Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تناول سعيد وساده من جانبه ووضعها تحت مؤخرتى ورفع ساقى اليسرى مع اليمنى وقام بضمهم الى صدرى وطلب منى ان افتح مؤخرتى بيداى فاصبحت مؤخرتى مفتوحه له تماما لكى يمتعها بقضيبه الذى ادخله حتى اخر قطعه فيه واصبح زبرى الصغير مواجها لى ووجدت نقاط اللبن الصغيره تنسال منه وزاد سعيد من سرعته بطريقه مجنونه ووجدت زبرى يقذف لبنه بقوه على وجهي صدرى بدون ان يلمسه احد فاحسست براحه رهيبه وابتسمت لسعيد في خجل الذى اثاره منظر وجهي وهو مغطى بلبنى ولبنه فاخرج سعيد زبره واطلق وابل من اللبن على وجهي ولكنه كان اقل من الدفعه الاولى واصبح وجهي مغطى بالكامل في اللبن وتصاعدت رائحته الى انفي وطعمه الرائع الى فمي فاشتعلت الاثاره في داخلى من جديد ومددت لسانى الحس اللبن المحيط بفمى ووجدت سعيد يقوم وهو لازال منتصب فعلمت انه سيذهب الى غرفه أمي ليمارس معها فقفزت مسرعا ووقفت امام الباب والصقت صدرى به وارجعت مؤخرتى الكبيره الى الخلف وقلت لسعيد
ايه انت شطبت خلاص بقى اخرك اتنين بس
فاثارت الكلمه سعيد وانقض على مؤخرتى وغرز زبره فيها مرة واحده وأنا ولقف امامه فانطلقت منى صرخه لم اصرخها من قبل قلت لنفسى تلك المره ان أمي بالتاكيد سمعتنى وأنا اصرخ ولكننى لم اسمع لها صوتا الصوت الوحيد الذى اسمعه هو صوت ارتطام جسد سعيد بمؤخرتى البيضاء وقضيبه يخترق مؤخرتى بقوه وأنا لا اتوقف عن الصراخ كلما طعننى بزبره واصبح جسدى يرتعش من الالم فمؤخرتى لم تكن معتاده على ان تخترق لفتره طويله من الوقت وسعيد اصبح كالماكينه التى لا تتوقف عن النيك حتى اصابه التعب ولكنه لم يقذف بعد فجذبنى بعيدا عن الباب وزبره لازال في داخلى وقمنا بالاستداره حتى اصبح ظهره للباب فاستند عليه وأنا مددت يدي واستند على حافه السرير التى كانت بجانبى وظل سعيد يحرك زبره في داخلى وهو يتاوه معى من التعب فرحت في داخلى وأنا اعلم انه اوشك على السقوط من التعب مما اعطانى الحماس لكى اكمل معه وبالفعل توقف سعيد عن الحركه فرغبت ان انهى عليه تماما فظللت انا اتحرك حتى وجدت سعيد يرتعش خلفي فعرفت انه على وشك القذف فاخرج سعيد زبره وجذبنى من شعرى بيد واهنه حتى اصبحت مواجها لزبره فقذف لبنه على وجهي بكميه قليله وسقط بعدها سعيد على الارض من التعب وارتخى زبره اخيرا فسمحت لنفسى بالسقوط على السرير لكى اريح جسى مما تعرض له من ويلات على يد سعيد ولم تمضى دقائق قليله حتى وجدت سعيد يمد يده الى بنطلون ويفتش فيه حتى اخرج حبه غريبه وابتلعها وظل مستلقيا على الارض ثم انتصب قضيبه فجاه ودب في جسد سعيد نشاط رهيب فنهضت مسرعا لكى الحق به فامنعه من الذهاب الى أمي فاحتضنته من الخلف واصبح زبرى الصغير ملامسا لمؤخرته وقلت له
-هانيكك قبل ما تنيكها يا خول
