Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ابتسامه خفيفه لاعجابها بطعمه الرائع ثم اقتربت فيروز من امى ومدت يدها لتداعب كسها وادخلت مقدمة اصبعها الاوسط فى
فتحه كسها فهى تود تجربه تلك الحركه ولكنها لم تستطع فعلها مع فرح لانها عذراء ثم توقفت لكى تطمئن ان امى لم تستيقظ
واكملت ادخال اصبعها وحركته داخل كسها فى تلك اللحظه انتفض جسد امى وهوى قلبى فى قدمى وتسارعت انفاسى
واحسست اننى على وشك الاغماء على فلو صحوت امى ووجدت الفتاتين عاريتيتن امامها سيتعرضون لمشاكل جمه وبالتاكيد
سيعترفون على وسيبلغونهم بما فعلته معهم تمنيت فى تلك اللحظه لو لم افعل كل ذلك واحسست اننى تسرعت فىما فعلته مع
الفتاتين وقطع حبل افكارى صوت امى وهى تقول
بحبك يا فكرى
قالتها بصوت غريب يبدو عليها انها كانت تحلم بعمو فكرى بالتزامن فيما تفعله فيروز نظرنا الى بعضنا نحن الثلاثه فما قالته
امى خطيرا انها تعترف بحبها لزوج خالتى وابو الفتاه التى تعبث بكسها التى توقفت بعد ان تكلمت امى ولكن اصبعها ظل فى
كسها وظلت تنظر الى كانها تريد تفسير منى لما قالته امى فهززت كتفى باننى لا اعلم نظرت الى فرح فوجدتها ترتعش من
الخوف ولم تمر لحظات قليله بعد ان تكلمت امى حتى انطلقت الى خارج الغرفه فهى لا تمتلك الجراه لما يحدث نظرت الى
فيروز فوجدتها مستمره فيما تفعله من لحس ومص لكس امى الى ان تحركت امى مره اخرى وانقلبت واصبحت نائمه على
بطنها اشرت الى فيروز بان تخرج لكنها كانت تحدق فى طيز امى بشهوه شديده ووجدتها تمد يدها تتحسسها بهدوء ثم تنحنى
وتطبع قبله خفيفه على فردتها اليمنى ثم تتبعها باخرى الى اليسرى ثم تمرر طرف لسانها بحذر شديد على الفلقه حتى تصل الى
افخاد امى الطريه فتقبلهم حتى تصل الى باطن قدمها فتقبله بدون حرج يبدو ان فيروز تعشق امى بجنون فهى ذات شخصيه
متكبره ولكنها لم تقاوم اقدام امى الجميله فهى تشم رائحتها وتقبلها بل ومصت اصبع قدمها الكبير كانها تمص زبر
رفعت فيروز فمها عن قدم امى ثم اتجهت الى مؤخرتها الكبيره مره اخرى وانحنت تتحسسها بطراف اناملها الرقيقه وتضع
اصبعها فى فلقتها اشرت لها من بعيد الا تفعل هذا فتلك منطقه مؤلمه يجب التعامل معها صحذر ولكنها لم تنتبه لى ادخلت
فيروز اصبعها الاوسط فى فلقه امى لكى تقوم ببعبصتها وما ان وصل اصبعها الى فتحه امى حتى انتفض جسد امى بقوه ليعلن
انها استيقظت من النوم
حبت فيروز اصبعها من مؤخره امى فى نفس اللحظه التى انتفض فيها جسدها ونظرت الى فيروز فى هلع فقد قامت امى برفع
نصف جسدها العلوى عن السرير فقمت لكى تستمع الى ما يدور حولها فهى تضع غطاء العينين فلا ترى ما يدور حولها
ولكنها تعوضه بالاستماع الجيدواشرت الى فيروز بان تنزل الى الارض فنامت فيروز على الارض بهدوء شديد كى لا تراها
امى وظلت امى فى ذلك الوضع لفتره طويله تتاكد من انه لا يوجد احد فى الغرفه وانا وفيروز نحبس انفاسنا من الخوف فاذا
ما احست امى باحدنا فانها سترفع الغطاء عن عينينها لكى ترى ماذا يدور حولها وبعد فتره عندما لم تسمع امى شئ عادت الى
