Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فتحمست فرح واصبحت تداعب كس امى بباطن يدها ثم قررت فرح ان تجرب شيئا لم تستطيع فعله مع فرح الا وهو ادخال
اصبعها فى كس امى فقامت فرح بمد اصبعها الاوسط وداعبت به فتحه امى قبل ان تغرسه فى كسها بقوه مما جعل امى تشهق
من اثر اصبع فرح فى كسها ثم اخرجت فرح اصبعها وقامت بلعقه لكى تتذوق الطعم الداخلى لكس امى ثم ادخلت اصبعين فى
المره التاليه واصبحت تنيك امى باصابعها بمنتهى القوه وفيروز تداعب صدر امى بهدوء مثير واستمرت الفتاتين ولم تهدءا
حتى ارتعشت امى بقوه بين يديهم واغمضت امى عينيها وارتسم على وجهها ابتسامه عريضه وتوجهت فيروز الى فرح
وقامت بتقبيلها من شفتيها لتشكرها على تعلمها دروسها جيدا وكيف انها قامت برعش خالتها بتلك القوه توجهت فيروز بعد ذلك
الى يدى امى وقامت بفك قيودها فقد تاكدت ان امى مستمتعه بكل ما يحدث لها ثم ساعدتهم امى فى خلع جميع ملابسها
واصبحت عاريه تماما وخلعت فرح ملابسها هى الاخرى ونامت امى على السرير مره اخرى فى دعوه منها لهم لكى يكملوا
ما بداوه وبالفعل توجهت فيروز الى كس امى وقبلته مره اخرى وشرعت فى لحسه وادخال لسانها بداخله ولحس العسل الذى
تناثر على فخدى امى من الداخل وعلى شفرات كسها واتجهت فرح الى امى تتحسس صدرها وتقرب وجهها من خد امى تقبله
فاحتضنت امى راس فرح وقامت بالتحسيس على شعرها هى الاخرى وقربت شفتيها من شفتى فرح وقبلتها قبله طويله قامت
امى فيها بمص شفه فرح العليا مصا شديدا ولم تتركها الا عندما خرجت منها اهه بسبب ادخال فيروز كف يدها كاملا فى كسها
الذى كان مفتوحا بسبب زبر عمو فكرى ثم قامت فرح بحك جسدها بجسد امى وتحريك صدورها الصغيره على جسد امى
ووجهها مما دفع امى الى الامساك بصدرها والتحسيس عليه ثم وضعت صدر فرح الصغير فى فمها لدرجه ان معظمه دخل
فى فمها ومصته بقوه مما جعل فرح تصدر اهه فنظرت فيروز الى مصدر الاهه فوجدتها فرح وامى تمص صدرها فارادت
فيروز ان تمص امى لها صدرها هى الاخرى فتركت كس امى وقامت وخلعت ملابسها كامله واصبح صدرها عاريا وجلست
على ركبتيها وقامت امى هى الاخرى ووجهت فرح امى الى صدر فيروز فتلقفته امى بين شفتيها واستغربت جدا من امى التى
تحولت الى سحاقيه فى ثانيه واصبحت تمص صدر فيروز كانها طفل غائب عن صدر امه لفتره طويله فهى لا تمصهم فقط بل
تتحسسهم بيديها وتقبلهم بصوت عالى وفيروز تتاوه من الاثاره وهى تنظر الى عينى امى التى لم تعد تغمض عينيها انها
تستمتع بالنظر الى عينى فيروز وهى تقوم بمص صدرها وامى تتفنن فى مص فيروز فهى تعرف كيف تثار المراه فمره تمص
صدرها بقوه ومره بلطف ومره تقبله واذا ما مصت صدرا فانها تقوم بمداعبه الاخر بيدها وفرح بجانبهم تمد يدها الى اسفل
فيروز تداعب كسها وظلت هكذا حتى وجدت فيروز ترتعش بقوه وهى تمسك راس امى وتضعها على احد صدورها حتى
هدات تماما ثم امسكت راس امى تقبلها فى كل موضع لتشكرها على الرعشه التى حصلت عليها الى ان وصلت الى شفتيها
فقبلتها قبله طويله وهم ينظرون الى عينى بعضهم واشتركت معهم فرح فى القبله واصبحت قبله ثلاثيه رائعه ثم قامت فرح
بتقريب اصبعها الذى داعبت به كس فيروز الى فم امى فقامت امى بمصه بطريقه مغريه واغمضت عينيها وهى تتذوق طعم
كس فيروز من فوق اصابع فرح مما دفع فيروز الى الاشاره الى امى لكى تنام على السرير فاستلقت امى على ضهرها
