مغامرات ام حمدى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم تمر سوى ثوانٍ قليلة قبل أن يقف جيوفاني يشاركني الرقص، او بمعنى اصح يلتصق بي من الخلف ويتمايل معي، وقد ترك ليده الحرية لتتحرك في كل اتجاه. اشعر بها احيانا تحسس على افخاذي من الجناب، واحيانا تملس على سوتي من الامام، واجدها ايضا تتحسس التكور السفلي لبزازي الذي يظهر من المايوه، في الوقت الذي كان زبره يتحرك بين فلقات طيزي وعليها من الخارج. ااااااااااااه، لم ادري كم لترا من الشهوة تغلي بداخل كسي، بداء بعضها بالفعل ينساب من بين شفراته.

لم تكن الاغنية قد انتهت بعد، لكن الشهوة قد اعترتني واصبحت غير قادرة علي الاتزان في هذا الوضع. تحركت باتجاه السرير والقيت بجسدي عليه اقدامي تتدلى فوق احد اركانه، بالكاد تلامس الارض، ووجهي يتجه صوب سقف الغرفة.

انا: لقد تعبت تماما، فلست معتادة على ذلك المجهود (قلت ذلك وانا اتنهدُ من التعب)

جيوفاني: لا عليكي، لقد كنتي مدهشة (قال ذلك وهو يتمدد بجواي مرتكزا على احدى ذراعيه مواجها لي و فخذه ملتصق بفخذي الشهي)

انا: انا سعيدة أن رقصي قد اعجبك (قلت ذلك وانا أبتسم له)

جيوفاني: لقد كان رائع، ولكن... (قال ذلك وقد بداء يداعب وجهي بيده وبالتحديد ذقني وخدودي قبل ان يسكت)

انا: ولكن ماذا؟ (قلت ذلك وانا اتلهف للحظة التي ينقض علي فيها، فلم اعد احتمل)

جيوفاني: اعني أن هذه الرقصة قد حركت في نفسي الحنين لكل شيء حدث في هذه الليلة (تحركت اصابعه بشيء من الرقة فوق رقبتي وكتفي باتجاه صدري وتكور بزازي العلوي)

انا: من اجمل، انا ام تلك الراقصة التي اخبرتني عنها؟

جيوفاني: انتي بالقطع تفوقيها جمالا ورقة كما انها رقصت لي من اجال المال، اما انتي فكنتي ترقصين من اجل اسعادي.

قال ذلك ويده مستمرة في التحسيس على بزازي من الاسفل متجه للمساحة الواسعة من بطني واستقرت فوق سوتي بالقرب من خيط لباس المايوه. وكان فخذه قد بداء يزحف فوق فخذي، واقترب بوجه من وجهي حتى صارت شفاه مواجهة لشفاهي وانفاسه تكاد تحرقني وهو يزفرها باتجاهي.

انا: جيوفاني ارجوك، توقف عن ذلك فا انا امراءة متزوجة (قلت ذلك والمحنة تعتريني فلم اعد احتمل كأنني اقول له انهل مني كما تشاء فا انا كلي لك)

جيوفاني: لا استطيع أن اتمالك نفسي امام كل هذا الجمال

قال هذا ونزل بشفتيه فوق شفيته يأكلها وتنطلق يديه بسرعة الصاروخ مباشرة تقبض على بزي الايسر بعد أن انزل القطعة العلوية من المايوه اسفل بزازي ليصبحا عاريتين تماما امام عينيه. تجاوبت معه في قبلته بحرارة كبيرة، دفعت لساني عميقا داخل فمه فكان يمصه ويرتشفه كأنه يرتوي منه. اصبحت يده الغليظة تتنقل بين بزازي بشكل سريع وعنيف ما اشعل فيهما النار ووقفت حلماتهما كقطع الصخر الصغيرة.

انا: ااااااااااااااااااه (خرجت هذه الاهة مني في اللحظة التي تحركت فيها يده فوق قبة كسي تقبض عليه)

جيوفاني: اااوه، انك ساخنة جدا يا سلوى، لم ارى امراة بهذه السخونة من قبل.

قال ذلك وهو مستمر في تلثيم شفاهي وكامل وجهي بشكل جنوني وانا اتلوى بكسي تحت يديه التي ازاحت لباس المايوه جانبا ليشعر بنعومته وطراوته والموجات الساخنة المنبعثة منه. لحظات من الشهوة والمجون انتقل فيها جيوفاني بفمه يلثم ويلعق بزازي بشكل عنيف من فرط شهوته. اصبحت كالشاه المسلوخة وهي تتقلب فوق نيران تشويها.