النوم فاشرت الى فيروز بان تخرج من الغرفه وقامت فيروز بالوقوف وتححركت على اطراف اصابعها لكى لا تصدر صوتا
وما ان اصبحت خارج الغرفه حتى انطلقت مسرعه لكى تخرج تصل الى الغرفه الخاصه بها واغلقت الباب خلفها ولكن الباب
اغلق بقوه واصدر معه صوتا عاليا مما جعل امى تستيقظ من نومها ولكنها رفعت غطاء العين فى تلك المره ووجدتها تنظر
الى صدرها الذى خرج من القميص وكسهاومؤخرتها العاريتين فتسللت الى الكنبه الموجوده فى الصاله وتصنعت النوم
وفؤجت بامى تخرج من غرفتها وصدرها لازال متدليا من قميصها وتركض فى اتجاه غرفه فرح فعلمت انها تشك فى ان
احدى الفتاتين قد زارتها وهى نائمه احسست بالقلق فيما يمكن ان تفعله امى فيهم فعلى الرغم من حب امى لهما الا انها لا
تتساهل فيما يظن انها امراه سهله المنال واكبر دليل على ذلك هو الناظر وما فعلته به فكرت سريعا كيف اوقف امى فانا اريد
اعطاء فرصه لفيروز وفرح لكى يرتديا ملابسهما اذا ما كانتا عاريتين فمددت ساقى ووضعتها فى طريق امى اثناء مرورها
امامى فتعثرت بها امى ووقعت على الارض فتوقعت ان تتوقف الا انها لم تتوقف قامت مسرعه لكى تكمل طريقها فتصنعت
اننى صحوت من النوم بسبب ارتطامها بى وقلت لها
ماما خير فى حاجه
فلم ترد على ايضا واكملت طريقها الى غرفه الفتاتين وفتحت الباب وكانت الغرفه مظلمه ونظرت فوجدت الفتاتين تنامان فى
هدوء فظلت واقفه على باب الغرفه كانها تطمئن على نوم الفتاتين حتى لم تجد ما تفعله فخرجت واغلقت الباب خلفها ونظرت
الى وهى بصدر عارى وقالت لى
انت ايه اللى منيمك هنا ومخليك تسيب السرير اللى جوا
فنظرت الى الارض فى خجل وقلت لها بهدوء
انت يا ماما
فقالت لى باندهاش انا
فقلت لها اه انت طول الليل جسمك بيتقلب على السرير جامد وعماله تتكلمى وانت نايمه وكنت بتنادى على عمو فكرى كتير ده
حتى فيروز وفرح كانوا سهرانين معايا سمعوكى فقولت انام هنا عشان اعرف انام كويس
اختلست نظره الى امى فوجدتها وجهها ممتقع مما قلته وقالت لى
هو انا قولت ايه وانا نايمه
فقلت لها الكلام ماكانش واضح بس اللى سمعناه اسم عمو فكرى هو انت كنت بتحلمى بيه
حاولت امى ان تبتسم الا ان الابتسامه خرجت يشوبها القلق وهزت راسها بالنفى وعادت الى غرفتها وتركتنى وانا اضحك فى
داخلى مما فعلته فقد جعلتها تقتنع انها هى المخطئه وان كل ما حدث كان بسبب انها كانت تحلم بعمو فكرى ونمت فى هدوء تام
وانا اعلم ان امى لن تنام فى تلك الليله بسبب ما حدث وبالفعل فى صباح اليوم التالى قمت من النوم فوجدت امى مستلقيه على
السرير ويبدو على وجهها اثار عدم النوم فقد كانت عيناها يحيط بها هاله من السواد احسست فى تلك اللحظه بالذنب تجاه ما
فعلته فى امى فقبلتها واحتضنتها فوجدتها تمسك بيدى بقوه فظللت محتضنها لفتره طويله ثم قمنا لنحضر انفسنا فيجب علينا
جميعا الذهاب الى المستشفى لزياره عمو فكرى فنحن لم نزره منذ فتره طويله وطلبت من امى ان اوقظ الفتاتين الا انها