واستغربت جدا من قدره فيروز على السيطره على امى وانصياع امى لها ووجدت فيروز تجلس بكسها على وجه امى التى
ابتسمت لفيروز اثناء نزول كسها على وجهها وقبلت كسها فى مناطق عديده وفيروز تنظر الى وانا اطل بجزء من راسى من
خلف الباب لاشاهد ما يحدث وفرح بجانبهم تفتح كس فيروز بيدها لتسهل مهمه امى فى لحس كس فيروز التى عادت براسها
الى الوراء واسندت يدها على السرير وامى تحتها تداعب كسها الصغير بلسانها وتتذوق طعمه الجميل وفيروز تصدر اهاتها
الخفيفه وهى تعض على شفتها السفلى من النشوه وامى تمد يدها تتحسس صدر فيروز التى اغمضت عينيها وامى تاكل كسها
بفمها ففتحت فيروز عينيها من الشهوه ونظرت الى فرح وقالت لها
بوسيييييينىىىىىىىىىىىىى
فقبلتها فرح بقوه و امسكت فيروز يد امى التى تعتصر صدرها لكى لا تترك صدرها واهتز جسدها بقوه وهى تقول
اااااااااااااااه هاجييييييب خلاااااااااااص
فقالت لها فرح
سيبيهم يجوا
فارتعشت فيروز بقوه رهيبه وامسكت وجه فرح تقبلها بقوه وتناثر عسلها على وجه امى التى لم تترك كس فيروز بعد ولكنها
ظلت تلحس كل ما ينزل منه حتى انتهت فقامت بتقبيله قبلات خفيفه ثم قبلت فخدها الايمن ثم الايسر
جاء الدور على فرح لكى ترتعش هى الاخرى فكل منهم ارتعش من قبل فقامت فيروز من فوق وجه امى لتترك المجال لفرح
لكى تاخذ مكانها التى جلست على وجه امى ولكن بطريقه مقلوبه بحيث كانت مؤخرتها فوق وجه امى وما ان جلست على وجه
امى واصبح كسها فوق وجهها حتى انقضت عليه امى تاكله بطريقه جنونيه لدرجه انى اندهشت من مقدره امى على التاقلم مع
السحاق ظلت امى تاكل كس فرح التى انحنت من فرط الاثاره واصبحت مؤخرتها اكثر بروزا مما اثار فيروز فانحنت تقبل
مؤخره فرح الكبيره وتعضها بشفتيها عضات خفيفه وهى لم ترفع عينيها عن عينى امى ثم قامت بفتحها بيديها وقربت لسانها
منها وقامت بلحس فتحه مؤخره فرح التى قامت بالصراخ عاليا لما يحدث لها فامى لم ترفع كسها عن فمها وفيروز تلحس لها
مؤخرتها بنهم شديد لدرجه ان لعاب فيروز اصبح يسيل على فتحته مؤخره فرح ويسري فى المنطقه الواصله بين مؤخرتها
وكسها ثم يصل الى كسها ويختلط بالعسل الذى ينزل منه وينتهى به المطاف الى فم امى التى تبلع كل ما ينزل من كس فرح
كل ذلك ادى الى ان ترتعش فرح بقوه ولكن يبدو انها لم تكن تريد التوقف لقد اعجبها ما حدث لها فاستمرت فى مكانها وامى
وفيروز يكملون ما بداوه حتى ارتعشت مره اخرى فى تلك المره لم يعد جسد فرح قادرا على حملها لقد انهارت على السرير
من فرط الاثاره فتصورت انهم قد انتهوا مما يفعلونه ولكننى فوجئت بهم يستعدون لجوله اخرى فقد نامت فيروز على ضهرها
ورفعت ساقيها امام فرح التى كانت مشتاقه الى كس فيروز فهى لم تتذوقه اليوم فانحنت امامه فرح وطبعت قبلات خفيفه على
المنطقه المحيطه به ثم قامت بمداعبه الزنبور الصغير بطرف لسانها ثم قامت بلحس كسها لحسات سريعه وفيروز تتاوه امامها
وهى مستسلمه لامى وهى تتحسس جسدها الطرى ثم تنحنى امى فتقبل فيروز بمنتهى الرومانسيه على شفتيها ثم رقبتها فتقبلها
ثم تقوم بلعقها بلسانها ثم تصعد مره اخرى الى شفتيها فتقبلها وهى تنظر الى عينيها وفيروز تحتضن راس امى بين يديها ثم
تنزل امى الى صدورها فتلتهمهم بين شفتيها وفيروز تمد يدها الى امى تتحسس جسدها ثم تطلب منها ان تجلس على وجهها
ففعلت امى اصبحت امى فى تلك الوضعيه تنظر الى الباب فخفت ان ترانى الا ان الاثاره التى كانت فيها منعتها من رؤيتى