انا: ااااااه جوووون اااااه جووووووون (ويدي تمسك شعر راسه من الخلف وتقبض عليه بشدة) اااااه كفى لم اعد احتمل اااااااااااه

جيوفاني: ليس بعد يا سامية فلم افعل شيء بعد

كان يقول ذلك وهو يتحرك برأسه بين فخذي يضع فمه فوق مكمن عفتي وشرفي وشرف زوجي. اخرج لسانه يستشعر درجة الحرارة ليتاكد انها لن تذيبه وهو يغرسه عميقا داخلي يحاول أن يلمس به ابعد بقعة يطالها.

انا: اااااااااااااااااه اووووووووووووف (خرجت مني صرخة اظن كل مرتادي الشاطئ قد سمعوها) ما هذا يا جيوفاني ما الذي تفعله بييييييييييييييي

طوقته بكلا رجلي محاولة أن اجغل لسانه يصل للمزيد من جداران كسي. لم يحدث أن قام زوجي في اي مرة من مرات جماعه لي بأن ينزل بين رجلي ويضع لسانه داخل اعماق كسي كما يفعل جيوفاني. اكثر ما فعله شاكر في هذا النحو هو بعض القبلات على جلده الناعم من فوق قبته المتضخمة.

جيوفاني: هذا ليس كس امراة عادية، انه كس امراة من الجنة امممممممممممم (قال هذا وهو يلتقط بعض الانفاس قبل ان يغوص ثانية في كسي)، اوووووووه، لا ليس كس من الجنة انه كس من الجحيم امممممممم (فعل ذلك ثانية وهو يداوم اكل كسي ولحس وامتصاص كل ما يفرزه من ماء وعسلي المنهمر في شكل دفعات وتدفقات متتالية لا تتوقف)

انا: جيوفاني ااااه كفى ااااااه اريده الآآآآآآن اريد زبرك داخلي لم اعد احتمل ارجووووووك نيكنيييييييييييييي

قلت ذلك وانا ارفع قدماي للاعلى وافشخهما قدر استطاعتي وانا اراه يقف بشكل منفعل ويتخلص من لباسه تماما ليظهر امامي زبره الذي اسرني وفعل بي الافاعيل. بداء جيوفاني يغرف من شلال المياه الذي يندفع من كسي ويدهن به قضيبه وهو يتوجه ناحية حقيبة صغيرة يخرج منها واقي ذكري قبل أن اصيح به.

انا: لا يجيوفاني اريده كما هو، اريد زبرك بدون اي حواجز داخل زبري (قلت له وانا في غاية المحنة واسناني تفترس شفتي السفلة واحدى يدي تحاول أن تقتل احد بزي واليد الاخرى تداعب بظر كسي)

جيوفاني: قد لا استطيع أن امنع نفسي من القذف داخلك (قال ذلك وهو يتحرك نحوي مرة اخرى ويدعك زبره الذي يعادل طوله زبر زوجي مرة ونصف واعرض قليلا منه)

انا: لا عليك فانا لن احبل تحت اي ظرف، هيا جيوفاني لم اعد احتمل ارجوووووووووووووك (قلت ذلك قبل ان تندفع رأس زبره داخل كسي بطريقة بطيئة حتى لا يؤلمني) ااااااااااه ااااااااااااه جيوفاني، اكمل اكمل اريد المزيد من لحم زبرك داااااخلي اااااااااااااه

جيوفاني: ااوووووووووه كسك جميل يا سامية انك اكثر حمية من كل الجميلات اللواتي نكتهن من قبل اااااااااااه (قال ذلك وقد بداء برهز زبره داخل كسي بسرعة متصاعدة)

انا: ااااااااااااااه يا جوووووون انني حبيبتك، اريدك أن تريني كيف تروي حبيبتك ااااااااااه (قلت ذلك احثه على المزيد من الدك والدق داخل كسي بزبره العملاق)

جيوفاني: انكِ اجمل حبيبة رايتها في حياتي، كيف تشعرين وزبري اخيراً داخل جدران كسك بعد أن رايتيه وتسمرتي امامه بالأمس (قال ذلك وهو يزيد من قوة وسرعة رهزه ونياكته لكسي)