رفضت فهىتخجل من ان تواجههما بعد ما قلته لها وما ان دخلت انى الى الحمام حتى دخلت على فيروز وفرح لكى اطمئن
عليهم فاستقبلتنى فيروز بقبله طويله لكى تعبر لى عن شكرها لما فعلته لهما البارحه وعرفت منها انها سمعت كل ما دار بينى
وبين امى من حديث وقلت لها اننا سنذهب اولا الى المستشفى وانهم سيلحقون بنا وخرجت من الغرفه واكملت تحضير ملابسى
التى لم احضر غيرها من الاسكندريه ووجدت امى تلبس احد فساتين خالتى فهى لم تحضر معها الا فستان واحد وقد اتسخ جدا
فوضعته فالقته على السرير وبدا شكلها مضحكا فى فساتن خالتى فهو واسه جدا عليها بسبب وزن خالتى الزائد وضحكت على
شكلها مما جعلها تضحك هى الاخرى فاحسست اننى امام فتاه صغيره وليست امراه كبيره ناضجه فهى فى داخلها لم تعش
شبابها فوالدى رحل فى بدايه حياتهما وظللت انظر اليها حتى انتهت من وضع القليل من مساحيق التجميل لكى تدارى اثار قله
النوم و طلبت منى امى ان اخبر الفتاتين بان يلحقوا بنا فى المستشفى فنفذت طلبها وذهبنا الى المستشفى وكان قد تم تغيير
المستشفى التى ذهبنا اليها من قبل السفاره التى يعمل بها عمو فكرى فقد تم نقله الى مستشفى على مستوى عالى من الخدمه وتم
حجز جناح كامل له به غرفه خاصه وحمام مستقل وايضا غرفه استقبال للزائرين ودخلنا الى المتشفى وعرفنا انه لازال غائبا
عن الوعى الا ان حالته استقرت قليلا وما ان ذهبنا الى غرفته حتى وجدنا خالتى وام سعيد وانطلقت ركضا وارتميت فى
احضان خالتى التى احتضنتى بقوه و احتضنتها انا ايضا بقوه لدرجه اننى رفعتها من على الارض وظلت تعاتبنى على اننى لم
اسال عنها طوال الايام الماضيه وبالطبع لم تكن تعلم اننى غارقا فى العسل مع ابنتها ومع فرح وفى تلك اللحظه عادت الى تلك
المشاعر التى اخفيتها داخلى تجاه خالتى وودت لو تختفى امى وام سعيد لكى اقبل تلك الشفتين بقوه واعتصرهم بين شفتى وان
اتحسس جسدها الذى تفوح منه رائحه العرق التى اعشقها من كل قلبى وان انحنى واقبل اقدامها التى طالما تمنيت لو اعيش
تحتهما باقى العمر الا ان كل تلك الاحلام تبخرت مع صوت ام سعيد التى وقفت خلفى تلومنى على انى لم اسلم عليها فتوجهت
اليها وسلمت عليها الا اننى وجدتها تحتضننى بالقوه وكان قضيبى قد بدا فى الانتصاب من جراء احتضانى لخالتى فانغرس
قضيبى فى فخد ام سعيد فوجدتها تنظر الى باستغراب فهى لا تعلم اننى اشتهى خالتى فخفت من ان تعرف فهمست لها
واحشانى اوى
فظلت تحتضننى وتترك قضيبى ينغرس فى لحمها اكثر ثم تركتنى بعد ان سمعت امى تطلب منها ان تذهب معها الى الطبيب
لكى يطمئنوا على حاله عمو فكرى فخرجت وبقينا انا وخالتى فى تلك الصاله الصغيره الملحقه بغرفه عمو فكرى ونظرت اليها
فوجدتها تعيد خصله من شعرها قد سقطت على وجهها فزادتها سحرا وجمالا وكانت على الرغم من اثار التعب الواضحه
عليها الا انها لازالت فاتنه بجسدها الذى يلمع بسبب العرق الذى ينزل منه وصدورها وحلماتها التى تبرز من تحت الملابس
فهى لا ترتدى ستيان وساقيها اللتان تفردهم امامها وتحرك اصابعها طوال الوقت دليل على عدم راحتهما وكنت انظر الى