فجلست امى على وجه فيروز ووجدتها تقوم برفع ذراعيها والامساك براسها من قوة الاحاسيس التى تختبرها لاول مره فى
حياتها ثم تنهار على جسد فيروز فتسقط عليه فتجد فرح تمص كس فيروز بمنتهى القوه الامر الذى جعل السرير الذى ينامون
عليه يرتج بقوه من الرعشات التى تحدث عليه ففيروز وامى يرتعشن بقوه حتى اتت شهوتهما معا وسقطت امى على جسد
فيروز فاستقبلتها فرح بقبله ممزوجه بعسل كس فيروز فقامت امى بلحسه من على شفتيها وقامت امى وفرح وهما لازالا
يقبلان بعضهما وذهبت فرح الى اخر السرير وجلست وفردت ساقيها امامها وفتحتهم وجعلت امى تجلس بينهم وهى تعطى
ظهرها لها واحتضنتها فرح واصبحت صدور فرح ملاصقه لظهر امى فالقت امى راسها فى دلال على صدر فرح وتركت
فرح تتحسس صدرها كيفما شاءت واصبح كسها مفتوح امام فيروز التى لم تترد فى الذهاب اليه ومداعبته باصبعها الاوسط
وكان رطبا ومبتلا للغايه فادخلت اصبعها فيه بمنتهى السهوله وبدات فى نياكه امى باصبعها ثم قامت بتقريب لسانها من زنبور
امى وقامت بمداعبته بقوه فتاوهت امى من اللذه وفرح خلفها تقبل رقبتها واذنيها وتتحسس صدرها وامى تنظر الى عينين فرح
ولم تقطع نظراتها اليها الا عندما اغمضت عينيها لترتعش بقوه
لم اصدق ما رايت فتلك كانت اول مره اشاهد فيها امى وهى تمارس الجنس وقد كانت طبيعيه للغايه وتمارس السحاق كانها
سحاقيه بالفطره لم تتحرك احداهن طول فتره ربع ساعه كامله قضوها وهم على نفس الوضعيه حتى قامت فيروز وذهبت الى
اقدام امى فقبلتها واحتضنتها بقوه ودفنت وجهها فيهم ففتحت امى عينيها ونظرت الى فيروز ثم نظرت الى نفسها ثم انتابت امى
نوبه من البكاء الهستيرى فيبدو عليها انها افاقت من النشوه الجنسيه لتجد نفسها عاريه وقد مارست السحاق مع ابنه اختها
فتوجهت فيروز اليها واحتضنت وجه امى بين كفيها واستخمت اصبعيها الابهام لتمسح الدموع التى تنهمر من عينيى امى
وظلت تهمس لامى بكلمات كثيره لم استطع سماعها من مكانى ولكننى لمحت علامات الانزعاج واضحه على وجه فرح
وبدات امى تهدا تدريجيا وتبتسم فى لحظات خفيفه ثم اشارت امى بعلامه لا فى وجه فيروز وفيروز تقول لها
ليه يا خالتو ليه لا
وامسكت فيروز كفى امى بين يديها وهى تقبلهم وهى لازالت تهمس لها ويزداد انزعاج فرح مما تسمعه كنت فى تلك اللحظه
على استعداد لدفع عمرى كاملا لمعرفه ما تقوله فيروز الا ان امى ظلت تهز راسها بلا وفيروز تقبل يدى امى ويدو على
وجهها علامات الرجاء وهى تطلب من امى شئ ما وامى ثابته على موقفها فى رفض ما تطلبه منها فيروز لم يكن امام فيروز
الا ان تقبل اقدام امى مره اخرى ولكن تلك المره كانت للتوسل لم تتحمل امى منظر فيروز فقامت واحتضنتها وظلت تبكى
وهى تقول لها
ماينفعش يا فيروز
ايقنت فيروز ان امى لن توافق على ما تطلبه منها فظلت تبكى مع امى لفتره ويله حتى جذبت امى نفسها ولمت ملابسها
المتناثره على الارض ودخلت الحمام اللحق بالغرفه وظلت فيروز تبكى وفرح تنظر اليها بغضب شديد فاستنتجت ان فيروز قد
صارحت امى بحبها وتوسلتها لكى تستمر علاقتهما فاحست فرح بالغيره فهى اول من اختبرت فيروز معه عالم السحاق
والجنس
نظرت الى الساعه فوجدت انه مر وقت طويل منذ خروج خالتى وام سعيد فاشرت الى فرح التى فوجئت باننى لازلت موجود
فى الغرفه معهم فتوجهت الى ونبهتها الى انه قد مر وقت طويل وانه يجب ارتداء الملابس بسرعه حتى لا نفاجاء بدخول امك