انا: ااااااه يا جيوفاني اااااااانه مدهش، انك لا تعلم حقاً، انه ينيكني في خيالي منذ رايته للمرة الاولى، اااااه ااااااه اااااه، زدني جووووون اريد المزييييييد اااااااه اااااااااااااااه (قلت ذلك وانا ارتعش رعشة لم ار مثلها من قبل مع زوجي طيلة ١٧ عشرة عاما من الزواج) ااااااااااااااه

جيوفاني: لم اعد احتمل ايتها الجميللللللللللللة اااااااااااااااااااااه

قال جيوفاني ذلك وهو ينحني فوقي ويطبق بفمه على فمي وقد غرس زبره حتى آخره داخل كسي، حتى شعرت أنه وصل لمكان رحمي المستئصل، وبداء ينشر لبنه في كل مكان داخلي. واهتز الجسدين الملتحمين اهتزازة شهوة لم يحصل أي منهما على مثلها من قبل. حتى بعد أن هدأت الاعصاب المشدودة وارتخت المفاصل المتشنجة، ظللنا على ما نحن عليه بعض الوقت حتى استشعرت انكماش زبر جيوفاني الطويل رويدا رويدا داخلي حتى فارق فوهة كسي بعد انفجار بركانه.

يقولون أن معظم النارِ من مستصغر الشرر، كانت النار التي كادت تلتهمنا وتلتهم السرير والغرفة بأكملها قد بدأت بنظرة صغيرة مني استقبلها جيوفاني - البائع الشاطر - الذي علم من فوره أنني زبونة محتملة وبذل قصارى جهده لأن اشتري بضاعته وقد اشتريتها بالفعل ودفعت ثمنها من شرف زوجي وطهري وعفتي التي يبدو أنني نسيتهم ضمن بعض اغراض فات علي ان اضعها داخل حقائب السفر.

إلى اللقاء في الحلقة السابعة...

الحلقة السابعة

مازالت سامية تروي لكم عزيزاتي واعزائي قراء هذه الرواية.. ارجو أن لا تكونوا مللتم منها..

الحياة قليلا ما تعطي لنا فرص لنعيد صياغة الطريقة التي نعيش بها. قد يظل الانسان محتفظا بالنمط الذي ولد عليه ونشأ، يحفظ التقاليد ويحافظ عليها، يلتزم بما أتفق عليه المجتمع واقره، بل ويسابق الجميع ليظهر كأثرهم التزاما بذلك. لكن هل يكون الانسان سعيد حينها؟! الثور يظل معصوب العينين ويدور بالساقية نهاراً ويسكن إلى الحظيرة ليلا يأكل ويشرب وربما يأتونه بوليفة من حينٍ لآخر يركب عليها ويعاشرها، ويداوم تكرار هذا الروتين يوميا حتى يقضي نحبه او ينحر عنقه. الكثيرون يعيشون عيشة لا تختلف عن عيشة هذا الثور وإن اختلفت تفاصيل حياتهم، لكنهم يعيشون في دائرة تعودوا دورانها حتى استأنسوها.

لا ادري كم من الوقت مضى والمياه تسقط فوق رأسي بعد أن تركني جيوفاني بحمام غرفته بعدما ركبني مرة اخرى في الحمام وافرغ حمولة كبيرة بداخل كسي.

لقد اتفقت مع زوجي أن يتركني استمتع بهذه الرحلة المميزة والنادرة بالطريقة التي احب مقابل أن افسخ له المجال يمتع عينيه بجمال صوفيا وسخونتها وأن اتركه يلقي منيه داخل كسي وهو يتخيلها مكاني تفتح له ارجلها. لكن الاتفاق لم يكن يتضمن ماحدث منذ دقائق معدودة.

خرجتُ من الحمام الفُ نفسي بأحدى الفوط التي كانت بالداخل بعد أن جففت خصلات شعري الذهبية اللون بمجفف كهربائي. كان جيوفاني ممدا على المقعد المزدوج يدخن إحدى سجائره وكانت صوفيا تجلس بذات المقعد التي كانت تجلس عليه قبل أن تغادر، تدخن ايضا احدى سجائرها. لم اكن ادري ما دار بينها وبين جيوفاني من حديث قبل خروجي. لكن هل حاجة للكلام من الأساس؟ فقد عادت ووجدتني بالحمام وكان المايوه الخاص بي مُلقى على الارض امام السرير الذي ركبني جيوفاني عليه ومفارش السرير مبعثرة بما يدل أن معركة جنسية قد دارت رحاها، المنتصر فيها يجلس امامها والمهزومة للتو خرجت من الحمام بعد أن فضت عنها غبار المعركة.