قدميها فى شوق ولهفه ووددت لو انحنى المسهم واقبلهم واتشممهم وهى ترتدى ذلك الشبشب الخفيف ويبد ان خالت قد راتنى
وانا اطيل النظر الى قدميها فقررت ان تمنحنى بعض المتعه معهم فوجدتها تقول لى
تصدق وحشنى المساج بتاعك يا فادى
فرحت بما قالته خالتى ونزلت اجلس على ركبتاى على الارض وامسكت قدمى خالتى ونزعت الشبشب عنهما ورفعتهما على
الكنبه التى تجلس عليها واصبحت اقدامها فى مواجهتى وظللت ادلكهما وخالتى تنظر الى بنظرة يملؤها الحب والحنان وانا
انظراليها واود لو احتضن اقدامها و اقبلها وبدات خالتى فى الضحك كلما لامست باطن قدمها وضحكت معها الا اننى كنت
اشتعل فى داخلى فانا ضعيف جدا امام اقدامها واحسست اننى سانفجر اذا لم اقبل اقدامها فامسكت قدميها وقربت وجههى من
اصبع قدمها الصغير لقدمها اليسرى وقبلته وقلت لها
بموت
ثم انتقلت الى الاصبع الذى يليه وقلت لها "فى "
ثم الى الاصبع الثالث وقلت لها "التراب "
ثم الى الرابع وقلت لها "اللى "
ثم الى الاصيع الاكبر وقلت لها "بتمشى "
ثم انتقلت الى قدمها الاخرى وبدات باصبعها الاكبر وقلت لها "عليه "
ثم الذى يليه وقلت لها "يا احلى "
ثم الابع الاوسط وقلت لها "خالتو "
ثم الاصبع القبل الاخير وقلت "فى "
ثم اختتمت باصبعها الاصغر وقلت لها "الدنيا "
ثم امسكت اقدامها وقربت باطنهم من وجههى وطبعت قبله ساخنه تحمل معها كل الحب الذى احببته لها وقلت لها
بحبك
الا اننى احسست بانه لا يجب ان اكون بكل تلك الصراحه فقد احسست من كلام خالتى فى المره السابقه انها لا تريد ان تستمر
فى تلك العلاقه التى لم نبوح بها ولكننا نعلم انها موجوده ولن تنتهى بسهوله فاكملت وقلت لها
يا خالتو
فنظرت الى خالتى فوجدت عيونها تملؤها الدموع انها تحبنى ولكنها لا تستطيع البوح بذلك فهى تعلم عواقب تلك العلاقه ولكنها
بحاجه الى بعض الحب الذى توقف زوجها عن اعطاؤه لها منذ فتره ويكتفى بالجنس فقط على عكسى فانا امتلك مشاعر بكر
تجاهها تحتاج الى ان تخرج الى النور فوجدتها تقوم من على الكنبه وتقترب منى وانا لازلت جالسا على الارض وتحتضن
راسى بكفيها وتقرب وجهها منى رقص قلبى فرحا فيبدو انها ستقبلنى نعم انها تقترب منى كثيرا رائحه انفاسها الساخنه المحببه
الى قلبى تلفح وجهى قبلينى يا خالتى امنحينى الحب اعترفى لى بحبك عن طريق القبله اغمضت عيناى استعدادا لاستقبال
اعترافها الذى ستقوم بامضائه على شفتاى الا انها لم تعترف فتحت عيناى فوجدتها رفعت راسها وسمعت صوت امى وام
سعيد خارج الغرفه فنظرت الى خالتى فوجدتها تتحاشى النظر الى وتدخل غرفه عمو فكرى فقمت من على الارض ودخلت
امى وام سعيد وبحثا عن خالتى فقلت لهم انها فى الداخل فدخلوا الى غرفه عمو فكرى فوجدوا خالتى منهاره فى البكاء وكانوا
يظنون انها تبكى بسبب حاله عمو فكرى الا اننى كنت اعلم لماذا تبكى انها تبكى بسببى انا ظلت امى تواسيها وام سعيد معها ثم
دخلت بعدهم وكانت تلك هى اول مره ارى فيها عمو فكرى كان منظره شنيعا فجسده بالكامل موضوع فى الجبس الا وجهه
