مغامرات ام حمدى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا: لا ادري يا صوفيا إن كان هذا ممكناً ام لا، فحتى لو وافقت انا كيف سيوافق شاكر، والذي اعلمُ تمام العلم أنه لن يوافق

قلتُ لها ذلك وانا في طوية نفسي اعلم تماما كيف أن شاكر يشتهيها ولديه استعداد ليفعل أي شيء كي يطئها ويخمدُ زبره داخل كسها. لكن هل يقبل شاكر أن يكون شرفه وعرضه هما الثمن؟ هل يقبل أن يضع لحم زوجته الشهي على طبقٍ من فضة ويقدمه لعادل كي يحقق مبتغاه؟! يا الهي ما هذا الذي احدث به نفسي؟ هل حقا تدور هذه الاسئلة برأسي، وهل حقا انتظر اجابة لها؟!

إلى اللقاء في الحلقة الثامنة...

الحلقة الثامنة

هذه الحلقة تروى لكم على لسان شاكر زوج سامية ووالد حمدي.

كانت لي الكثير من السفرات لبلاد اوروبا والغرب بشكل عام، سنوات عديدة قضيتها في بلاد الحرية والتحرر. لم يكن لي نصيب من هذه السنوات سوى التفوق والنجاح والترقي في مسيرتي الوظيفية المرموقة. كان لدي قناعة أننا لسنا مثلهم، قد يخوضوا في السهر والسكر والشهوات والملذات سواء ما كان منها مباحا او ما هو مُنكر، لكن هذا ابدا لا يعطلهم عن العمل والنجاح. نصحني ابي وانا اودعه اول مرة سافرت فيها إلي الغرب بأن اركز على دراستي وعملي وأن ابتعد عن كل ما يشتت العقل وبعدني عن سبيل الفلاح. حاول الكثير من اصدقائي وزملائي مثل عادل وغيره اثنائي عن ذلك، وحثي على الترويح عن نفسي.

ربما لُمتُ نفسي كثيرا حين عرضتُ على زوجتي سامية أن اصطحبها معي في هذه السفرة إلى الكناري. توقعت أن ترفض وأن تفضل عليها سفرها إلى المنصورة مع حمدي واختها واولادها لزيارة اهلهم في المنصورة وقضاء العطلة في العزبة التي تهواها زوجتي وتفضل الذهاب إليها عن بقية سواحل المحروسة. زاد ندمي حين وقعت عيني على صوفيا زوجة صديقي عادل الذي تفاجأت بتواجده وتفاجأت اكثر بخبر زواجه على علمي بأنه يهوى اصناف شتى من النساء ولا يقوى على الاكتفاء بصنف واحد فقط.

ربما صوفيا ليست اجمل من زوجتي، ولكنها صارخة الفتنة، ملابسها مثيرة، نظراتها، طريقة كلامها، مشيتها، كل هذه الاشياء حين تراها تشعر أنك على استعداد أن تضحي بنصف عمرك مقابل أن تركب عليها. لستُ بالرجل الذي يطعن صديقا من الخلف ويعتدي على شرفه او حرمته. حتى إن طاوعتني نفسي على ذلك، لا أعتقد بأنني الرجل الذي يسهل عليه فعل ذلك، لا أعرف كيف اقنع امراة أن تدخل معي في علاقة، حاولت فعل ذلك كثيراً مع زميلة او سكرتيرة لكن كلها كانت محاولات فاشلة، او ربما ليست محاولات من الاساس. هذا ما جعلني لا اقسو على نفسي باصطحابي سامية معي، فسواء صوفيا او غيرها لم يكن مقدراً لي أن افلح في الايقاع بانثى.