وخالتى وما ان سمعت اسم امها حتى ركضت وارتدت ملابسها وساعدت فيروز على ارتداء ملابسها التى كانت فى حاله نفسيه
سيئه وما ان اطمئنيت على ان جميعهم قد ارتدوا ملابسهم حتى خرجت وذهبت لكى اطمئن على خالتى فوجدتها مع عمو فكرى
فى غرفه العنايه المركزه وام سعيد تقف خارجها فوقفت معها ونظرنا من الزجاج فوجدنا خالتى تنحنى ليهمس عمو فكرى فى
اذنها بامر ما فيرتسم على وجه خالتى علامات الدهشه ثم تخرج مندفعه من الغرفه وتتجه دون ان تتحدث الينا الى الغرفه التى
بها امى والفتيات فتدخل وهى تبحثعن امى التى لازالت فى الحمام تخشى الخروج ومواجه فيروز فتطرق الباب بمنتهى العنف
فتخرج امى وهى مندهشه لتفاجئ بخالتى تجذبها من شعرها وتصفعها على وجهها بقوه امام ذهول الحاضرين فلم نكن نتوقع
ان تفعل خالتى هذا فصرخت امى بسبب عنف خالتى فنظرت فيروز اليهم ووجدت امها تهين خالتها حبيبتها امام الحاضرين....يتبع

_________________

افتراضي رد : فادي وامه - العائله فاء - منقولة لغاية الجزء الخامس
ثم تخرج مندفعه من الغرفه وتتجه دون ان تتحدث الينا الى الغرفه التى بها أمي والفتيات فتدخل وهي تبحثعن أمي التى لازالت في الحمام تخشى الخروج ومواجه فيروز فتطرق الباب بمنتهى العنف فتخرج أمي وهي مندهشه لتفاجئ بخالتي تجذبها من شعرها وتصفعها على وجهها بقوه امام ذهول الحاضرين فلم نكن نتوقع ان تفعل خالتي هذا فصرخت أمي بسبب عنف خالتي فنظرت فيروز اليهم ووجدت امها تهين خالتها حبيبتها امام الحاضرين فقفزت فيروز من مكانها ووضعت نفسها بين أمي وخالتي وكذلك فعلت ٲم سعيد وظل الجميع يستفسر من خالتي عما حدث ففوجئنا جميعا بخالتي تقول
فكري قال لى على كل حاجه على كل اللى حصل في اخر يوم لينا في اسكندريه على الهانم اللى نامت مع جوز اختها واختها نايمه في الاوضه اللى جنبها
سكت جميع الحاضرين ولم يقطع السكوت الا صوت بكاء أمي الذى استفز خالتي لكى تضرب أمي مرة أخرى ولكن في تلك المره فوجئت خالتي بابنتها تتصدى لها فهى تعشق أمي لدرجه انها على استعداد لان تتحدى امها لاجلها وامسكت فيروز بكتفي امها وهي تصرخ في وجهها قائله
خالتو عمرها ما تعمل كده بابا بيخرف فاهمه بابا بيخرف
وكانت فيروز ترج جسد امها بقوه من فرط الانفعال فتدخلت ٲم سعيد واحتضنت فيروز بقوتها الغير عاديه وجذبتها بعيدا عن امها التى لم تتصور ان تفعل فيروز معها كذلك فظلت تصفع أمي وهي تقول لها
خونتينى مع جوزى وكمان بتقوى بنتى عليا اخرجى برا مش عاوزه اشوف خلقتك تانى
وجذبت أمي الى خارج الغرفه والقتها في الصاله الملحقه بها وفيروز تصرخ لتنادى على خالتها التى ايقنت انها لن تراها بعد الان وركضت لكى الحق أمي فوجدت خالتي أمامي التى انتبهت الى انه اذا ما خرجت الان فانها ستفقدنى الى الابد فامسكت خالتي بذراعى ولكنها لم تجد ما تقوله فليس من المعقول ان ابقى معها واترك أمي ولن نستطيع العوده بالزمن الى الوراء لتصحيح اخطاء الماضى والبقاء سويا فنظرت الى عينيها ثم ادرت وجهي وسحبت يدي من بين يديها وتركتها وهي تصرخ باسمى وركضت لالحق بأمي
لحقت بأمي فوجدتها تبكى بشده فامسكت بيدها واستقليت تاكسى الى موقف رمسيس وركبنا من هناك الى الاسكندريه وطوال الوقت وأمي تبكى وهي تتحاشى النظر الى ووصلنا الى المنزل وادخلت أمي الى غرفتها ونامت على السرير وغطيتها وذهبت الى غرفتى وأنا افكر في تطور الاحداث وكيف انني فقدت خالتي وفيروز ولا اعلم ماذا سيحدث مع فرح وٲم سعيد ومرت الايام وأمي لا تخرج من الغرفه وكنت احضر لها كل طلباتها الى غرفتها واحضر المشتريات من السوق واثناء عودتى من السوق وصعودى سلم المنزل فو جئت بصوت خلفي يقول لى