وساقه اليمنى وكانت توجد رقعه على عينه اليسرى ويبدو ان جانبه الايسر قد تهشم تماما بسبب الصدمه ارهبنى منظر عمو
فكرى وهو فى هذه الحاله فخرجت وجلست فى الصاله وبعد قليل حضرت الفتاتين ودخلا وسمعت صوت القبلات بينهم
ووجدت امى تخرج مسرعه وتجلس معى ويبدو انها حتى لم تسلم على فيروز فقد كانت تخشى مواجهتها وبقيت انا وامى فى
الصاله ثم سمعنا صوت حركه غير طبيعيه ووجدنا خالتى تنادى وتقول
فكرى صحا
فدخلنا الى الغرفه ووجدنا عمو فكرى يحرك عينه اليمنى ويبتسم فى ضعف ووهن وكانت خالتى بجانبه تمسك بيده اليمنى
ومعها ام سعيد وفيروز وفرح فى الجانب الايسر وقفنا خلف خالتى وام سعيد وظللنا نهنئه على سلامته وقامت خالتى ومعها ام
سعيد ليحضروا طبيبا وبقيت امى وانا وفيروز وفرح حاولت اللحاق بخالتى فقد كان منظر عمو فكرى مخيفا ووجهه مهشم الا
اننى لم اجدهم وبقيت فى الصاله وبعد قليل سمعت عمو فكرى يتحدث بصوت واهن ويقول لامى
كل ده ذنب اللى عملناه وذنب خيانتى لاختك معاكى
سمعت صوت شهقه فيروز فهى لم تتوقع ان يقول ابيها هذا وهو قاله وهو لم يكن يرى فيروز فهى تقف من ناحيه عينه
المصابه فلم يرها فاقتربت من الباب ووقفت اشاهد ما يحدث فوجدت امى وقد ارتسم على وجهها ابشع صور الرعب والخوف
فقد فضحها فكرى امام الطفلتين ووجدت عمو فكرى يدير راسه بصعوبه بالغه الى ناحيه فيروز وما ان راها حتى اندهش من
وجودها وبدات مؤشرات الاجهزه المرتبطه بجسده فى التحرك بشكل جنونى دليل على انهيار جسده فلم ندرى ماذا نفعل وامى
منهاره فى مكانها وفيروز تحدق فيها بغضب ولم ينجدنا الا وصول خالتى ومعها الطبيب الذى استدعى الممرضين ونقولا عمو
فكرى الى غرفه العنايه المركزه وتبعته خالتى وام سعيد وظللت انا فى الصاله وانا اراقب ماذا ستفعل فيروز التى خرجت
واغلقت باب الصاله الخارجى فلم يعد بامكان احد الدخول او الخروج ثم دخلت الى غرفه والدها التى لم يتبقى فيها الا هى
وامى وفرح واشارت لفرح بالانتظار خارجا فخرجت فرح وانتظرت معى خارج الغرفه ووقفنا خلف الباب نتلصص عما
سيدور دالخ الغرفه وتبقى امى وفيروز التى جلست بجانب امى على الكنبه الصغيره الموجوده داخل الغرفه وظلت امى صامته
لا تدرى ماذا تقول لابنه اختها التى سمعت باذنها اعتراف من ابيها انه مارس الجنس معها التصقت فيروز بامى فالكنبه كانت
ضيقه جدا وكانت تجلس على يمين امى واحاطت امى بذراعها الايمن ثم مدت يدها اليسرى ورفعت بها وجه امى ونظرت الى
عينيها لفتره من الوقت ثم قطعت امى السكوت وقالت لها
انا حاولت ما اعملش كده بس
فقاطعتها فيروز بان وضعت اصبعها على فم امى وقالت لها
هششششش انا ماطلبتش منك تبرير
ثم انزلت فيروز اصبعها الى ذقن امى ثم رقبتها ثم صدرهاحتى وصلت الى فلقه صدرها وادخلت يدها الى الفستان الواسع
وامسكت صدر امى فنظرت امى فى هلع الى فيروز وقالت لها
انت بتعملى ايه يا بنت
ودفعتها بعيدا عنها فهجمت فيروز عليها وقبلتها من شفتيها عنوه فاتسعت عينا امى وفيروز تقوم بمص شفتيها وهى غير