كانت هناك نظرة على وجه صوفيا وابتسامة لم افهمهما، لم يستغرق الامر طويلا حتى راتني اتحول من النقيض إلى النقيض، من امراة تتمنع عن ارتداء مايوه عاري امام غرباء إلى امراة تعرت بالكامل لغريب اول مرة تقابله في حياتها بل وتفسح لقضيبه مكاناً داخل كسها.

لم يكن هناك مجال لاظهار ضعفي وهشاشتي امام اعين صوفيا، ربما بقائي متماسكة وأن ابدو قوية ما لن يجعلني اقع فريسة لابتزازها إن ارادت ابتزازي بفضحي أمام زوجي. تحركت باتجاه المقعد المزدوج، واعتدل جيوفاني في جلسته ليفسح لي مجالا لأجلس بجواره. وما أن جلست حتى احاطني جيوفاني بيد وباليد الاخرى كان يربت على فخذي الناعم التي انحسرت عنه الفوطة فظهرت مساحة كبيرة من لحمه الشهي البض.

جيوفاني: فاتتك رقصة مثيرة يا صوفيا، إن ليلى راقصة محترفة (قال ذلك وهو يبتسم لها)

صوفيا: نعم يبدو أنه فاتني الكثير (قالت ذلك وهي تضع ساق فوق ساق قبل أن تكمل) لم أكن اعلم انك تجيدين الرقص يا سامية، ويبدو انك تجيدين اشياء اخرى لم اعلم عنها شيئا (قالت ذلك وهي تغمز بعينيها وتجز باسنانها على شفتيها السفلى)

انا: إن جيوفاني يبالغ، فما انا إلا هاوية، لكنه فقد اراد مجاملتي (قلت هذا وقد اكتست وجنتي بحمرة من الخجل وشعوري بالانفضاح)

صوفيا: بالتأكيد سوف ارى بنفسي واحكم هل انتي هاوية ام محترفة (قالت ولم اكن اعرف هل قصدت الرقص بكلامها ام العهر والخيانة)

جيوفاني: فكرة رائعة ما رايك، يا سامية أن تؤدي لنا رقصة اخرى (وهم يلتقط ريموت التلفاز بيديه من فوق المنضدة)

صوفيا: اعتقد أن الوقت لن يسمح فالساعة جاوزت الثانية ظهرا وقد اخبرني زوجي انهم سينتهون مبكرا اليوم ولن يحضروا بقية الجلسات بعد الثانية. وسوف يوافوننا على الشاطئ بعد تبديل ملابسهم.

ارادت صوفيا ان تواصل القاء السهام علي واحدا تلو الآخر، تعمدت تذكيري بأنني امراة متزوجة وقد انتهيت للتو من الاستلقاء مع رجل اخر غيره ينيكني ويتذوق لحمي الشهي.

صوفيا: هيا يا سامية ارتدي ملابسك كي نتحرك، فربما يكونا قد انتهيا ويبحثان عنا الان على الشاطيء

صفعة اخرى وجهتها لي حين اعلمتني انني اجلس امامهم عارية إلا من فوطة ليست ملكي ويجب أن اضعها جانبا لكي ارتدي مايوهي الفاضح. لم اقوى على الكلام ولم استطع الحفاظ على تماسكي وقوتي امامها. قمت من مقعدي واتجهت ناحية السرير التقط قطعتي المايوه من على الأرض وانا اجاهد عبثا عدم تعرية طيزي وظهور كسي واضحا لهما وانا انحني على الارض. ما أن استقمتُ مرة اخرى وشرعت في التحرك تجاه الحمام حتى استوقفتني صوفيا وقالت أنه ليس لدينا وقت لكل ذلك، علي ارتداء ملابسي بسرعة قبل أن يحضر زوجينا إلى الشاطئ.. إن لم يكن حضرا بالفعل.. الخبيثة كانت تشجعني - او توجهني - لأن ارتدي ملابسي امامها هي وجيوفاني كي يزداد فجوري وسقوطي امام أعينها.