وما ان نطقت بتلك الكلمات حتى فتحت على نفسى ابواب الجحيم ومد سعيد يده الى الخلف وجذبنى من شعرى وقذفنى على الكنبه التى في الصاله ونظر حوله ليجد شيئا ليعاقبنى به فوجد على الارض الطلبات التى احضرتها من السوق وكان بها بعض الخيارات التى اشتريتها لتحضير السلاطه فتناول سعيد اكبرها حجما وجعلنى اجلس على ركبتى على الكنبه ودفع الخياره الى اخرها في مؤخرتى فعضضت الكنبه كى اكتم الالم الرهيب الذى اشتعل في مؤخرتى حاولت ان اهرب الا ان سعيد كان محكما قبضته حول جسدى وظل يحرك الخياره في مؤخرتى وأنا ادفع جسدى للامام لكى اهرب منها حتى ادخلها سعيد كامله احسست بالام رهيبه لدرجه ان دموعى بدات تنساب على وجههى من الالم وأنا اتاسف لسعيد واترجاه ان يرحمنى من الالم الذى يصيبنى الا انه كان غاضبا جدا جذبنى من شعرى ووقف أمامي وزبره يتدلى بين فخديه وامسكه وحشره في فمي بقوه حتى اخره ثم اخرجه وانحنى وقرب وجهه من وجهي وقال لى
-انت تنيكنى انا يا كس امك
وصفعنى على وجههى بقوه ثم حشر زبره مرة أخرى وقال لى
-مص البيضان كمان معاه يا خول-وحشر بيضته اليمنى في فمي مع زبره واحسست بالاختناق من امتلاء فمي ثم اخرج زبره وبيضته وقال لى
-مين اللى بينيكك يا خول
- بصوت مبحوح انت
فصفعنى بقوه وقال لى انا ايه
- انت نياكى
فاحس بالرضا ودفع زبره مرة أخرى لكى امصه ووضع يديه خلف راسى لكى يمنعنى من الهروب الى الخلف وبدات احس بلاختناق وبدا اللعاب يسيل من فمي على الارض وحاولت الهرب الا ان قبضته كانت قويه ولم يرحمنى منها الا انه ارخاها قليلا لكى يسالنى
-انت بتعرص على مين يا خول
- معرص على أمي
فرفع سعيد زبره واصبحت بيوضه أمامي فلحستهم ومصصتهم ثم ادخل سعيد زبره مرة أخرى واصبح ينيك فمي به ثم رفع راسى وصفعنى على عنقى صفعات عديده متتاليه حتى احمرت تماما ثم ارجعنى الى الوراء واسند راسى على جانب الكنبه وصعد فوقى وادخل زبره في فمي وأنا في ذلك الوضع وكان مستحيل ان اتحرك هروبا منه احسست بالاختناق فلوحت بيدى في الهواء فرفع سعيد زبره من فمي فاعلقت فمي لكى امنع دخوله مرة أخرى فامسك سعيد برقبتى بقوه يعتصرها بين يديه ففتحت فمي طلبا للهواء فادخل سعيد زبره بسرعه مرة أخرى ثم اخرجه ونزل من على الكنبه ونظر الى والى زبرى الصغير فامسكه بيده هو وخصيتى ثم جذبهم كانه سيخلعهم من جسدى وهو يقول لى
-انت عاوز تنيكنى بده
كانت قبضته تعتصر زبرى مما سبب لى الام رهيبه وبدات في البكاء بقوه من الالم وهززت راسى بالنفي فبدا سعيد بضربه باطراف اصابعه على راسه الضعيفه مما جعلنى اصرخ كالمجنون من الالم ثم جذبنى سعيد من شعرى وهو يقول
-انا هاوريك النيك يبقى ازاى يا خول
والقانى على جانب الاريكه العالى واصبجت مؤخرتى في مواجهته وقدماى على الارض وجسدى على الاريكه ثم سحب الخيره بقوه من مؤخرتى وقام برفع ساقه ووضع قدمه على جانب الاريكه ودفع زبره الى اعماق مؤخرتى دفعه واحده التى كانت متسعه من وجود الخياره بداخلها وصرخت صرخه عاليه من الالم وسعيد يخترق احشائى بقضيبه الذى استعاد عافيته بعد ان تناول تلك الحبه وظل سعيد يخترقنى بقوه وأنا اهتز تحته حتى اخرج سعيد زبره ووقف أمامي لكى امص له زبره وهو يصفع مؤخرتى بقوه حتى احمرت جدا ثم جذبنى