ذهب كل الندم واللوم ادراج الرياح ما أن رايت زوجتي في هذا المايوه الفاضح في غرفتنا بعد أن سألتني صوفيا عن رأيي فيه امام زوجها بكل جراءة ووقاحة.. في ظني.. منذ اللحظة الاولى وانا اشتهي هذه الانثى بكل جوارحي، لكن حين رأيت ذلك المايوه في يدها وتخيلتها تضعه فوق جسدها وصارت لدي رغبة ملحة في أن اضع راسي بين اقدامها الحس كسها بشدة، صرت ارغب في أن أغرس زبري عميقا داخل فمها وهي ترضعه وتمصه لي، كنتُ اود بشدة ان ارفع اقدامها فوق كتفي وانا ادك كسها بزبري. تفاجأت كثيرا حين ادركت أنني كنتُ مفضوحا أمام زوجتي، فقد شعرت بمحنتي وشهوتي تجاه صوفيا. تفاجأت اكثر حين لم اجدها غضبانة او غيرانة، بل تقف تستعرض جسمها داخل هذا المايوه السافل وهي تسالني ايهما سيكون عليها اجمل هي ام صوفيا. اااااااااااه، لا ادري كم لتراً من الدمِ تدفق ساعتها إلى انسجة واوتار زبري الذي كنت اشعر انه سينفجر بيدي من شدة انتصابه.. لم ينتهي الامر عند ذلك، بل كانت بدايته..

لم تكن الاثارة فقط بسبب أن زوجتي اطلقت بيديها العنان لخيالي ولعبت دور صوفيا وهي تجلس فوق زبري تحثني على أن انيك صوفيا التي ملكت عقلى واسرت تفكيري. بل تضاعفت الاثارة مرات ومرات حين اكتشف أن زوجتي علقة، نعم زوجتي علقة، كانت تتكلم باسلوب وطريقة لم اعتد عليهما. كانت فعلا وكأنها امراة اخرى لم اراها من قبل، ما الذي كان يثيرها إلى هذا الحد؟ هل فكرة ارتداءها هذا المايوه؟ هل اثارتها صوفيا مثلما اثارتني؟ هل استفزتها فتنة صوفيا فارادت ان تبدو اكثر فتنة منها عوضا عن أن تضع راسها في الرمال كالنعام وتلجأ إلى الاسلوب الاعتيادي لاي امراة في محلها وهو الغضب والصراخ في وجه زوجها التي اكتشفت اشتهائه لغيرها؟ هل حدث شيئا في جولتها المنفردة مع صوفيا واجج مشاعرها على هذا النحو؟

حقيقة لا اعلم ماذا حل بزوجتي، لكن ايا كان ما حرك شهوتها بهذا الشكل فلابد أن اعترف أنني ادين له بالفضل والعرفان. كانت النسخة العلقة من زوجتي اجمل كثيرا من سيدة المجتمع والمراءة التي تخجل من أن تفعل شيئا غير مألوف يثير زوجها على نحو ما أثارتني وهي تدعوني لأن انيك صوفيا وهي تتقمص هيئتها وتجلس فوق زبري الذي لم يحتمل كثيرا واطلق حممه كما اطلقت هي ايضا حمولة شهوتها بعد أن قالت لي "نيك صوفيا يا ووووووووسخ".

كم كنت اتمنى أن اخوض وزوجتي يوما ما حواراً جنسيا وأن لا تقتصر الحياة الجنسية بيننا على قالب واحد ونمط لا يتغير. رغم نعت زوجتي لي بالوسخ، لكنني لم اغضب، لم انهرها، لم افعل شيء سوى انني اطلقت حممي من فرط الاثارة والقيت ظهري على السرير احاول التقاط انفاسي لا ادري ما هي الخطوة التالية ومن سيقوم بها وما هي عواقبها. تمنيت أن تتمادى زوجتي وتفصح عن المزيد مما بجوفها من كلمات بذيئة تؤجج مشاعري وتزيد اثارتي. لن اعترض على اي شيء تقوله ايا كان، مادام ما ستقوله سوف يساعد زبري على الانتصاب مرة اخرى فلا اعتراض لدي بل انا في غاية الترحيب لسماع المزيد.