مصدقه لما تفعله بها فيروز فهو امر يفوق الخيال هل يعقل ان تمارس السحاق ومع من ابنه اختها التى تعاملها كابنه لها فدفعت
فيروز مره اخرى بقوه فوقعت على الارض وقالت لها
عيب كده انا خالتك
رفعت فيروز جسدها واصبحت تجلس على ركبتيها امام امى مدت فيروز يديها تتحسس افخاد امى وتقول لها
خالتى ماتعملش كده مع بابا وتخون اختها مع جوزها
سرحت امى فى كلام فيروز قليلا مما ترك المجال مفتوحا لفيروز لتمد يدها الى ما بين افخاد امى التى انتبهت الى ما تفعله
فيروز وهى تكشف افخادها وقالت لها
عيب كده يا بنت انا زى امك
فقالت لها فيروز وهى تنظر لها بوحشيه وقد تناثر شعرها على راسها
طيب ممكن ارضع يا ماما
ومدت يديها تتحسس صدر امى وتقبله وامى تحاول الهرب منها الا ان فيروز كانت اقوى جسديا فهى شابه صغيره وامى
مرهقه تعبه من قله النوم فى الليله الماضيه واصابع فيروز الخبيره تعبث بجسد امى وتثيرها فيدها تتحسس حلمات امى التى
انتصبت وتقرب فمها من صدر امى من على الملابس وتقبله وتمصه بشده ان تلك الفتاه تمتلك طاقه جنسيه غير عاديه فهى
مستعده لان تفعل اى شئ مقابل الوصول الى غايتها انها تغتصب خالتها حرفيا اثناء احتضار والدها فى اثناء تواجد امها فى
محيط المكان ولا يرهبها اى شئ استمرت فيروز فى التحسيس على صدر امى الى ان استطاعت امى الوقوف فوقفت امامها
فيروز ولم تتحرك احداهما وقالت لها امى
عيب يا فيروز اللى انت بتعمليه ده سيبينى اخرج وانا مش هاقول لمامتك
فردت عليها فيروز
اخرجى من هنا وانا هاقول لماما على اللى قاله بابا وفرح هاتشهد معايا
فى تلك اللحظه دخلت فرح الى الغرفه ونظرت الى امى نظره تحدى سكتت امى ولم تدرى ماذا تفعل ثم قررت امى ان تهرب
فمعرفه خيانتها لاختها اهون عليها من ان تترك جسدها لطفله مثل فيروز فدفعت فيروز بقوه مما جعلها تفقد توازنها وتسقط
ارضا الا انها اثناء وقوعها امسكت بساق امى مما جعل امى تفقد توازنها هى الاخرى وتقع ارضا جذبت فيروز امى من ساقها
وانقلبت امى لكى تستطيع مواجهه فيروز ونامت فيروز على جسد امى وثبتت ذرعيها على الارض حاولت امى ان تفلت
ذراعيها من فيروز الا ان فيروز كانت اقوى منها وامى مرهقه وتعبه نظرت امى حولها لعلها تجد شئ تدافع به عن نفسها
فلمحت فرح وهى تقف على بابا الغرفه فنادت عليها وقالت
فرح الحقينى انت واقفه بتتفرجى تعالى خلصينى منها
الا ان فيروز نظرت الى فرح نظره غاضبه وقالت لها
انت واقفه بتتفرجى عليا تعالى ساعدينى
على الرغم من ان فرح تطيع اوامر فيروز فى كل شئ الا انها لم تستطيع تنفيذ امرها فى تلك المره فهى تحب امى وايضا هى
لم تتخيل ان تقوم باغتصابها فركضت فرح خارج الغرفه وما ان خرجت حتى امسكتها ووضعت يدى على فمها وقلت لها
انت مجنونه ازاى تسيبى فيروز دى لو ماما طلعت من الاوضه هاتقلب الدنيا علينا ومامتك واخوكى هايعرفوا اللى عملناه
وما ان سمعت ان امها واخوها سيعلموا بامرنا حتى ارتسمت على عينيها نظره خوف ووضعت يدها على فمها من الرهبه ولم