لم اجد بداً من إطاعتها، فربما هذا هو الحل الاسلم للخروج من هذا الموقف بأقل الخسائر، التي لا اعلم عند اي حد ستتوقف. تركت القطعة العلوية على السرير قبل أن ابدء في دفس اقدامي داخل هذا اللباس الذي انا على يقين أن به اثاراً لنيكتي وماء شهوتي مختلطا بحليب جيوفاني. ازحت الفوطة لتسقط على الارض، كما سقطت انا قبلها، فيتعرى جزئي العلوي امام ناظريهما، يرى كل منم بوضوح بزازي النافرة الطرية وسوتي البيضاء الشهية. كنت ارى من مكاني زبر جيوفاني يتمدد داخل لباسه للمرة الثالثة، غير أن هذه المرة لن استطيع ان اخمد نار الشهوة التي دبت فيه. امسكت قطعة المايوه العلوية واحكمت وثاقها فوق نهودي فعاد لهما المظهر الشهي المثير حيث يبرز تكورهما العلوي والسفلي. استعدت اخيرا مشهد افروديت الذي يحضرُ دائما كلما ارتديت هذا المايوه، غير أن هذه المرة رايتُ افروديت التي انكسرت انفها بعدما دنس شرفها بشري لا يحمل من نسل الالهة شيئاً.

على باب الغرفة ودعنا جيوفاني بحرارة على وعد بأن نلتقي ثانية بالغد في نفس المكان، هذه المرة لم يكتفي بتقبيل يدي بل احتضنني وطبع قبلة حميمية فوق شفاهي وغرس زبره قوياً فوق قبة كسي واحكمت قبضة يده فعص لحم مؤخرتي ويده الاخرى تعانقني، كل هذا وصوفيا تقف خلفي تشاهد وتراقب وتسجل المزيد من عهري ومجوني امام أعينها.. والتي كان جُلُ املي أن لا تنقل ما تراه إلى زوجي او زوجها..

غادرنا باتجاه الشاطيء وقد غلب الصمت علينا طوال طريقنا الذي استغرق حوالي ربع ساعة. لم اقل الكثير ولم تتكلم هي كثيرا، فقط حرصت على أن تنبه علي أن نخبرهم، حال وجدناهم قد سبقونا إلى الشاطئ، أننا كنا نتمشى واخذتنا ارجلنا لمسافة بعيدة فاستغرقنا بعض الوقت ذهابا وايابا. تنفست الصعداء حين وجدتها حريصة على أن لا يعرفوا أين كنا وبالتالي لن يكون هناك ذكرٌ لجيوفاني ولا ما حدث بيني وبينه. زادت سعادتي حين وصلنا لمكان جلوسنا على الشاطيء ولم يكن هناك اي اثر لعادل او شاكر. هممتُ ارتدي الشورت والبلوزة التي كنت اضعهم فوق المايوه حين خرجت في الصباح، إلا أن صوفيا استوقفتني.

صوفيا: لماذا ترتدين ملابسك، فمازال الوقت مبكرا وقد نذهب للسباحة بعض الوقت مع عادل وشاكر.

انا: أنني استحي بعض الشيء من أن اجلس بهذا المايوه امام عادل زوجك (لم اشئ أن اقول امام زوجي فتظن أنني ارتديه بدون علمه)

صوفيا: ومال الفرق بين عادل واي رجل آخر راك اليوم هنا، مال الفرق بينه وبين جيوفاني تحديدا (قالت ذلك وهي تبتسم ابتسامة خبيثة قبل ان تكمل كلامها)، وإن كان جيوفاني قد رائ اكثر مما سيرى عادل.

صراحة لم أتبين إن كان ما تقوله بمثابة امر لي ام مجرد اقتراح. ربما لا تجد غضاضة في أن تخبرني أنه لشيء عادي أن اظل بملابسي هكذا امام عادل مثله مثل جميع الرجال الذين رأوني. لكن كونها تذكر جيوفاني تحديدا وتقارن بين ما رأى وما سوف يراه زوجها اثار في نفسي حيرة، هل يقتصر كلامها على مجرد الرؤية ام ان هذا تبطين لكلام بمعنى أنه يحق لعادل كل ما حقًّ لجيوفاني، بل ربما عادل اولى على الاقل كونه صديق زوجها وكأني اسير بكسي اعطف به على المحرومين فتكون الاولوية للاقربين!

لم اقوى على جدالها، او ربما خفت أن اعصى اوامرها او اغضبها، فعلتُ مثلما فعلت هي، فتمددت فوق الشازلونج الخاص بي اترقب لحظة حضور زوجي الذي سمح لي أن ارتدي هذا المايوه لكنني خالفت وصيته وها انا اجلس به امام عادل صديقه، حال وصوله، وقد طلب زوجي مني الا افعل.