لم يكن حديث زوجتي عن صوفيا عابرا، فبعد أن هداء فوران البركان وتمددنا نلتقط انفاسنا، وجدتها تعيد الحديث عن صوفيا وعن قناعتها الشديدة بأنني مولعٌ بها بل مغرم بجسدها الفتان. لم اشاء أن افوت الفرصة وجاريتها فيما تقول، عبرتُ لها عن اسباب اشتهائي لصوفيا، أخبرتها أن صوفيا مثيرة، ليس فقط لجمالها الأخاذ ولكن ايضا طريقة حديثها التي يملؤها الدلال، لبسها الذي يضفي عليها اثارة زائدة عن حدود المعقول وقدرتي كرجل على التحمل. لم أكن اعلم أنني بطريقة غير مباشرة أخبر زوجتي أن تفعل مثلها وتحذو حذوها وتتكلم كما تتكلم صوفيا، وتلبس ملابس تشبه ما تلبسه صوفيا. لم يكن هذا ما أعنيه ولكن هذا هو ما وصل زوجتي، التي سرعان ما عبرت عن استعدادها أن تفعل كل ذلك إن كان هذا ما يثيرني ويجذبني إلى النساء بهذه الطريقة. اعربت عن نيتها شراء قميص نوم مثير وتأخذ راي عادل فيه، قالت أنها ترغب في أن ترتدي هذا المايوه الفاضح على شاطيء القرية وامام اعين الرجال. حتى حين ابديت اعتراضي على ما تقول اخذت تمارس علوقيتها، حديثة العهد، معي بل وبداءت تظهر كلبؤة وهي تحرك فخذها العاري على زبري الذي كان قد بدء يفيق من غفوته. من هذه المراة التي تتمدد بجواري، هذه ليست زوجتي، هذه لبوة تسكنها روح ماجنة تحاول من خلالها أن تقنعني بأن نزولها إلى البحر بهذا اللبس الفاضح امر عادي، وأنها ستفعل مثلما تفعل كل النساء هنا بأمان تام دون التعرض لاي اذى او مضايقات. أخذت تقنعني وهي تدلك زبري أننا لا نعرف أحداً هنا فلا يجب أن نقيد أنفسنا خشية أن ينتقدنا المجتمع والناس، حتى حين أتيت على ذكر عادل، عبرت بما يعني أن من يمتلك بيتا من زجاج لا يجب أن يبادر بقذف الاخرين بالحجارة.

فاجأتني زوجتي بسؤالها عن هل اعتقد أن عادل ربما يكون قد فعل كما فعلت انا وتخيل زوجتي كما تخيلتُ زوجته في هذا المايوه المثير. تشتت تفكيري للحظات لا اعلم كم استمرت، تخيلتها تقف بشحمها ولحمها في هذا المايوه الفاحش امام عادل صديقي. اووووووووف، تكور اثدائها البيضاء البارز من اسفل واعلى المايوه لن يتحمله عادل، حتى وإن كانت زوجته مثيرة فلن يصمد ايضا امام سامية كما لم اصمد انا امام صوفيا. لا اعلم لماذا لم يصيبني الضيق من فكرة أن عادل قد يكون تخيلها كما هي امامي الان، ربما شعوري بالزهو بأن زوجتي تقارع زوجته في الجمال والاثارة. أنكرت ذلك على عادل وكأن تخيل زوجة آخر تهمة انفيها عن صديقي وانا متلبس بها امام زوجتي. تهكمت زوجتي على نفي ذلك عن عادل كونه رجل محترم، اتفقت واقرت أنه محترم وانا سافل، ويبدو أن ذلك اسعدها إذ بادرت بعرض فرصة ثانية انيك فيها صوفيا في هيئتها هي.

آآآآآآه، ماذا اصابك يا سامية واصابني، كانت هذه اول مرة تمطيني فيها سامية كما يمتطي الفارس حصانه. دفعت زبري عميقا داخل كسها وهي تطلب الثمن التي تعلم أنه لا حيلة لي الان في الرفض او الاعتراض. استطيع أن اقبل اي شيء في هذه اللحظة وانا ارى بخيالي صوفيا تركب زبري بموافقة زوجتي. نعم أعلنت موافقتي أن تخرج زوجتي من هذه الحجرة في الصباح بلباس العهر هذا، وافقت ومنحتها الاذن في أن تعري لحمها امام الغرباء يروا طيزها الرجراجة ناصعة البياض وبزازها الشهية التي تتراقص امام عيني الان وهي تعلو وتهبط بجسدها فوق زبري. كافأتني زوجتي على منحها الاذن، زادت من جرعة اللبونة والعلوقية التي تمارسهما علي. صارت تحدثني بلسان صوفيا، وتتشرمط فوق زبري كانها صوفيا، سالتني عن سبب هياجي الشديد عليها، فانطلقت اصف شعوري تجاه بزازها وطيزها. غرقتُ واغرقتها معي في بحر من البذاءة لم نعهده من قبل، صارت زوجي تتلفظ بمصطلحات تمنيت كثيراً أن تصدر عنها اثناء الجماع ولكن الوقار والخجل منعاني من المغامرة بطلب ذلك. ها هي الان وبدون سابق انذار قد اضحت فصيحة في بذاءتها، لا تستنكف أن تعطي زوجها جرعة ثانية من العهر والمجون مع انثى غيرها دون أن تتملكها الغيرة او تطفىء عقلها.