اتحدث ولكنى اشرت الى الغرفه فدخلت الى الغرفه مره اخرى نظرت فوجدت امى قد رفعت قدمها لتضعها فى مواجهه صدر
وبطن فيروز لتمنع وصولها الى جسدها ثم نجحت امى فى دفع فيروز الى بعيدا عنها وتحررت امى من فيروز اخيرا ووقفت
امى وهى تظن انها نجت من فيروز الا انها فوجئت بفرح تنقض عليها من الخلف وتطوقها بذراعيها قالت امى الى فرح
عيب يا فرح اللى انت بتعمليه ده انا ابقى زى خالتك انا كنت المدرسه بتاعتك
الا ان فرح كان الرعب من امها واخيها هما المسيطران عليها فلم تبالى بما تقوله امى وشددت من قبضتها حول جسد امى التى
ظلت تدفع قدميها الى الخلف فى محاوله لضرب فرح الا ان التسرع جعل كل محاولاتها تذهب سدى فلم تصب فرح ولا مره
واحده ثم نهضت فيروز هى الاخرى وذهبت لكى تساعد فرح وحملوا امى هم الاثنين والقوها على السرير ثم القت فرح نفسها
على امى التى ضعفت مقاومتها كثيرا وايقنت انها لن تستطيع الهرب من فيروز وفرح معا فهما صغيرتين وقويتين بالاضافه
الى فرح التى لديها دافع اقوى وهو النجاه من امها واخيها احكمت فيروز سيطرتها على امى ثم طلبت من فرح ان تخلع كلوتها
فخلعت فرح البنطلون الذى ترتديه ثم الكلوت وناولته الى فيروز التى وضعت يدها على فم امى لتمنعها من الصراخ وامسكت
يدا امى الاثنتين ووضعتهم تحت جسدها لكى تمنعها من الحركه وامسكت الكلوت وحشرته فى فم امى التى نظرت بتقزز الى
فيروز وما تفعله بها وحاولت امى ان تشيح بوجهها بعيدا عن كلوت فرح الا ان فيروز حشرته الى اخره فى فم امى ثم طلبت
من فرح ان تبحث عن اى شئ لتقيد به امى على السرير فبحثت فيروز ووجدت مجموعه من الخراطيم التى تستخدم فى
توصيل المحاليل الى جسد المريض فامسكت فيروز يد امى اليسرى ووضعتها على اعلى ضهر السرير المعدنى وامى تحاول
ان تهرب الا ان فيروز كانت محكمه قبضتها تماما وقامت فرح بتقييد يد امى اليسرى ثم كرروا ما فعلوه باليد اليمنى واصبحت
امى مقيده لا تستطيع الصراخ او طلب النجده ثم قامتا بفتح ازرار الفستان الذى ترتديه امى فهو ذى ازرار اماميه وكانت امى
لا ترتدى قميصا فى ذلك اليوم فقط الكلوت والستيان وكان لونهم اسود مما اظهر بياض جسدها الناصع فى ضوء المستشفى
الفلورسنت جعل امى تبدو شاهقه البياض نظرت الفتاتين فى لهفه الى جسد امى التى توقفت عن الحركه بعد ان تاكدت من عدم
جدواها وتركت الفتاتين يفعلن ما يريدن بجسدها مدت فرحيدها تتحسس اذرع امى الممدوده فوقها ثم تنزل الى راس امى
تتحسس شعرها فى حنان وفيروز تمرر اطراف اناملها على افخاد امى البيضاء الممتلئه مما جعل امى تغلق عينيها خجلا مما
تفعله الفتاتين فهى لا تستطيع النظر الى وجوههم ثم اقتربت فيروز من راس امى وطبعت فبله خفيفه على خدها الايمن مما
جعل امى تقشعر من القبله وتشيح بوجهها الى الناحيه الاخرى فى تلك الاثناء كانت فرح تتحسس صدر امى من فوق الستيان
ثم تقوم باخراج صدرها الايسر وتداعب حلماته باصابعها ثم تقوم باخراج الصدر الايمن وتتحسس الاثنين باطراف اصابعها