من شعرى وجعلنى انام على ظهرى ورفع ساقى فوق كتفه وادخل زبره في مؤخرتى وأنا اصرخ من الالم فانا لم اعد احتمل كل هذا وهو يصفعنى على وجهي الذى جف عليه اللبن واصبح منظره مشوها قبيحا من كثره اللبن الذى عليه وكان ينظر الى عينى بنظره يملؤها الغضب والتحدى وقضيبه يمزقنى بالفعل ثم يتوقف قليلا ويخرج قضيبه الى خارج مؤخرتى ثم يدخله دفعه واحده فيرتسم على وجهي الالم فيحس بالسعاده ويبتسم لالمى ثم جعلنى اجلس في وضعيه الكلب وركبنى كما تركب الكلبات في الشوارع وأنا اصرخ تحته من الالم وهو يصدر زمجرات رهيبه تدل على غضبه العارم وظل يصفعنى على مؤخرتى وهو في ذلك الوضع وأنا اتاوه بشده وهو يزمجر وصوت صفعاته يعلو حتى سمعت صوت باب غرفه أمي يفتح وهي تنادى وتقول
-فادى مالك في ايه
قفز سعيد كالقرد من فوقى واختبا خلف الحائط حتى اتت أمي الصاله وكان يبدو على ملامحها اثار النوم فكانت مبعثره الشعر مغمضة العينين وترتدى قميصا قصيرا وجدتنى أمي عاريا ملقى على وجهي واثار الضرب واضحه على جسدى ووجهى ملئ باللبن فركضت مسرعه تجاهى حاولت ان اشير لها بان ترجع الى غرفتها مرة أخرى الا انني كنت منهكا فلم استطع ان ارفع يدي وما ان وصلت الى حتى هجم سعيد عليها من الخلف واحتضنها بيديه ووضع يده على فمها حاولت أمي التملص منه وهي مرتعبه الا انه همس في اذنها
-هشششششششش ايه يا ابله صرخه واحده منك والمحروس ابنك هايتفضح في الحته كلها
نظرت أمي الى وهي تحاول معرفه من الذى يقف خلفها ثم اكمل سعيد
-كل اللى عاوزه منك انت عملتيه قبل كده زى ما عملتى مع فكري هاتعملى معايا
ارتسمت اشنع علامات الخوف على وجه أمي فمن يعرف ما حدث بينها وبين فكري وكيف انتشر الخبر في تلك اللحظه كان سعيد ازال يده من على فمها ثم ادارها والصق ظهرها بالحائط وواجهها فنظرت له أمي وقالت له
-هو انت يا وسخ امشى من هنا بدل ما اقول لامك
فضحك سعيد وامسكها من كتفيها وقرب جسده العارى منها والتصق بها فشمت أمي رائحه فمه الكريهه فادارت وجهها هربا منها فامسك سعيد وجهها ثم قرب شفتيه من شفتيها وقبل أمي عنوه وأمي لا تستطيع الصراخ فتهديد سعيد كان منطقيا اذا ما صرخت فسيهب الجيران الى شقتنا وسيروننى وأنا عاريا واثار النيك واضحه على جسدى فسانفضح في المنطقه كلها فكانت أمي تئن وتصرخ صرخات مكتومه وسعيد يحاول ادخال لسانه في فمها وأمي لا تستجيب له ثم مد يديه يعتصر ثدىيها وأمي تقول له
-عيب يا سعيد ده انا زى امك
وسعيد كانه لم يسمعها فهو غائب عن الوعى بسبب الخمر والحبه التى تناولها فاهرج ثديها الايسر من القميص يداعبه وأمي بين نارين نار الهرب ونار خوفها على وسعيد لا بزال يداعب صدرها واخرج الصدر الاخر وظل يداعب حلماتها باصبعيه الابهام ثم قرب فمه من ثديها الايسر وقام بمص حلمتها فلم تتحمل أمي ودفعته بقوه مما اغضب سعيد فجذبها من يدها الى غرفه النوم فذهبت خلقهم ووجدت أمي تجلس على السرير وسعيد خلفها يعتصر صدورها حاولت ان اوقفه الا انه صفعنى بقوه فسقطت على السرير فصرخت أمي وقالت