كانت النيكة الثانية هي الاجمل على الاطلاق، كانت اجمل من تلك التي قضيتها مع عاهرة دون علم زوجتي، قررت أن امنحها ما منحته لتلك العاهرة، قررت أن أغرس رأسي بين فخذيها والحس وارتشف من عسل كسها، لولا أن الامور خرجت عن سيطرتي وقذف زبري حمائمه وانهارت زوجتي فوقي وهي تاتي بشهوتها ايضا. خارت قواي تماما، فلم اعد اقوى على فعل المزيد، قررت أن اؤجل المكافأة للغد، لن احرم زوجتي من المتعة بعد اليوم، سأعطيها كل ما اعرفه عن متع الجنس والجماع. حتى لو اصابها السعار الجنسي وانطلقت شهوتها بلا تحكم لن ابالي، سافعل كل ما في وسعي لاجاريها والبي شهوتها الجامحة، لو جمحت، قدر استطاعتي ومقدرتي، وإن لم استطع فلن اضيق عليها الخناق بعد اليوم، سادير ظهري لتفعل ما تشاء.. لو قررت أن تفعل..

ذهبتُ في نوم عميق بعد حديث قصير بيني وبين زوجتي انتهى بإبرام اتفاق بيني وبينها أن لا نتوقف عن هذا المجون، اعربت لها عن ساعدتي بهذا التغير الذي طراء عليها وهذه اللبونة والشرمطة التي اظهرتهما. ابدت هي الاخرى سعادتها بذلك واكدت انها على الاستعداد لفعل ذلك مجددا وانها لا تمانع من أن اركب وانيك اي امراة اخرى في هيئتها وهي تجسد شخصيتها، ربما وددت لو قالت لي لا امانع أن يكون هذا واقعا وليس مجرد خيالات، لكن لكل شيء حدود وانا الان مازلت استكشف الحدود الجديدة لزوجتي ويجب أن لا اتعجل في ذلك.

كانت صوفيا اكثر تأنقا واثارة على مائدة العشاء، هذه المرة لم اتمكن من زحزحة بصري عن مفاتنها إلا في لحظات قليلة كنت استطلع فيها ردود فعل عادل زوجها، فربما يلاحظ ويغضبه ذلك. لم اعد انتبه كثيرا لزوجتي، فبعد ما كان بيننا بالغرفة اعلم انها تقدر مشاعري وتتفهم اعجابي وانفتاني بصوفيا بل وتساعدني على أن اشبع رغبتي فيها حتى ولو كان محض تخيل. لم اكن مصيبا تمام في ظني فيبدو انها انزعجت من ذلك، لقد نبهتني بأن نظراتي مفضوحة وربما ادركها عادل وزوجته، لم يكن هذا فقط ما ازعجها، بل اوضحت أن فعل ذلك في وجودها ربما يجرح كبريائها ويخدش كرامتها امامهم. ربما قررت طواعية أن تتنازل عنهما معي وامامي ونحن معزولين عن العالم في حجرتنا الخاصة، لكن هذا لا يعني أنها قررت التنازل عنهما علانية وامام الجميع. هي محقة في ذلك، بالنهاية هي زوجتي وكرامتها من كرامتي وكبريائها من كبريائي.