نظرت فيروز الى الاسفل فوجدت صدور امى اصبحت عاريه فتناولت الصدر الايمن وتحسسته بيدها ثم امسكته ووضعته فى
فمها ومصته مصه طويله انتصبت على اثرها حلمه امى مما جعلها تتشجع وتقوم بمصه مره اخرى ثم اخرجته من فمها
واخرجت لسانها وداعبته بطرف لسانها بسرعه رهيبه وفرح جالسه تتحسس شعر امى فى حنان الامر الذى جعل امى تصدر
اهه مكتومه بسبب كلوت فرح الذى فى فمها انتهت فيروز من مصمه صدر امى ونزلت الى فخدها تتحسسه وتقبله وتلحسه
بلسانها وامى تصدر اهات مكتومه زادتها فرح بتناولها صدر امى واستكمال ما بداته فيروز من لعب ومص ولحس نظرت الى
امى من خلف الباب فوجدتها قد فتحت عينيها وبدات فى مشاهده الفتاتين وهما يعبثان بجسدها فى شهوه وشبق لا مثيل له
ونظرت الى فيروز فوجدتها تقبل افخاد امى الى ان وصلت الى الكلوت وبدات فى تقبيل كسها من فوق الكلوت وتمرير
اصابعها من فوقه واستمر التقبيل حتى وجدت امى تقوم بفتح ساقيها بدون ان تطلب منها فيروز ذلك يبدو انها بدات تستمتع بما
يفعلوه بها احست فح بامى وهى تفتح ساقيها فتشجعت لان تنزل الى كسها لتتحسسه هى الاخرى من فوق الكلوت وتمرر
اصبعها الاوسط من فوقه فاصدرت امى اهه طويله مكتومه وتلوى جسدها فقامت فيروز بالطرق على الحديد وهو ساخن فقد
عرفت ان امى مهتاجه ومثاره فقامت بازاحه الكلوت من فوق كس امى وقامت بتقبيله قبلتين متتاليتين انتصب على اثرهما
زنبور امى بقوه فمدت فيروز شفتيها واستقبلته بينهما فى نهم شديد وقامت بلحسه بقوه لحسات سريعه متتاليه نظرت الى امى
فوجدت جسدها شديد الاحمرار وفيروز لاترحمها وفرح تكمل مسيرتها مع صدور امى فهى تمص احدهما وتداعب الاخر
بيدها وامى تتلوى واهاتها المكتومه يضيع صوتها مع صوت شفتى الفتاتين وهما يداعبان جسد امى ففيروز كانت تصدر صوتا
عاليها وهى تلحس شفرات كس امى لدرجه ان فرح نظرت اليها من قوه صوتها فوجدت كس امى اصبح عاريا فتوجهت اليه
فتركته لها فيروز لكى تاخذ نصيبها هى الاخرى فمصته فرح هى الاخرى وتفننت فى كيفيه اثاره امى فهى تدخل لسانها الى
اخره فى كسها وتخرجه لكى تبتلع كل ما نزل عليه ثم تكرر فعلتها مره اخرى وامى تنظر الى فيروز التى اقتربت من راسها
وتحسست شعرها فى حنان ثم ضمت راس امى الى صدرها وكانها تعتذر لها عما بدر منها وتسحب كلوت فرح من فمها لم
تعترض امى على ذلك بل والاغرب انها لم تصرخ طلبا للنجده فهى اصبحت اسيره الشهوه الجنسيه التى من قبل جعلتها
تمارس الجنس مع الناظر ومن بعده عمو فكرى ونظرت فيروز الى عينيها ثم قربت شفتيها من شفتى امى وطبعت عليهم قبله
ساخنه وقامت امى بفتح شفتيها واستقبلت شفتى فيروز بنهم وشهوه واصبحت اهات امى مسموعه بعد ما ان اخرجت فيروز
الكلوت من فمها ثم تركت فيروز شفتى امى ونزلت الى صدرها مره اخرى تداعبه ولكن برفق ورومانسيه فى تلك المره
فاصبحت لمساتها ابطء واهدا وفرح قامت برفع راسها عن كسها وبدات فى مداعبه زنبورها باصابعها ثم قامت بوضع
اصابعها فى فمها لتبللها قليلا ووضعت اصابعها مره اخرى على كس امى لتداعبه فاهتز جسد امى بشده من قوه المداعبه