-خلاص يا فادى سيبه ثم نظرت الى سعيد وقالت مالكش دعوه بيه
فالقاها سعيد بجانبى على السرير ثم رفع مؤخرتها الكبيره البيضاء وانزل كلوتها الى ركبتيها وأمي تبكى وهي تنظر الى وأنا امسك يديها لكى اطمئنها انى معها وسعيد خلفها بنظر الى كسها الذى اصبح في متناول يديه فادخل اصبعه فيه مما جعل أمي تشهق وهي تنظر الى وسعيد يقبل مؤخرتها البيضاء ويتحسسها ثم ترك أمي وجعلها تنام على ظهرها والقى بجسده فوقها وحاول ان يقبلها مرة أخرى من فمها ولم ينجح فتوجه الى خدها يقبله ويلحسه بلسانه اومى ممسكه بيدى وتنظر الى وكانه لا يوجد شخص فوقها يغتصبها انها لا تتجاوب مع سعيد نهائيا وتوقفت حتى عن التالم واصدار الاهات ظلت أمي تنظر الى عينيى وسعيد فوقها يتنقل بين خدها ورقبتها واذنها بفمه ولسانه الى ان انتهى فانتقل الى يسارها وامسك يدها اليسرى ووضعها على قضيبه فانزلت أمي يدها فعاود الكره مرة أخرى وامسك يدها واحاط قضيبه بها وحرك يدها على قضيبه وأمي لا تنظر اليه ابدا ولا تصدر اى بادره تعاون معه فقٲم سعيد من جانبها ووجدته يجلس على المخده بجانب راسها وقرب قضيبه من وجهها لكى تمصه الا ان أمي اغلقت فمها امامه فقٲم سعيد وجلس بمؤخرته العارية على وجهها فاقشعر جسد أمي من التقزز فوضع سعيد زبره امامها مرة أخرى فلم تجد أمي سبيلا للهروب من ذلك فادخلت زبر سعيد في فمها وكان واضحا عليها الاشمئزاز فزبر سعيد قضى وقتا طويلا في مؤخرتى مما جعل رائحته نتنه مقرفه وكانت أمي مجبره على مصه ووجدت أمي تشد على يدي التى تمسكها فتمسكت بها اكثر كنت اود لو اقتل سعيد في تلك اللحظه الا ان جسدى كان منهكا ومتعيا لدرجه انني لا استطيع الوقوف على قدمى
قام سعيد من جانب أمي مرة أخرى وخلع لها الكلوت الذى انزله منذ قلبل ثم رفع ساقيها الى الٲعلى فاصبحت قدماها في الهواء وجعلها تفتح كسها بيديها وجلس مرة أخرى فوق راسها ولكنه لم يهبط بمؤخرته ولكنه هبط على وجهها بزبره الذى اصبح عموديا على فمها ثم مد يده وداعب كسها باصابعه وأمي تهتز من تحته بسبب حركته فوقها فوجئب بأمي بعض مضى فتره من الوقت بانها تضم ساقيها على يد سعيد التى في كسها ثم ترتعش بقوه اثارنى ارتعاش أمي فمددت يدي واحتضنت كفها مرة أخرى وقٲم سعيد من فوقها وهو مطمئن انها ستتجاوب معه الا ان أمي اغمضت عينها في تلك المره لاحساسها بالخجل من ارتعاشها الواضح امامنا ووجدت سعيد يرفع ساقيها ويمسك قدماها الصغيرتين بكفيه ويفتحهما ثم يحرك زبره على كسها من الخرج دون ان يلمسه ثم يوجهه الى فتحه كسها وأمي اصبحت كالجثه الهامده لا تتاثر بكل ما يدور حولها فنظر سعيد اليها بغضب وطعن كسها بزبره بقوه ولم تهتز شعره واحده في جسد أمي فاخرج سعيد زبره وطعنها مرة أخرى فلم تهتز أمي ايضا وظل يفعل ذلك حتى تاكد من عدم تجاوب أمي معه فظل يحرك زبره داخلها وأنا ممسك يدها وبين الحين والاخر تحرك أمي اصابعها فوق يدي لكى تطمئنى وسعيد اصبح كالمجنون فوقها ويتحرك بسرعه عاليه وجسد أمي يترجرج معه وصدورها تقفز