أكثر ما اسعدني أن زوجتي ما زالت على رضاها عن اعجابي بصوفيا، وغير منزعجة من ذلك. ربما ساورني بعض القلق حين اعادت الحديث عن المايوه ورغبتها في ارتداءه غدا على البحر. لا اعلم ما هو مصدر قلقي إلى الان، ربما عاد لي بعض من العقل واخذ يستجوبني، هل ترضي أن تخرج زوجتك شبه عارية امام الغرباء، لن تكون بجوارها إن حدث لها مكروه فتسعفها، ماذا لو تعرض لها احدهم، ماذا لو وقعت اعين عادل فوقها، ربما يكون تخيلها بالفعل، لكن هل الخيال ليس بإمكانه أن يضاهي الحقيقة! ارادت زوجتي أن تحرضني على الموافقة والسماح للغرباء بالاطلاع على مفاتنها وعوارتها المثيرة، لان المقابل سيكون ثمينا، ستخرج صوفيا بنفس الهيئة وذات المايوه الفاحش إن وافقت زوجتي على ذلك. كانت تعرف ما قد يجعلني اوافق على هذه المقايضة، اعرض لحم زوجتي الشهي على الغرباء مادام ذلك سوف يمكنني من مشاهدة لحم صوفيا المثير. قررت الموافقة واعطيتها الاذن هذه المرة، ليس تحت تأثير الشهوة وهي تركب زبري، لكن الرغبة الملحة في رؤية المزيد من عري صوفيا، الذي رأيت الكثير منه بالفعل، ما دفعني هذه المرة للموافقة. قررت أن استخدم لحم زوجتي كطعم اصطاد به لحم صوفيا، اعلم أن في ذلك مخاطرة أن يرى عادل زوجتي ويشتهيها كما اشتهي زوجته، لكن الامر يستحق هذه المخاطرة. بالنهاية اعطيتها الاذن في التعري لو ارادت هي ذلك، اردت أن ابقي الامر رهن رغبتها فكرامتي ابت علي أن اصرح بأنني اريدها أن تفعل ذلك من اجلي كي ارى صوفيا مثلها، فقط طلبت منها أن تحرص على أن لا تظهر بهذا العري امام عادل.

لا اعلم تحديدا ما المانع لدي في أن يراها عادل بهذا المظهر الفاضح، بالقطع ليس غيرة فعادل لا يختلف كثيرا عن اي غريب سيراها وربما يشتهي لحمها ايضاً. ربما تكون كرامتي ومظهري امامه، فهو الشرقي الوحيد هنا الذي يعرفني ويعرف تماما راي مجتمعنا في رجاله الذين يسمحون لنسائهم بالتعري امام الغرباء. ربما قلقي من عادل نفسه ومعرفتي بتاريخه كزير نساء اوقع الكثيرات في شباكه من قبل، من كانت متزوجة ومن لم تكن، عادل وسيم لبق لديه قدرات جنسية تفوقني كما شاهدتُ بنفسي في ليلتنا مع العاهرة. لو استطاع النفاذ إلى زوجتي وتمكن منها لن تسلاه زوجتي او تنساه بسهولة، ستظل المقارنة بيني وبينه دائما في صالحه. ستعرف زوجتي أن الطعام الذي حرصت على تناوله طيلة سبعة عشر عاما ليس الطعام الوحيد، هناك اصناف اشهى والذ، لن تصبر بعدها على طعام واحد، وستطلب المزيد. ولن يكون المزيد هذه المرة اوضاعا، او بعض حركات جنسية كالمص واللحس، لكن سيكون المزيد رجالا سوف تبحث في احدهم عن من يعوضها عن عادل لو ذاقت زبره وغاب بعدها في اليونان بعد انقضاء هذه الرحلة التي يبدو أنها لم تبداء بعد.