صوفيا: قولي لي يا سامية، هل استمتعت مع جيوفاني (قالت ذلك ربما لتساعدني على قتل الوقت حتى يحضر الرجال)

انا: انه ظريف ومرح (قلت ذلك وانا اعلم انها ليست الاجابة التي تنتظرها ولكنني جبنتُ أن اصرح بينما هي تلمح)

صوفيا: بالقطع يبدو ذلك، ولكنني اقصد الوحش الصغير الذي بين قدميه، هل استمتعتي به؟

انا: ب**** عليك يا صوفيا، دعينا لانتطرق لهذا الموضوع (قلت ذلك وانا يعتريني الكسوف والخجل وامتقعت بشرتي باللون الاحمر)

صوفيا: ههههههههه (اطلقت ضحكة عالية اظن الشاطيء كله تنبه لها) دعكي من الكسوف عزيزتي، فلم يعد له مجال بيننا، اليس كذلك؟

انا: نعم، هو كذلك

صوفيا: إذا اخبريني، هل استمتعتي بقضيبه؟ (قالت ذلك تحثني على الكلام وقد بداءت بعض الاثارة تغزوني)

انا: نعم استمتعتُ كثيرا، فقد كان مختلفا تماما ومثيرا للغاية (قلت ذلك وانا اعض باسناني على شفتي السفلى وقد تجردت من حيائي امامها)

صوفيا: اوووه لقد شوقتيني لرؤيته وتجربته، إن لم يكن لديكي مانع (قالتها وكأن جيوفاني هو حبيب او زوج لي قد اغار عليه)

انا: بالطبع لا امانع، هي مجرد علاقة عابرة ليس اكثر (كم وددتُ فعلا لو تفعل مثلما فعلتُ مع جيوفاني او غيره امامي حتى اشعر بقدر من المساواة بيني وبينها حتى لو كنت متيقنة من أنها تضاجع رجالا غير زوجها)

صوفيا: ويا ترى كم علاقة عابرة قمتي بها قبل اليوم (قالت ذلك وهي بالقطع تشك في تعففي المصطنع الذي ظهرتُ به بالامس)

انا: اعلم انكي ربما لن تصدقينني، ولكن اقسم انها المرة الاولى في حياتي (قلتُ ذلك وقد بدت علامات الجدية والصدق على وجهي وملامحي)

صوفيا: بالقطع أنا اصدقك ولا اشكك في كلامك، لكنني معجبة جداً بجراءتك وتحليكي بالشجاعة لتفعلي ما تريدين لترضي نفسك لا لترضي الآخرين

قالت ذلك صوفيا وقد ظهرت عليها علامات الاقتناع بما اقول، وقد ظهر ايضا الجانب الطيب منها. يبدو أن كلانا اسآت فهم الاخرى، فقد اعِتَقَدَت أنني اخدعها وقد اعِتَقَدَتُ أنها تبتزني. لكن الحقيقة أننا لا نختلفُ كثيرا عن بعض، فقط هي سبقتني إلى آفاق التحرر من القيود والمعتقدات التي تقيد المراة وتلزمها أن تتذوق صنف واحد من اصناف الجنس وأنواعه.

صوفيا: هل تعلمين أن عادل معجب بكِ (قالت ذلك بعد لحظات صمت)

انا: عادل زوجك؟! (قلت ذلك معبرة عن اندهاشي)

صوفيا: نعم عادل زوجي، فانا لا اعرفُ عادل غيره (قالت ذلك وهي تضحك)

انا: ماذا تقصدين بأنه معجب بي (قلتُ ومازالت الدهشة بادية علي)

صوفيا: نفس إعجاب جيوفاني بكِ (قالت ذلك وهي تغمزُ لي وتعقب)، واعلم ايضاً ان شاكر زوجك معجب بي

ما هذا الذي اسمعه منها، هل يكون دار بينها وبين زوجها ما دار بيني وبين شاكر بالأمس، هل تخيلني في المايوه كما تخيلها شاكر؟ هل غرس زبره في كسها وهو يتخيل أنه يغرس زبره في كسي. ما الذي حدث بالامس فحرك شهوة كل رجل تجاه زوجة صاحبه، هل بين عادل وشاكر اكثر مما هو بين الاصدقاء وزملاء العمل العاديين. هل تلك المايوهات المثيرة هي ما حركت غريزة كل رجل تجاه زوجة الآخر حيث أن الممنوع مرغوب.. نعم عزيزتي القارئة، قد تتحرك شهوة رجل إلى امراة يراها ليل نهار في لباس الحشمة فقط إن وقع بصره على اي شيء مثير يخصها حتى وإن لم تكن ترتديه امامه، الفكرة نفسها مثيرة. خياله الخصب يقوم عنه بكل مهام تعريتها وابراز جسمها في احسن صوره ويضع فوقها الملبس المثير الذي حرك شهوته.. نصيحتي لكي لو اردتي أن تحركي رجلا تجاهكِ، فقط ضعي امامه شيء مثير يخصك في اطار صدفة غير متعمدة وسينصب كل تفكيره عليكي حتى وإن كان ناسكاً في محرابه..