معها وهي لا تصدر اهه ولا تفتح عينيها مهما فعل فقرر سعيد ان يغير الوضع لعل أمي تتجاوب معه فضم ركبتيها الى صدرها مما جعلها مفتوجه اكثر امامه و جلس القرفصاء فوقها واصبح زبره يتحرك بحريه اكثر داخلها الا ان أمي ايضا في ذلك الوضع لم تتجاوب معه احسست بالالم الذى تمر به أمي من قوه ضغطها على كفي وعلى الرغم من هذا فهى لم تفتح عينيها قط حتى انتهى سعيد من ذلك الوضع فجعل أمي تنام على جانبها الايمن وزبره لا يزال داخلها واصبحت أمي مواجهه لى وقريبه جدا فانفاسها تلفح وجههى واشم رائحتها لقربها الشديد ففتحت أمي عينيها عندما احست بقربى منها واحتضنت وجهها بكفي ومسحت دموعها التى تنساب من عينيها فقبلت أمي يدي برفق وحنان ولم يقطع قبلتها الا اهه مكتومه بسبب حركه سعيد العنيفه في داخل كسها التى زادت عن ذى قبل وأمي تهتز أمامي نظرت الى زبرى في الاسفل فوجدته منتصب بشده وهو قريب للغايه من كسها فوجئت بأمي تحتضننى بقوه وكانها تهرب من سعيد في داخلى فتركتها تلتصق بى تماما لكى تحس بالاطمئنان ولكن تبا ان جسد أمي العارى ملتصق بى جدا كان جسدها حارا ناعما طريا له ملمس غبر كل النساء ونظرا لتقارب اطوالنا فاصبح زبرى مواجها لكسها يحتك به بقوه واحسست بزبر سعيد وهو يتحرك داخله وزبرى من الخارج يتلمسه وصدرى ملتصق بصدرها وبطنى تحتك ببطنها حتى اقدامنا تلامست في الاسفل واحسست بأمي تبكى بقوه وهي تضع راسها على كتفي فمنظرنا كان مثيرا للشفقه ونحن عرايا يتم اغتصابنا من احد الصبيه ونظر سعيد الينا ونحن نحتضن بعضنا وحاول ان يفصل أمي عن الا انها كانت تحتضن جسدى بقوه لدرجه انه عندما جذبها لم تنفصل عنى ووجدتني انام فوقها وهي تلف ذراعيها حولى كانها تحمى جسدها بجسدى فوجئت بسعبد بقول لنا
-يعنى انت عاجبك الوضع ده طيب استحملوا بقى
فوجئت به يجلس فوقى ويغرز زبره في مؤخرتى بقوه وأنا فوق أمي حاولت أمي ان تدفعنى من فوقها لكى تهاجم سعيد الا انني كنت ثقيلا وزاد من ثقلى وجود سعيد فوقى فحاولت ان تضربه بيدها الا انه امسك بهما وأنا اصرخ من الالم وهي تبكى مما يحدث لى فلم تجد سبيلا الا ان تفتح ساقيها وتحررهم من تحتى فتدفعه بهم احسست بأمي وهي تريد ان تححر ساقيها من تحتى فتحملت على ساث واحده لكى تخرج احدى ساقيها ثم عكست الامر لكى تخرج ساقها الاخرى فحررت ساقيها وقامت باخراجهم من تحتى وفردتهم في الهواء لكى تدفع سعيد بهم الا انها اكتشفت فداحه ما فعلته فقد اصبح كسها مكشوفا امام زبرى الذى كان يتحرك بسهوله فوقه حاولت ان تعيدهم الى مكانهم الا ان ساقى كانت تعيق عودتهم الى مكانهم لاغلاقهم واصبح الطريق مفتوحا امام زبرى لكى بغزو المنطقه المحرمه فنظرت الى أمي بهلع وقالت لى
-بلاش يا فادى اوعى تعمل كده بلاش بلاش
فانتبه سعيد الى ما تقوله أمي فاصبح اعنف في نياكته لى لكى يجبرنى على ان ادخل زبرى في كس أمي الا انني تصديت له بكل قوه فظل يصفعنى على مؤخره عنقى وأمي تبكى أمامي وهي تكرر كلامها لكى امتنع عن ما سوف افعله وسعيد يزيد من قوته.