خرجتُ في الصباح ولا ادري هل ستفعلها زوجتي حقا، هل بالفعل لديها الجراءة أن تخرج شبه عارية امام الغرباء. حاولت أن اطرد كل الافكار من رأسي اثناء جلسات العمل، نحنُ هنا بالاساس من اجل العمل، وقد كنت حريصا طيلة مسيرتي المهنية أن لا تعطلني الحياة الشخصية عن واجبات العمل. جاهدت قدر الامكان التركيز في الجلسة الافتتاحية وبعض الجلسات التي تلتها، لكنني انهرتُ تماما حين اخبرني عادل بعد فترة راحة قصيرة أنه للتو هاتف زوجته واخبرته انها وزوجتي مستمتعتان للغاية على البلاج وأن الامر يستحق أن ناخذ بعض الراحة والالتحاق بهم لقضاء بعض الوقت من المرح واللعب. دخلت الجلسة وقد عادت الخيالات تعصف براسي عن ما تفعل زوجتي وصوفيا في الوقت الحاضر على الشاطىء، هل فعلا ارتديا المايوهات الفاضحة امام الغرباء، هل تجلسان لحالهما ام انهم انضموا على آخرين يشاركوهم اللعب والمرح، هل بينهم ذئب قد يتربص بصوفيا او زوجتي ويمني نفسه بأن ينال لحمهم الشهي ماداما يستعرضانه هكذا امام الجميع بعيدا عن رجالهم الذين قد يوفروا لهم نوعا من الحماية والحصانة. ربما صوفيا معتادة على مثل هذه المواقف وتسطيع أن تحمي نفسها، لكن سامية ضعيفة هشة، ربما لن تصمد كثيراً. عادل محق يجب أن نلحق بهم على الشاطئ ونشاركهم الحضور، لكن ماذا لو كانت زوجتي قد فعلتها ووضعت فوق جسدها تلك الخيوط التي لا تستر شيء، ربما أكون منعتها عن الذئب الذي اجهله ولكن حينها أكون فتحت الباب للذئب الذي اعرفه تمام المعرفة.

بنهاية الجلسة اخبرني عادل بأنه اخبر زوجته أن لا نية لديه لحضور جلسات ما بعد الظهيرة وأنه سيلحق بها على الشاطئ بعد الجلسة القادمة، عرض علي مصاحبته أن كنت اود مشاركتهم المرح. كان لدي حرص على حضور الجلسات حتى ختامها بنهاية اليوم، لكن عرض عادل كان مغريا بقدر ما هو مخيف، سيتثنى لي رؤية صوفيا بلباس العهر، لكن عادل ايضا سيرى زوجتي بلباس لا يقل عهرا. المفارقة الوحيدة أن عادل لديه من الامكانيات والقدرات ما يمكنه من النفاذ لزوجتي بشحمها ولحمها، اما انا فاقصى ما استطيع فعله هو الوصول إلى زوجته في خيالي وزوجتي تلعب دورها.

مرت الجلسة وحسمت امري، ساذهب مع عادل، فقد حسم امره وسيذهب سواء ذهبت انا ام لا، ربما وجودي سوف يقلل فرص حدوث شيء بينه وبين زوجتي علاوة على أنني قد ضحيت بطهر زوجتي وعفتها وتركتها تخرج هكذا كالحلوى المكشوفة للذباب حتى أتمكن من رؤية صوفيا وهي ترتدي المايوه الفاضح الذي يظهر لحمها ومفاتنها. لا سبيل لدي الان للتراجع، ساذهب لاملي عيني من عري صوفيا مهما كلفني ذلك، اعلم تمام العلم أن عادل سيرى ايضا عري زوجتي، لكن هذا كما اسلفت ثمنا دفعته ولا سبيل إلي الان كي استرده.

ذهبت إلى حجرتي اغير ملابسي، ارتديت شورت مريح وتحته مايوه غير ضيق، وضعت تيشيرت قطني رياضي فوق صدري وتحركت باتجاه اللوبي لاجد عادل ينتظرني بهيئة لا تختلف كثيرا عن هيئتي غير أن جسمه يبدو رياضيا وعضلاته تبدو واضحة. ذهبنا سويا باتجاه الشاطىء وقلبي يخفق من الفرح والخوف في آن واحد. لم يتوقف عادل عن التعليق على النسوة الائي كنا نراهن في طريق بحثنا عن صوفيا وسامية على الشاطئ. كان عادل وقحا كما عهدته في تعليقاته على النساء، اخذ يصف كم أن طيز هذه مثيرة وبزاز تلك خطيرة، واربكني كثيرا وهو يؤشر براسه أثناء حديثه أن انظر لهذه والتفت لتلك، بل طلب كثيرا مني اي تعليق او ابداء راي فيما ارى وفيما يسالني عن رايي فيهن. لم تكن تشغلني كثيرا تعليقاته او النساء الائي يعلق عليهن، ما يشغلني أنه لا يستنكف أن يخفي وقاحته تلك عني في وصفه اجساد النساء وبعد قليل ستكون زوجتي امامه بلباس ربما اكثر عهرا مما يراه الان فكيف سيكون تعليقه حتى وإن اسره في نفسه فلابد أنه سيكون اكثر وقاحة مما يسمعني اياه الان.