صوفيا: هاي سامية، أين ذهب خيالك هذه المرة (افقت على جملتها بعد أن شردَّ ذهني)

انا: لا، لا شيء، فقط استغربتُ حديثك وما قلتي عن رغبة زوجكِ بي

صوفيا: ههههههههه، انا لم اقل انه يرغبُ فيكي، فقط قلتُ أنه معجب بكِ (صدقت في قولها فخيالي هو من فسر كلامها بغير معناه، رغم أن المعنى واحد)

انا: نعم، استغرب اعجابه بي، واستغرب اكثر معرفتك بهذا وما قلتيه بحق زوجي ايضا

صوفيا: انا وعادل نتصارح في كل شيء ولا يخفي احدنا شيء عن الاخر

انا: وهل اخبرك هكذا صراحة انه معجب بي؟

صوفيا: نعم قال ذلك، وقال ايضا انه نادرا ما يرى امراة شرقية في مثل جمالك، وقال أنه متشوق جدا ليراكي في هذا الثوب، وهو من اقنع شاكر بأن يكتفوا بجلسات الظهيرة حتى تتسنى له الفرصة ليراكي (قالت ذلك وقد بداء سيل من الافكار يعصف براسي)

انا: وهل شاكر زوجي يعرف ذلك (كم تمنيت لو أن زوجي يعرف ومتورط، فربما هذه هي فرصتي للنجاة بفعلتي مع جيوفاني)

صوفيا: يعرف ماذا؟ (قالت وقد بدى عليها الاندهاش)

انا: رغبة زوجك ومخططه

صوفيا: ههههههههه، بالطبع لا، فعادل يعرف يقينا أن زوجك ربما لن يقبل ذلك بسهولة

انا: ماذا تعنين بكلمة بسهولة؟ هل تعني انه من الممكن أن يقبل بهذا.

صوفيا: نعم، ما المانع، قد فعلها عادل من قبل وقَبِلَ ذلك. فقط الموضوع يكون صعب بعض الشيء في بدايته لكن متى تعود عليه صار امرا اعتياديا

انا: ما هو تحديدا الذي فعله عادل من قبل (اردت ان استوضح ما تقصده فربما تكون انجليزيتي ليست على ما يرام وقد فهمت الاشياء بشكل خاطيء)

صوفيا: اعني انه لا يمانع أن انام مع غيره وانا ايضا لا امانع أن ينام مع غيري (اماطت كل شكٍ في كوني قد فهمتُ خطاء ما تقصده وطمأنتني على لغتي)

انا: واو، لم اكن اعلم انه قد يحدث ذلك بين الازواج، بالقطع اعلم أن الغرب يتيح قدرا من التحرر والحرية في حياة الناس وشؤونهم، ولكن فقط لم اقابل زوجين مثلكما من قبل (قلت ذلك حتى لا تشعر بأنني استنكر ما يفعلانه)

صوفيا: من قال لكِ أن الموضوع مقتصرا على الغرب فقط، أنه بكل مكان عزيزتي وربما يكون بشكل اكبر في مجتمعاتكم، لكن فقط النفاق الاجتماعي والعادات والمعتقدات البالية هي من تمنع الكثيرين عن الافصاح بذلك.

قالت صوفيا ما قالت وقد صدقت فيه، نعم مجتمعنا مليء بمثل هذه النماذج - وإن كنت اجهل ذلك وقتها - لكن سطوته التي هي مفروضة على الجميع تحول بين أن يظهروا للعلن ويمارسوا مجونهم ورغباتهم في الخفاء، يتحسسون ما يفعلونه ويترددون الف مرة قبل أن يخوضوا مثل هذه التجارب مع آخرين خشية أن يتم الايقاع بهم وابتزازهم او تعرضهم لفضيحة تذهب بهم ادراج الرياح.

انا: لا اعلم ربما تكوني محقة، لكنني لم اصادف شيء كهذا لا في مصر او اروبا.