الام رهيبه احسها في مؤخرتى ودوار عنيف يعصف براسى فسعيد اصبح كالماكينه التى لا تتوقف فقد وجد الدافع الذى يتحرك من اجله الا وهو جعلى انيك أمي وأنا احاول بكل ما اوتيت من قوه انى اتصدى له الا ان صفعاته كانت قويه وفي كل مرة يرتطم جسده بمؤخرتى يلمس زبرى كس أمي الذى تنبعث من داخله حراره رهيبه جعلت زبرى ينتصب بشده ويحيط به بلل رهيب مما يجعل زبرى ينزلق عليه بسهوله احسست باننى سيغمى على ويداى لن تتحملانى انني اسقط لامس زبرى فتحه كس أمي فافقت مرة أخرى ورفعت جسدى ملليمترات قليله بعيده عن جسد أمي الا ان سعيد كان ثقيلا جدا وعنيفا جدا وغاضبا جدا لدرجه انه امسكنى من عنقى واحسست بالاختناق ولم يعد الهواء يصل الى راسى والدوار يزداد عنفا وزبرى اصبح ملامسا لكس أمي فعلا ان الحراره التى تنبعث منه جعلنى ارغب في ان ادفن زبرى داخلها نظرت الى أمي بكل اسف فلقد قلت مقاومتى لسعيد وقررت ان استسلم ولم اعد اتحمل ولا ادرى بشيئ وسقط جسدى على أمي واغمى على
لم ادرى كم من الوقت اغمى على ولا اعلم هل دخل زبرى في كس أمي ولكننى افقت مفزوعا عندما احسست بماء يسيل على وجهي ففتحت عيناى فوجدتها أمي تمسك خرقه مبلله تمسح بها وجهي الذى تغطى بلبن سعيد وكانت لازالت ترتدى ذلك القميص الخفيف وكانت تبكى بجانبى ما ان صحوت حتى احتضنتنى برفق وأنا اقول لها
-خلاص مشى
فهزت راسها بنعم فظللت مرتمى في حضنها لفتره طويله وكنت لا ازال عاريا فاحسست بالخجل وقلت لها غطينى فجذبت أمي الغطاء وغطتنى فاعطيتها ظهرى فاحتضنتنى أمي بقوه حتى نمنا من الارهاق استيقظت في الصباح وجدت أمي مستيقظه وهي تحتضننى كما حدث في البارحه احسست براحه رهيبه وامان تام وأنا في حضنها فتمسكت بيدها التى تحيطنى فعرفت أمي انني استيقظت فقبلتنى من خدى ولم يستطع اى منا الكلام وظللنا هكذا حتى نمت مرة أخرى صحوت من النوم لم اجد أمي بجانبى ووجدت ملابس جديده ونظيفه على السرير احضرتها أمي لكى البسها فلبستها وسمعت صوت الماء في الحمام فعرفت ان أمي تستحم لمى تغسل اثار ما حدث لها البارحه فنزلت تحت الغطاء مرة أخرى وما ان خرجت أمي ووجدتنى مستيقظا حتى احتضنتنى فارتميت في حضنها ابكى فلم تتحدث أمي وظلت تتنهد في حزن ووجدتها تقول لى
-كله بسبب ابوك اللى سابنا من غير راجل طول العمر ده لو كان موجود ماكنش حد من الكلاب قدر ييجى جنبنا
- ما كنتى اتجوزتى حد تانى من ساعتها مادام هو مش عاوزنا بدل ما احنا متمرمطين كده
ابعدت أمي راسى عن صدرها ونظرت الى وقالت لى
-يعنى انت موافق انى اتجوز حد تانى غير ابوك
فنظرت اليها وأنا قضيبي ينتصب تحت الغطاء وهززت راسى بنعم

16
لم اتخيل في يوم من الايام انني من سيطلب من أمي ان تتزوج من شخص اخر الا ان الضغوط التى تعرضنا لها في الفتره الاخيره جعلتنى افكر في ذلك الموضوع فالاعباء الماديه تزيد على أمي وأنا سالتحق بالجامعه بعد ايام قليله وساحتاج الى المزيد من المصروفات بالاضافه الى احتياجات أمي الجنسيه التى زادت بشكل ملحوظ في الفتره الاخيره فوجب وجود رجل في المنزل ليرعاها جنسيا ويرعانا ماديا واثارتنى بشده فكره وجود رجل يضاجع أمي في نفس المنزل الذى اسكن فيه بطريقه قانونيه سليمه نظرت الى أمي فوجدتها في قمه سعادتها عندما ابلغتها بموافقتى على زواجها من شخص اخر وظلت تقبلني من خدودى وراسى وفمى وكانها كانت تنتظر تلك الموافقه منذ سنين وظلت تحدثنى عن كيف انها تخلت عن حقها في الزواج بعد ان رحل ابى من اجلى على الرغم من تقدم الكثير من الخطاب لها وانها لم ترغب في وجود رجل اخر في البيت من اجلى ثم قبلتنى مرة أخرى بنفس الطريقه المجنونه وضمتنى الى صدرها بقوه ثم قامت وهي تتراقص من الفرحه لدرجه انني شككت انها نسيت ما حدث لنا في البارحه من سعيد فقد كانت سعيده بشكل لا يوصف.