القلق والتوتر جعلاني اتخيل كل تعليق يقوله وكل كلمة ينطقها كأنه يصف بهم زوجتي، غير أن اكثر ما ازعجني جراء تلك التخيلات لم يكن سوى بعض النبضات شعرتُ بها تسري في قضيبي الذي بداء يفيق من غفوته، ربما كان ذلك تأثير عقلي الباطن المنشغل بصوفيا وليس تأثير العقل الواعي المنشغل بما سيكون من عادل تجاه زوجتي. حقيقة صرت لا أعلم تحديدا ما هي مصادر الاثارة التي اضحت تعتريني فجاءة، صوفيا وعري لحمها الذي أتوق لرؤيته، ام تعليقات عادل البذيئة على عري النساء واسقاطي اياها على زوجتي وعريها الذي صرنا على بعد خطوات منه. أيا كان ما يضخ الدماء داخل شراين قضيبي، فقد صار منتصباً بشدة عند سماع عادل وهو يخبرني أنه وقع بصره على زوجته وحدد مكانها هي وزوجتي وتحركنا بأتجاههم.

كانت صوفيا تتلألأ تحت اشعة الشمس داخل النسخة الحمراء من مايوه زوجتي المثير والفاضح. كان لحمها البورنزي المرصع بالتتوهات المثيرة معروض بمساحات واسعة تزيدها فتنة وإثارة على ما هي عليه. على الشازلونج المقابل لها كانت زوجتي تتمدد في النسخة السوداء من المايوه وقد بدت نضرة شهية. فخذة من لحم الضأن تم شواءها على اكمل وجه موضوعة في طبق تنتظر من ينهشها ويلتهمها بالكامل ولن يشبع منها. تضاعف انتصاب زبري داخل المايوه وصنع خيمة بارزة من قماشه، من يقع بصره على جزئي الاسفل يمكنه ملاحظتها بسهولة.

كان واضح على زوجتي الارتباك والخجل، ربما من وجود عادل الذي طلبت منها عدم الظهور امامه بذلك المايوه، ربما من نظراته التي كانت تاكلها ويبدو أنه صار مثارا مثلي حتى وإن لم ينعكس هذا بعد على ما بين فخذيها كما هو واضح علي. جلس عادل بجوار زوجته على الشازلونج بعد أن احتضنها وقبلها، وفي مواجهتهم جلست انا بجوار زوجتي وقد اعترى كلٌ منا الارتباك وربما تحاشينا النظر في أعين كل منا للاخر. بدى عادل وصوفيا اكثر هدوءا مني انا وسامية، عادل وصوفيا متمرسين على تلك المواقف ولابد انهم عاشوها من قبل مع اصدقاء لهم على سواحل اليونان او غيرها.

طلبت صوفيا من عادل أن يصحبها إلى البار لاحضار بعض المشروبات الباردة، ربما فطنت إلى الحالة التي عليها انا وزوجتي فقررت ترك المساحة لنا بمفردنا حتى نتحدث ونهداء. ذهب الاثنان بعد أن اخبرانا انهم سيحضروا لنا بعض المثلجات والمرطبات معهم. كانت صوفيا وهي تسير بجوار زوجها تجاه البار تعطيني مشهد خلفي لطيزها الساحرة وافخاذها مشدودة القد والقوام، ما جعلني انسى كل شيء حولي واضغط تلقائيا بيدي فوق زبري الذي يئن من المحنة.