صوفيا: لكنني صادفت وتقابلت انا وزوجي مع ازواج اصدقاء له ولي في اوروبا والشرق الاوسط تحديدا مصر والخليج في محيط معارفنا ودائرة العمل حين نسافر هنا او هناك

انا: يا لها من مفاجاة، يبدو أن هناك الكثير الذي اجهله.

صوفيا: نعم يبدو ذلك، لكن دعكِ من هذا الان، ما رايك فيما قلت؟ (قالت وهي تترقب اجابتي)

انا: اي شيء تحديدا فقد قلتي الكثير (قلت ذلك وانا امازحها)

صوفيا: اعني عادل واعجابه بكي، وشاكر واعجابه بي (قالت ذلك وهي تغمزلي)

انا: صحيح، كيف عرفتي أن شاكر معجب بكي (قلت ذلك وانا اعلم يقينا أن عينيه تفضحانه)

صوفيا: إن لي نظرة في الرجل لا تخيب ابداً، لقد رايت عينيه تلاحقني، وكلما وجهتُ له حديث كنت اراهما مثبتتين على اثدائي يحملق فيها. عادل ايضا لاحظ، واراهن انك كذلك لاحظتي، اليس كذلك؟

انا: نعم، لاحظت ذلك (يبدو أنني وزوجي كنا مكشوفين اكثر من اللازم)

صوفيا: وهل اغضبكِ هذا؟

انا: لا انكر أنني احسستُ ببعض الضيق ولكنني اعطيته بعض العذر، فإن جمالك اخاااذ (قلت ذلك آملةً أن لا تلاحقني اسئلتها اكثر من ذلك فأقع بلساني واحكي لها ما دار بالأمس)

صوفيا: إذا هل بيننا اتفاق (قالت ذلك وهي تعتدل في جلستها وتمد يدها لي)

انا: اي اتفاق (مازلت غير متيقنة بعد مما تقصد)

صوفيا: أترك لكي عادل وتتركي لي شاكر (قالت ذلك وهي تغمز بعينيها قبل أن تعقب)، قد لا يكون زبر عادل اكبر من جيوفاني لكنني متأكدة من أنه سيمتعكِ كثيراً (ثم اطرقت) ماذا عن زبر شاكر، هل هو كبير هل هو ممتع (قالت ذلك وقد افصحت تماما عن ما تنويه وتخطط له)

أدركت صوفيا مدخلي وعرفت كيف تفتح ابواب شهوتي، هي تعلم من واقع خبرتها القصيرة معي، إن الحديث عن ازبار الغرباء يثيرني وتخيلهم يؤجج الشهوة داخلي. اختبرت الامر مع جيوفاني ووجدت أن النتائج مذهلة، فلما لا تجرب نفس الشيء الان مع عادل. لم أكن اعلم تحديدا دوافع صوفيا نحو هذه المقايضة العادلة من وجهة نظري فكلانا جميلتين ومثيرتين خاصة في هذا المايوه الفاضح. ربما عندما نضع شاكر وعادل في الحسبة، اكون انا المستفيدة الكبرى إن صدق ما قالت في حق زوجها. هل هي تفعل ذلك بدافع رغبتها في شاكر زوجي، لا اظن فهو مثله مثل كثير من الرجال لا يوجد ما يميزه عن زوجها. هل هي تفعل ذلك من أجل زوجها، لا اعتقد أن تكون حماستها بهذه القوة إن كان الهدف فقط هو إرضاء عادل زوجها. ربما يكون دافعها هو التجربة مع زوجين جديدين، ربما يكونا قد ملا تكرار الامر مع نفس الازواج. نحن بالنسبة لهم عذارى في مبادلة الازواج، وربما هذا اكثر ما يثيرهم. دائما ما تكون هناك رغبة مشتعلة لدى الرجال عند ممارسة الجنس مع فتاة عذراء وفض بكارتها عن امراة ذات كس جرب زبر رجالٍ قبلهم. عادل وصوفيا لديهم رغبة شديدة في أن يفضا بكارتي انا وزوجي في تبادل الازواج، يريدون أن يكونا اول من نمارس معهم الفحش والمجون. يريد عادل أن يكون اول من يعتليني ويغرس قضيبه في كسي امام زوجي، وتريد صوفيا أن تكون اول من تستقبل ماء زوجي داخل كسها وهو يرى رجلاً اخر يقذف ماءه داخلي.

1...456789