في داخلى احسست بسعاده انا الاخر بسبب سعاده أمي ولم اكن اتخيل انها تريد الزواج لتلك الدرجه عادت أمي الى الغرفه بعد قليل فطلبت منها احضار ملابس نظيفه لي لكي استحم فانا لم استحم منذ ما حدث مع سعيد فاحضرت أمي الملابس لي ثم قمت لكى اذهب الى الحمام فاحسست بآلام رهيبه في موخرتي فاستندت على أمي حتى ذهبت الى الحمام التى بدات في البكاء لمنظرى وأنا امشى مفتوح الساقين بسبب عدم قدرتى على اغلاقما من الالم الموجود بهما.
حاولت أمي ان تدخل معى الحمام الا انى رفضت فدخلت بمفردى وخلعت ملابسى ووقفت تحت الدش وما ان لامس الماء ظهرى حتى احسست بالم فيه فنظرت الى المراه فوجدت به اثار اظافر مغروسه به حتى اخره فلعنت سعيد في سرى لفعله ذلك وانتبهت في تلك اللحظه الى ماذا يمكن ان يكون قد حدث بعد ان اغمى على وهل بالفعل دخل زبرى الى المنطقه المحرمه هل ضاجعت أمي دون ان ادرى ان أمي كانت تترجانى الا افعل ذلك هل نجحت في ان تمنعنى من ذلك ام لم تنجح. واذا لم تنجح كيف سيكون شكل الحياه بعد ذلك معها وبغض النظر عن كل هذا كيف ستتعامل معى أمي بعد ان رات سعيد وهو يغتصبنى هل ستنظر الى على انى شاذ جنسيا ام انها ستعتبرها حادثا اسئله كثيره لم افق منها الا على صوت أمي التى تطمئن على انني بخير فرددت عليها واكملت الحمام في سرعه وخرجت وكنت اتحاشى النظر الى وجه أمي وكانت هي الاخرى تتحاشى النظر الى فكلانا خجلان من الاخر لرؤيته وهو يغتصب.
ومر اليوم وما ان اتى اليوم التالى حتى وجدت أمي ترتدى ملابس الخروج فسالتها الى اين ستخرج فقالت لى انها ستذهب الى المحأمي لكى تنهى اجراءات طلاقها من ابى فهى حتى الان لم تتطلق منه بعد فاستغربت من سرعه استجابتها لامر الطلاق وقالت لى ايضا انها ستذهب لرؤيه شقة مفروشة سننتقل اليها فنحن لن نستطيع السكن هنا بعد الان قالتها وهي تختطف حقيبتها وتركض خارج الشقه لكى لا اناقشها فيما حدث عادت أمي في آخر اليوم وكانت مرهقه جدا من البحث عن شقه مناسبه وخلعت حذائها فمارست هوايتى المفضله في تدليك اقدامها وروت لى أمي ما حدث وان المحامي طمئنها الى ان اجراءات الطلاق ستنتهى سريعا وان المشكله التى واجهتها هي الشقه فهى لن تستطيع تاجير شقه بمرتبها الضئيل فسالتها ولم تاجرين شقه مفروشة فمن الممكن ان ناخذ من هنا ما نريد ونرحل الى شقه أخرى فقالت لى اننا سنعود في يوم من الايام الى هنا واننا لن نرحل الى الابد ثم قالت لى انها ستذهب غدا الى المنطقه التعليميه للحصول على اجازه بدون مرتب لكى تستطيع العمل في احدى المدارس الخاصه التى تعطى مرتبات عاليه وانها ستعطى دروس خصوصيه للطلبه مما سيدر دخلا اضافيا لها فقلت لها ان كلامها معقول ولكن هل تضمنين ان يقبلوا بك في المدرسه الجديده فقالت لى ان لها زميله تعمل في احدى المدارس وانها طلبت منها العمل معهم في العديد من المرات ورفضت ذلك ثم قامت وذهبت الى الهاتف واتصلت بزميلتها وابلغتها برغبتها في العمل معها فرحبت زميلتها وطلبت منها ان تنتظر قليلا حتى تتحدث مع مالكه المدرسه وتعطيها الموافقه فاغلقت أمي الهاتف وانتظرنا حتى رن الهاتف مرة أخرى فوجدناها زميلتها تخبرها بان المالكه ستقابلها غدا فرحت أمي كثيرا وشكرت صديقتها ومر اليوم واتى اليوم التالى وساعدت أمي في اختيار الملابس التى سترتديها عند ذهابها لمقابله مالكه المدرسه ثم ودعتنى أمي وخرجت وعادت بعد منتصف النهار وكان واضحا عليها التعب فعرفت منها ان المدرسه بعيده في اطراف الاسكندريه وانها ستحتاج الى مواصلات كثيره لكى تذهب اليها حاولت اثناء أمي عن فكرتها الا ان دافعها كان قويا فهى تريد الحصول على زوج مهما كلفها الامر ومرت الايام حتى استطاعت أمي الحصول على شقه في منطقه محرم بك في وسط البلد وكانت منطقه متوسطه مشهوره بكثره المدارس فيها الا ان الشقه كانت ضيقه جدا لا يوجد بها الا غرفه نوم واحده وصاله صغيره وحمامها لا تصل اليه الا بعد دخولك الى المطبخ لم تعجبنى الشقه الا ان أمي اقنعتنى بان وجودنا بها مؤقت الى ان تتزوج فسنعود الى شقتنا القديمه انتقلنا الى شقتنا الجديده وساعدت أمي في تنظيفها وترتيبها واتى ميعاد النوم فطلبت من أمي ان انام على الكنبه الموجوده في الصاله فلم تعترض أمي الا انني عندما استيقظت من النوم في اليوم التالى كان جسدى يؤلمنى بشده فقالت لى أمي انني لن انام على تلك الكنبه مرة أخرى ولكننى سانام معها على سريرها.