سامية: يا سلام يا خويا، ما تقوم تركب عليها وتنيكها احسن بدل ما عينك هتطلع عليها (تنبهت لوجود زوجتي وقدرتها على الكلام، يبدو أن وجود عادل هو ما كان يوترها)

انا: اوووف، انتى مش شايفة جسمها عامل ازاي في المايوه الجاحد ده (قلت ذلك وانا ادلك زبري من فوق الشورت وزوجتي قد اعتدلت في جلستها واصبح فخذها ملاصق فخذي)

سامية: طب ما انا كمان لابسة نفس المايوه، تفتكر عادل جوزها هيمسك زبره ويدعكه كدة لما يشوفني (يبدو أن زوجتي ادمنت الكلام البذيء الذي صار يتخطاني ويتخطاها واصبح يتضمن اطراف اخرى احدهم صديقي عادل والاخرى زوجته صوفيا، وربما المزيد في المستقبل)

انا: طيزها فاجرة اووي في المايوة والتاتوهات اللي على ضهرها وسمانات رجلها يجننوا (لم اجد بد من التمادي مع زوجتي في هذا الحوار الماجن، من منا لا يتمنى انت يتحدث هكذا مع زوجته بحرية)

سامية: ايه رايك، انا نفسي ارسم تاتوهات زي بتاعتها دي، ممكن نسال في الريسبشن لو في حد هنا بيرسمهم (زوجتي قررت مجاراة صوفيا في كل شيء، تريد ان تقلدها حتى في نقوش جسدها، غير ان بياض زوجتي سيكون مثاليا مع الوان التاتوهات السوداء )

انا: حاضر يا حبيبتي نسال، احكيلي عملتوا ايه هنا على الشاطئ؟

سامية: مم.... يمم..... معملناش حاجة.... هنعمل ايه يعني (شعرتُ ببعض التلعثم والتخبط في رد زوجتي لم افهم سببه)

انا: طب اهدي بس فيه، مالك اتوترتي ليه، هو في حد ضايقكم (شعرت ان هناك شيئا مريب قد حدث)

سامية: لا محدش ضايقنا ولا حاجة، احنا اتمشينا شوية وبعدين رجعنا قعدنا هنا وبس.

انا: واضح ان الشاطئ هنا جميل والجو مش حر اوي (اردت ان اغير الموضوع لاقلل حدة توترها، فربما حدث شيء لا تريد ان تعلمني اياها حتى لا اغضب)

سامية: اه فعلا المكان جميل، المفروض نسافر ونيجي هنا باستمرار ونغير جو (قالت زوجتي وقد قل توترها)

انا: طبعا علشان تقلعي وتمشي علي الشط عريانة براحتك (قلت ذلك لاعيد الحديث إلى اطاره السابق وندلف من جديد من باب البذاءة والالفاظ الابيحة)

سامية: اه طبعا هلبس براحتي، بس هنا الرجالة محترمة، مفيش حد منهم هيعمل زيك كدة ويمسك زبره يدعكه وهو بيتفرج عليا زي ما انت بتعمل وانت بتتفرج على صوفيا مرات صاحبك (واقتربت من اذني وانغرس كتفي بين بزازها النافرة وقالت بصوت خفيض) يا وسخ

انا: وانتي عرفتي منين ان مفيش حد شافك ودعك زبره، كنتي بتبصي على ازبار الرجالة علشان تشوفي بيعملوا ايه (قلت ذلك واهتزازة جسدي تزيد وانا ادعك زبري)

سامية: وانا هبص على ازبار الرجالة ليه، يا قليل الادب يا سافل (قالت ذلك وهي تمد يدها تلمس زبري المنتصب قبل ان تعقب) هو انت هايج اوي كدة ليه، مع ان صوفيا مش معانا يعني ومشيت.

كان سؤال سامية وجيه جدا، ما هو الشيء الذي يحفز شهوتي بهذا الشكل، ما هذا الهياج الذي يعتريني. ربما لم تكن الاثارة مرتبطة فقط بصوفيا، لابد وأن وجود سامية بتلك الهيئة على الشاطيء وسياق الحديث الذي يدور بيني وبينها الان له دخل في هذه الاثارة وهذا الهياج.

سامية: ايه يا شاكر مبتردش عليا ليه، ايه اللي مخليك هايج اوي كدة؟! (قالت ذلك وهي تبتسم بخبث ولؤم)

انا: المايوه اللي انتي لابساه ده يهيج اوووي (قلت ذلك وقد غرست عيني بين بزازها العارية من الاعلى والاسفل)

سامية: يا لهوي، لما انت جوزي وبتقول كدة امال الغرب يقولوا ايه، امال عادل يقول ايه (قالت زوجتي ذلك وهي تعض شفتيها السفلى وهي تقف لتعطيني رؤية كاملة لجسمها من الامام)

1...456789