ازيك يا ابن المتناكه

15
كنت اصعد السلم وأنا غارق في التفكير فيما حدث لأمي في الفتره الاخيره وكيف انها تعرضت للاهانه على يد اختها بعد ان اكتشفت خيانتها لزوجها معها وكيف انها ستواجهنى بعد ان عرفت بامر علاقتها مع عمو فكري وتذكرت خالتي وفيروز وحجم السعاده واللذه الذى احسسته بوجودى معهم وكيف انني استعدت جزءا كبيرا من ذكورتى بعد ان مارست الجنس معهما وتوقفت كثيرا عند خالتي فقد احسست معها باحاسيس لم اختبرها من قبل فقد كنت اعشقها واعشق كل ما يحيط بها حتى رائحه عرقها كانت عندى افضل من العطور الغاليه وتمنيت لو يعود الزمان الى الوراء وامنع أمي من ممارسه الجنس مع عمو فكري كى تستمر علاقتنا بخالتي واتمتع حتى بوجودها بجانبى وليس ممارسه الجنس معها احسست بمراره فظيعه في حلقى عندما تخيلت انني سابتعد عن خالتي الى الابد وكنت اتمنى لو استطيع الاتصال بها للاطمئنان عليها فمنذ ان تركناهم لم نسمع منهم شيئا ولا نعرف ماذا حدث هناك وما هي حاله عمو فكري الان وتذكرت فيروز وحالتها النفسيه السيئه التى تركناها عليها فصبرت نفسى باننى لست وحيدا في عالم الفراق ففيروز ايضا تخلت عن خالتها حبيبتها بعد ان احبتها فاخذت نفسا عميقا ثم اطلقته من صدرى في شكل زفره عاليه اخرجت معها كل ما يموج به صدرى من مشاعر مضطربه وفجاه سمعت صوت من خلفي يقول لى
ازيك يا ابن المتناكه
اندهشت بشده لسماع تلك الكلمه واندهشت ايضا لعدم سماعى لخطوات الشخص الذى يسير خلفي فهل كنت مشغولا الى تلك الدرجه فلم اسمع خطواته ولكن مهلا تلك النبره ليست غريبه على اذنى هي مختلفه قليلا عن ذى قبل ولكنها هي انه سعيد ونظرت لاتاكد هل هو سعيد بالفعل ام لا فوجدته هو ولكن كان شكله غريبا جدا فعيناه كانتا حمراوان ويبدو عليه السكر الشديد وفمه تروح منه رائحه الخمر بقوه فسلمت عليه وقال لى
-كده امك تموت الراجل
فنظرت له مستغربا مما يقول فأمي لم تتسبب في موت احد فقلت له
-أمي انا تموت حد دى ما تقدرش تشوف فرخه بتندبح
- لا جوز خالتك هي اللى موتته
فصعقت من الكلمه وقلت له
-قصدك عمو فكر
فهز راسه بنعم فقلت له
-بس ده كان عايش لما نزلنا من كام يوم
- ده مات يوميها وخالتك وبنت خالتك في المستشفي من ساعتها تعبانين وعندهم صدمه
فتالمت كثيرا مما سمعته واحسست بحزن شديد على خالتي وابنتها فٳلى جانب انهم فقدونا ايضا فقدوا والدهم ولم استطع ان اتكلم فقد كنت حزينا حقا ولم يقطع صمتى الا صوت سعيد وهو يسالنى
-امك عامله ايه
فنظرت له بغضب ولم ارد عليه واعطيته ظهرى واكملت صعودى للسلم فوجدته يصعد خلفي وهو يقول لى
-على فكره انا عرفت كل حاجه وعرفت ان امك نامت مع فكري والمنطقه كلها عارفه الكلام ده امك اتسيح لها في الحته كلها