ومرت الايام الى ان بدا العام الدراسى الجديد فذهبت الى الكليه وكان عالما جديدا لى ولكنه لم يكن عالما جيدا بل كان ملئ بالاحباط والرفض فانا لم اوفق في التعرف الى اى فتاه في الجامعه فانا منظرى لم يكن يجذب الفتيات فقد كنت قصيرا وامتلك مؤخره كبيره ولم يكن منظرى رجوليا بالمره فانا لم ينبت لى شارب او ذقن فلم يكن منظرى خشنا كما تحب الفتيات وعلى صعيد الشباب فكانوا يخجلون من الخروج معى فانا اعتقد ان اصدقاؤهم يلمحون لهم ان منظرى شاذ وانهم يخرجون معى لممارسه الجنس الشاذ فقطع معظمهم صلاتهم بى ولم يعد لدى اصدقاء نهائيا و من ناحبه أمي فقد اكتشفت انها سقطت في فخ المدرسه الجديده فتلك المدرسه كانت للشباب المستهتر الذى لا يهتم بالتعليم فهم مجموعه من الشباب الاغنياء المدللين الذين يعتقدون ان المال يحل جميع المشاكل فقد طلبوا جميعهم اخذ دروس خصوصيه عند أمي ففرحت أمي جدا فذلك سيساعدها على تحمل اعباء الحياه الا انها اكتشفت بعد ذلك ان تلك هي طريقتهم في اذلال المدرس فهم لا يتوقفون عن احراج أمي طوال الوقت ولا تستطيع أمي ان تنهاهم عما يفعلونه بسبب الدروس الخصوصيه التى لو اوقفتها سيتوقف معها مصدر دخل كبير لنا والتى تعتبرها أمي وسيله جيده لكى تبحث عن عريس جديد ففي كل بيت تدخله تتعرف على اهله وتلمح لهم انها غير متزوجه حتى انها خلعت دبله ابى من يدها واصبحت ترتدى ملابسا مثيره تلفت نظر الرجال اليها لدرجه ان القهوه التى تحت بيتنا كانت تكتظ بالرواد في وقت نزول أمي من البيت ووقت عودتها وكنت اراقبهم من شقتنا وهم يغازلون أمي طوال الوقت واصبحت أمي اكثر تحررا في معاملتها وكلامها معى فهى لا تجد احدا تتحدث معه بعد الان فلا يوجد ٲم سعيد ولا زميلات المدرسه القديمات فانا الشخص الوحيد الذى تتحدث اليه بدون خجل فكانت تحكى لى عن من قابلته اليوم وكيف انها تظن انه عريس منتظر وانه به المواصفات المناسبه وكيف انها معجبه به وبشخصيته وكانت ايضا تحكى لى ما تتعرض له من مضايقات وتحرش وهي في المواصلات وكيف ان كل من يجلس بجانبها يبدا يحك فخده بها و كوعه بجانبها وان بعضهم كان يتجرا ويضع يده عليها كانت تحكى لى كل هذا وأنا اجلس تحت اقدامها ادلكها لها بعد عودتها من يوم طويل في العمل وكانت احاديثها تثيرنى بشده ولكن ما كنت استغرب منه هو قدره أمي على نسيان حادثه سعيد فهى لم تتحدث معى عنها ولم تلمح لاى شيئ.