذاب من زبره داخل كسك الذي انفتحت امامه ابواب الشهوة على مصراعيها، لا تخافي يا سامية زوجك معرررررررررص"

إلى اللقاء في الحلقة التاسعة

الحلقة التاسعة

مرة اخرى نتابع حلقة جديدة من روايتنا التي ما زالت تُحكى على لسان الزوج شاكر.

مضى الصمت بيني وبين سامية إلى امدٍ ظننته جاوز اعواما وعادل وصوفيا ما زالا يتحدثان في مواضيع شتى حتى غلبهم الملل من صمتنا واستاذنا في أن يتمشى على الشاطيء قليلا، ربما ارادا أن يفسحا لنا المجال ليلقي كلٌ منا ما في جوفه في وجه الآخر.

لم يخرجني من حالة الشرود وسرحان الذهن سوى مشهد صوفيا حين استقام جسدها الشهي ومضت مع عادل في طريقهما بعيدا عنا باتجاه الشاطيء. إن لها قواماً وقَدًّ يصيبا العاقل بالجنون ويعيدا المجنون إلى صوابه. تركزت عيناي على فلقتي طيزها اللتين تبادلتا الرجرجة والاهتزاز اثناء صعودهما وهبوطهما وهي تسير بدلال وليونة لبؤة تعرف كيف تسيطر على من هم مثلي. القت نظرة خاطفة من فوق كتفها تتأكد أنها استطاعت أن تخدر عقلي بعض الوقت لينسى ما عكره حين سمعتها تحكي عن تدخينها الماريجوانا هي وزوجتي والغريب.

سامية: ما تقوم تنط عليها احسن بدل ما عينك هتطلع عليها (قالت سامية ذلك بعد أن اكتسبت بعض الثقة ووضعت ساق فوق اخرى وهي توجه حديثها لي)

انا: انتي مش شايفة بتمشي ازاي (قلت ذلك وانا ابتلع ريقي ومازال نظري مثبتا على طياز صوفيا، التي يبدو أن خطتها نجحت واسلمتني لزوجتي تستجوبني هي عوضا عن أن استجوبها انا)

سامية: ما هي شايفاك هتريل عليها ليها حق تعمل اكتر من كدة، ده انت زبرك هينط من المايوه، لم نفسك شوية مش كدة (قالت ذلك وقد شعرت ببعض التهكم في لهجتها)

ليس اثقل على الرجل حين يكتشف أن زوجته تخون ثقته، سوى أن تقف هي وتحاسبه وتُنَظِر عليه فقط لأن عينيه اغفلت فعلتها وامتدت لاخرى وزبره تمدد بين رجليه بفعل استثارته من علمه بخيانتها.

انا: مقولتيش يعني قبل كدة أنك بتشربي بانجو (قلت ذلك وانا احاول معاودة الامساك بالامور مرة اخرى والعودة لموضع الزوج المطعون بكذب زوجته)

سامية: دي كانت اول مرة وصوفيا اللي ضغطت عليا علشان اجرب (قالتها بدلال وعلوقية قد جربت بالفعل تاثيرهما علي بالأمس)

انا: امال لما سألتك عملتوا ايه، مجبتيش سيرة الموضوع ده وقولتيلي انكم اتمشتوا وخلاص؟ (سالت وقد اظهرت بعض الضيق من كذبها علي)

سامية: انا مرضيتش اقولك علشان متضايقش وبعدين كنت هقولك ايه يعني! روحنا شربنا ماريجوانا

انا: اسمه بانجو عندنا في مصر يا مدام، وبعدين مين الراجل اللي كان معاكم ده وعرفتوه ازاي؟ وازاي تسمحي لنفسك تقعدي معاه لوحدك في عشة زي دي بالمنظر ده (واشارت لموضع الكبائن وبعدها اشارت بسبابتي إلى هيئتها في هذا المايوه الفاضح)

سامية: واحد ايطالي صوفيا طلبت منه ولاعة وقعدت ترغي معاه واتعرفت عليه لما عرفت انه ايطالي، وكنا احنا التلاتة مع بعض، وبعدين ماله منظري ده!! مش انت وافقت ان انزل كدة ولا هو حلو على مرات صاحبك ووحش عليا انا! (قالت سامية ذلك وقد اعتراها بعض الغضب ما دفعها لان تقف وهي توجه حديثها الساخط تجاهي)

انا: انتي بتزعقي كدة ليه، وطي صوتك شوية واهدي الناس حوالينا هتاخد بالها (قلت ذلك وانا اتلفت يمينا ويسارا اطمئن ان جلبة النقاش مازالت في نطاق المسموح، قبل أن اعقب) اقعدي لو سمحتي وخلينا نتكلم بهدوء وصوت واطي.

سامية: مهو انت اللي كلامك يعصب (قالت ذلك وقد قلت حدة كلامها) اديني قعدت، نعم؟

انا: هي مش صوفيا سابتكم وراحت قوضتها تكلم عادل في التليفون؟

سامية: ااه.. بس.. ااااا (وعادت للتلعثم مرة اخرى ما دفع الشكوك داخلي أن تتعاظم)

انا: ااه ايه وبس ايه، كنتي قاعدة معاه لوحدك ولا لا؟! (قلت ذلك وقد اصبح الشك يساورني حد اليقين أن زوجتي اقترفت أثماً او تخفي شيئاً)

سامية: اه كنا قاعدين لوحدنا، بس يعني قاعدين على الشاطئ مش قاعدين في قوضة نومه (قالت زوجتي ذلك وقد ظهر عليها الاضطراب وكأن جسدها لا يستسيغ كذبها)

انا: ايوة بس لما تبقوا قاعدين في عشة مقفولة لوحدكم، غير لما تبقى انتي وهو قاعدين زي ما انا وانتي قاعدين كدة عادي مكشوفين قدام الناس (قلت ذلك وقد بداءت مخيلتي ترسم صورة لها وله وهو منفرد بها في تلك الكابينة)

سامية: عادي يعني محصلش حاجة (قالت سامية ذلك وربما ودَّت لو أن الحوار ينتهي عند هذا الحد)

انا: ويا ترى كنتوا قاعدين كدة وخلاص ولا؟ (ويبدو أن الصورة الخيالية قد حفزت زبري على الانتصاب مرة اخرى وهو ما وقع امام عيني سامية اللتين لمعتا)

سامية: لا كنت قاعدة في حضنه (قالت ذلك وهي تعيد وضع ساقا فوق ساق بدلال لبؤة تجلس امام رجل شَبِق)

ان

1...456789
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story