صعقت عندما سمعت ذلك الكلام فمن ابلغ سعيد بذلك ومن يريد فعل ذلك ومن اصلا يعرف ذلك فلا يعلم احد بذلك الا انا وأمي وخالتي وفيروز وٲم سعيد وفرح وخالتي وابنتها في المستشفي ولا يتبقى الا ٲم سعيد وفرح فقلت لنفسى بالتاكيد انها فرح التى ابلغت الجيران لانها غارت من أمي عندما اعترفت لها فيروز بحبها فمكالمه واحده الى اى جاره كفيله بنشر الخبر في المنطقه كلها كنت قد وصلت الى باب الشقه في تلك اللحظه وسعيد خلفي فلم انظر اليه واخرجت المفاتيح وفتحت الباب وفوجئت بسعيد يمنع غلقى للباب ويدفعنى الى الداخل بقوه فسقطت من قوه الدفعه ووقعت الحاجيات التى احضرتها من السوق على الارض فقمت مسرعا وحاولت دفع سعيد خارج المنزل وكنت قد نسيت مقدار قوته التى ورثها عن امه فلم استطيع ان ازحزحه من مكانه ودخل سعيد الشقه واغلق الباب خلفه وفوجئت به يقوم بلوى ذراعى خلف ظهرى ويدفعنى بقوه ناحيه غرفتى ويغلق الباب خلفه وهو يكتم صوتى بيده حاولت الهروب كثيرا الا انني في كل مرة كنت احاول ان اهرب كانت ذراعى تؤلمنى بشده الى ان اغلق سعيد الباب وقام بتثبيتى على الباب واحسست به يلتصق بى من الخلف حاولت المقاومه مرة أخرى وسيطرت على رغبتى الذكوريه في مقاومه ما يفعله سعيد بى وحاولت قناع نفسى باننى لست نفس الشخص السابق الذى يستسلم لذكر اخر فانا مارست الجنس مع العديد من النساء فيجب ان لا اترك جسدى لذكر اخر يغتصبه الا انه طبيعتى الانثويه الاخرى بدات في التحرك فقضيب سعيد المنتصب ينغرس في مؤخرتى التى احسست بها بالفعل تاكلنى كما يقولون لكى تستقبل زبر سعيد في داخلها وتتحرك تلقائيا بدون تحكم منى لتجعل فتحتها مواجهه لقضيب سعيد ان مؤخرتى تقوم بالانقباض على قضيب سعيد تبا لتلك الشهوه القاتله التى تنتابنى وتجعلنى استسلم تدريجيا لسعيد الا انني حاولت المقاومه وبالفعل نجحت في التخلص من قبضه سعيد الا انه امسك بى مرة أخرى والقانى على السرير والقى على جسده فوقى اااااااااااااااااااااااااااااااه من ذلك الشعور انني اشتاق اليه منذ زمن وسعيد فوقى بجسده احس بقضيبه يكاد يخترق الملابس لينفذ الى مؤخرتى التى اصبحت على كتله من نار فمؤخرتى تتصرف دون ان تعود الى عقلى فتنقبض مرة أخرى على قضيب سعيد المغروس فيها وكانها تشجعه على الاستمرار فيما يفعله وفوجئت بسعيد يهمس في اذنى
مادام امك نامت مع فكري يبقى انا اولى بيها
ادرت راسى اليه وهو فوقى وقلت له
انت مجنون يا سعيد أمي تعبانه
- وأنا كمان تعبان انت مش حاسس بيا ولا ايه
ووجدت قضيبه قد اصبح كالصخره وهو ينغرس اكثر في مؤخرتى ووجدته يرفع جسده قليلا ويقوم بفك حزامه ثم يقوم بجذب ذراعى خلف ظهرى وربطهم بالحزام ثم قٲم سعيد وخلع ملابسه كلها واصبح عاريا تماما وزبره منتصب امامه كالعامود ثم فوجئت به يتجه ناحيه الباب فقلت له
انت رايح فين
- لامك
ففكرت سريعا كيف اجعله يترك أمي لحالها فلم اجد الا حلا واحدا هو ان اجعله يفرغ طاقته الجنسيه في داخلى فقلت له
-طيب بص هو ينفع تسيبنى كده من غير ما تنيكنى تعالى نيكنى وبعد ما نخلص هاساعدك في ان انت تنيك أمي
سكت سعيد لبرهه من الوقت لكى يحسبها فبالتاكيد هو الرابح فبدلا من ان ينيك أمي وحدها سيضاجعنا نحن الاثنين فقال لى
-موافق
وكنت انا اخطط لاجعله يقوم بنياكتى بدلا من أمي فلن اتركه في ذلك اليوم حتى يسقط من التعب حتى لو ناكنى مرتين او ثلاث او اربع مرات فلن اترك أمي له ابدا فقد اكتفت أمي فهى لن تتحمل ان يتم الاعتداء عليها مرة اخرى
اتى سعيد الى وفك قيدى فنزلت على ركبتاى واصبحت مواجها لزبره الذى ما ان رايته حتى تذكرت كم كنت اعشقه ان تلك العروق التى تخرج منه محفوره في ذاكرتى انها تمثل خريطه عودتى الى عالم الشذوذ التى كثيرا ما مشيت فيها ظللت احدق به طويلا وأنا اتذكر مغامراتى معه وكيف كنت اتفنن في امتاعه فقربت وجهي منه فتسللت الى انفي رائحته الجميله التى حملتنى الى عالم اخر فاغمضت عيناى واستسلمت لمصيرى نعم انني اعشق الازبار انها متعتى في الحياه ان اكون خادما لمتعه الزبر الذى أمامي وقربت شفتاى من حبيبى الذى أمامي وطبعت قبله على راسه التى ما ان لمست شفتاى حتى غبت عن الوعى تماما واحسست بنفس الشعور الذى انتابنى في الماضى عندما ضاجعنى سعيد احسست باكتمال تحولى الانثوى انني الان لا يوجد بداخلى ذره رجوله واحده انني انثى تمتلك شهوه لا حدود لها فقبلت زبره مرة أخرى وظللت اقبل زبره في كل موضع فيه كما تستقبل الحبيبه حبيبها بالقبل فلم اترك موضع فيه الا لمسته شفتاى ومررت اناملى علىه برفق وحب فاصابعى تحفظ زبر سعيد بكل تفاصيله واين توجد العروق وكيف شكلها ثم مددت شفتاى في مواجهه راس زبره العريضه وادخلتها الى فمي احساس رائع انتابنى وأنا امصمص راس زبره واحسست ببعض القطرات من لبن سعيد تنسال الى فمي انني اتذكر طعمهم جيدا فرحت جدا عندما علمت انه على وشك القذف قتحمست لكى اجعله يقذف لبنه سريعا فخلعت قميصى لكى يظهر لحمى الابيض العارى امامه وداعبت طرف زبره بمقدمه لسانى وراسه داخل فمي اضغط عليها بشفتاى ونظرت الى اعلى فوجدت سعيد مغمض العينين من الشهوه وزبره يزداد تضخما داخل فمي مددت يدي لاتحسس خصيتيه فوجدتهما منتفختين جدا فعلمت انه لم يقذف منذ فتره طويله فهما ممتلئان باللبن فداعبتهما بيدى وأنا اقوم بادخال زبره الى اخره في فمي حتى دخلت الشعيرات المحيطه بزبره الى فمي وانفي فاخرجته قليلا ثم بدات في مص زبره باحترافيه عاليه وأنا العقه من اول الخصيتين حتى وصلت الى راسه فداعبتها بلسانى ومررته حول راسه في حركه دائريه ويدى تعبث بخصيتيه ثم قمت بادخال مقدمه راسه فقط وليس راسه كلها ومصصتها بقوه حتى احسست انها ستنخلع في فمي وأنا احرك طرف اناملى على باقى القضيب من اسفل حتى وصلت الى تلك المنطقه التى توصل بين الراس والقضيب من اسفل فداعبتها بخفه وراس زبره بين شفتاى ولسانى يداعب فتحته فلم يتحمل سعيد اكثر من ذلك لقد اخرج زبره وقذف دفعه من لبنه الساخن على وجهي تبعتها ثانيه ثم ثالثه فرابعه ثم خامسه فتوقعت انها الاخيره وفتحت عيناى ففوجئت بدقعه سادسه ترتطم بوجهى ثم كانت السابعه والاخيره ووجدت وجهي ممتلئ بلبن سعيد وبدا ينزل منه على صدرىوارتسمت ابتسامه على وجهي تعلن انتصارى فهاهو يقذف لبنه دون الحاجه حتى الى ان يدخل قضيبه في مؤخرتى وظل سعيد مغمض العينين الى ان توقف خروج اللبن من زبره الذى نظرت اليه فوجدته لازال منتصبا كما كان وكانه لم يقذف شيئا ووجدت سعيد يجذبنى من ذراعى لكى اقف ويقوم بفك الحزام الذى ارتديه لكى يخلع لى باقى ملابسى ووقفت عاريا امٲم سعيد الذى جعلنى استدير واجلس على يداي وقدماى امامه على السرير تبا انني لم اتوقع ذلك هاهى مؤخرتى تسيطر على مرة أخرى ويد سعيد تمتد لها لتتحسسها ثم تصفعها بقوه فاطلقت صرخه عاليه مثل الشراميط ثم انحنى سعيد وقرب وجهه من فتحتها ليلحسها فخرجت منى اهه لا تقل جوده عن اهات اى عاهره ووجدتنى اقول لسعيد
-اااااااااااااه لا سعييييييد ابعد عنىىىىىىىىىى
اقول له ابعد عنى ويدى تتحرك رغما عنى لتلصق وجهه في مؤخرتى ولسانه يندفع داخلها لكى يلحسها ويبللها بلعابه وأنا مغمض العينين اتاوه واعتصر اثدائى بيدى اليسرى واستند على السرير بيدى الاخرى وما ان انتهى سعيد من ترطيب خرم مؤخرتى حتى وقف خلفي وقام بتحريك اصبعه الاوسط على خرم مؤخرتى فانتفض جسدى بقوه من الشهوه فانا لم يتم لمس مؤخرتى منذ فتره ثم احسست بزبر سعيد وهو يتحرك على لحم مؤخرتى فازداد لهيبى ومحنى و مرت الثوانى كانها ساعات حتى وصل زبر سعيد الى فتحتى فانا نشتاق اليه في لهفه وكاننى لم اتذوقه من قبل واصبح زبر سعيد مواجها لفتحتى وقٲم سعيد بالضغط عليه لكى يعبر الى داخلها ولكن مهلا ما هذا الالم الرهيب الذى احس به انني لم اشعر به من قبل يبدو ان فتحتى قد عادت ضيقه مرة أخرى بسبب قله النيك دفعت جسدى للامام لكى اهرب من زبر سعيد فامسكنى سعيد مرة أخرى وصفعنى على مؤخرتى بقوه لكى اثبت مكانى فتاوهت بصوت انثوى خالص بسبب الالم فوضع سعيد زبره مرة أخرى على فتحتى وضغط بقوه وهو مصمم على دخول زبره بدون اى مساعد مثل الزيت او الكريم فبدا جسمى في الارتعاش من الالم واحمر بشدى وتقوست قدماى وانفرجت اصابعهما واعتصرت الملاءه بقوه حتى احسست انها ستنقطع في يدي حتى قٲم سعيد بادخال راسه في مؤخرتى وأنا اتالم الام رهيبه ولكنها مصحوبه بلذه عاليه لذه لا يعرف معناها الا السالب الذى يتلذذ بالتخلص من كل ذره ذكوره في جسده مقابل اسعاد الزبر الذى معه ويمنح مؤخرته الذه التى يبغيها واستمر دخول زبر سعيد الى داخل مؤخرتى التى لم تتحمل الالم والذه فهرجت منى صرخه عاليه توقعت ان تنتبه أمي على اثرها لما يحدث ولكن لم تصل الى أمي وزبر سعيد يواصل توغله الى اعماق مؤخرتى فمددت يدي اليمنى لكى تفتح مؤخرتى فيستطيع زبر سعيد الوصول الى اخرها حتى ارتطم جسد سعيد بمؤخرتى الطريه فقتوقف قليلا ثم بدا في تحريك زبره داخلى وبدات معه معزوفه الاهات الجنسيه التى اجيد تلحينها كاى عاهره خبيره واعزفها بفمى وتتراقص عليها مؤخرتى بقياده المايسترو سعيد الذى يذيق مؤخرتى المتعه التى كانت محرومه منها لفتره طويله ظل سعيد يضغط على جسدى وأنا انحنى اكثر حتى اصبحت نائما على بطنى وسعيد فوقى يحرك زبره صعودا وهبوطا داخل مؤخرتى تذكرت فرح في تلك اللحظه وكيف كنت نائما فوقها واحسست بالارتباك فانا لا اعلم هل انا احب البنات ام احب الرجال حتى حسم سعيد تفكيرى بادخال زبره دفعه واحده في مؤخرتى فاحسست بمتعه رهيبه عرفت انني احب الازبار بل اعشقها عشقا وددت لو افتح الباب لاخبر العالم كله انني احب الازبار قطع سعيد افكارى بالقاء جسده على السرير على جانبه الايسر وزبره لا يزال في مؤخرتى فتجاوبت معه بسرعه كى لا يخرج زبره من داخلى وانقلبت على جانبى الايسر ومددت يدي وفتحت مؤخرتى كى اساعده في تحريك زبره بقوه وسعيد يحتضننى ويتحسس جسدى بيده وأنا لازلت اتاوه بجانبه ثم قام برفع ساقى اليمنى لكى يفسح المجال لزبره لكى يخترقنى بقوه اكبر فادرت وجهي ونظرت اليه نظره تملؤها الشهوه والمحن فزاد سعيد من سرعه دخول زبره الى مؤخرتى فتاوهت بقوه فامسكنى سعيد من مؤخره عنقى وطعننى بزبره طعنات سريعه متتاليه مما تسبب في احداث الام رهيبه في مؤخرتى فمددت يدي الى الخلف ودفعت سعيد بعيدا عنى وسحبت جسدى الى الامام فخرج زبر سعيد من داخلى فغضب سعيد بشده وقام من خلفي وجعلنى انام على ظهرى ورفع ساقى اليمنى على كتفه وطعننى مرة أخرى في مؤخرتى ولم استطع التحرك في تلك المره فتالمت بشده وخرجت اهاتى اقوى من ذى قبل نظرت اليه بانكسار طلبا للرحمه ولكنه لم يتوقف بل ازدادت طعناته قوه وعلى معها صوت صراخى وأنا لا اعلم كيف لم تسمع أمي كل هذا الصراخ ولكننى سعيد بذلك فانا لا ارغب في ان تسمعنى ولا ان تاخذ مكانى تلك المره